Search
Close this search box.
Layer 5
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب العدل والمعاد
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الصوم
كتاب الحج والعمرة
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات
الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٨٣٣٨

يقول بعد فريضة الظهر سبع مرّات _ ويأخذ بيده اليمنى محاسنه، ويرفع يده اليسرى _: يا ربّ محمّد وآل محمّد، صلّ على محمّد وآل محمّد، وأعتق رقبتي من النار.

المصدر الأصلي: جامع الأخبار
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٨٣
، ص٧٣
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٨٣٣٩

دعاء أهل البيت المعمور: «يا من أظهر الجميل، وستر القبيح، يا من لم يؤاخذ بالجريرة، يا من لم يهتك الستر، يا عظيم العفو، يا حسن التجاوز، يا باسط اليدين بالرحمة، يا صاحب كلّ حاجة، يا واسع المغفرة، يا مفرّج كلّ كربة، يا مقيل العثرات، يا كريم الصفح، يا عظيم المنّ، يا مبتدئاً بالنعم قبل استحقاقها، يا ربّاه، يا سيّداه، يا غاية رغبتاه، أسألك بك وبمحمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) وعليّ وفاطمة والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمد بن عليّ وجعفر بن محمّد وموسى بن جعفر وعليّ بن موسى ومحمّد بن عليّ وعليّ بن محمّد والحسن بن عليّ والقائم المهديّ الأئمّة الهادية (عليهم السلام) أن تصلّي على محمّد وآل محمّد، وأسألك يا الله، يا الله، ألّا تشوّه خلقي بالنار، وأن تفعل بي ما أنت أهله».

بيــان:
قال الكفعمي (رحمه الله): هذا الدعاء المسمّى بدعاء أهل البيت المعمور جليل الشأن عظيم القدر، وختم به الشيخ المقداد كتابه شرح النهج، وختم به الشيخ أحمد بن فهد كتابه عدّة الداعي، وختم به الرازي فخر الدين بعض كتبه، وذكر فيه صاحب العدّة ثواباً عظيماً.
المصدر الأصلي:  البلد الأمين
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٨٣
، ص٧٥-٧٦
الحديث: ٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٨٣٤٠

قال الصادق (عليه السلام): من قال بعد صلاة الفجر وبعد صلاة الظهر: «اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم»، لم يمت حتّى يدرك القائم من آل محمّد (عليهم السلام).

المصدر الأصلي: جنّة الأمان
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٨٣
، ص٧٧