Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٤٠٠ من سورة العنكبوت من الآية ٣١ إلى الآية ٣٨ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَلَمَّا جَآءَتۡ رُسُلُنَآ إِبۡرَٰهِيمَ بِٱلۡبُشۡرَىٰ قَالُوٓاْ إِنَّا مُهۡلِكُوٓاْ أَهۡلِ هَٰذِهِ ٱلۡقَرۡيَةِۖ)، وفيها إشارة إلى قصة لوط (ع) وما جرى عليه وعلى قومه، وإلى طلب إبراهيم (ع) من تأخير العذاب عن قوم لوط (ع)، وإلى ماهية خيانة امرأة لوط (ع)، وإلى أن النجاة والفرج لا يكون إلى إذا بلغ الظلم مداه.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة العنكبوت.

تلاوة صفحة ٤٠٠ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٤٠٠ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٤٠٠ من القرآن الكريم:

الامام علي(ع):
فرض الله الايمان تطهيراً من الشرك، وترك اللواط تكثيراً للنسل(نهج البلاغة، حكمة ٢٤٤)

الكلمات الصعبة لصفحة ٤٠٠ من القرآن الكريم:

الْغَابِرِينَ
: من الباقين في العذاب
سِيءَ بِهِمْ
: ساءهُ مجيئهم خوفاً عليهم لحسن صورتهم
ضَاقَ بِهِمْ ذَرْعًا
: ضاق قلبه أو ضعفت طاقته عن حمايتهم
جَاثِمِينَ
: ميتين لا حراك لهم
Layer 5