
أدب المجادلة والموعظة الحسنة
الاختلاف.. إن الاختلاف في وجهات النظر أمر طبيعي، فرب العالمين لم يخلق العقول متشابهة.. وكما أنه لا تعدد في بصمة يد الإنسان، كذلك لا تطابق
17 , رجب , 1442
1 , مارس , 2021
قال أميرالمؤمنين (عليه السلام) :
ليتزيّن أحدكم لأخيه المسلم إذا أتاه ، كما يتزيّن للغريب الّذي يحبّ أن يراه في أحسن الهيئة .
قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
إنّ عليّ بن الحسين (عليه السلام) خرج في ثياب حسان ، فرجع مسرعاً يقول : يا جارية !.. ردّي عليّ ثيابي فقد مشيت في ثيابي هذه فكأني لست عليّ بن الحسين ، وكان إذا مشى كأنّ الطير على رأسه لا يسبق يمينه شماله .
الاختلاف.. إن الاختلاف في وجهات النظر أمر طبيعي، فرب العالمين لم يخلق العقول متشابهة.. وكما أنه لا تعدد في بصمة يد الإنسان، كذلك لا تطابق
الاستثمار.. إنَّ الاستثمار الذي يُعطي الأرباح في عالمِ البرزخ هو الذُرية الطيبة؛ ولكنها لا تأتي من الفراغ. فالولد الصالح أعظمُ من بناءِ برجٍ بل أبراج؛
إن في روايات أهل البيت (ع) هناك دعوة للتفكر والتدبر والتأمل، عن الحسن الصيقل قال: سألت أبا عبد الله (ع) عما يروي الناس (تفكر ساعة
إن الميقات هو النقطة الأولى للقاء مع رب العالمين، وقد ورد إن السجاد (ع) «لما أحرم واستوت به راحلته: اصفر لونه، وانتقض، ووقع عليه الرعدة،
أنواع السفر.. إن هناك نوعين من السير والسفر: 1. السير في عالم الأنفس: إن السير في عالم الأنفس؛ له معنى معقد ودقيق، وهو أن يسير
س1/ هل إن الصفات الأخلاقية والمعنوية وراثية، وتنتقل للأجيال، كالصفات البدنية؟.. إن انتقال الصفات الوراثية البدنية: كلون البشرة ولون العين والأمراض، أمر مسلم به في
س1/ إن الكثيرين يتزوجون وهم في حالة من الضيق في العيش والفقر، على أمل أن يغنيهم الله تعالى من فضله، كما قال تعالى: {إِن يَكُونُوا
س1/ كيف يمكن للزوج أن يحول نظرته إلى الزواج، من نظرة عاطفية أو مادية، إلى نظرة إيمانية؟.. إن هذه الوصية من أهم الوصايا في الحياة
– إن هذا العطاء الحسيني الذي هو كالشمس، عطاء عام شامل، ولكن هذا العطاء لمن تعرض له.. فكلنا غرقى، وكلنا هلكى، والحسين (ع) سفينة النجاة..
– إن أول شرط في السير إلى الله –عز وجل– حالة العطش الروحي.. رحم الله الشهيد المطهري في إحدى محاضراته ينقل أبيات باللغة الفارسية ترجمتها:
– إن المراد من هذه الأحاديث، هو أن يصل الإنسان إلى درجة معرفة هذه الأمور الثلاثة: يقول الإمام علي -عليه السلام-: (رحم الله امرأ أعد
هذه السورة على صغرها، فيها أرجى آية في كتاب الله -عز وجل- كما روي عن أمير المؤمنين (ع). بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {وَالضُّحَى * وَاللَّيْلِ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ * وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ * هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِّذِي حِجْرٍ * أَلَمْ تَرَ
طمع المؤمن.. إن الإنسان المؤمن لا يطمع في دخول الجنة، وإنما يطمع في الدرجات العليا!.. نحن في حياتنا الدنيا من الممكن أن نعيش الكفاف، فنسكن
خلود الحياة الزوجية : إن الذي يعيش مع طرف ما، أو مع صديق ما، وكانت فترة الارتباط فترة زمنية مؤقتة، فمن الطبيعي أن الانسجام يتناسب
واقع الحياة الزوجية : إن واقع الحياة الزوجية عبارة عن تزاوج بين النفوس لا بين الأبدان.. وهذا خلافاً لما هو في ذهن عامة الشباب وعامة
