Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٣٨٤ من سورة النمل من الآية ٧٧ إلى الآية ٨٨ تبدأ الصفحة بقوله تعالى: (وَإِنَّهُۥ لَهُدٗى وَرَحۡمَةٞ لِّلۡمُؤۡمِنِينَ)، وفيها إشارة إلى معنى التوكل وكيفية ذلك، وإلى ضرورة تفويض الأمور مطلقا إلى الله، وإلى قبح الاستئثار، والبخل بالحقوق والأموال.
إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة النمل.

تلاوة صفحة ٣٨٤ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٣٨٤ من القرآن الكريم
Layer 5

الحديث حسب صفحة ٣٨٤ من القرآن الكريم:

الإمامُ الرِّضا عليه السلام: من دَرَجاتٌ التَّوكُّلُ؛ أن تَثِقَ بهِ في أمرِكَ كُلِّهِ فيما فَعَلَ بِكَ ، فما فَعَلَ بِكَ كُنتَ راضِيا(بحار الانوار ج ٧١ ص١٢٩)

الكلمات الصعبة لصفحة ٣٨٤ من القرآن الكريم:

إِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ
: دنت الساعة ووجب العذاب
يُوزَعُونَ
: يوقف ويحبس أولهم ليلحق بهم آخرهم ثم يساقون جميعاً
فَفَزِعَ
: خاف خوفاً شديداً
تَحْسَبُهَا جَامِدَةً
: تظنها واقفة في مكانها لا تسير
Layer 5