Search
Close this search box.

اعتقد انه فى هذه الايام يعيش امامنا الحجة (ع) اكثر الاحزان فى ايامه .. فمن جهة هى ايام عزاء جده الحسين (ع) ومن جهة ايام وقوع الهتك على مرقد ابيه وجده وامه وعمته عليهم السلام جميعا ، فارجو من اخوانى و الاخوات ان يقترحوا علي ما يمكن ان اقوم به لادخل السرور على قلبه الشريف ، فلا شك ان ما يدخل عليه من السرور فقد ادخل السرور على جده المصطفى (ص) ومن ادخل السرور عليه (ص) فقد ادخل السرور على الله تعالى!

الفقيرالصغير
/
القطيف-القديح
سيدي.. تهوي الأفئدة إليك.. وتطوف الآمال حولك.. وتسعى الأرواح بين يديك.. وترتوي الأكباد الحرى من زمزمك.. إقبلني.. فقد ضاق صدري لفراقك.. ومزق أحشائي غيابك.. أقسم عليك بعبدالله الرضيع إلا قبلتني.. إقبلني..
فاقد الولد
/
السعودية
المسيرة الصادقة على نهج أهل البيت، مما يدخل السرور على أهل البيت.
علي جاسم السيد هاشم الشماع
/
الكويت
فكرتي بسيطة إن شاء الله، كل منا يكتب قصيدة أو حتى مقولة، تكون راقية في أهل البيت عليهم السلام. وأكتب لكم: (لن يعرف الإسلام الحقيقي، إلا من عرف سبب استشهاد الحسين عليه السلام).
البتول
/
سلطنة عمان
المواظبة على دعاء العهد في صلاة الفجر، للتعجيل من ظهوره -عجل الله فرجه الشريف- الإخلاص في محبته والالتماس، لنكون من أنصاره فإنه في حاجة إلى الكثير من الأنصار. عدم السكوت على الظلم، بل الدفاع عن أهل البيت -عليهم السلام- وهذا الدفاع ليس بسفك الدماء، بل الإثبات بأنهم على حق، وأن مدرستهم تربي المؤمن الحقيقي، ليس باللسان بل بالقلب.. واتباع خطاهم لإرضاء الرب بالتعاون لبناء الضريحين الشريفين اللذين دمرهما الظلمة الكفار. غرس محبته ومحبة أهل البيت -عليهم السلام- في نفوس أبنائنا، وتربيتهم على أخلاقهم عليهم السلام. المعرفة بعلامات ظهوره، استعدادا لنكون من أنصاره، وعدم الوقوع في الاشتباهات.
الزاير المحب
/
الكويت
مشاركة المؤمنين والمؤمنات يوم الجمعة بدعاء الندبة، وهو دعاء للحجة (عجل الله فرجه).
بو علي
/
---
الإكثار من الدعاء لتعجيل ظهور إمامنا -عليه السلام- والأعمال الصالحة.. ونحن لا نجدد الولاء لآل البيت (ع) بل نحن مدد لرسالة عظيمة بدأها رسول الله (ص)، وأبى الحسين بن علي -عليهما السلام- أن لا ينقطع هذا المدد بخده التريب، وشيبه الخضيب.. وأسرة أفضل الخلق أن تكون مسبية، حتى لا ينقطع هذا المدد، وواصل هذا أبناء الحسين. ونحن نقول لإمامنا شريك القرآن، ومنقذ هذه الأمة: (عجل ظهورك سيدي قبل ما إسلام جدك يندثر).. وها نحن ذا نواصل المسير لواقعة كربلاء؛ لأنها رسالة مجيدة تبقى في قلوبنا ما بقي الليل والنهار وتحت هذا المبدأ: (كل أرض كربلاء، وكل يوم عاشوراء).
المنتظرة
/
---
إن إدخال السرور إلى قلب صاحب العصر والزمان (عج)، يمكن في شيء واحد وهو مراقبة ومحاسبة النفس الهالكة.. فإن أنفسنا تحتاج إلى علاج، وفي كل يوم تسوء، وإمامنا يزاد حسرة وحزنا علينا.. فإن معالجة النفس وتوجيهها إلى الطريق إلى رضا الله، هو الباب إلى قلب صاحب العصر والزمان (عج).
بنت الأمارة
/
البحرين
مهما فعلنا، ومهما قلنا، ومهما دعونا للإمام الحجة (ع)، لن ندخل كل السرور على قلب مولانا الإمام المهدي (ع).. بل سيستمر قلبه بوجود محبين له يواسونه ويعزونه بهذه المصائب العظيمة، التي حلت على آبائه وأجداده -عليهم السلام- وعلى الشيعة والأمة الإسلامية في هذا الزمان.. وذلك لأن كل قلب مؤمن وكل قلب طاهر يتألم لهذه المصائب، فكيف بقلب إمامنا ومولانا الحجة (ع) لا يتألم وهو ينظر كل شيء؛ ما نراه وما لا نراه؟!.. فساعد الله قلبه، وعجل الله فرجه، ونسأل الله أن يقر عيوننا بالنظر إليه وقت ظهوره؛ ليملأ الأرض قسطا وعدلا، كما ملائت ظلما وجورا. كما أدعو الجميع للإكثار والمواظبة على الدعاء للإمام (عج) بالأدعية المأثورة، وخصوصا: (اللهم!.. كن لوليك....).