مناقشة القضايا : إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من
p dir=”rtl” align=”justify”>إن من الموضوعات الإعتقادية، والتي وقع حولها كثير من الخلاف بين فرق المسلمين، التعامل الصحيح مع النبي (ص) عندما يراد جعله شفيعا ووسيلة ووسيطا
إن بحث التقية من الأبحاث العقائدية المهمة.. فما هي أدلة التقية: قرآناً، وسنة، وإجماعا، وعقلاً؟.. وما هي موارد التقية؟.. وما هو الفرق بين التقية القلبية،
إن من المسائل التي تناقش في حقلين، مسألة المحبة والمودة، وهل أن المحبة الخالية نافعة ومنجية، أم لا بد من العمل؟.. وبعبارة أخرى المحبة الخالية هل
قال تعالى: {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّة، ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً، فَادْخُلِي فِي عِبَادِي، وَادْخُلِي جَنَّتِي}.. سورة الفجر – ج 30.. إن سورة الفجر تنسب
{إنا عرضنا الأمانةََََََََََ علي السموات والأرضِ والجبالِ فأبينَ أن يحملنهاَ وأشفقنَ منها وحملهاَ الإنسانُ إنهُ كانَ ظلوماً جهولاً، ليعذبَ اللهُ المنفقين والمنفقاتِ والمشركينَ والمشركاتِ ويتوبَ
إن أحسن القصص هي قصص القرآن الكريم.. فحياة يوسف (ع) من القصص الثرية بالعبر: شاب يرى مناما ملفتا في صغر سنه، ويحظى بمرتبة متميزة في قلب والده،
إن وضوح المفهوم ، خطوة أساسية لسلامة الحركة العملية .. فمن لا يستحضر المفهوم الاسلامي الصحيح حول مفردات الحياة المختلفة ، فإنه سيبتلى بالزلل في
– من المسائل المهمة المشغلة لبال علمائنا ومحققينا ، هي مسألة الخروج من عالم الغفلة إلى عالم الذكر المتواصل أو الغالب على أقل التقادير، وإن
الإمام جعفر بن محمد (ع) هو سادس أئمة الهدى (ع)، ولقّب بالصادق لصدقه في مقاله، وهو صاحب أكبر مدرسة علمية عبر العصور، وفضله أشهر من
إن من القضايا التي نستفيديها من ذكر قصص الذين تشرفوا باللقاء، هي العبرة في مسألة التفاتة صاحب الأمر والزمان (عج) لبعض محبيه.. وعلينا أن نلتفت
هذه قضية أخرى من قضايا اللقاء بالإمام (عج) صاحب العصر والزمان، في زمان الغيبة، وعنايته بمن يحبه من علماء عصره.. يقول صاحب كتاب جنة المأوى:
إن الذين يرون إمامهم، إنما يرونه لشدة شوقهم، أو لشدة ابتلائهم.. وليس على نحو السفارة، فإن السفارة انقطعت بموت السفراء الأربعة.. وهؤلاء لا يدّعون السفارة والنيابة، فالذي
س1/ بماذا تعرفون العرفان؟.. هنالك خلاف تاريخي عريق بين المسلمين حول ماهية هذا العلم، وحول تقييم حملته، وتقييم ما صدر منهم طوال التأريخ.. وموضوع هذا العلم
إن الحديث عن الحلم والصبر لهو من الأحاديث الاستراتيجية المهمة، ولا سيما ونحن في عصر تكالبت فيه موجبات التوتر والقلق، حتى الذين هم من العوائل
س1/ نظراً إلى ضرورة الحديث عن النفس وتزكيتها في عالم غلبت عليه الحياة المادية بكل ألوانها وصورها.. بداية هل يمكن أن تعرف لنا معنى التزكية
إن هناك بعض الروايات في المجاميع الروائية، هي رواية في جملة واحدة، ولكن تعد من الروايات المفتاحية الاستراتيجية.. كما أن النبي الأكرم (ص) فتح لعلي
إن أغلب الناس يشتكي من مسألة تزاحم الخواطر في الصلوات اليومية.. فالإنسان يتعجب من نفسه في بعض الحالات!.. مثلا: في ليلة القدر، يعيش حالة الإقبال
إن من شروط لباس المصلي الطهارة والإباحة، وأن لا يكون من الميتة، وأن لا يكون من الحرير، وكذلك أن لا يلبس المصلي الذهب عند الصلاة..
