أحكام السجود

الجواب: يجب السجود إذا كانت إحدى آيات السجدة الواجبة الاربعة، ولايجوز السجود على اليد على الاحوط وجوباً بل على ما يصح السجود عليه، ولايعتبر فيه ذكر خاص والأولى ان يقول:لا إله الا الله حقاً حقا لا اله الا الله إيماناً وتصديقا، لا اله الا الله عبودية ورقا، سجدت لك يارب تعبداً ورقاً لا مستنكفاً ولا مستكبراً بل انا عبد ذليل ضعيف خائف مستجير.

الجواب: يجوز إذا علم انها مصنوعة من ما يصح عليه السجود كورق الشجر او أليافه.

الجواب: من المستحبات الدعاء في السجود والسجود الاخير بما يريد من حاجات الدنيا والاخرى وخصوص طلب الرزق الحلال بان يقول « يا خير المسؤولين وياخير المعطين، ارزقني وارزق عيالي من فضلك، فأنك ذوالفضل العظيم ».

الجواب: اذا كان القيام حرجياً بالنسبة اليها.. جاز لها الصلاة جالسة على الكرسي وتضع امامها طاولة تسجد عليها وتراعي وضع كفيها على المسجد ايضاً.

الجواب: لامانع منه ولايعد هتكاً.

الجواب: يكفي وضع مقدار المسمى من الإبهامين ولو من ظاهرهما أو باطنهما وإن كان الأحوط وضع طرفيهما.

الجواب: يكفي مقدار طرف الانملة.

الجواب: يكفي المقدار الواجب ولو متفرقاً.

الجواب: يجوز

الجواب: يجوز، وان كان الاولى ارغام الانف بما يصح السجود عليه.

الجواب: لا يجوز حال الذكر ولا يجوز في غير حال الذكر إذا أخل بالاستقرار المعتبر حال السجود.

الجواب: إذا عجز عن الجلوس على الأرض للتشهد فالاحوط لزوماً أن يجلس على الكرسي ونحوه.

الجواب: لا مانع منه مالم يشكل طبقة حائلة مما لا يصح السجود عليه.

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: يبني على انها الاولى ويسجد للثانية.

الجواب: إذا أمكن تحصيل ما يصح السجود عليه حينه ولو قرطاساً وجب، ولو بالمشي قليلاً من دون التفات أو ما يوجب الفصل الكثير،: فان لم يمكن جاز السجود على السجاد او على اي شيء طاهر وإن كان الأحوط استحبابا تقديم الثوب مطلقا.

الجواب: نعم على الأحوط.

الجواب: لا يجوز السجود الا على الأرض او ما ينبت منها غير المأكول والملبوس واذا لم يوجد ما يسجد عليه صح على كل شيء ولا اختصاص لليد.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز لان الواجب هو السجود على ما يصحّ السجود عليه وهو الارض وما انبتته غير مأكول ولا ملبوس والافضل ان يكون من التربة الشريفة الحسينية فقد روي فيها فضل عظيم.

الجواب: إذا لم يوجد في المسجد مكان يتيسّر ان يسجد فيه على ما يصح السجود عليه من دون مخالفة التقية ـ وان كانت مداراتية ـ جاز السجود على الفراش ولا يجب إلانتقال إلى خارج المسجد واما مع تيسّر السجود عليه في مكان آخر في المسجد من دون منافاته للمداراة فلابد من اختياره وان كان خارج الروضة الشريفة، نعم لا بأس بإلاتيان بصلاة النافلة رجاءً في الروضة الشريفة مع السجود على الفراش وان تيسّر إلاتيان بها في مكان آخر من المسجد مع السجود على ما يصح السجود عليه.

الجواب: نعم يجوز.

الجواب: اذا لم يوجد في المسجد مكان يتيسر ان يسجد فيه على ما يصح السجود عليه من دون مخالفة التقية - وان كانت مداراتية - جاز السجود على الفراش ولايجب الانتقال الى خارج المسجد واما مع تيسر السجود عليه في مكان آخر في المسجد من دون منافاته للمداراة فلا بدّ من اختياره.

الجواب: انما يجوز السجود على الارض وما أنبتته غير المأكول والملبوس، ويجوز السجود على القرطاس الطبيعي الذي كان متداولا في القرن الاول وهو بردي مصر وكذا على القرطاس الصناعي المصنوع من الخشب ونحوه او القطن والكتان وذلك للنص الخاص، وإلا فلا يجوز على نفس القطن والكتان لانه من الملبوس،واما القرطاس المصنوع من الحرير والابريسم فلا يجوز السجود عليه.

