
دور المسجد في تربية الأمة -2
الصلاة.. إن لكل عبادة من العبادات وجهين: وجه فقهي، ووجه ما وراء الفقه وهو الأدب الباطني. أولاً: الوجه الفقهي.. وهي الأحكام الظاهرية التي يتناولها الفقهاء
21 , رجب , 1442
5 , مارس , 2021
قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ، ثم يقول :
سيروا بسم الله وبالله ، وفي سبيل الله ، وعلى ملّة رسول الله (ص) ، ولا تغلّوا ، ولا تمثّلوا ، ولا تغدروا ، ولا تقتلوا شيخا فانياً ولا صبياً ولا امرأةً ، ولا تقطعوا شجراً إلا أن تضطرّوا إليها ، وأيما رجل من أدنى المسلمين أو أفضلهم نظر إلى رجل من المشركين ، فهو جارٌ حتى يسمع كلام الله ، فإن تبعكم فأخوكم في الدين ، وإن أبى فأبلغوه مأمنه ، واستعينوا بالله عليه .
إذا منح العبد-من قِبَل المولى- ساعة الأنس واللقاء ودرك الجمال المطلق الذي يترشح منه كل جمال في عالم الوجود، لكان ذلك بمثابة زرع الهوى (المقدس) الذي يوجب حنين العبد لتلك الساعة.
ولكان علمه بأن تلك الساعة حصيلة استقامة ومراقبة متواصلة قبلها، (مدعاة) له للثبات على طريق الهدى عن رغبة وشوق، لئلا يسلب لذة الوصال التي تهون دونها جميع لذائد عالم الوجود.
468
الصلاة.. إن لكل عبادة من العبادات وجهين: وجه فقهي، ووجه ما وراء الفقه وهو الأدب الباطني. أولاً: الوجه الفقهي.. وهي الأحكام الظاهرية التي يتناولها الفقهاء
كيف نتعامل مع الأولاد؟.. إن الأولاد فتنة كما ورد في القُرآن الكريم، حيث يقول تعالى: ﴿وَاعْلَمُواْ أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِندَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ﴾..
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {لا أُقْسِمُ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَأَنتَ حِلٌّ بِهَذَا الْبَلَدِ * وَوَالِدٍ وَمَا وَلَدَ * لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي كَبَدٍ * أَيَحْسَبُ
إن من المفاهيم المتكررة في روايات أهل البيت (ع)، وفي القرآن الكريم؛ مفهوم الزهد.. هذا المفهوم يخيف البعض، حيث يظن أن الزهد في الدنيا، هو
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {وَيْلٌ لِّكُلِّ هُمَزَةٍ لُّمَزَةٍ * الَّذِي جَمَعَ مَالا وَعَدَّدَهُ * يَحْسَبُ أَنَّ مَالَهُ أَخْلَدَهُ * كَلاَّ لَيُنبَذَنَّ فِي الْحُطَمَةِ * وَمَا
س1/ كما ذكر في الوصية، إن العلاقات المتوترة مصدر تشويش دائم في حياة الإنسان المؤمن، وخاصة مع الأرحام والمقربين.. فما هي القاعدة العامة لتجنب التوتر
س1/ ذكر في الوصية أن من أسباب تعجيل الطلاق، عدم الإحساس بلزوم التعبد بالحكم الشرعي.. فما هو دور هذا العنصر، في تثبيت دعائم الحياة الزوجية؟..