إن من المحطات الملفتة في هذه السورة المباركة، السورة التي تعلمنا درس العفة، ودرس التفويض إلى الله عز وجل، ودرس أن الله عز وجل يقلّب
إن سورة من سور القرآن الكريم مسماة باسم نبي الله هود، الذي عامله قومه أيضاً تعاملاً كتعامل الأنبياء السلف.. فصالح ابتُليَ بثمود، وهود ابتلي بقوم
إن نبي الله موسى (ع) من الأنبياء أولي العزم، الذين يمثلون قمة الأنبياء من حيث المرتبة والمكانة، وهم: إبراهيم، ونوح، وموسى، وعيسى، والنبي الخاتم صلوات
إن من الآداب الباطنية للصلاة هذا الأدب، ولعله يعتبر من أهم آداب الصلاة؛ لأنه لولا هذا العنصر لما بقيت للصلاة قيمة.. ألا وهي مسألة النية، إنها من
إن صلاة الجماعة دورة تربوية للتعامل مع الحياة، وكل فقرة من فقرات آداب صلاة الجماعة، ومستحبات الجماعة، هي درس بليغ في الحياة.. ولولا صلاة الجماعة، ولولا المساجد في الشريعة؛ لما
إن من الآداب الباطنية للصلاة، بعد التكبير والإستعاذة، التسمية.. ومن المعلوم أن التسمية -{بسم الله الرحمن الرحيم}- جزء لا يتجزأ من سور القرآن الكريم، وهي جزء من كل سورة،
لازلنا في رحاب أمير المؤمنين -عليه السلام- في دعاءه المعروف الذي رواه كميل بن زياد، وهذا الدعاء كما نعرف من سمات ومعالم ليلة الجمعة، والمؤمن
إن كل كلمة صادرة من أئمة أهل البيت -عليهم السلام- وكلماتهم الشريفة هي: إما حكم، أو أحكام شرعية، أو أدعية كلها منسوبة إليهم صلوات الله
إن الإنسان قد يرى في نفسه تقاعسا، وكسلا، أو ارتياحا بلا وجه وبلا دليل.. ومن يجد هذه الراحة في وضعه، وفي نفسه؛ فليتذكر هذه الحقيقة
س1/ ما هي مصاديق حالة عدم التوازن، في النمو الروحي؟.. إن مصاديق عدم التوازن الروحي كثيرة، ومنها ما هو مرتبط بجانب النشاط الاجتماعي، مثل: حالة
س1/ ما هي العلاقة بين القراءة الواعية للقرآن الكريم، وبين تحقيق الكمال والقرب من المولى تعالى؟.. إن العلاقة واضحة وبديهية!.. فإن القرآن الكريم كتاب التزكية
س1/ كيف يمكن أن يقوي الإنسان بنيته العلمية مع كثرة الانشغالات هذه الأيام؟.. إن تقوية البنية العلمية، أمر ضروري للسالك في طريق الله تعالى.. ونلاحظ
قال تعالى في سورة القدر: {إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ
شعار شهر رمضان.. إن المؤمن يضع شعاراً له في شهر رمضان، ويحاول أن يحققه؛ ألا وهو “خير شهر رمضان مرّ علينا”!.. فالإنسان عندما ينوي ذلك،
– إن على المؤمن أن يضع شعارا لنفسه في شهر رمضان، وأن يسأل الله -عز وجل- أن يجعل شهر رمضان هذا، خير شهر مر عليه.. وليلة
* علامة القبول: استحضار معنى الإذن، وأنه يحتاج إلى توجه لمجيء الجواب بالقبول.. وقد قيل أن البكاء أو الرقة من علامات الإذن، وإلا فلا بد
لسبب في التركيز على الآداب الباطنية للعبادات: من المستفاد من القرآن الكريم والسنة الشريفة أن الغاية من العبادات، هو تحقيق حالة القرب من الله تعالى،
* الاستحلال من الخلق: حاول قبل السفر طلب براءة الذمة من ذوى الحقوق، فإن وجود مظلوم في البين، مما يمكن أن يمنع العطاء وخاصة من
