Search
Close this search box.
Layer 5
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب العدل والمعاد
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الصوم
كتاب الحج والعمرة
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات

وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.

الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٤٥

قال الصادق (عليه السلام): من تصدّق بصدقة إذا أصبح، دفع الله عنه نحس ذلك اليوم.

المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٣٣
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٤٦

قال الباقر (عليه السلام): إذا أردت سفراً فاشتر سلامتك من ربّك بما طابت به نفسك، ثمّ تخرج ذلك وتقول: «اللّهمّ إنّي أريد سفر كذا وكذا، وإنّي قد اشتريت سلامتي في سفري هذا بهذا» وتضعه حيث يصلح، وتفعل مثل ذلك إذا وصلت شكراً.

المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٣٣
الحديث: ٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٤٧

قال عليّ (عليه السلام): إذا خرج أحدكم في سفر فليقل: «اللّهمّ أنت الصاحب في السفر والحامل على الظهر والخليفة في الأهل والمال والولد» وإذا نزلتم منزلاً فقولوا: «اللّهمّ أنزلنا منزلاً مباركاً وأنت خير المنزلين».

المصدر الأصلي: الخصال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٣٤-٢٣٥
الحديث: ٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٤٨

قال الرضا (عليه السلام): إذا أردت سفراً فاجمع أهلك وصلّ ركعتين وقل: «للّهمّ إنّي أستودعك ديني ونفسي وأهلي وولدي وعيالي».

المصدر الأصلي: فقه الرضا (عليه السلام)
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٣٥
الحديث: ٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٤٩

روى أنّ الإنسان يستحبّ له إذا أراد السفر أن يغتسل ويقول عند الغسل: «بسم الله وبالله، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله وعلى ملّة رسول الله والصادقين عن الله (عليهم السلام)، اللّهمّ طهّر قلبي واشرح به صدري ونوّر به قبري، اللّهمّ اجعله لي نوراً وطهوراً وحرزاً وشفاء من كلّ داء وآفة وعاهة وسوء ممّا أخاف وأحذر، وطهّر قلبي وجوارحي وعظامي ودمي وشعري وبشري ومخّي وعصبي وما أقلّت الأرض منّي، اللّهمّ اجعله لي شاهداً يوم حاجتي وفقري وفاقتي إليك يا ربّ العالمين، إنّك على كلّ شيء قدير».

المصدر الأصلي: أمان الأخطار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٣٥-٢٣٦
الحديث: ٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٠

فإذا أراد الخروج يصلّي ركعتين، يقرأ في الأولى الحمد مرّة، و﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ﴾ مرّة، وفي الثانية الحمد مرّة، و﴿إِنَّا أَنْزَلْناهُ في‏ لَيْلَةِ الْقَدْرِ﴾ مرّة، وربما قرأ سورة الفتح أو بعضها مع ما يقرأ في الأولى، وسورة النصر مع ما يقرأ في الثانية، ويقنت بالدعاء للسلامة، فإذا فرغ سبّح تسبيح الزهراء (عليها السلام)، ودعا بهذه الأدعية المنقولة: «اللّهمّ إنّي أستودعك اليوم نفسي وأهلي ومالي وولدي ومن كان منّي بسبيل الإيمان، الشاهد منهم والغائب، اللّهمّ احفظنا واحفظ علينا، اللّهمّ اجمعنا في رحمتك ولا تسلبنا فضلك، إنّا إليك راغبون، اللّهمّ إنّا نعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب وسوء المنظر في الأهل والمال والولد في الدنيا والآخرة، اللّهمّ إنّي أتوجّه إليك هذا التوجّه طلباً لمرضاتك، وتقرّباً إليك. اللّهمّ فبلّغني ما أؤمّله وأرجوه فيك وفي أوليائك، يا أرحم الراحمين».

المصدر الأصلي: أمان الأخطار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٣٦-٢٣٧
الحديث: ٧
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥١

إذا توجّهت إلى السفر فقل ثلاث مرّات: «بالله أخرج، وبالله أدخل، وعلى الله أتوكّل، اللّهمّ افتح لي في وجهي هذا بخير، واختم لي بخير، وقني شرّ كلّ دابّة أنت ﴿آخِذٌ بِناصِيَتِها إِنَّ رَبِّي عَلى‏ صِراطٍ مُسْتَقيمٍ﴾» فإنّ من قاله بالإخلاص، يوشك أن يكون من أهل الاختصاص، وهو داخل في ضمان السلامة من الندامة.

المصدر الأصلي: أمان الأخطار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٣٩
الحديث: ٨
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٢

قال النبيّ (صلى الله عليه وآله): من أراد سفراً فأخذ بعضادتي باب منزله فقرأ إحدى عشرة مرّة ﴿قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ﴾، كان الله له حارساً حتّى يرجع.

