أحكام صلاة طلاب الجامعة

الجواب: إذا كان كثير السفر فيتم في جميع أسفاره ويصوم وإذا أصبح محل الدراسة وطناً له فيتم في محل الدراسة ويصوم فيه. وتتحقّق كثرة السفر في حقّه إذا كان يسافر في كلّ شهر ما لا يقلّ عن عشر مرّات من عشرة أيّام منه، أو يكون في حال السفر فيما لا يقلّ عن عشرة أيّام من الشهر ولو بسفرتين أو ثلاثة، مع العزم على الاستمرار على هذا المنوال مدّة ستّة أشهر من سنة واحدة أو مدّة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد، وأمّا إذا كان يسافر في كلّ شهر سبع مرّات أو يكون مسافراً في سبعة أيّام منه فما دون فحكمه القصر، ولو كان يسافر ثماني أو تسع مرّات في الشهر الواحد أو يكون مسافراً في ثمانية أيّام منه أو تسعة فالأحوط لزوماً أن يجمع بين القصر والتمام. ومن أقسام الوطن المكان الذي يتّخذه الشخص مقرّاً له لمدّة طويلة بحيث لا يعدّ مسافراً فيه، والظاهر أنّه يكفي في ذلك البقاء فيه لسنة ونصف السنة إذا كان يسكنه ما لا يقلّ عن خمسة أيّام من كلّ أسبوع. ولا يكفي في ترتيب أحكام الوطن مجرّد نيّة التوطّن، بل لا بُدَّ من الإقامة لمدّة - كشهر مثلاً - يصدق معها عرفاً أنّ البلد وطنه ومقرّه والأحوط لزوماً قبل مضيّ تلك المدّة الجمع بين القصر والتمام.

الجواب: إذا كان كثير السفر فيتم في جميع أسفاره ويصوم وإذا أصبح محل الدراسة وطناً له فيتم في محل الدراسة ويصوم فيه. وتتحقّق كثرة السفر في حقّه إذا كان يسافر في كلّ شهر ما لا يقلّ عن عشر مرّات من عشرة أيّام منه، أو يكون في حال السفر فيما لا يقلّ عن عشرة أيّام من الشهر ولو بسفرتين أو ثلاثة، مع العزم على الاستمرار على هذا المنوال مدّة ستّة أشهر من سنة واحدة أو مدّة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد، وأمّا إذا كان يسافر في كلّ شهر سبع مرّات أو يكون مسافراً في سبعة أيّام منه فما دون فحكمه القصر، ولو كان يسافر ثماني أو تسع مرّات في الشهر الواحد أو يكون مسافراً في ثمانية أيّام منه أو تسعة فالأحوط لزوماً أن يجمع بين القصر والتمام. ومن أقسام الوطن المكان الذي يتّخذه الشخص مقرّاً له لمدّة طويلة بحيث لا يعدّ مسافراً فيه، والظاهر أنّه يكفي في ذلك البقاء فيه لسنة ونصف السنة إذا كان يسكنه ما لا يقلّ عن خمسة أيّام من كلّ أسبوع. ولا يكفي في ترتيب أحكام الوطن مجرّد نيّة التوطّن، بل لا بُدَّ من الإقامة لمدّة - كشهر مثلاً - يصدق معها عرفاً أنّ البلد وطنه ومقرّه والأحوط لزوماً قبل مضيّ تلك المدّة الجمع بين القصر والتمام.

الجواب: لم تكن وظيفتك القصر حسب فتوى السيد الامام ايضا ويجب عليك قضاء ما صليته قصراً.

الجواب: يتم صلاته ويصوم في جميع أسفاره ما دام كذلك إذا يسافر ثلاثة أيام في الأسبوع.

الجواب: مبدأ المسافة الموضع الذي يعدّ الشخص بعد تجاوزه مسافراً عرفاً وهو آخر البلد غالباً ومنتهاها المقصد، أي الجامعة. وإذا كانوا يسافرون في الشهر عشرة أيام أو أكثر فصلاتهم تامة في جميع أسفارهم، حتى إلى سائر الأمكنة ولأهداف اخرى.

الجواب: إذا قصد البقاء كذلك سنة ونصف أو أكثر فمحل العمل أو الدراسة بحكم الوطن.

الجواب: إذا كان يذهب ويعود كل يوم فهو كثير السفر يتم صلاته ويصوم أينما كان وفي جميع اسفاره حتى سفر النزهة لمكان آخر، وإذا كان يبقى في كل من المكانين فكذلك إيضاً إلاّ أن المكان الأول يكون بحكم الوطن إذا قصد الإستمرار على هذه الحالة لسنة ونصف أو أكثر بل وكذا الثاني إذا كان يبقى فيه تمام اليومين اذا استمر اربع سنین او اکثر. وإذا خالف الحكم جهلاً بأن صلى قصراً بدل التمام فعليه القضاء.

الجواب: تقصر صلاتك وتفطر.