إن قلوب الأئمة (ع) محطات نزول الوحي بمعنى من المعاني، يقول الإمام علي (ع): (وَلِتَطْهيرِ قَلْبي مِنْ أَوْساخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ)؛ الأوساخ لا تنحصر في: الذنوب، والزنا، والشرب، والقمار، وما شابه ذلك.. الإنسان إذا مر عليه اليوم والليلة ولا يتوجه بقلبه إلى الله -تعالى- للحظات أو لثوان؛ فهذا قلب غير مطهر غير نظيف.. على الأقل عندما نقف للصلاة، علينا أن نستحضر وجوده -عز وجل- المهيمن على الوجود.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الم ﴿١﴾ ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ﴿٢﴾ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ ﴿٣﴾ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ أَنْ أَنْذِرْ قَوْمَکَ مِنْ قَبْلِ أَنْ یَأْتِیَهُمْ عَذَابٌ أَلِیمٌ ﴿١﴾ قَالَ یَا قَوْمِ إِنِّی لَکُمْ نَذِیرٌ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ المص ﴿١﴾ کِتَابٌ أُنْزِلَ إِلَیْکَ فَلا یَکُنْ فِی صَدْرِکَ حَرَجٌ مِنْهُ لِتُنْذِرَ بِهِ وَذِکْرَى لِلْمُؤْمِنِینَ ﴿٢﴾ اتَّبِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَیْکُمْ مِنْ
ومن وصية له (عليه السلام) كان يكتبها لمن يستعمله على الصدقات و إنما ذكرنا منها جملاً هاهنا ليُعلَمَ بها أنه(عليه السلام) كان يقيم عماد الحق،
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية فَأَرَادَ قَوْمُنَا قَتْلَ نَبِيِّنَا، وَاجْتِيَاحَ[١] أَصْلِنَا، وَهَمُّوا بِنَا الْهُمُومَ[٢]، وَفَعَلُوا بِنَا الاَْفَاعِيلَ[٣]، وَمَنَعُونَا الْعَذْبَ[٤]، وَأَحْلَسُونَا[٥] الْخَوْفَ، وَاضْطَرُّونَا[٦] إِلَى
ومن خطبة له (عليه السلام) عند المسير إلى الشام [قيل: إنه خطب بها وهو بالنخيلة خارجاً من الكوفة إلى صفين] الْحَمْدُ للهِ كُلَّمَا وَقَبَ[١] لَيْلٌ
أللَّهُمَّ إنَّ أَحَداً لاَ يَبْلُغُ مِنْ شُكْرِكَ غَايَةً إلاّ حَصَلَ عَلَيْهِ مِنْ إحْسَانِكَ مَا يُلْزِمُهُ شُكْرَاً، وَلا يَبْلُغُ مَبْلَغاً مِنْ طَاعَتِكَ وَإن اجْتَهَدَ إلاَّ كَانَ
اَللَّهُمَّ وَأَتْبَاعُ الرُّسُلِ وَمُصَدِّقُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الاَرْضِ بِالْغَيْبِ عِنْدَ مُعَارَضَةِ الْمُعَـانِدينَ لَهُمْ بِالتَّكْذِيبِ وَالاشْتِيَاقِ إلَى الْمُرْسَلِينَ بِحَقائِقِ الايْمَانِ. فِي كُلِّ دَهْر وَزَمَان أَرْسَلْتَ فِيْهِ رَسُولاً،
أَللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ مِنْ هَيَجَـانِ الْحِرْصِ، وَسَوْرَةِ الغَضَبِ وَغَلَبَةِ الْحَسَدِ وضَعْفِ الضَّبْرِ وَقِلَّةِ الْقَنَاعَةِ وَشَكَاسَةِ الْخُلُقِ، وَإلْحَاحِ الشَّهْوَةِ، وَمَلَكَةِ الْحَمِيَّةِ، وَمُتَابَعَةِ الْهَوَى، وَمُخَالَفَةِ الْهُدَى، وَسِنَةِ الْغَفْلَةِ، وَتَعَاطِي الْكُلْفَةِ، وَإيْثَارِ الْبَاطِلِ عَلَى
يا فالِقَ الاِْصْباحِ، وَجاعِلَ اللَّيْلِ سَكَناً، وَالشَّمْسِ وَالْقَمَرِ حُسْباناً، يا عَزيزُ يا عَليمُ، يا ذَا المَنِّ وَالطَّوْلِ، وَالْقُوَّةِ وَالْحَوْلِ، وَالْفَضْلِ والاِْنْعامِ، وَالْجَلالِ وَالاِْكْرامِ، يا اَللهُ
اللّيلة التّاسِعَة عَشرة وهي اوّل ليلة من ليالي القدر، وليلة القدر هي ليلة لا يضاهيها في الفضل سواها من اللّيالي والعمل فيها خير من عمل
الصلاة للدَيْنِ ولكفاية ظلم السلطان روىٰ الطوسي أنّه جاء رجل إلىٰ الصادق عليهالسلام فقال له: ياسيّدي أشكو إليك دينا ركبني وسلطانا غشمني وأريد أن تعلّمني