Search
Close this search box.

اقبلت علينا شهور السير الى الله تعالى ، وذلك بتزكية النفس ، والتخفف من شهوات الدنيا ، والتفرغ للسير الباطني قليلا بعد ان غرقنا في الدنيا ، لتكون قمة اللقاء هي ليلة القدر التى نرجو ان يكتب فيها الله تعالى الفرج لهذه الامة المنكوبة !.. فهل لدى اخوانى واخواتي الكرام من توصيات لاجل الصعود بهذه الروح الى اعلى درجاتها الممكنة ، فانني ارى – بحق- تباشير عصر الظهور ، واخاف ان ادرك مولاي ولا اكون اهلا لأن اكون من اعوانه وانصاره ؟!

دمع كربلاء
/
السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين وعلى نبي هذه الأمه وال البيت الشرفاء افضل السلام والحب علينا اولا ان نتخلى عن شهواتنا فكل شي محبوب لدينا وللدين مكروه يجب علينا التغلب عليه وصده وابعاده عنا حتى نسعد بمحبة الله ورضاه وثقة النفس ثانيا الاستعاذة من الشيطان الرجيم في اول وسوسته وذكر الله وانه المحبوب الاول الذي لانحب غضبه ثالثا قراءة دعاء العهد كل صباح لنشعر بقربنا من امام زماننا جعلنا الله ايام من الناصرين له والمحبين والعاشقين لرؤية ذاللك الوجه الطاهر والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حوراء صلاح
/
الكاظمية المقدسة
اذا كان الهدف من الاعمال هو لقيا الامام عج فليس اجمل من ان نلقاه بوجوهٍ بيضاء وأيدٍ بيضاء وراسٍ مرفوع !. علينا اولا ان نتحلل من مظالم العباد التي في ذمتنا حتى نكون زينا له لاشينا عليه .. وثانيا حقوق الامام عج التي علينا تاديتها اليه ، فكيف ننتظر لقياه وفي ذمتنا حق له .. وثالثا تادية حقوق الله من الواجبات والطاعات هذا اذا عرفنا ان اعمالنا تعرض في كل يوم على الامام عج ، فهل لنا من محيص !.
مشترك سراجي
/
المدينه المنورة
لفتة مباركة من الاخ صاحب الاطروحة أسأل الله أن يبارك لنا فيها .. إننا بالفعل نمر فى هذه الايام بفرصة نادرة . فمن حيث الزمان : هى الاشهر العظيمة عند الله ، وكما تم فى السابق إختيار و إصطفاء أناس من قبل المولى عز و جل لما قدموه من إستغلال للهبات الإلهية النازلة في هذه الاشهر .. فما المانع أن تنتخب أسمائنا فى هذه المرة لندخل فى زمرة أحباء الله و أصفياءه ، فنكون من جند الله ، من حزب الله ، من أولياء الله عزوجل ، فهو أكرم من سئل و أجود من أعطى . و من حيث الظروف : نحن نمر فى أشد النكبات والمصائب التى تنهال على إخواننا من سائر المسلمين عامة و من شيعة أمير المؤمنين عليه السلام خاصة ، من قتل و تشريد و هدم بيوتهم عليهم و فى ذلك بلاء عظيم ، فلا حول و لا قوة إلا بالله العلى العظيم و إنا لله و إنا إليه را جعون . " و هم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود ، و ما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد " . أسأل الله عز وجل أن يعطيهم الدرجات الرفيعة و العظيمة ، و أن يرينا فى أعداءه عجائب قدرته ، إنه أشد المعاقبين فى موضع النكال و النقمة . فبالنسبة لهم تعد هذه الظروف فرصة نادرة لهم لتشملهم العناية الالهية بالصبر على هذه البلايا ، أسأل الله أن يرفعها عنهم عاجلا ، و أن يثبت لهم المنزلة و المقام العظيم على صبرهم و جهادهم و تسليمهم لأمر الله عز وجل . و أما بالنسبة لنا فهى أيضا فرصة عظيمة لنا لتشملنا العناية الالهية عندما نعيش ألامهم على مدار اللحظة .. فنقدم لهم مااستطعنا من عون و مساعدة ، ونعيش همومهم و أحزانهم فى الليل و النهار ، ونبتهل إلى الله عز وجل ليرفع عنهم هذا البلاء العظيم .. و ما شاكلها من أمور و التى إذا عشناها بحرقة و ألم فإننا قد تغمرنا الرحمة الالهية أيضا . أسأل الله عز و جل أن يعجل فى فرج إمامنا الحجة المنتظر عليه السلام حتى يكشف هذه الغمة عن هذه الامة بحظوره و صلى الله على محمد و اله الطاهرين .
