
وظائفنا في زمان الغيبة – 2
إن الإنسان المؤمن في زمان الغيبة، يعيش حقيقة الضيافة والإجارة، وذلك فرع الإحساس بحياتهِ بينَ أيدينا.. البعض منا في مقام العمل، لا يكاد يفرق في
22 , رجب , 1442
6 , مارس , 2021
قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) إذا أراد أن يبعث سرية دعاهم فأجلسهم بين يديه ، ثم يقول :
سيروا بسم الله وبالله ، وفي سبيل الله ، وعلى ملّة رسول الله (ص) ، ولا تغلّوا ، ولا تمثّلوا ، ولا تغدروا ، ولا تقتلوا شيخا فانياً ولا صبياً ولا امرأةً ، ولا تقطعوا شجراً إلا أن تضطرّوا إليها ، وأيما رجل من أدنى المسلمين أو أفضلهم نظر إلى رجل من المشركين ، فهو جارٌ حتى يسمع كلام الله ، فإن تبعكم فأخوكم في الدين ، وإن أبى فأبلغوه مأمنه ، واستعينوا بالله عليه .
إذا منح العبد-من قِبَل المولى- ساعة الأنس واللقاء ودرك الجمال المطلق الذي يترشح منه كل جمال في عالم الوجود، لكان ذلك بمثابة زرع الهوى (المقدس) الذي يوجب حنين العبد لتلك الساعة.
ولكان علمه بأن تلك الساعة حصيلة استقامة ومراقبة متواصلة قبلها، (مدعاة) له للثبات على طريق الهدى عن رغبة وشوق، لئلا يسلب لذة الوصال التي تهون دونها جميع لذائد عالم الوجود.
468
إن الإنسان المؤمن في زمان الغيبة، يعيش حقيقة الضيافة والإجارة، وذلك فرع الإحساس بحياتهِ بينَ أيدينا.. البعض منا في مقام العمل، لا يكاد يفرق في
بركات المساجد.. إن من بركات المساجد والمجالس أنّها قاعات للتزود والتعلُم والتثقف وزيادة الوعي في كُلِّ المجالات، هذا المعنى لا نجدهُ في دُور العِبادة بالنسبة
إنّ لكل حركة عبادية، ظاهرا نؤديه بجوارحنا.. وكذلك فإن هناك: مظهرا، وجوهرا، وآدابا باطنية؛ متعلقة بالبنية الداخلية للإنسان.. فالذي يريد أن يتقن العمل الجوارحي، لابد
إن سورة “الكوثر” من السور المنسوبة إلى أهل البيت (ع)، فمحور السورة، أو جزء منها مرتبط بأهل البيت (ع). بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ {إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ
إن كلمات أهل البيت (ع) هي كلمة الفصل في كل مجال، لذا عندما يزور المؤمن أي إمام من أئمة أهل البيت (ع) من المناسب أن
س1/ إن الكثيرين يتزوجون وهم في حالة من الضيق في العيش والفقر، على أمل أن يغنيهم الله تعالى من فضله، كما قال تعالى: {إِن يَكُونُوا
س1/ ذكر في الوصية أن من أسباب تعجيل الطلاق، عدم الإحساس بلزوم التعبد بالحكم الشرعي.. فما هو دور هذا العنصر، في تثبيت دعائم الحياة الزوجية؟..
س1/ كما ذكر في الوصية، إن العلاقات المتوترة مصدر تشويش دائم في حياة الإنسان المؤمن، وخاصة مع الأرحام والمقربين.. فما هي القاعدة العامة لتجنب التوتر
إن من الآداب الباطنية للصلاة، بعد التكبير والإستعاذة، التسمية.. ومن المعلوم أن التسمية -{بسم الله الرحمن الرحيم}- جزء لا يتجزأ من سور القرآن الكريم، وهي جزء من كل سورة،
سورة الحمد: جعلت السبع المثاني في مقابل القرآن الكريم.. والسبع المثاني هي سورة الحمد، وسميت كذلك؛ لأنها تُقرأ في الصلاة مرتين، ولها سبع آيات.. ومن
ما هي موجبات تشغيل النور؟.. وما هي موانع النور؟.. إن الحجاب هو سحابة ظلمة، تحول بيننا وبين هذا النور.. يا لها من سعادة لهذه المرآة التي تعطينا
إن المتقين لهم موقف ومحطة في جوف الليل، فمن لا ليل له لا نهار له؛ أي من ليس له ليل إلهيّ رباني؛ فنهاره نهار الغافلين..
