أحكام الذباحة

الجواب: إذا قطعت الاوداج الاربعة حلت ، وإلا فلا ، والله العالم.

الجواب: لا يضر ذلك ما لم يفرغ من الذبح ، ولم يفر الاوداج تماما.

الجواب: يجوز أكل لحمها.

الجواب: نعم ، إذا توفرت بقية شرائطه جاز.

الجواب: إن علم بترك الشروط منه لم يجز أكلها ، وإلا فهو جائز.

الجواب: التسمية معتبرة عندهم ، فإن علم بعدم التسمية منهم خارجا في ذبيحته ، لم يجز أكلها ، وإن لم يعلم جاز أكلها ، وإن علم بعدم الاستقبال ( لو لم يستقبل القبلة ) ، وأما إذا لم يكن الذابح مسلما ، فلا يجوز أكلها ؟

الجواب: نعم ، معدود من الحديد ولا مانع من الذبح به.

الجواب: المناط وقوع مذبح الذبيحة إلى القبلة للمباشر العالم بالحكم والموضوع ، ولا يضر خلافه عند السهو أو الجهل بالحكم أو الموضوع ، والله العالم.

الجواب: لا مانع من أكل ما يذبحه من ذكرته.

الجواب: لا يصح الذبح المزبور، والله العالم.

الجواب: فعلنا الخاص نأكله وهو حلال ؟ وموضوع الاستقبال بالذبيحة حكمه تابع لاعتقاد الذابح ، فاذا كان لا يراه لازما في الذبح ، لا يضر بحلية الذبيحة.

الجواب: نعم ، إذا كانت الذبيحة بيد المسلم ، يعامل معها معاملة المذكاة ، والله العالم.

الجواب: إذا كان يذبح له وبأمره ، فلا يجب السؤال عن ديانته.

الجواب: يحكم بحلية سائر ذبائحه ، إذا لم يعلم فساد ذبحها ، والله العالم.

الجواب: لا تحل مع امكان الاستعانة لدفع أو رفع استعصائها ، والله العالم.

الجواب: نشترط في الذابح أن يكون مسلما ، ويكفي احتمال معرفته لشرائط الذبح ، ولا يلزم أن نعلم بكونه عالما بها ، وتكفي التسمية الواحدة عند ذبح المتعدد بواسطة الاجهزة المتحركة بيد المسلم ، وما يذبحه الجاهل إذا احتمل وقوعه جامعا للشرائط فهو طاهر ، وان لم يجز أكله ، والله العالم.