ام البنين
/
البحرين
إن أردنا إدخال السرور على الإمام الحجة (ع)، يكون بالدعاء، والإكثار من الصلاة على محمد وآل محمد.. وبحضور المجالس الحسينية، والتفقه فيما يقال، والبحث والمعرفة الحقيقية بأهل البيت -عليهم السلام- والتفكر فيما نفعل، وماذا نقول!..
ام مسلم
/
كندا
أن نكثر الدعاء لمولنا صاحب الزمان أن يعجل الله فرجه، وإخراج الصدقات لتعجيل فرج مولانا صاحب الزمان.
ام فاطمه
/
استراليا
إدخال السرور على قلب الإمام الحجة -عجل الله فرجه- يكون من خلال التمسك بالعترة الطاهره -عليهم السلام- والحزن لحزنهم، والفرح لفرحهم، والتمسك بمنهجهم، والدعاء بالفرج لإمامنا الحجة -عجل الله تعالى فرجه الشريف- وبمحاربة أعدائهم ومبغضيهم والناصبين لهم العداء.
المسكين
/
الكويت
هناك سؤال مهم، يجب علينا جميعا أن نردده على مسامعنا: (إذا ظهر الإمام المهدي اليوم أم غدا، هل سنكون من أنصاره)؟.. فيجب علينا إعداد أنفسنا لذلك بكل ما نستطيع، وإن كان يسيرا حتى نعجل بظهور الإمام (عج).
الدلوعه
/
قطر
يجب على كل مسلم احترام الأشهر الحرم أولا، ليحترم أهل البيت -عليهم السلام- والالتزام بالصلاة والدعاء، ونشر الإسلام، والتقيد به على أكمل وجه.. والذي يدخل السرور على أهل البيت، المشاركة بأفراحهم وأحزنهم.
مشترك سراجي
/
---
إذا أردت أن تدخل السرور على الإمام (عج) لابد أن تجاهد في هذا الزمان، وذلك بالتمسك بكتاب الله ورسوله وعترته، (القابض على دينه، كالقابض على الجمر). وأيضا إن أعمالك فيها رضا الرب؛ (رضا الله رضانا أهل البيت) أن تكون صحيفة أعمالك اليومية مليئة بفعل الخير والصالحات {قل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}. وأعتقد أن ما يدخل السرور على الإمام، تعلقك بأهل البيت عامة وتعلقك به خاصة.. ولاتنسَ أيضا البراءة من أعداء أهل البيت، والبراءة من الأعمال السيئة.
makky
/
iraq
نعزي صاحب العصر والزمان (عج) بمصاب أبي عبد الله الحسين، وبمصاب مرقدي أبيه وجده -عليهم السلام- من جهة السفيانين الكفرة -لعنة الله عليهم- نار جهنم وبئس المصير. أبسط مانستطيع أن نفرح به الحجة (عج) وندخل السرور إلى قلبه الحزين -روحي له الفداء- أن نقول له: (سيدي ومولاي نحن بالانتظار، إشارة منك واحدة، وسترى أنصارك ماذا يفعلون، والله عليم بالقلوب)!.. عليكم -أخواني- بدعاء الندبة كل جمعة.. (اللهم وكن لوليك الحجة ابن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه في هذه الساعة وفي كل ساعة، وليا وحافظا ودليلا وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا، إنهم يرونه بعيدا ونراه قريبا.. ان شاء الله بالصبر والفرج يا أرحم الراحمين)!.. وعليكم بزيارة جده الحسين (ع) لتجديد البيعة على الولاية والعهد للحجة (ع) بالانتقام لكل الشهداء والمظلومين، وعلى رأسهم أبو عبد الله الحسين، بقيادة الحجة (عج).
mawlood
/
بغداد
أقول بعض مما قاله السيد حيدر الحلي (قدس سره): مات التصبر في انتظارك *** أيها المحيي الشــريعة فانهض فما أبقى التحمل *** غير أحشــاء جزوعـة قد مزقـت ثوب الأسـى *** وشكت لواصـلها القطيعة فالسيف ان به شــفاء *** قلوب شـــيعتك الوجيعة فسواه منهم ليس ينعش *** هذه النفس الصــــريعة طالت حـبال عــواتق *** فمتى تكــــون به قطيعة كم ذا القعــود ودينكم *** هــــدمت قواعده الرفيعة تنعى الفــروع اصوله *** وأصــــوله تنعى فروعه فيــه تحـكم من اباح *** اليـــوم حــوزته المنيعة
موسى عبد الكاظم
/
العراق
إن أحد الطرق لإدخال السرور على المهموم الحزين المجروح من يوم عاشوراء، حيث قتل جده الحسين (ع) إلى يومنا هذا، هو مواساته -بأبي وأمي- والدعاء له بأن يفرج الله عنه، ويعجل لنا بقدومه.. فهو أكثر شخص متمنيا للفرج؛ لكي يأخذ بثأر جده وعماته، ولكي يعدل اعوجاج الأمة. فعجل الله لك الفرج -يا سيدي ومولاي- وساعد الله قلبك على ماتراه من الظلم لشيعتك.
احمد
/
العراق
ليلة الجمعة بعد انتصاف الليل عليك بآداء صلاة الحاجة للإمام المنتظر -عليه السلام- في جامع جمكران والطلب من رب العالمين تعجيل فرجه الشريف.
