أحكام غسل الجنابة

هل یجوز للجُنُب أن یصلی بتیممه وبنجاسة بدنه وثوبه إذا ضاق الوقت، أم یتطهر ویغتسل ویصلی قضاءً؟

هل وصول المنیّ الی داخل الرحم بدون إدخال موجب للجنابة؟

هل یجب الغُسل علی النساء بعد المعاینة الداخلیة بواسطة الآلات الطبیة؟

إذا حصل إدخال بمقدار الحشفة ولکن لم یخرج المنیّ، ولم تصل المرأة الی ذروة لذتها، فهل یجب علیها فقط الغسل، أم یجب علی الرجل فقط، أم یجب علی الإثنین معاً؟

بالنسبة الی احتلام النساء، فی أی صورة یجب علیهن غسل الجنابة؟ وهل الرطوبة التی تخرج عند ملاعبة أو مداعبة الرجال لهن لها حکم المنیّ؟ وهل یجب علیهن الغسل بالرغم من عدم حصول الفتور فی البدن وعدم بلوغهن ذروة‌ اللذة؟ وعموماً کیف تتحقق الجنابة فی النساء بدون مجامعة؟

هل یجوز قراءة الکتب أو مشاهدة‌ الأفلام المثیرة‌ للشهوة؟

إذا اغتسلت المرأة مباشرة بعد مقاربة زوجها وبقی منیّه داخل رحمها، فهل غسلها صحیح فیما لو خرج منها المنیّ بعد الغسل؟ وهل المنیّ الخارج بعده طاهر أم نجس؟ وهل یوجب الجنابة مجدداً؟

إننی ومنذ مدة ابتُلیت بالشک فی غسل الجنابة بحیث إننی لا أقارب زوجتی، ومع ذلک تنتابنی حالة غیر إرادیة فأظن أن غسل الجنابة صار واجباً علیّ، بل یومیاً أغتسل مرتین أو ثلاث مرات، ولقد أزعجنی هذا الشک، فما هو تکلیفی؟

هل یصح غسل الجنابة حال الحیض بحیث یکون مُسقطاً لتکلیف المرأة الجُنُب؟

المرأة الجُنُب حال الحیض أو التی حاضت حال الجنابة هل یجب علیها کِلَا الغسلین بعد أن تَطهُر أم أنه لا یجب علیها غسل الجنابة‌ بعروض الجنابة حال الحیض لأنها کانت غیر طاهرة؟

فی أی صورة یُحکم علی الرطوبة الخارجة من الرجل بأنها منیّ؟

یشاهد فی بعض الموارد، وبعد الإغتسال، بقایا من الکلس أو الصابون علی أطراف أظفار الید أو الرجل، والتی لا تُری حین الإغتسال داخل الحمّام، ولکن بعد الخروج من الحمّام والإلتفات یظهر بیاض الصابون أو الکلس، فما هو التکلیف؟ والحال أن بعض الأفراد یغتسلون ویتوضأون وهم جاهلون أو غیر ملتفتین الی ذلک، علماً أنه من غیر المتیقن وصول الماء الی تحت البیاض.

أحد الإخوة یقول: إنه یجب قبل الغسل تطهیر البدن من النجاسة، وأن التطهیر أثناء الغسل، کتطهیره من المنیّ مثلاً، یوجب بطلان الغسل؛ فعلی صحة ما ذکره هل الصلوات الماضیة باطلة ویجب قضاؤها؟ علماً بأننی کنت جاهلاً بهذه المسألة.

هل للرطوبة الخارجة من الإنسان أثناء نومه لها حکم المنیّ؟ علماً بأنه لم تتحقق معها إحدی العلامات الثلاث (الخروج بدفق، والشهوة، وفتور البدن) ولم یلتفت إلیها إلاّ بعد الیقظة عندما یری لباسه الداخلی رطباً.

إننی شاب أعیش مع عائلة فقیرة ویخرج منی المنیّ بکثرة، وأخجل من طلب المال من والدی لدفع أجرة الحمّام، ولا حمّام لدینا فی البیت، فالرجاء أن تتفضلوا بإرشادی.

إننی أواجه مشکلة وهی أن الغَسل ولو بقطرة واحدة من الماء یسبّب لبدنی ضرراً، بل المسح کذلک. وعند الغسل ولو لمقدار من بدنی تزداد دقات قلبی بالإضافة الی حصول عوارض أخری، فهل یجوز لی فی هذه الحالة مقاربة زوجتی علی أن أتیمم بدل الغسل لعدة أشهر وأصلی وأدخل المسجد؟

إستقبال القِبلة حال الغسل الواجب أو المستحب واجب أم لا؟

هل یصح الغُسل بغُسالة الحدث الأکبر، علماً بأن الغُسل کان بالماء القلیل وکان البدن طاهراً قبله؟

إذا أحدث مَن یغتسل غسل الجنابة فی أثنائه بالحدث الأصغر، فهل یجب علیه الإستئناف من جدید أم یُتم ویتوضأ؟

لا یضر الحدث الأصغر اثناء الغسل بصحته ولا یجب استئناف الغسل من جدید ولکن لا یجزی الغسل المذکور عن الوضوء للصلاة وسائر الاعمال المشروطة بالطهارة من الحدث الأصغر.

إذا اجتمعت أغسال متعددة مستحبة أو واجبة أو مختلفة، فهل یکفیه أحدها عن الباقی؟

هل یجزی غیر غسل الجنابة عن الوضوء؟

بنظرکم الشریف هل یشترط فی غسل الجنابة جریان الماء علی البدن؟

إذا علم الإنسان بأنه لو أجنب نفسه بمقاربة زوجته لم یجد بعد ذلک ماءً للغسل، أو أن الوقت لن یتسع للغسل والصلاة، فهل یجوز له مقاربة زوجته؟

هل یکفی فی غسل الجنابة الترتیب بین الرأس وسائر أعضاء الجسد أم لا بد من الترتیب بین الجانبین أیضاً؟

عندما أرید أن أغتسل الغسل الترتیبی فهل یوجد إشکال فی غَسل ظهری أولاً ثم أنوی وأغتسل الغسل الترتیبی بعد ذلک؟

هل یجب علی المرأة غسل أطراف الشعر حال الغُسل؟ وهل عدم وصول الماء الی تمام الشعر عند الغُسل یوجب بطلانه، علماً بأن الماء قد وصل الی تمام بشرة الرأس؟

إذا حصل أثناء الغسل ما يُبطل الوضوء فقط (حدث أصغر) هل يبطل الغسل أيضاً؟

إذا كان جزء من البدن نجساً أثناء الغسل، هل يمكن غسله مرة واحدة بنية التطهير والإغتسال معاً؟

إغتسلت غسل الجنابة وصلّيت وبعدها لاحظت وجود كمية قليلة من الصمغ قد بقيت على يدي بسبب الضماد من الليلة السابقة؛ فهل يجب عليّ إعادة الغسل والصلاة؟

هل يكفي غَسل ظاهر البدن في الغُسل؟ وهل يجوز وضع سدّادات الأذن أثناء الغُسل منعاً لتسرب الماء للأذن؟