
التقليد الواعي
مسألة التقليد.. إن مسألة التقليد أمر يُلازُمنا من ساعة التكليف إلى ساعة الموت، وينبغي أن نُحدد موقفنا منه؛ لذا علينا أن نعرف: ما هِيَّ خلفيات
15 , رجب , 1442
27 , فبراير , 2021
وأتى عمر رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال :
إنا نسمع أحاديث من يهود تُعجبُنا ، فترى أن نكتب بعضها ؟..فقال : أمتهوّكون أنتم كما تهوّكت اليهود والنصارى ؟.. لقد جئتكم بها بيضاء نقية ، ولو كان موسى حياً ما وسِعه إلا اتباعي.
قوله (صلى الله عليه وآله) : ” متهوكون ” أي متحيرون ، يقول : أمتحيرون أنتم في الإسلام لا تعرفون دينكم حتى تأخذوه من اليهود والنصارى ؟.. ومعناه أنه كره أخذ العلم من أهل الكتاب.
مسألة التقليد.. إن مسألة التقليد أمر يُلازُمنا من ساعة التكليف إلى ساعة الموت، وينبغي أن نُحدد موقفنا منه؛ لذا علينا أن نعرف: ما هِيَّ خلفيات
ظاهرة الصوم.. إن التحدث عن الجانب الفقهي، والدعوة إلى الصيام، هذا أمر مفروغ منه، فروّاد بيوت الله عزّ وجلّ في غنى عن هذا الأمر!.. ولكن
شغاف القلب.. إن القرآن الكريم دقيق في تعبيراته، فكلمة الحب ومشتقاتها متعددة في القرآن الكريم، يقول تعالى في سورة “البقرة”: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلَّهِ﴾..
طمع المؤمن.. إن الإنسان المؤمن لا يطمع في دخول الجنة، وإنما يطمع في الدرجات العليا!.. نحن في حياتنا الدنيا من الممكن أن نعيش الكفاف، فنسكن
إن تسبيح الزهراء (ع) من أفضل تعقيبات الصلاة، وهي هدية النبي (ص) إلى ابنته فاطمة (ع)، وهديتها إلى محبيها إلى يوم القيامة.. فلولا مراجعتها للنبي
س1/ هل من سبيل لإضفاء الجمال في الباطن؟.. إن كلمة الجمال مما تستهوي عامة الناس، وخصوصا الجانب النسائي، لأن المرأة بطبيعتها الأنثوية وفطرتها ترى بأن
س1/ إن أفضل استثمار في الحياة الزوجية، هي الذرية الطيبة.. فكيف يصل الإنسان إلى هذه النتيجة المباركة؟.. إن من أفضل ثمار الحياة الزوجية، هي الذرية
س1/ من المعلوم أن الغضب-وخاصة في الحياة الزوجية- عامل فتاك ومدمر.. فما هو موقع الغضب من تركيبة النفس الإنسانية؟.. من المعلوم أن النفس البشرية تتكون
السجود: وهو أهم الحركات الصلاتية، فكل هذهِ الأركان والواجبات من: التكبير، والحمد، والسورة، والركوع، والقيام؛ كأنها مقدمات ليصل الإنسان إلى رتبة القرب، فكما قال الإمام
عالم البرزخ.. إن البرزخ هو المرحلة المتوسطة بين عالم القبر وعالم القيامة، وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: ( والله!.. أتخوف عليكم
إن هنالك أحكاما شرعية للباس، والوقت، والقبلة؛ لابد للمؤمن أن يراجعها في الرسالة العملية.. وهذهِ الأيام سبُل المعرفة من أيسر السُبل، من خلال الفضائيات والمواقع..
