
أدب المجادلة والموعظة الحسنة
الاختلاف.. إن الاختلاف في وجهات النظر أمر طبيعي، فرب العالمين لم يخلق العقول متشابهة.. وكما أنه لا تعدد في بصمة يد الإنسان، كذلك لا تطابق
14 , رجب , 1442
26 , فبراير , 2021
وأتى عمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال :
إنا نسمع أحاديث من يهود تُعجبُنا ، فترى أن نكتب بعضها ؟..فقال : أمتهوّكون أنتم كما تهوّكت اليهود والنصارى ؟.. لقد جئتكم بها بيضاء نقية ، ولو كان موسى حياً ما وسِعه إلا اتباعي.
قوله (صلى الله عليه وآله) : ” متهوكون ” أي متحيرون ، يقول : أمتحيرون أنتم في الإسلام لا تعرفون دينكم حتى تأخذوه من اليهود والنصارى ؟.. ومعناه أنه كره أخذ العلم من أهل الكتاب.
الاختلاف.. إن الاختلاف في وجهات النظر أمر طبيعي، فرب العالمين لم يخلق العقول متشابهة.. وكما أنه لا تعدد في بصمة يد الإنسان، كذلك لا تطابق
تجنب الخلاف.. إن تجنيب الأسرة موجبات الزلزال والتصدع؛ أمر مهم.. لأن الذي ليسَ لَهُ استقرار زوجي، فإن ذلك يؤثرُ على كُل مستوياته في الحياة.. مثلاً:
إن من الخطب الخالدة في نهج البلاغة، هناك خطب معروفة بأسمائها.. والإنسان إذا لم يكن لديه وقت لقراءة خطب نهج البلاغة، على الأقل يقرأ خطبة
شِعَبُ التعامل مع القرآن الكريم.. إن العبد إذا أراد أن يحدّث ربه صلى، وإذا أراد أن يحدّثه ربه قرأ القرآن الكريم.. فالصلاة هي القرآن الصاعد،
إن الله -عز وجل- يقول في سورة الملك: {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ}.. إذن، المقياس هو العمل الأحسن، لا
س1/ كيف يمكن للزوج أن يحول نظرته إلى الزواج، من نظرة عاطفية أو مادية، إلى نظرة إيمانية؟.. إن هذه الوصية من أهم الوصايا في الحياة
نسأل الله تعالى أن يبارك في هذه الحلقات المتعلقة بالحياة الزوجية، والتي جعلناها تحت عنوان (البنيان المقدس).. فالحياة الزوجية حقيقة بنيان مقدس، فبنيان: لأنه ما
س1/ ما هي نصيحتكم لمرتادي المعاهد الثقافية؟.. لا يخفى أن مسألة الثقافة في هذه الأيام أصبحت متاحة ومطروحة للجميع، نظرا لهذا التطور السريع في وسائل
– إن من المناسب قبل كل نشاط ثقافي، يرتبط بتأييد الدين ونشر معالم الشريعة، أن نحاول ربط هذا العمل بذلك الوجود المبارك.. فإن قوام النجاح
– {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} أو {مَلِك يَوْمِ الدِّينِ}، فإن هذه الآية فيها قراءتان: {مَالِكِ} و {مَلِك}، ولكل من الكلمتين معنى يغاير المعنى الآخر.. أما (المَلِك)
– إن هنالك لبساً واشتباهاً بليغاً في فهم كلمة الأخلاق، وهنالك ثلاثة توجهات في تفسير الأخلاق والأخلاقيية: المذهب الأول: عندما يقال: فلان حسن الخلق!.. فإنه
قال رسول الله (ص): (أرأيتم لو أن نهراً بباب أحدكم، يغتسل منه كل يوم خمس مرات؛ هل يبقى من درنه شيء؟.. قالوا: لا يبقى من
س1/ ورد في الروايات: (اللهم!.. ولا تفضحني على رؤوس الأشهاد)، وفي دعاء كميل: (وَلا تَفْضَحَنِي بِخَفِيِّ ما اطَّلَعْتَ عَلَيْهِ مِنْ سِرِّي).. والإمام أمير المؤمنين(ع) يقول