الجواب: يمكنه أن يمد رجليه في السجود بحيث لا تنحني ويجلس بعده كيفما امكنه وصلاته صحيحة.

الجواب: القدر المتيقّن ممّا يستحب السجود عليه هو ما أخذ من القبر الشريف ولو من التراب المتجدّد عليه وكذا ما يؤخذ من أطرافه بحيث يلحق به عرفاً، وأمّا في حرمة التنجيس فالعبرة بما يصدق من الهتك، فالترب المأخوذة من الطين المأخوذ ــ ولو ــ من الأماكن البعيدة عن القبر المقدّس الذي يُطلق عليها التربة الحسينيّة وتحترم لذلك، فلا يجوز تنجيسها لما في ذلك من الهتك. فهذه تربة طاهرة إذا لم تتنجس بسبب خارجي.

الجواب: إذا كان التراب يسيراً لا يمنع من صدق مباشرة المسجد للأرض فلا إشكال في صلاته. وإن كان مثل الطين الحائل ففي صحة صلاته إشكال وإن كان لا يبعد الصحة فيما إذا كان جاهلاً قاصراً .

الجواب: تجوز.

الجواب: تجوز.

الجواب: لا يجوز إلا إذا استلزمته التقية ولو مداراة ولم يكن ما يصح السجود عليه في نفس المكان.

الجواب: يصح.

الجواب: ليس حائلا.

الجواب: لا يجوز إلا إذا كانت مصنوعة مما يصح السجود عليه، أي النبات غير المأكول والملبوس.

الجواب: لا يجوز لأن الواجب ان يكون السجود على الارض او مما ينبت منها غير المأكول والملبوس.

الجواب: يجوز ما لم يخل بالاستقرار المعتبر حال السجود.

الجواب: إذا استطعت ان تنحني بمقدار يصدق عليه الركوع والسجود، وجب ذلك، ولايجب وضع الجبهة على شئ إن لم يمكن وضعها على الارض.. وإن لم تستطع ان تنحني بهذا المقدار، كفى ان تومي برأسك لهما.

الجواب: يجوز والاولى تركه.

الجواب: لا يضر.

الجواب: اذا كانت مصنوعة من القطن والكتان فلا مانع، لكن لابد من ان يكون مقدارما يتحقق صدق السجود على ما انبتته منها من دون كتابة، إلا اذا لم يكن للكتابة جرم يحول بين الجبهة والورقة.

الجواب: الواجب وضع الأصبع الأكبر ولايضر وضع غيره.

الجواب: يعتبر أن يكون موضع الجبهة في السجود مما يصدق عليه الارض سواء كان تراباً او حجراً او مدراً بل حتى ورق الاشجار والخشب يجوز السجود عليه ولكن لايصح السجود على السجاد وغيره من المأكول والملبوس . قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): (جعلت لي الارض مسجداً وطهوراً) فكما لايصح التيمم الا بالتراب والحجر فكذلك محل السجدة لابد أن يكون حجراً او تراباً ونحو ذلك مما يصدق عليه الارض وما يخرج منها غير الملبوس والمأكول والعمدة في الفرق هي الروايات الواردة من أئمة اهل البيت (عليهم السلام) وهي كثيرة ومتواترة ففي رواية صحيحة عن هشام بن الحكم انه قال الامام الصادق (عليه السلام) اخبرني عما يجوز السجود عليه وعما لايجوز قال :السجود لايجوز الا على الارض او على ما انبتت الارض الا ما اكل ما ليس فقال له :جعلت فداك ما العلة في ذلك قال :لان السجود خضوع لله عز وجل فلا ينبغي ان يكون على ما يلبس لان ابناء الدنيا عبيد ما يأكلون ويلبسون والساجد في سجود في عبادة الله عز وجل فلا ينبغي ان يضع جبهته في سجوده على معبود ابناء الدنيا الذين اغتروا بغرورها) .

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: يصح السجود على أي شي من جنس الأرض او مما ينبت منها غير المأكول والملبوس، فإن لم يحصل شيء من ذلك جاز على القير والزفت، فإن لم يحصل أيضاً جازعلى أي شيء طاهر.

الجواب: يكفي مقدار طرف الانملة.

