Search
Close this search box.

متحير في أمر أولادي في هذه العطلة، فمن ناحية لا يمكنني السفر بهم، ومن ناحية يملون داخل البيت، ومن ناحية أخرى فإنني لا يمكنني أن أسلمهم للنشاطات الخارجية لوجود أصدقاء السوء.. دلوني على حل، فإنني أرى فيهم علائم التمرد، ولا أخفي عليكم أن توتري معهم يؤثر على علاقتي بربي.. فماذا أصنع في هذا الظرف العصيب!..

ام امين
/
الجزائر
اناسيدة مطلقة ومربية لثلات اطفال واعاني من نفس الشئ الدي يعاني منه هدا السيد المشكل ومريضة في نفس الوقت ولااعرف كيف اتصرف مع ابني المشاغب وميسورة الحال ارجوكم دلوني على حل
محبة الله
/
السعودية
اسفة لا أستطيع تقديم اي حل لانه لس لدي خبرة في هذا المجال ولكن اقترح عليك حلا الا وهو ان تضعي لوحة وتخطين فيها اسماؤهم وعندما يفعل كل طفل عمل صائب تضعي له علامة صح اما اذا كان عملا خاطئ فإنه العكس تضعين له علامة اكس اتمنى ان تفيدك هذه الخطة.... ادعي لي بالتوفيق
محمد آصف
/
أفغانستان
بسم الله الرحمن الرحيم. عليك بتسجيل أولادك في الدورات الصيفية التي تقام في المساجد والمراكز الدينية لتعليم القرآن وأصول الدين والفقه والعقائد، وإذا لم تكن هناك دورات صيفية في بلدك فحاولي أن تجعلي لهم وقت من يومك لتعليمهم أمور دينهم، أما بالنسبة للتمرد فإن ذلك أمر طبيعي لكن بالكلمة الحسنة وبالنصيحة والجوائز سوف يؤثر على أطفالك
مازن
/
العراق
اخي الكريم ان لكل مشكلة لها حل وجواب وربك يمهل ولايهمل فمثلا ارسال الاطفال الى بيت اجدادهم اوعمامهم او الاقرباء من طرف الام وهذا الاسلوب ينفعهم في فهم صلة الارحام وبناء العلاقات الاجتماعية
زهوة الولايه
/
السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم واعوذ بالله من الشيطان القوي الرجيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الكريم.. بداية هل من الممكن انت توضح لنا هل عدم الامكانيه ماديه ام لسبب اخر؟ لكي تبين لنا الصووره وبذلك نكون قادرين على مساعدتك بالحل... ولكن انت قادر على اخراجهم بالتأكيد الى اماكن للتنزه كالمنتزه والحدائق والبحراو استراحه وتجمع مع العائله والذهاب للرحلات..فهذه اماكن كذلك تسليهم ... والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
زينب
/
سورية
مرحبا وأود أن تساعدك مع مشكلتك أنصحك ان تطلعي أكثر مع أطفالكي الى حديقة او سواه المهم هو أن تخرج دائما من أجل اطفالك تحياتي زينب
امجاسم
/
---
السلام عليكم ورحمة الله بما انك خائفه من تسليمهم الى النشاطات الخارجية لماذا لا تقومي بعمل برنامج يفيدهم في المنزل .. كتدريسهم القرآن الكريم ,,والخروج معهم اسبوعيا وتنظيم رحله دينيه للمساجد او المكتبات او ترفيهية كالخروج مع الاسرة باكملها الى بركة سباحه وتمضية وقت جميل
مشترك سراجي
/
---
يمكنك أن تلحقهم بدورات اسلامية مثل دورة الفجر فأنا أشهد أنها تربي الأطفال على كل الخير ، و خذهم الى مكان ترفيهي مرة في الاسبوع مثل ( مطعم ، البحر ، التسوق في الصباح ممتع ...) كما أني أشجع فكرة الرحلة الاسبوعية لأنها تجعلهم لا يملون من الدورات الاسلامية ...... و ما أجمل أن يكون هناك جلسة أسرية يومية أو شبه يومية ( مع الشاي و القهوة و البسكوت و المكسرات ، و أهم شيء يكون فيها ضحك و غشمرة و نصائح بأسلوب جميل و مقنع ) أتمنى الاستفادة من اقتراحي .........
مشترك سراجي
/
---
11. اجعله يشعر بأهميته ومكانته وأن له قدرات وهبها الله له. 12. علمه أن يصلي معك واغرس فيه مبادئ الإيمان بالله. 13. علمه مهارات إبداء الرأي والتقديم وكيف يتكلم ويعرض ما عنده للناس. 14. علمه كيف يقراء التعليمات ويتبعها. 15. علمه كيف يضع لنفسه مبادئ وواجبات ويتبعها وينفذها. 16. علمه مهارة الإسعافات الأولية. 17. أجب عن جميع أسئلته. 18. أوف بوعدك له. 19. علمه مهارة الطبخ البسيط كسلق البيض وقلي البطاطا وتسخين الخبز وغيرها. 20. عرفه بقوة البركة وأهمية الدعاء. 21. علمه كيف يعمل ضمن فريقه. 22. شجعه على توجيه الأسئلة. 23. أجعله يشعر أن له مكانة بين أصدقائه. 24. أفصح عن أسباب أي قرار تتخذه. 25. كن في أول يوم من أيام المدرسة معه. 26. ارو له قصصا من أيام طفولتك. 27. اجعل طفلك يلعب دور المدرس وأنت تلعب دور التلميذ. 28. علم طفلك كيف يمكن العثور عليه عندما يضيع. 29. علمه كيف يرفض ويقول (لا) للخطأ. 30. علمه كيف يمنح ويعطي. 31. أعطه مالا يكفي ليتصرف به عند الحاجة. 32. شجعه على الحفظ والاستذكار. 33. علمه كيف يدافع عن نفسه وجسده. 34. اشرح له ما يسأل عنه من شبهات وشكوك في نفسه. 35. لا تهدده على الإطلاق. 36. أعطه تحذيرات مسبقة. 37. علمه كيف يواجه الفشل. 38. علمه كيف يستثمر ماله. 39. جرب شيئا جديدا له ولك في آن معا مع معرفة النتائج مسبقا. 40. علمه كيف يصلح أغراضه ويرتبها. 41. شاطره في أحلامه وطموحاته وشجعه على ان يتمنى. 42. علمه عن اختلاف الجنسين بين الذكر والأنثى من وحي آيات القرآن الكريم. 43. علمه القيم والمبادئ السليمة والكريمة. 44. علمه كيف يتحمل مسؤولية تصرفاته. 45. امدح أعماله وإنجازاته وعلمه كتابتها. 46. علمه كيف يتعامل مع الحيوان الأليف. 47 . اعتذر له عن أي خطأ واضح يصدر منك. 48. اجعل له يوما فيه مفاجآت. 49. عوده على قراءة القرآن كل يوم. 50. أخبره انك تحبه وضمه إلى صدرك, فهذا يزرع فيه الثقة بنفسه.
عاشقة الامام المهدي عج له الفرج
/
السعودية
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم امل بعد يا اخي الكريم ينصح السفر بهم الى الاحساء أوالخروج الى الحدائق العامة والمنتزات والبحر
مشترك سراجي
/
---
هنا أيضا يتجلى أثر االتهجد , و قرآن الفجر .. إن قرآن الفجر كان مشهودا
مشترك سراجي
/
---
ماذا لو تعاون المؤمنون المتآخون ببناء دور متجاورة في مناطق سياحية كجنوب لبنان مثلا , و بناء مسجد صغير , و بمواصفات متواضعة لا ترهق الميزانية , ألا يكون ذلك مشروع خير لقضاء فصل الصيف حيث المكان جميل , و المجتمع أقرب للصلاح , و الفرصة سانحة لتنظيم أنشطة مشتركة , على ان لا ينتهي الأمر إلى غير ذلك ! :)
مشترك سراجي
/
---
أظن بأن إدمان مشاهدة التلفاز تضعف لدى الطفل حب المبادرة ! بغض النظر عن محتوى المادة المعروضة في اللتلفاز , و لذلك قد تجده يتململ من عدم وجود شيء مسل , بينما هو في الواقع يفتقد شيئا يساير استرخائه النابع من حالة المشاهدة , حيث اعتاد أن يستقبل لا أن يرسل. كما أن الاخراج الفني العالي للمواد المعروضة يجعل الانشطة الاخرى تبدو باهتة و لا تثير الفضول !