إن في روايات أهل البيت (ع) هناك دعوة للتفكر والتدبر والتأمل، عن الحسن الصيقل قال: سألت أبا عبد الله (ع) عما يروي الناس (تفكر ساعة
الثابت والمتغير في السعادة : إن هنالك صفة في المرأة وصفة في الزوجة، وهذه الصفة لا تزول مع مرور الليالي والأيام، بل إن مرور الأيام
الخلاف يسلب التركيز : إن الإنسان المؤمن موجود هادف.. إذ أن هناك فرقا بين البهيمة التي لا هدف لها في الحياة، وبين الإنسان الكافر الذي
واقع الحياة الزوجية : إن واقع الحياة الزوجية عبارة عن تزاوج بين النفوس لا بين الأبدان.. وهذا خلافاً لما هو في ذهن عامة الشباب وعامة
إن مسألة البدعة، من المفردات العقائدية الموجبة لشيء من التوتر في أوساط المسلمين.. فما هي حدود البدعة؟.. ومتى تصبح البدعة محرمة، ومستنكرة؟.. وما هي الحدود
إن بحث التقية من الأبحاث العقائدية المهمة.. فما هي أدلة التقية: قرآناً، وسنة، وإجماعا، وعقلاً؟.. وما هي موارد التقية؟.. وما هو الفرق بين التقية القلبية،
إن من الغريب أن مسألة التبرك بالآثار المقدسة، إنما طرحت في الآونة الأخيرة، ولم تكن هذه المسألة شاغلة للمسلمين في صدر الإسلام، لأنهم لم يكونوا
بسم الله الرحمن الرحيم {ألم}.. هناك اختلاف في تفسير مقطعات السور، هذه الظاهرة القرآنية الفريدة والملفتة حقاًً!.. لا نعلم إن كانت هذه الظاهرة موجودة في الكتب السماوية
{لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ
{إنا عرضنا الأمانةََََََََََ علي السموات والأرضِ والجبالِ فأبينَ أن يحملنهاَ وأشفقنَ منها وحملهاَ الإنسانُ إنهُ كانَ ظلوماً جهولاً، ليعذبَ اللهُ المنفقين والمنفقاتِ والمشركينَ والمشركاتِ ويتوبَ
لا ينبغى ان نحيط الحديث عن الموت ، بهالة من الخوف والتشاؤم ، بعدما علمنا ان الشطر الاهم والاطول – بطول الخلود – من حياة
إن السيدة الجليلة زينب الكبرى (ع) وقفت بجانب إمام زمانها، وكانت شريكته في نشر الدعوة، وتثبيت قواعد الرسالة، فهي تمثل امتداداً لخط الزهراء (ع).. وهي
إن الامتياز الأول لهذه القضية، أنها وقعت في السنوات المتأخرة، في هذا القرن الأخير.. والامتياز الآخر لها، لأن صاحب هذا الأمر، لا يعد من رجال
إن الغرض من ذكر هذه القصص أرقى من مجرد السرد التاريخي.. فهناك عدة دروس مستفادة من هذه القصص: الدرس الأول: أن نلتفت إلى حقيقة أن
ما هي النظرة الصحيحة لمسألة اللقاء بالإمام، وتمني هذا اللقاء؟.. وهل هو ممكن؟.. ولمن؟.. وهل هي أمنية أو أمر يمكن تحقيقه؟.. مبدئيا نحن لا ننكر
س1/ ما هو تعريفكم للسعادة سواء في المجال الدنيوي أم الأخروي؟.. إن السعادة مفهوم نسبي، وكل إنسان له نظرته المختلفة للسعادة.. فالذي له هدف في
س1/ ورد في دعاء كميل عبارة -ربما- من أروع صور التودد إلى الباري جل وعلا، وهي : (ما هكَذا الظَنُّ بِكَ وَلا اُخْبِرْنا بِفَضْلِكَ عَنْكَ
