
التفكك الاجتماعي
الخلل الاجتماعي.. إن بعض المسائل لا تخص فئة دون فئة، بل تهم الجميع؛ ومنها مسألة الخلل في العلاقات الاجتماعية، أي الخلل في علاقة الإنسان مع
21 , رجب , 1442
5 , مارس , 2021
قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ، ثم يقول :
سيروا بسم الله وبالله ، وفي سبيل الله ، وعلى ملّة رسول الله (ص) ، ولا تغلّوا ، ولا تمثّلوا ، ولا تغدروا ، ولا تقتلوا شيخا فانياً ولا صبياً ولا امرأةً ، ولا تقطعوا شجراً إلا أن تضطرّوا إليها ، وأيما رجل من أدنى المسلمين أو أفضلهم نظر إلى رجل من المشركين ، فهو جارٌ حتى يسمع كلام الله ، فإن تبعكم فأخوكم في الدين ، وإن أبى فأبلغوه مأمنه ، واستعينوا بالله عليه .
إذا منح العبد-من قِبَل المولى- ساعة الأنس واللقاء ودرك الجمال المطلق الذي يترشح منه كل جمال في عالم الوجود، لكان ذلك بمثابة زرع الهوى (المقدس) الذي يوجب حنين العبد لتلك الساعة.
ولكان علمه بأن تلك الساعة حصيلة استقامة ومراقبة متواصلة قبلها، (مدعاة) له للثبات على طريق الهدى عن رغبة وشوق، لئلا يسلب لذة الوصال التي تهون دونها جميع لذائد عالم الوجود.
468
الخلل الاجتماعي.. إن بعض المسائل لا تخص فئة دون فئة، بل تهم الجميع؛ ومنها مسألة الخلل في العلاقات الاجتماعية، أي الخلل في علاقة الإنسان مع
تثبيت دعائم الحياة الأسرية.. إن تثبيت دعائم الحياة الأسرية موضوع مهم؛ لأنه يترتب عليه أيضاً علاقة العبد بربه.. فالبعضُ يظن أن علاقتهُ معَ رَب العالمين،
الحديث المعراجي.. إن الأحاديث المعراجية هي الأحاديث القدسية الحوارية التي دارت بين رب العالمين وبين حبيبه المصطفى (صلی الله عليه) في ليلة المعراج، وهي من
إن هنالك رواية عن الصادق (ع) تقول: (قال الحواريون لعيسى بن مريم (ع): يا معلّم الخير، أعلمنا أيّ الأشياء أشدّ؟!.. فقال: أشدّ الأشياء غضب الله
إن هناك بعض التعابير الواردة في روايات أهل البيت (ع)، تهز الإنسان من الأعماق.. من هذه التعابير ما ورد عن الإمام الحسن (ع): (ما أعرف
س1/ كما ذكر في الوصية، إن العلاقات المتوترة مصدر تشويش دائم في حياة الإنسان المؤمن، وخاصة مع الأرحام والمقربين.. فما هي القاعدة العامة لتجنب التوتر
نسأل الله تعالى أن يبارك في هذه الحلقات المتعلقة بالحياة الزوجية، والتي جعلناها تحت عنوان (البنيان المقدس).. فالحياة الزوجية حقيقة بنيان مقدس، فبنيان: لأنه ما
س1/ من منطلق قوله تعالى: {الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ}.. نريد أن نقف حول معنى قيمومية
– إن هنالك في روايات أهل البيت (ع) مجموعة من الأذكار والأوراد.. وهنالك ما يسمى بقاعدة التسامح في أدلة السنن.. أي لا نطالَب بالإثبات السندي،
إن الصلاة مشروع العُمر، فلو أنَ الإنسان في أواخر عمره: قبلَ سنة، أو قبلَ شهر، أو قبلَ أسبوع، بل قبلَ يوم من وفاتهِ؛ صلى بينَ
– إن مشكلة الإنسان أنه يعتبر الدعاء أمراً استحبابياً كمالياً في حياته، وله موسم.. وموسمه: شهر رمضان، وليالي القدر بالخصوص، وفي بعض مواطن الحج: كيوم
فقه الجوانح.. إن الإسلام دين يحث على حسن التعامل مع الغير، فلا يكفي أن يكون الإنسان عابداً، وملتزماً بالمستحبات، ولهُ من الأوراد ما لهُ؛ فهذا
