ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٢٤ من سورة الأنبياء من الآية ٢٥ إلى الآية ٣٥ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ)، وفيها إشارة إلى استسلام الملائكة لأوامر الله عز وجل، وفي شفاعة الملائكة لمن ارتضاه الله عز وجل، وفي شفاعة الأنبياء والأئمة (ع)، وفي استشعار الخوف والإشفاق والخشية من الله سبحانه، ، إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة الأنبياء.
- الصفحة: ٣٢٤
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٣٩
- الصفحة: ٣٢٤
- السورة: سورة الأنبياء
- الجزء: السابع عشر
- مدة التلاوة: ٠١:٣٩
تلاوة صفحة ٣٢٤ من القرآن الكريم:
- تلاوة صفحة ٣٢٤ من القرآن الكريم
الحديث حسب صفحة ٣٢٤ من القرآن الكريم:
أميرالمؤمنين(عليه السلام):
ثمرة العلم معرفة الله(غرر الحكم)
ثمرة العلم معرفة الله(غرر الحكم)
الكلمات الصعبة لصفحة ٣٢٤ من القرآن الكريم:
مُشْفِقُونَ
: خائفون وجلون
رَتْقًا
: ملتصقتين وملتزقتين
رَوَاسِيَ
: جبالاً ثوابت بينهما
فِجَاجًا سُبُلًا
: مسالكاً وطرقاً واسعة