مشترك سراجي
/
---
أقترح صياغة برامج متنوعة لما نسميه .. "أمسية" أو "أصبوحة" تربوية هادفة يمكن عملها داخل البيت أو خارج البيت. كيف نبدأ ؟ و ما هي الفقرات ؟ و كيف نختم ؟ و لأبادر بالأمر , فلنقل .. الفقرة الأولى : تلاوة صفحة أو نصف صفحة من القرآن الكريم -حسب العمر-. الفقرة الثانية : مسابقات سين جيم , و لا بد أن تكون مدروسة و مرتبطة بسياق تعليمي تربوي معين. الفقرة الثالثة : إعلان النتائج و توزيع الهدايا , مادية كانت ككتيب صغير , او معنوية كأجر ثلاث صلوات. فما رأيكم ؟ و ماذا عندكم؟
yousif awad
/
kuwait
السلام عليكم من وجهة نظري ليس هناك مشكلة اولا : بعد الظهر اذا كنت انت باجازة عليك باخذهم الى الشاطئ الى الغروب وتصلي المغرب معهم على البحر ثاني يوم راحة وعمل برنامج تربوي في المنزل واليوم الثالث الى الرفيهية ويوم راحة او الذهاب الى الملعب واللي بعده الى حديقة الحيوان والمتاحف ويوم راحه وهكذاوالله الموفق
بومحمد
/
السعودية
اخي الكريم 1 -عليك بالدعاء لهم بالصلاح والتوفيق 0 2-حاول أن نتتعرف على ميولهم وشاركهم في الاستفادة منها بشكل أفضل 3- تعرف على اصدقائهم وكن صديق معهم 0 4-تجنب الاوامر القاسيه وابدلها بالقدوة الحسنه 0 5- كلف الابناء بالاعمال التي تكسب الثقه بهم ومن شراء لحاجات المنزل 0 6- لاتنسى ان هناك مرحله بيلوجيه في الجسم لابد أن يمر الابناء بها
ميم نون
/
---
اذهب بهم إلى المكتبة واطلب من كل منهم أن يختار كتاب واحد يقرأه طوال الأسبوع ويقوم بعرضه على شكل ندوة حوارية في المنزل في نهاية الأسبوع - ربما يمكن مشاركة أولاد الخال أو العم أو الأصدقاء- اشتر مجموعة من الهدايا وبعض البطاقات والكتب التي تحتوي على مسابقات، اطلب من أحدهم أن يجري مسابقة للآخرين مع أسئلة للجمهور إذا كان لديك عدد كاف من الأهل (الأولاد) يمكن تنظيم دوري كرة قدم في أحد الملاعب القريبة وفي حال عدم وجودها يمكن استغلال براحة تضع فيها ألواح تمثل الأهداف يمكنك عمل محاضرة أسبوعية للزوجة والأبناء. تحاور معهم واجعلهم يعبرون بحرية عما يريدون وحاول تلبية رغباتهم اشتري لهم بعض الألعاب التعليمية مثل سكرابل أو ألعاب بورد مثل مونوبولي أو غيرها اعمل لهم برنامج أسبوعي للفسحة واللعب ملاحظة: ربما تكون ملاحظتك على وجود أصدقاء سوء في النشاطات الخارجية مجرد وهم، لذلك حاول مقابلة أحد المنظمين واذهب للنشاط البيتي القريب من بيتكم للتطلع على الأمر عن كثب وإن أمكنك سؤال أحد المنضمين للنشاط الصيفي فإن ذلك أفضل وفقك الله
اختكم من الاحساء
/
السعودية
اخي في الاسلام السفر يعتبر استجمام وكسر للروتين وثقافة وانا اعتبره تجربة مفيدة جدا لك ولاولادك وعند حصول اي فرصة فانا ارى انه لابد من السفر سواء للاستجمام او للزيارة,ومن ناحية ان اولادك يملون داخل البيت فهذا شي طبيعي جدا احنا حريم ونمل من قعدة البيت شلون الاولاد اللي عندهم زايدة محتاجين انهم يفرغوها,اما موضوع انك تحرمهم من النشاطات الخارجية فهذا ظلم في حق اطفالك ,الطفل لازم يطلع ويشوف ويجرب ويغلط بعد عشان يتعلم ويفهم الدنيا, اما انك اتخلي مقوقع في البيت فهذا اكبر غلط,واذا فيهم من علامات التمرد فهذا طبيعي جذا لان الضغط يخلي الاولاد متمردين لدرجة ماتقدر تسيطر عليهم.موفق انشالله
علي
/
السعودية
من ناحيتي كنت اخرج لاداره شباب في النزه فتره المساء مره او مرتين في الاسبوع بعد دروس الفقه والعقائد مما يعلهم يطبقون مايدرسوه ويتعلموه خلال هذه الرحلات وبالتعليق والتعلم من بعضهم البعض ويتعلمون التعاون والاخلاق باسلوب غير مباشر ويحبون الحسينيه اكثر واكثر لوجود مثل هذه الرحلات المستمره بفترات مترقبه ووجود الجوائز المغريه بعد نتائج اختبار المنهج المدروس والحمد لله العدد في تزايد والسلوكات الملحوظه في تحسن ....
ام الحور
/
السعودية
السلام عليكم والرحمة ان معاناتنا كأمهات او آباء من ناحية الابناء لاتنتهي لا في العطله ولا في ايام الدراسه ايام الدراسه نشعر بأن ابنائنا لايؤدون واجباتهم الدراسيه على اكمل وجهه وبذلك نكون مشغولون البال على مستقبلهم .. ونتيجة الاختبارات .. فنبقى متوترين الى ظهور النتيجه وفي العطله .. نعاني بقائهم هكذا دون عمل شي مفيد وبذلك نوم ويكون نظام اليوم غير منظم على الاطلاق ويكون عادة النوم بالنهار والسهر ليلا لكن بترتيب مسبق وتعاون بين الاب والام بعمل نظام معين للابناء .. في فعل شي مفيد كـ شراء بعض القصص او الكتب المفيدة في المكتبه ونشجع الابناء على قرائتها بابراز بعض المعلومات من هذه الكتب لتشجيعهم على الاطلاع عليها والبحث فيها .. اعتقد ان هناك الكثير من الطرق لكسب الوقت واستخدامه في المفيد بمساعدة كلا من الام والاب تقبلو تحياتي واتمنى ان اكون افدت ولو بالقليل نــــــــــســــــ الدعاء ــــألكم
أم علي
/
الامارات
السلام عليكم: من تجربتي الخاصة: أنا أم عاملة ولا أقضي الكثير من الوقت مع أطفالي والتي لا تتجاوز أعمارهم الخامسة. وقد لاحظت من جلوسي معهم، بأنهم مهتمين بالقصص الطريفة والتعليمية في ذات الوقت. وفي بعض الأحيان أقوم بقراءة قصة من مخيلتي ويكونون هم أبطال القصة في أمور تحصل لهم في حياتهم اليومية. والتحدث معهم أيضا .يجب تخصيص وقت للمحادثة ومعرفة ما يدور في عقل كلا منهم وفي نفس الوقت القيام بعمل ما يودون عمله. يجب صرف وقت معهم قدر الامكان وأن لا نعتمد على التلفاز أو الألعاب.
JAZORA
/
KUWAIT
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة أخي المؤمن ان مشكلتك بسيطة وحلها أيضا من البديهي أن يحتاج الاولاد في العطلة الصيفية الى قضاء أجزاء من وقتهم خارج المنزل بعد ما قضوه من تعب من الايام المدرسية والجلوس في المنزل فأنا أقترح عليك عدة أمور منها أولا _ أن تساهم في تشريكهم في الدورات الاسلامية وهي متعددة وفي كل مكان وحتى ان وجد أصحاب السوء فهم قليلون والدورات توفر جو من النشاطات المختلفة الاسلامية والترفيهية ثانيا - اصطحاب الأبناء الى المسجد ثالثا - الدهاب الى المناطق الترفيهية أو الحدائق القريبة من المنزل للتنزه وهي كثيرة رابعا - قضاء الوقت بمتعة داخل المنزل من حيث النشاطات أو الحديث معهم أو قص قصص وأتمنى ان تطبق هده الأمور لحل هده المشكلة
مازن المازن
/
البحرين
حركة الابناء طاقة كامنة في داخلهم ، يراد لها أن تفرَغ ، إذ بحبسها يتولد منها كثيراً من المشكلات ، النفسية ، والجسدية ( الفوضى بأنواعها) ، ولذا عليك بما أنك ولي أمرهم ، أن تكون محركاً للدفة ، فأنت الربان،وهم في قاربك ، اعرف كيف تسلك بهم ، أنجع الطرق وأسهلها دون أن تغرق فيغرقون معك ،أعني من هذا القارب، البرامج ، ولتتحمل قليلا ، واعرف ان تعبك فيه من الثواب ، خصوصا أنك رب الاسرة ، وكل أمر أنت مسؤلاً عنه امام الله ، فان كان خيراً جزيت عليه بالصالح وان كان بالعكس والعياد بالله ، فأنت مأثوم . اعتقد ان تعمل لك جدولاً يتضمن الايام ، وتقسم هذا الجدول الى أقسام ( الصبح |العصر|المساء) ، لكل يوم، ثم تضع في كل قسم نشاط ، يتوزع بين ثلاثة [ ديني| ثقافي| رياضي] ، ولو كان كل اختلاف بين الانشطة يعني لنقل ان يأخذ الرياضي اطول مدة فلا مشكلة . ودعم ذلك بجوائز مادية بسيطة ، تشجيعاً لهم ، ولا تنسى أن تعمل لهم تغذية راجعة ، بمعنى ان تسألهم عن نتائج البرنامج ، وأين عيوبه ، واين سلبياته ، واجعلهم يطرحون أفكارهم ، واستعمل الدمقراطية في الامر ، بحيث تكون لهم شخصيتهم شبه المستقلة ، ولا تستلم للمرة الاولى كون انه واجهتك صعوبات ، اعرف ان كل أمر جديد يحتاج الى صبر وخصوصا ان رمت الى نجاحه ، وبهذا فقد مهدت لسنوات قادمة يكون ابنائك فهموا، الحياة أكثر ومالوا الى الاستقرار حيث يتحصنون من شر كل الامور المحيطة. هذا ما اعتقده ووفق الله عيالنا لما فيه الصالح . قد لا اشعر بمشكلتك اخي او اختي كوني أعزب ليس لدي أسرة ولكن قد يكون هذا فعلي حين أكون رباً لأسرة دعواتكم لي باتمام نصف ديني وصلي اللهم على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
hussein
/
kuwait
السلام عليكم : والدي الفاظل, ان مسؤلية تربية وتنشة الابناء مشكلة موجودة فلذالك تبادر معظم المساجد (اتكلم عن دولتي) بأقامة ((الدورات الصيفية)) والتي عادتا مايقوم عليها شباب ورجال وعلماء يحملون عنك هذا العبئ وهناك يتلقون علوم اهل البيت فيدرسون(الفقه , والعقيدة, والاخلاق, والعقائد) ولا يخلو برنامجهم من يوم ترفيهي يشارك بها ويتعرف على شباب صالحين ان اشاء الله فان كانت هذه الدورات تقام في بلدك فلا تتاخر بتسجيلهم وتشجيعهم لذهاب والا فلا مناص من ان تتولا انت هذه المسؤلية والتي هي بالاساس واجبك انت لقول الله ( قو انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة......) شئ اخير والدي الكريم..يقال ((نفسك ان لم تشغلها بالــحــق شغلتك بــالـبـاطـل)) فشغلهم وستثمرهم بالحق حتى لا يشغلهم الباطل وشكرا.
