حديث في أن لكل جارحة من الجوارح حظها من الإيمان، وفي ضرورة الابتعاد عن مواطن المعصية والجلوس مع أهل المعاصي، وهذا حديث جليل من الأحاديث التي جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب التوحيد
كتاب العدل والمعاد
كتاب الاحتجاج
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب الفتن والمحن
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الزكاة والصدقة
كتاب الصوم
كتاب أعمال السنين والشهور
كتاب الحج والعمرة
كتاب الجهاد
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات
- جواهر البحار
- » كتاب الجهاد
- » أحاديث في النهي عن الجلوس مع أهل المعاصي
الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ١٠١٧١
قال الصادق (عليه السلام): إنّ الله تبارك وتعالى فرض الإيمان على جوارح بني آدم وقسمه عليها، فليس من جوارحه جارحة إلّا وقد وكّلت من الإيمان بغير ما وكلت أختها، فمنها أذناه اللتان يسمع بهما، ففرض على السمع أن يتنزّه عن الاستماع إلى ما حرّم الله، وأن يعرض عمّا لا يحلّ له فيما نهى الله عنه، والإصغاء إلى ما سخط الله تعالى.
المصدر الأصلي: تفسير العيّاشي
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٩٧
، ص٩٧