
امتداد كوثر النبوة
أجمل صورة بشرية.. إن السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) هي سِرٌ من أسرار الوجود.. أرادَ رب العالمينَ أن يَخلقَ أجملَ صورةٍ في امرأة، فجعل هذه
19 , رجب , 1442
3 , مارس , 2021
كنت جالساً عند الصادق (عليه السلام) إذ قال لي مبتدئاً من قِبَل نفسه :
يا داود !.. لقد عُرضت عليّ أعمالكم يوم الخميس ، فرأيت فيما عُرض عليّ من عملك صلتك لابن عمك فلان فسرّني ذلك ، إني علمت أن صلتك له أسرع لفناء عمره وقطع أجله .
قال داود : وكان لي ابن عم معاند خبيث بلغني عنه وعن عياله سوء حاله ، فصككت له نفقة قبل خروجي إلى مكة ، فلما صرت بالمدينة أخبرني الصادق (ع) بذلك .
أجمل صورة بشرية.. إن السيدة فاطمة الزهراء (عليها السلام) هي سِرٌ من أسرار الوجود.. أرادَ رب العالمينَ أن يَخلقَ أجملَ صورةٍ في امرأة، فجعل هذه
التأسي بالإمام (عليه السلام).. إن ادعاء الانتساب إلى الإمام (عليه السلام) والانتظار والمحبة؛ لا يُغني عن الاستنانِ بسُنته، فالعُصاةُ من هذهِ الأُمة يَدّعونَ محبة النَبي
إن من مزايا علي (ع) أنه يصب المعاني الكبيرة في كلمات قصيرة.. بعض كلماته تثلج الفؤاد!.. كل كلماته ملفتة، ولكن يا لها من بارعة ومهارة،
قال الباقر (ع): (الظلم ثلاثة: ظلم يغفره الله، وظلم لا يغفره الله، وظلم لا يَدَعه.. فأما الظلم الذي لا يغفره الله -عز وجل- فالشرك بالله..
يفهم من بعض روايات أهل البيت (ع) أن الإنسان عندما يذنب، يعطى فسحة من الوقت.. بمعنى: أن الملائكة لا تسجل عليه الذنب، والذنب الذي لم
س1/ كما ذكر في الوصية، إن العلاقات المتوترة مصدر تشويش دائم في حياة الإنسان المؤمن، وخاصة مع الأرحام والمقربين.. فما هي القاعدة العامة لتجنب التوتر
س1/ ما هي نظرتكم تجاه عمل المرأة؟.. إن هذه المسألة من المسائل التي تثير الجدل كثيرا في الأوساط، فهناك من يتكلم بشيء من الحذر والمجاملة
س1/ من المعلوم أن الروايات تشدد على ضرورة حسن اختيار الزوجة، وتحذر من خضراء الدمن.. فكيف يعرف الإنسان المؤمن الزوجة التي تناسب له؟.. إن هذا
إن التعقيب موقف لا يفوّت؛ لأنه أولاً ليس فيه قيود الصلاة: من الوضوء، واستقبال القبلة، وكذلك من خوف اللحن في العبارة -أي الخطأ في التلفظ-.. فالإنسان في
– إن هنالك لبساً واشتباهاً بليغاً في فهم كلمة الأخلاق، وهنالك ثلاثة توجهات في تفسير الأخلاق والأخلاقيية: المذهب الأول: عندما يقال: فلان حسن الخلق!.. فإنه
– إن ليلة الجمعة هي ليلة الإنابة إلى الله عزوجل ، والمؤمن في هذه الليلة لا يرضى إلا أن تكون له محطة مع رب العالين
إن المؤمنين هذهِ الأيام في كل مكان، يعيشون حرارة الحسينِ (ع).. في موسم الحج هناك من هو حديث عهدٍ بالإسلام، ومع ذلك يأتي إلى بيت
{فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء}.. إن ظاهر هذه الآية، كأنه
قال الباقر (ع): (الظلم ثلاثة: ظلم يغفره الله، وظلم لا يغفره الله، وظلم لا يَدَعه.. فأما الظلم الذي لا يغفره الله -عز وجل- فالشرك بالله..