س1/ نبارك لكم ولجميع المسلمين ذكرى مولد الإمام الرضا (ع).. بما أنكم قدمتم من مشهد المقدسة.. كيف هي الأجواء هناك في هذه المناسبة المباركة؟.. بداية
إن من الظواهر الإيجابية هذه الأيام أنه بعد المحاضرة أو بعد الحديث، تصبح هناك تساؤلات، وهذا شيء جيد.. لا بأس، أن الإنسان عندما يسمع محاضرة
مناقشة القضايا : إن من المسائل الضرورية في الحياة الزوجية، مسألة تعيين ساعة من ليل أو نهار لمناقشة قضايا الأسرة، بشكل هادئ وهادف.. إذ من
اختيار مدرسة للأجيال : كما نبهنا بأن مسألة الجانب الغريزي، والتدبير المنزلي من الأمور التي لا نعتبرها من الأمور الأساسية جداً في الحياة الزوجية؛ لأن
إن هذه الحلقات تتناول الوصايا الأربعين المتعلقة بالحياة الزوجية، تحت شعار (نحو حياة زوجية سعيدة).. وهي مكملة للوصايا الأربعين المتناولة لشؤون تربية النفس. مقدمة :
إن من الطبقات المنحرفة في تأريخ المسلمين، الطبقة التي تسمى بطبقة الغلاة.. فهناك قوم أسرفوا في بغض علي وآل علي، إلى حد القتال وإهدار دمائهم
نحن نعلم أن هنالك مدرستين في فهم نظرية الخلافة بعد النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: مدرسة تقول بأن النبي صلى الله عليه وآله، أوكل
إن من المسائل العقائدية المتربطة بالفقه، أو من المسائل الفقهية المرتبطة بالعقائد مسألة الوضوء.. وكيف نتوضأ الوضوء الذي توضأه النبي صلى الله عليه وآله وسلم..
قال الله سبحانه وتعالى: {يـا أيها الناس اتقوا ربكم واخشوا يوماً لايجزى والد عن ولده ولامولود هو جــاز عن والـده شيئأ إن وعد الله حق
{إنا عرضنا الأمانةََََََََََ علي السموات والأرضِ والجبالِ فأبينَ أن يحملنهاَ وأشفقنَ منها وحملهاَ الإنسانُ إنهُ كانَ ظلوماً جهولاً، ليعذبَ اللهُ المنفقين والمنفقاتِ والمشركينَ والمشركاتِ ويتوبَ
قال تعالى: {فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي
إن من الغريب حقا، تفنن الناس في البحث عن المال بطرق غريبة، تصل إلى حد تجاوز الشرع والقانون؛ وذلك طلبا للذائذ التي يكسبونها من وراء
إن مسألة مواجهة كيد الشيطان من أعقد مسائل المواجهة، وذلك لأن هذا العدو اللدود، يجمع بين (خاءات) ثلاث: الخفاء، والخبث، والخبرة.. فمن ناحية يرانا هو
متن موجود نیست
إن الذين يرون إمامهم، إنما يرونه لشدة شوقهم، أو لشدة ابتلائهم.. وليس على نحو السفارة، فإن السفارة انقطعت بموت السفراء الأربعة.. وهؤلاء لا يدّعون السفارة والنيابة، فالذي
إن الامتياز الأول لهذه القضية، أنها وقعت في السنوات المتأخرة، في هذا القرن الأخير.. والامتياز الآخر لها، لأن صاحب هذا الأمر، لا يعد من رجال
إن الغرض من ذكر هذه القصص أرقى من مجرد السرد التاريخي.. فهناك عدة دروس مستفادة من هذه القصص: الدرس الأول: أن نلتفت إلى حقيقة أن
بداية من الجميل أن نلفت إلى هذه الإشارة: أن الله تعالى إذا ارتضى عمل عبد من عباده، بارك فيه وأكسبه الخلود.. وما المانع من ذلك؟!.. أليس هو
س1/ ما ذا نعني بمصطلح العدوان والعدوانية؟.. الاعتداء لغة: هو تجاوز الحد، أما شرعاً: فهو تجاوز الحق. أي أن هنالك حدودا مرسومة في الحياة، من
س1/ ما هي العوامل المسببة في تفكك الأسرة؟.. أولاً: عدم تقدير الوجود الإنساني: من حيث النظرة إلى الزوجة بأنها أسيرة أو خادمة.. والحال بأن الله سبحانه
إن الله تعالى إذا شاء، فإن له نوعين من التصرف: فمن أدواته في عالم الوجود التصرف في ذرات العالم، وفي النواة، والالكترون، فهو يتصرف فيها
