أحكام الذباحة

الجواب: يجوز الذبح بالمكائن.. مع تحقق شرائط التذكية ومنها تسمية الذابح عليها حين الشروع في الذبح او متصلاً به عرفاً، ويجزيه ان يكرر التسمية وان ذبح خلال تسمية واحدة ثلاثة او اربعة.

الجواب: بالذبح.

الجواب: لا يجوز وينجس لحمها بذلك.

الجواب: يجوز ذبح الاخرس وتسميته تحريك لسانه وشفتيه تشبيهاً بمن يتلفظ بها مع ضمّ الاشارة بالاصبع اليه هذا في الاخرس الاصم من الاول واما الاخرس العارض مع التفاته الى لفظها فيأتي بها على قدر ما يمكنه فان عجز حرك لسانه وشفتيه حين احظاره بقلبه واشار باصبعه اليه على نحو يناسب تمثيل لفظها اذا تمكن منها على هذا النحو وإلا فبأي وجه ممكن.

الجواب: لا مانع منه ولكن اذا كان سبباً لعدم خروج الدم بالمقدار المتعارف من مثله فلا يحل بذلك.. ومع خروج المقدار المتعارف من الدم تحل الذبيحة ويطهر الدم المتبقى فيه.

الجواب: يحرم إذا مات قبل تذكية اُمه.

الجواب: لا حدّ له.

الجواب: لا مانع منه.

الجواب: تحل الذبيحة إذا كان مباشر تشغيل الآلة مسلماً ويسمّى حين الذبح ومرور الذبائح باستمرار وان كان يمر بتسمية واحدة عدد كبير منها، ويشترط أيضاً ان تكون الذبيحة مستقبل القبلة الا إذا لم يكن الذابح ممن يعتقد بعدم لزومه. وكذلك يشترط على الاحوط وجوباً ان يكون السكين من الحديد.

الجواب: لا يجوز على الأحوط.

الجواب: لا يجوز كسر رقبتها على الأحوط قبل موتها، ولكن لا يحرم لحمها بذلك.

الجواب: هناك إختلاف، فالعامة لايشترطون الإستقبال ومع ذلك تحل ذبيحتهم، ولاتحل ذبيحة الناصبي وهو الذي يعلن عداءه لأهل البيت عليهم السلام.

الجواب: لاتكفي بواسطة التسجيل، وتكفي الطريقة الثانية إذا كان يكرّر التسمية مادام الجهاز مشتغلاً بالذبح وان كان في مكان آخر كفى، ومع الشكّ في الحلّية من جهة الشكّ في وقوع التسمية تعتبر طاهرة ويحلّ أكلها.

الجواب: لا بأس به.

الجواب: اذا لم يكن ميتاً قبل ذبح امه، فذكاة الجنين ذكاة امه.

الجواب: يجوز الذبح بالمكائن مع تحقق شرائط التذكية، ومنها تسمية الذابح عليها حين الشروع في الذبح او متصلاً به عرفاً، ويجزيه ان يكرر التسمية وان ذبح خلال تسمية واحدة ثلاثة او اربعة.

الجواب: لا يجوز. وهو خاطىء في نسبة ذلك إلى مذهبه، فلا خلاف بين فقهاء العامة في وجوب قطع الحلقوم والمريء وهو لا يتم إلا بالذبح من تحت الجوزة فإن الحلقوم والمريء يتحدان قبلها.

الجواب: يجوز.

الجواب: لا تحل ذبائحهم.

الجواب: إذا إحتمل كون الذبح صحيحاً شرعاً حل أكله ويصح الذبح بالآلة إذا وجدت الشرائط.

الجواب: لا يحل الا إذا علم حياته حين الذبح، ولو بان تطرف عينها بعد الذبح مباشرة، أو تحرك ذنبها.

الجواب: احتياط وجوبي، وفتوى في خصوص الحلقوم.

الجواب: لا تحل إذا لم يقطع الحلقوم، بل لا تحل في غيره أيضاً على الاحوط.

الجواب: تكفي.

الجواب: تكفي إذا كان مميزاً يحسن الذبح.

الجواب: تكفي إذا كان يسمي مستمراً.

الجواب: تكفي التسمية على المجموعة، ولكن لابد من الاستمرار، ولايحرم إذا غفل.

الجواب: لا يجوز، إلا إذا سبق السكين، وعلى كل حال فلايحرم الحيوان.

