الخطبة الثانية والستون من خطب أميرالمؤمنين عليه السلام المذكورة في كتاب نهج البلاغة خطبها عندما رأى توجس أصحابه عليه وخوفهم من أن يقوم أحد باغتياله فقال إن له حافظ من الله لحين حلول ذلك الأجل الذي لا بد منه فعندها سيسلمه الحافظ.
فهرس نهج البلاغة
فهرس الخطب نهجالبلاغة
فهرس الكتب نهجالبلاغة
- نهج البلاغة
- » الخطب »
- الخطبة ٦٢
من كلام له عليه السلام لما خُوفَ من الغيلة
لما خُوفَ من الغيلة (القتل)
وَإِنَّ عَلَيَّ مِنَ اللَّهِ جُنَّةً حَصِينَةً، فَإِذَا جَاءَ يَوْمِي انْفَرَجَتْ عَنِّي وَأَسْلَمَتْنِي، فَحِينَئِذٍ لَا يَطِيشُ السَّهْمُ وَلَا يَبْرَأُ الْكَلْمُ.