مشترك سراجي
/
---
رواية عن أهل البيت -عليهم السلام- حول كيفية إدخال السرور عليهم: ولي علينا بعض كتّاب يحيى بن خالد، وكان عليّ بقايا يطالبني بها، وخفت من إلزامي إياها خروجاً عن نعمتي، وقيل لي: إنه ينتحل هذا المذهب، فخفت أن أمضي إليه، فلا يكون كذلك فأقع فيما لا أحب.. فاجتمع رأيي على أني هربت إلى الله -تعالى- وحججت، ولقيت مولاي الصابر -يعني موسى بن جعفر (ع)- فشكوت حالي إليه، فأصحبني مكتوباً نسخته: "بسم الله الرحمن الرحيم، اعلمْ أنّ لله تحت عرشه ظلاً، لا يسكنه إلا من أسدى إلى أخيه معروفاً، أو نفّس عنه كربةً، أو أدخل على قلبه سروراً، وهذا أخوك والسلام".. فعدت من الحج إلى بلدي، ومضيت إلى الرجل ليلاً، واستأذنت عليه وقلت: رسول الصابر (ع)!.. فخرج إليّ حافياً ماشياً، ففتح لي بابه، وقبّلني وضمّني إليه، وجعل يقبّل بين عينيّ، ويكرّر ذلك كلما سألني عن رؤيته (ع)، وكلما أخبرته بسلامته وصلاح أحواله استبشرَ، وشكَر الله . ثم أدخلني داره وصدّرني في مجلسه وجلس بين يديّ، فأخرجتُ إليه كتابه (ع) فقبّله قائماً وقرأه، ثم استدعى بماله وثيابه، فقاسمني ديناراً ديناراً، ودرهماً درهماً، وثوباً ثوباً، وأعطاني قيمة ما لم يمكن قسمته، وفي كل شيء من ذلك يقول: يا أخي هل سررتك؟!.. فأقول: إي والله، وزدت على السرور، ثم استدعى العمل، فأسقط ما كان باسمي وأعطاني براءة مما يتوجّه عليّ منه، وودّعته وانصرفت عنه.. فقلت: لا أقدر على مكافأة هذا الرجل، إلا بأن أحجّ في قابل وأدعو له وألقى الصابر (ع) وأُعرّفه فعله، ففعلت ولقيت مولاي الصابر (ع) وجعلت أحدثه ووجهه يتهلّل فرحاً، فقلت: يا مولاي هل سرّك ذلك؟!.. فقال: إي والله لقد سرّني وسرّ أمير المؤمنين، والله لقد سرّ جدي رسول الله (ص) ولقد سرّ الله تعالى. ص174 المصدر: قضاء حقوق المؤمنين
كرار
/
البحرين
آه عليك يا سيدي يا صاحب الزمان!.. سيدي قلوبنا تتفطر وتنزف دما الظلم!.. والفساد منتشر عجل يا صاحب الزمان!.. علينا بما يلي: - الإكثار من إخراج الصدقات لتعجيل الفرج. - الدعاء في كل وقت بتعجيل الفرج. - الالتزام بتعاليم الدين والتمسك بها. - على شيعة آل البيت أن يقفوا صفا واحدا ويد واحدة، لمواجهة أعداء الدين.
ابو الغيث
/
العراق
أخي المؤمن!.. عظم الله لك الأجر في هذه الرزايا، وشكر الله لك سعيك. واعلم -يا أخي- أن ما تعاني منه يمر على جميع المؤمنين من اتباع آل محمد عليهم السلام. وحسب فهمي القاصر: أن إدخال السرور على قلب مولانا الحجة ابن الحسن -عليه السلام- هو بالالتزام بطاعة الله سرا وعلانية، ونصرة المذهب الشريف بكل ما تستطيع، والدعاء له بالفرج.
احمد الليثي
/
---
* الإكثار من قراءة دعاء الفرج. * عدم نسيان أن أهل البيت -عليهم السلام- هم دائما مظلومون، وهذا ليس شيء جديد على الظالمين.
ابومحمد الاسدي
/
العراق النجف الاشرف
يقول تعالى: {ياأيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله}.. هذه الآية الشريفة تمثل الشروط الأساسية لمن يريد أن يكون من المنتظرين للإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف، وفي الحقيقة هي أمور تجلب الفرح والسرور لقلب الإمام؛ لأن من يلتزم بها فإنه يعمل على توسعة رقعة الصالحين على الأرض.. الأمرالذي يؤدي إلى تعجيل الظهورالمبارك، وهذه الأمور هي: 1-الإيمان: وما يستتبعه من العمل الصالح، إذ أن من لوازم الإيمان التي لاتنفك عنه، هو العمل الصالح.. ولذا تجد القرآن الكريم لايذكر الإيمان، إلا ويذكر إلى جنبه العمل الصالح {الا الذين آمنوا وعملوا الصالحات}، { واني لغفار لمن تاب ومن وعمل صالحا}. 2- الصبر: سواء كان صبرا على الطاعة، أو عن المعصية، أو على المصائب. 3- المصابرة: أي أن يصبّر أحدنا الآخر على ما نجده في الدنيا، وما يستلزمه هذا المعنى من مساعدة البعض للبعض الآخر. 4-المرابطة: أي الوقوف على أهبة الاستعداد للأعداء من شياطين الجن والانس، ومن أعداء النفس من الأهواء والشهوات المحرمة.