س1/ نظراً إلى ضرورة الحديث عن النفس وتزكيتها في عالم غلبت عليه الحياة المادية بكل ألوانها وصورها.. بداية هل يمكن أن تعرف لنا معنى التزكية
إن هناك بعض التعابير الواردة في روايات أهل البيت (ع)، تهز الإنسان من الأعماق.. من هذه التعابير ما ورد عن الإمام الحسن (ع): (ما أعرف
إن البعض عندما يستمع إلى الأحاديث التي تدور حول صلاة الليل، وقيام الليل، وبركات الأسحار؛ فإنه يرى أن هذه الدرجات درجات عليا جدا لا تنال،
{وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ}.. بلوغ الأشد أن يعمر الإنسان ما تشتد عند ذلك قواه، ويكون في الغالب في الثمان
إن من المحطات المهمة جداً في حياة النبي موسى (ع) ما جرى له في جانب الطور، حيث رأى ناراً -نلاحظ بأن الله قام بأمرٍ تكويني-
إن نبي الله لوط، قد لاقى الأمـرَّين من قومـه.. فهذا النبي الذي ابتلي بمجموعةٍ بشرية، يمكن أن يقال عنها: بأنها من أسخف الأمـم التي عاشت
الإجزاء والقبول: إن للصلاة حيثيتين: الإجزاء، والقبول.. فالصلاة التي تتجاذبها الأوهام والخواطر، قد تكون مجزية، ومسقطة للعقاب؛ ولكنها غير مقبولة.. قال تعالى: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ
– إن ليلة الجمعة هي ليلة الإنابة إلى الله عزوجل ، والمؤمن في هذه الليلة لا يرضى إلا أن تكون له محطة مع رب العالين
إن سورة الحمد جزءان: جزءٌ منه وصفٌ لعظمة الله -عز وجل- ورحمته، ومالكيته {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
هل الدعاء أمر استحبابي في الحياة؛ أي أمر كمالي.. أو أن الدعاء من ضروريات حياتنا؟.. أولا: إن البعض منا يستخدم الدعاء أداة لقضاء الحوائج.. وهذا
إن معرفة أئمة أهل البيت (ع) تتم من خلال قنوات، من هذه القنوات: كلماتهم بحق أنفسهم، وكلمات بعضهم في حق بعضهم.. ومن ذلك الكلمات الحكمية
إن الإمام في أول الدعاء، يبدي معرفته بالله عز وجل، فيسأله: برحمته، وبعزته، وبسلطانه، وبأسمائه، وبعلمه.. فهو يلتفت إلى الرب أولا، ثم يلتفت إلى نفسه
س1/ ما هو تقييمكم إجمالا على عرض الوصايا الأربعين في قناة المعارف المباركة؟.. كان البناء على ختم الحلقات الأربعين بالحلقة الأخيرة: (هداية الآخرين).. ولكن هذا
س1/ ما هي الضوابط العامة للمشورة؟.. إن المشورة من الأمور المهمة، التي لا غنى للسالك عنها، والتي تكفيه الكثير من التبعات، التي قد يقع فيها
نرجو-إن شاء الله تعالى- بمجموع هذه الوصايا، أن يبارك الله تعالى لنا فيها، بحيث نخرج بما قلناه في أول الأمر، بما يشبه القانون الأساسي في
هل المطلوب منا ما وراء الرسالة العملية؟.. أوَ ليست الرسالة العملية متكفلة ببيان أحكام الصلاة؟.. إنّ الذي كتبَ الرسالة العملية، اعتمد على روايات أهل البيت
– (اَللّـهُمَّ !.. حَبِّبْ اِلَيَّ فيهِ الإحسان ، وَكَرِّهْ إلَيَّ فيهِ الْفُسُوقَ وَالْعِصْيانَ ، وَحَرِّمْ عَلَيَّ فيهِ السَّخَطَ وَالنّيرانَ ، بِعَوْنِكَ يا غِياثَ الْمُسْتَغيثينَ !).
