
الأسرة الفاطمية – 3
بركات المساجد.. إن من بركات المساجد والمجالس أنّها قاعات للتزود والتعلُم والتثقف وزيادة الوعي في كُلِّ المجالات، هذا المعنى لا نجدهُ في دُور العِبادة بالنسبة
19 , رجب , 1442
3 , مارس , 2021
قال أميرالمؤمنين (عليه السلام) :
ليتزيّن أحدكم لأخيه المسلم إذا أتاه ، كما يتزيّن للغريب الّذي يحبّ أن يراه في أحسن الهيئة .
قال الإمام الصادق (عليه السلام) :
إنّ عليّ بن الحسين (عليه السلام) خرج في ثياب حسان ، فرجع مسرعاً يقول : يا جارية !.. ردّي عليّ ثيابي فقد مشيت في ثيابي هذه فكأني لست عليّ بن الحسين ، وكان إذا مشى كأنّ الطير على رأسه لا يسبق يمينه شماله .
بركات المساجد.. إن من بركات المساجد والمجالس أنّها قاعات للتزود والتعلُم والتثقف وزيادة الوعي في كُلِّ المجالات، هذا المعنى لا نجدهُ في دُور العِبادة بالنسبة
هنيئاً لمن تحولَ عندهُ المسموع إلى مفهوم، وتحول عندهُ المفهوم إلى متبنى، ثُمَّ إلى عمل في الخارج، تأسياً بقوله تعالى: {الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ}!..
إن الآيات الأخيرة من سورة الفرقان آيات إستراتيجية؛ لأنها تعطي للإنسان الخط والنهج الذي ينبغي أن يكون عليه.. وارتفاع سقف الهمة، هذا أمر لابد أن
إن هناك بابا في كتاب الوسائل بعنوان “محاسبة النفس” والروايات فيها كثيرة جدا، والتعابير أيضا قوية.. منها: عن الإمام الكاظم (ع) أنه قال: (ليس منا
إن الإنسان قد يكون في أعلى درجات الرفاهية، ولكن قلبه يعتصر حزنا وألما.. حيث أنه ليس هناك أي تلازم بين أن يكون الإنسان في سعة
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ: {وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ * وَطُورِ سِينِينَ * وَهَذَا الْبَلَدِ الأَمِينِ * لَقَدْ خَلَقْنَا الإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ * ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ
س1/ كيف يمكن للزوج أن يحول نظرته إلى الزواج، من نظرة عاطفية أو مادية، إلى نظرة إيمانية؟.. إن هذه الوصية من أهم الوصايا في الحياة
س1/ إن أفضل استثمار في الحياة الزوجية، هي الذرية الطيبة.. فكيف يصل الإنسان إلى هذه النتيجة المباركة؟.. إن من أفضل ثمار الحياة الزوجية، هي الذرية
س1/ هل من سبيل لإضفاء الجمال في الباطن؟.. إن كلمة الجمال مما تستهوي عامة الناس، وخصوصا الجانب النسائي، لأن المرأة بطبيعتها الأنثوية وفطرتها ترى بأن
– إن الشباب هو سن اشتعال الشهوات والميل إلى الخطايا، ولكن الشاب الذي يأتي إلى مجالس الذكر، فإنه يجاهد نفسه، ويقدم ذكر الله تعالى على
– إن المرأة تلقن نفسها، أنها خلقت تبعاً للرجل، وأن وظيفتها في الحياة خدمة الرجل، وأن تكون وعاء وظرفاً لتكوين الأولاد والذرية والأسرة، وتربيتهم إلى
– {صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ}.. إن رب العالمين له رحمة واسعة (سبقت رحمته غضبه)، فهو يمهل ولا يهمل، يرى نبيه
إن الشفاعة مسألة لا يتفق بعض المسلمين معنا فيها.. وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه في اللحظات الأخيرة من حياته المباركة -والمعصوم عندما
اسم الإمام السجاد (ع) مقترن بالدعاء والمناجاة … وما الصحيفة السجادية التي بين أيدينا إلا نموذجا من هذا العطاء الخالد ، ولكن ليس معنى ذلك
إن هناك رواية مروية عن الإمام الجواد (ع)، هذه الرواية من الروايات المتشابهة.. كما أن القرآن فيه محكم ومتشابه، كذلك في أحاديث أهل البيت (ع)،
