أحكام الصوم

الجواب: لا تتكرر في يوم واحد حتى في الجماع.

الجواب: لا يجوز النظرالى الصور الخلاعية بشهوة، بل بدونها على الأحوط وجوباً، بلا فرق بين شهر الصيام وغيره. وإذا احرز ان الخارج مني، فهو يجب بطلان الصوم، إلا إذا كان واثقاً من نفسه بعدم خروج المني، فاتفق خروجه.

الجواب: مع خوف الضرر، يجوز الإفطار، وإن لم يخبره الطبيب بذلك، وإذا إستمر به المرض إلى شهر رمضان الثاني، فلا يجب عليه القضاء، وإنما عليه أن يدفع فدية عن كل يوم، وهي ما يقارب ٧٥٠ غرام حنطة، أو طحين، أو خبز، أو تمر.

الجواب: مبطل للصوم على الأحوط وجوباً.

الجواب: لاتجب الكفارة إذا كان جاهلاً بالوجوب غير شاك.

الجواب: لا يفطر.

الجواب: يجوز .

الجواب: من المفطرات تعمّد إدخال الغبار أو الدخان الغليظين في الحلق على الأحوط وجوباً، ولا بأس بغير الغليظ منهما، وكذا بما يتعسّر التحرّز عنه عادة كالغبار المتصاعد بإثارة الهواء.

الجواب: إذا كان الدم ينزل إلى جوفه في حال النوم ونحوه ولا يسعه المنع من ذلك لم يضر بصحة صومه. واما إذا كان يبلع الريق الممزوج بالدم غير المستهلك فيه، لانه يجد حرجاً شديداً في ان يبصق كل ما امتزج ريقه بالدم فهذا موجب لبطلان صومه.

الجواب: لايضر بالصوم، ولا مانع من التبول.

الجواب: عليكما القضاء والكفارة، وقضاء صوم يوم واحد بدل ذلك اليوم.. والكفارة يكفي فيها لكل واحد منكما إطعام ستين مسكيناً يدفع لكل واحد ٧٥٠ غراماً من الحنطة، أو الطحين، أو التمر ونحوها.

الجواب: قطرة العين لاتفطر، وأما قطرة الأنف، فإن كانت تنزل الى الجوف وتعمد ذلك أفطر.

الجواب: لا يضر ذلك بصومك، إلا إذا اغمي عليك بذلك فلا يترك الاحتياط للمغمى عليه عن اختيار مع سبق النيّة بالجمع بين الإتمام إن أفاق أثناء الوقت والقضاء بعد ذلك.

الجواب: إذا استمر به المرض الى ان مات، فلا يجب.

الجواب: في الواجب غير المعين كالقضاء يمتد وقت نيته الى الزوال والاحوط لزوماً عدم تأخيرها عنه.

الجواب: يجب الإفطار يوم العيد، ولا يصح الصوم، ولكن لا يجوز الشروع في صوم التتابع مع العلم بمصادفة العيد، فإن شرع فيه غافلاً عن ذلك أو جاهلاً بالحكم، مع كونه معذوراً في جهله وغير متردد في الحكم، فلا يضر إفطار ذلك اليوم بالتتابع.

الجواب: لا تبطل الصوم بالتقيؤ إذا لم يكن عن عمد.

الجواب: إذا كان موجباً للاغماء فالأحوط لزوماً التجنب عنه من غير ضرورة. ولو فعل فإن أفاق في أثناء النهار مع سبق نية الصوم فالأحوط الاتمام والقضاء. وإن لم يفق يجب القضاء على الأحوط.

الجواب: إذا كان أكله حينئذٍ من دون فحص عن طلوع الفجر فانكشف طلوعه حين الأكل، فإنه يجب عليه القضاء.

الجواب: إذا قطع بدخول الليل من دون علة في السماء، ثم تبين عدمه، كفاه القضاء. وإذا أفطر مع الشك أو الظن، فعليه الكفارة أيضا، إلا إذا كان جاهلا بعدم جوازالافطار، ولم يكن مترددا. وإن كان مترددا، فالأحوط الكفارة. وإذا ظن الليل لعلة، فالأحوط وجوبا القضاء.

الجواب: صومك صحيح إلا مع العلم بأنه ينجر إلى بلع بقايا الطعام في أثناء النهار.

الجواب: حرام ويوجب القضاء والكفارة. وأما إذا لم يقصد الإنزال فالأحوط وجوباً تركه، فإن أنزل وكان واثقاً من عدم الإنزال لم يبطل صومه، وإن لم يكن واثقاً وجب القضاء فقط.

الجواب: يبطل صومه اذا لم يكن واثقاً من عدم خروج المني وعليه القضاء والكفارة، وإن كان واثقاً منه لم يبطل صومه.

الجواب: لا يبطل إذا كان جاهلاً قاصراً غير متردد.

الجواب: إذا كانت المادة التي يبثّها البخاخ تدخل المجرى التنفسي دون مجرى الطعام والشراب كما هو الظاهر لم يكن مفطراً ولا يبطل الصوم، وكذا لا يبطل الصوم مع الشك في ذلك.

الجواب: إذا أجنب عمداً في ليل شهر رمضان في وقت لا يسع الغسل ولا التيمّم ملتفتاً إلى ذلك فهو من تعمّد البقاء على الجنابة، نعم إذا تمكّن من التيمّم وجب عليه التيمّم والصوم، والأحوط استحباباً قضاؤه، وإن ترك التيمّم وجب عليه القضاء والكفّارة.

الجواب: يصح صومه.

الجواب: إذا كان واثقاً من قيامه قبل الاذان فصومه صحيح، وإلا فالاحوط وجوباً القضاء ولا كفارة عليه.

الجواب: مع عدم التمكن في الغسل لضيق الوقت ونحوه يجب التيمم ولكن إذا كان قاطعاً بعدم وجوب التيمم بدل الغسل فالصوم صحيح.

الجواب: صومه باطل ويجب عليه القضاء ولا كفارة عليه.

الجواب: الأحوط وجوباٌ للصائم تجنّب تعمّد إدخال الدخان الغليظ في الحلق.

الجواب: يجوز.

الجواب: المرضع القليلة اللبن إذا خافت الضرر على نفسها، أو على الطفل الرضيع جاز لها الافطار، وعليها القضاء والتكفير عن كل يوم بمد، والاحوط لزوماً الاقتصار في ذلك على ما إذا انحصر الارضاع بها بأن لم يكن هناك طريق آخر لا رضاع الطفل، ولو بالتبعيض من دون مانع، وإلا لم يجز لها الافطار.

الجواب: يكره له الامتلاء.

الجواب: لا يجوز الإفطار بعد الزوال، وعليك الكفارة، وهي إطعام عشرة مساكين تدفع لكل واحد ٧٥٠ غراماً من الطعام.

الجواب: عليه كفارة التأخير، وهي ٧٥٠ غراماً من الحنطة تدفعها للفقير، وعليه قضاء ذلك اليوم أيضاً.