أحكام الجبيرة

الجواب: نعم يلحق به مع جبيرته.

الجواب: اذا تمكن من الوضوء الجبيري أتى به، واذا احتاج الى الغسل في هذه الحالة أيضا أتى بالغسل الجبيري، وفي صورة عدم تمكنه من استعمال الماء يأتي بالتيمم بأي نحو أمكن.

الجواب: اذا تمكن من الاتيان بالوضوء الجبيري بنفسه أتى به، والا إستناب على النحو المذكور في الرسالة، واذا عجز عن الوضوء تيمم بنفسه ان امكن والا استناب على نحو ما ذكر في تيمم الشخص المعذور، واذا لم يتمكن من ذلك أيضا اكتفى باليد الواحدة.

الجواب: كل منهما له وزن واحد واثر واحد، والقرح: كالدمل، والجرح: كالشق الحاصل في الجلد من السكين ونحوها، وهذا هو الفرق بين هذين موضوعا.

الجواب: ما سئل عنه كاللطوخ المطلي للتداوي، ويتعين الغسل جبيرة، وليس من موارد التخيير، والله العالم.

الجواب: يجزئ المسح بأي شيء آخر غير خصوص كفه، والله العالم.

الجواب: ان زاد ذلك عن المقدار المتعارف، ولم يمكن ازالة المقدار الزائد وجب عليه التيمم ان لم يكن ذلك في مواضع التيمم، والا جمع بين الوضوء والتيمم، والله العالم.

الجواب: الوظيفة في هذه الحالة هي التيمم.

الجواب: تكون الوظيفة التيمم في مفروض السؤال.

الجواب: إذا كان بقدر اللازم المتعارف ، كان له حكم الجبيرة والغسل والوضوء.

الجواب: إذا كان عاملا بالوظيفة ولو إجمالا صح عمله ، والا بأن لم يتفق موافقا لوظيفته بطل ولزمه الاعادة.

الجواب: نعم يلحق به مع جبيرته.

الجواب: اذا امكنه رفع الخيط للوضوء والغسل لزمه ذلك فيما اذا توقف عليه إيصال الماء لموضع الخيط ، وفي حال كونه معذورا عن رفعه ، ولم يكن موضعه في محل المسح كأطراف الاصابع تعين عليه التيمم ، وكذا اذا كان في باطن الكف ، وأما اذا كان في محل المسح ، فلا بد من الجمع بين الوضوء والتيمم.

الجواب: يصح تقديم كل منهما على الآخر.

الجواب: نعم أثر غسله باق ولايحتاج الى الاعادة ، وكذا الوضوء مالم يأت بناقض.