الجواب: ليس له موضع خاص، وإنما المعتبر أن يكون الذبح من تحت الخرزة ليتحقق فري الاوداج الأربعة.

الجواب: تحل الذبيحة بذلك، إذا كان الذبح واجداً للشرائط بأن يشغل الآلة مسلم، وتكون الذبيحة مستقبلة القبلة، إلا إذا كان الذابح لايعتقد وجوبه، وأن يكون السكين من حديد على الأحوط، وأن يقطع الأوداج الأربعة، وان يسمى الذابح أي الذي شغل الآلة حين مرور الحيوانات مستمراً دون انقطاع، وإن ذبح بكل تسمية عددا كبيرا.

الجواب: إذا كان الحيوان حياً حال الذبح كفى في التذكية، وإن شك في ذلك فلا يحل، الا إذا تحركت بعد انتهاء الذبح، ولو حركة يسيرة كان تطرف عينها، او تحرك ذنبها، أو رجلها.

الجواب: يجوز أكل ذبائحم.

الجواب: من شروط ذكاة الحيوان تسمية الذابح عليها حين الشروع في الذبح، أو متصلاً به عرفاً، فلو اخل بالتسمية عالماً عامداً أو جاهلاً، حرمت الذبيحة، ويكفي فيها باسم الله، والله أكبر، والحمد لله، أو لا اله الا الله.

الجواب: لا يجب عندهم الاستقبال، ولكن تحل ذبائحهم التي يذبحونها من دون استقبال، أما أنت فلا تذبح إلا مستقبلاً، فإن لم يمكن فاقتصر على سائر الأعمال غير الذبح.

الجواب: ليس عليكم الفحص، وكل ذبائحهم حلال.

الجواب: إذا لم تظهر منها حركة ولو يسيرة، مع الشك في حياتها حال الذبح، فلا تحل.

الجواب: إذا كان الذابح من أهل السنة، فلا بأس بذبيحته

الجواب: لا شيء عليك، ولا تحرم الذبيحة بترك التسمية نسياناً.

الجواب: إذا لم يقطع الأوداج الأربعة فيحرم أكلها، إلا إذا أعاد الذبح وفي الحيوان رمق، وليعلم ان القطع إذا كان من فوق الخرزة لا تنقطع الأوداج الأربعة.

الجواب: ليس كذلك، وإنما يحكم بطهارة الجلد المشكوك تذكيته، فلو احتمل كون الجلد الموجود هناك مستورداً من بلد إسلامي، أو جلد حيوان مذبوح بطريقة شرعية، فهو طاهر.

الجواب: الأحوط لزوماً عدم كسر رقبة الذبيحة، أو اصابة نخاعها عمداً قبل ان تموت، وان لم تحرم هي بذلك.

الجواب: يجوز إذا باشر الذبح مسلم لا يبرز العداء لأهل البيت.

الجواب: يكفي ان يذكر الله الشخص الذي يقوم بعملية الذبح، أي الذي يحرك الجهاز لاغيره باستمرار، وان مر خلال تسمية واحدة أربعة وخمسة أو أكثر، ولا يعتبر استقبال الذابح، بل يعتبر الاستقبال بالذبيحة، وإذا كان الذابح ممن لا يعتقد شريطة الاستقبال بحسب مذهبه فذبيحته حلال وان لم يستقبل بها القبلة حال الذبح.

الجواب: ١-يشترط في ذكاة الذبيحة اُمور: ١-ان يكون الذابح مسلماً. ٢-ان يكون الذبح بالحديد مع الامكان. ٣-قصد الذبح بفري الاوداج. ٤-الاستقبال بالذبيحة حال الذبح الى القبلة. ٥-تسمية الذابح عليها حين الشروع في الذبح او متصلاً به عرفاً. ٦-قطع الاعضاء الأربعة وهي المري، الحلقوم والودجان وقطعها يلازم بقاء الخرزة المسماة في عرفنا (الجوزة) في العنق. ٧-خروج الدم المتعارف منها حال الذبح. ٨-ان تتحرك الذبيحة بعد تمامية الذبح ولو حركة بسيطة ويحرم على الأحوط ابانة الرأس قبل خروج الروح وان كانت لا تحرم بذلك. ٢-لا تحل الذبيحة بذلك من جهة ترك الاستقبال إلا إذا كان الذابح يخلّ به اعتقاداً منه بعدم لزومه بحسب مذهبه. لا كفارة عليكم.