الجواب: إذا كان كثير السفر فيتم في جميع أسفاره ويصوم وإذا أصبح محل الدراسة وطناً له فيتم في محل الدراسة ويصوم فيه. وتتحقّق كثرة السفر في حقّه إذا كان يسافر في كلّ شهر ما لا يقلّ عن عشر مرّات من عشرة أيّام منه، أو يكون في حال السفر فيما لا يقلّ عن عشرة أيّام من الشهر ولو بسفرتين أو ثلاثة، مع العزم على الاستمرار على هذا المنوال مدّة ستّة أشهر من سنة واحدة أو مدّة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد، وأمّا إذا كان يسافر في كلّ شهر سبع مرّات أو يكون مسافراً في سبعة أيّام منه فما دون فحكمه القصر، ولو كان يسافر ثماني أو تسع مرّات في الشهر الواحد أو يكون مسافراً في ثمانية أيّام منه أو تسعة فالأحوط لزوماً أن يجمع بين القصر والتمام. ومن أقسام الوطن المكان الذي يتّخذه الشخص مقرّاً له لمدّة طويلة بحيث لا يعدّ مسافراً فيه، والظاهر أنّه يكفي في ذلك البقاء فيه لسنة ونصف السنة إذا كان يسكنه ما لا يقلّ عن خمسة أيّام من كلّ أسبوع. ولا يكفي في ترتيب أحكام الوطن مجرّد نيّة التوطّن، بل لا بُدَّ من الإقامة لمدّة - كشهر مثلاً - يصدق معها عرفاً أنّ البلد وطنه ومقرّه والأحوط لزوماً قبل مضيّ تلك المدّة الجمع بين القصر والتمام.

الجواب: تبين الجواب فالذين يعتبر الرياض وطناً لهم على ما مرّ في الجواب السابق يصلّون في المطار قصراً. وكثيروا السفر على ما مر أيضاً يتمون في كل مكان ماداموا كثيري السفر.

الجواب: ١-يعتبر وطنا إذا أراد البقاء فيه لسنة ونصف السنة إذا كان يسكنه ما لا يقلّ عن خمسة أيّام من كلّ أسبوع ولا يكفي في ترتيب أحكام الوطن مجرّد نيّة التوطّن، بل لا بُدَّ من الإقامة لمدّة - كشهر مثلاً - يصدق معها عرفاً أنّ البلد وطنه ومقرّه والأحوط لزوماً قبل مضيّ تلك المدّة الجمع بين القصر والتمام. ٢-تتم صلاتك وتصوم إذا أصبح وطناً لك. ٣-تتم صلاتك وتصوم بعد أن أصبح محل الدراسة وطناً لك.

الجواب: تقصر صلاتك، وتفطر.

الجواب: إذا كان يذهب ويعود أياماً من الاسبوع وتزيد ایام سفره اکثر من عشرة ایام في الشهر فهو كثير السفر، يصوم ويتم صلاته في جميع أسفاره.

الجواب: تكون وطناً إذا أراد البقاء فيها لسنة ونصف السنة إذا كان يسكنها ما لا يقلّ عن خمسة أيّام من كلّ أسبوع. ولا يكفي في ترتيب أحكام الوطن مجرّد نيّة التوطّن، بل لا بُدَّ من الإقامة لمدّة - كشهر مثلاً - يصدق معها عرفاً أنّ البلد وطنه ومقرّه والأحوط لزوماً قبل مضيّ تلك المدّة الجمع بين القصر والتمام.

الجواب: إذا كانت أسفارك تبلغ عشرة أيام في الشهر، ولمدة ستة أشهر على الأقل في السنة، إذا كانت لسنة واحدة، أو ثلاثة أشهر في السنة إذا كانت لسنتين أو أكثر، فأنت كثير السفر، تتم وتصوم في جميع أسفارك. وإن كان المجموع، ثمانية أيام في الشهر، فالأحوط وجوبا أن تجمع بين القصر والتمام والصوم والقضاء. وإذا كان أقل، قصرت وأفطرت.

الجواب: جواب فضيلة المرشد المحترم صحيح، فأنت كثير السفر، وعليك أن تتم الصلاة في جميع أسفارك، واقض ما صليته قصرا.

الجواب: إذا كانت الجامعة مقرا لك كما إذا كنت تبقى فيها إبان الدراسة خمسة أيام في الاسبوع وتبني على الاستمرار كذلك سنة ونصف فصاعدا فيجب عليك أن تصلي فيها تماما وتصوم.. تتم إذا لم يكن ما سبق منك قبل العدول مع ما تطويه في الرجوع بمقدار المسافة.

الجواب: الاعتبار عند سماحة السيد حفظه الله ليس بكون السفر شغلاً للشخص بل بصدق المقر أو كثرة السفر بالفعل وان لم يكن للعمل. فيتمان فيه وفي الطريق إذا كانا كثيري السفر.

