أحكام كثير السفر

الجواب: اذا كان يسافر يوماً في الاسبوع فحكمه القصر واذا كان يسافر اليه يومين من الاحوط له الجمع بين القصر والتمام.

الجواب: إذا كان كثير السفر فيتم في جميع أسفاره ويصوم وتتحقّق كثرة السفر في حقّه إذا كان يسافر في كلّ شهر ما لا يقلّ عن عشر مرّات من عشرة أيّام منه، أو يكون في حال السفر فيما لا يقلّ عن عشرة أيّام من الشهر ولو بسفرتين أو ثلاثة، مع العزم على الاستمرار على هذا المنوال مدّة ستّة أشهر من سنة واحدة أو مدّة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد، وأمّا إذا كان يسافر في كلّ شهر سبع مرّات أو يكون مسافراً في سبعة أيّام منه فما دون فحكمه القصر، ولو كان يسافر ثماني أو تسع مرّات في الشهر الواحد أو يكون مسافراً في ثمانية أيّام منه أو تسعة فالأحوط لزوماً أن يجمع بين القصر والتمام.

الجواب: اذا عزمت الاستمرار لستة أشهر أو اکثر فالواجب هو التمام (ولكن الأحوط له خلال الاسابيع الثلاثة الأولى من بداية اسفاره الجمع بين القصر والاتمام والصوم والقضاء)

الجواب: الأحوط له خلال الاسابيع الثلاثة الأولى من بداية اسفاره الجمع بين القصر والاتمام والصوم والقضاء

الجواب: إذا كان عملك في المدينة الاُخرى لا يستلزم استمرار السفر، فكان استمرار السفر خاصاً بهذين الأسبوعين، فعليك القصر في الصلاة والإفطار في الصوم ثم القضاء.

الجواب: إذا كنتم تذهبون الى محل العمل كل يوم وترجعون الى مساكنكم، أو تبقون هناك ثلاثة أيام أو أكثر للمدة المذكورة في السؤال ولم تقصدوا الاقامة عشرة ایام في مکان العمل، فأنتم كثيرو السفر وصلاتكم طيلة هذه المدة تامة، حتى في سائر الأسفار، وصومكم صحيح.

الجواب: أنت كثير السفر عليك إتمام الصلوة والصوم في جميع أسفارك حتى ولو لم يكن للعمل.

الجواب: هذا كثير السفر يتم صلاته أينما يسافر حتى في أسفاره الترفيهية.

الجواب: إذا تحققت كثرة السفر منهم فعلاً فيتموا الصلاة في جميع اسفارهم، سواء كانت عملاً ومقدمة للعمل أو لا هذا ولا ذاك.

الجواب: إذا كان مسافراً عشرة أيام في كل شهر وقصد ذلك لمدة ستة أشهر إذا كان في سنة أو ثلاثة أشهر إذ كان أكثر من سنة فهو كثير السفر.

الجواب: إذا كان يسافر في الشهر ١٠ أيام أو أكثر أو في الأسبوع ثلاثة أيام أو أكثر ويقصد الاستمرار على ذلك مدة ستة أشهر من سنة أو مدّة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد وولكن الأحوط له خلال الاسابيع الثلاثة الأولى من بداية اسفاره الجمع بين القصر والاتمام والصوم والقضاء.

الجواب: لا يصدق.

الجواب: إذا كان يسافر يوماً في الاسبوع فصلاته قصراً وإذا كان يسافر يومين فالاحوط وجوباً الجمع بين القصر والاتمام.

الجواب: أما هي فتتم هناك إذا كان وطنها الاصلي ولم تعرض عنه، وأما انت فان كنت تسافر مرتين في الاسبوع لمدة أشهر فالاحوط ان تجمع بين القصر والتمام هناك وان كانت اسفارك اقل من ذلك قصرّت.

الجواب: إذا كان السفر يتكرر منك في كل شهر عشرة ايام، ويستمر الى ستة اشهر لسنة واحدة، او ثلاثة اشهر في كل سنة لأكثر من سنة، فأنت كثير السفر، تتم وتصوم (ولكن الأحوط له خلال الاسابيع الثلاثة الأولى من بداية اسفاره الجمع بين القصر والاتمام والصوم والقضاء). وإذا كان مجموع الأسفار ثمانية او تسعة ايام، فالاحوط وجوباً الجمع بين القصر والتمام. وإذا كان أقل من ذلك، فعليك القصر والافطار، إلا إذا كان عملك سفرياً كالسياقة.