إن هذه دورة جديدة من الوصايا، وسنتناول فيها-إن شاء الله تعالى- أهم النقاط المتعلقة بعالم الحياة الزوجية، بعنوان (البنيان المقدس)، بعد أن فرغنا فيما مضى-بحمد
– إن للإنسان دعوة مستجابة بعد الصلاة.. قال رسول الله (ص): (من أدى فريضة، فله عند الله دعوة مستجابة).. ولكن نحن لا نستغل هذه الدعوة
– من المعلوم أن قوام الصلاة إنما هي بسورة الفاتحة ، إذ (لا صلاة إلا بفاتحة الكتاب).. إن رب العالمين رغبة منه في أن يقف
إن قالب الصلاةِ موجودٌ عند جميع المؤمنين، ولكنه يحتاج إلى نفخ الروح فيه.. فالصلاة بين يدي الله -عز وجل- حركةٌ عاطفية، هي حركة العاشقين إلى
أقسام الفقراء.. أولاً: الفقير غير المسلم.. إن هناك رواية عن الإمام الصادق (عليه السلام) تقول: (كاد الفقر أن يكون كفراً)؛ معنى هذا أن هناك ذماً
لا زلنا في رحاب سورة يوسف (ع)، وما جرى على هذا العبد الصالح، هذا الصدّيق الذي أُبتلي.. ولكن خُتمت عاقبته في الدنيا بخيرٍ، ورئاسةٍ، وتمكّنٍ
إن من المسائل الخلافية، مسألة إيمان جد الأئمة النقباء (ع)، وكافل النبي (ص)، والذي ذبّ عن المصطفى (ص) في أحلك الظروف أيام عدم اشتداد عود
القابلية لا الرصيد : إن الإنسان مهما بلغ من درجات التفويض والتوكل على الله سبحانه وتعالى، إلا أن الزوجين يعيشان حالة الارتباك من المستقبل.. والجهة
واقع الحياة الزوجية : إن واقع الحياة الزوجية عبارة عن تزاوج بين النفوس لا بين الأبدان.. وهذا خلافاً لما هو في ذهن عامة الشباب وعامة
مناقشة القضايا : إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من
إن من النقاط الخلافية مسألة السجود على الأرض عموماً، وعلى تربة الحسين (ع) خصوصاً. بالنسبة للخلاف الأول: ما هو الواجب أثناء السجود؟.. إن ستة صحاح
إن من المسائل العقائدية، مسألة حدود الولاية، التي هي ثابتة لأئمة أهل الهدى وللمعصوم بشكل عام.. فهناك مساحة ومقدار مسلّم بها بين الجميع ممن يعتقد
إن من المسائل الخلافية، مسألة إيمان جد الأئمة النقباء (ع)، وكافل النبي (ص)، والذي ذبّ عن المصطفى (ص) في أحلك الظروف أيام عدم اشتداد عود
{زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب}.. إن
إن أم موسى ليست من الأنبياء ولا من الأوصياء، ومع ذلك يلاحظ بأن الله عز وجل تَعاملَ معها تعاملاً غريباً، تقول الآية: {وَأصبَحَ فُؤَادُ أُمِّ
{قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ * قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ * وَإِنَّ عَلَيْكَ اللَّعْنَةَ إِلَى يَوْمِ الدِّينِ *
من المواضيع المهمة التي ينبغي استيعابها، هو موضوع النفحات الإلهية المتوجهة للإنسان المؤمن، حيث كثيراً ما تطرح الأسئلة في هذا المجال.. فما هي النفحات؟.. وما
إن التكبر يعكس حالة مرضية فى النفس الانسانية ، وفي أغلب الاوقات يكون انعكاسا لحالة من الذلة يعيشها صاحبها ، فيريد ان يعوض هذه الذلة
إن من الموضوعات الشاغلة للكثيرين، موضوع الفرح والحزن.. ومن التساؤلات التي تطرح حول هذا الموضوع أنه: متى نفرح، ومتى نحزن؟.. وإذا ابتلينا بالحزن الدائم والكآبة
إن من القضايا التي نستفيديها من ذكر قصص الذين تشرفوا باللقاء، هي العبرة في مسألة التفاتة صاحب الأمر والزمان (عج) لبعض محبيه.. وعلينا أن نلتفت
إن هذه القضية مستندة إلى أحد العلماء الأجلاء، ولها سند مذكور في الكتب المعتبرة: (حدّث الشيخ الفاضل العالم الثقة الشيخ باقر الكاظمي، المجاور في النجف
إن الامتياز الأول لهذه القضية، أنها وقعت في السنوات المتأخرة، في هذا القرن الأخير.. والامتياز الآخر لها، لأن صاحب هذا الأمر، لا يعد من رجال
س1/ محور هذا الحديث وإن كان عاماً -العلاقات الأسرية بين الشريعة والذاتية- يشمل جميع العلاقات الأسرية، إلا أنه نريد التركيز على خصوص العلاقات الأسرية؛ لأنها من موارد