إن مسألة حذف البسملة، من المسائل التي هي من موارد الاختلاف بين بعض فرق المسلمين.. إذ نلاحظ أن البعض عندما يقرأ السورة، وكذلك الحمد في
منشأ السرور.. إن الإنسان يعيش تارة حالة من السرور والإقبال، وتارة يعيش حالة من الحزن والانقباض.. أحياناً يعلم لتلك الحالة سبباً، كأن يكون مبتلى بمرض،
مناقشة القضايا : إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من
الثابت والمتغير في السعادة : إن هنالك صفة في المرأة وصفة في الزوجة، وهذه الصفة لا تزول مع مرور الليالي والأيام، بل إن مرور الأيام
القابلية لا الرصيد : إن الإنسان مهما بلغ من درجات التفويض والتوكل على الله سبحانه وتعالى، إلا أن الزوجين يعيشان حالة الارتباك من المستقبل.. والجهة
إن العقائد مسألة تلامس شغاف القلب، وقضية مرتبطة بالجذور الأساسية للإنسان.. وإذا أردنا أن نبحث الأبحاث العقائدية، فلا بد أن نلتفت إلى أن الأمر مرتبط
إن الإنسان المسلم يريد رضا ربه، فلا يجيزه الإتباع المجرد، ولا اتباع الآباء والأقدمين.. ولكن ما ينقذه من المساءلة في القبر والبرزخ، وفي يوم القيامة، هو الحجة والدليل.. والقرآن الكريم قد جعل الظن لا يغني
إن من النقاط الخلافية مسألة السجود على الأرض عموماً، وعلى تربة الحسين (ع) خصوصاً. بالنسبة للخلاف الأول: ما هو الواجب أثناء السجود؟.. إن ستة صحاح
{إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ، هُمْ وَأَزْوَاجُهُمْ فِي ظِلَالٍ عَلَى الْأَرَائِكِ مُتَّكِؤُونَ، لهم فيها فاكهة ولهم ما يدعون، سلامٌ قَوْلًا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ}..
{وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ فَلَمَّا تَرَاءتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ
{وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ * قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ
– من المسائل المهمة المشغلة لبال علمائنا ومحققينا ، هي مسألة الخروج من عالم الغفلة إلى عالم الذكر المتواصل أو الغالب على أقل التقادير، وإن
كما ان الله تعالى ضرب الامثال فى القرآن الكريم ، تقريبا للمعقول الى المحسوس ( كتشبيه المباركة فى الانفاق بالسنبلة النامية ) فانه كذلك جسد
– بمناسبة ميلاد أمير المؤمنين علي (ع) ، سيكون الحديث حول هذه الشخصية العظيمة التي ما عرفها إلا الله ورسوله (ص) ، وسنحاول أن نلتمس
ما هي النظرة الصحيحة لمسألة اللقاء بالإمام، وتمني هذا اللقاء؟.. وهل هو ممكن؟.. ولمن؟.. وهل هي أمنية أو أمر يمكن تحقيقه؟.. مبدئيا نحن لا ننكر
إن من القضايا التي نستفيديها من ذكر قصص الذين تشرفوا باللقاء، هي العبرة في مسألة التفاتة صاحب الأمر والزمان (عج) لبعض محبيه.. وعلينا أن نلتفت
إن الامتياز الأول لهذه القضية، أنها وقعت في السنوات المتأخرة، في هذا القرن الأخير.. والامتياز الآخر لها، لأن صاحب هذا الأمر، لا يعد من رجال
س1/ جاء في الحديث عن الرسول الأكرم (ص): (صوموا تصحوا).. من المعلوم أن الإنسان يضعف جسدياً بسبب الصوم، فكيف يمكن أن يكون الصيام صحة للإنسان؟..