إن هناك عنوانا يتردد في الكتب الأخلاقية، وهو: كيف يتعامل المؤمن مع مسألة الخواطر، أو ما يسمى بـ(طائر النفس)؟.. إن الإنسان من الممكن أن يضبط
إن القرآن الكريم يكثر من ذكر الأنبياء السلف، رغبة في أن نتأسى بهديهم، ونكتشف الدروس من حياتهم -ومع الأسف- فإننا ننظر إلى أن هذه قصص
إن سورة من سور القرآن الكريم مسماة باسم نبي الله هود، الذي عامله قومه أيضاً تعاملاً كتعامل الأنبياء السلف.. فصالح ابتُليَ بثمود، وهود ابتلي بقوم
كانت عائلة النبي أيوب عليه السلام مكونة من أيوب -وهو من نسل سيدنا نوح عليه السلام- وزوجته -من نسل سيدنا ابراهيم صلوات الله وسلامه عليهم
إن بحث السجود من الأبحاث المذهلة في روايات أهل البيت (ع)، وفي القرآن الكريم.. وهناك كلمة واحدة عن الإمام الصادق -عليه السلام- تلقي الضوء على أهمية هذه
كذلك من الأمور التي تتعلق بالصلاة، وينبغي أن يعلم الإنسان أسرارها الباطنية، هي مسألة الأذان والإقامة.. وكما قد تم التنبيه سابقا: بأن الله -عز وجل- في تشريع
هنيئاً لمن تحولَ عندهُ المسموع إلى مفهوم، وتحول عندهُ المفهوم إلى متبنى، ثُمَّ إلى عمل في الخارج، تأسياً بقوله تعالى: {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ}!..
إن دعاء كميل يُعتبر معلما من معالم ليلة الجمعة، فهو دعاء أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، هذا الدعاء رواه كميل بن زياد.. فرب العالمين
إن المؤمن يستغل فقرات دعاء كميل، ليقرأها في مظان الإجابة: في قنوت صلاة الليل، وفي سجوده.. فليس هنالك مانع أن نستعمل فقرات المناجاة في دعاء
إن الإمام في أول الدعاء، يبدي معرفته بالله عز وجل، فيسأله: برحمته، وبعزته، وبسلطانه، وبأسمائه، وبعلمه.. فهو يلتفت إلى الرب أولا، ثم يلتفت إلى نفسه
س1/ إن الملاحظ في الروايات المبالغة في التأكيد على قضاء حوائج المؤمنين.. فما هو السر في ذلك؟.. إن التأكيد على قضاء حوائج المؤمنين في روايات
بداية، أحب أن أؤكد أن هذه الدورة التي قد تكون في أربعين حلقة، بعدد الوصايا الأربعين، إنما هي حلقات من أجل التزود، والعمل على تغيير
س1/ كيف يمكن أن يقوي الإنسان بنيته العلمية مع كثرة الانشغالات هذه الأيام؟.. إن تقوية البنية العلمية، أمر ضروري للسالك في طريق الله تعالى.. ونلاحظ
إن سورة الحمد جزءان: جزءٌ منه وصفٌ لعظمة الله -عز وجل- ورحمته، ومالكيته {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
– (اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ ، وَأَمينِكَ ، وَصَفِيِّكَ ، وَحَبيبِكَ ، وَخِيَرَتِكَ مَنْ خَلْقِكَ ، وَحافِظِ سِرِّكَ ، وَمُبَلِّغِ رِسالاتِكَ ، أَفْضَلَ
(اَللّـهُمَّ اجْعَلْ سَعْيي فيهِ مَشْكُوراً ، وَذَنْبي فيهِ مَغْفُوراً وَعَمَلي فيهِ مَقْبُولاً ، وَعَيْبي فيهِ مَسْتُوراً ، يا أسْمَعَ السّامِعينَ !) – (اَللّـهُمَّ اجْعَلْ سَعْيي
* الانشغال بالذكر: الزيارة ماشيا قدر الإمكان وبتوجه، واختيار الطرق التي تقل فيها المشغلات الدنيوية، فإن كثرة الانشغال بعالم الكثرات مما يوجب فقدان التركيز في
* علامة القبول: استحضار معنى الإذن، وأنه يحتاج إلى توجه لمجيء الجواب بالقبول.. وقد قيل أن البكاء أو الرقة من علامات الإذن، وإلا فلا بد