ابو فاطر
/
العراق
ابنتي سارة البالغة من العمر 13 عاما ابدت مشاركتها كما يلي : 1) ان يكثر من الاستغفار ، عن الرسول ص ( لكل داءٍ دواء ، و دواءٌ الذنوب الاستغفار ) 2)ان يكثر من قراءة القرأن . 3)ان يصلي النوافل وخصوصا صلاة الليل . 4) ان يكثر من تسبيح الزهراء ع . 5)ان يكثر من الدعاء والصلاة على محمد وال بيت محمد ص . 6)ان يكثر من قراءة ادعية الفرج للحجة عج ، ودعاء كميل والجوشن الكبير والجوشن الصغير ودعاء ابي حمزة الثمالي رض ، ولاينسى زيارة الحسين ع .
بومحمد
/
الكويت
اخي / اختي !.. تزكية النفس بالابتعاد عن الملهيات مثل التلفزيون باستثناء الاخبارالمهمة ، وفي اوقات محددة ، وكذلك بعض المحاضرات او اللقاءات الدينية الهادفة ، وكذلك باوقات محددة .. لان المتابعة للتلفزيون وان كان الموضوع عن الدين فكثرتها لها انعكاسات سلبية .. والافضل هو زيارة المؤمنين وتفقد احوالهم المعيشية ورفع الحزن عنهم لاسيما الفقراء منهم ! (وكما ورد عن سنة الرسول ص انه كان اكثر ما يجالس الفقراء ويبتعدعن الاغنياء الا المؤمن المخلص لله) .. ومن كان في عون اخوانه واخواته من المؤمنين وناصرا لهم بماله وهمه ودعاءه وجهده ! ولايبحث بذلك عن سمعة اوتحقيق مكانة اجتماعية شخصية ، والبحث المستمر والدائم عن كل ماهو يوصل الى الاستنان بسنة الرسول والائمة عليه وعليهم السلام .. اعتقد ان ذلك من مؤشرات انصار صاحب الزمان عليه السلام .
مريم المغربية راجية عفو الله
/
المغرب
سؤال وجيه وكلام جميل نسال الله العون .. اوصي نفسي والجميع بالابتعاد عن الاثام والذنوب والمعاصي ، وان يحاول الانسان ان يكون حارسا لنفسه ومراقبا لها في كل الاوقات ، والاستغفار في حالة الزلل والخطا ، وايضا طلب العون من المعين تعالى في الطاعة والعبادة والسير نحو الكمال الروحي .. وعلينا : - الالتزام بالادعية والتسابيح والاستغفار ، قراءة القران والادعية الرجبية ، محاولة الصوم ولو3 ايام في هذا الشهر "رجب" . - التوكل على الله والاحساس بان المولى تعالى يرانا في كل لحظة ثم الاحساس بالاخرين ، والعفو عن الناس ، والشفقة والرحمة بالضعيف ، والنصح للمحتاج ، والبر بالوالدين ، وحسن الخلق .. ثم الاقتناع التام بان الدنيا ليست الا نعبرا للاخرة فلنتزود . - محاولة ارضاء الله ورسوله والائمة الاطهار عليهم السلام وروحي لهم الفداء من خلال حسن الخلق والطاعات . ملخص الكلام في اجتناب المحارم وابتغاء رضا الله وطلب العون منه تعالى .