الجواب: يكفي المقدار الواجب ولو متفرقاً.

الجواب: يجوز كلا الامرين.

الجواب: يجوز إذا علم انها مصنوعة من ما يصح عليه السجود كورق الشجر او أليافه.

الجواب: إذا لم يجد حتى القرطاس یصح السجود علی القیر في حالة الاضطرار و ان لم یجد القیر یسجد علی ای شیء كان بشرط الطهارة.

الجواب: إذا كان الورق قرطاساً مصنوعاً مما يجوز السجود عليه أو من القطن والكتان جاز السجود عليه،ولا يجوز على الاظفر والاصبع.

الجواب: لا يصح.

الجواب: يعم الحكم كل مكان تتحقق فيه التقية المداراتية ويتعين السجود على ما يصح السجود عليه إذا وجد في نفس ذلك المكان.

الجواب: يجوز السجود على السجاد في الفرض، سواء في الجماعة أو منفرداً.

الجواب: يجوز السجود على الخشب والقرطاس المصنوع من الخشب ونحوه، أو من القطن أو الكتان، ويجوز على المناديل الورقية إن كانت مصنوعة مما يصح السجود عليه كالنباتات التي لا تؤكل ولا تستخدم في صنع الثياب، ويجوز على النقود الورقية إن كانت قرطاساً مصنوعاً من الخشب أو القطن أو الكتان ولم يكن عليها حائل.

الجواب: بمقدار يحقق مسمى السجدة كرأس الأنملة.

الجواب: يجوز اذا علمت برضاه.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز السجود على أي تربة أو رمل أو حجر وكل ما هو من الأرض أو ينبت منها غير المأكول والملبوس.

الجواب: إذا لم يمكنك الوصول إلى ما يصح السجود عليه ولو قرطاساً ولو بالمشي قليلا، جاز السجود على السجاد او أي شيء طاهر.

الجواب: إذا كان بحيث يصدق عليه السجود وجب وصح، وإذا لم يصدق لم يجب، بل الواجب هو الايماء.

الجواب: يجوز السجود عليها، إلا إذا تشكلت عليها طبقة من الوسخ تمنع من وصول الجبهة الى التراب.

الجواب: يجوز ولكن لا يجوز السجود على الجانب المصبوغ اذا کان حائلا ومانعا من وصول البشرة الی التراب.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز إذا كان مصنوعاً مما يصح السجود عليه.

الجواب: يكفي مقدار طرف الأنملة.

الجواب: لا يجوز الانتظار إذا كان موجباً لإمحاء صورة الصلاة، فلو كان عنده قرطاس يسجد عليه إذا كان من القطن، أو الكتان، أو أمكنه الوصول إليه ولو بالمشي قليلا وإلا سجد على السجاد.

الجواب: لا يجب القضاء إذا كان جاهلاً قاصراً أي معذوراً في جهله، وإلا وجب.

الجواب: إذا أمكنه أن يجعل أمامه طاولة ليسجد عليها، وكان يصدق على ذلك السجود عرفاً وجب، ووجب معه وضع اليدين وابهامي الرجلين مع الامكان.. وإن لم يمكن الاتيان بما يصدق عليه السجود عرفاً، كفاه الايماء برأسه.

الجواب: ١-يجوز السجود، إلا إذا تشكلت طبقة حاجزة مما لا يصح السجود عليه. ٢-لا مانع من السجود عليها.

الجواب: يجوز السجود على الأرض وكل ما ينبت منه غير المأكول والملبوس.

الجواب: يجوز، ويجوز على غيرها أيضاً.

الجواب: ١-يجوز. ٢-يجوز إذا لم تكن من المأكول للإنسان.

الجواب: يجوز إذا كان قرطاساً مصنوعاً من الخشب أو القطن أو الكتان.

الجواب: لا يضر.

الجواب: إذا كان يستقر بعد وضع الجبهة على الأرض، فلا مانع.

الجواب: لا يجوز إختياراً.

الجواب: لايصح السجود إلا على الأرض، او ما ينبت منها غير المأكول والملبوس ويجوز على القرطاس المصنوع من القطن أو الكتان.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز وضعها.

الجواب: يجوز إذا لم يكن له جرم حائل، أو لم يشمل كل القرطاس بحيث يبقى مقدار يكفي لصدق مسمى السجود، هذا فيما إذا كان القرطاس متخذاً من الخشب ونحوه، أو من القطن والكتان.

