Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة 440 من سورتي فاطر ويس، من الآية 45 إلى الآية 12 تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَلَوۡ يُؤَاخِذُ ٱللَّهُ ٱلنَّاسَ بِمَا كَسَبُواْ مَا تَرَكَ عَلَىٰ ظَهۡرِهَا مِن دَآبَّةٖ)، وفيها إشارة إلى التفضل الإلهي بالتأني عن معاجلة العباد بعد ارتكابهم المعاصي، وإلى أن يس قلب القرآن.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورتي فاطر ويس.

تلاوة صفحة ٤٤٠ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٤٤٠ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٤٤٠ من القرآن الكريم:

الامام علي(ع):
لو رأى العبد أجله وسرعته إليه لأبغض الأمل وطلب الدنيا(شرح نهج البلاغة ج١٢ ص٢٢١)

الكلمات الصعبة لصفحة ٤٤٠ من القرآن الكريم:

لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ
: وجب الوعيد واستحق العقاب
أَغْلَالًا
: قيوداً
الْأَذْقَانِ
: جمع ذقن وهو ملتقى الفكين
مُقْمَحُونَ
: مرفوعة رؤوسهم لا يستطيعون حفظها
Layer 5