مسائل أخلاقية

كيف يمكن لمن يعلم السبل الى المصير الحسن، وحسن العاقبة، ولكن لا يناله، ويحاول الكثير بانجاز اعمال الخير، ولكنه لا ينال ذلك؟

عندما أتوجه للصلاة أتذكر أشياء تبعدني عن روحانية الصلاة وهي في الغالب أمور دنيوية وخاصة عندما اُصلي منفرداً. فماذا يجب عليّ أن أفعله في هذه الحالة وهل صلاتي صحيحة؟

ما هي كيفية التوبة حيث أنني مثقل بالذنوب؟

كيف يمكن للانسان ان يجاهد نفسه و يهذب روحه ليطهرها من الرذائل والتلوثات الاخلاقية؟.. وكيف له أن يمارس الريضات الشرعية؟.. وهل يمكنه ممارسة تلك الرياضات الشرعية بدون معلم مع العلم بانه يقرأ كثير من الكتب ويستمع الى المحاضرات ويراقب نفسه ويحاول، ولكن يشعر انه غير قادر على تهذيب نفسه، لذا يشعر باليأس والضياع و هو يستغيث بسماحتكم لاخراجه من ذلك؟

لا يمكنني الزواج فعلاً.. فكيف يمكن الحد من الشهوة؟

انا شاب مذنب غلبتني الشهوة، وكنت مراراً احاول ان اجد الطريق لصدها، وكنت كثير الوعود لنفسي، واستخدمت الكثير من البرامج لضبط النفس، وكثيراً ما هزمتني هذه الشهوة لدرجة انني ابكي واعلم ان الله سيغضب عليُّ ويعذبني ولن يرضى عني: ١ لذا اطلب من سماحتكم مساعدتي، وبماذا تنصحونني أي هل عندكم برنامج عبادي تنصحونني به؟ ٢ ما هي التوبة النصوح وكيفية عملها وما شروطها؟.. وكيف اتأكد ان الله رضي عني وغفر لي على الأقل ما اعلمه من ذنوبي الكبار، ليطمئن قلبي؟

رجل اقترف معظم الجرائم … وشتى المتناقضات في حياته: من كبائر وموبقات جنسية لا حصر لها ولا عدّ، ولقد شرب الخمر ١٥ سنة وما تركه إلاّ قبل إسبوع ولعب القمار كثيراً وجامع زوجته في شهر رمضان المبارك مرات.. ولقد تاب مراراً وعاد وآخر توبة له كانت قبل إسبوعين تقريباً وكان يصلي طول عمره وإلى اليوم وكان يصوم وقد أفطر بعض الأيام في شبابه، وقد عاد الآن الى الطريق الصحيح وعاهد الله بالتوبة النصوح ويبدو أن هذه المرة ليست كالمرات السابقة فهو تائب حقيقة والاسئلة هي: ١ هل يقبل الله توبته؟ ٢ إذا قبل الله توبته هل معنى ذلك أنه لا يحاسبه عما ارتكبه من جرائم جنسية يوم القيامة ولا حتى في القبر؟ ٣ هل تحرم عليه زوجته لذلك؟ وهل يحق لها ان تخرج من المنزل من دون اذنه؟ الرجل يظن أنها تخرج فتتكلم بقضاياه واموره فهل يحق له ان يمنعها من ان تتصل باحد حول هذا الامر؟ ٤ هل يحق لها عدم تمكين زوجها من مجامعتها؟ ٥ اذا اراد ان يطلقها فماذا يجب ان يدفع اليها؟ ٦ اذا طلقها فهل يجب ان ينفق على الاطفال في حال رفضها اعطائه الاطفال؟ وكم هو سن الاطفال الذي يحق به للزوج اخذهم من امهم؟

ماذا يقصد بالتقوى؟

ماذا يجب فعله ليشتاق الانسان الى العبادة؟

ماذا نفعل كي نشتاق إلى طلب العلم؟

كيف يمكن الوصول إلى ما توصل اليه العلماء والابرار الذين اصبحوا قمماً في عالم المعرفة يقتدى بهم كالمقدس الاردبيلي والشيخ البهائي وكاشف الغطاء وأمثالهم؟

ماذا نعمل ليكثر عندنا حب التعلق بأهل البيت عليهم السلام؟

أنا انسان اذنبت وعملت أعمال محرمة وتعرضت بسببها للمشاكل سواء المشاكل النفسية التي تحيط بي في المجتمع الذي اعيش فيه، أو المشاكل الاجتماعية مع أهلي.. ونويت التوبة إلى الله أكثر من مرة لكن الشيطان يعود بي إلى اعمالي فكيف تكون التوبة؟ وهل عليّ إثم من توبتي التي نويتها ولم أخلص فيها لله؟

كيف نكشف حالة الرياء؟

ماذا تنصحون إلى من لا يستطيع الزواج، وغريزته الجنسية مثارة جداً؟

دوماً يشرد فكري عند قراءة القرآن وعند الصلاة، وراجعت الدكتور بدون فائدة.. ما حكم الشرع في هذه الحالة؟

قال تعالى: وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه.. ما الفرق بين الاستغفار والتوبة؟.. وكيف يتم كل منهما؟

عندما أصلي ينتابني شعور بأن الناس يراقبوني، فأخشى من المدح، ففي بعض الأحيان أفوت على نفسي كثيرا من المستحبات أثناء الصلاة، أو بعدها نتيجة لهذا الشعور؟

اريد ان أعرف ما هو الجزاء الذي يترتب على ما يدور بالنفس من وسواس الشيطان الرجيم؟

توجد عندي مشكلة، وهي اني أقوم بصلاة الليل وكذلك النوافل للصلوات اليومية، وأقرأ أدعية وبعض العبادات الاُخرى، ولكن حينما تواجهني صورة، أو أرى امرأه لا أجد رادعا؟

هل تغفر الذنوب الكبيرة لمن تاب توبة نصوحا؟.. وهل الحج كفارة لجميع الذنوب حتى الكبيرة؟

إذا امتنعت عن عمل المحرم مخافة الناس، أو مخافة الفضيحة.. فهل أنا مأثوم، أم مأجور، أم ماذا؟

ما عقاب من أفتى بغير علم؟

هل يتعارض الدعاء مع الرضا بالقضاء والقدر؟

أنا فتاة أبلغ من العمر ١٥ عاماً اقترفت الكثير من الذنوب، واريد التوبة الى الله والخروج من ذنوبي.. فكيف يكون ذلك، ومن هذه الذنوب الكذب والسرقة والغيبة، وأفطرت يوماً من رمضان متعمدة؟

إذا تصور الشخص أن العمل العبادي الذي يقوم به سوف يرفع مقامه عند الناس.. هل يعتبر ذلك رياء؟ وعند ذلك.. هل تكون عبادته صحيحة أم لا؟