عاشقة الولاية
/
البحرين
إن أكثر الأشياء التي تفرح الإمام (عج)؛ هو الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.
علي رسول
/
العراق
أولا: يجب التكاتف بيننا من أجل تراص الصفوف. ثانيا: يجب نشر توعية التكليف تجاه الإمام في هذا الزمن بالتحديد. ثالثا: يجب توعية الشباب بالذات على أن الإمام الحسين، لماذا استشهد، ولأي سبب، وهل واجبنا هو البكاء ولطم عليه فقط؟!.. رابعا: يجب على القادة الدنيين (المراجع) والسياسيين، التصدي لهذه الهجمة الصليبية على جميع الأصعدة. خامسا: يجب على المحبين لأهل النبي (صلى الله عليه وأله وسلم) التهيؤ للأيام القادمة؛ لانها سوف تكون صعبة جدا. ملاحظة أخيرة: إن الإمام المعصوم هو القدوة، وهو صاحب العطاء بعد الله -سبحانه وتعالى- وليس رجال الدين.
عبدالله الشمري
/
النروج
إني أرى إذا أردت أن تدخل السرور على حبيب قلوبنا الحجة المنتظر (عج)، أن تتمثل بقول الإمام علي (ع) حيث يقول -ما مضمونه-: (احبب حبيبك هونا ما، عسى أن يكون عدوك يوما ما!.. وابغض عدوك هونا ما، عسى أن يكون حبيبك يوما ما).
يقين الولاء
/
البحرين
مما لا شك فيه أن السير على نهجهم، والتمسك بهم أهم شيء.. كذلك المساهمة في إعادة بناء المقدسات، والمداومة على قراءة دعاء: (اللهم!.. كن لوليك ...) وإهداء ثواب قراءة القرآن، والصلوات والصدقات بسمه الشريف، وغيرها من العبادات والصلاة على شفيع الأنام مسك الختام.
الحقير
/
السويد
أن أجلى مصداق لإدخال السرور على قلب مولانا صاحب الأمر المنتظر (بالكسرلاالفتح) عج الله فرجه الشريف، هو أن يكون الإنسان عبدا حقيقيا لله -عزوجل- قال تعالى:{وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون} {واعبد ربك حتى يأتيك اليقين}. أرجو ألا تنسوا هذا الحقير بدعائكم في هذه الأيام المبارك.
نجوى
/
البحرين
بتضامن الشيعة معاً وقوفا بجانب أهل البيت في هذه الأيام، وبكثرة الدعاء والزيارات، والاستمرارية في إعادة العشرة.. هذا مع قراءة القرآن الكريم، والتزامنا طبعاً بما أمرنا الله ورسوله.
ابو فاطمه
/
العراق
أن يكون على مستوى المسؤولية تجاه أوامر الله -عز وجل- ولا تنسَ ذكر الله ما وسعك ذلك.
مشترك سراجي
/
---
أوحى الله إلى عيسى (ع): يا عيسى!.. ادعني دعاء الغريق والحزين الذي ليس له مغيثٌ. يا عيسى!.. أذلّ لي قلبك، وأكثر ذكري في الخلوات.. واعلم أنّ سروري أن تبصبص إليّ، وكن في ذلك حيّاً ولا تكن ميّتاً، وأسمعني منك صوتاً حزيناً.
مشترك سراجي
/
---
فإنَّ مَن صلّى على النبيّ بهذه الصلوات هُدمت ذنوبه، وغُفرت خطاياه، ودام سروره، وأُستُجيب دعاؤه، وأُعطي أمله، وبُسط له في رزقه، وأُعين على عدوّه، وهُيّىء له سبب أنواع الخير، ويُجعل من رفقاء نبيّه بين يديه في الجنان الأعلى.. يقولهنَّ ثلاث مرّات غدوّةً وثلاثاً عشيّة: من سرّ آل محمد (ص) في الصلاة على النبيّ (ص) وآله: " اللهمَّ!.. صلّ على محمد وآل محمد في الأوّلين، وصلّ على محمد وآل محمد في الآخرين، وصلّ على محمد وآل محمد في الملأ الأعلى، وصلّ على محمد وآل محمد في المرسلين. اللهم!.. اعط محمداً الوسيلة والشرف والفضيلة والدرجة الكبيرة. اللهم!.. إنّي آمنت بمحمد وآله ولم أره، فلا تحرمني يوم القيامة رؤيته، وارزقني صحبته، وتوفّني على ملّته، واسقني من حوضه مشرباً رويّاً سائغاً هنيئاً لا أظمأ بعده أبداً إنّك على كلّ شيء قدير. اللهم!.. كما آمنت بمحمد ولم أره، فعرّفني في الجنان وجهه. اللهم!.. بلّغ روح محمد (ص) عنّي تحيّة كثيرة و سلاماً".
مشترك سراجي
/
---
قال الباقر (ع): تبسُّم الرجلِ في وجه أخيه حسنةٌ، وصرفه القذى عنه حسنة.. وما عُبد الله بشيءٍ أحبّ إلى الله من إدخال السرور على المؤمن.