ام ابيها
/
العراق -البصرة
تمر علينا الايام بل السنين بسرعة مذهلة ! فعلينا تدارك الغفلة التي نعيشها ، من خلال ذكر الله ولنبدء بالاستغفار اولا وكثرة الصلاة على محمد وال محمد وذكر التسبيحات ، ولنحاسب انفسنا ونعاهدها على المضي قدما للعمل بكل ما يرضي الله ، ومساعدة من هم بحاجة الينا دون ان ننتظر ان نكافئ .
ام هديل العراقيه
/
امريكا
اهنئ الامة الاسلامية في مشارق الارض ومغاربها بحلول هذه الاشهر المباركه ، داعيه الله عز وجل ان يعم السلام والامان للامه الاسلامية . حقا هذه الاشهر هي اشهر مباركه ينبغي للمسلم ان يستغلها اولا بتزكيه النفس من الاحقاد والاضغان ، وثانيا بقراءة القران لانه ربيع القلب ، وبالصوم ان استطاع وبالاخص في هذا الشهر . فقد روي عن النّبي (صلى الله عليه وآله وسلم) انّه قال : انّ رجب شهر الله العظيم لا يقاربه شهر من الشّهور حرمةً وفضلاً ، والقتال مع الكفّار فيه حرام ألا انّ رجل شهر الله ، وشعبان شهري ، ورمضان شهر اُمّتي ، ألا فمن صام من رجب يوماً استوجب رضوان الله الاكبر ، وابتعد عنه غضب الله ، واغلق عنه باب من أبواب النّار . وعن موسى بن جعفر (عليهما السلام) قال : "من صام يوماً من رجب تباعدت عنه النّار مسير سنة، ومن صام ثلاثة أيام وجبت له الجنّة ". وقال أيضاً: "رجب نهر في الجنّة أشدّ بياضاً من اللّبن، وأحلى من العسل مَنْ صام يوماً من رجب سقاه الله عزوجل من ذلك النّهر" .. فهنيئا لنا تللك النعم من بارئنا ! فهذه فرصه لمن كثرت ذنوبه ان يكفرعنها في هذه الاشهر المباركه .. ولندعوا معا يااخوتي واخواتي المؤمنين لااخواننا المسلمين في لبنان بالنصر وازاحة هذه الغمه عنهم ، ولبلدي الجريح ارض العتبات المقدسه والطاهره بالفرج والنصر على كل من يريد ان يدمره ، وبالذل والهزيمه لاعدائه والله سميع الدعاء .
مشترك سراجي
/
السعودية
سؤال صعب جداً لا أرى له إجابة !.. أنا منكفئة على نفسي أحاول سلك سبيل الرضا ، وأرجو من العلي الأعلى الأخذ باليد ، وأتوسل بصاحب الأمر عجل الله تعالى في فرجه أن يجعلني من همه وفي رعايته ، فأنا فعلاً متعبة تائهة.. ولكن لا يأس !.. فإن الروح تتقوى متى ما ضُعِّف الجانب المادي ، ومن سبل ذلك : - الاحتراز من ارتكاب الحرام صغيره وكبيره . - تجنب فضول العيش ، وفضول النظر ، وفضول الكلام . - الإكثار من الأعمال التعبدية . وفقنا الله تعالى لنيل القرب منه إنه سميع مجيب !..
الحوراء
/
---
كل انسان يريد ان يسمو بنفسه الى الرفعة في كل شيء وخصوصا في الأخلاق ، وان مشاركة الناس همومهم ومشاكلهم والتألم لألمهم والدعاء لهم وايثارهم على النفس من اعظم صفات الانسان ، والتي ترقق قلبه فيصبح من عاداته مساعدة الناس وقضاء حوائجهم ، ومن ثم نزول البركه والرحمه عليه من الله ونشر المحبة والألفة في قلوب من ساعدهم .
ابو حيدر
/
السعوديه
ان أهم شيء في هذا الشهر ان نكون مخلصين لله في الدعاء ، لنكون مستعدين لشهر رمضان المبارك .. فشهر رجب وشعبان مقدمة لشهر رمضان المبارك لتكون النفس قد روضت لطاعة الله سبحانه وتعالى .
