
نفحات من آية القنوت
أهمية العلم.. عندما نقول “العِلم والتعلُم” لا نعني العِلوم التي بها نتكسب، حيث إن هُناكَ نوعين من العلم: أولاً: العِلم مقدمة للمعاش.. أي العلم الذي
23 , رجب , 1442
7 , مارس , 2021
قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ، ثم يقول :
سيروا بسم الله وبالله ، وفي سبيل الله ، وعلى ملّة رسول الله (ص) ، ولا تغلّوا ، ولا تمثّلوا ، ولا تغدروا ، ولا تقتلوا شيخا فانياً ولا صبياً ولا امرأةً ، ولا تقطعوا شجراً إلا أن تضطرّوا إليها ، وأيما رجل من أدنى المسلمين أو أفضلهم نظر إلى رجل من المشركين ، فهو جارٌ حتى يسمع كلام الله ، فإن تبعكم فأخوكم في الدين ، وإن أبى فأبلغوه مأمنه ، واستعينوا بالله عليه .
إذا منح العبد-من قِبَل المولى- ساعة الأنس واللقاء ودرك الجمال المطلق الذي يترشح منه كل جمال في عالم الوجود، لكان ذلك بمثابة زرع الهوى (المقدس) الذي يوجب حنين العبد لتلك الساعة.
ولكان علمه بأن تلك الساعة حصيلة استقامة ومراقبة متواصلة قبلها، (مدعاة) له للثبات على طريق الهدى عن رغبة وشوق، لئلا يسلب لذة الوصال التي تهون دونها جميع لذائد عالم الوجود.
468
أهمية العلم.. عندما نقول “العِلم والتعلُم” لا نعني العِلوم التي بها نتكسب، حيث إن هُناكَ نوعين من العلم: أولاً: العِلم مقدمة للمعاش.. أي العلم الذي
التأثير على الآخرين.. إن هنالك مُفارقة بين سلوكيات الآباء والأبناء، فالأبّ قد يكون في درجةٍ عالية من الإيمان؛ ولكنه مشغولٌ بعالمه، حتى أن أسرته لا
إن المؤمن يوم الجمعة، يجدد عهدهُ وذكرهُ لولي أمره، ورد في الحديث الشريف: (لولا الحجة لساخت الأرض بأهلها)، وفي رواية أخرى: (من مات ولم يعرف
من الظواهر التي تنتاب المؤمنين من وقت لآخر، وحتى غير المؤمنين، ظاهرة الحزن الذي لا وجه له.. فالإنسان أحيانا يعيش حالة من حالات الضيق والاكتئاب
﴿لَقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاء اللَّهُ..﴾.. رأى النبي () في السنة السادسة للهجرة رؤيا مبشرة، وهي أنه دخل مكة فاتحاً؛ فنقل ذلك
منشأ السرور.. إن الإنسان يعيش تارة حالة من السرور والإقبال، وتارة يعيش حالة من الحزن والانقباض.. أحياناً يعلم لتلك الحالة سبباً، كأن يكون مبتلى بمرض،
س1/ كيف يمكن للزوج أن يحول نظرته إلى الزواج، من نظرة عاطفية أو مادية، إلى نظرة إيمانية؟.. إن هذه الوصية من أهم الوصايا في الحياة
س1/ ما هي نصيحتكم لمرتادي المعاهد الثقافية؟.. لا يخفى أن مسألة الثقافة في هذه الأيام أصبحت متاحة ومطروحة للجميع، نظرا لهذا التطور السريع في وسائل
س1/ هل من سبيل لإضفاء الجمال في الباطن؟.. إن كلمة الجمال مما تستهوي عامة الناس، وخصوصا الجانب النسائي، لأن المرأة بطبيعتها الأنثوية وفطرتها ترى بأن
إن من المحطات الصلاتية، التي ينبغي أن يتوقف الإنسان عندها جيدا (القراءة)، وهي تعتبر من الفترات المتميزة في الصلاة.. لأن ملخص الصلاة من التكبير إلى التسليم، عبارة
– إن هذا الكتاب المتعلق بقصار كلماته أو غرر الحكم، يصلح لأن يكون رفيقا مسلياً في السفر.. وأيضا كلمات الإمام أمير المؤمنين (ع)، مواد ثرية
إن من دواعي التأسي بالإمام الحسين (ع)، المحافظة على الصلاة في أول وقتها.. حيث أن من أهم حركاته (ع) في يوم عاشوراء: وقوفه ليصلي صلاة
إن أم موسى ليست من الأنبياء ولا من الأوصياء، ومع ذلك يلاحظ بأن الله عز وجل تَعاملَ معها تعاملاً غريباً، تقول الآية: {وَأصبَحَ فُؤَادُ أُمِّ