آمنة تقى
/
لندن
نستطيع أن ندخل السرور على مولانا صاحب الزمان، وذلك: - بالالتزام بما أمرنا الله -عز وجل- وبما نهانا. - والعمل على وحدة صفوف المسلمين، وتوحيد كلمتهم. - والوقوف بوجه الظلم، والظالمين، والمستكبرين. - والإكثار من قراءة دعاء الفرج، فإني قد رأيت في رؤيا يأتينى صوت ويقول أكثروا من قراءة دعاء الفرج.. وأنا -إن شاء الله- من المواظبين على قراءته يوميا بعد صلاة الظهر والعصر. نسأل الله أن يوفقنا لنكون من خدم الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف.
نور
/
بيت النور
1- الإكثار من إخراج الصدقات، من أجل تعجيل الفرج. 2- كثرةت الدعاء لشهداء العراق الحبيب. 3- السلام على سيد الشهداء.
مـحـب آل الـبـيـت
/
الـدمـام
الحـديـث عن فضائـل، ومـقـامـات، ومـنـاقـب، وأسـرار آل بـيـت مـحـمـد (ص).
أبو سيدأحمد
/
البحرين
أعتقد أن من أولى الأولويات مما يدخل الفرح على قلب إمامنا المنتظر (عج)، هو الالتزام بشرع الله تعالى. فمما هو ثابت أن أعمالنا تعرض على الإمام (عج)، وبالتالي فإن صحائفنا إن كانت مليئة بطاعة الله -تعالى- فإن ذلك مما يدخل السرور بلا إشكال على قلب صاحب العصر والزمان (عج)، فنقول بذلك لإمامنا -عجل الله تعالى فرجه-: أقبل، فإن لك جنداً مجندة!.. أما إذا امتلئت صحائفنا -والعياذ بالله- بما لا يرضيه تعالى، فإننا بذلك نقول للإمام الحجة (عج): بأن سيوفنا وقلوبنا عليك.. نعوذ بالله تعالى من ذلك..
ابو صادق
/
البحرين
{والذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون}.. نعم، لا نملك سوى الدعاء لك بالفرج يا سيدي، يا صاحب العصر والزمان، لتخلصنا من هؤلاء التكفيريين.. فإذا استطاعوا أن يهدموا قبة أجدادك -عليك وعليهم السلام- فإنهم لن يستطيعوا أن يهدموا الجسر الذي يربطنا بكم أهل البيت. اللهم!.. أحيينا حياة محمد وآل محمد، وأمتنا ممات محمد وآل محمد، صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، وجعلنا الله من شيعتهم ومواليهم.
نوراء الأمل
/
ضامن الجنان
{إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا}. إن إمامنا صاحب العصر والزمان (عج ) يعاني من آلام وأحزان من المحاربين لهدم قبة أهل بيته، والتفرقة بين شيعته ومحبيه. كما أنه في حزن شديد من أمته التى تتردى إلى الوراء يوما بعد يوم، متبعة أهواء نفسها، متقيدة بغرب فاسد يسعى بلا جدوى لفساد أمة آل بيت محمد (ص ). فما أكثر العبر وأقل الاعتبار في هذا الزمان المنحرف!.. فمن اهتدى فإنه يهتدي لنفسه ومن ضل فإنه يضل عليها ثائرا في ملذاته وهواه. فكوننا نعيش أيام انتصار إمامنا صاحب العصر والزمان (عج ) و في دولة ممهدة لظهوره.. فعلينا وعلى جميع الأمة الإسلامية تهيئة المكان والزمان لضيف الله وحجته، الباقي على أرضه، آخر قمر آل بيت محمد.. من خلال التوجه إلى الله بالرجوع إلى أنفسنا بنية صادقة، وعزيمة وإرادة قوية، بالثبات على عقيدة آل بيت محمد، والتحلى بالصفات والأفعال، حتى يكونوا قدوة حسنة وفخرا ومثلا لشيعتهم. فكل منا يتمنى أن يصل إلى أعلى مراتب الكمال، ولكن هل الكمال يأتى بليلة وضحاها؟.. أم أنه يرقى بالسب والشتم والغيبة؟.. فعلينا أن نعود أنفسنا ونهيؤها إلى خوض معركة جهاد النفس الأكبر، والتجنب مما جعلناه يكون سببا في دخولنا إلى نار جهنم وحطيمها، وهو اللسان وما أدراك ما اللسان الذي هو ملك من ملوك النار!..
يباب
/
السعودية
منذ فترة ليست بالقصيرة، قالت لنل استاذتنا الفاضلة: أننا أبناء الإمام -روحي لتراب مقدمه الفداء- فكل فعل خير نفعله يسر قلبه (ع) والعكس صحيح. فإذا كان هذا هو الحال، فلما نصر على فعل المعاصي، ونحن نعلم من دون شك أن هذا يؤلمه (ع)؟.. مع أن ما حدث ومازال يحدث من هتك لحرمة المراقد الشريفة، وقتل وتشريد لشيعة أهل البيت (ع)، يدمي قلب الإمام. فليس أمامنا ونحن نرى ونسمع ما يجري على إخواننا في العراق، إلا أن نطلب وندعو بالفرج للإمام، وأن نمضي ونستمر على اتباع تعاليم ديننا الحنيف. ولا يسعنا إلا أن نقول: " اللهم!.. كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياَ وحافظا وقائدا وناصرا ودليلاَ وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا، برحمتك يا أرحم الراحمين".
