Search
Close this search box.
Layer 5
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب العدل والمعاد
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الصوم
كتاب الحج والعمرة
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات

أحاديث في حقوق الإخوان، وفي زكاة الجاه، وفي ما ينبغي المؤمنين الالتزام به فيما بينهم، والخصال التي تجعل الإنسان بين يدي الله عز وجل وعن يمينه، وأن خصم المؤمن خصم الله، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.

الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧١

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): للمؤمن على المؤمن سبعة حقوق واجبة من الله عزّ وجلّ عليه: الإجلال له في عينه، والودّ له في صدره، والمواساة له في ماله، وأن يحرّم غيبته، وأن يعوده في مرضه، وأن يشيّع جنازته، وأن لا يقول فيه بعد موته إلّا خيراً.

المصدر الأصلي: الخصال، الأمالي للصدوق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٢٢
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٢

قال عليّ (عليه السلام): إنّ الله فرض عليكم زكاة جاهكم كما فرض عليكم زكاة ما ملكت أيمانكم‏.

المصدر الأصلي: تفسير القمي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٢٣
الحديث: ٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٣

قال الصادق (عليه السلام): يا خيثمة، أقرئ موالينا السلام، وأوصهم بتقوى الله العظيم وأن يعود غنيّهم على فقيرهم وقويّهم على ضعيفهم، وأن يشهد أحياهم جنائز موتاهم، وأن يتلاقوا في بيوتهم فإنّ لقياهم حياة لأمرنا، ثمّ رفع يده فقال: رحم الله من أحيا أمرنا.

المصدر الأصلي: قرب الإسناد
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٢٣
الحديث: ٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٤

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): إنّ للمسلم على أخيه المسلم من المعروف ستّاً: يسلّم عليه إذا لقيه، ويعوده إذا مرض، ويسمّته إذا عطس، ويشهده إذا مات، ويجيبه إذا دعاه، ويحبّ له ما يحبّ لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه.

المصدر الأصلي: الأمالي للطوسي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٢٥
الحديث: ٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٥

قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ستّ خصال من كنّ فيه كان بين يدي الله وعن يمينه: إنّ الله يحبّ المرء المسلم الذي يحبّ لأخيه ما يحبّ لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه، ويناصحه الولاية، ويعرف فضلي، ويطأ عقبي، وينتظر عاقبتي.

المصدر الأصلي: المحاسن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٢٦
الحديث: ٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٦

روي أنّه سئل العالم (عليه السلام) عن الرجل يصبح مغموماً لا يدري سبب غمّه؟ فقال (عليه السلام): إذا أصابه ذلك فليعلم أنّ أخاه مغموم، وكذلك إذا أصبح فرحان لغير سبب يوجب الفرح … .

المصدر الأصلي: فقه الرضا (عليه السلام)
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٢٧
الحديث: ٧
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٧

قال الرضا (عليه السلام): يا عبد العظيم، أبلغ عنّي أوليائي السلام، وقل لهم أن لا يجعلوا للشيطان على أنفسهم سبيلاً، ومرهم بالصدق في الحديث وأداء الأمانة، ومرهم بالسكوت وترك الجدال فيما لا يعنيهم، وإقبال بعضهم على بعض والمزاورة، فإنّ ذلك قربة إليّ، ولا يشغلوا أنفسهم بتمزيق بعضهم بعضاً، فإنّي آليت على نفسي أنّه من فعل ذلك وأسخط وليّاً من أوليائي، دعوت الله ليعذّبه في الدنيا أشدّ العذاب وكان في الآخرة من الخاسرين، وعرّفهم أنّ الله قد غفر لمحسنهم وتجاوز عن مسيئهم إلّا من أشرك بي أو آذى وليّاً من أوليائي أو أضمر له سوء، فإنّ الله لا يغفر له حتّى يرجع عنه، فإن رجع عنه وإلّا نزع روح الإيمان عن قلبه وخرج عن ولايتي ولم يكن له نصيب في ولايتنا، وأعوذ بالله من ذلك.

المصدر الأصلي: الاختصاص
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣۰
الحديث: ٨
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٨

قال أمير المؤمنين (عليه السلام) فيما أوصى به رفاعة بن شدّاد البجلي قاضي الأهواز في رسالة إليه: دار المؤمن ما استطعت، فإنّ ظهره حمى الله ونفسه كريمة على الله وله يكون ثواب الله وظالمه خصم الله، فلا تكن خصمه.

المصدر الأصلي: قضاء الحقوق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣۰
الحديث: ٩
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٧٩

قال مفضّل: قال لي الصادق (عليه السلام): يا مفضّل، كيف حال الشيعة عندكم؟ قلت: جعلت فداك، ما أحسن حالهم! وأوصل بعضهم بعضاً! وأبرّ بعضهم ببعض! قال (عليه السلام): أ يجيء الرجل منكم إلى أخيه فيدخل يده في كيسه ويأخذ منه حاجته لا يجبهه، ولا يجد في نفسه ألماً؟ قلت: لا والله، ما هم كذا، قال (عليه السلام): والله، لو كانوا ثمّ اجتمعت شيعة جعفر بن محمّد على فخذ شاة لأصدرهم.

