أحكام عامة حول التخلي

الجواب: لا یجوز النظر إلی عورة الغیر الا عند الضرورة.

الجواب: عند الفراغ من الاستنجاء يقول الحمد لله الذي عافاني من البلاء وأماط عني الأذى. وعند القيام عن محل الاستنجاء يمسح اليمنى على بطنه ويقول والحمد لله الذي أماط عني الأذى وهنأني طعامي وشرابي وعافاني من البلوى.

الجواب: ما لم تتيقن بنجاستها، فهي محكومة بالطهارة.

الجواب: لا مانع منه، مع مراعاة ما يلزم عند التخلي.

الجواب: محكوم بالطهارة ما لم تعلم النجاسة.

الجواب: اذا لم يكن هتك فلا مانع.

الجواب: إذا كانت دورات المياه في الطابق الأرضي من ارض المسجد سابقاً لم يجز استعمالها لذلك .

الجواب: يجوز إذا لم يعتبر هتكاً في العرف.

الجواب: يجب عليك أن تصلي في وقت يمكنك التطهير، سواء في أول الوقت أو اخره. واذا كنت في العمل أو ضيفاً فتؤخر الصلاة حتى يمكنك التطهير. وعلى أي حال فان ضاق وقت الصلاة ولم يمكنك التطهير فيمكنك شد عورتك بخرقة أو كيس لتمنع من تنجس ملابسك وتصلي.

الجواب: لا أثر له.

الجواب: عليك بالاستبراء بعد البول بالنحو المذكور في الرسالة، ثم وبعد الاستبراء وتطهير موضع البول كل رطوبة تخرج منك بعد ذلك تشك في كونها بولاً اوغيره فهي محكومة بالطهارة، ولا يلزم عليك الفحص فالرطوبات التي تخرج من موضع البول لا تنحصر به، بل عندنا بلل يخرج من محل البول هو طاهر مثل الوذي والودي وغيرهما، ولا يجب على الانسان الفحص عن انه هل خرجت منه قطرة او لا، وحتى لو خرجت منك قطرة فلكونك قد استبرأت فهي محكومة بالطهارة فاترك الوسوسة بجانب فقد تنتهي بك الى ما لا يحمد عقباه. ثم وعلى فرض خروج البول فبالعرق يتنجس الموضع الملاقي للبول فقط فيما اذا كان العرق كثيراً، ولا تسري الى غيره.

الجواب: محكوم بالطهارة.

الجواب: لا يجوز دخول ذلك المرحاض على الأحوط وجوبا.

الجواب: تصح صلاته إن لم يمكنه غسل مخرج البول ولو بمقدار بسيط من الماء أصلاً.

الجواب: لا أثر لها.

الجواب: ١-إذا علمت بخروج البول فالصلاة باطلة، ولابد من التطهير والوضوء واستئناف الصلاة، ولكن إذا استبرأت بعد البول، ثم شككت في كون الخارج بولاً أو غيره من الرطوبات، فهو محكوم بالطهارة، ولايضر بالصلاة، ولايجب عليك الفحص. ٢-نعم مكروه، ولابأس به للتخلص من الحالة المذكورة.

الجواب: يجوز ما لم يعد هتكاً.

الجواب: هذه الرطوبات طاهرة، ولاتوجب غسلاً ولا وضوءاً.

الجواب: لا يحكم بالنجاسة إلا بالعلم بخروج البول، وأما مع احتمال عدم الخروج، أو عدم كونه بولاً، فلا يحكم بالنجاسة ولا يجب الفحص، نعم لو علم بالخروج بعد التبول، وشك في كونه بولاً يحكم بنجاسته، ان لم يكن قد استبرأ بالخرطات.

الجواب: يحكم بطهارته مع عدم العلم.

الجواب: استبرئ من البول قبل الخروج، فإذا شعرت بخروج شيء وشككت في كونه بولاً فهو محكوم بالطهارة، ولا يجب الفحص.

الجواب: اذا كنت قد استبرأت من البول، او كان قد مضى على تبولك فترة تنقطع معها بعدم بقاء بول في المجرى، فما يخرج منك بعد ذلك يحكم بطهارته، إلا إذا علمت بكونه بولاً فيجب التطهير وتطهير ما يلاقيه، ولا يجب الفحص والتدقيق عن كونه بولاً أو لا.

الجواب: لا حكم لها.

الجواب: يجوز على كراهة في حال الاختيار.

الجواب: بالنسبة الى مخرج البول لا يطهر إلا بالماء، واذا كنت جاهلاً قاصراً أي معذوراً في جهلك فاعمالك صحيحة، ولا يجب القضاء وإلا فيجب على الأحوط لزوما، ويكفيك ان تقتصر على المتيقن فقط.