الميلاد الميمون
/
العراق
عظم الله لكم الأجر سيدي ومولاي صاحب العصر والزمان، بمصابنا بسيد الشهداء أبي عبد الله الحسين -روحي له الفداء- وعظم الله لكم الأجر بمصابكم الأليم سيدي بهدم القبة الشريفة لمرقد الإمامين العسكريين؛ مرقد جدك وأبيك الطاهرين روحي وارواح العالمين لكم الفداء. سيدي ومولاي!.. لقد آلمتنا هذه الفاجعة الأليمة وأدمت قلوبنا نحن الشيعة الإمامية في العراق الجريح.. ونسألك سيدي ومولاي: لماذا هذا الحقد الدفين على شيعة أهل البيت؟.. مالذنب الذي اقترفه أئمتنا لتنتهك حرمتهم بهذا الشكل المؤلم، الذي لا ترضاه حتى الإنسانية؟.. فالشيعة بالعراق يذبحون مثل ما تذبح الشاة لمجرد كونهم موالين للأئمة الأطهار، ولمجرد اسمه علي أو حيدر، وبدون أي ذنب يذكر. أترون -أخواني / أخواتي- مدى الحقد الدفين الذي يحمله الارهابيون التكفيريون القساة الفجرة، لعنهم الله أينما كانوا، وسلط الله عليهم العذاب الأليم في الدنيا قبل الآخرة. ونعاهدك -سيدي ومولاي- عهد الأوفياء المخلصين: أن نكون درعك الحصين، وأن نحامي أبدا عن ديننا بطاعتك والامتثال لأوامرك.. وذلك بالعمل على طاعة الله، والإكثار من الدعاء لك بالفرج، ولنكون جنودا بين يديك نحارب أبدا عن ديننا، ولننتقم لإمامنا الحسين ولشيعتنا والمظلومين من آل محمد. والنصر للإسلام والموت والعار للفجار الفسقة!.. وعهدا علينا نقول: (لو قطعوا أرجلنا واليدين، نأتيك زحفا سيدي يامهدينا)!.. والنصر من عند الله .
رؤيا الحق
/
البحرين
نقدم خالص العزاء إلى مولانا القائم الإمام المهدي؛ عجل الله فرجه الشريف، ونصره الله في غيبته. ماذا عساي أن أفعل لإدخال السرور في قلب مولاي، سوى الدعاء له بالفرج القريب، والإجتهاد بالدعاء، والتقرب من الله -سبحانه وتعالى- أكثر وأكثر بالعبادات والعمل الصالح!.. سيدي!.. تقبل مني هذا العزاء، وأنا أعلم كل العلم بأني مقصرة في حقك كل التقصير. أعلم بأن كلماتي قصيرة وقليلة، ولكن تحمل في طياتها مزيد من الألم والحزن لمصابكم الجلل، وأكتم في صدري حزنا عليكم وعلى غيابك. سيدي ومولاي!.. كن لي شفيعا، وخذني معك في سفينة النجاة. والسلام عليك وعلى جديك محمد المصطفى وإمامي علي المرتضى، وجدتك الطاهرة فاطمة الزهراء، وعلى إمامينا الحسن والحسين المجتبى، والعترة الطاهرة أفضل الصلاة والسلام.
الكوثر
/
البحرين
سيدي روحي لك الفداء!.. إني لأخجل من نفسي، أرى مصاب جدك الحسين -سلام الله عليه- ولا أملك إلا دمعتي تسيل على خدي.. وأرى انتهاك مرقد جدك وأبيك؛ الإمامين الهادي والعسكري سلام الله عليهما، ولا أستطيع عمل شيء غير التحسر والألم. ولكن رب ضارة نافعة!.. أقولها لهؤلاء المجرمين في حق أنفسهم قبل الغير.. لأنهم سوف يعذبون عذابا ليس كمثله شيء.. أقولها بملء فمي: إن هذه الأعمال في حق الاولياء الصالحين الذين هم خيرة الله، زادتنا إيمانا وهدى بأهل البيت سلام الله عليهم: كلما زرعوا الفتنة، همنا بأهل البيت.. وكلما حرقوا وفجروا، همنا بأهل البيت.. وكلما سبوا وشتموا، همنا بأهل البيت.. وما أدراكم من أهل البيت!.. أهل العصمة والنبوة.. أهل المنطق والحكمة.. أهل طهرهم الله تطهيرا.. ولن يعرفهم غير الذي تمسك بحبلهم، وذاق طعم رحيق جنانهم. ولا شك أن ما يدخل السرور على مولانا صاحب العصر والزمان -روحي وأرواح المؤمنين له الفداء- التمسك بحبلهم المتين.. نعم أقول: المتين؛ لأني لم ولن أجد أمتن من دينهم الحق؛ دين العزة، دين الإخاء، دين السلام.. نعم، السلام لأني لا أجد السلام إلا معكم أهل البيت، ولا أجد الطمأنينة إلا بجواركم.
علوية
/
العراق
علينا: - بالدعاء إلى مولانا -عجل الله فرجه- بالفرج. - والتصدق قربة إلى الله تعالى. - والإكثار من الصلاة على جده المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام. - وحضور مجالس العزاء الحسينية.