حائرة
/
شجرة المنتهى
يا أخي ما أعظم ما قلت و ما قد قيل و إنه بحق لهو ما أريد ! فكل انسان يبتغي في هذه الدنيا جاها و غنيمة ، و ما جاهي و غنيمتي إلا حب الله و حب أهل البيت عليهم السلام !.. فهم تاج العلى و نبراس الدرب الوعر ، و بهم يرتقي الإنسان ، لهذا علينا أن نتقدم أكثر للحصول على المقبولية عندهم .
أبو سالم
/
البحرين
شهر رجب هو شهر علي (ع) ، وشهر شعبان هو شهر الرسول (ص) ، وشهر رمضان هو شهر الله عز وجل .. وإن ما ورد من أعمال وأوراد في رجب وشعبان فهو تهيئة للدخول في شهر الله ، حيث أننا دعينا فيه إلى ضيافة الله !.. و المعروف أنه إذا دعي الأنسان عند أحد الأشخاص فإنه يستعد لهذه الضيافة قبل فترة خصوصاً إذا كان من كبار القوم أو الحاكم ، إذن فما بالك إذا كان صاحب هذه الدعوة هو الله عز وجل ! فيجب علينا أن نكون طاهرين وأن نكون مستعدين حتى نكون أهلا لهذه الضيافة . إن صيام شهرين متتابعين توبة من الله ! فيا إخواني لا تفوتكم هذه الأيام والليالي ففيها الخير الكثير ، إعملوا ما أنتم بقادرين عليه حتى لو كان شيئاً بسيطاً ، ولنحذر ان تمر علينا هذه الليالي و الأيام ونحن في غفلة ، كأنها لا شيء .
عاشقة الولايه
/
البحرين
أختي / أخي !.. التوكل على الله هي أهم الأمور وخصوصا في هذا الشهر المبارك وهو رجب المرجب .. الشهر الذي هو من الأشهر الحرم التي ذكرها الله تعالى في كتابه ، وهو الشهر الذي يسمى بالأصب لأنه تصب فيه الرحمة والمغفرة من الله سبحانه إلى العباد .. فأوصيك بالإستغفار ليلا ونهارا في هذا الشهر المبارك لكي تلقى الله وهو راضيا عنك إن شاء الله .
بنت على ع
/
الاردن
ان اهم نقطة يجب على الانسان المسلم وخصوصا المؤمن ان يلتفت اليها هي ان أهمية العمل ليست بقيمة العمل وانما باخلاص العمل الى الله عز وجل ، فعلينا مراقبة انفسنا في تقديم اي عمل خالصا لوجهه الكريم .
ام اوس
/
العراق
اعتقد ان الصوم في هذا الشهر الكريم بكل جوارحنا ، وقراءة القران الكريم ، والتضرع بالدعاء الى الله سبحانه وتعالى ان يمن علينا ادراك مولانا الحجه ع ، ويجعلنا من اعوانه وانصاره ارواحنا واولادنا فداه ، وان يجعل النصر على يده ، وينصر اخواننا المسلمين في كل بقاع الارض لاسيما لبنان والعراق . نعم بامكاننا تزكية النفس قدر مانستطيع ، وذلك بمحاسبتها في كل لحظه بالابتعادعن كل مايغضب الله ، ونحاول جهدنا الابتعاد عن المغريات التي تحيط بنا من كل جانب وننتصرعليها باذن الله .. وان شاء الله نحن على مشارف عصر الظهور .. فوالله والله وصل الظلم والجور الى ابعد حدوده .. اخوتي المؤمنين اضعف الايمان استنكار هذه الجرائم البشعه ، والدعاء بتعجيل الظهور ، وان شاء الله نكون جميعا اهلا لعونه ونصرته والاستشهاد بين يديه ان شاء الله .
