أحكام عامة حول قضاء الصوم

الجواب: لايجب.

الجواب: إذا كان الصوم يضرك او تقعين في حرج شديد منه جاز الافطار، وعليك القضاء حين التمكن.

الجواب: لا يجوز الإفطار بعد الزوال، وعليك الكفارة، وهي إطعام عشرة مساكين تدفع لكل واحد ٧٥٠ غراماً من الطعام.

الجواب: يلزم احراز براءة الذمة، ولا يتحقق إلا بصوم يوم، وما اسهله على العبد الذي يأمل رحمة الله ورضوانه.

الجواب: المرضعة قليلة اللبن إذا أضرّ بها الصوم أو أضرّ بالولد تفطر، وعليه القضاء بعد ذلك، كما أنّ عليه الفدية أيضاً.

الجواب: صومك صحيح، ولا شيء عليك.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجوز الافطار في قضاء شهر رمضان قبل الزوال، ولا يجوز بعده، ولو افطر لزمته الكفارة.

الجواب: إذا كان قضاء لما فات في نفس السنة من دون عمد فلا فدية فيه ما لم يكن افطاره لداء عطش ونحوه مما يعسر معه الصوم.

الجواب: لا يجوز التبرع بالصوم لمن عليه قضاء شهر رمضان.

الجواب: الحامل المقرب (في شهري الثامن او التاسع) إذا خافت الضرر على نفسها، أوعلى جنينها جاز لها الافطار ـ بل قد يجب كما إذا كان الصوم مستلزماً للاضرار المحرم باحدهما ـ ويجب عليها القضاء بعد ذلك كما تجب عليها الكفارة أيضاً، ويكفي في الكفارة اعطاء الفقير (٧٥٠ غراما) من الحنطة اودقيقها بل يجزي مطلق الطعام حتى الخبز اوالمعكرونة ايضاً. واما الحامل غير المقرب (من الشهر الاول الي نهاية الشهر السابع) فإن كان الصوم يضر بها او بجنينها او كان موجباً لوقوعها في الحرج الذي لا يتحمل عادة فيجوز لها الافطار ويجب القضاء ولا تجب عليها الكفارة . وفي الموردين فان أخرت القضاء الى شهر رمضان المقبل لعذر آخر كالرضاع فعليها دفع كفارة اخرى لتأخير القضاء على الأحوط وجوباً.

الجواب: إذا كانت مقرباً (في شهري الثامن أو التاسع) كفرت عن كل يوم ب ٧٥٠ غراماً من الحنطة، وتقضي تلك الأيام عند القدرة، وإذا تأخر القضاء حتى شهر رمضان التالي لعذر آخر، كفرت لتأخير القضاء أيضاً ب ٧٥٠ غراماً من الطعام أيضاً على الأحوط وجوباً.

الجواب: لا يجب القضاء، لأنك لا تعلمين بأنك لم تصومي تلك الفترة.

الجواب: يجوز الإفطار في قضاء شهر رمضان قبل الزوال، ولا يجوز بعده، ولو أفطرت لزمته الكفارة، وهي إطعام عشرة مساكين يعطى كل واحد منهم ٧٥٠ غراماً من الطعام.

الجواب: لا مانع من ذلك.

الجواب: الصوم صحيح.