عاشقة الامام
/
البحرين
اعلموا -يا اخوتي وأخواتي- أنه عندما يرانا حبيبنا وإمامنا (عج)، فلن يعبس أبدا في وجهنا.. بل سيضحك، ويمد يد المساعدة، ويزيل الهم والغم الذي يحيط بنا وهو مسرور. وأما إمامنا وسيدنا المهدي (عج) فهو مهموم؛ لأنه يرى مصرع جده الحسين (ع) مرتين يوميا، فكيف لإنسان أن يرى هذا ويدخل السرور إلى قلبه؟.. ولن يزيل هذا الهم إلا بالأخذ بثارات الحسين (ع) من القوم الظالمين، ونشر العدل في بقاع الأرض بعد هذا الجور والظلم علينا وعلى آل البيت وهم أحياء أو أموات. فما يدخل السرور والله على قلب مولانا الشريف، هو الاستعداد الكامل لهذا اليوم الذي سيأتي قربيا، والذي سيدخل السرور الحقيقي إلى قلب وعد الله الحق، سيدنا المنتظر(عج)، ونحن واقفين في صفوف أنصاره ومحبيه.. والله أعلم ما في قلوبنا من حرارة في انتظار هذا اليوم العظيم.
ام رضا
/
البحرين
جزاكم الله عن الرسول وأهله خير الجزاء على جهودكم الرائعة، وهي لا شك تفرح سيدي ومولاي!.. ومما يدخل الفرح في نفسه الكريمة: - الإكثار من الصلاة على جده الأك. - والدعاء بتعجيل فرجه الكريم. - وهناك أمر مهم يفرحه إن شاء الله، وهو اتحد الشيعة الموالين في كل مكان، وإحيائهم أمر آل البيت، وإعلاء كلمة: (لا اله إلا الله، محمد رسول الله، علي ولي الله).. وذلك بأن يكونوا زينا لآل البيت، لا شينا عليهم.. يسيروا على نهجهم، ويتخلقوا بأاخلاقهم صلوات الله عليهم. - وأن يقرأوا وينشروا قصيدة دعبل الخزاعي رحمة الله عليه: أفاطم لو خلت الحسين مجدلا *** وقد مات عطشـانا بشط فرات إذن للطمت الخد فاطم عنده *** وأجريت دمع العين في المقلات أفاطم قومي يابنة الطهر واندبي*** نجوم سماوات بارض فلات حتى آخر القصيدة، حيث يقال: أن الإمام الرضا سمعها، وأمر النساء الهاشميات أن يسمعن دعبل وهو ينشدها.. (ونرجو عرضها على شبكة السراج). - على المؤمنين قراءة دعاء الندبة كل يوم جمعة بين صلة الصبح والظهر.
أم رضا
/
البحرين
الإكثار من الدعاء بتعجيل فرج قائم آل محمد، والدعاء له: "اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن.... إلى آخر الدعاء.
المخطئة النادمة
/
الوطن العربي
لا أعرف من أين أبدأ، ولكن نحن نسيء إلى الإمام الحجة بأعمالنا وبذنوبنا، التي نرتكبها كل يوم وكل ساعة.. وعندما نصحو من غفلتنا نكون قد آذينا صاحب العصر؛ لأنه يعلم ويرى ما نفعله. إذن أول شيء هو أن نصلح أنفسنا، وأن نتوب توبة نصوح، ونتوسل به إلى الله أن يقبل توبتنا، ولا نعود إلى المحرم. أتمنى أن تدعوا لأختكم في الله، لأنها بحاجة إلى دعائكم.
السيد هاشم السيد ناصر الاحمد
/
السعوديه - الاحساء
لا شك في ذلك أن إمامنا الحجة بن الحسن -عجل الله فرجه الشريف- حزين على تلك الأعمال العدوانية المخربة، وأن الذي قام بمثل ذلك ما زال يخطط لمسح المراقد المقدسة، مثل البقيع. ولكن هيهات!.. فلو أنهم يعرفون الأئمة -عليهم السلام- ويعرفون مقاماتهم عند الله -تبارك وتعالى- ويتفقهوا علومهم الصافية.
خادمة الامام (عج)
/
لبنان
سيدي ومولاي!.. لقد حارت العقول فيك!.. ألوف المناجيات كتبت للتقرب إليك ولأجدادك الطاهرين، لنيل الشفاعة عند لقاء الحبيب!.. أسألك العجل بحق الله عليكم وحقكم عليه.. بحق دم جدك الشهيد.. ولك منا الدعاء، الابتهال، الصبر، الانتظار.. والمزيد، المزيد!.. فلعنة الله على المستكبرين، ولعنة الله على كل جبار عنيد!..