ام محمد
/
الكويت
ان من بركات الله على الانسان استقباله شهر رجب المرجب هذا الشهر الاصب التي تصب الرحمه فيه صبا على العباد ! فعلينا ان نشكر الله على هذه النعمه ، وان نداوم الذكر والاوراد الموجوده في المفاتيح ، ولا ننسى الاستغفار على الذنوب والمعاصي التي اقترفناها طوال الاشهر السابقه .. فهذه احدى المحطات التي نصبت لهذا الغرض ، لكي نستعد الى الليله الفضيله والتي هي خير من الف شهر ، فكيف نستفيد من فيوضات ليلة القدر والحجب تضبب علينا ؟! لذا كانا شهري رجب وشعبان غسيل لهذه الادران فنصيحتي اقدمها لي اولا ولكم ابتعدوا عن القواطع الاربعه 1-كثرة الطعام 2- كثرة المنام 3-كثرة الكلام 4-كثرة الاختلاط بالانام .
أم محمد باقر
/
العراق - البصرة
أنصح نفسي وجميع الأخوة المؤمنين والمؤمنات في هذه الأيام المباركة الالتزام بالأعمال الواردة فيها ، وكثرة التوجه لله تعالى بالدعاء ، و لرسوله الكريم (ص) ولأئمة أهل البيت(ع) بالزيارة وطلب الشفاعة ، والدعاء بالفرج لصاحب العصر والزمان (عج) ، فان في ذلك فرجنا !.. والألتزام بهذا الدعاء (ياالله يا رحمن يا رحيم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) ، والأكثار من قراءة القرآن بخشوع ومحاسبة النفس كل يوم ومراقبتها، والتحلي بأخلاق أهل البيت (ع) قدر المستطاع ، لنكون لهم زيناً ولا نكون عليهم شيناً .
الهاشمي
/
لبنان
كما يقول تعالى في كتابه المبين " وما ابرىء نفسي ان النفس لامارة بالسوء " هذه النفس بطبيعتها ميالة للهوى وللدنيا وزينتها وشهواتها ، والشيطان يحاول ان يرمي اشراره على هذا الانسان ليغويه عن طريق الصراط المستقيم . تذكر ايها الاخ المؤمن والمؤمنة عندما تقف امام الله سبحان وتقول في صلاتك " اهدنا الصراط المستقيم " هل فعلا تقولها بصدق وايمان ام مجرد كلام !.. اذا كان الجواب نعم فعليك ان تسلك طريق الصراط والاستقامة الحقة بتخليص نفسك من كل الآفات الخبيثة التي تحرفك عن هذا الطريق السوي .. قم بمحاسبة نفسك كل يوم قولك فعلك عملك علاقتك هو من أجل الله سبحانه ام للرياء والسمعة والشهرة والاستعلاء والتكبر ومن اجل الدنيا وزينتها ؟!. اذكروا الله كثيرا وتفكروا هل باستطاعتكم النجاح والتفوق تحقيق الصحة والسعادة والغنى بدون طاعته والتوكل عليه والتوجه اليه بالدعاء ؟.
حيدر الوكيل
/
العراق
أرجو أن أعرض بخدمتكم امر مهم جدا وهو تربية ورياضة يتبعها الانسان المؤمن بالمدوامة على الاعمال المستحبة (كالتسبيح ) - وليبدأ أولا بعمل بسيط- ولكن يجب أن يصمم في نفسه أشـد التصميم على أن لايترك ذلك العمل ، ويقول مع نفسه أن ذلك العمل هو ثمرة شهر رجب عام 1427 مثلا ، ليضيف عليه عمل اخر ، أو لا يضيف حتى يكتمل الاستعداد على أضافة عمل اخر يكون في تمام الجاهزية لأن يضيفه الى جدول أعماله المستحبة دون التراجع عنه حتى وأن كان العمل صغير ، ليجد نفسه بعد سنتين أو اكثر أن هناك مساحة من حياته قد ملئها التواصل مع الله .
