مس أسماء الله وآياته

الجواب: ليس للضمير حكم لفظ الجلالة.

الجواب: الهمزة والنقاط ليس لها حكم لفظ الجلالة فيجوز مّسها من دون الوضوء.

الجواب: لا مانع منه شرعاً.

الجواب: لا مانع من ذلك.

الجواب: إذا کانت النقاط النافرة علامات على الحروف فليس لها حکم الحروف. و لکن إذا عدّت تلک النقاط بنظر العرف المطّلع خطّاً، لزم الاحتياط في مسها.

الجواب: لا يجوز لغير المتطهر مس لفظ الجلالة، ولو كان جزءاً من اسم مركب.

الجواب: لا إشكال في تطويق العنق بها، إلاّ أنه يجب على الاحوط أن لا يلامس الإسم البدن.

الجواب: لا تختص بالمصحف الشريف، بل تعم الكلمات والآيات القرآنية، ولو كانت في كتاب آخر، أو في جريدة، أو مجلة، أو لوح وغير ذلك.

الجواب: ذا كانوا على وضوء أو تناولوا الطعام بالملعقة ونحوها فلا إشكال.

الجواب: لا تشترط الطهارة، إلاّ أنه لا يجوز لهم مس الكتابة بدون طهارة.

الجواب: إذا صدق عليه عرفاً لفظ الجلالة وقُرأ كذلك فيحرم مسّه من دون طهارة، وإلا فلا إشكال فيه وإن كان الاحوط ترك مسّه من دون طهارة.

الجواب: كتابة وطبع لفظ الجلالة، أو شعار الجمهورية الإسلامية الإيرانية لا إشكال فيه، والأحوط مراعاة أحكام لفظ الجلالة على الشعار المذكور.

الجواب: لا إشكال في طبع ونشر الآيات القرآنية وأسماء الجلالة وأمثالها، ولكن يجب على مَن تصل إلى يده مراعاة أحكامها الشرعية فيها من التجنب عن الهتك والتنجيس، وعن المس بدون الطهارة.

الجواب: لاتجوز الاستفادة‌ منها في الموارد التي تعد إهانة‌ بنظر العرف. وأما إذا لم تعد إهانة فلا إشکال فيها.

الجواب: إذا كانت من الكلمات التي يشترط في جواز مسها الطهارة فلا يجوز مسها بدونها.

الجواب: لا مانع من رميه في الأنهار ولا في الجداول إذا لم يُعَـدّ ذلك إهانة بنظر العرف.

الجواب: لا يجب الفحص، وإذا لم يُحرز وجود إسم الله تعالى في الورقة فلا إشكال في رميها مع النفايات، وأما الأوراق التي يكتب على قسم منها ويمكن الإنتفاع منها في الكتابة عليها، أو أمكن الإستفادة منها في صناعة الكرتون، ففي إحراقها ورميها شبهة الإسراف ولا يخلو من إشكال.

الجواب: لا يجوز مس أسماء ذات الباري تعالى، وأسماء الصفات الخاصة بالله المنّان بدون وضوء، والأحوط إلحاق أسماء الأنبياء العظام والأئمة المعصومين^ بأسماء ذات الله المتعال في الحكم المذكور.

الجواب: لا إشكال في دفنها في التراب، أو في تحويلها الى عجين بالماء، وأما الإحراق فمشكل، وإذا عُدّ هتكاً فلا يجوز، إلاّ إذا اقتضت الضرورة ولم يتيسر اقتطاع الآيات القرآنية والأسماء المباركة منها.

الجواب: التقطيع بالنحو المذکور إذا عدّ هتکاً فلايجوز. و إلا فإذا لم يوجب محو كتابة لفظ الجلالة والآيات القرآنية فلا يکفي، كما لا يكفي تغيير الصورة الخطية لزوال الحكم عن الحروف التي رُسمت بقصد كتابة لفظ الجلالة، نعم لا يبعد في تغيير صورة الحرف زوال الحكم إلحاقاً له بالإمحاء، وإن كان الأحوط التجنب عن مسِّها من دون وضوء.

الجواب: في مفروض السؤال، لمّا كنت شاشة الجوال هي التي يتم لمسها في الحقيقة لا آيات القرآن، فلا إشكال فيه.