وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار،وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.
.
فهرس جواهر البحار
كتاب العقل والعلم والجهل
كتاب التوحيد
كتاب العدل والمعاد
كتاب الاحتجاج
كتاب النبوة
كتاب تاريخ نبينا (ص)
كتاب الإمامة
كتاب الفتن والمحن
كتاب تاريخ أميرالمؤمنين (ع)
كتاب تاريخ فاطمة والحسنين (ع)
كتاب تاريخ السجاد والباقر والصادق والكاظم (ع)
كتاب تاريخ الرضا والجواد والهادي والعسكري (ع)
كتاب تاريخ الحجة (عج)
كتاب السماء والعالم
كتاب الإيمان والكفر
كتاب العشرة
كتاب الآداب والسنن
كتاب الروضة
كتاب الطهارة
كتاب الصلاة
كتاب القرآن
كتاب الأدعية والأذكار
كتاب الزكاة والصدقة
كتاب الصوم
كتاب أعمال السنين والشهور
كتاب الحج والعمرة
كتاب الجهاد
كتاب المزار
كتاب العقود والإيقاعات
الحديث: ١
/
ترتيب جواهر البحار: ١١٨٥
قال الصادق(عليه السلام): كان رسول الله(صلى الله عليه وآله) ينفق على الطيب، أكثر ممّا ينفق على الطعام.
المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج١٦
، ص٢٤٨
الحديث: ٢
/
ترتيب جواهر البحار: ١١٨٦
قال الباقر(عليه السلام): وكان(صلى الله عليه وآله) لا يعرض عليه طيب إلّا تطيّب به، ويقول: هو طيّب ريحه، خفيف محمله.
المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج١٦
، ص٢٤٩
الحديث: ٣
/
ترتيب جواهر البحار: ١١٨٧
كان(صلى الله عليه وآله) يقول: جعل لذّتي في النساء والطيب، وجعل قرّة عيني في الصلاة والصوم.
المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج١٦
، ص٢٤٩
الحديث: ٤
/
ترتيب جواهر البحار: ١١٨٨
كان(صلى الله عليه وآله) ينظر في المرآة، ويرجّل جمّته ويمتشّط، وربما نظر في الماء وسوّى جمّته فيه، ولقد كان يتجمّل لأصحابه فضلاً على تجمّله لأهله.
المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج١٦
، ص٢٤٩
الحديث: ٥
/
ترتيب جواهر البحار: ١١٨٩
كان(صلى الله عليه وآله) لا يفارقه في أسفاره: قارورة الدهن والمكحلة والمقراض والمرآة والمسواك والمشط.
المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج١٦
، ص٢٥٠
الحديث: ٦
/
ترتيب جواهر البحار: ١١٩٠
وفي رواية: تكون معه الخيوط والإبرة والمخصف والسيور، فيخيط ثيابه، ويخصف نعله، وكان(صلى الله عليه وآله) إذا استاك استاك عرضاً.
المصدر الأصلي: مكارم الأخلاق
/
المصدر من بحار الأنوار: ج١٦
، ص٢٥٠