س1/ تصادف هذه الليلة مولد الإمام علي (ع)، كما أنها الليلة الأولى من ليالي البيض، من شهر رجب الأصب.. فما هي المحطة العبادية في هذه
س1/ نحن نعلم بأن هذا الدعاء ينسب إلى عبد الله الصالح الخضر (ع)، فمن هو الخضر.. وما هي الدروس التي يمكن أن تستفاد من سيرته
إن الأذان والإقامة مقدمتان مهمتان للدخول في بحر الصلاة.. ومن أحكام الأذان والإقامة: أنه من لم يؤذن ولم يقم ودخل في الصلاة، ثم تذكر قبل
عندما يدعو الإنسان ربه طمعا في تلبية حاجة دنيوية له، فإنه قد لاتستجاب له الدعوة.. وعدم تلبية تلك الحاجة بمثابة إنسان يذهب إلى دار سلطان
إن نبي الله لوط، قد لاقى الأمـرَّين من قومـه.. فهذا النبي الذي ابتلي بمجموعةٍ بشرية، يمكن أن يقال عنها: بأنها من أسخف الأمـم التي عاشت
نحن لا زلنا في ضيافة الأنبياء السلف الذين يقص رب العالمين عز وجل قصصهم، لعبرة في حياتنا.. والآن نحن في ضيافة نبي من أنبياء الله
{وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ}.. بلوغ الأشد أن يعمر الإنسان ما تشتد عند ذلك قواه، ويكون في الغالب في الثمان
– كان حديثنا فيما مضى حول السفر إلى الله تعالى ، وقلنا بأننا في سفر قهري ، فمنذ سقطنا من بطون أمهاتنا ونحن في حركة
إن الحركة الأولى، أو الفعل الأول، من أفعال المصلي الحقيقية؛ هي تكبيرة الإحرام.. هذه التكبيرة التي إذا كبرها الإنسان، دخل رسمياً في حقل اللقاء مع رب
لو كان في خزانة جواهر رب العالمين، سورة أنسب من السبع المثاني؛ لجعلها القرآن افتتاحا للكلام معه.. إذ جعل السورة جزءاً لا يتجزأ من الصلاة، فلا صلاة إلا
إن المؤمن يستغل فقرات دعاء كميل، ليقرأها في مظان الإجابة: في قنوت صلاة الليل، وفي سجوده.. فليس هنالك مانع أن نستعمل فقرات المناجاة في دعاء
نلاحظ أن الإمام علي -عليه السلام- في دعاء كميل، بعد أن ذكر الله -عز وجل- بأسمى صفات الثناء، وأنشده بأسمائه، وبعلمه، وبجبروته.. علمنا كيف نستغفر
إن الإنسان قد يرى في نفسه تقاعسا، وكسلا، أو ارتياحا بلا وجه وبلا دليل.. ومن يجد هذه الراحة في وضعه، وفي نفسه؛ فليتذكر هذه الحقيقة
س1/ ما هي مصاديق حالة عدم التوازن، في النمو الروحي؟.. إن مصاديق عدم التوازن الروحي كثيرة، ومنها ما هو مرتبط بجانب النشاط الاجتماعي، مثل: حالة
س1/ كيف يمكن الجمع بين التفاعل العاطفي والتفاعل النظري، في مشاهد أهل البيت (ع)؟.. في حلقة سابقة كانت لنا محطة، تكلمنا فيها فيما يتعلق بجانب
س1/ من المعلوم أنه لابد أن يكون للسالك من لحظات الخلوة.. ولكن البعض قد يقع في فخاخ الشياطين، من هذه الناحية.. فكيف نفرق بين الخلوة
– إن علامة قبول العمل: حجاً وعمرة، وصوماً وصلاة، وعزاءً.. ليس الترقب لمنام أو مكاشفة أو نور أو رائحة طيبة، وإنما هو حصول التغير الجذري
إن من الممكن أن نتناول شخصية علي (ع) من زوايا ثلاثة : فتارة ننظر اليها من الزاوية الذاتية ، وتارة من زاويةالسيرة العملية ، وتارة
إن سورة (النبأ) من المحطات المؤثرة في قلب النبي المصطفى (ص)، وذلك لما في هذه السورة من ذكر لأهوال يوم القيامة. {وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا}.. هنا
* الانشغال بالذكر: الزيارة ماشيا قدر الإمكان وبتوجه، واختيار الطرق التي تقل فيها المشغلات الدنيوية، فإن كثرة الانشغال بعالم الكثرات مما يوجب فقدان التركيز في
* النيابة في الزيارة: استحضار نية الزيارة نيابة عن الأولياء والأنبياء (ع) وكذلك ذوى الأرحام، فإن هذا من صور الوفاء بحقهم.. ولا شك أنهم يردون