– إن العواطف سريعة التبخر.. هي بمثابة المياه، التي تصب حول النبات، فإذا لم يصل إلى الجذور؛ فإن النبات لا يستفيد من المياه التي تصل
الجوهرة الإلهية : إن حديثنا هو عن تلك الجوهرة التي إذا حصلنا عليها، فإننا سنكون في عرصات القيامة على ألف خير، وستفتح لنا الأبواب.. ومن
واقع الحياة الزوجية : إن واقع الحياة الزوجية عبارة عن تزاوج بين النفوس لا بين الأبدان.. وهذا خلافاً لما هو في ذهن عامة الشباب وعامة
الثابت والمتغير في السعادة : إن هنالك صفة في المرأة وصفة في الزوجة، وهذه الصفة لا تزول مع مرور الليالي والأيام، بل إن مرور الأيام
القابلية لا الرصيد : إن الإنسان مهما بلغ من درجات التفويض والتوكل على الله سبحانه وتعالى، إلا أن الزوجين يعيشان حالة الارتباك من المستقبل.. والجهة
إن الشفاعة مسألة لا يتفق بعض المسلمين معنا فيها.. وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه في اللحظات الأخيرة من حياته المباركة -والمعصوم عندما
إن من المسائل التي تناقش في حقلين، مسألة المحبة والمودة، وهل أن المحبة الخالية نافعة ومنجية، أم لا بد من العمل؟.. وبعبارة أخرى المحبة الخالية هل
إن من الطبقات المنحرفة في تأريخ المسلمين، الطبقة التي تسمى بطبقة الغلاة.. فهناك قوم أسرفوا في بغض علي وآل علي، إلى حد القتال وإهدار دمائهم
{فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء}.. إن ظاهر هذه الآية، كأنه
{وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ فَلَمَّا تَرَاءتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ
قال الله سبحانه وتعالى: {يـا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوماً لايجزى والد عن ولده ولامولود هو جــاز عن والـده شيئأ إن وعد الله حق
إن علينا التفكير الجاد في موانع الكمال إضافة إلى مقتضياته .. فإن تمامية أية عملية في الوجود تتوقف على وجود المقتضي وعدم المانع .. ومن
ان مشكلة الغفلة لهى من المشاكل المشغلة لبال الكثيرين ممن يعيشون حقيقة : ان الغفلة عن مبدا الوجود ، تحيل الانسان الى موجود فارغ لا
– إن الإنسان منذ ولادته وهو في حركة تكاملية ، ينتقل من منزل إلى منزل ، فهو في سفر ، والسفر لابد له من زاد
ما هي النظرة الصحيحة لمسألة اللقاء بالإمام، وتمني هذا اللقاء؟.. وهل هو ممكن؟.. ولمن؟.. وهل هي أمنية أو أمر يمكن تحقيقه؟.. مبدئيا نحن لا ننكر
إن الغرض من ذكر هذه القصص أرقى من مجرد السرد التاريخي.. فهناك عدة دروس مستفادة من هذه القصص: الدرس الأول: أن نلتفت إلى حقيقة أن
هذه قضية أخرى من قضايا اللقاء بالإمام (عج) صاحب العصر والزمان، في زمان الغيبة، وعنايته بمن يحبه من علماء عصره.. يقول صاحب كتاب جنة المأوى:
لا شك أن هنالك تلازما بين الظلم الذي يقع على ذوي الأرواح، وبين الغضب الإلهي.. ولا يخفى السبب في شدة العلقة بين الخالق والمخلوق، إذ
س1/ هذا الموضوع لا شك أنه على درجة من الأهمية.. فيا ترى لماذا اختصصتم هذا البحث بالحديث في هذا اللقاء؟.. إن الحديث حول الشيطان من
الحمد لله الذي يسر لنا الفرصة المتاخمة لميلاد إمامنا صاحب الأمر والزمان، ذلك الإمام الذي سيحيي آمال الأنبياء والأوصياء، وبه سيتحقق الوعد الإلهي في استخلاف المؤمنين على
إن كتاب العروة الوثقى، يعتبر قرآن الفقه في زماننا؛ بمعنى أنه محور في الآراء الفقهية.. والسيد اليزدي صاحب الكتاب، عندما يصل إلى بحر التعقيبات بعد
إن الميقات هو النقطة الأولى للقاء مع رب العالمين، وقد ورد إن السجاد (ع) «لما أحرم واستوت به راحلته: اصفر لونه، وانتقض، ووقع عليه الرعدة،
إن الإنسان -بعض الأوقات- يخجل من صلاته، إلى درجة أنه يقف بين يدي الله مستغفرا من صلاته.. مع العلم أن بعض الصلوات ليس فقط لا
إن القرآن الكريم يعطينا عصارة حياة نبيٍّ في آيات معدودة، وهذه نعمة كبيرة من نعم كتاب الله عز وجل علينا.. ومن الأنبياء الذين يمكن أن
إن القرآن الكريم يكثر من ذكر الأنبياء السلف، رغبة في أن نتأسى بهديهم، ونكتشف الدروس من حياتهم -ومع الأسف- فإننا ننظر إلى أن هذه قصص
نحن لا زلنا في ضيافة الأنبياء السلف الذين يقص رب العالمين عز وجل قصصهم، لعبرة في حياتنا.. والآن نحن في ضيافة نبي من أنبياء الله
إن هنالك أحكاما شرعية للباس، والوقت، والقبلة؛ لابد للمؤمن أن يراجعها في الرسالة العملية.. وهذهِ الأيام سبُل المعرفة من أيسر السُبل، من خلال الفضائيات والمواقع..