المصدر الأصلي: قضاء الحقوق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٢
الحديث: ١۰
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٠

قال الصادق (عليه السلام): ما عبد الله بشيء أفضل من أداء حقّ المؤمن، وقال (عليه السلام): إنّ لله تبارك وتعالى حرمات: حرمة كتاب الله، وحرمة رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وحرمة بيت المقدس، وحرمة المؤمن.

المصدر الأصلي: قضاء الحقوق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٢
الحديث: ١١
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨١

استقبل الباقر (عليه السلام) الكعبة وقال: الحمد لله الذي كرّمك وشرّفك وعظّمك، وجعلك مثابة للناس وأمناً، والله، لحرمة المؤمن أعظم حرمة منك.

المصدر الأصلي: قضاء الحقوق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٣
الحديث: ١٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٢

قال الصادق (عليه السلام): لكلّ شيء شيء يستريح إليه، وإنّ المؤمن يستريح إلى أخيه المؤمن كما يستريح الطير إلى شكله.

المصدر الأصلي: المؤمن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٤
الحديث: ١٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٣

قال الباقر (عليه السلام): المؤمنون في تبارّهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد، إذا اشتكى تداعى له سائره بالسهر والحمّى.

المصدر الأصلي: المؤمن
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٤
الحديث: ١٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٤

قال الصادق (عليه السلام): ملعون ملعون رجل يبدؤه أخوه بالصلح فلم يصالحه.

المصدر الأصلي: كنز الفوائد
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٦
الحديث: ١٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٥

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): للمسلم على أخيه ثلاثون حقّاً لا براءة له منها إلّا بالأداء أو العفو: يغفر زلّته، ويرحم عبرته، ويستر عورته، ويقيل عثرته، ويقبل معذرته، ويردّ غيبته، ويديم نصيحته، ويحفظ خلّته، ويرعى ذمّته، ويعود مرضته، ويشهد ميّته، ويجيب دعوته، ويقبل هديّته، ويكافيء صلته، ويشكر نعمته، ويحسن نصرته، ويحفظ حليلته، ويقضي حاجته، ويشفع مسألته، ويسمّت عطسته، ويرشد ضالّته، ويردّ سلامه، ويطيّب كلامه، ويبرّ إنعامه، ويصدّق إقسامه، ويوالي وليّه ولا يعاديه، وينصره ظالماً ومظلوماً: فأمّا نصرته ظالماً فيردّه عن ظلمه، وأمّا نصرته مظلوماً فيعينه على أخذ حقّه، ولا يسلمه، ولا يخذله، ويحبّ له من الخير ما يحبّ لنفسه، ويكره له من الشرّ ما يكره لنفسه.

المصدر الأصلي: كنز الفوائد
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٦
الحديث: ١٦
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٦

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): تعرض أعمال الناس في كلّ جمعة مرّتين: يوم الاثنين ويوم الخميس، فيغفر لكلّ عبد مؤمن إلّا من كانت بينه وبين أخيه شحناء، فيقال: اتركوا هذين، حتّى يصطلحا.

المصدر الأصلي: كنز الفوائد
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٣٦
الحديث: ١٧
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٧

قال سعید بن الحسن: قال الباقر (عليه السلام): أ يجي‏ء أحدكم إلى‏ أخيه فيدخل يده في كيسه فيأخذ حاجته فلا يدفعه؟ فقلت: ما أعرف ذلك فينا، فقال الباقر (عليه السلام): فلا شي‏ء إذاً، قلت: فالهلاك إذاً؟ فقال (عليه السلام): إنّ القوم لم يعطوا أحلامهم بعد.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٥٤-٢٥٥
الحديث: ١٨
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٨

قال أبان بن تغلب: كنت أطوف مع الصادق (عليه السلام) فعرض لي رجل من أصحابنا كان يسألني الذهاب معه في حاجة، فأشار إليّ فكرهت أن أدع الصادق (عليه السلام) وأذهب إليه، فبينا أنا أطوف إذ أشار إليّ أيضاً، فرآه الصادق (عليه السلام)، فقال: يا أبان، إيّاك يريد هذا؟ قلت: نعم، قال (عليه السلام): فمن هو؟ قلت: رجل من أصحابنا، قال (عليه السلام): هو على مثل ما أنت عليه؟ قلت: نعم، قال (عليه السلام): فاذهب إليه، قلت: فأقطع الطواف؟ قال (عليه السلام): نعم، قلت: وإن كان طواف الفريضة؟ قال (عليه السلام): نعم، فذهبت معه.

