Search
Close this search box.

ومضة تفسيريه مختصرة، للصفحة ٢٥١ من سورة الرعد من الآية ١٤ إلى الآية ١٨ : (لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ ۖ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ)، ذكر الأمور الخارقة للعادة في القرآن الكريم، القلوب أوعية كما الوديان أوعية تحمل من الماء بقدرها، جهود المؤمنين في إرساء كلمة التوحيد، إليكم تفسير سماحة الشيخ حبيب الكاظمي حول هذه الآيات المباركة من سورة الرعد .

تلاوة صفحة ٢٥١ من القرآن الكريم:

  • تلاوة صفحة ٢٥١ من القرآن الكريم
Layer 5

الكلمات الصعبة لصفحة ٢٥١ من القرآن الكريم:

بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ
: أول النهار وآخر النهار
زَبَدًا
: ما يعلو على وجه الماء ويقال له الغثاء
رَابِيًا
: عالياً عليه
جُفَاءً:
: يرمي به السيل
Layer 5