* أفضل الزيارات: أفضل الزيارات من حيث تأجج نار العاطفة هي الزيارة الأولى حيث فيها ( الشوق الأكيد ) والأخيرة حيث فيها ( ألم الفراق
إذا قام الإنسان بكل مقدمات الاستيقاظ لصلاة الفجر، ولقن النفس تلقيناً مباشراً ومؤثراً، هذه المقدمات التي توجب اليقظة، ثم استيقظ بعد طلوع الشمس نادماً؛ فإنه من المناسب المبادرة إلى القضاء.. فالإنسان عندما يستيقظ، ويصلي صلاة الفجر مباشرة، فإنه متشبهٌ بالذين أدوا الفريضة في وقتها.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَالْفَجْرِ ﴿١﴾ وَلَیَالٍ عَشْرٍ ﴿٢﴾ وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ﴿٣﴾ وَاللَّیْلِ إِذَا یَسْرِ ﴿٤﴾ هَلْ فِی ذَلِکَ قَسَمٌ لِذِی حِجْرٍ ﴿٥﴾ أَلَمْ تَرَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم طسم ﴿١﴾ تِلْکَ آیَاتُ الْکِتَابِ الْمُبِینِ ﴿٢﴾ نَتْلُوا عَلَیْکَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ یُؤْمِنُونَ ﴿٣﴾ إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِی
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَیْلٌ لِلْمُطَفِّفِینَ ﴿١﴾ الَّذِینَ إِذَا اکْتَالُوا عَلَى النَّاسِ یَسْتَوْفُونَ ﴿٢﴾ وَإِذَا کَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ یُخْسِرُونَ ﴿٣﴾ أَلا یَظُنُّ أُولَئِکَ أَنَّهُمْ
وقال(عليه السلام) في سُحرة[١] اليوم الذي ضرب فيه مَلَكَتْنِي عَيْنِي[٢] وَأَنَا جَالِسٌ، فَسَنَحَ لي رَسُولُ اللهِ(صلى الله عليه وآله)[٣]: يَا رَسُولَ اللهِ، مَاذَا لَقِيتُ مِنْ
ومن كتاب له (عليه السلام) إليه أَمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الدُّنْيَا مَشْغَلَةٌ عَنْ غَيْرِهَا، وَلَمْ يُصِبْ صَاحِبُهَا مِنْهَا شَيْئاً إِلاَّ فَتَحَتْ لَهُ حِرْصاً عَلَيْهَا، وَلَهَجاً بِهَا[١]،
٢٤١. وقال (عليه السلام): عَرَفْتُ اللهَ سُبْحَانَهُ بِفَسْخِ الْعَزَائِمِ[١]، وَحَلِّ الْعُقُودِ[٢]. ٢٤٢. وقال (عليه السلام): مَرَارَةُ الدُّنْيَا حَلاَوَةُ الاْخِرَةِ، وَحَلاَوَةُ الدُّنْيَا مَرَارَةُ الاْخِرَةِ. ٢٤٣. وقال
بسم الله الرحمن الرحيم ١ ـ إلهِي مَنْ ذَا الَّذِي ذَاقَ حَلاوَةَ مَحَبَّتِكَ، فَرامَ مِنْكَ بَدَلاً؟ وَمَنْ ذَا الَّذِي أَنِسَ بِقُرْبِكَ، فَابْتَغَى عَنْكَ حِوَلاً؟ ٢
رَبِّ أَفْحَمَتْنِيْ ذُنُوبِي، وَانْقَطَعَتْ مَقَالَتِي، فَلاَ حُجَّةَ لِي، فَأَنَا الاَسِيرُ بِبَلِيَّتِي، الْمُرْتَهَنُ بِعَمَلِي، الْمُتَرَدِّدُ فِي خَطِيئَتِي، الْمُتَحَيِّرُ عَنْ قَصْدِي، الْمُنْقَطَعُ بِي، قَدْ أَوْقَفْتُ نَفْسِي مَوْقِفَ
أَللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاقْضِ لِيْ بِالْخِيْرَةِ وَأَلْهِمْنَا مَعْرِفَةَ الاخْتِيَارِ، وَاجْعَلْ ذَلِكَ ذَرِيعَةً إلَى الرِّضَا بِمَا قَضَيْتَ لَنَا وَالتَّسْلِيْمِ لِمَا حَكَمْتَ.
دعاء العهد الثّالث : دعاء العهد : رُوِيَ عن الصّادق (عليه السلام) أنّه قال : من دعا إلى الله تعالى أربعين صباحاً بهذا العهد كان
ذكر صلوات أيام الأسبوع صلاة يوم السبت روىٰ السيد ابن طاووس عن الإمام العسكري عليهالسلام قال: قرأت من كتب آبائي عليهمالسلام من صلّىٰ يوم السبت
دُعاءُ يَوْمِ الاثنين اَلْحَمْدُ للهِِ الَّذى لَمْ يُشْهِدْ اَحَداً حينَ فَطَرَ السَّمواتِ وَالاَْرْضَ وَلاَاتَّخَذَ مُعيناً حينَ بَرَأ النَّسَماتِ لَمْ يُشارَكْ فِى الاِْلهِيَّةِ وَلَمْ يُظاهَرْ فِي