Search
Close this search box.
Layer 5
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب العدل والمعاد
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الصوم
كتاب الحج والعمرة
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات

وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.

الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٣٦٣

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ثلاثة من الجفاء: أن يصحب الرجل الرجل فلا يسأله عن اسمه وكنيته، وأن يدعى الرجل إلى طعام فلا يجيب أو يجيب فلا يأكل، ومواقعة الرجل أهله قبل الملاعبة.

المصدر الأصلي: قرب الإسناد
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص٤٤٧
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٣٦٤

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): أوصي الشاهد من أمّتي والغائب أن يجيب دعوة المسلم ولو على خمسة أميال، فإنّ ذلك من الدين.

المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص٤٤٧
الحديث: ٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٣٦٥

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): لو أنّ مؤمناً دعاني إلى ذراع شاة لأجبته، وكان ذلك من الدين، أبى الله لي زيّ المشركين والمنافقين وطعامهم.

المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص٤٤٨
الحديث: ٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٣٦٦

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أعجز العجّز رجل دعاه أخوه إلى طعام فتركه من غير علّة.

المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص٤٤٨
الحديث: ٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٣٦٧

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من لم يجب الدعوة فقد عصى الله ورسوله، ويكره إجابة من يشهد وليمته الأغنياء دون الفقراء.

المصدر الأصلي: الدعوات
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص٤٤٨
الحديث: ٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٣٦٨

قال أمير المؤمنين (عليه السلام) في كتاب له إلى عثمان بن حنيف الأنصاري وهو عامله على البصرة، وقد بلغه أنّه دعي إلى وليمة قوم من أهلها فمضى إليها: أمّا بعد يا بن حنيف، فقد بلغني أنّ رجلاً من فتية أهل البصرة دعاك إلى مأدبة فأسرعت إليها تستطاب لك الألوان وتنقل إليك الجفان، وما ظننت أنّك تجيب إلى طعام قوم عائلهم مجفوّ وغنيّهم مدعوّ، فانظر إلى ما تقضمه من هذا المقضم، فما اشتبه عليك علمه فالفظه، وما أيقنت بطيب وجوهه فنل منه.

المصدر الأصلي: نهج البلاغة
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٢
، ص٤٤٨