ابو العباس
/
دولة صاحب العصر والزمان
اعتقد في قرارت نفسي ان الحل الامثل . اذا كان الابناء صغارا يقسم لهم النهار با التعاون مع الام في المنزل كان يكن برامج هادفه افلام كارتون مسلي لايخرج الطفل من الاطار الديني الصحيح لعب تنمي الذاكرة واذا كان هناك حاسوب في المنزل افظل بكثير واهم شيء ان يفرغ الاب نفسه في الاسبوع يوم او يومين بأخراجهم الى مدينه العاب اوالى مكان فيه ترفيه . اما اذا كان الاولاد كبار افظل للأب ان يجعل ابنه وزيرا له وان يشاوره في كل الامور وان كان بعضها رئيه غير مهم. والحمد لله رب العالمين
سيد صباح بهبهاني
/
Ingolstadt - Germany
من الثابت علمي أن لإنسان يولد صفحة بيضاء خالية من أي اتجاه أو تشكيل للذات .. وإنما يحمل الاستعداد لتلقي العلوم والمعارف وتكوين الشخصية والتشكيل وفق سلوكي معين. لذا نجد القرآن الكريم يخاطب الإنسان بهذه الحقيقة .. ويذكره بنعمة العلم والتعليم والهداية ..لا بالضرب والتهور ...الخ. لقوله تعالى في سورة النحل أعلاه . وقد جاء في الحديث الشريف عن أبو الزهراء البتول صلى الله عليه وآله : (( أحبوا الصبيان وارحموهم ) ) وسائل الشيعة /ج5 /ص126 . وعنه أيضا : (( أما لو كنتم تؤمنون بالله ورسوله لرحمتم الصبيان)) الطفل بين التربية والوراثة /ج2 /ص148 . وعن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : (( من قبل ولده كتب الله عز وجل له حسنة ومن فرحه فَّرحه الله يوم القيامة )) الكليني / الكافي /ج6/ص49 . ويؤكد هذا الحديث المروي عن رسول الله صلى الله عليه وآله : (( أحبو الصبيان وارحموهم ، وإذا وعدتموهم شيئا ففوا لهم ، فأنهم لا يدركون ألا أنكم ترزقونهم )) . وروي عنه صلى الله عليه وآله وأصحابه : (( من قبل ولده كتب الله عز وجل له حسنة ، ومن فرّحه ، فرّحه الله يوم القيامة ، ومن علمه القرآن دعي بالأبوين فيكسيان حلتين يضيء من نورهما وجوه أهل الجنة)) . ونستنتج من هذه الأحاديث أن نمنح الطفل القدر المتزن من الحب والحنان واحترام شخصيته والاهتمام بها .. وأبعاد شبح الخوف والتهديد عنه .. والفت نظر الأخت الكريمة التربية ..1 ـ لا تحتاج للضرب والاعتداء والقسوة لكسر شخصية الطفل .. 2ـ لا تتركينهم يسرحون ويمرحون .. لأن في علم التربية لا وجود أن يتركوا يسرحون . لآن الله سبحانه وتعالى عندما خلق آدم .. وعلمه الأسماء كلها واصطفها على العالمين .. لذلك حسده الشيطان فكان من الغاوين . فعلا أي مدلول ... تستند الأخت في التربية .. بدون أوليات ..! أختي الكريمة الأسرة هي المحيط الاجتماعي الأول الذي يحتضن الطفل ..فينمو ويترعرع في أوساطه .. ويتأثر بأخلاقه .. ويكتسب صفاته وعاداته وتقاليده .. سواء بالقدرة أو بالخبرة والسلوك العملي الذي يتعامل به أو بما يسمعه ويشاهده ..أو يستوحيه من ظروف أسرته ..إذن البيت هو المسؤول ..! وفي نص سؤالكم ..! تقولين ... فهل أتركهم يسرحون ويمرحون ويعيثون في البيت فسادا؟ والجواب عندكم ..! .. أن كانت..! تربية البيت على تلك الصيغة الحياتية التي أمرنا به ..وهذه الصيغة الاجتماعية تؤثر بلا شك في أفرادها القادمين أليها بعد الولادة .. والطفل يتطبع بهم كما وضحت أعلاه .. وهذا متعلق بالأخت المربية الفاضلة الأم المقترفة من تربية الأولاد...! ومن المفروض أن لا تنسي أن الطفل يرى في أبويه .. وخصوصا في والده ـ الكيان الأعظم .. والوجود المقدس .. والصورة المثالية لكل شيء .. ولذا فان علاقته به تكون علاقة تقدر وإعجاب واحترام من جهة .. وعلاقة خوف وتصاغر من جهة أخرى ....ولذا أنه يسعى دائما إلى الاكتساب منه وتقمص شخصيته وتقليده والمحافظة على رضاه .. في حين يرى الأم مصدراً لإرضاء وإشباع نزعاته الوجدانية والنفسية من حب وعطف وحنان وعناية ورعاية . لذا يا أختي السائلة ...! وهذا هو النص الآخر من سؤالكم فمن ناحية يضطر الإنسان لضربهم إيقافا لأذاهم البليغ وإضرارهم بالغير. أن شخصية الأم تؤثر تأثيراً بالغا في نفس الطفل وسلوكه في المستقبل .. فكيف إذن تضطرين لضربهم ..؟ . . بينما يقول الإمام جعفر الصادق عليه السلام أن موسى بن عمران قال في مناجاته لرب العزة : ( ( يا رب أي الأعمال أفضل عندك ؟ فقال : حب الأطفال ))(((عفوا لم أحفظ الحديث لعدم وجود الكتب علما كل الأحاديث التي أذكرها هي من الطفولة ))) . وأما حول ما في نص سؤالكم .. لأذاهم البليغ وإضرارهم بالغير ..! . وهذا يعود إلى تربيتكم وما أنتم ..! وضمنا يقول الإمام علي أبن أبي طالب عليه السلام في نهج البلاغة : (( وإنما قلب الحدث كالأرض الخالية ، ما ألقي فيها من شيء قبلته )) . وأن تحليل لمضمون قول الإمام علي عليه السلام.. تؤكد على فهم المضمون الوجداني ..والأسس العلمية لتلقي المعرفة وتكوين شخصيته في بناء النظرية الإنسانية و الإسلامية .. وهذا التكليف الأبوين في إعداد الطفل وتربيته وتعليمه . وفي عصرنا الحاضر تؤكد الدراسات العلمية في جميع أنحاء العالم في البحوث التربوية والاجتماعية والجنائية أن أكثر من 92% من الآباء الذين يضربون أبنائهم .. تعرضوا هم للضرب وهم صغاراً .. ومن ناحية أخرى توصلت الأبحاث العلمية أن ضرب الآباء لأبنائهم وتعنيفهم المستمر لهم يربي عقد نفسية لدى الأبناء بل ويزيد من العنف الأسري إلى أن يتفاقم ويمثل مشكلة من الصعب مواجهتها .. إذ تحول العنف من الأسرة إلى المجتمع وأصبح شكل من أشكال السلوكيات الشاذة وضحاياه مؤهلين نفسيا لممارسة الإرهاب النفسي على الأفراد مما يهدد أمن المجتمع . وحديثا دعا الدراسات إلى توخي الحذر في تربية أبنائهم .. وبينما رسالة الإسلام و الأديان السماوية قديما حث على هذه العلوم التربوية .. كما ذكرت أعلاه في الآيات القران الكريم والأحاديث الشريفة . لذا يؤكد اليوم أن كثرة الضرب يؤدي إلى نتائج يمكن الاستغناء عنها إذا استخدم كل من الوالدين ما يسمه بالردع في اللغة العربية .. والمصطلح العلمي يسمى بالعقاب البديل والذي يكون حرمان الطفل مما يحبه بدل من الإيذاء البدني الذي يؤدي إلى العديد من الأمراض النفسية .. ومن ضمن مزاولة عملي في حقل التربية والتقائي بكثير من الأبوين والأبناء وكسبت من آرائهم .. حول الضرب من الطرفين في بعض الأحيان ..! تؤثر على صحة الطرفين النفسية .. وخصوصا الأبناء .و على الأبوين أن يعرفوا .. فبأي حالة يكون الضرب وسيلة للتأديب بل وأي نوع من الضرب هو المقصود ...؟ وضمنا من خلال معرفة المربي و بعض الأبوين الذين لهم الخبرة العلمية وعلماء الدين (( ( وخصوصا الفيلسوف النراقي روضوان الله عليه ـ باب التربية))) وعلماء الاجتماع والنفس . يؤكدون بأن الضرب ليس وسيلة سلمية للتربية .. ومثلا أن أولادي يحبوا أن يتحدثوا وبصراحة وديمقراطية .. أن أبني يقول أنا أحب أن أتفاهم معك .. لما وجدت في تربيتك الإسلامية من صراحة ..