– إن من المعلوم أن للشريعة ظاهراً وباطناً، ومن هنا فإبراهيم (ص) يمن عليه رب العالمين، بأنه أراه ملكوت السماوات والأرض: {وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ
خصوصية عدد الأربعين: إن عدد الأربعين عدد مبارك، ومما يدل على ذلك: أنه ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا
* أفضل الزيارات: أفضل الزيارات من حيث تأجج نار العاطفة هي الزيارة الأولى حيث فيها ( الشوق الأكيد ) والأخيرة حيث فيها ( ألم الفراق
* الاطلاع على سيرتهم: الاطلاع الإجمالي على سيرة المعصوم (ع) واصطحاب كتاب مناسب في هذا المجال ليطلع عليه أثناء السفر، ثم تذكر مواقفه الدالة على
لا شك بأن من موجبات قساوة القلب، وحالات الإدبار الشديد؛ بعض التصرفات السلبية مع الآخرين.. وخاصة المستضعفين منهم، أمثال الخادمات في البيوت، كما هو الحال عند البعض الذين يتعاملون مع الخادمة كالأمة.. والحال بأنها عاملة لها أجر وساعات عمل محددة، وهنالك شروط عمل.. أضف إلى أن الإساءة إليها من موجبات تعجيل العقوبة، مما يقلب الأمور عكساً، ويجر الوبال على الأسرة، كما هو مجرب ومشاهد عند الكثيرين.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم الر تِلْکَ آیَاتُ الْکِتَابِ الْمُبِینِ ﴿١﴾ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِیًّا لَعَلَّکُمْ تَعْقِلُونَ ﴿٢﴾ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَیْکَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَیْنَا إِلَیْکَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم طسم ﴿١﴾ تِلْکَ آیَاتُ الْکِتَابِ الْمُبِینِ ﴿٢﴾ نَتْلُوا عَلَیْکَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ یُؤْمِنُونَ ﴿٣﴾ إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِی
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم طه ﴿١﴾ مَا أَنْزَلْنَا عَلَیْکَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴿٢﴾ إِلا تَذْکِرَةً لِمَنْ یَخْشَى ﴿٣﴾ تَنْزِیلا مِمَّنْ خَلَقَ الأرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلا ﴿٤﴾ الرَّحْمَنُ
ومن خطبة له (عليه السلام) في ذكر المكاييل والموازين عِبَادَ اللهِ، إِنَّكُمْ ـ وَمَا تَأْمُلُونَ مِنْ هذِهِ الدُّنْيَا ـ أَثْوِيَاءُ[١] مُؤَجَّلُونَ، وَمَدِينُونَ مُقْتَضَوْنَ: أَجَلٌ مَنْقُوصٌ،
١٢١. وقال (عليه السلام): عَجِبْتُ لِلْبَخِيلِ يَسْتَعْجِلُ الْفَقْرَ[١] الَّذِي مِنْهُ هَرَبَ، وَيَفُوتُهُ الْغِنَى الَّذِى إِيَّاهُ طَلَبَ، فَيَعِيشُ فِي الدُّنْيَا عَيْشَ الْفُقَرَاءِ، وَيُحَاسَبُ فِي الاْخِرَةِ حِسَابَ
ومن كلام له (عليه السلام) قاله عند تلاوته: (رِجَالٌ لاَ تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلاَ بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللهِ) إِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ جَعَلَ الذِّكْرَ[١] جِلاَءً[٢] لِلْقُلُوبِ، تَسْمَعُ
أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَصَيِّرْنَـا إلَى مَحْبُوبِكَ مِنَ التَّوْبَةِ وَأَزِلْنَا عَنْ مَكْرُوهِكَ مِنَ الاصْرَارِ. أللَّهُمَّ وَمَتَى وَقَفْنَا بَيْنَ نَقْصَيْنِ فِي دِين أَوْ دُنْيَا فَأَوْقِعِ
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاكْفِنَا طُـولَ الامَـلِ، وَقَصِّرْهُ عَنَّا بِصِدْقِ الْعَمَلِ حَتَّى لا نُأَمِّلَ اسْتِتْمَامَ سَاعَة بَعْدَ سَاعَة وَلاَ اسْتِيفَاءَ يَوْم بَعْدَ يَوْم، وَلاَ اتِّصَالَ نَفَس بِنَفَس، وَلا
أَللَّهُمَّ إنَّكَ أَعَنْتَنِي عَلَى خَتْمِ كِتَابِكَ الَّذِي أَنْزَلْتَهُ نُوراً وَجَعَلْتَهُ مُهَيْمِناً عَلَى كُلِّ كِتَاب أَنْزَلْتَهُ، وَفَضَّلْتَهُ عَلَى كُلِّ حَدِيث قَصَصْتَهُ، وَفُرْقاناً فَرَقْتَ بِهِ بَيْنَ حَلالِكَ
وهي عديدة نقتصر منها على أمور : الأوّل : الغُسل قبل الخروج لسفر الزّيارة . الثّاني : أن يتجنّب في الطّريق التكلّم باللّغو والخصام والجدال
ليلة مباركة وهي ليلة مناجاة قاضي الحاجات، والتّوبة فيها مقبولة، والدّعاء فيها مستجاب، وللعامل فيها بطاعة الله أجر سبعين ومائة سنة، وفيها عدّة أعمال :
الزّيارة السّابعة : رواها السّيد بن طاووس في كتاب مِصباح الزّائر فقال : أقصد باب السّلام أي باب الرّوضة المقدّسة للامير (عليه السلام) حَيثُ يرىْ