أحكام الخلل في الصلاة

الجواب: لا بأس به إن كان شعرة واحدة أو إثنين.

الجواب: اذا كان جهلها قصورياً فلا قضاء عليها وان كان تقصيرياً قضت تلك الصلوات على الأحوط لزوماً.

الجواب: اذا كان انحرافه عن القبلة اقل من ٩٠ درجة فصلاته صحيحة وان كان بمقدار ٩٠ درجة أعادها في الوقت ولا يجب القضاء لو التفت إلى خطاه بعد خروج الوقت.

الجواب: تصح الصلاة إذا كان معذوراً في جهله وإلا وجب القضاء.

الجواب: إذا كان جاهلاً قاصراً معذوراً في جهله فصلواته صحيحة.

الجواب: نعم تصح.

الجواب: تبطل صلاته على الأحوط إلا اذا كان جاهلاً قاصراً.

الجواب: لا يأتي بالمنافيات بين الصلاة وصلاة الاحتياط.

الجواب: لاتبطل، فإنه من البكاء على مصاب اهل البيت تقربا الى الله تعالى.

الجواب: لا يجب.

الجواب: صل بتلك الملابس، ولا يجب التطهير ولا التبديل.

الجواب: السكر المزيل للعقل يبطل الصلاة، لانه يبطل الوضوء.

الجواب: إذا كان ذلك بعد الدخول في ركوع الثالثة مضى ولا شيء عليه ويسجد سجدتي السهو بعد الصلاة وإذا كان قبله جلس وتشهد وأتم صلاته.

الجواب: صلاته باطلة، وعليه ان يستأنفها.

الجواب: لا يحرم وإذا سافر للصيد لهواً - كما يستعمله أبناء الدنيا - أتمّ الصلاة في ذهابه، وقصّر في إيابه إذا كان وحده مسافة ولم ‏يكن كالذهاب للصيد لهواً.

الجواب: تصح العصر، ويصلي بعدها الظهر.

الجواب: إذا لم يكن له فرصة للوضوء ولبعض الصلاة، يتوضاً ويصلي صلاة أو صلاتين أو أكثر، ولايبطل وضوؤه، إلا بحدث غير ما هو مبتلى به.

الجواب: نعم على الاحوط لزوماً بمعنى انه لا يخير معه في البناء على الأقل والأكثر.

الجواب: لا تبطل بزيادة الركن فيها سهواً.

الجواب: يسجد سجدتي السهو، والاحوط استحباباً ان يقضيه بعد الصلاة.

الجواب: تبطل صلاة المأموم بقوله أمين، لامن جهة الزيادة، بل من جهة النهي الوارد بخصوصه، ولاتبطل بأي دعاء، أو ذكر، أو قرآن في أي حال من حالات الصلاة، إذا لم يضر بتوالي القراءة، والذكر الواجب.

الجواب: لو راءى في جزء - واجب أو مستحبّ - فإن سرى إلى الكلّ بأن كان الرياء في العمل المشتمل عليه، أو لزم من تداركه زيادة مبطلة بطلت صلاته، وإلّا لم‏ يوجب بطلانها - كالرياء في جلسة الاستراحة إذا تداركها - وكذا الحال لو راءى في بعض أوصاف العبادة فلا تبطل إلّا مع سرايته إلى الموصوف مثل أن يرائي في صلاته جماعة أو في المسجد أو في الصفّ الأوّل أو خلف الإمام الفلانيّ أو أوّل الوقت أو نحو ذلك. وأمّا مع عدم السراية - كما إذا راءى في نفس الكون في المسجد ولكن صلّى من غير رياء - فلا تبطل صلاته، كما أنّها لا تبطل بالرياء فيما هو خارج عنها مثل إزالة الخبث قبل الصلاة والتصدّق في أثنائها، وليس من الرياء المبطل ما لو أتى بالعمل خالصاً لله تعالى، ولكنّه كان يعجبه أن يراه الناس، كما أنّ الخطور القلبيّ لا يبطل الصلاة، خصوصاً إذا كان يتأذّى بهذا الخطور.