الجواب: إذا كان سفرك حال التجوال يقل عن ثمانية أيام في الشهر، او عن ٤٦ يوماً في مجموع الستة أشهر، فيلزمك القصر في الصلاه والافطار، وإذا كانت عشرة أيام أو أكثر، أو خلال الستة أشهر ٦٠ يوماً، فعليك الاتمام في الصلاة والصيام. وأما إذا كان مجموعه ثمانية او تسعة في كل شهر، فاحتط بالجمع بين القصر والإتمام، والصوم والقضاء.

الجواب: ١-يتم صلاته في جميع أسفاره إذا استمر لستة اشهر او اکثر لأنه كثير السفر. ٢-يتم صلاته بعد أن أصبح كثير السفر.

الجواب: أنت كثير السفر، وصلاتك تامة في جميع أسفارك حتى لو كان للزيارة أو النزهة، وصومك صحيح أيضاً.

الجواب: المناط وضعه في عمله الجديد، فإن كان كثير السفر تمت صلاته مطلقاً.

الجواب: هو كثير السفر في الفرض الف، ويتم في جميع اسفاره اذا كان يستمر على هذا الوضع لمدة ستة اشهر في سنة واحدة، اوثلاثة اشهر في أكثر من سنة.. وفي الفرض الثاني، يتم في المعسكر لأنه لم يسافر الا اذا عاد من سفر.

الجواب: المناط كثرة أيام السفر، ولا أثر لإختلاف الغرض في ذلك.. فإن كان يسافر عشرة أيام في الشهر أتم صلاته، وإن كان يبقى هناك أياما من الاسبوع، فهناك بحكم الوطن كما مر.

الجواب: إذا كان يسافر في الشهر عشرة أيام أو أكثر ويتكرر ذلك ستة أشهر، إذا كان من نيته البقاء على وضعه سنة أو لكل سنة ثلاثة أشهر إذا كان وضعه يستمر على هذه الحالة، فهو كثير السفر سواء كان السفر من طريق البر أو من البحر أو من الجو وسواء كان السفر لعمله أو للنزهة والزيارة ولا فرق في ذلك بين السفرة الاولى أو الثانية بعد الاقامة، (ولكن الأحوط له خلال الاسابيع الثلاثة الأولى من بداية اسفاره الجمع بين القصر والاتمام والصوم والقضاء).

الجواب: إذا كان يذهب لعمله كل يوم فهو كثير السفر ويتم في كل اسفاره.

الجواب: إذا كنت كثير السفر فصلاتك تامة وصومك صحيح سواء كان السفر للعمل أم لغيره.

الجواب: ستكون كثير السفر آنذاك اذا کنت تسافر عشرة ایام في الشهر، وتتم صلاتك وتصوم في جميع أسفارك حتى لوكانت للنزهة أو لأمر آخر.

الجواب: يصلي تماما ويصوم.

الجواب: اذا استمر عملک ستة اشهر من سنة واحدة او ثلاثة اشهر من سنتین فما زاد فانت كثير السفر، وحكمك التمام في كل سفرة حتى لو كانت للنزهة.

الجواب: اذا كان يسافر في كل شهر عشرة ايام او اكثر فهو كثير السفر، ويتم صلاته ويصوم في جميع اسفاره سواء كان لعمله ام لامر آخر حتى لو كان للتنزه.

الجواب: اذا كنت تسافر في الشهر عشرة ايام او اكثر فأنت كثير السفر وصلاتك تامة في جميع اسفارك وصومك صحيح، ولا ينقطع عنوان كثير السفر بالبقاء شهراً أو شهرين إلا اذا عزمت على ترك ما يوجب كثرة السفر.

الجواب: نعم الحكم كذلك في أيام العطل أيضاً، وبالنسبة لما صليته قصراً وكانت وظيفتك التمام فعليك القضاء.

الجواب: تعتبر كثير السفر إذا قصدت الاستمرار أو علمت به لستة أشهر على الأقل إذا كان لا يتكرر سنوياً وإذا كان يتكرر فيكفي أن تقصد الاستمرار ثلاثة أشهر في هذه السنة وثلاثة في السنة التالية.

الجواب: لا فرق بين السفرة الاولى والثانية في ذلك إلا إذا توقف صدق عنوان السائق علیه علی تکرار السفر.