أنواع الظلم.. إن الظلم على قسمين: النوع الأول: ظلم النفس.. إن كل ظلم للنفس، يعود إلى معصية الله عز وجل؛ لأن هذه النفوس أمانات بين
إن الإنسان قد يكون في أعلى درجات الرفاهية، ولكن قلبه يعتصر حزنا وألما.. حيث أنه ليس هناك أي تلازم بين أن يكون الإنسان في سعة
خلود الحياة الزوجية : إن الذي يعيش مع طرف ما، أو مع صديق ما، وكانت فترة الارتباط فترة زمنية مؤقتة، فمن الطبيعي أن الانسجام يتناسب
الخلاف يسلب التركيز : إن الإنسان المؤمن موجود هادف.. إذ أن هناك فرقا بين البهيمة التي لا هدف لها في الحياة، وبين الإنسان الكافر الذي
إن هذه الحلقات تتناول الوصايا الأربعين المتعلقة بالحياة الزوجية، تحت شعار (نحو حياة زوجية سعيدة).. وهي مكملة للوصايا الأربعين المتناولة لشؤون تربية النفس. مقدمة :
إن الشفاعة مسألة لا يتفق بعض المسلمين معنا فيها.. وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه في اللحظات الأخيرة من حياته المباركة -والمعصوم عندما
إن من الطبقات المنحرفة في تأريخ المسلمين، الطبقة التي تسمى بطبقة الغلاة.. فهناك قوم أسرفوا في بغض علي وآل علي، إلى حد القتال وإهدار دمائهم
إن من المسائل العقائدية المتربطة بالفقه، أو من المسائل الفقهية المرتبطة بالعقائد مسألة الوضوء.. وكيف نتوضأ الوضوء الذي توضأه النبي صلى الله عليه وآله وسلم..
بسم الله الرحمن الرحيم {ألم}.. هناك اختلاف في تفسير مقطعات السور، هذه الظاهرة القرآنية الفريدة والملفتة حقاًً!.. لا نعلم إن كانت هذه الظاهرة موجودة في الكتب السماوية
{لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ
قال الله سبحانه وتعالى: {يـا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوماً لايجزى والد عن ولده ولامولود هو جــاز عن والـده شيئأ إن وعد الله حق
إن الالتفات إلى وجود سنن إلهية ثابتة في الحياة البشرية ، إلى جانب السنن في الحياة الطبيعة ، يدعو الإنسان إلى كشف هذه السنن أولاً
إن من أهم أمراض العصر : ( الاكتئاب المرحلي ، والمزمن ) نتيجة لليأس المتكرر في تحقيق الأهداف في الحياة .. إذ من المعلوم أن
تستخدم وسائل الأعلام هذه الأيام المدح و الذم – للأشخاص والأفكار على السواء – سلاحاً خطيراً في التأثير على أراء الناس وخاصة من لا يمتلك
إن الامتياز الأول لهذه القضية، أنها وقعت في السنوات المتأخرة، في هذا القرن الأخير.. والامتياز الآخر لها، لأن صاحب هذا الأمر، لا يعد من رجال
إن الذين يرون إمامهم، إنما يرونه لشدة شوقهم، أو لشدة ابتلائهم.. وليس على نحو السفارة، فإن السفارة انقطعت بموت السفراء الأربعة.. وهؤلاء لا يدّعون السفارة والنيابة، فالذي
ما هي النظرة الصحيحة لمسألة اللقاء بالإمام، وتمني هذا اللقاء؟.. وهل هو ممكن؟.. ولمن؟.. وهل هي أمنية أو أمر يمكن تحقيقه؟.. مبدئيا نحن لا ننكر
كيف نستثمر مكاسب الشهر الكريم؟.. أبارك للاخوة والأخوات، هذه الليالي والأيام، ونحن على مشارف عيد من أعياد المسلمين، الذي جُعل لنا من موجبات الفخر، والمزيد
س1/ إن أحداث سامراء والعراق تفرض نفسها على كل المناسبات والبرامج التلفزيونية.. برأيكم هل من الممكن أن تستغل هذه الهجمات ، كفرصة لتبيين مظلومية أهل
س1/ لماذا هذا التركيز على موضوع القلب وعوارضه؟.. إن هذا الحديث من الأحاديث المهمة، التي لو تكلمنا عنها على مدار العمر، وفي كل سنوات الحياة،