خصوصية عدد الأربعين: إن عدد الأربعين عدد مبارك، ومما يدل على ذلك: أنه ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا
إذا قام الإنسان بكل مقدمات الاستيقاظ لصلاة الفجر، ولقن النفس تلقيناً مباشراً ومؤثراً، هذه المقدمات التي توجب اليقظة، ثم استيقظ بعد طلوع الشمس نادماً؛ فإنه من المناسب المبادرة إلى القضاء.. فالإنسان عندما يستيقظ، ويصلي صلاة الفجر مباشرة، فإنه متشبهٌ بالذين أدوا الفريضة في وقتها.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ جَاعِلِ الْمَلائِکَةِ رُسُلا أُولِی أَجْنِحَةٍ مَثْنَى وَثُلاثَ وَرُبَاعَ یَزِیدُ فِی الْخَلْقِ مَا یَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم الْقَارِعَةُ ﴿١﴾ مَا الْقَارِعَةُ ﴿٢﴾ وَمَا أَدْرَاکَ مَا الْقَارِعَةُ ﴿٣﴾ یَوْمَ یَکُونُ النَّاسُ کَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ ﴿٤﴾ وَتَکُونُ الْجِبَالُ کَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ ﴿٥﴾
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَالذَّارِیَاتِ ذَرْوًا ﴿١﴾ فَالْحَامِلاتِ وِقْرًا ﴿٢﴾ فَالْجَارِیَاتِ یُسْرًا ﴿٣﴾ فَالْمُقَسِّمَاتِ أَمْرًا ﴿٤﴾ إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَصَادِقٌ ﴿٥﴾ وَإِنَّ الدِّینَ لَوَاقِعٌ ﴿٦﴾ وَالسَّمَاءِ
ومن خطبة له (عليه السلام) [في التزهيد من الدنيا] نَحْمَدُهُ عَلَى مَا كَانَ، وَنَسْتَعِينُهُ مِنْ أَمْرِنا عَلَى مَا يَكُونُ، وَنَسْأَلُهُ الْمُعَافَاةَ في الاَْدْيَانِ، كَمَا نَسَأَلُهُ
ومن وصية له للحسن والحسين(عليهم السلام) لما ضربه ابن ملجم لعنه الله أُوصِيكُمَا بِتَقْوَى اللهِ، وَأنْ لاَ تَبْغِيَا الدُّنْيَا وَإِنْ بَغَتْكُمَا[١]، وَلاَ تَأْسَفَا عَلَى شَيْء
ومن كتاب كتبه(عليه السلام) إلى طلحة والزبير، مع عمران بن الحصين الخزاعي وقد ذكره أبو جعفر الاسكافي في كتاب المقامات أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ عَلِمْتُما، وَإِنْ
أَللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاقْضِ لِيْ بِالْخِيْرَةِ وَأَلْهِمْنَا مَعْرِفَةَ الاخْتِيَارِ، وَاجْعَلْ ذَلِكَ ذَرِيعَةً إلَى الرِّضَا بِمَا قَضَيْتَ لَنَا وَالتَّسْلِيْمِ لِمَا حَكَمْتَ.
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ إلهِي أَسْكَنْتَنا داراً حَفَرَتْ لَنا حُفَرَ مَكْرِها وَعَلَّقَتْنا بِأَيْدِي الْمَنايا فِي حَبائِلِ غَدْرِها، فَإلَيْكَ نَلْتَجِئُ مِنْ مَكآئِدِ خُدَعِها، وَبِكَ
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ إلهِي لَيْسَ لِي وَسِيلَةٌ إلَيْكَ إلاَّ عَواطِفُ رَأفَتِكَ، وَلا لِي ذَرِيعَةٌ إلَيْكَ إلاَّ عَوارِفُ رَحْمَتِكَ، وَشَفاعَةُ نَبِيِّكَ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ،
في زيارة أئمّة سرّ من رأى (عليهم السلام) وأعمال السّرداب ويحتوي على مقامين : المقام الاوّل في زيارة الإمامين المعصومين عليّ بن محمّد النّقي والحسن
عوذة مجربة لوجع الأسنان تقرأ الحمد والمعوذتين والتوحيد وتقرأ مع كل من السور: بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحيمِ وتقول بعد التوحيد: بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ وَلَهُ
يا سالِخَ النَّهارِ مِنَ اللَّيْلِ فَاِذا نَحْنُ مُظْلِموُنَ وَمُجْرِي الشَّمْسِ لِمُسْتَقَرِّها بِتَقْديرِكَ، يا عَزيزُ يا عَليمُ، وَمُقَدِّرَ الْقَمَرِ مَنازِلَ حَتّى عادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَديمِ، يا نُورَ