المصدر الأصلي: الدعوات
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٤٢
الحديث: ٩
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٣

قال الصادق (عليه السلام): إذا أردت سفراً فلا تضع رجلك في الركاب حتّى تقدّم بين يديك صدقة _ قلّ أم كثر _ قال المعلّى بن خنيس: قلت: يا بن رسول الله، كم القليل وكم الكثير؟ قال (عليه السلام): ما بين الرغيف فصاعداً، وكلّما أكثرت صدقتك كان أقضى لحاجتك.

المصدر الأصلي: الدعوات
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٤٢
الحديث: ١۰
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٤

قال عليّ (عليه السلام): عند عزمه على المسير إلى الشام: «اللّهمّ إنّي أعوذ بك من وعثاء السفر وكآبة المنقلب وسوء المنظر في النفس والأهل والمال والولد. اللّهمّ أنت الصاحب في السفر، وأنت الخليفة في الأهل لا يجمعهما غيرك، لأنّ المستخلف لا يكون مستصحباً، والمستصحب لا يكون مستخلفاً».

المصدر الأصلي: نهج البلاغة
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٤٢
الحديث: ١١
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٥

قال صبّاح: قال الكاظم (عليه السلام): لو كان الرجل منكم إذا أراد سفراً قام على باب داره تلقاء وجهه الذي يتوجّه له، فقرأ فاتحة الكتاب أمامه وعن يمينه وعن شماله وآية الكرسيّ أمامه وعن يمينه وعن شماله، ثمّ قال: «اللّهمّ احفظني واحفظ ما معي، وسلّمني وسلّم ما معي، وبلّغني وبلّغ ما معي ببلاغك الحسن الجميل» لحفظه الله وحفظ ما عليه وحفظ ما معه، وسلّمه الله وسلّم ما معه، وبلّغه الله وبلّغ ما معه، ثمّ قال (عليه السلام) لي: يا صبّاح، أ ما رأيت الرجل يحفظ ولا يحفظ ما معه، ويبلغ ولا يبلغ ما معه؟ قلت: بلى، جعلت فداك.

المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٤٥
الحديث: ١٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٦

قال الصادق (عليه السلام): إذا دخلت مدخلاً تخافه، فاقرأ هذه الآية: ﴿رَبِّ أَدْخِلْني‏ مُدْخَلَ صِدْقٍ وَ أَخْرِجْني‏ مُخْرَجَ صِدْقٍ وَ اجْعَلْ لي‏ مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصيراً﴾، فإذا عاينت الذي تخافه، فاقرأ آية الكرسيّ.

المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٤٧
الحديث: ١٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٧

قال الرضا (عليه السلام): من خرج وحده في سفر فليقل: «ما شاء الله، لا حول ولا قوّة إلّا بالله، اللّهمّ آنس وحشتي، وأعنّي على وحدتي، وأدّ غيبتي»، قال (عليه السلام): ومن بات في بيت وحده أو في دار أو في قرية وحده، فليقل: «اللّهمّ آنس وحشتي وأعنّي على وحدتي»، وقال له قائل: إنّي صاحب صيد سبع، وأبيت بالليل في الخرابات والمكان الوحش، فقال (عليه السلام): إذا دخلت فقل: «بسم الله» وأدخل رجلك اليمنى، وإذا خرجت فأخرج رجلك اليسرى وقل: «بسم الله»، فإنّك لا ترى مكروهاً إن شاء الله.

المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣٧٣
، ص٢٤٨
الحديث: ١٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٨

قال رجل: بعث إليّ الرضا (عليه السلام) من خراسان ثياب رزم، وكان بين ذلك طين، فقلت للرسول: ما هذا؟ قال: طين قبر الحسين (عليه السلام)، ما يكاد يوجّه شيئاً من الثياب ولا غيره إلّا ويجعل فيه الطين، وكان (عليه السلام) يقول: أمان، بإذن الله تعالی.

المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٥٢
الحديث: ١٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٥٩

قال أبوعبیدة الحذّاء: كنت مع الباقر (عليه السلام)فضلّ بعيري، فقال (عليه السلام): صلّ ركعتين ثمّ قل كما أقول: «اللّهمّ رادّ الضالّة هادياً من الضلالة، ردّ عليّ ضالّتي، فإنّها من فضلك وعطائك»، ففعلت، ثمّ قال (عليه السلام): يا أبا عبيدة، تعال فاركب، فركبت مع الباقر (عليه السلام)، فلمّا سرنا إذا سواد على الطريق، فقال (عليه السلام): «يا أبا عبيدة، هذا بعيرك»، فإذا هو بعيري.

المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٥٣
الحديث: ١٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٦٠

قال النبيّ (صلى الله عليه وآله) لعليّ (عليه السلام): يا عليّ، إذا نزلت منزلاً فقل: «اللّهمّ أنزلني منزلاً مباركاً وأنت خير المنزلين». وفي رواية: «وأيّدني كما أيّدت به الصالحين، وهب لي السلامة والعافية في كلّ وقت وحين، أعوذ بكلمات الله التامّات كلّها من شرّ ما خلق وذرأ وبرأ»، ثمّ صلّ ركعتين وقل: «اللّهمّ ارزقنا خير هذه البقعة وأعذنا من شرّها، اللّهمّ أطعمنا من جناها وأعذنا من وباها وحبّبنا إلى أهلها وحبّب صالحي أهلها إلينا»، وإذا أردت الرحيل فصلّ ركعتين وادع الله بالحفظ والكلاءة وودّع الموضع وأهله، فإنّ لكلّ موضع أهلاً من الملائكة، وقل: «السلام على ملائكة الله الحافظين، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، ورحمة الله وبركاته».

المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٥٣
الحديث: ١٧
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٦١

قال عليّ (عليه السلام): عند خوف الغرق يقرأ: ﴿إِنَّ وَلِيِّيَ اللهُ الَّذي نَزَّلَ الْكِتابَ وَ هُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحينَ﴾ و﴿وَ ما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَ الْأَرْضُ جَميعاً قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ وَ السَّماواتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمينِهِ سُبْحانَهُ وَ تَعالى‏ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾.

المصدر الأصلي: أمان الأخطار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٥٧
الحديث: ١٨
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٦٢

ذكر آيات يحتجب الإنسان بها من أهل العداوات: تؤمي بيدك اليمنى إلى من تخاف شرّه وتقول: ﴿وَ جَعَلْنا مِنْ بَيْنِ أَيْديهِمْ سَدًّا وَ مِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْناهُمْ فَهُمْ لا يُبْصِرُونَ﴾، ﴿إِنَّا جَعَلْنا عَلى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَ في آذانِهِمْ وَقْراً وَ إِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدى فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذاً أَبَداً﴾، ﴿أُولئِكَ الَّذينَ طَبَعَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَ سَمْعِهِمْ وَ أَبْصارِهِمْ وَ أُولئِكَ هُمُ الْغافِلُونَ﴾، ﴿أَ فَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ وَ أَضَلَّهُ اللهُ عَلى عِلْمٍ وَ خَتَمَ عَلى سَمْعِهِ وَ قَلْبِهِ وَ جَعَلَ عَلى بَصَرِهِ غِشاوَةً فَمَنْ يَهْديهِ مِنْ بَعْدِ اللهِ أَ فَلا تَذَكَّرُونَ﴾، ﴿وَ إِذَا قَرَأْتَ الْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَ بَينَْ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا وَ جَعَلْنَا عَلىَ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَ فىِ ءَاذَانِهِمْ وَقْرًا وَ إِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فىِ الْقُرْءَانِ وَحْدَهُ وَلَّوْاْ عَلىَ أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا﴾.

المصدر الأصلي: أمان الأخطار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٥٨
الحديث: ١٩
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٦٣

قال ابن عبّاس: قلت لعليّ (عليه السلام) ليلة صفّين: أ ما ترى الأعداء قد أحدقوا بنا؟ فقال (عليه السلام): وقد راعك هذا؟ قلت: نعم، فقال (عليه السلام): «اللّهمّ إنّي أعوذ بك أن أضلّ في هداك، اللّهمّ إنّي أعوذ بك أن أفتقر في غناك، اللّهمّ إنّي أعوذ بك أن أضيع في سلامتك، اللّهمّ إنّي أعوذ بك أن أغلب والأمر لك».

المصدر الأصلي: أمان الأخطار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٥٩
الحديث: ٢۰
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٦٤

قال السيّد ابن طاوس (رحمة الله عليه): ووجدت في حديث حذفت إسناده: إنّ الحاجّ تعذّر عليهم وجود الماء، حتّى أشرفوا على الموت والفناء، فغشي على أحدهم فوقع على الأرض مغشيّاً عليه، فرأى في حال غشيته مولانا عليّاً (عليه السلام) يقول له: ما أغفلك عن كلمة النجاة؟ فقال له: وما كلمة النجاة؟ فقال (عليه السلام): قل: «أدم ملكك على ملكك بلطفك الخفيّ»، وأنا عليّ بن أبي طالب، فجلس من غشيته ودعا بها، فأنشأ الله جلّ جلاله غماماً في غير زمانه، ورمى غيثاً عاش به الحاجّ على عوائد عفوه وجوده وإحسانه.

المصدر الأصلي: أمان الأخطار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٦۰
الحديث: ٢١
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٦٦٥

قال النبيّ (صلى الله عليه وآله): يا عليّ، أمان لأمّتي من السرق: ﴿قُلِ ادْعُوا اللهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمنَ﴾ إلى قوله: ﴿وَ كَبِّرْهُ تَكْبيراً﴾.

المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٢٦۰