إن هناك قسما من الناس عنده حالة من حالات الوسواس في مجال خوف الحسد، وذلك كلما رأى مشكلة في حياته الإجتماعية.. فإذا رأى ضيقا في
عندما يدعو الإنسان ربه طمعا في تلبية حاجة دنيوية له، فإنه قد لاتستجاب له الدعوة.. وعدم تلبية تلك الحاجة بمثابة إنسان يذهب إلى دار سلطان
لم يمر على البشرية -منذ أن خلق الله تعالى آدم (ع) إلى هذا اليوم- عصر انتشر فيه الفساد: كمّاً، وكيفاً، وصوراً، كما هو في عصرنا
إن رب العالمين اختص داود وسليمان (ع) ببعض الأمور الملفتة.. يقول تعالى في كتابه الكريم: {وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ عِلْمًا}.. هنا تنكير العلم يوحي بأن
إن سورة من سور القرآن الكريم مسماة باسم نبي الله هود، الذي عامله قومه أيضاً تعاملاً كتعامل الأنبياء السلف.. فصالح ابتُليَ بثمود، وهود ابتلي بقوم
إن من الآداب الباطنية للصلاة، بعد التكبير والإستعاذة، التسمية.. ومن المعلوم أن التسمية -{بسم الله الرحمن الرحيم}- جزء لا يتجزأ من سور القرآن الكريم، وهي جزء من كل سورة،
إن التعقيب موقف لا يفوّت؛ لأنه أولاً ليس فيه قيود الصلاة: من الوضوء، واستقبال القبلة، وكذلك من خوف اللحن في العبارة -أي الخطأ في التلفظ-.. فالإنسان في
إن الصلاة مشروع العُمر، فلو أنَ الإنسان في أواخر عمره: قبلَ سنة، أو قبلَ شهر، أو قبلَ أسبوع، بل قبلَ يوم من وفاتهِ؛ صلى بينَ
إن المؤمن قبل أن يدعو بدعاء، من المناسب له أن يطالع ويتأمل في ذلك الدعاء: أولا: معرفة الألفاظ المشكلة في الدعاء، كدعاء السمات مثلا، وهو
لازلنا على مائدة أمير المؤمنين في هذا الدعاء الشريف، الذي كتب له الخلود من بين الأدعية.. لا نعتقد أن هنالك دعاء في تاريخ البشرية، يتلى
إن الإمام في أول الدعاء، يبدي معرفته بالله عز وجل، فيسأله: برحمته، وبعزته، وبسلطانه، وبأسمائه، وبعلمه.. فهو يلتفت إلى الرب أولا، ثم يلتفت إلى نفسه
نرجو-إن شاء الله تعالى- بمجموع هذه الوصايا، أن يبارك الله تعالى لنا فيها، بحيث نخرج بما قلناه في أول الأمر، بما يشبه القانون الأساسي في
س1/ إن الإنسان المؤمن في حياته كثيرا ما يواجه الكثير من الأعمال التقربية، وتحصل له حالة من المزاحمة، فيتحير أي الأعمال أفضل قربة لله تعالى..
س1/ إن الملاحظ في أحاديثكم، التركيز على عدم الاعتناء بالهبات المعطاة.. ولكن كيف يمكن إنكار واقع التشجيع في دفع العبد إلى الأمام؟.. إن التركيز على
سورة الحمد: جعلت السبع المثاني في مقابل القرآن الكريم.. والسبع المثاني هي سورة الحمد، وسميت كذلك؛ لأنها تُقرأ في الصلاة مرتين، ولها سبع آيات.. ومن
إن كل إنسان منا يتمنى أن يكون سعيدا في حياته، ولكن المشكلة هي أننا لا نعلم ما هي مقاييس السعادة.. وهل أن السعادة تتعلق بلذائذ
س1/ هل من الممكن أن يعيش الإنسان مشاعر الحج وهو خارج البيت الحرام؟.. من الطبيعي أن تنقدح مشاعر الشوق لدى المسلمين، وخاصة مع ما تنقله
* الالتفات لمقام الإمامة: الالتفات التفصيلي إلى مقام الإمامة الكبرى لهم (ع)، فإن هذا مما يحقق معنى العرفان بالحق الذي يترتب عليه الثواب الأكبر، والذي
* الانشغال بالذكر: الزيارة ماشيا قدر الإمكان وبتوجه، واختيار الطرق التي تقل فيها المشغلات الدنيوية، فإن كثرة الانشغال بعالم الكثرات مما يوجب فقدان التركيز في
* التنويع في موجبات الفيض: التنويع في الحرم بين مختلف روافد الفيض من : الدعاء، والقرآن، والصلاة.. ولا بد من تقديم ما يناسب المزاج، فكما
