Search
Close this search box.
الكلمة:١
إن الإنسان الذي يعيش مشاعر العبودية؛ فإن لهذا الإحساس رصيدا فكريا.. فهو يعيش مشاعر العبودية؛ لأنه يرى أن هناك مولوية وربوبية في الوجود..
الكلمة:٢
إن الإنسان إذا وصل إيمانه باليوم الآخر، إلى مستوى اليقين الذي يراه الإنسان بعينه؛ لتغيرت حياته كليا، وانقلب رأسا على عقب..
الكلمة:٣
إن الذي يعتقد بمبدأ لهذا الوجود، لا بد له أن يطلب هذه الطاقة السحرية، من خلال الالتجاء إلى منهج رسمه خالق تلك الطاقات، ومخرجها من العدم.. فهو الأدرى بأسرار خلقه، وخاصة مع الالتفات إلى أنه لم يخلق شيئا في عالم الوجود، أشرف من هذه اللطيفة الربانية المودعة في القالب البشري..