
إطلالة على سورة المنافقون -3
مواقع السور.. إنه لمن المناسب للمؤمن أن يكون مطلعاً على السِور التي يُتعارَف قراءتها، كسورة: “يس”، و”الواقعة”، و”الرحمن”، وقصار السور كسورتي: “الجُمعة”، و”المُنافقون” التي نقرأها
20 , رجب , 1442
4 , مارس , 2021
قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ، ثم يقول :
سيروا بسم الله وبالله ، وفي سبيل الله ، وعلى ملّة رسول الله (ص) ، ولا تغلّوا ، ولا تمثّلوا ، ولا تغدروا ، ولا تقتلوا شيخا فانياً ولا صبياً ولا امرأةً ، ولا تقطعوا شجراً إلا أن تضطرّوا إليها ، وأيما رجل من أدنى المسلمين أو أفضلهم نظر إلى رجل من المشركين ، فهو جارٌ حتى يسمع كلام الله ، فإن تبعكم فأخوكم في الدين ، وإن أبى فأبلغوه مأمنه ، واستعينوا بالله عليه .
إذا منح العبد-من قِبَل المولى- ساعة الأنس واللقاء ودرك الجمال المطلق الذي يترشح منه كل جمال في عالم الوجود، لكان ذلك بمثابة زرع الهوى (المقدس) الذي يوجب حنين العبد لتلك الساعة.
ولكان علمه بأن تلك الساعة حصيلة استقامة ومراقبة متواصلة قبلها، (مدعاة) له للثبات على طريق الهدى عن رغبة وشوق، لئلا يسلب لذة الوصال التي تهون دونها جميع لذائد عالم الوجود.
468
مواقع السور.. إنه لمن المناسب للمؤمن أن يكون مطلعاً على السِور التي يُتعارَف قراءتها، كسورة: “يس”، و”الواقعة”، و”الرحمن”، وقصار السور كسورتي: “الجُمعة”، و”المُنافقون” التي نقرأها
التأسي بالإمام (عليه السلام).. إن ادعاء الانتساب إلى الإمام (عليه السلام) والانتظار والمحبة؛ لا يُغني عن الاستنانِ بسُنته، فالعُصاةُ من هذهِ الأُمة يَدّعونَ محبة النَبي
إن سورة الفلق هي من السور الغامضة في القرآن الكريم، رغم أننا نلهج بها، لتعويذ أبنائنا من الآفات.. فسورتا الفلق والناس معوذتان، وكثيراً ما كان
سبل الدعوة.. إن من سبل الوصول إلى مرضاة الله عز وجل، والقرب إليه؛ هو دعوة الناس إلى الله عز وجل.. ولكن -مع الأسف- هناك من
إن سورة النبي () من السور التي فيها إبراز لعزة الإسلام، وعزة المسلمين.. وفيها ذكر للقتال، حتى أن البعض سماها سورة “القتال”. ﴿فَلا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ
س1/ كيف يمكن للزوج أن يحول نظرته إلى الزواج، من نظرة عاطفية أو مادية، إلى نظرة إيمانية؟.. إن هذه الوصية من أهم الوصايا في الحياة
س1/ ما هي نصيحتكم لمرتادي المعاهد الثقافية؟.. لا يخفى أن مسألة الثقافة في هذه الأيام أصبحت متاحة ومطروحة للجميع، نظرا لهذا التطور السريع في وسائل
س1/ هل إن الصفات الأخلاقية والمعنوية وراثية، وتنتقل للأجيال، كالصفات البدنية؟.. إن انتقال الصفات الوراثية البدنية: كلون البشرة ولون العين والأمراض، أمر مسلم به في
– إن من متع الدنيا أن يجلس الإنسان إلى أحبابه وإخوانه من المؤمنين، لأنه إذا اجتمع المؤمنون على طاعة الله، وعلى ذكر الله: لكلمة هادفة،
– إن كل واحد منا مشروع، ومرشح ليكون من الدعاة إلى الله –سبحانه وتعالى–.. إن الإسلام انتشر في الجزر النائية في بعض القارات، على يد
إن الحركة الأولى، أو الفعل الأول، من أفعال المصلي الحقيقية؛ هي تكبيرة الإحرام.. هذه التكبيرة التي إذا كبرها الإنسان، دخل رسمياً في حقل اللقاء مع رب
