أحاديث في نزول سورة البراءة وإرجاع أبي بكر بعد أن كان رسول الله (ص) أرسله إلى مكة ليقرأها على المشركين وبعث مكانه عليا (ع)، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي
أحاديث في قصة مسجد ضرار، وفي سبب بناءه ولماذا أرسل النبي (ص) من يهدمه، وفي فضل مسجد قباء، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس
أحاديث في غزوة حنين والطائف وأوطاس وفي أن أميرالمؤمنين (ع) هو سهم من سهام الله طالما كشف الكرب عن وجه النبي الأكرم (ص)، وأن المسلمين قد أعجبوا بكثرة عددهم إلا
أحاديث في ذكر الحوادث التی جرت قبل غزوة حنين، من إرسال خالد بن الوليد إلى الیمن واعتداءه على أهلها وظلمه حتى تبرأ منه النبي الأکرم (ص) وأرسل الإمام أميرالمؤمنين (ع)
أحاديث في فتح مكّة، وموقف أبي سفيان من رسول الله (ص) وإعجابه الشديد بكثرة المسلمين حتى قال للعباس عم النبي (ص): (لقد أصبح ملك ابن أخيك عظيماً)، وأن رسول الله
أحاديث في غزوة ذات السلاسل، وهي غزوة أرسل فيها النبي (ص) أميرالمؤمنين لقتال بعض القبائل التي كانوا ينوون اقتحام المدينة ليلا فردهم الله بعلي (ع) وعاد إلى النبي (ص) منتصرا،
أحاديث في قدوم جعفر من الحبشة وغزوة مؤتة واستشهاد خيار أصحاب النبي (صلى الله عليه وآله)، وإخبار النبي (صلى الله عليه وآله) أسماء بنت عميس باستشهاد جعفر بن أبي طالب
أحاديث في اتخاذ المنبر لرسول الله (صلى الله عليه وآله) وحنين الجذع إليه، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه
أحاديث في أحداث خيبر وقصة عامر بن الأكوع، وقوة أمير المؤمنين (عليه السلام) في قلع باب خيبر والتترس به، وفي فضائل أمير المؤمنين (عليه السلام) التي تمناها سعد بن أبي
أحاديث في مراسلات النبي (ص) لملوك العجم والروم وفي جواب كسرى للنبي (ص)، ومراسلته لملك الغساسنة وفي قصة إسلام النجاشي، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار،
أحاديث في كيفية معاملة أصحاب النبي معه واحترامهم الفائق له (صلى الله عليه وآله)، وفي شأن نزول الآية الشريفة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءكُمُ المُؤمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ..)، وقوله تعالى: (إِنَّا
أحاديث في غزوة الأحزاب وعبور عمرو لن ود الخندق وطلبه المبارزة، وقتل أمير المؤمنين (عليه السلام) لعمرو بن ود، وأن الحرب خدعة، وشعر أخت عمرو بن ود بعد مقتله، وفي
وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب المتبع في البحار، فكانت جواهر البحار الذي
أحاديث في غزوة ذات الرقاع ومحاولة اغتيال النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) من قبل المشركين بعدما حال السيل بينه وبين أصحابه، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه
أحاديث في غزوة الرجيع وغزوة معونة، وغدر قبيلة هذيل بجماعة من المسلمين، وقصة حمى الدبر، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي
أحاديث في غزوة أحد وما أصاب النبي الأكرم (صلى الله عليه وآله) في هذه الغزوة، والتئام جروح أمير المؤمنين (عليه السلام) على يد النبي (صلى الله عليه وآله)، وهذه أحاديث
أحاديث في شأن نزول الآية الشريفة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذكُرُوا نِعمَتَ الله عَلَيكُم إِذ هَمَّ قَومٌ أَن يَبسُطُوا إِلَيكُم أَيدِيَهُم فَكَفَّ أَيدِيَهُم عَنكُم) وما حدث بعد غزوة السويق، وهذه
أحاديث في غزوة بدر الكبرى ورافقها من أحداث، وتفسير قول الله سبحانه: (وَيُنَزِّلُ عَلَيكُم مِّن السَّمَاء مَاء لِيُطَهِّرَكُم بِهِ وَيُذهِبَ عَنكُم رِجزَ الشَّيطَانِ وَلِيَربِطَ عَلَى قُلُوبِكُم وَيُثَبِّتَ بِهِ الأَقدَامَ)، واستحقار
وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب المتبع في البحار، فكانت جواهر البحار الذي
وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب المتبع في البحار، فكانت جواهر البحار الذي