Search
Close this search box.
Layer 5
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب العدل والمعاد
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الصوم
كتاب الحج والعمرة
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات

وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.

الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٠٣٣

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): بجّلوا المشايخ، فإنّ من إجلال الله تبجيل المشايخ.

المصدر الأصلي: الأمالي للطوسي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص١٣٦
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٠٣٤

قال النبيّ (صلى الله عليه وآله): من عرف فضل شيخ كبير فوقّره لسنّه، آمنه الله من فزع يوم القيامة، وقال: من تعظيم الله عزّ وجلّ إجلال ذي الشيبة المؤمن.

المصدر الأصلي: ثواب الأعمال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص١٣٧
الحديث: ٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٠٣٥

قال النبيّ (صلى الله عليه وآله): ما أكرم شابّ شيخاً إلّا قضى الله له عند سنّه من يكرمه، وقال النبيّ (صلى الله عليه وآله): البركة مع أكابركم، وقال (صلى الله عليه وآله): الشيخ في أهله كالنبيّ في أمّته.

المصدر الأصلي: جامع الأخبار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص١٣٧
الحديث: ٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٠٣٦

قال النبيّ (صلى الله عليه وآله): إنّ الله تعالی جواد يحبّ الجواد ومعالي الأمور ويكره سفسافها، وإنّ من عظم جلال الله إكرام ثلاثة: ذي الشيبة في الإسلام، والإمام العادل، وحامل القرآن غير الغالي فيه ولا الجافي عنه.

المصدر الأصلي: النوادر للراوندي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص١٣٧
الحديث: ٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٠٣٧

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): قال الله تعالی: إنّي لأستحيي من عبدي وأمتي يشيبان في الإسلام، ثمّ أعذّبهما.

المصدر الأصلي: النوادر للراوندي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص١٣٧
الحديث: ٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٠٣٨

قال الصادق (عليه السلام): ما رأيت شيئاً أسرع إلى شيء من الشيب إلى المؤمن، وإنّه وقار للمؤمن في الدنيا ونور ساطع يوم القيامة، به وقّر الله خليله إبراهيم فقال: ما هذا يا ربّ؟ قال له: هذا وقار، فقال: يا ربّ، زدني وقاراً.

المصدر الأصلي: الأمالي للطوسي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص١٣٨