Search
Close this search box.

شبكة السراج في الطريق إلى الله؛ موقع ثقافي، إعلامي وتبليغي، يهدف لنشر معارف الإسلام المحمّدي وترويج الثّقافة الدّينيّة، يضمّ بساتين من المحتوى الهادف في مختلف المجالات، مضافا إلى محاضرات ومؤلّفات سماحة الشّيخ حبيب الكاظمي.

حكمة اليوم

عن الصادق (عليه السلام) قال: إن لله حرما وهو مكة، ألا إن لرسول الله حرما وهو المدينة، ألا وإن لأمير المؤمنين حرما وهو الكوفة، ألا وإن قم الكوفة الصغيرة، ألا إن للجنة ثمانية أبواب ثلاثة منها إلى قم تقبض فيها امرأة من ولدي اسمها فاطمة بنت موسى وتدخل بشفاعتها شيعتي الجنة بأجمعهم

هل تريد ثوابًا اليوم؟

عن ابن الرضا، محمد الجواد (عليه السلام) قال: من زار قبر عمتي بقم فله الجنة

سؤال فقهي

هل يجوز الصلاة في الأراضي المتسعة اتساعا عظيما والوضوء من مائها؟

سؤال ديني

هل تعرف من هي التي اشتهرت بكريمة أهل البيت؟

الشيخ حبيب الكاظمي

الشيخ حبيب الكاظمي:

إن هنالك بعض البدايات المخيفة في ذهن الإنسان وفي عقله، فإذا رأى أحد في وجوده ميلاً إلى الحرام، ورأى في نفسه تشكيكاً لأصل من الأصول، فليبادر إلى تنقية الوضع.. فإن هذا الميل إلى الحرام، من الممكن أن يشتد إلى مرحلة العزم والرغبة الأكيدة.. فهنالك ممن سرقوا الملايين، وكانوا قد بدءوا بالدرهم والدرهمين.
من كل بستان زهرة

من كل بستان زهرة

مجموعة مختارة من الملاحظات والرسائل والمطالب والمشاركات، جمعت كلها في مكان واحد.
مسائل وردود

مسائل وردود

مجموعة مختارة من الأسئلة المطروحة على الشيخ حبيب الكاظمي، مع إجابات سماحته.
يمكنكم متابعتنا على الفيسبوك الانستغرام اليوتيوب تويتر التليجرام

القرآن الكريم

نهج البلاغة

الصحيفة السجادية

مفاتيح الجنان

كنز الفتاوىٰ

بإمكانك الحصول هنا على نسخة فريدة لأكبر مجموعة فتاوى فقهية لثلاثة من المراجع العظام التي قمنا على فحصها ومطابقتها مع المصادر، كما بإمكانك التمتع بفهرس سلس ونافع للجميع يمكنك من الوصول إلى الفتوى التي تبحث عنها بسهولة.

إليك هذه الباقة من الفتاوى الفقهية للمرجع الديني آية الله العظمى سماحة السيد السيستاني التي جمعنا فيها أهم الأحكام الابتلائية، وعملنا على مطابقتها مع مصادرها.

تذكر!

إن المؤمن إذا وقع في البلاء بعد الطاعة المتواصلة، يُعلم أن هذا الإنسان -إن شاء الله- على خير، وهذا يسمى بلاء رفع الدرجة، لا بلاء رفع العقوبة.. فمرة ترفع عقوبة الإنسان بالبلاء، ومرة ترفع درجة الإنسان بالبلاء.. وفرق بين هذا وذاك!…