إن التسليم من الفقرات الصلاتية، التي يعيشها المصلي الخاشع بحالة يرثى لها -إن صح التعبير- لأنه في حال فراق المولى في ذلك اللقاء.. وهنالك فرق بين نشاط
إن التشهد أيضا من الحركات الملفتة في الصلاة.. أولاً يلاحظ أن مضامين التشهد متكررة في الصلاة ثلاث مرات؛ إنها تبدأ أول الصلاة ضمن الأذان والإقامة: الشهادة بالوحدانية، والشهادة بنبوة
نلاحظ أن الإمام علي -عليه السلام- في دعاء كميل، بعد أن ذكر الله -عز وجل- بأسمى صفات الثناء، وأنشده بأسمائه، وبعلمه، وبجبروته.. علمنا كيف نستغفر
إن المؤمن يستغل فقرات دعاء كميل، ليقرأها في مظان الإجابة: في قنوت صلاة الليل، وفي سجوده.. فليس هنالك مانع أن نستعمل فقرات المناجاة في دعاء
إن الإمام في أول الدعاء، يبدي معرفته بالله عز وجل، فيسأله: برحمته، وبعزته، وبسلطانه، وبأسمائه، وبعلمه.. فهو يلتفت إلى الرب أولا، ثم يلتفت إلى نفسه
س1/ كيف نصل إلى مرحلة الصلاة الخاشعة؟.. إن الإنسان الذي لم يصل إلى مرحلة الصلاة الخاشعة، فإنه لم يصل إلى مرحلة من مراحل الكمال.. لأن
س1/ ما هي العلاقة بين عدم الصدق في التقرب، وارتكاب الحرام المتعمد؟.. إن بقولنا الحرام المتعمد، يخرج الحرام غير المتعمد.. بل إن الحرام إذا لم
س1/ إن من الأمور المُوجِهة للسالك، والمشجعة له في السير، الاطلاع على سيّر الصالحين والاقتداء بهم.. ولكن ألا يخشى من ذلك، الصنمية والتعبد بقول الغير،
– (اَللّـهُمَّ أَذِنْتَ لي في دُعائِكَ وَمَسْأَلَتِكَ فَاسْمَعْ يا سَميعُ مِدْحَتي ، وَأجِبْ يا رَحيمُ دَعْوَتي ، وَأَقِلْ يا غَفُورُ عَثْرَتي ..).. إن بعض آيات
– لاشك أن الاستماع للمواعظ التي تلقى هذه الأيام والليالي في مجالس أهل البيت (ع) -وبالأخص في العشرة الأولى- يختلف عن باقي الأيام والليالي؛ إذ
{قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ لاَ تَقْتُلُواْ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ}.. إن البيئة الإيمانية لا تكفي لتربية الفرد، بعض الناس
* صلاة أول الوقت: احرص على صلاة أول الوقت-وخاصة في الحرم- فإن الانشغال بالزيارة وقت الفريضة قد لا يرضى الرب المتعال، حيث جعل الصلاة على
* التنويع في موجبات الفيض: التنويع في الحرم بين مختلف روافد الفيض من : الدعاء، والقرآن، والصلاة.. ولا بد من تقديم ما يناسب المزاج، فكما
* أفضل الزيارات: أفضل الزيارات من حيث تأجج نار العاطفة هي الزيارة الأولى حيث فيها ( الشوق الأكيد ) والأخيرة حيث فيها ( ألم الفراق
لا شك بأن من موجبات قساوة القلب، وحالات الإدبار الشديد؛ بعض التصرفات السلبية مع الآخرين.. وخاصة المستضعفين منهم، أمثال الخادمات في البيوت، كما هو الحال عند البعض الذين يتعاملون مع الخادمة كالأمة.. والحال بأنها عاملة لها أجر وساعات عمل محددة، وهنالك شروط عمل.. أضف إلى أن الإساءة إليها من موجبات تعجيل العقوبة، مما يقلب الأمور عكساً، ويجر الوبال على الأسرة، كما هو مجرب ومشاهد عند الكثيرين.