عكس من أجدهم من زملائي في الدراسة ..! لأنك تتفاهم معنا.. وتوضح لنا.. أن أصول التربية في الإسلام و عند الشرقيين وخصوصا فلاسفة بلاد الري في العصر الإسلامي وحكمهم وأمثالهم لطيفة ومقنع وهذا هو الذي يحثني يا أبي أن أتفاوض معك وجها لوجه . فسألته ..!و لماذا ؟ .. أجاب : يا أبي أن كثير من زملائي في الدراسة .. حسب يذكرون و ما يكرونه هو سوء معاملة الأبوين .. وارى انحرافهم في مجالات كثيرة وسببه هو الضرب أو الإهانة .. وهروبهم من الواقع الأسري .. فقلت له هل تقصد أنت .. أنك تحب أن تتفاهم معي بدل من الضرب الذي لا وجود له في الأسرة ..و الذي يولد الخوف والكراهية ..! وتحب أن تنصت لي حتى تفوز بالرضا بدل من الهروب مني وتفادي زرع الخوف في نفسك ..! فأجاب : نعم .. فتشكرت منه . وأتمنى من كل الأبوين أن يبحثوا عن وسائل أخرى للعقاب بدلا من الضرب المدمر لشخصية وكيان الطفل الذي هو جيل المستقبل الذي يتولى أمر حقوقنا في الكبر . وطبعا يوميا أواجه أطفال وشباب وشابات لديهم هذه الأعراض النفسية وكلها من جراء الضرب والإهانة والقسوة التي مروا به . وأن رأي كثير علماء النفس في هذا المجال لقول البعض أن الأم هي المدرسة الأولى التي يتربى فيها الأبناء حيث تغرس فيهم القيم الأصيلة في الأخلاق النبيلة التي تكون شخصية الطفل .لذا يجب أن تكون واعية ومدركة في هذا المجال لمدى مسئولية الأم و تأثيرها على الأجيال القادمة . ويا لأختي السائلة عليكِ أن تتعاملي معهم بحكمة كما قال أصحاب الحكمة أمسكي العصا من النصف ( (( بمعنى أن لا تضربيهم إلى أن يؤدي الضرب لعقدة نفسية لديهم وكما يقال خير الأمور عندنا الأواسط خير من الإفراط والتفريط.. وأن لا تتركِ الحبل على الغارب فتسبب لهم بلا قصد الانحراف . وعليكِ إذن بالتربية الشرقية والعربية الأصيلة والإسلامية لأن الإعلام عبر بعض الفضائيات تؤثر على سلوك الطفل .. علماً هنا في أوربا تمنع أولادها لمشاهدة بعض برامج الفضائيات مثل أكثر الأفلام التي تنتجها بعض شركات السينما لبث سمومها للشباب والكثير يحذر أبنائهم لمشاهدة هذه البرامج . والثواب والعقاب مطلوب تطبيقه لتربية الأطفال ولكن يا ترى أي عقاب ..؟ فابتعدي عن العقاب المؤلم الذي يهدر الكرامة ويكون سبب لكسر شخصية الطفل .. لأنه محرم شرعا وعرفا .. وفي حالات تؤكد استخدام العقاب المنبه في حالات الخطر لمنع سلوكياته المرفوضة العدوانية تجاه نفسه والأسرة مثلا إذا كان الطفل مصمما في للعب بمفتاح الكهرباء أو مفتاح الغاز ...الخ .. مع التوضيح لعدم سريان العقوبة والتغلغل قي الأعماق من جهة ومن جهة أخرى يكون درسا له لعدم تكرار الأمر.ومرة أخرى لا تنسى أسس التربية الإسلامية الذي ذكرتها أنفا من القران والأحاديث ومناهج الأئمة رضوان الله عليهم . ونعم ما قيل : هي الأخلاق تنبت كالنباتِ .. إذا سقيت بماء المكرماتِ تقوم إذا تعهّدها المربي .. على ساق الفضيلة مثمرات وتسمو للمكارم باتساق .. كما اتسقت أنابيب القناة وتنعش من صميم المجد روحا .. بأزهار لها متضـو عات ولم أر للخلائق من محلّ .. يهذّ بها كحضن الأمهات فحضن الأم مدرسة تسامت .. بتربية البنين أو البنات وأخلاق الوليد تقاس حسناً .. بأخلاق النساء الوالدات وليس ربيب عالية المزايا .. كمثل ربيب سافلة الصفات وليس النبت ينبت في جنان .. كمثل النبت ينبت في الفلاة . وأن كان على هذا النحو فلا خوف عليهم وإلا العيب في الأصل.
مشترك سراجي
/
---
السلام عليكم لية ما تسون لهم برنامج متنوع ديني و ثقافي و تسلية و مسابقات داخل البيت و تدعو معهم أقاربهم ثلاث مرات في الأسبوع حتى لا يشعرون بالملل و تشجهعم بالهدايا الرمزيه و لاتنسون كذلك عمل شهاداات في نهاية البرنامج و يوجد فيها تقيم و شكر و لك مني تحياتي
مصطفى القلاف
/
الكويت
بأن تأخذهم الى ان تطلعهم طلعات العائلية او تأخذهم إلى المجالس الحسين بأنها تهديهم يتم تسجيلهم في النادي الصيفي، الذي يتضمن دورات: إنجليزي - دورة سباحة - الحوزة وهو أفضل مكان للحفاظ على سلوك الأبناء، وتعليمهم منهج أهل البيت -عليهم السلام-. تسجيلهم في النادي الرياضي. الخروج معهم في رحلة عائلية. عمل جدول يومي بالأشياء التي أنت ترغب أن يعملها الأبناء، مثل: الصلاة في وقتها، الذهاب إلى المسجد.. وهكذا فإذا عمل هذه الأشياء، تضع له علامة صح، وفي نهاية الأسبوع تكرمه بهدية، وإذا لم يفعل تضع له علامة خطأ.
السيد قاسم
/
البحرين
السلام عليكم اخي فالله اولآ اصدقاء السوء موجودون في كل مكان وليس فقط خارج المنزل حتى داخل المنزل مثال ( التلفاز .. الانترنت ..الخ) ولكن السؤال هل حرمان الطفل من الخروج يحميهم من اصدقاء السوء؟؟ وبالنسبة الى تفكيري انا اعوذ بالله من كلمة انا هذا تفكيري وليس تفكير الكل الطفل الذي يتربى بالمآتم والمساجد لاتخاف عليه ابدا اولآ المساجد تقيم النشاطات الصيفيه وهذا يفيد الطفل كثيرآ تستطيع ان تشارك اولادك في هذه النشاطات ثانيآ البلدة التي انت بها ان كنت فالبحرين .. فيوجد كثير من مساجد واضرحة العباد الصالحين تستطيع تاخذهم كل اسبوع رحلة لمسجد من مساجد العباد الصالحين مثال .. (الشيخ عزيز .. النبيه صالح .. الشيخ محمد البربغي .. مسجد ابو رمانه.. مسجد امير زيد .. الخ ) تستطيع ان تاخذهم الى رحلات والذهاب الى هذه المساجد ان كنت في البحرين تستطيع ان تستخدم هاذان الخيارين ان كنت خارج البحرين فليس لدي الخبرة الكافية ولكن يبقى الخيار الاول موجودآ
ام حسين
/
---
اختى الغالية سلام من الله عليك ورحمته وبركاته انا أعاني من نفس المشكلة مع اولادي ..اذ لايمكنني السفر بهم وانا عصبية المزاج ووجودهم في البيت كان يأذيهم ويؤذيني ..فقررت أنني اخرج بهم كل يوم في الطبيعة عملت جدول لهم وخصصت نفسي لهم كل يوم نخرج مرة لمدينة الملاهي ومرة في الحدائق العامة وكل يوم من هذا الشي صارو يخرجون كل طاقتهم في اللعب وعندما يرجعون للبيت يكونون متعبين جدا والحمدلله انا مرتاحة جدا لهذة النتيجة صرت اتماسك نفسي اكثر معهم ..جربي والله في عونك
وما لي لا ابكي ولا ادري الى ما يكون مصيري
/
---
اشارك الاخ الكريم في مشكلته وازيد عليها ان الاجواء حولنا لا تبشر بالخير ، فالشباب ضياع وفلتان والاهل اضيع ونحن في بلاد مسلمة وخليجية حيث معظم الامهات لا هم لهم سوى الموضة والتفاخر حتى بين المؤمنات والآباء او متعبون جدا لكسب لقمة العيش او لا مبالون بأولادهم بأي حال هم او لا استجابة لضيق الحال . اما النشاطات الدينية والخيرية بين جماعتنا تكاد تكون معدومة وممنوعة فسلام الله على ما بقي من ذرة ايمان لدى المربين والجيل القادم نسأل الله لنا ولهم الرحمة وحسن العاقبة .