الجواب: تقصر فيها اذا اعرضت عنها بمعنى الاطمئنان بعدم العود للسكنى فيه.

الجواب: ان كنت تبني على الاستمرار على ذلك لمدة سنة ونصف أو اكثر فالمدينة تصبح وطناً لك ايضاً وصلاتك تامة فيها وتصوم وذلك بعد شهر من بداية دراستك وخلال الشهر الاول تجمع بين القصر والاتمام ان لم تقصد الاقامة عشرة أيام وفي الطريق تقصر إذا لم تصبح كثير السفر بأن تسافر في الشهر عشرة أيام وإن تسافر ثمانية أو تسعة أيام فتحتاط في الطريق وتجمع بين القصر والتمام .

الجواب: إذا كان كثير السفر فيتم في جميع أسفاره ويصوم وإذا أصبح محل الدراسة وطناً له فيتم في محل الدراسة ويصوم فيه. وتتحقّق كثرة السفر في حقّه إذا كان يسافر في كلّ شهر ما لا يقلّ عن عشر مرّات من عشرة أيّام منه، أو يكون في حال السفر فيما لا يقلّ عن عشرة أيّام من الشهر ولو بسفرتين أو ثلاثة، مع العزم على الاستمرار على هذا المنوال مدّة ستّة أشهر من سنة واحدة أو مدّة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد، وأمّا إذا كان يسافر في كلّ شهر سبع مرّات أو يكون مسافراً في سبعة أيّام منه فما دون فحكمه القصر، ولو كان يسافر ثماني أو تسع مرّات في الشهر الواحد أو يكون مسافراً في ثمانية أيّام منه أو تسعة فالأحوط لزوماً أن يجمع بين القصر والتمام. ومن أقسام الوطن المكان الذي يتّخذه الشخص مقرّاً له لمدّة طويلة بحيث لا يعدّ مسافراً فيه، والظاهر أنّه يكفي في ذلك البقاء فيه لسنة ونصف السنة إذا كان يسكنه ما لا يقلّ عن خمسة أيّام من كلّ أسبوع. ولا يكفي في ترتيب أحكام الوطن مجرّد نيّة التوطّن، بل لا بُدَّ من الإقامة لمدّة - كشهر مثلاً - يصدق معها عرفاً أنّ البلد وطنه ومقرّه والأحوط لزوماً قبل مضيّ تلك المدّة الجمع بين القصر والتمام.

الجواب: إذا كان ينتقل بينها في الشهر عشرة أيام أو أكثر لمدة ستة أشهر من السنة الواحدة، أو ثلاثة أشهر لمدة سنتين أو أكثر، فهو كثير السفر يتم في جميع اسفاره.

الجواب: إذا تيقنت ان المسافة من خارج البلد الى الجامعة ٢٢ كيلو متر فأنت مسافر، وإلا فلا يتحقق السفر، وعلى فرض كونك مسافراً فإنك كثير السفر وحكمك حينئذٍ التمام والصيام في جميع الاسفار، حتى لو سافرت الى موضع آخر لزيارة أو سياحة، واما مع عدم التأكد من كونه مسافة فوظيفتك التمام والصيام في البيت والجامعة والطريق، دون سائر الأسفار.

الجواب: إذا كنت تذهب خمسة أيام في الاسبوع، والمسافة بينك وبينها ٢٢ كيلو متراً أو أكثر، فأنت كثير السفر تتم الصلاة في جميع اسفارك، حتى لو كانت لنزهة أو زيارة.

الجواب: إذا كان بينهما مسافة شرعية وتسافر كل يوم وترجع، فعليك التمام والصيام لانك كثير السفر.

الجواب: لا يكفي في ترتيب أحكام الوطن مجرّد نيّة التوطّن، بل لا بُدَّ من الإقامة لمدّة - كشهر مثلاً - يصدق معها عرفاً أنّ البلد وطنه ومقرّه والأحوط لزوماً قبل مضيّ تلك المدّة الجمع بين القصر والتمام.

الجواب: يتم فيه ويصوم، إذا كان منذ البدو قاصداً البقاء هناك سنتين.

الجواب: إذا كانت الجامعة تبعد بما يقارب ٢٢ كيلومتراً عن البلد، وكنتم تذهبون إليها يومياً، أو لا أقل عشرة أيام في الشهر، فانتم كثيروا السفر تتمون في كل اسفاركم.

الجواب: إذا كانت منطقة الاقامة وطناً ومقرَّاً لك بأن قصدت البقاء فيها سنة ونصف فصاعداً خمسة أيام في الأسبوع فصلاتك تامة هناك وصومك صحيح، وإذا كنت تذهب الى محل الدراسة التي تبعد عنه بمقدار المسافة يومياً، او ما لا يقل عن عشرة ايام في الشهر، فانت كثير السفر تتم في كل اسفارك وتصوم.

الجواب: تتم فيه إذا أصبح وطناً لك.

الجواب: محل دراستك مقرّك، وصلاتك فيه تماماً.