ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة 437 من سورة فاطر من الآية 19 إلى الآية 30 تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡأَعۡمَىٰ وَٱلۡبَصِيرُ)، وفيها إشارة إلى بركات السماء، وإلى تنوع الثمار رغم سقيها بماء واحد، وإلى ضرورة التدبر في خلق الله عز وجل، وإلى أن العلماء هم من يخشون الله حق الخشية، وإلى الفرق بين العالم الرباني والعالم المادي.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة فاطر.
تلاوة صفحة ٤٣٧ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٤٣٧ من القرآن الكريم
الحديث حسب صفحة ٤٣٧ من القرآن الكريم:
النبي الاكرم(ص):
النظر إلى وجه العالم حباً له عبادة(البحار ج١ ص١٩٥)
النظر إلى وجه العالم حباً له عبادة(البحار ج١ ص١٩٥)
الكلمات الصعبة لصفحة ٤٣٧ من القرآن الكريم:
لَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُ
: الجنة والنار
جُدَدٌ
: جمع جدة وهي الطرق المختلفة الألوان
غَرَابِيبُ سُودٌ
: جبال شديدة السواد
لَنْ تَبُورَ
: لن تكسد ولن تفسد