الجواب: يجوز.

الجواب: لايجب السجود على التربة، بل على الارض، او ما ينبت فيها غير المأكول والملموس، ويصح على القرطاس حتى لو لم يكن من نبات الأرض إذا كان من القطن أو الكتان، فإن لم يمكن شيء من ما يصح عليه، جاز على القير والزفت.. وإن لم يحصل جاز على كل شيء طاهر.

الجواب: يجوز كل ذلك، ولكن لا تلتفت بوجهك حين السلام بحيث يمكنك رؤية الخلف، أو سلم قبل الالتفات متوجهاً إلى القبلة، ثم التفت بصفحة وجهك، فيكون ذلك بعد إنتهائك من الصلاة، والتكبيرات الثلاث ليست واجبة.

الجواب: لا تختلف الحركة، نعم ذكر الفقهاء للمرأة إستحباب وضع اليدين بعد الركبتين عند الهوي للسجود وعدم تجافيها، بل تفرش ذراعيها وتلصق بطنها بالأرض.

الجواب: لا يشترط عندنا أن يكون السجود على التربة، وإنما نختار التربة للتأكد من طهارتها ونظافتها والسجود يجوز على الارض، وكل ما ينبت منها غير المأكول والملبوس، وقد ورد في أحاديث العامة أيضاً أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم كانت له خمرة يسجد عليها، وهي القطعة من الحصير.. راجع كلمة الخمرة في نهاية ابن الأثير.

الجواب: لا يضر بصلاته.

الجواب: الأحوط وجوباً عدم تركه.

الجواب: ١-تقوم ولا ترجع الى السجود، ومعه فان كان ذلك في السجدة الاولى اتيت بالثانية، وان كان في السجدة الثانية مضيت في صلاتك، ولا شيء عليك. ٢-اذا عادت الجبهة بعد الارتفاع قهراً، لم تحسب سجدتين.

الجواب: لورود النص من الأئمة عليهم السلام بأن السجود يكون على الأرض وما انبتته، غير المأكول والملبوس.

الجواب: يجب وضع الجبهة في السجود على ما يصح السجود عليه، وأفضله التربة الحسينية على مشرفها آلاف التحية والسلام، ويستحب وضع الأنف عليه وارغامه به.

الجواب: ان كان ذلك في السجدة الأولى اتى بالسجدة الثانية.. وان كان في السجدة الثانية مضى في صلاته، ولا شيء عليه.

الجواب: لا يكفي في سجود الصلاة، بل لابد من الذكر، والصحيح (سبحان ربي)، (لا سبحانه).

الجواب: لا يجوز على المأكول والمشروب وقشرة التفاح.

الجواب: يجوز.

الجواب: لا شيء عليها ما دامها جاهلة قاصرة.

الجواب: يجوز السجود عليها، إلا على الحديد منها.

الجواب: لا يجوز إلا بعد التأكد من أنها صنعت مما يصح السجود عليه، ويجوز السجود على القرطاس، اذا كان مصنوعاً مما يجوز السجود عليه او من القطن او الكتان.

الجواب: يجوز السجود على الخشب ويجوز استعمال المناديل لتطهير مخرج الغائط بشروطه.

الجواب: يجوز السجود على المناديل الورقية، إذا علم أنها مصنوعة مما يصح السجود عليه كأوراق الشجر أو أليافه، ويجوز على القرطاس إذا علم بذلك أيضاً، وكذا إذا كان مصنوعاً من القطن أو الكتان.

الجواب: هي الجلوس مستقراً بعد السجدة الثانية قبل القيام وفي الركعة الاولى والثالثة مما لا تشهد فيه.

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: يكفي المقدار القليل من الجبهة بحيث يصدق عليه اسم السجود، ويجوز للمرأة الرفع بالمقدار المذكور، ولا يجب.

الجواب: الواجب هو السجود على وجه الأرض من تراب أو حجر أو نحو ذلك، أو ما ينبت منه غير المأكول والملبوس، ويجب أن يكون طاهراً، والترب المستعملة في الصلاة تراب طاهر نظيف يتجنب عن تنجيسها وتلويثها فهي أولى، وأما التربة الحسينية المأخوذة من القبر الشريف ولو من التراب المتجدد عليه، وكذا ما يؤخذ من اطرافه بحيث يلحق به عرفاً، ففي السجود عليها فضل كبير، وقد ورد في ذلك روايات متعددة، وورد انها تخرق الحجب السبع وتستنير إلى الارضين السبع.