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَالتِّینِ وَالزَّیْتُونِ ﴿١﴾ وَطُورِ سِینِینَ ﴿٢﴾ وَهَذَا الْبَلَدِ الأمِینِ ﴿٣﴾ لَقَدْ خَلَقْنَا الإنْسَانَ فِی أَحْسَنِ تَقْوِیمٍ ﴿٤﴾ ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِینَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم یَا أَیُّهَا الْمُزَّمِّلُ ﴿١﴾ قُمِ اللَّیْلَ إِلا قَلِیلا ﴿٢﴾ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِیلا ﴿٣﴾ أَوْ زِدْ عَلَیْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِیلا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَالْفَجْرِ ﴿١﴾ وَلَیَالٍ عَشْرٍ ﴿٢﴾ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ﴿٣﴾ وَاللَّیْلِ إِذَا یَسْرِ ﴿٤﴾ هَلْ فِی ذَلِکَ قَسَمٌ لِذِی حِجْرٍ ﴿٥﴾ أَلَمْ تَرَ
ومن خطبة له (عليه السلام) الْحَمْدُ لله الَّذِي لاَ تُوَارِي[١] عَنْهُ سَمَاءٌ سَمَاءً، وَلاَ أَرْضٌ أَرْضاً. منها: [في يوم الشورى] وَقَالَ قَائِلٌ: إِنَّكَ يابْنَ أبِي
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى عثمان بن حنيف الانصاري وهو عامله على البصرة، وقد بلغه أنه دعي إلى وليمة قوم من أهلها، فمضى إليهم
٣٩١. وقال(عليه السلام): مُقَارَبَةُ النَّاسِ فِي أَخْلاَقِهِمْ أَمْنٌ مِنْ غَوَائِلِهِمْ[١]. ٣٩٢. وقال(عليه السلام) لبعض مخاطبيه، وقد تكلم بكلمة يُسْتَصْغَرُ مثلُه عن قول مثلها: لَقَدْ طِرْتَ
أللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا لَمْ أَزَلْ أَتَصَرَّفُ فِيهِ مِنْ سَلاَمَةِ بَدَنِي، وَلَكَ الْحَمْدُ عَلَى مَا أَحْدَثْتَ بِيْ مِنْ عِلَّة فِي جَسَـدِي. فَمَا أَدْرِي يَـا
َأللَّهُمَّ إنَّكَ كَلَّفْتَنِي مِنْ نَفْسِي مَا أَنْتَ أَمْلَكُ بِهِ مِنِّي، وَقُدْرَتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيَّ أَغْلَبُ مِنْ قُدْرَتِي، فَأَعْطِنِي مِنْ نَفْسِي مَا يُرْضِيْكَ عَنِّي، وَخُذْ لِنَفْسِكَ رِضَاهَا
اللَهُمَّ إنِّي أَخْلَصْتُ بِانْقِطَاعِي إلَيْكَ، وَأَقْبَلْتُ بِكُلِّي عَلَيْـكَ، وَصَـرَفْتُ وَجْهِي عَمَّنْ يَحْتَـاجُ إلَى رِفْدِكَ، وَقَلَبْتُ مَسْأَلَتِي عَمَّنْ لَمْ يَسْتَغْنِ عَنْ فَضْلِكَ، وَرَأَيْتُ أَنَّ طَلَبَ الْمُحْتَاجِ
دُعاءُ يَوْمِ الاثنين اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذى لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ وَلاَاتَّخَذَ مُعيناً حينَ بَرَأ النَّسَماتِ لَمْ يُشارَكْ فِى الاِْلهِيَّةِ وَلَمْ يُظاهَرْ فِي
الخامس : روى السّيد ابن طاووس في مهج الدّعوات حديثاً عن سلمان، وقد ورد في آخر الحديث ما حاصله: انّ فاطمة (عليها السلام) علّمتني كلاماً
زيارة الإمام عليّ الهادي عليه السلام والسّيد ابن طاوُس قد خصّ في مصباح الزّائر كلّ واحد منهما (عليهما السلام) بزيارة مبسُوطة وصلاة عليه ودعاء يُدعى