عاشقه الحسين
/
السعوديه - القطيف
اخي العزيز !.. كانك تتكلم بلساني فالقرب من الله سبحانه وتعالى في البدايه قد يكون يسير ، لكن المواصله والمحافطه على الثبات في هذا الطريق صعبا جدا ولكن برحمه من الله تعالى ، وبالتوسل باهل البيت والارتباط بمولانا صاحب العصر والزمان ع ، ولو بالدعاء له نصل ان شاء الله الى ساحه القرب الالهي . ماقد يهلكنا هو حاله التسويف التي تصاحب الاغلبيه من الناس ، ومن اهم اسبابها الغفله التي تجعلنا نؤجل التوبه والاعمال الصالحه ، وننسى ان عمرنا ليس الا ثواني قد تنتهي في ايه لحظه ، واحسرتاه لو اتانا ملك الموت ونحن منشغلين في الدنيا ، ولم نصفي قلوبنا من الامراض ، ولم نقضي ماعلينا من صلوات وحقوق وصيام . انه لجميل حقا ان نجعل هذه الاشهر المباركه كبدايه عهد بيننا وبين الله سبحانه وتعالى وبين صاحب العصر والزمان عج ، وان نترك كل مغريات في هذه الدنيا الدنيه ، ونواظب على قراءه القران ، وصلاه الليل التي قد توصلنا الى مانريد بل اكثر ، والدعاء الى اخواننا بالفرج والنصر القريب باذن الله ، ومن اهم الوصايا المواظبه على اوقات الصلاه ، والاستغفار في اليوم والليله وتسبيح الزهراء ع قبل النوم .
حيدر حمزة البحراني
/
البحرين
أخي العزيز !.. نصيحتي لك هي : 1- توكل على الله في كل الأمور ، واعلم أن كل حركة تسير في خطى رضا الله فإنها مباركة ومضاعفة في هذا الشهر . 2- لاتستصغر الأعمال مهما كان حجمها ، فإنه تكون كبيرة في مقامها وثوابها ، ولاتستذكر عظم وكبر بعض الأعمال لأنه قد تكون خيطا من مصائد الشيطان لأن يستخدمها كي يغتر الإنسان بنفسه ، ويقول من مثلي وقد فعلت كذا وكذا ...! وإجعل من هذه الأعمال الصغيرة قنطرة ومحطة تبعد النفس عن الإغترار ، وتعصمها من التباهي ، وكي يكون تفكيرها وصب جهدها في عبادة الله ، ولا تفكير ولا سير ولا عمل في خطى الشيطان .. إبدا بالقليل حتى تصل للكثير . 3- ومن أفضل الأعمال معنى وأقلها حجما هي الصلاة على محمد وآل محمد ، وهي التي تفتح لك باب الإنخراط في مجال التعبد والتهجد لله تعالى . 4- وأورد لك بعض الكتب التي آمل أن تعينك على عملك: أ- كتاب مفاتيح الجنان . ب- كتاب الإقبال . ج- كتاب المراقبات . د- زبور آل محمد (الصحيفة السجادية ) ...
ام ياسر
/
العراق
ورد في بعض الروايات أن في عصر الظهور يمتاز الناس الى فريقين الاول ايمان وليس معه نفاق ، والثاني نفاق وليس معه ايمان !.. فينبغي البحث في أعماق النفس الأنسانية عن كل شائبة أو رذيلة تعيق السير نحو الكمال ، ولا بد من عملية فرقان لهذه النفس قبل ظهور الامام ، لأن الوقت لا يسعفنا لتزكيتها حال ظهوره الشريف ! وأن الانسان على نفسه بصيرة ، فيجب السعي للعلاج وذلك عن طريق البحث عن الطبيب الروحاني ، والدعاء الى الله عز وجل والتوسل بأهل البيت عليهم السلام ، وتحصيل الأخلاص من أجل أن يرزقه الله البصيرة ليتجنّب الوقوع في الفتن والشبهات ، وليكثر من قول اللهم أني أعوذ بك من مضلاّت الفتن ما ظهر منها وما بطن . واهم الأعمال في هذا الشهر هو تحصيل التوبة النصوح وذلك من خلال المواظبة على الاستغفار ليلا ونهارا ، والصيام قدر ما أمكن ، والمواظبة على قراءة القرآن ولو 50 آية في اليوم .