واقع الحياة الزوجية : إن واقع الحياة الزوجية عبارة عن تزاوج بين النفوس لا بين الأبدان.. وهذا خلافاً لما هو في ذهن عامة الشباب وعامة
اختيار مدرسة للأجيال : كما نبهنا بأن مسألة الجانب الغريزي، والتدبير المنزلي من الأمور التي لا نعتبرها من الأمور الأساسية جداً في الحياة الزوجية؛ لأن
خلود الحياة الزوجية : إن الذي يعيش مع طرف ما، أو مع صديق ما، وكانت فترة الارتباط فترة زمنية مؤقتة، فمن الطبيعي أن الانسجام يتناسب
إن من النقاط الخلافية مسألة السجود على الأرض عموماً، وعلى تربة الحسين (ع) خصوصاً. بالنسبة للخلاف الأول: ما هو الواجب أثناء السجود؟.. إن ستة صحاح
إن الشفاعة مسألة لا يتفق بعض المسلمين معنا فيها.. وقد روي عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه في اللحظات الأخيرة من حياته المباركة -والمعصوم عندما
إن من الغريب أن مسألة التبرك بالآثار المقدسة، إنما طرحت في الآونة الأخيرة، ولم تكن هذه المسألة شاغلة للمسلمين في صدر الإسلام، لأنهم لم يكونوا
{إنا عرضنا الأمانةََََََََََ علي السموات والأرضِ والجبالِ فأبينَ أن يحملنهاَ وأشفقنَ منها وحملهاَ الإنسانُ إنهُ كانَ ظلوماً جهولاً، ليعذبَ اللهُ المنفقين والمنفقاتِ والمشركينَ والمشركاتِ ويتوبَ
إن أحسن القصص هي قصص القرآن الكريم.. فحياة يوسف (ع) من القصص الثرية بالعبر: شاب يرى مناما ملفتا في صغر سنه، ويحظى بمرتبة متميزة في قلب والده،
{وَإِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لاَ غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَإِنِّي جَارٌ لَّكُمْ فَلَمَّا تَرَاءتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلَى عَقِبَيْهِ وَقَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكُمْ
– من الملاحظ هذه الأيام أن هنالك حركة فطرية طبيعية مشغلة لبال الكثيرين ، ألا وهي أن الكل أصبح يتطلع إلى الوصول إلى درجة من
ان هنالك ممارسات خاطئة في اسلوب الدعاء وطريقته ، رغم اهمية الدعاء في اصله .. فمن ذلك اتخاذ الدعاء وسيلة لتفريج الهموم ، من دون
متن موجود نیست
ما هي النظرة الصحيحة لمسألة اللقاء بالإمام، وتمني هذا اللقاء؟.. وهل هو ممكن؟.. ولمن؟.. وهل هي أمنية أو أمر يمكن تحقيقه؟.. مبدئيا نحن لا ننكر
هذه قضية أخرى من قضايا اللقاء بالإمام (عج) صاحب العصر والزمان، في زمان الغيبة، وعنايته بمن يحبه من علماء عصره.. يقول صاحب كتاب جنة المأوى:
إن الذين يرون إمامهم، إنما يرونه لشدة شوقهم، أو لشدة ابتلائهم.. وليس على نحو السفارة، فإن السفارة انقطعت بموت السفراء الأربعة.. وهؤلاء لا يدّعون السفارة والنيابة، فالذي
س1/ ما هو المقصود من هذين المفهومين: (روافد الوهم والخيال)؟.. إن هذا الحديث من الأحاديث المهمة في بناء التركيبة الصحيحة للشخصية الإسلامية، وذلك لأن الإنسان
إن شهر رمضان الكريم، شهر تجلي الكتاب والعترة.. حيث أنزل فيه القرآن الكريم، وصادف اكتمال البدر فيه، اكتمال البركات، بميلاد الحسن الزكي المجتبى (ع).. نحن نشعر بالظلامة في
إن موضوع القلق يعتبر داء العصر، ولو أعطينا استمارات استبيان سرية لكثير من الناس، لكانت النتيجة أن الغالبية العظمى منهم يعانون من مشكلة من مشاكل
قلما ورد التأكيد على مستحب، كالتأكيد على صلاة الجماعة.. في روايات أهل البيت (ع)، هناك تأكيد كبير على هذه الصلاة، حتى يفهم من بعض المضامين
إن من خصائص الإنسان، أنه يبتلى بالمرض ويعافى، هكذا هي الحياة فيها عافية ومرض.. ولكن ما هي الطرق الشرعية للوقاية من الآفات؟.. أولاً: الأخذ بعالم
