أحكام طواف النساء

الجواب: لا يجب في الفرض ، والله العالم.

الجواب: لا بد أن يطوف لكل منها مرة مستقلة ، ويصلي كذلك بعده ، ولا تكفي الواحدة عن الجميع.

الجواب: لا تجري عليه أحكام الزنا ، والله العالم.

الجواب: في مفروض السؤال: إذا أتى أهله ثم شك لم يعتن به ، وأما إذا كان الشك قبل الوطئ لاهله فلا بد من الاعتناء به ، والاتيان بالطواف بنفسه إن أمكن ، وإلا فبنائبه.

الجواب: يأتي بها أينما علمها أو تذكرها ، وأما تركها عمدا أو عدم اتيانها بالمبادرة إليها بعد الطواف متعمدا يوجب بطلان الطواف ، فيجب استيناف الطواف أيضا.

الجواب: نعم تحرم إلى أن يطوف طواف النساء بنفسه اذا تمكن ، والا فبالاستنابة ، والله العالم.

الجواب: لايجب ذلك عليه ، فإن أراد أن يؤديه لايحتاج إلى نية الوجوب إن كان يؤديه في غير عمرة مستقلة ، والله العالم.

الجواب: إذا كان من قصده الاجمالي العمل بما هو وظيفته الفعلية أجزئه كما هو المفروض ، والله العالم.

الجواب: في مفروض السؤال: صح عقد زواجه ، ولكن كان عليه أن يعتزل عنها إلى أن يطوف ، فإن وطأها بعد العلم بالمنع وقبل الطواف وجب عليه الكفارة ، وأما طوافه فلابد له أن يكون مستقلا لحجه السابق غير طواف النساء لحجه اللاحق ، وإلا بقي محروما عن النساء ثانيا ، إلى أن يطوف ثانيا ، والله العالم.

الجواب: نعم له تلك غير الجماع ، حتى يفرغ من طواف النساء.

الجواب: نعم له تلك غير الجماع ، حتى يفرغ من طواف النساء ، والله العالم.

الجواب: لا مانع من ذلك ، والله العالم.

الجواب: لا يجب في الفرض ، والله العالم.

الجواب: نعم يكتفي بها ويأتي بالحج ، والله العالم.