يا من نصر ذي القرنين على الملوك الجبابرة انصر المسلمين على الطواغيت المفسدين
/
---
من اجل السمو الروحي في هذا الايام الكريمة خصوصا ، اقول علينا امور منها ان نداوم ذكر الله تعالى ، ونكون على طهارة دائمة ، ونقدم الدعاء لاخواننا واخواتنا المسلمين من المضطهدين والمظلومين ، والتألم بحرقة على قلب امامنا المظلوم المهدي المنتظِر صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه الاطهار ، والشوق اليه والبكاء لاجله والدعاء بتعجيل فرجه المبارك .
محمد هاشم
/
سوريا
يمكن للانسان ان يتطور وتصعد روحه الى اعلى درجه ممكنه وذلك عند العزم والتوبه ، اي ترك المحرمات(حتى الصغيره كما يقال) والعمل بالواجبات والمستحبات قدرالامكان وحسب المستطاع اي بالتدريج .. وعليه ان يتذكر بان الدنيا دار فناء وليست دار بقاء ، والكل راحل عنها شاء ام ابى ! واخيرا فلنبدأ بهذه الاشهر المباركه والعظيمه مع الاستعانه بالدعاء وطلب الدعاء من المؤمنين ، لان الدعاء خير سلاح !.
ام علي
/
البحرين
حلول شهر رجب المبارك فرصة كبيرة للتهيؤ للاقبال على الله تعالى ، وخصوصا لليلة القدر .. ومن أفضل الاعمال الصيام فهي تقلل اقبال النفس على الشهوات !.. ولا تنسوا اعمال أم داوود فهي لها اثر مبارك في روح المسلم اذا اداها باخلاص .
مشترك سراجي
/
السعودية
أخي الكريم !.. مواساتك لأخوانك المؤمنين والمسلمين فيه ادخال السرور على قلب الامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف) ، خاصة ونحن نعيش آلام الأمة من قتل وظلم وتشريد ومذابح هنا وهناك ! فما المانع لو شاركناهم بكلمة أو دعاء فهذا من أقل واجبات المؤمن تجاه أخوانه ، خاصة ونحن نعيش في هذه الأشهر الحرم ، فلا ننساهم من الدعاء .
دامـك شيعـي - ارفـع راسـك
/
الدوحــة - قطــر
اخي الكريم !.. اننا في غفلة ونرجو ان نصحى منها ! ينبغي ان لانسوف اعمالنا ، ولانعطي مجالا لانفسنا بان نفكر هل نصوم غدا (مثلا) ام لا ؟ فلنباشر بالصيام وقراءة القران الكريم وغيرها من الأعمال ، دون ترك اي خيار للنفس ! ارجو ان لانجعل الدنيا اكبر همنا .. فلننظر الى أخواننا هاهم بين النيران والصواريخ ، لكن والله لايتخلفون عن الاعمال الصالحة وعن ايمانهم مقدار ذرَة .. فهنيئا لهم ولنجعلهم قدوتنا .. ولاننجرف وراء الاخرون الذين لاينفعونا في اخرتنا !
بو مهدي
/
الكويت
إن قليلا من التفكر في هذه المخلوقات و الدقة في خلقها كفيل في الوصول إلى المبتغى !.. فقد قال الصادق (ع) : كان أكثر عبادة أبي ذر - رحمة الله عليه - التفكر والاعتبار .. فالتفكر يفتح الباب لمعرفةالخالق ، قال تعالى (( ان في خلق السماوات والارض واختلاف الليل والنهار لايات لاولي الالباب )) وأخيرا أقول إلهي هب لنا كمال الإنقطاع إليك ، وأنر أبصار قلوبنا بضياء نظرها إليك ، حتى تخرق أبصار القلوب حجب النور ، وتصل إلى معدن العظمة وتصير أرواحنا معلقة بعز قدسك .