ثمّ دخلت عليه بعد فسألته فقلت: أخبرني عن حقّ المؤمن على المؤمن، فقال (عليه السلام): يا أبان، دعه، لا ترده، قلت: بلى، جعلت فداك، قال (عليه السلام): يا أبان، لا ترده، قلت: بلى، جعلت فداك، فلم أزل أردّد عليه، فقال (عليه السلام): يا أبان، تقاسمه شطر مالك ثمّ نظر إليّ فرأى ما دخلني، فقال (عليه السلام): يا أبان، أ ما تعلم أنّ الله عزّ وجلّ قد ذكر المؤثرين على أنفسهم؟ قلت: بلى، جعلت فداك، فقال (عليه السلام): أمّا إذا أنت قاسمته فلم تؤثره بعد إنّما أنت وهو سواء، إنّما تؤثره إذا أنت أعطيته من النصف الآخر.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص ٢٤٨-٢٤٩
الحديث: ١٩
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٨٩

قال النبيّ (صلى الله عليه وآله): حقّ على المسلم إذا أراد سفراً أن يعلم إخوانه، وحقّ على إخوانه إذا قدم أن يأتوه.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٥٧-٢٥٨
الحديث: ٢۰
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٩٠

قال الصادق (عليه السلام): شيعتنا الرحماء بينهم الذين إذا خلوا ذكروا الله، إنّا إذا ذكرنا ذكر الله، وإذا ذكر عدوّنا ذكر الشيطان.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٥٨
الحديث: ٢١
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٩١

قال الصادق (عليه السلام): تزاوروا، فإنّ في زيارتكم إحياء لقلوبكم وذكراً لأحاديثنا، وأحاديثنا تعطّف بعضكم على بعض، فإن أخذتم بها رشدتم ونجوتم، وإن تركتموها ضللتم وهلكتم، فخذوا بها، وأنا بنجاتكم زعيم.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٥٨
الحديث: ٢٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٩٢

قال الصادق (عليه السلام): إنّ لله ملائكة سيّاحين سوى الكرام الكاتبين، فاذا مرّوا بقوم يذكرون محمّداً وآل محمّد (عليهم السلام) فقالوا: قفوا، فقد أصبتم حاجتكم، فيجلسون فيتفقّهون معهم، فإذا قاموا عادوا مرضاهم وشهدوا جنائزهم وتعاهدوا غائبهم، فذلك المجلس الذي لا يشقى به جليس.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٥٩
الحديث: ٢٣
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٩٣

عن ميسّر قال: قال الباقر (عليه السلام): أ تخلون وتتحدّثون وتقولون ما شئتم؟ فقلت: إي والله، إنّا لنخلو ونتحدّث ونقول ما شئنا، فقال (عليه السلام): أما والله، لوددت أنّي معكم في بعض تلك المواطن، أما والله، إنّي لأحبّ ريحكم وأرواحكم، وإنّكم على دين الله ودين ملائكته، فأعينوا بورع واجتهاد.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٦۰
الحديث: ٢٤
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٩٤

قال الصادق (عليه السلام): ما اجتمع ثلاثة من المؤمنين فصاعداً إلّا حضر من الملائكة مثلهم، فإن دعوا بخير أمّنوا، وإن استعاذوا من شرّ دعوا الله ليصرفه عنهم، وإن سألوا حاجة تشفّعوا إلى الله وسألوه قضاها، وما اجتمع ثلاثة من الجاحدين إلّا حضرهم عشرة أضعافهم من الشياطين، فإن تكلّموا تكلّم الشيطان بنحو كلامهم، وإذا ضحكوا ضحكوا معهم، وإذا نالوا من أولياء الله نالوا معهم، فمن ابتلي من المؤمنين بهم فإذا خاضوا في ذلك فليقم ولا يكن شرك شيطان ولا جليسه، فإنّ غضب الله عزّ وجلّ لا يقوم له شي‏ء ولعنته لا يردّها شي‏ء، ثمّ قال (عليه السلام): فإن لم يستطع فلينكر بقلبه وليقم، ولو حلب شاة أو فواق ناقة.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٦١
الحديث: ٢٥
/
ترتيب جواهر البحار: ٥٧٩٥

قال الكاظم (عليه السلام): ليس شيء أنكى ١ لإبليس وجنوده عن زيارة الإخوان في الله بعضهم لبعض.

وقال (عليه السلام): وإنّ المؤمنين يلتقيان فيذكران الله ثمّ يذكران فضلنا أهل البيت، فلا يبقى على وجه إبليس مضغة لحم إلّا تخدّد، حتّى أنّ روحه لتستغيث من شدّة ما تجد من الألم، فتحسّ ملائكة السماء وخزّان الجنان فيلعنونه حتّى لا يبقى ملك مقرّب إلّا لعنه، فيقع خاسئاً حسيراً مدحوراً.

المصدر الأصلي: الكافي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧١
، ص٢٦٣
(١) «الأنكی»: الأوجع والأضرّ. مجمع البحرين، ج١، ص٤٢١.