إن من طبيعة الإنسان أنْ يرى في عالم الرؤيا صورا مُحَزِّنة أو مُبَشرِّة، وصورا شريرة أو جميلة، ولعله يرى في بعض الحالات الذوات المقدسة، ويسمع
إن هناك رواية مروية عن الإمام الجواد (ع)، هذه الرواية من الروايات المتشابهة.. كما أن القرآن فيه محكم ومتشابه، كذلك في أحاديث أهل البيت (ع)،
الخلاف يسلب التركيز : إن الإنسان المؤمن موجود هادف.. إذ أن هناك فرقا بين البهيمة التي لا هدف لها في الحياة، وبين الإنسان الكافر الذي
واقع الحياة الزوجية : إن واقع الحياة الزوجية عبارة عن تزاوج بين النفوس لا بين الأبدان.. وهذا خلافاً لما هو في ذهن عامة الشباب وعامة
إن هذه الحلقات تتناول الوصايا الأربعين المتعلقة بالحياة الزوجية، تحت شعار (نحو حياة زوجية سعيدة).. وهي مكملة للوصايا الأربعين المتناولة لشؤون تربية النفس. مقدمة :
إن من النقاط الخلافية مسألة السجود على الأرض عموماً، وعلى تربة الحسين (ع) خصوصاً. بالنسبة للخلاف الأول: ما هو الواجب أثناء السجود؟.. إن ستة صحاح
إن من الغريب أن مسألة التبرك بالآثار المقدسة، إنما طرحت في الآونة الأخيرة، ولم تكن هذه المسألة شاغلة للمسلمين في صدر الإسلام، لأنهم لم يكونوا
إن من الطبقات المنحرفة في تأريخ المسلمين، الطبقة التي تسمى بطبقة الغلاة.. فهناك قوم أسرفوا في بغض علي وآل علي، إلى حد القتال وإهدار دمائهم
{قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ * الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ * وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ}. إن الآية تبدأ بـ{قد أفلح
إن هذه الآيات المذكورة في سورة الفرقان، فيها وصف بليغ للعباد الذين اصطفاهم الله عز وجل.. وهذه الآية بمثابة تعيين الضوابط العامة للعبد الصالح، أي
{إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ، هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِؤُونَ، لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون، سلامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ}..
إن من الحكمة الإلهية أن جعل التكامل بشكل تدريجي ، ففي عالم الأجنة هناك العلقة ، والمضغة … ، وفي عالم النبات هنالك البذرة ،
تستخدم وسائل الإعلام هذه الأيام المدح والذم – للأشخاص والأفكار على السواء- سلاحًا خطيرًا في التأثير على أراء الناس، وخاصة من لا يمتلك قدرة على
ان الصبر لا يمثل حالة من تحمل الواقع المفروض – ولو كان على مضض وكره – وانما هى حالة من الرشد الباطنى التى تجعل الانسان
ما هي النظرة الصحيحة لمسألة اللقاء بالإمام، وتمني هذا اللقاء؟.. وهل هو ممكن؟.. ولمن؟.. وهل هي أمنية أو أمر يمكن تحقيقه؟.. مبدئيا نحن لا ننكر
إن الذين يرون إمامهم، إنما يرونه لشدة شوقهم، أو لشدة ابتلائهم.. وليس على نحو السفارة، فإن السفارة انقطعت بموت السفراء الأربعة.. وهؤلاء لا يدّعون السفارة والنيابة، فالذي
هذه قضية أخرى من قضايا اللقاء بالإمام (عج) صاحب العصر والزمان، في زمان الغيبة، وعنايته بمن يحبه من علماء عصره.. يقول صاحب كتاب جنة المأوى:
س1/ في هذا الموضوع لم نتناول مسألة الإمامة من الناحية الفلسفية أو الكلامية ، وإنما من الناحية السلوكية في حياة الإنسان..لماذا ذكرت الإمامة في أكثر