مشترك سراجي
/
---
يجب ان لا يوثر الاهتمام هاجس لنا فى المبالغه والظغط على ابنائنا الى درجة الوسوسه فى الامر فقط يكفى ان تتقبل الدورات الدينيه المتواضعه بما تحمل من الاجواء المتلطفه بالدين وان تسال الله التوفيق لذالك واعلم رحمك الله بان قد يكون الحل بان تعمد الى الاجتماع العائلى مع وجود برنامج من الام والاب فى تزويد الابناء ببعض المعارف الخاصه باهل البيت وتحفيز الاولاد على حفظ القران بين الاخوان او حفظ حكم الامام على وليكون اربعين حيث وغيره
العلوية أم البنين
/
بلجيكا
أنا أعيش في أوربا وأم لأربعة أولادوعانيت الأمرين حتى أوصلتهم الى بر الأمان أكبرهم عمره16عاماوسهرت الليالي ولم يغمض لي جفن أراقبهم على كل صغيرة وكبيرة ..الحلول التي يضعها المؤمنون لبيئة أسلامية ..التي يتوفرفيها كل سبل التربية وكل شيئ فيها يذكرنا في الله سبحانه وتعالى ..فكيف حال من يقطن بلاد الغرب وفيها مافيها من سبل الأنحراف ..والذي لاتمكنه الظروف من العيش في بلاده الاسلامية .هل وضع المعنيون في مجال التربية الاسلامية مايفيد المؤمنون في خارج بلادهم الأسلامية.هل يعتمد المعنيون على المراكز الاسلامية التي تديرها الأهواء والتيارات والمنافع الشخصية والنفوس المريضة والمصالح الضيقة ..وهذا ردي للأخ المتحير ضع نفسك في هذا الأمر وهذا المكان فماذا تعمل
بوهادي
/
السعودية
1-يمكنك ترتيب رحلات داخليه مقدور عليها. 2-يمكنك وضعهم في نشاطات دينيه كالحوزات التي تقام في السجد. 3-احياء الشعائر الدينيه كالمواليد او الوفيات التي تصادف العطله الصيفيه التي هي كثيرة. 4- ترتيب برامج دينيه بااقامتها تعطي عليها الجوائز. 5-اشغال اوقات فراغهم باشياء تراها جيده بحيث لاتجعلهم يملون بسبب الفراغ.
جرح الحسين
/
البحرين
الحل سهل جدا .. فبما إنني من الإبناء .. ! فانا شخصيا أفضل الإلتحاق بمركز ديني والنشاطات الداخلية .. وأحب الخرووج مع العائلة والمسابقات الأسرية الهادفة .. فأظن أنه من الأفضل عمل هذه الأشياء لأبنائكم .. لأنهم يحبونها ..! ( وجهة نظر )
مشترك سراجي
/
الإمارات
السلام عليكم .. أنا بتكلم عن نفسي .. عادة نحن الأبناء وخصوصا هالجيل .. ما يحب إنه الأهل يقعدون ويتكلمون معاهم نحس الجلسة كأنها محاضرة من الأهل .. وهالأسلوب ما يجذب .. طبعا اذا كان نقاش وحوار الموضوع يختلف .. لكن أيضا شوف أبنائك شو يحبون .. يعني مثلا .. هالجيل نادر تشوف حد منهم يحب القراء.. فتقدر تعطيهم المعلومات واتثقفهم بطريقة ثانية .. أنا عن نفسي .. كنت أقرا روايات عن الأئمة ..كتب سيرة لكني لما شفت مسلسل الإمام الرضا تركت الكتب لأنه الفيلم يشد أكثر من القراءة .. فأقترح أفلام مفيدة مثلا مثل فلم الإمام علي بن أبي طالب والإمام الحسن والإمام الرضا عليهم السلام وحتى فيلم النبي يوسف ..بهالطريقة رح تفيدهم لكن بنفس الوقت تسلية .. تقعد العايلة كلها وتشوفون فيلم .. جلسة حلوة ومفيدة وتج
ام نزار
/
العراق
السلام عليكم اخي المحترم يعينك الله اولا اطلب المساعده من الله ان يحرسهم من الشيطان.اقول حاول ان تلهيهم باعمال دون ان يشعروا مثلا الاولاد اذا عندكم حديقه يعملوا فيها كزرع او ترتيب والبنات بتعلم الخياطه او الحياكه وخلالها حاول ان تخرجون في ايام معينه الى منتزه اوزياره اقرباء وصدقاء واثق منهم اوعشاء خارج البيت مع احاديث دينيه مشوقه وفي النهايه الله يعينك كثير مثلك يعانون فكيف بالساكنين في بلاد الغرب؟
سائر إلى الباري
/
المملكة العربية السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم .. أعتقد أخي أن مشكلتكم ليست بالمشكلة الصعبة لماذا لا تخلقون لهم مركزا صيفيا بنفسكم مثلا قبل أن ينام الجميع أعمل جدول بالتشاور مع الأهل بالأمور التي يجب العمل بها مثلا تبدأ قبل صلاة الفجر بساعة أو أقل بصلاة الليل و من ثم صل مع أولادك جماعة بتوزيع الأدوار مثلا الولد الأكبر يؤذن و الأخر يقيم و منهم من يقرأ التعقيب و هكذا و من ثم الخروج في ساحة المنزل و قراءة دعاء الصباح أثناء شروق الشمس للحصول على جو روحاني و كذلك بامكانك تخصيص وقت لقراءة القرآن و التشاور في مسألة فقهية و لامانع من تخصيص وقت محدد لكل شخص لاستخدام الحاسب و ألأعاب الفيديو و قراءة أحد الكتب المفيدة ووقت للمشاورة في مسألة شرعية و هكذا ...... و من الممكن تخصيص يوم للخروج مع العائلة للنزهة
علي سيف الدين
/
العراق
لا يختلف راي عن راي الاخوه والاخوات في اشراك الاطفال في النوادي الرياضيه لان لدى الطفل طاقه كبيره يجب ان ننتبه لها لان الطفل الذي ليس لديه ما يلهيه فانه سوف يتجه الى التلفزيون والشارع وفي هذان الامران قوة شيطانيه لايمكن السيطره عليها ان بقيت دون مراقبه وضوابط من قبل الاهل بالاضافه الى الحرص على الجلوس معهم ومناقشتهم بكل جديدمن كلام او افعال او حتى اصدقاء جددقد يتعرفون عليهم وايضا يجب ان يكون هناك دافع لتعليمهم امورا تخص دينهم وتعاملهم وربط كل ذلك بتعريفهم بوجود رقيب عليهم يراهم ولا يرونه وهو الله عز وجل وتعريفهم بالخطا والصواب والثواب والعقاب كل حسب عمره وادراكه وحسب جنسه ايضا فالتعامل مع البنت يختلف عن التعامل مع الولد فالبنت تميل الى السكينه والهدوء والبيت ويجب ان يستغل ذلك بتعريفها بامور البيت دون ضغط او كبت
الحنون
/
البحرين
السلام عليكم بامكانك مشاركتهم في اقامة مجالس لقراءة القرآن وتفسيره واجعلها بشكل يومي لمدة نصف ساعة مثلا فان ذلك سيمتص تمردهم كما انك يمكنك ان تسلم ابناءك للنشاطات الخارجية حتى يتعلموا من المحيط ويختلطوا مع الناس ويرون الفروقات واذا كانت تربيتك لهم صحيحة فانهم سيميزون بين الخطا والصواب ولا داعي للقلق .ومهم أن لا تنساهم في دعواتك لهم بالخير والصلاح وان يسلموا من مكائد الشيطان وتعطيهم مجال للتنفس وابداء الراي ومشاركتك في اعمالك واعلم انك قدوة لهم في افعالك فلا تحتاج الى جهد كبير في تفهيمهم اذا رأوك نعم الاب وشكرا
انوار الولاية
/
السعودية
جمع الطفل مع ابناء عمه وابناء خاله وعمل المسابقات الثقافيه والدينيه لهم بحيث يكون ذلك كل اسبوع بحيث تضرب عصفورين بحجر منه تحبب الطفل بالقراءه وتشغل وقته بكل مفيد ونافع وقص القصص الدينيه له عن اهل البيت عليهم السلام فى ذلك اليوم ويخلله وجبه ليفرح الطفل بذلك وعند عمل المسابقه لابد بوجود هدايا تشجعيه رمزيه لتحفز الطفل على الفوز كل اسبوع
لطائر الوردي
/
السعودية
(الله ) كلمة لا تقال إلا له سبحانه وتعالى لا تبتعد عن ربك لأنك أنت المحتاج وادعوه خوفا وتضرعا إنه قريب من المحسنين ادعو لأولادك حتى لو لم يستجاب لك لأن الله هو الوحيد الذي يعرف متى أنت تحتاج لأن يستجيب لك فعليك بالدعاء أولا ثانيا عليك بالألتزام بأوقات الصلاة وقراءة القرآن والدعاء والزيارات حتى يرونك أولادك ويقلدوك حتى لو لم يقلدوك اليوم فإنهم سيترحمون عليك غدا ويقولون في أنفسهم كان أبينا يحب الله ومن مات وذكره أربعين مؤمن بخير دخل الجنة والله أعلم أقسم أن العطلة هي الفرصة الوحيدة لتعليم أجيالنا حب الله كيف يكون؟
ام احمد
/
---
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته الاخ السائل /الاخت السائله تمضي معنا العطله الصيفيه ومع نفس المشكله فانا لااترك اولادي مع نشاطات خارج البيت كما تفضل الاخوه واذا اشتركوا في اي نادي رياضي اوغير ذلك اكون برفقتهم .فاولادي الذكور يذهبون مع الاب ( بعض الاحيان)لعمله لانه صاحب مهنه حره فيغيروا من الروتين اليومي وبالنسبه لي اعطيت ابنتي مبلغ من المال وطلبت منها ان تكون معلمتي لماده الانكليزي لاشغل فراغها وانمي ثقتها بنفسها وادخلتها المطبخ ايضا وقداشغلها ذلك بالبحث في النت عن وصفات وايضا المجلات وبعض القصص والتليفزيون ياخذ الكثير من وقتهم بلاضافه لزياره الاهل ودعوه اصدقاءهم للبيت واخذهم للتسوق معنا و شراء العاب الالكترونيه ولو البسيطه واعطاءهم بعض الواجبات والاعمال البسيطه كان يشاركو في التنظيف اوغير ذلك واعطيتهم بعض المهام الدينيه من يحفظ هذه السوره له كذا ومن يقراءيس ليله الجمعه له كذا.