مناقشة القضايا : إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من
الخلاف يسلب التركيز : إن الإنسان المؤمن موجود هادف.. إذ أن هناك فرقا بين البهيمة التي لا هدف لها في الحياة، وبين الإنسان الكافر الذي
القابلية لا الرصيد : إن الإنسان مهما بلغ من درجات التفويض والتوكل على الله سبحانه وتعالى، إلا أن الزوجين يعيشان حالة الارتباك من المستقبل.. والجهة
p dir=”rtl” align=”justify”>إن من الموضوعات الإعتقادية، والتي وقع حولها كثير من الخلاف بين فرق المسلمين، التعامل الصحيح مع النبي (ص) عندما يراد جعله شفيعا ووسيلة ووسيطا
إن الصلوات على النبي وآله، من المعالم الثابتة والمتكررة في حياة الإنسان المؤمن، سواء في خارج الصلاة أو في داخل الصلاة.. وكما هو معلوم أن تكبيرة
إن من ضمن الأحاديث العقائدية التى كثر الحديث حولها بين العامة والخاصة هي مسألة الزواج المنقطع.. فما هو رأي الشرع في ذلك؟.. وهل هناك ضوابط أخلاقية في
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ}.. إن هذه الآيات من سورة الحشر، يُقال
{تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ}.. إن كلمة {تبارك} هي
{وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاَثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً وَقَالَ مُوسَى لأَخِيهِ هَارُونَ اخْلُفْنِي فِي قَوْمِي وَأَصْلِحْ وَلاَ تَتَّبِعْ سَبِيلَ الْمُفْسِدِينَ}.. إن هذه الآيات
متن ندارد
إن لمحبة الذوات الطاهرة التي أمرنا الله تعالى بحبها درجاتا وأنواعا .. فمنها الحب الاعجابي : بمعنى ان كل من يرى كمالا في عالم الوجود
نحن رفعنا في هذه السنة شعاراً مهماً، لو التفتنا إلى هذا الشعار لغيّر مجرى شهر رمضان: وهو أن نحول هذا الشهر إلى أفضل شهر رمضان
إن الغرض من ذكر هذه القصص أرقى من مجرد السرد التاريخي.. فهناك عدة دروس مستفادة من هذه القصص: الدرس الأول: أن نلتفت إلى حقيقة أن
ما هي النظرة الصحيحة لمسألة اللقاء بالإمام، وتمني هذا اللقاء؟.. وهل هو ممكن؟.. ولمن؟.. وهل هي أمنية أو أمر يمكن تحقيقه؟.. مبدئيا نحن لا ننكر
إن الامتياز الأول لهذه القضية، أنها وقعت في السنوات المتأخرة، في هذا القرن الأخير.. والامتياز الآخر لها، لأن صاحب هذا الأمر، لا يعد من رجال
س1/ أوكل الله تعالى أمر بناء الكعبة إلى خليله إبراهيم (ع)، فما هي الوجوه التي بها استحق هذه الدرجة الرفيعة؟.. إن إبراهيم (ع) من الأنبياء
س1/ ماذا بعد عاشوراء، مفاسد ثابتة أم مؤقتة.. ما هو السبيل لإبقاء هذا المكاسب العظيمة.. وما هو الحل للحفاظ على إقبال القلب وعدم إدباره؟.. إن الإدبار الذي
س1/ هل من الممكن أن يعيش الإنسان مشاعر الحج وهو خارج البيت الحرام؟.. من الطبيعي أن تنقدح مشاعر الشوق لدى المسلمين، وخاصة مع ما تنقله
إن الأذان والإقامة مقدمتان مهمتان للدخول في بحر الصلاة.. ومن أحكام الأذان والإقامة: أنه من لم يؤذن ولم يقم ودخل في الصلاة، ثم تذكر قبل
إن هناك قسما من الناس عنده حالة من حالات الوسواس في مجال خوف الحسد، وذلك كلما رأى مشكلة في حياته الإجتماعية.. فإذا رأى ضيقا في