إذا قام الإنسان بكل مقدمات الاستيقاظ لصلاة الفجر، ولقن النفس تلقيناً مباشراً ومؤثراً، هذه المقدمات التي توجب اليقظة، ثم استيقظ بعد طلوع الشمس نادماً؛ فإنه من المناسب المبادرة إلى القضاء.. فالإنسان عندما يستيقظ، ويصلي صلاة الفجر مباشرة، فإنه متشبهٌ بالذين أدوا الفريضة في وقتها.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم یَا أَیُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّکُمُ الَّذِی خَلَقَکُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا کَثِیرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِی
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَیْلٌ لِلْمُطَفِّفِینَ ﴿١﴾ الَّذِینَ إِذَا اکْتَالُوا عَلَى النَّاسِ یَسْتَوْفُونَ ﴿٢﴾ وَإِذَا کَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ یُخْسِرُونَ ﴿٣﴾ أَلا یَظُنُّ أُولَئِکَ أَنَّهُمْ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَاللَّیْلِ إِذَا یَغْشَى ﴿١﴾ وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى ﴿٢﴾ وَمَا خَلَقَ الذَّکَرَ وَالأنْثَى ﴿٣﴾ إِنَّ سَعْیَکُمْ لَشَتَّى ﴿٤﴾ فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى العمال الذين يطأ عمَلَهُمْ[١] الجيشُ مِنْ عَبْدِ اللهِ عَلِيٍّ أَمِيرِالْمُؤمِنِينَ إِلَى مَنْ مَرَّ بِهِ الْجَيْشُ مِنْ جُبَاةِ الْخَرَاجِ وَعُمَّالِ
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى عماله على الخراج مِنْ عَبْدِ اللهِ عَلِيّ أَمِيرِالْمُؤْمِنِينَ إِلَى أَصْحَابِ الْخَرَاجِ: أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ مَنْ لَمْ يَحْذَرْ مَا هُوَ
٤٥١. وقال (عليه السلام): الْغِيبَةُ[١] جُهْدُ[٢] الْعَاجزِ. ٤٥٢. وقال (عليه السلام): رُبَّ مَفْتُون بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيهِ[٣]. ٤٥٣. وقال (عليه السلام): الدُّنْيَا خُلِقَتْ لِغَيْرِهَا، ولَمْ تُخْلَقْ
أَللَّهُمَّ إنَّ هذَيْن آيَتَانِ مِنْ آياتِكَ، وَهذَين عَوْنَانِ مِنْ أَعْوَانِكَ يَبْتَدِرَانِ طَاعَتَكَ بِرَحْمَة نَافِعَة أَوْ نَقِمَة ضَارَّة، فَلاَ تُمْطِرْنَا بِهِمَا مَطَرَ السَّوْءِ، وَلا تُلْبِسْنَـا بِهِمَا لِبَاسَ الْبَلاَءِ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّد
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ إلهِي كَسْرِي لا يَجْبُرُهُ إلاَّ لُطْفُكَ وَحَنانُكَ، وَفَقْرِي لا يُغْنِيهِ إلاَّ عَطْفُكَ وَإحْسانُكَ، وَرَوْعَتِي لا يُسَكِّنُهَا إلاَّ أَمانُكَ، وَذِلَّتِي
اللَهُمَّ إنِّي أَخْلَصْتُ بِانْقِطَاعِي إلَيْكَ، وَأَقْبَلْتُ بِكُلِّي عَلَيْـكَ، وَصَـرَفْتُ وَجْهِي عَمَّنْ يَحْتَـاجُ إلَى رِفْدِكَ، وَقَلَبْتُ مَسْأَلَتِي عَمَّنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ فَضْلِكَ، وَرَأَيْتُ أَنَّ طَلَبَ الْمُحْتَاجِ
إنّ التعقيبات المأثورة نوعان عامّة وخاصّة: التعقيبات العامة وهي مايعقب بها عامّة الصلوات فلاتخص صلاة خاصّة، وهي كثيرة ونكتفي بإيراد جملة منها: الأول: تسبيح فاطمة
زيارة السيدة حکيمة عليهاالسلام أقول : روى عن زيد الشّحّام ، قال : قلت للصّادق (عليه السلام) : ما لمن زار واحداً منكم ؟ قال
واعلم أنّ أوّل ليلة من ليالي الجمعة من رجب تسمّى ليلة الرّغائب وفيها عمل مأثور عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم)ذو فضل كثير ورواه