.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب التوحيد
كتاب العدل والمعاد
كتاب الاحتجاج
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب الفتن والمحن
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الزكاة والصدقة
كتاب الصوم
كتاب أعمال السنين والشهور
كتاب الحج والعمرة
كتاب الجهاد
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات
- جواهر البحار
- » كتاب الأدعية والأذكار
- » أحاديث في ذكر الله تعالى
الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٢٤
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): يا عليّ، سيّد الأعمال ثلاث خصال: إنصافك الناس من نفسك، ومواساتك الأخ في الله عزّ وجلّ، وذكر الله تعالی على كلّ حال.
المصدر الأصلي: الخصال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٠-١٥١
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٢٥
قيل للصادق (عليه السلام): إنّ من سعادة المرء خفّة عارضيه، فقال (عليه السلام): وما في هذا من السعادة، إنّما السعادة خفّة ماضغيه بالتسبيح.
المصدر الأصلي: معاني الأخبار، علل الشرائع
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٣
الحديث: ٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٢٦
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): عليك بتلاوة القرآن، وذكر الله كثيراً، فإنّه ذكر لك في السماء، ونور لك في الأرض.
المصدر الأصلي: معاني الأخبار، الخصال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٤
الحديث: ٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٢٧
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): اذكروا الله في كلّ مكان، فإنّه معكم، وقال (عليه السلام): أكثروا ذكر الله عزّ وجلّ إذا دخلتم الأسواق، وعند اشتغال الناس، فإنّه كفّارة للذنوب، وزيادة في الحسنات، ولا تكتبوا في الغافلين.
المصدر الأصلي: الخصال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٤
الحديث: ٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٢٨
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): أكثروا ذكر الله تعالی على الطعام ولا تطغوا، فإنّها نعمة من نعم الله، ورزق من رزقه، يجب عليكم فيه شكره وحمده.
المصدر الأصلي: الخصال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٤
الحديث: ٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٢٩
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): إذا لقيتم عدوّكم في الحرب فأقلّوا الكلام، وأكثروا ذكر الله عزّ وجلّ.
المصدر الأصلي: الخصال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٤
الحديث: ٧
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٠
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): من أطاع الله فقد ذكر الله، وإن قلّت صلاته وصيامه وتلاوته، ومن عصى الله فقد نسي الله، وإن كثرت صلاته وصيامه وتلاوته.
المصدر الأصلي: معاني الأخبار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٦
الحديث: ٨
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣١
ناجى موسى (عليه السلام) ربّه عزّ وجلّ: إلهي، ما جزاء من ذكرك بلسانه وقلبه؟ قال عزّ وجلّ: أظلّه يوم القيامة بظلّ عرشي، وأجعله في كنفي.
المصدر الأصلي: الأمالي للصدوق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٦
الحديث: ٩
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٢
قال الصادق (عليه السلام): قال الله تعالی: ابن آدم، اذكرني في نفسك أذكرك في نفسي، ابن آدم، اذكرني في الخلاء أذكرك في خلاء، ابن آدم، اذكرني في ملأ أذكرك في ملأ خير من ملئك، وقال (عليه السلام): ما من عبد يذكر الله في ملأ من الناس إلّا ذكره الله في ملأ من الملائكة.
المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٨
الحديث: ١٠
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٣
قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ذاكر الله في الغافلين كالمقاتل عن الفارّين، والمقاتل عن الفارّين نزوله الجنّة.
المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٨
الحديث: ١١
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٤
قال الصادق (عليه السلام): من كان ذاكراً لله على الحقيقة فهو مطيع، ومن كان غافلاً عنه فهو عاصٍ، والطاعة علامة الهداية، والمعصية علامة الضلالة، وأصلهما من الذكر والغفلة، فاجعل قلبك قبلة، ولسانك لا تحرّكه إلّا بإشارة القلب وموافقة العقل ورضا الإيمان، فإنّ الله تعالی عالم بسرّك وجهرك.
وكن كالنازع روحه، أو كالواقف في العرض الأكبر، غير شاغل نفسك عمّا عناك ممّا كلّفك به ربّك في أمره ونهيه، ووعده ووعيده، ولا تشغلها بدون ما كلّفك. واغسل قلبك بماء الحزن، واجعل ذكر الله من أجل ذكره لك، فإنّه ذكرك وهو غنيّ عنك، فذكره لك أجلّ وأشهى وأتمّ من ذكرك له وأسبق.
