
الاستعداد للمجالس الحسينية
الاستعداد النفسي والفِكري والروحي.. لابد من تهيئة النفوس قَبلَ موسم الحصاد، فشهر رمضان المُبارك ليس شَهرُ الزراعة؛ بل هو شَهرُ استثمار الجِهود طوالَ العام. والذي
12 , رجب , 1442
24 , فبراير , 2021
وأتى عمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال :
إنا نسمع أحاديث من يهود تُعجبُنا ، فترى أن نكتب بعضها ؟..فقال : أمتهوّكون أنتم كما تهوّكت اليهود والنصارى ؟.. لقد جئتكم بها بيضاء نقية ، ولو كان موسى حياً ما وسِعه إلا اتباعي.
قوله (صلى الله عليه وآله) : ” متهوكون ” أي متحيرون ، يقول : أمتحيرون أنتم في الإسلام لا تعرفون دينكم حتى تأخذوه من اليهود والنصارى ؟.. ومعناه أنه كره أخذ العلم من أهل الكتاب.
الاستعداد النفسي والفِكري والروحي.. لابد من تهيئة النفوس قَبلَ موسم الحصاد، فشهر رمضان المُبارك ليس شَهرُ الزراعة؛ بل هو شَهرُ استثمار الجِهود طوالَ العام. والذي
التأسي بالمعصومين.. إن الإمام الحسن -عليه السلام- تميز بصفة الحلم؛ والتميز هنا بمعنى: الاشتهار، وإلا كُلَّ المعصومين واجدونَ لكُل الملكات.. فصفة الجود والسخاء، والحِلم وكَظم
إن سورة “الرحمن” هي عروس القرآن الكريم، فعن الإمام علي -عليه السلام- أنه قال: (أن النبي (صلی الله عليه) قال: لكل شيء عروس، وعروس القرآن
أنواع الكسب: إن هناك نصوصاً في الشريعة تتحدث عن الكسب، والكاسب، ومواصفات المؤمن الكاسب الذي يحبه الله عز وجل.. وهذه الأيام هناك طريقان للكسب: الطريق
أقسام الفقراء.. أولاً: الفقير غير المسلم.. إن هناك رواية عن الإمام الصادق (عليه السلام) تقول: (كاد الفقر أن يكون كفراً)؛ معنى هذا أن هناك ذماً
نسأل الله تعالى أن يبارك في هذه الحلقات المتعلقة بالحياة الزوجية، والتي جعلناها تحت عنوان (البنيان المقدس).. فالحياة الزوجية حقيقة بنيان مقدس، فبنيان: لأنه ما
س1/ ورد في الحديث: (اختاروا لنطفكم؛ فإن العرق دساس).. كيف نعد المرأة لأن تكون مربية لجيل صالح؟.. إن أهم ثمرة من ثمار العش الزوجي، الذرية
س1/ ما هي نصيحتكم لمرتادي المعاهد الثقافية؟.. لا يخفى أن مسألة الثقافة في هذه الأيام أصبحت متاحة ومطروحة للجميع، نظرا لهذا التطور السريع في وسائل
– {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}.. إن رب العالمين له رحمة واسعة (سبقت رحمته غضبه)، فهو يمهل ولا يهمل، يرى نبيه
– إن وزن ليلة القدر لا يُعلم، فالقرآن عندما يصل إلى ذكرِ الآخرة يستعمل كلمة: {وَمَا أَدْرَاكَ}.. ففي سورة القارعة يقول: {الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ}؛ أي أن عقولكم
– كان حديثنا فيما مضى حول السفر إلى الله تعالى ، وقلنا بأننا في سفر قهري ، فمنذ سقطنا من بطون أمهاتنا ونحن في حركة
