أحاديث في معنى الحج الأكبر والحج الأصغر وفي معنى قوله سبحانه: (وأذان من الله ورسوله)، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب التوحيد
كتاب العدل والمعاد
كتاب الاحتجاج
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب الفتن والمحن
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الزكاة والصدقة
كتاب الصوم
كتاب أعمال السنين والشهور
كتاب الحج والعمرة
كتاب الجهاد
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات
- جواهر البحار
- » كتاب الحج والعمرة
- » أحاديث في معنى الحجّ الأكبر
الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ١٠٠٣٩
قال حفص بن غیاث: سألت الصادق (عليه السلام) عن قول الله عزّ وجلّ: ﴿وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الْأَكْبَر﴾، فقال (عليه السلام): قال أمير المؤمنين (عليه السلام): كنت أنا الأذان في الناس، قلت: فما معنى هذه اللفظة _ الحجّ الأكبر _؟ قال (عليه السلام): إنّما سمّي الأكبر؛ لأنّها كانت سنة حجّ فيها المسلمون والمشركون، ولم يحجّ المشركون بعد تلك السنة.
المصدر الأصلي: علل الشرائع
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٦
، ص٣٢٢-٣٢٣
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ١٠٠٤٠
قال الصادق (عليه السلام): يوم الحجّ الأكبر يوم النحر، والحجّ الأصغر العمرة.
المصدر الأصلي: تفسير العيّاشي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٦
، ص٣٢٣