س1/ هذا الموضوع لا شك أنه على درجة من الأهمية.. فيا ترى لماذا اختصصتم هذا البحث بالحديث في هذا اللقاء؟.. إن الحديث حول الشيطان من
س1/ ما هي العوامل المسببة في تفكك الأسرة؟.. أولاً: عدم تقدير الوجود الإنساني: من حيث النظرة إلى الزوجة بأنها أسيرة أو خادمة.. والحال بأن الله سبحانه
إن من صفات المؤمن، كما نعرف من دعاء كميل، أنه يطلب من الله -عز وجل- أن يكون لسانه لهجا بذكر الله عز وجل.. (واجعل لساني
إن كتاب العروة الوثقى، يعتبر قرآن الفقه في زماننا؛ بمعنى أنه محور في الآراء الفقهية.. والسيد اليزدي صاحب الكتاب، عندما يصل إلى بحر التعقيبات بعد
لقد ورد في بعض الروايات أن النافلة مكملة للفرائض.. فالذي يقصر في الفريضة وقتاً وكيفية وخشوعاً، بإمكانه تدارك ذلك بالنافلة، والتعقيبات اليومية.. إن الإنسان يصلي
إن نبي الله موسى (ع) من الأنبياء أولي العزم، الذين يمثلون قمة الأنبياء من حيث المرتبة والمكانة، وهم: إبراهيم، ونوح، وموسى، وعيسى، والنبي الخاتم صلوات
إن نبي الله لوط، قد لاقى الأمـرَّين من قومـه.. فهذا النبي الذي ابتلي بمجموعةٍ بشرية، يمكن أن يقال عنها: بأنها من أسخف الأمـم التي عاشت
إن من المحطات الملفتة في هذه السورة المباركة، السورة التي تعلمنا درس العفة، ودرس التفويض إلى الله عز وجل، ودرس أن الله عز وجل يقلّب
لقد ورد تأكيد شديد في روايات أهل البيت (ع) على صلاة الليل، وقلما ورد تأكيد على فعل مستحب، مثل التأكيد على مستحبين: صلاة الليل، وصلاة الجماعة.. ولم
عند دراسة الأسرار الباطنية لسورة الفاتحة، من المناسب الوقوف على محطات مختلفة.. من هذه المحطات آية {مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ} أو {مَلِك يَوْمِ الدِّينِ}، فإن هذه الآية فيها قراءتان: {مَالِكِ} و {مَلِك}، ولكل
الإجزاء والقبول: إن للصلاة حيثيتين: الإجزاء، والقبول.. فالصلاة التي تتجاذبها الأوهام والخواطر، قد تكون مجزية، ومسقطة للعقاب؛ ولكنها غير مقبولة.. قال تعالى: {إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ
إن دعاء كميل يُعتبر معلما من معالم ليلة الجمعة، فهو دعاء أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، هذا الدعاء رواه كميل بن زياد.. فرب العالمين
لازلنا في رحاب أمير المؤمنين -عليه السلام- في دعاءه المعروف الذي رواه كميل بن زياد، وهذا الدعاء كما نعرف من سمات ومعالم ليلة الجمعة، والمؤمن
إن المؤمن يستغل فقرات دعاء كميل، ليقرأها في مظان الإجابة: في قنوت صلاة الليل، وفي سجوده.. فليس هنالك مانع أن نستعمل فقرات المناجاة في دعاء
س1/ ما هو دور المعرفة النظرية في عالم الترقي والتكامل؟.. هنالك خلاف معروف في عالم الترقي والتكامل، في هذه المسألة: فالبعض يريد أن يعتمد على
س1/ إن من الأمور المُوجِهة للسالك، والمشجعة له في السير، الاطلاع على سيّر الصالحين والاقتداء بهم.. ولكن ألا يخشى من ذلك، الصنمية والتعبد بقول الغير،
س1/ في الوصية إشارة إلى ضرورة استغلال الفرص، لئلا تمر على المؤمن وهو في خسران مبين.. ما المقصود بالفرص؟.. وما هي الفرصة الذهبية التي تمر
إن النظر من موجبات تشويش الباطن، الإنسان الذي لا يضبط نظره ولا يضبط قوله أي أنه مبتلى بفضول النظر وفضول السمع.. هذا الإنسان من الممكن
{قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ لاَ تَقْتُلُواْ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَ}.. إن البيئة الإيمانية لا تكفي لتربية الفرد، بعض الناس
إن هنالكَ اصطلاحاً مهماً في كتب الأخلاق، يسمونهُ “مرحلة اليقظة”.. فرب العالمين بينَ وقتٍ وآخر يهب عبدهُ شيئاً من اليقظةِ والبصيرة، ومثل ذلك كمثل إنسان
* الالتفات لمقام الإمامة: الالتفات التفصيلي إلى مقام الإمامة الكبرى لهم (ع)، فإن هذا مما يحقق معنى العرفان بالحق الذي يترتب عليه الثواب الأكبر، والذي
