أحكام التبعيض في التقليد

هل يجوز التبعيض لمن لايملك أي اذن من المرجع الشرعي او وكيله.. ثم ما هي الشروط التي يجب توفرها في المبعض؟

إن شخصاً قلد السيد الامام وفقاً لاعتقاده بانه أحد الذين تنحصر الاعلمية فيهم كما بلغه ذلك من أكثر من أربعين مجتهد، فقلده دون ان يتمكن من القطع بأعلميته على منافسيه. وضمن مسائل السيد الامام وجد ان السيد يجيز لمن تعذر عليه تحديد الأعلم بين مرجعين أو أكثر ان يقلدهم بتبعيض المسائل يأخذ من أيهم شاء، وبعد ان تحقق من صحة المسألة قام وفقاً لها بالتبعيض بين الامام وبين أحد المراجع وبعد وفاة الامام ظل على تقليده وبقي يأخذ أحكامه ممن كان يأخذ عنه تبعيضاً وبعد وفاة ذلك المرجع لم يحصل له القطع بأعلمية فرد بعينه فقام وفقاً لفتوى التبعيض المذكورة بأخذ احكامه ممن يرى أن الأعلمية تنحصر فيهم وقد تعذر عليه تحديد أحدهم علماً بأنه يرى أن مقلده الأول اعني السيد الامام أعلم الاحياء. هل في ذلك ضير وهل له أن يستمر أم ثمة رأي بديل تريدون إبدائه له وفقاً للموازين الشرعية المبرئة للذمة؟

شخص يقلد من لايرى الأعلمية..فهل يجوز له العدول في بعض المسائل الى فتوى مرجع آخر، حيث كان يرى مرجعه حرمة شيء والمرجع الآخر يرى الكراهية مثلا..وهل العمل بالمسائل للمرجع الاول له دور في الانتقال للثاني؟ مع العلم أن المرجع الأول يجوزالعدول لاي مرجع ما دام لايرى الأعلمية؟

هل يجوز التبعيض في التقليد بان يقلد مرجعاً في بعض الابواب الفقهية ويقلد اخر في بقية الابواب؟

ماذا يراد بالتبعيض في التقليد؟

هل تجوزون التبعيض، متى؟.. هل المقلد يقدر أن يبعض وفي أي المسائل يقدر أن يبعض؟

هل يجوز التبعيض لمن لايملك أي اذن من المرجع الشرعي او وكيله؟.. ثم ما هي الشروط التي يجب توفرها في المبعض؟

ما رأيكم في البعضية؟

هل يجوز لي الرجوع في المسائل الشرعية لأكثر من مرجع؟ وما الحكمة من تحديد المرجعية لمرجع بعينه ما داموا كلهم على صواب؟ علماً بأني عازم على أداء فريضة الحج هذا العام إن شاء الله. ولم يسبق لي التقليد من قبل إلا في الأمور اليومية الواضحة؟

هل من الممكن للمقلد أن يقلد مسألة معينة ليست مسألة احتياطية مرجعا غير مرجعه، ويعتبر ذلك على ضمانته بحيث أن المراجع كلهم ضمن الدائرة الاسلامية؟

هل يمكن لشخص ان يتبع مرجعين في وقت واحد، أي ان يختار الجواب الذي يناسب ظروفه؟

إذا انحصر الشياع المفيد للعلم في الأعلمية بين مجتهدين، ولم يعلم المكلف أو يطمئن للأعلمية في أيهما.. هل يجوز له التبعيض بينهما؟

هل يجوز تقليد مرجع بالفقه، ومرجع ثاني بمناسك الحج، مثلاً انني من مقلدي السيد الخوئي (قدس سره)، وأرى أن سماحتكم أعلم بمناسك الحج.. فهل يجوم تقليدكم بمناسك الحج؟

ما هو تعريف التبعيض؟.. وما الفرق بين التبعيض والاحتياط؟

ما رأي سماحة السيد في التبعيض في التقليد؟

هل يصح أن أخذ الأحكام من اكثر من فقيه، فإن الإسلام واحد والأحكام واحدة، وإن كان كما يقول البعض: ان الفقيه الذي قلده هو الذي سيحاسب عني عندما اخذ الأحكام منه، فإن الفقهاء الذين أخذ الأحكام منهم سيحاسبون عني، أي هو حجة عليّ؟

أنا أرجع لكم في التقليد، وفي بعض المسائل العملية يصعب العمل بها من رسالتكم.. هل يجوز لي الرجوع إلى عالم آخر؟

ما رأي سماحتكم في التبعيض؟.. وما حكم التبعيض، وما هي حدوده، والى من نرجع في التبعيض، علماً اني من مقلديكم؟

هل يجوز التبعيض في مسائل الصلاة والصيام؟ يفرض أنكم تقولون بجواز التبعيض.. هل يكون في شهر رمضان المبارك أم يجوز في الشهور الاخرى، وليست حالة خاصة في شهر رمضان؟ شخص رجع الى غيركم في مسائل الصلاة والصيام في شهر رمضان المبارك.. هل يبقى على رجوعه الى نهاية دراسته، أم يستطيع ان يتخير بحيث يبعض في شهر رمضان ويرجع لكم في الأشهر الباقية؟