نبيل النجار
/
الولايات المتحدة
واقعا هناك الكثير من الروايات تشير الى انه من اكثر الاعمال التي تدخل السرور على قلب مولانا الحجة (عجل الله فرجه الشريف)هي التورع عن الحرام وحسن الخلق ، وهاتان الخصلتان هما من اهم وافضل الاعمال على الاطلاق لان بهما تستقيم الاسر ويصلح المجتمع ! والورع عن محارم الله يوجب الاجابة ، وكم نحن الان بحاجة الى الدعاء الخالص والتضرع للمولى عز وجل ، وانتم ترون مايقع من ظلم وقتل وتشريد على ابناء هذه الامة المرحومة ! وكما تعلمون فأن قلب الحجة روحي له الفداء يعتصر الما وحسرة حين يرانا في غير طاعة الله ، فكيف وهو يرى هذه الدماء الزكية تراق ولايرى من مغيث ! فلنتقرب الى الله والى قلب مولانا صاحب العصر والزمان روحي له الفداء ، ولنشاركنه في حزنه بالتورع عن الحرام والصيام وجعل ذالك قربان لله لينزل علينا النصر ويعجل لنا بظهوره الشريف .
الفقير الراجي
/
أمريكا
قال تعالى "وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون" ، وقال تعالى " واعبد ربك حتى يأتيك اليقين " صدق الله العظيم . وقال أمير الموحدين وإمام المتقين عليه السلام " ألا وبالتقوى تقطع حمة الخطايا وباليقين تدرك الغاية القصوى " .. من هذه القرائن تستنتج أن العبادة والإخلاص فيها بعيدا عن ملهيات هذه الدنيا الفانية هو الطريق الصحيح ، ولكن يجب الأخذ أن هناك فرق شاسع بين عبادة أمير المؤمنين وعبادتي مثلا ! فكما تعلمون ان رسول الله (ص) قال ضربة علي يوم الخندق افضل من عبادة الثقلين ! لذلك قال أمير الموحدين علي إبن أبي طالب عليه السلام بما معناه " المتعبد على غير فقه كحمار الطاحونة يدور ولا يبرح ، وركعتان من عالم خير من سبعين ركعة من جاهل لأن العالم تأتيه الفتنة فيخرح منها بعلمه ، وتأتي الجاهل فتنسفه نسفا " .. إذا خلاصة نهائية من كلامنا وهي أن العلم أساس كل شيء و لذلك قال وصي رسول رب العالمين " لا خير في عبادة لا علم فيها " .. إذاً إذا كان علمك بعبادتك 10% مثلا فخيريتها 10% ، وإذا كان علمك بها 90% فخيرت عبادتك 90% مثلا .. وأختم بقول الإمام الصادق ع " إذا أحب الله عبدا رضي منه بالقليل " .. فيجب على الإنسان أن يستغل هذه الأشهر المباركة وفي ذلك فاليتنافس المتنافسون !.. ولتعلمن نبأه بعد حين !
رواء
/
كويت
كلنا نريد ان نسمو بروحنا ونجعلها اكثراشراقا وشفافيه ، ويجب علينا ان نتخد من شهري رجب وشعبان وسيلة للاستعداد للدخول لشهر ضيافة الله جلّ وعلا ، بحيث تكون روحنا قد القت عن كاهلها في رجب وشعبان اعباءا كبيرة وفي شهر رمضان نطبق الاعمال المستحبة من صلوات وقراءة القرآن ، ونكون اكثر تقربا من الله لان الاعمال تكون مضاعفه في هذا الشهر المبارك .. وبذلك نستكمل في شهر العطاء محو ذنوبنا وبذلك نكون مؤهلين لاستقبال الامام .
أم علي الشواف
/
الكويت
أقترح عليك يا أخي العزيز أن تبتعد عن مشاهدة التلفاز ، وتخصص وقت محدد فقط لرؤية آخر الأخبار ومعرفة تطورات الأحداث .. ستجد أن اليوم أصبح طويل ويمكن إنجاز أعمال كثيرة فيه ! وابدأ بختم القرآن ، وحدد لنفسك أيام معدودة لختمه ، وصدقني ستتم الختمة كما حددتها لأنك ستتحدى نفسك .. وأكثر من الأدعية وصم إن استطعت ، ستجد نفسك في عالم آخر عالم طاهر وستجد إعانه إلهية لك لا تدري كيف ولكنك ستحس بهذه العناية ، والله الموفق .
ام علاء
/
ايران
قل كل يوم قبل النوم 100 مره الله يراك و100مره عند الاستيقاظ واستلم نتايج مجربه.