إن من المحطات الملفتة في هذه السورة المباركة، السورة التي تعلمنا درس العفة، ودرس التفويض إلى الله عز وجل، ودرس أن الله عز وجل يقلّب
إن نوحا نبي من أنبياء الله العظام، وهو نبي من أنبياء أولي العزم.. فأولو العزم هم خمسة: نوح، وإبراهيم، وموسى، وعيسى، ونبينا الخاتم صلوات الله
إن القرآن الكريم يعطينا عصارة حياة نبيٍّ في آيات معدودة، وهذه نعمة كبيرة من نعم كتاب الله عز وجل علينا.. ومن الأنبياء الذين يمكن أن
لو كان في خزانة جواهر رب العالمين، سورة أنسب من السبع المثاني؛ لجعلها القرآن افتتاحا للكلام معه.. إذ جعل السورة جزءاً لا يتجزأ من الصلاة، فلا صلاة إلا
إن الشريعة حسب ما بأيدينا من تراث روائي، لم تؤكد على حقيقة كالتأكيد على حقيقتين: حقيقة في الخلوات، وحقيقة في الجلوات.. أما الجلوة فهي صلاة الجماعة، ففي
لقد ورد تأكيد شديد في روايات أهل البيت (ع) على صلاة الليل، وقلما ورد تأكيد على فعل مستحب، مثل التأكيد على مستحبين: صلاة الليل، وصلاة الجماعة.. ولم
إن الإنسان من الممكن أن يتفاعل مع فقرة من فقرات الدعاء، مثلا في دعاء كميل يلهج بهذه العبارة: (اِلـهي وَرَبّي مَنْ لي غَيْرُكَ)!.. لو أن
إن دعاء كميل يُعتبر معلما من معالم ليلة الجمعة، فهو دعاء أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، هذا الدعاء رواه كميل بن زياد.. فرب العالمين
إن الإمام -صلوات الله عليه- في هذا الدعاء الشريف، يدخل المحطة الإلهية من خلال بعض أنواع القسم، فهو يسأل الله -عز وجل- بسبب هذه الأمور،
نرجو-إن شاء الله تعالى- بمجموع هذه الوصايا، أن يبارك الله تعالى لنا فيها، بحيث نخرج بما قلناه في أول الأمر، بما يشبه القانون الأساسي في
س1/ من المعلوم أنه لابد للسالك من المبالغة في الحرص على حلية المأكل؛ ضمانا لسلامة الروح من آثار الطعام الحرام.. ولكن كيف يمكن للمؤمن أن
س1/ إن النوافل مع أنها متصفة بعدم الوجوب، إلا أن لها دورا كبيرا في عملية التكامل.. فكيف يمكننا الجمع بين عدم الوجوب، والضرورة للتكامل؟.. إن
س1/ كيف كان تعامل النبي (ص) مع أصحابه ؟.. علاقة النبي (ص) مع أصحابه ، كانت علاقة تربوية متكاملة.. ومن هنا نلاحظ مع أنه سنوات
أبارك لصاحب العصر والزمان -صلوات الله وسلامه عليه- بهذا الشهر المبارك، وأسال الله تعالى أن يرفع صيامنا وقيامنا وتلاوتنا لكتابه مع أعماله (عج).. حيث أن
إن شهر رمضان الكريم، شهر تجلي الكتاب والعترة.. حيث أنزل فيه القرآن الكريم، وصادف اكتمال البدر فيه، اكتمال البركات، بميلاد الحسن الزكي المجتبى (ع).. نحن نشعر بالظلامة في
* النيابة في الزيارة: استحضار نية الزيارة نيابة عن الأولياء والأنبياء (ع) وكذلك ذوى الأرحام، فإن هذا من صور الوفاء بحقهم.. ولا شك أنهم يردون
* صلاة أول الوقت: احرص على صلاة أول الوقت-وخاصة في الحرم- فإن الانشغال بالزيارة وقت الفريضة قد لا يرضى الرب المتعال، حيث جعل الصلاة على
* المراقبة طوال الوقت: إن الزيارة تبدأ من المنزل إلى المنزل ذهابا وإيابا، فلا بد من المراقبة المستمرة في هذه المدة على الأقل، لتزداد قدرة
إن الله -عز وجل- سريع الانتقام للمؤمن، فالمؤمن له وجاهة عند الله -عز وجل- وهو ليس بأقل من ناقة صالح.. لذا، فلنحذر إهانة المؤمن!..
