أحكام الذكر في الصلاة

الجواب: لو جاء بها بعنوان ذکر الله ـ عز اسمه ـ المطلق فلا إشکال فیه، وصح الرکوع والسجود والصلاة کلها.

الجواب: لیس فیه إشکال وصلاته صحیحة.

الجواب: إذا تجاوز محل الرکوع والسجود فلا یجب علیه شیء.

الجواب: یکفی، وإن کان الأحوط التکرار ثلاث مرات.

الجواب: لا إشکال فیها.

الجواب: المرة الواحدة تکفی أیضاً ولا شیء علیه، وما لم یرکع فإنه یستطیع البناء علی الأقل فی التسبیحات ویکررها حتی یحصل له الیقین بأنه قالها ثلاث مرات.

الجواب: لا إشکال فیه، وأصل الذکر المذکور هو فی حالة القیام للرکعة التالیة من الصلاة.

الجواب: کل عبارة تتضمن ذکر الله عز اسمه تعدّ ذکراً، والصلاة علی محمد وآل محمد (علیهم أفضل صلوات الله) من أفضل الأذکار. ولکن الذکر الواجب فی الرکوع هو «سبحان ربی العظیم وبحمده» مرة واحدة، وفی السجود «سبحان ربی الاعلی وبحمده» مرة واحدة، أو «سبحان الله» ثلاث مرات و لو بدّل ذلک بأذکار آخری مثل «الحمد لله» أو « الله أکبر» بنفس المقدار کفی.

الجواب: لا إشکال فی الدعاء فی القنوت باللغة الفارسیة، بل لا مانع من مطلق الدعاء فی القنوت بغیر اللغة العربیة وبأی لغة کانت.

الجواب: لا اشکال فیه إذا كان سهوا, وكذلك لا یضر بصحة الصلاة إذا كان عمدا وكان بقصد مطلق ذكر الله عز وجل، لكن عليه أن يذكر ذكر الركوع أو السجود أيضًا.

الجواب: صلاته صحيحة في مفروض السؤال.