الجواب: العُجب المتأخّر لا يبطل العبادة، وأمّا المقارن فإن كان منافياً لقصد القربة كما لو وصل إلى حدّ الإدلال على الربّ تعالى بالعمل والامتنان به عليه أبطل العبادة وإلّا فلا يبطلها.، وأما الرياء فيبطل كل عمل بل هو محرم بنفسه، ولكن ليس كل اراءة للعمل أمام الناس وحبّ لرؤية الناس أياه رياءً ومنافياً لقصد القربة، فلو تصدق أمام الناس ليكون ذلك حافزاً على التصدق، كان نفس الاراءة أيضاً مقرباً إلى الله تعالى.

الجواب: قطع الصلاة وتوضأ واستأنف الصلاة.

الجواب: يأتي بوظيفة الشاك.

الجواب: لا تجري، ويبني على الصحة.

الجواب: لا يعتني بشكه.

الجواب: أي الاتيان بها في مقابل الشك في الصحة.

الجواب: لا يجوز على الاحوط وجوباً.

الجواب: يسجد بعد الصلاة سجدتي السهو على الأحوط وجوباً، وذلك بأن يسجد والأولى أن يقول في سجدته: بسم الله وبالله السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، ثم يجلس منتصباً ويعود الى السجدة كالسابقة، ثم يجلس ويتشهد ويسلم السلام الأخير.

الجواب: لا تبطل وانما يجب عليك سجدتا السهو بعد الصلاة على الاحوط.

الجواب: إذا التفت الى ذلك قبل الركوع عاد وتشهد، وأما إذا تذكره بعد دخوله في الركوع أتم صلاته ثم يسجد سجدتي السهو، والاولى أن يقضي التشهد قبل سجود السهو.

الجواب: لا تجب في شيء من ذلك، وإنما تجب في نسيان التشهد الى أن يركع، وفي الشك بين الأربع والخمس وما يعود اليه، وتجب على الأحوط في التكلم سهواً، أو السلام في غير موضعه.

الجواب: ليس كل خطأ يستوجب السجود، وإذا تعدد الموجب وجب تكرار السجود.

الجواب: عند الشک في الرکعات في بعض الموارد.

الجواب: ما صنعته هو الصحيح.

الجواب: لا تصحّ - على الأحوط لزوماً - صلاة كلّ من الرجل والمرأة إذا كانا متحاذيين حال الصلاة أو كانت المرأة متقدّمة على الرجل، بل يلزم إمّا تأخّرها عنه بحيث يكون مسجد جبهتها محاذياً لموضع ركبتيه - والأحوط استحباباً أن تتأخّر عنه بحيث يكون مسجدها وراء موقفه - وإمّا أن يكون بينهما حائل أو تكون مسافة أكثر من عشرة أذرع بذراع اليد (٥و٤ متراً تقريباً)

الجواب: يجوز القطع لكل ضرورةٍ دينيّة او دنيويّة بل يجب القطع في مفروض السؤال الاّ في الكافر الحربيّ والمرتدّ الفطري.

الجواب: لا تعتنِ بشكك وابنِ على ماهو الصحيح ولا يوجب كلفة عليك فاذا شككت بين الثلاث والاربع ابنِ على الاربع وهكذا.

الجواب: إذا كان كثير الشك لا يعتنى بشكه ولا يسجد.

الجواب: تبطل صلاته على الاحوط.

الجواب: نعم يجري في حقك حكم كثير الشك.

الجواب: نعم لا يعتني إلا إذا اختصت كثرة الشكّ بموضع بأن كانت من خواصّه وسماته فلا بُدَّ من أن يعمل فيما عداه بوظيفة الشاكّ كغيره من المكلّفين.