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم یَا أَیُّهَا الْمُزَّمِّلُ ﴿١﴾ قُمِ اللَّیْلَ إِلا قَلِیلا ﴿٢﴾ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِیلا ﴿٣﴾ أَوْ زِدْ عَلَیْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِیلا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ ﴿١﴾ لَیْسَ لِوَقْعَتِهَا کَاذِبَةٌ ﴿٢﴾ خَافِضَةٌ رَافِعَةٌ ﴿٣﴾ إِذَا رُجَّتِ الأرْضُ رَجًّا ﴿٤﴾ وَبُسَّتِ الْجِبَالُ بَسًّا ﴿٥﴾ فَکَانَتْ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِی غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ﴿١﴾ مَا یَأْتِیهِمْ مِنْ ذِکْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ إِلا اسْتَمَعُوهُ وَهُمْ یَلْعَبُونَ ﴿٢﴾ لاهِیَةً
ومن كلام له (عليه السلام) يحثّ فيه أصحابه على الجهاد وَاللهُ مُسْتأْدِيكُمْ[١] شُكْرَهُ، وَمُوَرِّثُكُمْ أَمْرَهُ، وَمُمْهِلُكُمْ[٢] فِي مِضْمار مَحْدُود[٣]، لِتَتَنَازَعُوا سَبَقَهُ[٤]، فَشدُّوا عُقَدَ الْمَـآزِرِ[٥]، وَاطْوُوا
ومن كلام له (عليه السلام) خاطب به أهل البصرة على جهة اقتصاص الملاحم فَمَنِ اسْتَطَاعَ عِنْدَ ذلِكَ أَنْ يَعْتَقِلَ نَفْسَهُ عَلَى اللهِ، فَلْيَفْعَلْ، فَإِنْ أَطَعْتُمُوني
ومن كلام له (عليه السلام) بالبصرة، وقد دخل على العلاء بن زياد الحارثي ـ وهو من أصحابه ـ يعوده، فلما رأى سعة داره قال: مَا
أَللَّهُمَّ إنَّكَ ابْتَلَيْتَنَا فِي أَرْزَاقِنَا بِسُوءِ الظَّنِّ وَفِي آجَالِنَا بِطُولِ الامَلِ حَتَّى الْتَمَسْنَا أَرْزَاقَكَ مِنْ عِنْدِ الْمَرْزُوقِينَ، وَطَمِعْنَا بِآمَالِنَا فِي أَعْمَارِ الْمُعَمَّرِينَ. فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَهَبْ لَنَا يَقِيناً صَادِقاً تَكْفِينا بِهِ مِنْ مَؤونَةِ الطَّلَبِ،
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ إلهِي إليْكَ أَشْكُونَفْساً بِالسُّوءِ أَمَّارَةً، وَإلَى الْخَطيئَةِ مُبادِرَةً، وَبِمَعاصِيكَ مُولَعَةً، وَلِسَخَطِكَ مُتَعَرِّضَةً، تسْلُكُ بِي مَسالِكَ الْمَهالِكِ، وَتَجْعَلُنِي عِنْدَكَ أَهْوَنَ
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ أَلْحَمْدُ لِلّهِ الاَوَّلِ قَبْلَ الانْشآءِ وَالاحْيآءِ، وَالاخِرِ بَعْدَ فَنآءِ الاَشْيَآءِ، الْعَلِيمِ الَّذِي لا يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ، وَلا يَنْقُصُ مَنْ
صلاة الاستغاثة في المكارم إذا هممت بالنوم في الليل فضع عند رأسك إناء نظيفاً فيه ماء طاهر و غطّه بخرقة نظيفة فإذا انتبهت لصلاتك في
يا خازِنَ اللَّيْلِ فِى الْهَواءِ، وَخازِنَ النُّورِ فِى السَّماءِ، وَمانِعَ السَّماءِ أَنْ تَقَعَ عَلَى الاَْرْضِ إلاّ بِاِذْنِهِ وَحابِسَهُما اَنْ تَزُولا، يا عَليمُ يا عَظيمُ، يا
السادس والعشرون: عن الصادق عليهالسلام في الصبي إذا ختن قال: يقول هذه الكلمات وأي رجل لم يقلها علىٰ ختان ولده فليقلها عليه من قبل أن