س1/ انطلاقاً من هذه العبارة: (وَأَشارَتْ بِاِسْتِغْفارِكَ مُذْعِنَةً).. ما هي كيفية الاستغفار المؤثر في الغفران المرجو من الله عز وجل؟.. هنالك مفهوم خاطئ للاستغفار شائع
س1/ تصادف هذه الليلة مولد الإمام علي (ع)، كما أنها الليلة الأولى من ليالي البيض، من شهر رجب الأصب.. فما هي المحطة العبادية في هذه
إن البعض يرى بأن مقام الدعوة إلى الله عز وجل، مقام خاص بصنف من الناس، وعلى رأسهم الأنبياء والمرسلين، وبعد ذلك العلماء والدعاة إلى الله
إن هنالك بعض المظاهر الغريبة في حياتنا اليومية، وهذه المظاهر لا تخضع للحواس، ولا يمكن إنكار حقيقة هذه الأمور.. فعندما ينام الإنسان يرى بعض الصور
إن سورة من سور القرآن الكريم مسماة باسم نبي الله هود، الذي عامله قومه أيضاً تعاملاً كتعامل الأنبياء السلف.. فصالح ابتُليَ بثمود، وهود ابتلي بقوم
إن من المحطات المهمة جداً في حياة النبي موسى (ع) ما جرى له في جانب الطور، حيث رأى ناراً -نلاحظ بأن الله قام بأمرٍ تكويني-
إن نبي الله موسى (ع) من الأنبياء أولي العزم، الذين يمثلون قمة الأنبياء من حيث المرتبة والمكانة، وهم: إبراهيم، ونوح، وموسى، وعيسى، والنبي الخاتم صلوات
إن التعقيب موقف لا يفوّت؛ لأنه أولاً ليس فيه قيود الصلاة: من الوضوء، واستقبال القبلة، وكذلك من خوف اللحن في العبارة -أي الخطأ في التلفظ-.. فالإنسان في
إن التسليم من الفقرات الصلاتية، التي يعيشها المصلي الخاشع بحالة يرثى لها -إن صح التعبير- لأنه في حال فراق المولى في ذلك اللقاء.. وهنالك فرق بين نشاط
إن الحركة الأولى، أو الفعل الأول، من أفعال المصلي الحقيقية؛ هي تكبيرة الإحرام.. هذه التكبيرة التي إذا كبرها الإنسان، دخل رسمياً في حقل اللقاء مع رب
إن كل كلمة صادرة من أئمة أهل البيت -عليهم السلام- وكلماتهم الشريفة هي: إما حكم، أو أحكام شرعية، أو أدعية كلها منسوبة إليهم صلوات الله
إن الإمام في أول الدعاء، يبدي معرفته بالله عز وجل، فيسأله: برحمته، وبعزته، وبسلطانه، وبأسمائه، وبعلمه.. فهو يلتفت إلى الرب أولا، ثم يلتفت إلى نفسه
إن الإمام -صلوات الله عليه- في هذا الدعاء الشريف، يدخل المحطة الإلهية من خلال بعض أنواع القسم، فهو يسأل الله -عز وجل- بسبب هذه الأمور،
نرجو-إن شاء الله تعالى- بمجموع هذه الوصايا، أن يبارك الله تعالى لنا فيها، بحيث نخرج بما قلناه في أول الأمر، بما يشبه القانون الأساسي في
س1/ ما هو تقييمكم إجمالا على عرض الوصايا الأربعين في قناة المعارف المباركة؟.. كان البناء على ختم الحلقات الأربعين بالحلقة الأخيرة: (هداية الآخرين).. ولكن هذا
كما ذكرنا في أول الحلقات: إن قيمة هذه الحلقات، هو في الجانب التطبيقي.. وإلا فليس الهدف من هذه الحلقات، الجانب التثقيفي المجرد؛ فنحن نتعلم الخطة،
سنعيش في هذه الحلقات المباركة- بإذن الله تعالى- شيئاً من المعاني الراقية المتمثلة في مناجاة إمامنا زين العابدين.. إن أئمة أهل البيت (ع) رغم أنهم
– إن الإنسان الذي يريد أن يستفيد من الرحمة الإلهية، لا بد أن يكون هو أيضاً مظهراً من مظاهر الرحمة الإلهية.. وأول دائرة من دوائر
(اَللّـهُمَّ !.. غَشِّني فيهِ بِالرَّحْمَةِ ، وَارْزُقْني فيهِ التَّوْفيقَ وَالْعِصْمَةَ ، وَطَهِّرْ قَلْبي مِنْ غَياهِبِ التُّهْمَةِ ، يا رَحيماً بِعِبادِهِ الْمُؤْمِنينَ !). – (اَللّـهُمَّ !..
