Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٩٩ من سورة العنكبوت من الآية ٢٤ إلى الآية ٣٠ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوۡمِهِۦٓ إِلَّآ أَن قَالُواْ ٱقۡتُلُوهُ أَوۡ حَرِّقُوهُ فَأَنجَىٰهُ ٱللَّهُ مِنَ ٱلنَّارِۚ)، وفيها إشارة إلى مقام النبي إبراهيم (ع) وإلى سفه قومه وضعف منطقهم في مواجهة براهينه وحججه، وإلى أن لوط كان من شيعته، وإلى استسلام لوط للمشيئة الإلهية.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة العنكبوت.

تلاوة صفحة ٣٩٩ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٣٩٩ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٣٩٩ من القرآن الكريم:

الامام علي(ع):
ما امكن احد من نفسه طائعاً يلعب به، إلا القى الله عليه شهوة النساء(بحار الانوار ج٧٩ ص٦٩)

الكلمات الصعبة لصفحة ٣٩٩ من القرآن الكريم:

مَوَدَّةَ بَيْنِكُمْ
: تواددتم على عبادتها
فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ
: فصدق بإبراهيم
مُهَاجِرٌ إِلَى رَبِّي
: هجر قومه وذهب الى الشام أو الى الكوفه
نَادِيكُمُ
: مجالسكم التي تجتمعون فيها
Layer 5