إن من المحطات الملفتة في هذه السورة المباركة، السورة التي تعلمنا درس العفة، ودرس التفويض إلى الله عز وجل، ودرس أن الله عز وجل يقلّب
إن نبي الله لوط، قد لاقى الأمـرَّين من قومـه.. فهذا النبي الذي ابتلي بمجموعةٍ بشرية، يمكن أن يقال عنها: بأنها من أسخف الأمـم التي عاشت
نحن لا زلنا في ضيافة الأنبياء السلف الذين يقص رب العالمين عز وجل قصصهم، لعبرة في حياتنا.. والآن نحن في ضيافة نبي من أنبياء الله
– إننا لاحظنا – بحمده تعالى- هذه الرغبة الجادة في التقرب إلى الله عزوجل ، وأن هنالك حالة من العزم الشديد على الإنابة إليه تعالى
إن الصلاة عبارة عن تركيبة متكاملة، فيها عناصر عديدة ومتنوعة، ولو رأى الله -عز وجل- مركبا أجمع من الصلاة؛ لكلفنا بذلك المركب.. فالصلاة فيها تحميد وتمجيد من خلال
إن صلاة الجماعة دورة تربوية للتعامل مع الحياة، وكل فقرة من فقرات آداب صلاة الجماعة، ومستحبات الجماعة، هي درس بليغ في الحياة.. ولولا صلاة الجماعة، ولولا المساجد في الشريعة؛ لما
إن دعاء كميل يُعتبر معلما من معالم ليلة الجمعة، فهو دعاء أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه، هذا الدعاء رواه كميل بن زياد.. فرب العالمين
إن معرفة أئمة أهل البيت (ع) تتم من خلال قنوات، من هذه القنوات: كلماتهم بحق أنفسهم، وكلمات بعضهم في حق بعضهم.. ومن ذلك الكلمات الحكمية
هل الدعاء أمر استحبابي في الحياة؛ أي أمر كمالي.. أو أن الدعاء من ضروريات حياتنا؟.. أولا: إن البعض منا يستخدم الدعاء أداة لقضاء الحوائج.. وهذا
س1/ كيف يمكن الجمع بين التفاعل العاطفي والتفاعل النظري، في مشاهد أهل البيت (ع)؟.. في حلقة سابقة كانت لنا محطة، تكلمنا فيها فيما يتعلق بجانب
س1/ ما هي الضوابط العامة للمشورة؟.. إن المشورة من الأمور المهمة، التي لا غنى للسالك عنها، والتي تكفيه الكثير من التبعات، التي قد يقع فيها
س1/ هل يمكن أن يصل الإنسان إلى درجة أنه لا يعيش حالة التذبذب، في علاقته مع رب العالمين؟.. إن من أصعب المراحل أن يصل الإنسان
رحيق العبادة.. إن للشريعة ظاهراً وباطناً!.. والمؤمن يحاول دائماً أن ينتقل من الظاهر إلى الباطن؛ لكي يصل إلى رحيق العبادة.. عندما خلق الله -تعالى- آدم،
– إن على المؤمن أن يضع شعارا لنفسه في شهر رمضان، وأن يسأل الله -عز وجل- أن يجعل شهر رمضان هذا، خير شهر مر عليه.. وليلة
– إنّ المؤمن مظهر من مظاهر الرحمة الإلهية، ذلك الربّ الذي نصفه في دعاء شهر رجب، فنقول: (يا من يعطي من سأله، يا من يعطي
خصوصية عدد الأربعين: إن عدد الأربعين عدد مبارك، ومما يدل على ذلك: أنه ورد في القرآن الكريم في قوله تعالى: {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا
* علامة القبول: استحضار معنى الإذن، وأنه يحتاج إلى توجه لمجيء الجواب بالقبول.. وقد قيل أن البكاء أو الرقة من علامات الإذن، وإلا فلا بد
* المراقبة طوال الوقت: إن الزيارة تبدأ من المنزل إلى المنزل ذهابا وإيابا، فلا بد من المراقبة المستمرة في هذه المدة على الأقل، لتزداد قدرة
إن قلوب الأئمة (ع) محطات نزول الوحي بمعنى من المعاني، يقول الإمام علي (ع): (وَلِتَطْهيرِ قَلْبي مِنْ أَوْساخِ الْغَفْلَةِ عَنْكَ)؛ الأوساخ لا تنحصر في: الذنوب، والزنا، والشرب، والقمار، وما شابه ذلك.. الإنسان إذا مر عليه اليوم والليلة ولا يتوجه بقلبه إلى الله -تعالى- للحظات أو لثوان؛ فهذا قلب غير مطهر غير نظيف.. على الأقل عندما نقف للصلاة، علينا أن نستحضر وجوده -عز وجل- المهيمن على الوجود.