* علامة القبول: استحضار معنى الإذن، وأنه يحتاج إلى توجه لمجيء الجواب بالقبول.. وقد قيل أن البكاء أو الرقة من علامات الإذن، وإلا فلا بد
* الاطلاع على سيرتهم: الاطلاع الإجمالي على سيرة المعصوم (ع) واصطحاب كتاب مناسب في هذا المجال ليطلع عليه أثناء السفر، ثم تذكر مواقفه الدالة على
* الالتفات لمقام الإمامة: الالتفات التفصيلي إلى مقام الإمامة الكبرى لهم (ع)، فإن هذا مما يحقق معنى العرفان بالحق الذي يترتب عليه الثواب الأكبر، والذي
إذا قام الإنسان بكل مقدمات الاستيقاظ لصلاة الفجر، ولقن النفس تلقيناً مباشراً ومؤثراً، هذه المقدمات التي توجب اليقظة، ثم استيقظ بعد طلوع الشمس نادماً؛ فإنه من المناسب المبادرة إلى القضاء.. فالإنسان عندما يستيقظ، ويصلي صلاة الفجر مباشرة، فإنه متشبهٌ بالذين أدوا الفريضة في وقتها.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم الم ﴿١﴾ غُلِبَتِ الرُّومُ ﴿٢﴾ فِی أَدْنَى الأرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَیَغْلِبُونَ ﴿٣﴾ فِی بِضْعِ سِنِینَ لِلَّهِ الأمْرُ مِنْ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم الم ﴿١﴾ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَیُّ الْقَیُّومُ ﴿٢﴾ نَزَّلَ عَلَیْکَ الْکِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَیْنَ یَدَیْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإنْجِیلَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم طس تِلْکَ آیَاتُ الْقُرْآنِ وَکِتَابٍ مُبِینٍ ﴿١﴾ هُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِینَ ﴿٢﴾ الَّذِینَ یُقِیمُونَ الصَّلاةَ وَیُؤْتُونَ الزَّکَاةَ وَهُمْ بِالآخِرَةِ هُمْ یُوقِنُونَ ﴿٣﴾
ومن خطبة له (عليه السلام) [وهو فصل من الخطبة التي أولها: «الحمد لله غير مقنوط من رحمته» وفيه أحد عشر تنبيهاً] أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الدُّنْيَا
ومن خطبة له (عليه السلام) [وفيها جملة من صفات الربوبية والعلم الالهي] الْحَمْدُ للهِ الَّذِي بَطَنَ خَفِيَّاتِ[١] الاُْمُورِ، وَدَلَّتْ عَلَيْهِ أَعْلاَمُ[٢] الظُّهُورِ، وَامْتَنَعَ عَلَى عَيْنِ
ومن كلام له (عليه السلام) وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَيْكُمْ تَكِشُّونَ كَشِيشَ الضِّبَابِ[١]: لاَ تَأْخُذُونَ حَقّاً، وَلاَ تَمْنَعُونَ ضَيْماً. قَدْ خُلِّيتُمْ وَالطَّرِيقَ، فَالنَّجَاةُ لَلْمُقْتَحِمِ، وَالْهَلَكَةُ لَلْمُتَلَوِّمِ[٢]. ——————————————
أَللَّهُمَّ يَا مَنْ لا يَصِفُهُ نَعْتُ الْوَاصِفِينَ، وَيَا مَنْ لاَ يُجَاوِزُهُ رَجَاءُ الرَّاجِينَ، وَيَا مَنْ لاَ يَضِيعُ لَدَيْهِ أَجْرُ الْمُحْسِنِينَ، وَيَا مَنْ هُوَ مُنْتَهَى خَوْفِ الْعَابِدِيْنَ، وَيَا
يَا أَللهُ الَّذِي لاَ يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الاَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَآءِ، وَكَيْفَ يَخْفى عَلَيْكَ يَا إلهِي مَا أَنْتَ خَلَقْتَهُ؟ وَكَيْفَ لاَ تُحْصِي مَا أَنْتَ صَنَعْتَهُ؟ أَوْ
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ سُبْحانَكَ ما أَضْيَقَ الطُّرُقَ عَلى مَنْ لَمْ تَكُنْ دَلِيلَهُ! وَما أَوْضَحَ الْحَقَّ عِنْدَ مَنْ هَدَيْتَهُ سَبِيلَه! ٢ ـ إلهِي
صلاة العفو ركعتان في كل منهما الحمد وإنا أنزلناه مرة ويقول بعد القراءة:رَبِّ عَفْوَكَ عَفْوَكَ خمس عشره مرة ويقولها في الركوع عشر مرات ويتمها كصلاة
في مثل هذا اليوم من سنة مائتين وواحدة بويع الامام الرّضا (عليه السلام)، وذكر السّيد انّه يصلّي فيها شكراً ركعتين يقرأ في كلّ ركعة بعد
المقصَد الثاني : فيما على الزّائر مراعاته من الآداب في طريقه إلى الزّيارة وفي ذلك الحرم الطّاهر وهي عديدة : الاوّل : أن يصوم ثلاثة