أحاديث في أن أمير المؤمنين (ع) هو أول الناس إيمانا، وأنه ميزان الحق، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه
أحاديث في أن النظر إلى علي (ع) عبادة، وفي ثواب ذكر فضائله ع، وأن ذكره زينة المجالس، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ
أحاديث في أن أمير المؤمنين (ع) بيده طلاق نساء النبي (ص)، وفي استنابة النبي له في كثير من المواضع، كمبيته على فراشه وفي غزوة تبوك وغيرها، وفي تكسيره الأصنام، وهذه
أحاديث في أن القرآن مع علي (ع) وعلي مع القرآن وفي أنه قاتل الفجرة وأمير البررة، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب
أحاديث في أن أمير المؤمنين (ع) هو خير الناس بعد رسول الله (ص)، وفي فضل علي (ع) على هذه الأمة، وفي أنه أكثرهم علما وأفضلهم حلما، وهذه أحاديث جليلة جمعها
أحاديث في علة تسمية أمير المؤمنين (ع) بهذا اللقب، وفي أنه سيد المسلمين وقائد الغر المحجلين، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب
أحاديث في أن أمير المؤمنين (عليه السلام) من النبي (ص) بمنزلة هارون من موسى، وفي ما خصه الله به من الفضائل، وفي أنه لولاه لما عرف المؤمنون بعد رسول الله
أحاديث في فضل يوم الغدير وفي أنه أفضل أعياد المسلمين، وفي ما أنشد من الشعر في يوم الغدير، وفي آخر فريضة نزلت على النبي (ص)، وفي مناشدته أصحاب النبي (ص)
وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث وحذف أسانيدها مع مراعاة التبويب، فكانت جواهر البحار الذي بين يديك.
أحاديث في فضل أهل الكساء وفي فضل عم النبي حمزة وفي جعفر الطيار، وفي ضرورة التمسك بأهل البيت (عليهم السلام)، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار،
أحاديث في إيثار أهل البيت (ع) غيرهم على أنفسهم، وإنفاقهم على المحتاجين، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي في كتابه بحار الأنوار، وقد اقتبس الشيخ حبيب الكاظمي بعض هذه الأحاديث
أحاديث في تفسیر قوله سبحانه: (قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى الله عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْ وَمَنِ اتَّبَعَنِي)، وفي أن الإمامة قد تكون في صغر السن، وهذه أحاديث جليلة جمعها العلامة المجلسي
أحاديث في أن حق أمير المؤمنين (ع) على الأمة كحق الوالد على ولده، وفي أن رسول الله وأمير المؤمنين (صلوات الله عليهم) هم أبوا هذه الأمة، وهذه أحاديث جليلة جمعها