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیمِ یَا أَیُّهَا الَّذِینَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ أُحِلَّتْ لَکُمْ بَهِیمَةُ الأنْعَامِ إِلا مَا یُتْلَى عَلَیْکُمْ غَیْرَ مُحِلِّی الصَّیْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللَّهَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم وَالْعَصْرِ ﴿١﴾ إِنَّ الإنْسَانَ لَفِی خُسْرٍ ﴿٢﴾ إِلا الَّذِینَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴿٣﴾
بسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم یَا أَیُّهَا النَّبِیُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الْکَافِرِینَ وَالْمُنَافِقِینَ إِنَّ اللَّهَ کَانَ عَلِیمًا حَکِیمًا ﴿١﴾ وَاتَّبِعْ مَا یُوحَى إِلَیْکَ مِنْ رَبِّکَ
ومن خطبة له (عليه السلام) [وتشتمل على تهذيب الفقراء بالزهد وتأديب الاغنياء بالشفقة] [تهذيب الفقراء] أمَّا بَعْدُ، فَإِنَّ الاَْمْرَ يَنْزِلُ مِنَ السَّماءِ إِلَى الاَْرْضِ كَقَطر
ومن خطبة له (عليه السلام) ذكر فيها ملك الموت وتوفية الانفس [وعجز الخلق عن وصف الله] هَلْ تُحِسُّ بِهِ إِذَا دَخَلَ مَنْزِلاً؟ أَمْ هَلْ تَرَاهُ
ومن كتاب كتبه(عليه السلام) إلى أبي موسى الاشعري وهو عامله على الكوفة، وقد بلغه عنه تثبيطُه[١] الناسَ عن الخروج إليه لمّا ندبهم لحرب أصحاب الجمل
يامَنْ لاتَنْقَضِي عَجَائِبُ عَظَمَتِهِ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِهِ، وَاحْجُبْنَا عَنِ الالْحَادِ فِي عَظَمَتِكَ. وَيَا مَنْ لاَ تَنْتَهِي مُدَّةُ مُلْكِهِ، صَلِّ عَلَى مُحَمَّد وَآلِـهِ، وَأَعْتِقْ رِقَابَنَا
أَللَّهُمَّ إنَّكَ خَلَقْتَنِي سَوِيّاً، وَرَبَّيْتَنِي صَغِيراً، وَرَزَقْتَنِي مَكْفِيّاً. أَللَّهُمَّ إنِّي وَجَدْتُ فِيمَا أَنْزَلْتَ مِنْ كِتَابِكَ، وَبَشَّرْتَ بِهِ عِبَادِكَ، أَنْ قُلْتَ: ﴿يا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لاَ تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللهِإنَّ اللهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً﴾ وَقَدْ تَقَدَّمَ مِنِّي مَا قَدْ عَلِمْتَ،
اللَّهُمَّ وَحَمَلَةُ عَرْشِكَ الَّذِينَ لا يَفْتُرُونَ مِنْ تَسْبِيحِكَ، وَلا يَسْـأَمُـونَ مِنْ تَقْـدِيْسِـكَ، وَلا يَسْتَحسِرُونَ مِنْ عِبَادَتِكَ، وَلاَ يُؤْثِرُونَ التَّقْصِيرَ عَلَى الْجِدِّ فِي أَمْرِكَ، وَلا يَغْفُلُونَ
الثّالث : وقالا أيضاً: تصلّي في كلّ يوم من رمضان على النّبي تقول : اِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَةُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا اَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا
عوذة للشقيقة ضع يدك علىٰ الشق الذي يعتريك ألمه وقل ثلاثا: ياظاهِراً مَوجوداً وَياباطِنا غَيْرَ مَفْقُودٍ أرْدُدْ عَلىٰ عَبْدِكَ الضَعيفِ أياديكَ الجَّميلَةُ عِنْدَهُ وَأذْهِبْ عَنْهُ
في آداب الزيارة بالنيابة عن الغير إعلم أنَه يجوز للزائر أن يهدي ثواب زيارة كل من النبي والأئمة (عليهم السلام) إلى أرواحهم الطاهرة ؛ كما