أحكام غسل الجمعة

الجواب: نعم يجزي عنه.

الجواب: بالنسبة للتقديم يوم الخميس يؤتى به رجاءً ولا يجزي عن الوضوء على الأحوط وجوبا، وأما القضاء يوم السبت فاستحبابه لمن تركه يوم الجمعة ثابت ويجزي عن الوضوء.

الجواب: نعم يجزي.

الجواب: غسل الجمعة اداء من فجر يوم الجمعة حتى غروبه وإذا فاته إلى الغروب قضاه ليلة السبت أو نهاره إلى الغروب.

الجواب: نعم يجزي.

الجواب: الغسل يوم الجمعة ليس للصلاة، بل هو مستحب مطلقاً، وإذا اغتسل غسل الجمعة يجزيه عن الوضوء، فإن لم يغتسل وجب الوضوء، سواء اراد ان يصلي الجمعة ام الظهر.

الجواب: يجوز.

الجواب: يجزي.

الجواب: نعم يجوز ويجزي عن الوضوء، والأولى الاتيان به في نهار السبت.

الجواب: غسل الجمعة يغني عنه.

الجواب: لا يصح ذلك، ولا يغني عن الوضوء.

الجواب: يجوز.

الجواب: ١-يجزي عن غسل الجنابة والوضوء، وإذا اجتمع عليه أغسال متعدّدة واجبة أو مستحبّة، أو بعضها واجب وبعضها مستحبّ، أجزأ غُسل واحد بقصد الجميع، وكذا لو قصد الجنابة فقط، ولو قصد غير الجنابة أجزأ عمّا قصده بل وعن غيره أيضاً. نعم في إجزاء أيِّ غُسل عن غُسل الجمعة من دون قصده ولو إجمالاً إشكال فلا يترك مراعاة مقتضى الاحتياط في ذلك - ومثله الأغسال الفعليّة سواء أكانت للدخول في مكان خاصّ كالحرم المكّيّ أو للإتيان بفعل خاصّ كالإحرام -، ولو قصد الغسل قربة من دون نيّة الجميع تفصيلاً ولا واحد بعينه صحّ، إذ يرجع ذلك إلى نيّة الجميع إجمالاً. ثُمَّ إنّ ما ذكر من إجزاء غُسل واحد عن أغسال متعدّدة يجري في جميع الأغسال الواجبة والمستحبّة - مكانيّة أو زمانيّة أو لغاية أُخرى - ولكن جريانه في الأغسال المأمور بها بسبب ارتكاب بعض الأفعال - كمسّ الميّت بعد غسله حيث يستحبّ له الغسل - مع تعدّد السبب نوعاً لا يخلو عن إشكال فلا يترك مراعاة مقتضى الاحتياط في ذلك. ٢-توضأ.

الجواب: نعم قضاؤه في وقته يجزي عن الوضوء.