مشترك سراجي
/
---
اشغليهم في البدابة بالكمبيوتر كل منهم بما يميل اليه بالهدوء مع المراقبة منك لهم دون ان تشعريهم بالمراقبة ثم حاولي ان تجريهم اليك دون العصبية لانهم سينفرون منك اجلبي لهم الهدايا ولتكن على سبيل المثال كتاب عن سيرة احد الائمة الذي لم يسمع بقصته (حسب العمر )ثم اساليهم عن احداثها بهذه الطريقة جذبتيهم الى سيراهل البيت ومالاقوه من جهة ومن جهة اخرى قربت ابنائك منك 000 والسلام ختام ونسالكم الدعاء
ام احمد
/
الكويت
احسن شي خليهم يحفظون سور من القرآن الكريم مثل سورة الواقعه او الجمعه او يس علشان يستفيدون بالدنيا والآخره وسبحان الله قراءة القرآن تهدي سرهم ويخليهم ذهنهم متفتح للدراسه ويهديهم او لمي اطفال الاقارب وعملى مسابقات دينيه ومنوعه : و بعدين عاد كافئيهم بهدايا بسيطه او طلعي وياهم يلعبون بالحديقه مثلا والله يوفق عيالنا وعيالكم ويالله يعطيهم ايمان وعلم وفهم بحق محمد وآله الاطهار
هدى
/
العراق
اخي العزيز الحل سهل وهناك كثير من الاشياء ممكن ان تجعل اولادك يهتمون بها مثلا قراءة الكتب والقصص او ادخالهم في دورات صيفية لتعلم لغة مثلا او الحاسوب او رياضة معينه اي شي ولاتحرمهم من هذي الاشياء واعلم انت اذا نبهتهم طول الوقت على الاشياء السيئة سوف يبتعدون عنها واعلم شي مهم جداً بان الممنوع مرغوب فلا تحرمهم من شي وهو قضاء وقتهم والتمتع بالعطلة حتى لا يضجرون. وشكرا
ولد التراب
/
البحرين
وقت الصلاه قبل ربع ساعه يذهبون الى المأتم للصلاه والتعلوم الدين يومين في السبوع ويومين الذهاب الى الاقارب والاصدقاء لتسليه الاطفال بعضهم بعض ويوم لللعب والتسليه مع الوالدين ويوم يذهبون الى اصدقائهم في المدرسه في كل يوم في بيت احد وهكذا في كل اسبوع
ملك
/
السعودية
انا متحيرا بدائت الان بتغير افكاري ووضع كل فكره من كلمات امير المؤمنين عليه السلام مع شرحها حتى اصبحت الان لاملك لنفسي اي فكر وبعد ذالك بدائت بمحاولت تغير الصفات السلبيه بالقراءه عن الصفه كامله ومنشائها واثره ثم بدئت بمخادعة النفس من اجل تغير بعض الصفات مع مسايره اصفه الاولى مثل اذا كنت احب المدح اقول لنفسي اجعلي المقيم لك هو الامام الحجه عليه السلام احاول الان ان اراقب بعض الاعمال الصالحه ولاكن بدائت بتدريج واحس ان نفسي مقصره وتحتاج للعقاب كيف ابدء معها
الوان البراقة
/
شطيط
لحيرة في ذلك في عصرنا هذا مع وجود رب الأرباب معنا للأمام لتفكر والاصلاح نفوسنا في برامج وإستعداد له مثلا: السفر يومبن المدينة المنور اوأكثر منذلك السباحة في المياة والبحار وركوب الخيل الرحلت مع الأهل في مناطف الباردة بين الأشجار الخضراء وسفوح الجبال وتحدث معهم في القصص التارخية المفيدة والسواليف المستقبلية وتحبب بين الاطفال حسب مجموعة اعمارهم وهـــــــ
مها محمد
/
الدمام
بسمة تعالى وبعد كثيرا ما يقع الاهل في هذه المشكلة مما يضيف إلى ضغوط الحياة شيئا أخر ولكن المشكلة الريئسية ليست هنا .فالاهل عندما يخططوننا لهذا الامر قبل العطلة فأن المسألة يخف ضغطها ويسهل التعايش معها وإنما يثير غضب الاهل لأن الابناء يضغطون على الوتر الحساس لانه الاهل كما الابناء يرغبون في السفر والحل حسب معرفتي القاصرة كالتالي 1- أبدأ الامر بجلسات حوارية تستمع فيها إلى مايرغبون وتتفق معهم على مايمكن أن تحققها لهم وفق إمكانيات المادية والمعنوية , كذلك استمع إلى إقتراحاتهم فلعل فيه مايفيد حيث أن الابناء فارغين من المسؤوليات الكبرى فيكون هذا نشط فلا تستحقر اراءهم فالله يضع سره في أضعف خلقه 2-أن السفر ليس هو المتعة الوحيدة في الحياة فالحياة مليئة بالمتع الجميلة والمفيدة فعمل على التخطيط إلى رحلات داخل بلدك وفق ماهو متاح ومتوفر. 3-خصص وقت لتثقيف أبناءكم عبر أي وسيلة محببة لهم خصوصا فيما يتعلق بمسألة العقيدة ومعرفة محمدواله عليهم السلام ولاتستخدم أي وسيلة للضغط عليهم بل أجعل هذه من أفضل الساعات . 4-وفر لهم البدائل حتى لايقضون الوقت في النزاع أو التلفاز أو الانترنت بل أحرص على أن تبين لهم أهمية الوقت منذو الصغر حتى ينشئون على هذا. 5-لاتحرمهم من المشاركة في النشاطات الخارجية وإنما دعهم ينخرطون ولكن بين لهم المخاطر التي تخشى عليهم منه بطريقة لبقة ومؤدبة دون إثارة حفيظتهم . 6-إذا لم تكن حليما فتحلم فهذه فرصة لتهذيب النفس فالابناء يضعوننا في اختبارات قد تكون صعبة فلنثبت جدرتناوبالتالي لنشكر ربنا حيث ساق لنا بلاءات سهلة يسهل تجاوزه بالاستعانة بالله وفي جو عاطفي عالي حيث أنهم أبناءنا ولنجرب ما نطلب أبناءنا دائما به وهو الصبر والتحمل ولنكون قدوة حسنة 6- الابناء نعمة كبيرة حرم منه كثير فلا تجعل شكر النعمة بالغضب ورفقا بالضعفاء 7-أخيرا أعلم أن الذي وهبك هذه النعمة قادرا على أن يهبك ما يسعدهم وما يعينك على تربيتهم وتنشئتهم تنشئة صالحة وما عليك إلا أن تتوسل الى الله في هذه الايام العظيمة لتنال الرحمة وتحظى بلطف وحاشا أن تمد يد التضرع للكريم فيردها خائبة وهو أكرم الاكرمين وهو اللطيف الخبير
مشترك سراجي
/
---
السلام عليكم برأيي ان اصدقاء السوء لا ينحصر وجودهم في الانشطة الخارجية فأولادك كانوا بالمدارس وهى لا تخلو من اصدقاء السوء.. والآن في زمن الانترنت اصبح الاصدقاء مع الابناء في اي وقت فليس المطلوب هو ابقاء الابناء بعيدا عن المحيط الخارجي لهذا السبب بل المفترض هو ان نزرع المبادئ بداخلهم ونراقب تصرفاتهم بالاضافة الى ما ذكره الاخوة ,, عليك بتعميق علاقتك بهم اجعلهم يأنسون بوجودك وبذلك سيأنسون بالانشطة التي تنظمها داخل وخارج البيت.. ابحث عن هواياتهم واجعلهم يبدعون بها
أم سلمان
/
الكويت
بسم الله الرحمن الرحيم أخي العزيز.. العطله الصيفيه هاجس لكل الاباء والامهات ويتمنون الافضل لاولادهم .. واذا لم يكن باستطاعتك السفر , هناك العديد من الدورات الاسلاميه والتي تشتمل على الدروس الدينيه والقصص والترفيه .. ولابد لأولادك ان يشاركوا بالدورات لتتوسع مداركهم ويفهمو امور دينهم .. ولابد لك من متابعتهم وسؤالهم .. وعليك الاختيار الاصلح , ودائما هناك اصدقاء السوء وحتى في المدارس التي يقضون فيها اشهر طويله اكثر من العطله . كل ماعليك متابعتهم وتوجيههم والله يوفقهم
مركز مالك الأشتر - صباح السالم
/
الكويت
نرى أن الحل بين أيديكم، وجدا سهل.. نقوم بإدخال أبنائنا الدورات الصيفية الإسلامية، بل دورات طوال العام، حتى يتم ربط الأولاد بشيئين: الدين، والمسؤولين أو المشرفين، بحكم أنهم مقاربين لأعمارهم.. فيمكن لهم الوصول أكثر من الآباء، ويكون التأثير عليهم أكثر وأكبر!.. ففي وقتنا الحالي نرى أنه من الواجب أن يدخل الأب ابنه بهذه الدورات الإسلامية التربوية، التي تعمل طوال العام، مما لها الأثر الإيجابي والكبير على الشاب، من حيث الوعي والثقافة ليومنا هذا المخيف والصعب.