إن الآيات الأخيرة من سورة الفرقان آيات إستراتيجية؛ لأنها تعطي للإنسان الخط والنهج الذي ينبغي أن يكون عليه.. وارتفاع سقف الهمة، هذا أمر لابد أن
موضوعنا اليوم تأملات في حياة الإمام الرضا (ع) ، وهو الإمام الثامن ، هذا الإمام الذي كان الإمام الصادق (ع) يبدي شوقه لولادته ، ويتمنى
الخلاف يسلب التركيز : إن الإنسان المؤمن موجود هادف.. إذ أن هناك فرقا بين البهيمة التي لا هدف لها في الحياة، وبين الإنسان الكافر الذي
اختيار مدرسة للأجيال : كما نبهنا بأن مسألة الجانب الغريزي، والتدبير المنزلي من الأمور التي لا نعتبرها من الأمور الأساسية جداً في الحياة الزوجية؛ لأن
مناقشة القضايا : إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من
إن مسألة حذف البسملة، من المسائل التي هي من موارد الاختلاف بين بعض فرق المسلمين.. إذ نلاحظ أن البعض عندما يقرأ السورة، وكذلك الحمد في
إن الصلوات على النبي وآله، من المعالم الثابتة والمتكررة في حياة الإنسان المؤمن، سواء في خارج الصلاة أو في داخل الصلاة.. وكما هو معلوم أن تكبيرة
إن من الطبقات المنحرفة في تأريخ المسلمين، الطبقة التي تسمى بطبقة الغلاة.. فهناك قوم أسرفوا في بغض علي وآل علي، إلى حد القتال وإهدار دمائهم
بسم الله الرحمن الرحيم {يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم}.. إن هذه الآية واضحة جدا في جعل طاعة أولي الأمرِ
بسم الله الرحمن الرحيم {ألم}.. هناك اختلاف في تفسير مقطعات السور، هذه الظاهرة القرآنية الفريدة والملفتة حقاًً!.. لا نعلم إن كانت هذه الظاهرة موجودة في الكتب السماوية
{وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ * قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ
– إن من الخطأ بمكان ، أن ننظر الى منزلة النبي الاعظم من خلال مناقبه المثلى ، لاجل التعظيم المجرد طلبا : للشفاعة ، او
– البَدَاء لغة : الظهور بعد الخفاء . يقال زيد بدا له شجاعة عمر ، بمعنى ظهر له ما كان خافياً عنه من أمره .
إن المنشأ الرئيسي للنفاق ( بمعنى إظهار خلاف ما يبطنه الفرد ) هي : الرغبة الشديدة للعبد في أن يكون محمود السمعة بين العباد ،
هذه قضية أخرى من قضايا اللقاء بالإمام (عج) صاحب العصر والزمان، في زمان الغيبة، وعنايته بمن يحبه من علماء عصره.. يقول صاحب كتاب جنة المأوى:
إن من القضايا التي نستفيديها من ذكر قصص الذين تشرفوا باللقاء، هي العبرة في مسألة التفاتة صاحب الأمر والزمان (عج) لبعض محبيه.. وعلينا أن نلتفت
إن الغرض من ذكر هذه القصص أرقى من مجرد السرد التاريخي.. فهناك عدة دروس مستفادة من هذه القصص: الدرس الأول: أن نلتفت إلى حقيقة أن
س1/ جاء في الحديث عن الرسول الأكرم (ص): (صوموا تصحوا).. من المعلوم أن الإنسان يضعف جسدياً بسبب الصوم، فكيف يمكن أن يكون الصيام صحة للإنسان؟..
