وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب التوحيد
كتاب العدل والمعاد
كتاب الاحتجاج
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب الفتن والمحن
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الزكاة والصدقة
كتاب الصوم
كتاب أعمال السنين والشهور
كتاب الحج والعمرة
كتاب الجهاد
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات
الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٧٢٧
قال النبيّ (صلى الله عليه وآله): يا عليّ، ثلاث يزدن في الحفظ ويذهبن السقم: اللبان والسواك وقراءة القرآن.
المصدر الأصلي: الخصال
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٣١٩
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ٦٧٢٨
قال عليّ (عليه السلام): ثلاث يذهبن بالبلغم ويزدن في الحفظ: السواك والصوم وقراءة القرآن.
بيــان:
قال المحقّق الطوسي (رحمة الله عليه) في آداب المتعلّمین: أقوى أسباب الحفظ: الجدّ والمواظبة، وتقليل الغذاء، وصلاة الليل بالخضوع والخشوع، وقراءة القرآن من أسباب الحفظ، قيل: ليس شيء أزيد للحفظ من قراءة القرآن لا سيّما آية الكرسيّ، وقراءة القرآن نظراً أفضل، لقوله (عليه السلام): «أفضل أعمال أمّتي قراءة القرآن نظراً»، وتكثير الصلوات على النبيّ (صلى الله عليه وآله)، والسواك، وشرب العسل، وأكل الكندر مع السكر، وأكل إحدى وعشرين زبيبة حمراء كلّ يوم ... .
قال المحقّق الطوسي (رحمة الله عليه) في آداب المتعلّمین: أقوى أسباب الحفظ: الجدّ والمواظبة، وتقليل الغذاء، وصلاة الليل بالخضوع والخشوع، وقراءة القرآن من أسباب الحفظ، قيل: ليس شيء أزيد للحفظ من قراءة القرآن لا سيّما آية الكرسيّ، وقراءة القرآن نظراً أفضل، لقوله (عليه السلام): «أفضل أعمال أمّتي قراءة القرآن نظراً»، وتكثير الصلوات على النبيّ (صلى الله عليه وآله)، والسواك، وشرب العسل، وأكل الكندر مع السكر، وأكل إحدى وعشرين زبيبة حمراء كلّ يوم ... .
المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج٧٣
، ص٣٢۰