ومعرفتك بذكره لك يورثك الخضوع والاستحياء والانكسار، ويتولّد من ذلك رؤية كرمه وفضله السابق، ويصغر عند ذلك طاعاتك وإن كثرت في جنب مننه، فتخلص لوجهه، ورؤيتك ذكرك له تورثك الريا والعجب والسفه والغلظة في خلقه واستكثار الطاعة ونسيان فضله وكرمه، وما تزداد بذلك من الله إلّا بعداً، ولا تستجلب به على مضي الأيّام إلّا وحشة … .
المصدر الأصلي: مصباح الشريعة
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٨
الحديث: ١٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٥
قال الباقر (عليه السلام) أو الصادق (عليه السلام): لايكتب الملك إلّا ما أسمع نفسه، وقال الله تعالی: ﴿اذْكُرْ رَبَّكَ في نَفْسِكَ تَضَرُّعاً وَخيفَةً﴾، قال (عليه السلام): لا يعلم ثواب ذلك الذكر في نفس العبد لعظمته إلّا الله.
المصدر الأصلي: تفسير العيّاشي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٥٩
الحديث: ١٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٦
قال الصادق (عليه السلام) في قوله تعالی ﴿اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثيراً﴾: إذا ذكر العبد ربّه في اليوم مائة مرّة كان ذلك كثيراً.
المصدر الأصلي: كتاب الحسين بن سعيد
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٠
الحديث: ١٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٧
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): من أكثر ذكر الله أحبّه.
المصدر الأصلي: كتاب الحسين بن سعيد
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٠
الحديث: ١٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٨
قال الصادق (عليه السلام): ما قعد قوم قطّ يذكرون الله إلّا بعث إليهم إبليس شيطاناً، فيقطع عليهم حديثهم.
المصدر الأصلي: الأمالي للطوسي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٠
الحديث: ١٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٣٩
قال الصادق (عليه السلام): إنّ الله يقول: من شغل بذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي من يسألني.
المصدر الأصلي: الدعوات
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٠
الحديث: ١٧
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٠
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): يا ربّ، وددت أن أعلم من تحبّ من عبادك فأحبّه؟ فقال: إذا رأيت عبدي يكثر ذكري فأنا أذنت له في ذلك وأنا أحبّه، وإذا رأيت عبدي لايذكرني فأنا حجبته وأنا أبغضته.
المصدر الأصلي: الدعوات
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٠-١٦١
الحديث: ١٨
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤١
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): ما من قوم اجتمعوا في مجلس فلم يذكروا الله ولم يصلّوا على نبيّهم إلّا كان ذلك المجلس حسرة ووبالاً عليهم.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦١
الحديث: ١٩
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٢
قال الصادق (عليه السلام): ما من شيء إلّا وله حدّ ينتهي إليه: فرض الله الفرائض، فمن أدّاهنّ فهو حدّهنّ، وشهر رمضان فمن صامه فهو حدّه، والحجّ فمن حجّ فهو حدّه، إلّا الذكر فإنّ الله لم يرض فيه بالقليل، ولم يجعل له حدّاً ينتهي إليه، ثمّ تلا قوله تعالی: ﴿يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً ۞ وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلاً﴾، فلم يجعل الله له حدّاً ينتهي إليه.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦١
الحديث: ٢٠
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٣
قال الصادق (عليه السلام): وكان أبي كثير الذكر، لقد كنت أمشي معه وإنّه ليذكر الله، آكل معه الطعام وإنّه ليذكر الله، ولو كان يحدّث القوم ما يشغله ذلك عن ذكر الله، وكنت أرى لسانه لاصقاً بحنكه يقول: «لا إله إلّا الله»، وكان يجمعنا فيأمرنا بالذكر حتّى تطلع الشمس، وكان يأمر بالقراءة من كان يقرأ منّا، ومن كان لا يقرأ منّا أمره بالذكر.
والبيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله فيه تكثر بركته، وتحضره الملائكة، وتهجره الشياطين، ويضيء لأهل السماء كما تضيء الكواكب لأهل الأرض، والبيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ولا يذكر الله تعالی فيه تقلّ بركته، وتهجره الملائكة، وتحضره الشياطين.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦١
الحديث: ٢١
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٤
قال الصادق (عليه السلام): جاء رجل إلى النبيّ (صلى الله عليه وآله وسلم)، فقال: من خير أهل المسجد؟ فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): أكثرهم ذكراً.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦١
الحديث: ٢٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٥
قال الصادق (عليه السلام): شيعتنا الذين إذا خلوا ذكروا الله كثيراً.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٢
الحديث: ٢٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٦
قال الصادق (عليه السلام): قال الله تعالی لموسى: أكثر ذكري بالليل والنهار، وكن عند ذكري خاشعاً.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٢
الحديث: ٢٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٧
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أربع لا يصيبهنّ إلّا مؤمن: الصمت وهو أوّل العبادة، والتواضع لله سبحانه، وذكر الله على كلّ حال، وقلّة الشيء _ يعني قلّة المال _.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٢
الحديث: ٢٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٨
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): قال الله سبحانه وتعالى: إذا علمت أنّ الغالب على عبدي الاشتغال بي نقلت شهوته في مسألتي ومناجاتي، فإذا كان عبدي كذلك فأراد أن يسهو حلت بينه وبين أن يسهو، أولئك أوليائي حقّاً، أولئك الأبطال حقّاً، أولئك الذين إذا أردت أن أهلك أهل الأرض عقوبة زويتها عنهم من أجل أولئك الأبطال.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٢
الحديث: ٢٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٤٩
خرج رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على أصحابه فقال: ارتعوا في رياض الجنّة، قالوا: يا رسول الله، وما رياض الجنّة؟ قال (صلى الله عليه وآله وسلم): مجالس الذكر، اغدوا وروحوا واذكروا، ومن كان يحبّ أن يعلم منزلته عند الله فلينظر كيف منزلة الله عنده، فإنّ الله تعالی ينزل العبد حيث أنزل العبد الله من نفسه، واعلموا أنّ خير أعمالكم عند مليككم وأزكاها وأرفعها في درجاتكم، وخير ما طلعت عليه الشمس ذكر الله تعالی، فإنّه تعالی أخبر عن نفسه فقال: أنا جليس من ذكرني.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٣
الحديث: ٢٧
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٥٠
عنهم(عليهم السلام): إنّ في الجنة قيعاناً، فإذا أخذ الذاكر في الذكر أخذت الملائكة في غرس الأشجار، فربما وقف بعض الملائكة فيقال له: لم وقفت؟ فيقول: إنّ صاحبي قد فتر _ يعني عن الذكر _.
المصدر الأصلي: عدّة الداعي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٣
الحديث: ٢٨
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٥١
قال الصادق (عليه السلام): من أشدّ ما فرض الله تعالی على خلقه ذكر الله كثيراً، ثمّ قال (عليه السلام): أما لا أعني «سبحان الله»، و«الحمد لله»، و«لا إله إلّا الله»، و«الله أكبر» وإن كان منه، ولكن ذكر الله تعالی عند ما أحلّ وحرّم، فإن كان طاعة عمل بها، وإن كان معصية تركها.
المصدر الأصلي: مشكاة الأنوار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٣
الحديث: ٢٩
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٥٢
قيل للصادق (عليه السلام): من أكرم الخلق على الله؟ قال (عليه السلام): أكثرهم ذكراً لله، وأعملهم بطاعته.
المصدر الأصلي: مشكاة الأنوار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٤
الحديث: ٣٠
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٥٣
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في قوله عزّ وجلّ: ﴿ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً﴾: لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإنّ كثرة الكلام بغير ذكر الله يقسي القلب، وإنّ أبعد الناس من الله القاسي القلب.
المصدر الأصلي: مشكاة الأنوار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٤
الحديث: ٣١
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٥٤
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): كلام ابن آدم كلّه عليه لا له، إلّا أمراً بمعروف أو نهياً عن منكر، أو ذكراً لله تعالی.
المصدر الأصلي: مشكاة الأنوار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٥
الحديث: ٣٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٩١٥٥
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): إنّ ربّي أمرني أن يكون نطقي ذكراً، وصمتي فكراً، ونظري عبرة.
المصدر الأصلي: مشكاة الأنوار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٠
، ص١٦٥