س1/ بماذا تعرفون العرفان؟.. هنالك خلاف تاريخي عريق بين المسلمين حول ماهية هذا العلم، وحول تقييم حملته، وتقييم ما صدر منهم طوال التأريخ.. وموضوع هذا العلم
س1/ باعتباركم أول مرة تشاركوننا في هذه الحوارات، نريد أن نتعرف عن نبذة من فعالياتكم العلمية وأهم مؤلفاتكم؟.. الحقلان الأساسيان اللذان يستهوياني كثيراً، هما الكتاب
إن من المفاهيم الباطلة في حياة الناس هذه الأيام، هو الاعتقاد ببعض المؤثرات الوهمية في الحياة.. فهناك قسم من الناس يعتقد بما يسمى بالأبراج والنحوسة
إن هنالك بعض المظاهر الغريبة في حياتنا اليومية، وهذه المظاهر لا تخضع للحواس، ولا يمكن إنكار حقيقة هذه الأمور.. فعندما ينام الإنسان يرى بعض الصور
كانت عائلة النبي أيوب عليه السلام مكونة من أيوب -وهو من نسل سيدنا نوح عليه السلام- وزوجته -من نسل سيدنا ابراهيم صلوات الله وسلامه عليهم
إن من المحطات المهمة جداً في حياة النبي موسى (ع) ما جرى له في جانب الطور، حيث رأى ناراً -نلاحظ بأن الله قام بأمرٍ تكويني-
{وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ}.. بلوغ الأشد أن يعمر الإنسان ما تشتد عند ذلك قواه، ويكون في الغالب في الثمان
إن الشريعة حسب ما بأيدينا من تراث روائي، لم تؤكد على حقيقة كالتأكيد على حقيقتين: حقيقة في الخلوات، وحقيقة في الجلوات.. أما الجلوة فهي صلاة الجماعة، ففي
إن الصلاة بمثابة أبراج متعددة الطوابق، فإن نجح الإنسان في بناءِ طابق واحد، يكون باستطاعته بناء جميع الطوابق.. وإن كان هناك تقاعس، فالنقصُ يكون في
إن الحركة الأولى، أو الفعل الأول، من أفعال المصلي الحقيقية؛ هي تكبيرة الإحرام.. هذه التكبيرة التي إذا كبرها الإنسان، دخل رسمياً في حقل اللقاء مع رب
إن كل كلمة صادرة من أئمة أهل البيت -عليهم السلام- وكلماتهم الشريفة هي: إما حكم، أو أحكام شرعية، أو أدعية كلها منسوبة إليهم صلوات الله
لازلنا في رحاب أمير المؤمنين -عليه السلام- في دعاءه المعروف الذي رواه كميل بن زياد، وهذا الدعاء كما نعرف من سمات ومعالم ليلة الجمعة، والمؤمن
إن الإنسان من الممكن أن يتفاعل مع فقرة من فقرات الدعاء، مثلا في دعاء كميل يلهج بهذه العبارة: (اِلـهي وَرَبّي مَنْ لي غَيْرُكَ)!.. لو أن
أولا أحب أن أذكر بهذه الحقيقة: إن هذه الوصايا بمجموعها، بمثابة مكونات الدواء الناجع، فلابد من توفر كل هذه الخصوصيات، لتعمل أثرها في نفس الإنسان!..
س1/ إن من النصائح التي توجه للسالك، ضرورة لزوم كتمان الحالات.. فهل المطلوب الكتمان عن الغير بشكل مطلق، أم أن هناك استثناءات؟.. إن الدافع والمرجح
س1/ هل يمكن أن يصل الإنسان إلى درجة أنه لا يعيش حالة التذبذب، في علاقته مع رب العالمين؟.. إن من أصعب المراحل أن يصل الإنسان
الإنسان في خسر.. إن الصلاة فن من الفنون، والذي لا يتقن الحديث مع ربه؛ فهو إنسان أبكم، ولو كان يتكلم بعشرات اللغات، ولديه عشرات التخصصات!..
إن هنالك أحكاما شرعية للباس، والوقت، والقبلة؛ لابد للمؤمن أن يراجعها في الرسالة العملية.. وهذهِ الأيام سبُل المعرفة من أيسر السُبل، من خلال الفضائيات والمواقع..
من المعلوم أن أدعية الأيام فيها ألوان مختلفة من المفاهيم الجميلة ، فالمؤمن في كل يوم يطلب من ربه تعالى طلباً جميلاً.. فتراه يطلب التوفيق
* أفضل الزيارات: أفضل الزيارات من حيث تأجج نار العاطفة هي الزيارة الأولى حيث فيها ( الشوق الأكيد ) والأخيرة حيث فيها ( ألم الفراق
* الانشغال بالذكر: الزيارة ماشيا قدر الإمكان وبتوجه، واختيار الطرق التي تقل فيها المشغلات الدنيوية، فإن كثرة الانشغال بعالم الكثرات مما يوجب فقدان التركيز في
* علامة القبول: استحضار معنى الإذن، وأنه يحتاج إلى توجه لمجيء الجواب بالقبول.. وقد قيل أن البكاء أو الرقة من علامات الإذن، وإلا فلا بد