الجواب: اذا لم يتوفر لديه ما يصح السجود عليه ولو بالمشي قليلا، فيجوز له اتمام صلاته بالسجود على ما لا يصح السجود عليه في حال الاختيار، ولا فرق في ذلك بين سعة الوقت وضيقه.

الجواب: يعتبر في محل السجود عندنا نحن الشيعة ان يكون من الارض، او ما انبتته، غير المأكول والملبوس، ويجوز السجود على القرطاس ايضاً وان اخذ من القطن او الكتان.

الجواب: إذا لم يكن لديك ما يصح السجود عليه حتى قرطاساً مصنوعاً من ألياف أو قطن أو كتان، ولم يكن قريباً بحيث تصل إليه بدون إلتفات عن القبلة، فاسجد على السجاد.

الجواب: لا بأس به إلا إذا كان جرما مما لا يصح السجود عليه يمنع مباشرة الجبهة.

الجواب: يجوز السجود على الحجر والتراب وورق الاشجار وعلى القرطاس، وان كان مصنوعاً من القطن او الكتان مما لا يصح السجود عليه، وان كان الافضل من الجميع السجود على التربة الحسينية على مشرفها آلاف التحية والسلام، فاسعَ ان لا يخلو جيبك منها.

الجواب: لا بأس به اذا لم يكن السواد دسومة لها جرم عرفاً لم يمنع من صحة السجود على التربة.

الجواب: الأحوط وجوباً لمن قطع إبهام رجله أن يضع سائر أصابعها.

الجواب: الاحوط وجوباً له ان يضع ما هو الاقرب الى الكف.

الجواب: يكفيه مع الضرورة ان يضع ظاهرهما على الارض.

الجواب: اعتبر بحسب ما ورد عن اهل البيت ارواحنا لهم الفداء في مسجد الجبهة ان يكون من الارض او نباتها غير ما يؤكل أو يلبس، والافضل من الجميع التربة الحسينية على مشرفها آلاف التحية والسلام ولم يعتبر ذلك في غيرها.

الجواب: إذا لم يمكنك الصلاة على الرخام صحت صلاتك.

الجواب: يصح ما دام السجود على الحجر.

الجواب: لا يوجب البطلان، ويجب سجدة اُخرى إذا شككت أنها الأولى أو الثانية، وإذا كان شكك بعد النهوض إلى القيام أو الدخول في التشهد فلا تعتن بشكك.

الجواب: الدليل هو الروايات، والكرتون يجوز السجود عليه إذا علم انه مصنوع مما يصح السجود عليه، كألياف الشجر واوراقه، والقرطاس يجوز إذا كان مصنوعاً من القطن أو الكتان، أو مما يصح السجود عليه.

الجواب: يجوز.

الجواب: لا يجوز إلا إذا لم يحصل ما يعد من الارض، أو ما انبتته غير المأكول والملبوس.

الجواب: إذا شكلت طبقة حاجزة فلابد من إزالتها للسجود، وأما الدسومة ونحوها فلا تضر، ولا مانع من السجود إذا لم يكن حاجزاً.

الجواب: إن لم تجد ما يصح السجود عليه قريباً منك، اسجد على السجاد ونحوه.

الجواب: يجوز إذا كانت الكتابة من جنس ما يجوز السجود عليه وكذا إذا كانت الكتابة معدودة صبغاً لا جرماً ، أو كان المقدار الخالي من الكتابة بالقدر المعتبر في السجود ـ ولو متفرقا ـ جاز السجود عليه.

الجواب: لا يجوز.

الجواب: الأفضل أن يرغم الأنف حال السجود بالأرض، أو ما يصح السجود عليه.

الجواب: إذا لم يتيسر لك ما يصح السجود عليه، جاز السجود على السجاد.

الجواب: لا يجوز.

الجواب: لايجب.

الجواب: لا بأس به اذا لم يكن السواد دسومة لها جرم عرفاً لم يمنع من صحة السجود على التربة.

الجواب: يجوز لانه غير مأكول ولاملبوس. وأما الدليل على اعتبار هذا الشرط في موضع السجدة، فهو الروايات الواصلة الينا عن طرق أهل البيت عليهم السلام، ونحن لا نأخذ معالم ديننا عن غيرهم.

الجواب: لايبطلها ما لم يكن له جرما عازلا.