الجواب: يقصر في ذلك السفر إلا إذا كن كثير السفر بالفعل فإن من عمله السفر قد لا يكون كثير السفر بالفعل وقد يكون فإذا كانت اسفاره تبلغ بمجموعها عشرة أيام في الشهر أو أكثر فهو كثير السفر بالفعل وعليه أن يتم ويصوم في جميع أسفاره حتى لو كانت للتنزه.

الجواب: لا ينقطع.

الجواب: صلاته تامة، ولا يلحقه حكم كثير السفر، فاذا سافر سفراً شرعياً قصر.

الجواب: أنت كثير السفر إذا تريد الاستمرار بالعمل ستة أشهر، وعليك التمام في جميع أسفارك حتى لو كانت للزيارة أو السياحة.

الجواب: المناط عند سماحة السيد هو الكثرة، سواء كانت كثرة تقديرية كمن عمله السفر، أو كثرة فعلية كما لو كان يسافر عشرة أيام على الأقل في كل شهر لمدة ستة اشهر في السنة الواحدة، او ثلاثة اشهر في اكثر من سنة.

الجواب: تتم صلاتك، وتصوم في كل أسفارك إذا أردت الاستمرار بالعمل ستة أشهر فما زاد لانك كثير السفر.

الجواب: هو كثير السفر إذا أراد الاستمرار في عمله ستة أشهر فما زاد يتم في كل اسفاره كما ذكرنا.

الجواب: إذا كنت تذهب الى مكان العمل كل يوم وأردت الاستمرار في العمل ستة أشهر فما زاد، فأنت كثير السفر، وتتم الصلاة وتصوم في جميع أسفارك.

الجواب: تحقق كثرة السفر في حق من يتكرر منه السفر خارجاً لكونه مقدمة لمهنته أو لغرض آخر اذا كان يسافر في كل شهر ما لا يقل عن عشر مرات من عشرة أيام منه، أو يكون في حال السفر فيما لا يقل عن عشرة أيام من الشهر ولو بسفرين أو ثلاثة، مع العزم على الاستمرار على هذا المنوال مدة ستة أشهر مثلاً من سنة واحدة أو مدة ثلاثة أشهر من سنتين فما زاد.

الجواب: تبقى على التمام.

الجواب: اذا كنت تذهب اليها يومياً، او في الشهر ١٠ ايام فصاعداً، فانت كثير السفر تتم في كافة اسفارك بما فيها الاسفار الجانبية للزيارة او العمل.

الجواب: أنت كثير السفر، وصلاتك تمام في جميع أسفارك.

الجواب: كثير السفر، وصلاته في كل أسفاره تمام ويصوم.

الجواب: يبقى على التمام.

الجواب: إذا كان يتكرر منه السفر في الشهر عشرة مرات، فهو كثير السفر يتم في كل أسفاره ويصوم، واما إذا كانت تسعة او ثمانية فالاحوط وجوباً الجمع بين الوظيفتين. وان كانت اقل قصر وافطر.

الجواب: لا يجري عليه حكم كثير السفر في هذه الأشهر البقية فإذا سافر صدفة في هذه المدة يصلي قصرا.

الجواب: صلاتك تامة في جميع الاسفار حتى لو سافرت الى بلد آخر للنزهة ونحوها اذا کنت تسافر في کل شهر عشرة ایام لانك كثير السفر.

الجواب: يتم صلاته ويصوم في جميع اسفاره سواء كان إلى منطقة العمل أو غيرها، ولا ينقطع الحكم بالبقاء شهراً للإجازة في مكان خاص.

الجواب: اذا كان يسافر في الشهر عشرة ايام خلال ستة اشهر في سنة، او خلال ثلاثة اشهر في سنتين فصاعدا، وكذا اذا كان يسافر ستين يوماً خلال الستة اشهر، او ثلاثين خلال الثلاثة اشهر في الفرض الثاني، ووظيفته اتمام الصلاة في كل اسفاره حتى التي للسياحة.

الجواب: اذا كان مجموع اسفارك في الشهر ١٠ ايام، فأنت كثير السفر تتم في كل اسفارك.

الجواب: إذا كنت تذهب اليه يومياً خلال الخمسة فأنت كثير السفر تتم في جميع اسفارك حتى التي للنزهة، وتصوم ايضاً. واما اذا كنت تبقى فيه، فهو يعتبر مقراً لك تتم فيه الصلاة والصوم. وأما في اسفارك فتقصر وتفطر.