لا شك بأن من موجبات قساوة القلب، وحالات الإدبار الشديد؛ بعض التصرفات السلبية مع الآخرين.. وخاصة المستضعفين منهم، أمثال الخادمات في البيوت، كما هو الحال عند البعض الذين يتعاملون مع الخادمة كالأمة.. والحال بأنها عاملة لها أجر وساعات عمل محددة، وهنالك شروط عمل.. أضف إلى أن الإساءة إليها من موجبات تعجيل العقوبة، مما يقلب الأمور عكساً، ويجر الوبال على الأسرة، كما هو مجرب ومشاهد عند الكثيرين.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١﴾ الَّذِینَ هُمْ فِی صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴿٢﴾ وَالَّذِینَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ ﴿٣﴾ وَالَّذِینَ هُمْ لِلزَّکَاةِ فَاعِلُونَ ﴿٤﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم حم ﴿١﴾ تَنْزِیلُ الْکِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِیزِ الْحَکِیمِ ﴿٢﴾ إِنَّ فِی السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ لآیَاتٍ لِلْمُؤْمِنِینَ ﴿٣﴾ وَفِی خَلْقِکُمْ وَمَا یَبُثُّ مِنْ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ ﴿١﴾ وَإِنْ یَرَوْا آیَةً یُعْرِضُوا وَیَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ ﴿٢﴾ وَکَذَّبُوا وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُمْ وَکُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ ﴿٣﴾ وَلَقَدْ
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى مصقلة بن هُبَيرة الشيباني وهو عامله على أردشير خُرّة[١]: بَلَغَنِي عَنْكَ أَمْرٌ إِنْ كُنْتَ فَعَلْتَهُ فَقَدْ أَسْخَطْتَ إِلهَكَ، وَأَغْضَبْتَ
ومن كلام له (عليه السلام) في ذكر عمروبن العاص عَجَباً لاِبْنِ النَّابِغَةِ[١]! يَزْعُمُ لاَِهْلِ الشَّامِ أَنَّ فِيَّ دُعَابَةً[٢]، وَأَنِّي امْرُؤٌ تِلْعَابَةٌ[٣]: أُعَافِسُ وَأُمَارِسُ[٤]! لَقَدْ قَالَ
ومن خطبة له (عليه السلام) أمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ اللهَ سُبْحَانَهُ بَعَثَ مُحَمَّداً(صلى الله عليه وآله)، وَلَيْسَ أَحَدٌ مِنَ الْعَرَبِ يَقْرَأُ كِتَاباً، وَلاَ يَدَّعِي نُبُوَّةً وَلاَ
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَأَفْرِشْنِي مِهَادَ كَـرَامَتِـكَ، وَأَوْرِدْنِي مَشَارِعَ رَحْمَتِـكَ، وَأَحْلِلْنِي بُحْبُوحَةَ جَنَّتِكَ، وَلاَ تَسُمْنِي بِالرَّدِّ عَنْكَ، وَلا تَحْرِمْنِي بِـالْخَيْبَةِ مِنْـكَ، وَلاَ تُقَاصَّنِي بِمَـا اجْتَرَحْتُ، وَلاَ
وَالْحَمْدُ للهِ الَّذِي مَنَّ عَلَيْنَا بِمُحَمَّد نَبِيِّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ دُونَ الاُمَمِ الْمَـاضِيَةِ وَالْقُـرُونِ السَّالِفَةِ بِقُدْرَتِهِ الَّتِي لاَ تَعْجِزُ عَنْ شَيْء وَ إنْ عَظُمَ،
يَا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكَارِهِ، وَيَا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدَائِدِ، وَيَا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الْمَخْرَجُ إلَى رَوْحِ الْفَرَجِ، ذَلَّتْ لِقُدْرَتِـكَ الصِّعَابُ وَتَسَبَّبَتْ بِلُطْفِكَ
زيارةُ أميرِ المؤمنينَ(عليه السلام) برواية من شاهد صاحِب الزّمان (عليه السلام) وهُو يزوره بها في اليقظة لا في النّوم يوم الاحد وهوَ يومُه : اَلسَّلامُ
الفصل السادس :فيما يدعىٰ به في كل ساعة من ساعات اليوم وما يدعىٰ به في كل يوم ولايخص ساعة معينة منه إعلم أنّ الشيخ الطوسي
الفصل العاشر في دعوات موجزات لجميع حوائج الدنيا والاخرة ويذكر منها هنا ثلاثون دعاءً: الأول: عن الصادق عليهالسلام قال: اللّهُمَّ اجْعَلْني أخْشاكَ كأني أراكَ وَأسْعِدْني