Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة 436 من سورة فاطر من الآية 12 إلى الآية 18 تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَمَا يَسۡتَوِي ٱلۡبَحۡرَانِ هَٰذَا عَذۡبٞ فُرَاتٞ سَآئِغٞ شَرَابُهُۥ وَهَٰذَا مِلۡحٌ أُجَاجٞۖ)، وفيها إشارة إلى الظاهر الطبيعية من اللحم الذي نستخرجه والجواهر والآلئ، وإلى أنها من نعم الله عز وجل، وإلى أن أولى الناس بالطلب هو الغني الحميد، وإلى من يخشى ربه بالغيب، وإلى دور الصلاة في استحصال اليقين.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة فاطر.

تلاوة صفحة ٤٣٦ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٤٣٦ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٤٣٦ من القرآن الكريم:

الامام علي(ع):
ما لابن آدم وللعجب، أوله نطفة قذرة، وآخره جيفة قذرة، وهو بين ذلك يحمل عذرة(غرر الحكم)

الكلمات الصعبة لصفحة ٤٣٦ من القرآن الكريم:

فُرَاتٌ
: شديد العذوبة
سَائِغٌ شَرَابُهُ
: سهل المرور في الحلق
قِطْمِيرٍ
: القشرة الرقيقة على النواة
مُثْقَلَةٌ
: نفس مثقلة بالذنوب
Layer 5