Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٤٢٢ من سورة الأحزاب من الآية ٣١ إلى الآية ٣٥ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَمَن يَقۡنُتۡ مِنكُنَّ لِلَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتَعۡمَلۡ صَٰلِحٗا نُّؤۡتِهَآ أَجۡرَهَا مَرَّتَيۡنِ وَأَعۡتَدۡنَا لَهَا رِزۡقٗا كَرِيمٗا)، وفيها إشارة إلى اختلاف نساء النبي (ص) عن سائر الناس وكذلك هو كل منتسب إلى رسول الله (ص)، وإلى الخضوع في القول وتنعيم الصوت، وإلى الاختلاط الذي لا مبرر له، وإلى آية التطهير وعلة موضعها في هذه السورة.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة الأحزاب.

تلاوة صفحة ٤٢٢ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٤٢٢ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٤٢٢ من القرآن الكريم:

الامام السجاد(ع):
من كف عن اعراض المسلمين أقال الله عثرته يوم القيامة(البحار ج٧٥ ص٢٥٦)

الكلمات الصعبة لصفحة ٤٢٢ من القرآن الكريم:

لَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ
: لا ترققن القبول ولا تلنّ الكلام
قَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ
: الزمن بيوتكن ولا تكثرن الخروج
لَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى
: لا تظهرن الزينة التي كانت قبل الاسلام
الرِّجْسَ
: الذنب أو الأثم
Layer 5