Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة 438 من سورة فاطر من الآية 31 إلى الآية 38 تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَٱلَّذِيٓ أَوۡحَيۡنَآ إِلَيۡكَ مِنَ ٱلۡكِتَٰبِ هُوَ ٱلۡحَقُّ مُصَدِّقٗا لِّمَا بَيۡنَ يَدَيۡهِۗ)، وفيها إشارة إلى دعاء أهل الجنة عند الدخول إليها، وإلى أن الذي يتوقع السرور الدائم في الدنيا متوهم، وإلى تمني أهل النار الرجوع إلى الدنيا.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة فاطر.

تلاوة صفحة ٤٣٨ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٤٣٨ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٤٣٨ من القرآن الكريم:

النبي الاكرم(ص):
من أحسن فيما بقي من عمره لم يؤاخذ بما مضى من ذنبه(البحار ج٧٧ ص١١٣)

الكلمات الصعبة لصفحة ٤٣٨ من القرآن الكريم:

مُقْتَصِدٌ
: معتدل في أمر الدين
أَسَاوِرَ
: حلية تلبس في اليد
نَصَبٌ
: تعب ومشقة
لُغُوبٌ
: اعياء وتعب
Layer 5