موسوي
/
الكويت
هناك نواد رياضية كثيرة، إن كان أولادك صغار السن. ويوجد بهذه الأندية ملاعب لكرة: القدم، والسلة، واليد، وغيرها.. وأحواض سباحة، وكل الرياضات المسلية للأطفال.
خادم
/
الكويت
أنصح باشتراكهم في الأندية الرياضية، وملازمة أخذهم إلى المجالس الدينية بانتظام، حتى لو لم يعجبهم ذلك.. لأني بنفسي كنت لا أحب إجبار والدي على فعل ذلك، ولكن ظهرت نتيجة الإجبار بشكل غير متوقع، غيّر في نفسي تغييرا جذريا.
نور الامل
/
الاحساء
بعد التقدم الذي حصل، لا أظن أن أحدا يتحير، إلا الذي ليس مطلع على العالم الذي حوله.. فتوجد كثير من الدورات الذي تخرجه من الأكاديمية مثل: النشاطات، وتكون بعيدة عن أصدقاء السوء، في الحسينية، فتعطيهم الأشياء المفيدة والمسلية والجديدة. فعليك أن تغير نمط حياتهم في هذه الإجازة الصيفية، وأن تعمل لهم جدولا للخروج من المنزل، وتكون قريبا منهم، حتى تعرف كل فرد من أولادك ماذا يناسبه، كي تنمي مهارته.. وبهذا تعطيه الثقة في نفسه، وفي نفس الوقت تخرجه من الكبت والحزن، ويكونون مع بعضهم متحابين؛ لأنك تخرجهم إلى معالم التطور والثقافة والخبرة.
عاشق الطف
/
القطيف
عندما تبدأ العطلة الصيفية، تبدأ معها معاناتنا، ومعاناة أبنائنا في كيفية قضاء تلك العطلة.. فبعضهم يقضيها في السفر بالنسبة للمقتدرين، وبعضهم في البرامج المعدة لتلك الصيفية، والقسم الأكبر يقضيها بين البيت والشارع، في غياب تام من المثقفين، ورجال الدين، والحوزات العلمية التي هي أيضا أغلقت أبوابها، بمجرد أن عطلت المدارس والمعاهد والجامعات.. فأين المهتمين بتلك الأجيال القادمة، وماذا قدمنا لهم؟.. إن العدد القليل من تلك البرامج التي وضعت من قبل بعض الجمعيات والمتطوعين لخدمة الشباب والشابات على مختلف الأعمار، لا تكفي لسد ما يحتاجه أبناءنا الطلبة والطالبات، من توجيه وإرشاد، وقضاء ذلك الوقت في شيء يعود عليهم بالنفع والفائدة. من المفترض أن تضع الجامعات والمعاهد والدور العلمية والحوزات والجمعيات، البرامج المفيدة.. وتضع لهم الحوافز لاستقطاب الشريحة الكبرى من الشباب، لملء فراغهم أولا، والاستفادة من تلك الطاقات الكبيرة لديهم، وتعريفهم بما تقوم به تلك المؤسسات العلمية، لتدفعهم لمستقبل أفضل. فعلى السائل عن كيفية قضاء العطلة الصيفية أقول له: الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.. فأول ما تعمد إليه هو توزيع الوقت، وكما يقال في الأثر: ساعة لربك، وساعة لنفسك.. فعليك وضع برنامج دقيق جدا: 1- الأيام الأولى راحة واستجمام من عناء الدراسة طوال العام. 2- دفع الابناء إلى الالتحاق بدورات ثقافية ودينية، ليستطيعوا من خلالها أن يكسبوا شيئا مـن أمور دينهم، وشيئا من الثقافة القرآنية. 3- برنامج رياضي يستمتعوا من خلاله بمزاولة الرياضة البدنية. 4- برنامج علمي يفتح لهم أفاقا جديدة. 5- مزاولة أنشطة مختلفة. 6- رحلات بحرية والحدائق العامة. ودور الأسرة هنا هو التوجيه والإرشاد قدر المستطاع، والتقرب إليهم، والخروج معهم، والاجتماع بهم. على الأب أن يخلق جوا من التفهم بينه وبين أبنائه، وأن يزرع الثقة فيهم.. أكبرهم في ناظرك، أشكرهم على كل صنيع يقومون به، قدم لهم الهدايا التذكارية. إن بعض الآباء قاسين على أبنائهم، يريدون أن يكونوا مثلهم، يقول أبو الحسن الإمام علي بن أبي طالب -عليهما السلام-: أنهم خلقوا لزمان غير زمانكم. أخي المؤمن!.. إن من أجمل ما في هذه العطلة، أنها تقع في أشهر عظيمة، بها أعمال كثيرة، وأجر عظيم، والدعاء فيها مستجاب -إن شاء الله- فادعوا لهم بالهداية والصلاح والتوفيق.. قال سبحانه وتعالى: {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا * يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا}. صدق الله العلي العظيم.
عاشقة الامام علي
/
---
الحل: يتم تسجيلهم في النادي الصيفي، الذي يتضمن دورات: إنجليزي - دورة سباحة - الحوزة وهو أفضل مكان للحفاظ على سلوك الأبناء، وتعليمهم منهج أهل البيت -عليهم السلام-. تسجيلهم في النادي الرياضي. الخروج معهم في رحلة عائلية. عمل جدول يومي بالأشياء التي أنت ترغب أن يعملها الأبناء، مثل: الصلاة في وقتها، الذهاب إلى المسجد.. وهكذا فإذا عمل هذه الأشياء، تضع له علامة صح، وفي نهاية الأسبوع تكرمه بهدية، وإذا لم يفعل تضع له علامة خطأ.
ام السادة
/
البحرين
أخي الكريم!.. أعتقد أن هذه مشكلة كثير من الناس في هذا الزمان، فمعظم الآباء يخشون على أبنائهم من أصدقاء السوء، فعلى الآباء متابعة سلوك أبنائهم من حين إلى آخر. فعليك بتشجيعهم بزيارة الأهل،وارتياد المساجد والحسينيات، وقراءة القرآن، وأشركهم فى دورات رياضية أو دينية.. ومن هنا سوف يتعرف على أصدقاء لا خوف منهم إن شاء الله.
الامامي
/
ارض الحسين
أخي العزيز!.. لا تجعل همك الدنيا، وكيف تستفيد منها.. بل عليك أن تجعل نفسك راضيا بالذي يحصل.. عموما كما كانوا منشغلين بالدراسة الأكاديمية، اشغلهم وأنت معهم بتعليمهم ما يحتاجون إليه في الدين والآخرة، وبما يناسب عقولهم، وبلا ضغط عليهم. وعندما تريد أن تتوتر معهم، تذكر أنهم لا حول لهم ولا قوة أمامك.. وليس من الرحمة إزعاج الضعيف بلا موجب.