خصوصية عدد الأربعين: إن عدد الأربعين عدد مبارك، ومما يدل على ذلك: أنه ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا
* الاستحلال من الخلق: حاول قبل السفر طلب براءة الذمة من ذوى الحقوق، فإن وجود مظلوم في البين، مما يمكن أن يمنع العطاء وخاصة من
إذا قام الإنسان بكل مقدمات الاستيقاظ لصلاة الفجر، ولقن النفس تلقيناً مباشراً ومؤثراً، هذه المقدمات التي توجب اليقظة، ثم استيقظ بعد طلوع الشمس نادماً؛ فإنه من المناسب المبادرة إلى القضاء.. فالإنسان عندما يستيقظ، ويصلي صلاة الفجر مباشرة، فإنه متشبهٌ بالذين أدوا الفريضة في وقتها.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم یَا أَیُّهَا الْمُزَّمِّلُ ﴿١﴾ قُمِ اللَّیْلَ إِلا قَلِیلا ﴿٢﴾ نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِیلا ﴿٣﴾ أَوْ زِدْ عَلَیْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِیلا
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم الم ﴿١﴾ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلا هُوَ الْحَیُّ الْقَیُّومُ ﴿٢﴾ نَزَّلَ عَلَیْکَ الْکِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَیْنَ یَدَیْهِ وَأَنْزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإنْجِیلَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم سُورَةٌ أَنْزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنْزَلْنَا فِیهَا آیَاتٍ بَیِّنَاتٍ لَعَلَّکُمْ تَذَکَّرُونَ ﴿١﴾ الزَّانِیَةُ وَالزَّانِی فَاجْلِدُوا کُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْکُمْ بِهِمَا
ومن كلام له (عليه السلام) لاصحابه أما إنِّهُ سِيَظْهَرُ عَلَيْكُمْ[١] بَعْدِي رَجُلٌ رَحْبُ الْبُلْعُومِ[٢]، مُنْدَحِقُ الْبَطْنِ[٣]، يَأْكُلُ مَا يَجِدُ، وَيَطْلُبُ مَا لاَ يَجِدُ، فَاقْتُلُوهُ، وَلَنْ
ومن كلام له (عليه السلام) في ذكر عمروبن العاص عَجَباً لاِبْنِ النَّابِغَةِ[١]! يَزْعُمُ لاَِهْلِ الشَّامِ أَنَّ فِيَّ دُعَابَةً[٢]، وَأَنِّي امْرُؤٌ تِلْعَابَةٌ[٣]: أُعَافِسُ وَأُمَارِسُ[٤]! لَقَدْ قَالَ
ومن كتاب له (عليه السلام) إلى عمر بن أبي سلمة المخزومي وكان عامله على البحرين، فعزله، واستعمل النعمان بن عجلان الزّرقي مكانه: أَمَّا بَعْدُ،
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ أَللَّهُمَّ أَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنّى مِنِ ابْتِغآءِ رِضْوانِكَ، وَأَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِكَ، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرنا
١ ـ أَللَّهُمَّ وَآدَمُ بَدِيعُ فِطْرَتِكَ، وَأَوَّلُ مُعْتَرِف مِنَ الطِّينِ بِرُبوبِيَّتِكَ، وَبَدْوُ حُجَّتِكَ عَلى عِبادِكَ وَبَرِيَّتِكَ، وَالدَّلِيلُ عَلَى الاسْتِجَارَةِ بِعَفْوِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَالنَّاهِجُ سُبُلَ تَوْبَتِكَ،
١ ـ مَوْلايَ مَوْلايَ، أَنْتَ الْمَوْلَى، وَأَنَا الْعَبْدُ، وَهَلْيَرْحَمُ الْعَبْدَ إلاَّ الْمَوْلى. ٢ ـ مَوْلايَ مَوْلايَ، أَنْتَ الْعَزِيزُ، وَأَنَا الذَّلِيلُ، وَهَلْ يَرْحَمُ الذَّلِيلَ إلاَّ الْعَزِيزُ.
الصلاة لغفران الذنوب يصلي ركعتين يقرأ في كل ركعة منهما قل هوالله أحد ستين مرة فاذا فرغ من الصلاة غفرت ذنوبه. صلاة أخرى قال الطوسي
زيارة صاحب الأمر (ع) زيارة أخرى منقولة عن الكتب المعتبرة قِف على باب حرمه الشريف وقُل : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا خَليفةَ اللهِ وَخَلَيفةَ آبائِهِ الْمَهْدِيّينَ،
القسم الأوّل : الاعمال العامّة التي تؤدّى في جميع الشّهر ولا تخصّ أيّاماً معيّنة منه وهي أمور : الاوّل : أن يدعو في كلّ يوم