حميد
/
البحرين
أعتقد أن هذه مشكلة كثير من الناس، التوجه إلى الله سبحانه وتعالى، وطلب الدعاء بالعون على حل هذه المشكلة شيء مهم؛ لأن العلاج فيه كثير من الخصوصية، هذا أولا. ثانيا: من الضروري معرفة ميول كل ولد أو بنت، فعادة تكون لكل واحد منهم ميول ورغبات، تختلف عن ميول ورغبات الآخرين، ويتم معرفة ذلك بما يختارونه من أنشطة معينة أوقات الفراغ المختلفة من السنة، أو بسؤالهم بطريقة مباشرة أو غير مباشرة. ثالثا: أن يبين الأب والأم للأولاد أنهما مهتمان ومتفهمان لطبيعة احتياجاتهم، وأنهما على استعداد تام لتوفير ما يمكن توفيره لهم، من أجل سعادتهم الدنيوية والأخروية. رابعا: أن يحدد الأب موعدا مناسبا لكل الأسرة للجلوس، والاستماع لكل أعضاء الأسرة والصغير قبل الكبير، والتحاور فيما بينهم بهدوء، وتحديد المشكلة والاقتراحات، ولابد من إشراك الجميع في الخروج برؤية واضحة.. طبعا لا يفهم من طريقة العرض واستعمال المصطلحات أن هذا الأمر غير عملي، إنما نحتاج إلى التحضير الذهني ومحاولة السير في العملية. خامسا: يوجد كتيب جميل لسماحة السيد هادي المدرسي عنوانه (الترويح عن النفس) فيه أفكار إسلامية رائعة، أنصح بقراءته والاستفادة منه في هذا المجال. سادسا: من الاتفاقات الجميلة أن هذه العطلة جاءت خلال الأشهر الثلاثة العظيمة: رجب، شعبان، رمضان (وليتها تكون كذلك طيلة الأعوام) ولا يخفى عليكم ما لهذه الأشهر من فضل ونسمات عرفانية، على الأب أن يشعر أبناءه بمثل هذه النسمات، عن طريق ممارسة بعض المستحبات المؤكدة في هذه الأشهر الثلاثة. سابعا: إضفاء جو من المرح والانشراح والألفة والمزاح الخفيف، والظرفة والمفاجآت السارة في جو البيت، لتكون الأسرة والبيت موئلا يجد فيه أفرادها سعادتهم.
مشترك سراجي
/
---
هناك الكثير من المراكز الإسلامية في الكويت، والتي هدفها قائم على تربية وتسلية النشئ في فترة العطلة، بل وطوال السنة.. والأخوة القائمون عليها، هم من المؤمنين.. ولاريب حيث يقومون بتدريسهم أساسيات دينهم العقائدية، والفقهية، والأخلاقية.
أستاذة
/
---
إذا كنت من دولة البحرين، فالمدارس الابتدائية تنظم أنشطة صيفية للطلبة.. والوسط طبعًا سيكون تربويا.. كذلك البلد لا تخلو من الحدائق والمتنزهات.. يمكنك أن تأخذهم من فترة لأخرى، بصحبتك لمثل هذه الأماكن. ولا تنس تشجيعهم على القراءة والمطالعة، من خلال اصطحابهم للمكتبات العامة.. حتى بعض المآتم الحسينية في القرى تنظم الآن أنشطة صيفية ومسابقات. تــوجد الكثير من الحـلول، ولا تخف من أصدقاء السوء عندما تكون تربيتك وافية وكافية.. لأن الحرمان والكبت أيضًا يولد مشاكل أخرى قد تكون وخيمة.
أم حسن
/
---
أقترح إشغال الأطفال بقراءة كتب مفيدة، وعمل مجاميع مع أصدقاء وأقارب جيدين، لأجل القراءة، وعرض ما يقرأوه أمامهم ومكافأتهم على ذلك.. ومن ضمن المواضيع الشيقة للأطفال، ممكن تشجيعهم في البحث حولها هي: قصص الأنبياء أو سيرة النبي والأئمة أو أصحابهم.. فكل ما يتضمن شكل قصصي يشد الطفل. وأقترح إذا كانوا بنات، تشجيعهم على الأعمال اليدوية والرياضة المفيدة.. كذلك الأولاد مع مراعاة قدرة ورغبات كل طفل. إن التربية عمل مرهق للأهل، ولكن الثمرة الصالحة تفرح وتستحق التعب.
المهدوية
/
الاحساء
عليك أن تعمل معرضا في البيت، يتكون هذا المعرض من أعمال الأولاد، يعني هوايتهم.. وفي نهاية كل أسبوع، يتم ترشيح الأفضل.
ديوان السعيدي
/
ألمانيا
هناك عدة نقاط مهمة نوجزها للأخ الكريم: 1. يجب الموازنة بين رغبة الطفل في النمو الذهني والجسدي.. أي علينا بإعطائه فرصة في اللعب مساوية للنمو الذهني. 2. النمو الجسدي يتأتى من خلال اللعب مع أطفال يتم اختيارهم بعناية، من أجل أن يتجنب العادات السيئة التي يكتسبها منهم.. وكذلك من خلال الدورات الرياضية، التي تحرق هذا الخزين من الطاقة: كالألعاب القتالية، والسباحة، وغيرها. 3. التنمية الذهنية تتم من خلال البيت، عبر وضع برنامج منزلي منظم، يضعه الوالدان للأطفال، وبأسلوب شيق مع الهدايا البسيطة، التي تحافظ على ديمومة هذا النشاط.. أو عبر دورات تحفيظ القرآن، والدورات الفقهية والترفيهية من: أدب، وشعر، وغيرها من النشاطات التي تقام في البلدات. 4. لا شك أن الزيارات العائلية للأصدقاء والأقارب، لها دور في فك حصار الملل في العطلة.. كذلك على الأب أن ينظم سفرات قريبة جدا، وضمن المتيسر، ولو كل أسبوع مرة مع أطفاله.. وبالتالي يحصل تغيير في الجو العام، مما يساعد على تحطيم الملل. 5. حذار من الجلوس الطويل أمام التلفاز أو الكمبيوتر، فإنه من عوامل غباء وبلادة الطفل.. بل يجب تعويضه عنها بنشاطات أخرى. 6. علينا أن لا نهتم بالأولاد، ونترك البنات.. بل لابد من إشعارهن بالاهتمام الأبوي الصادق. 7. على الأب أن ينفق خلال العطلة قدر الممكن، فمطالب الأطفال تستوجب مسايرتها حتى لا يشعر بالغبن إذا ما قارن نفسه مع الأقران.
روح تآئهه
/
---
اخي الكريم / أختي الكريمة!.. أبناؤك أمانة من الله -سبحانه وتعالى- ومن حقكم الخوف عليهم.. لكن دعاءكم لهم، وتوكلكم على الله، وبوصياكم سيحفظهم الله لكم، فهو خير حافظ.. فقد حفظ هاجر وابنها في أرض لا يوجد بها بشر. عليكم قبل إرسالهم إلى النشاطات الخارجية، جعل نشاطات داخل البيت، وجعلها بضوابط، ويتخللها نصائح.. ويوجد في موقع السراج لسماحة الشيخ حبيب الكاظمي كيفية اختيار الأصدقاء، فلا مانع من إرسالها هدية للأولاد، أو الاستماع إليها، والتعليق مع الأبناء عليها. وهكذا كنشاطات داخل البيت، وإذا أمنت عليهم، ورأيت منهم الانضباط والمحاسبة الذاتية، يمكنك عندئذ إرسالهم للنشاطات الخارجية. وعند سماح الظروف بالسفر، يمكن جعله كمكافأة لهم، أو غيره كهدايا يحبونها، إذا لم تسمح الظروف بالسفر.
ام علا
/
ايران
الحقيقة إن مشكلة الأولاد من المشاكل العويصة، وكل الآباء والأمهات يعانون منها الأمرين.. فأنا هيئت لأولادي كل شيء ممكن من الترفيهات السالمة، وأصرف معهم وقتا كثيرا في الحدائق والنزهات، ولكنهم يعانون من الملل في العطلة.. فكيف بلا ترفيه تكون أيامهم، فأنا مشكلتي أكبر لأني أتعب بلا نتيجة.
بعين الله امشي لا ابالي
/
---
أخي العزيز!.. النشاطات الخارجية لا تعني بالضرورة وجود أصدقاء السوء، توجد هناك المراكز الصيفية، التي تقام في الحسينيات، وسط أجواء ولاية الأئمة -عليهم السلام- والبعض في المساجد. ولو جئنا للواقع، فلا يوجد مكان فارغ من هذه الفئة من الناس. ولكن الأم والأب لهم دور أيضا في توعية أبنائهم، وشرح كيفية الحذر في التعامل مع الأصدقاء.. فلا إفراط ولا تفريط. كما يمكنك أنت بنفسك عمل حلقة تجتمع فيها مع أطفالك، للتحدث معهم.. فلا تقتصر على الدين، بل لتكن في الأمو الحياتية المتنوعة.
صاحب الدعاوى
/
---
- بإمكانك عمل مسابقات مفيدة لهم.. من يقرأ هذا الكتاب له كذ .. وبإمكانك أن تدرسهم الدروس الدينية، أو تشركهم في تلك البرامج في المؤسسات المتخصصة. - الرحلات الترفيهية.. وبإمكانك في تلك الرحلات، أن تستغل الوضع المنفتح في نفسياتهم، بإراشادهم ونصحهم في فعل الخير وغيره. - الزيارات العائلية الهادفة. - الاشتراك في الدورات المفيدة في الدروس الدينية خصوصا. - فراغهم نعمة عليهم إن استغلت.. لا تفوت هذه الفرصة، فاليوم الأبناء تحت السيطرة في المنزل، وغدا الله العالم هل يتاح مثل هذا الوضع أم لا؟!.. - لا بأس باللعب معهم، وذلك مقدمة للتأثير عليهم.