ام فاطمة
/
البحرين
السلام عليك يا سيدي يا صاحب العصر والزمانٍ، سيدي يا قائم آل محمد، ربما يصلك سلامي أو لربما تحجبه ذنوبي؛ إلا أننا إليك والهون، ولنصرتك إن شاء الله دائبون. بالطبع هناك الكثير مما يدخل السرور على قلب إمامنا الحجة منها حسب معلومي القاصر: (1) الصلاة على محمد وآل محمد، والدعاء له في كل الأحوال بتعجيل الفرج صباحا ومساء قاعدا أو قائما. (2) الصلاة ركعتين يوم الجمعة تهدى لروحه الطاهرة. (3) الصدقة نيابة عن الإمام المهدي خصوصا يوم الجمعة. (4) تلاوة الدعاء المأثور: (اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن، صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وقائدا وحافظا وناصرا ودليلا وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا). (5) الامتثال لسنن النبي محمد وآل بيته الطيبين، خصوصا ونحن في أيام بلغت فيها الفتنة أوجها. عجل الله -تعالى- فرجك الشريف سيدي يا صاحب العصر والزمان، وسلام عليك أينما كنت ما بقييت وبقي الزمان.
mujtaba sadk
/
canada
لا يسعنا سوى أن نقول: حسبي الله ونعم الوكيل، على كل ناصب لحجج الله -عز وجل- ونعزي صاحب الزمان (عج) ونواسيه على على ماجرى بأهل بيت النبوة؛ فإنهم مظلومون هم وشيعتهم..نسأل الله -تعالى- أن يجعلنا من أنصارهم إن شاء الله عز وجل!.. والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
متعلم على سبيل النجاة
/
أخي الراغب في إدخال السرور على قلب الحجة عجل الله تعالى فرجه الشريف!.. اعلم أن الأنبياء والرسل وأمناء الله في أرضه ورسله، كلهم يرغبون في شيء واحد لا شيء سواه؛ ألا وهو مرضاة الله -عز وجل- وأن مرضاة الله -عز وجل- مقترنة بمرضاة النبي -صلى الله عليه وآله- ومرضاة أهل بيته الكرام. اعلم أن للإمام الباقر -عليه السلام- قولا عظيما يقول فيه: "كونو زينا لنا، ولا تكونو شينا علينا"!.. إذا ثابر بكل ما يرضي الله ورسوله حتى يدخل السرور على قلب الإمام المنتظر، الذي هو نفسه يطلب مرضاة نفسه الشريفة، بل مرضاة ربه بالسير على منهج الله -عز وجل- وتعظيم رسالة جده المصطفى -صلى الله عليه وآله- ولا يكون هذا إلا بتطبيق ما علمنا إياه الله ورسوله. كيف عساك -أخي السائل- أن ترضي والديك؟.. الجواب بكل بساطة: هو بطاعتهما.. إذا ثابر اخي العزيز من أجل كسب مرضاة الإمام -صلوات الله وسلامه عليه- بتطبيق تعاليم أهل البيت -عليهم أفضل الصلاة والسلام- وبادر في أن تكون من السباقين إلى عمل الخير، والتصدي لكل ما يرضي الله ورسوله. وخذ مقولة الإمام الباقر -عليه السلام-: "كونو زينا لنا، ولا تكونو شينا علينا".. منارا في حياتك؛ لتكون لك صفحة مشرقة عندما تلتقي بالحجة -صلوات الله وسلامه عليه- سواء في الدنيا أو الآخرة، لتقول له: (ها أنذا يا مولاي!.. عملت جاهدا للسير على خطاكم، فهل أنت راضٍ عني)؟.. وما عسى الجواب أن يكون إلا كلمة واحدة: (نعم، إن رضي الله عنك، فإني مستبشر لذلك)!.. وإنك إذاً لمن الموالين الذي لم يخلفوا عهدهم مع الله ورسوله وأمير المؤمنين عليه السلام. فكن -عزيزي السائل- زينا لأهل البيت، ولا تكن شينا عليهم!.. وتأمل في أوصافهم وسجاياهم، وستعرف حقا ما يرضيهم ويفرحهم. الكاظم والصادق والباقر والجواد والمجتبى، ألا توحي لك تلك الألقاب المقدسة بما يرضيهم؟.. آمل أن يهديني الله وإياك إلى مرضاتهم في الدنيا والآخرة.
ام علي المؤمن
/
New Zealand
نحن بالانتظار سيدي صاحب الزمان!.. متى اللقاء؟.. عساه أن يكون قريبا!.. فنحن متعطشين لفرحة لقائك. نحن ضائعون بدونك، نغرق في متاهات هذه الدنيا البائسة. أنت خلاصنا!.. أنت منقذنا!.. أنت يد الله التى ستنتشلنا مما نحن فيه!.. العجل سيدي!. العجل!..
حسين الجابري
/
العراق الجريح
إن إدخال السرور على قلب مولانا صاحب الأمر، يتطلب منا أن نسير بمنهجهم ورسالتهم التي خطوها لنا.. واتباع أوامرهم، وهي أوامر الله -سبحانه وتعالى- والدعوه لهم بالفرج.
مزمل
/
الامارات
لانملك إلا الدعاء له بالفرج القريب، وعظم الله أجورنا وأجوركم!.. اللهم!.. كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظا وقائداً وناصرا ودليلاً وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا، وتمتعه فيها طويلا.
أبو محمد رضا
/
أتمنى أن أكون من الذين يدخلون السرور على قلب إمامنا الحجة (عج) إن شاء الله. إذا أردنا إدخال الفرح على قلب إمامنا الحجة (عج)، فيجب علينا أن نجعله نصب أعيننا في كل لحظة، ولا نغفل وبالذات عند الهم بالمعصية، وهو يرانا فنخجل من أنفسنا.. ولا نؤذيه (عج) بارتكابنا المعصية.
ابراهيم اميري
/
ايران
يمكن أن تدخل السرور في قلب الإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)، صاحبنا وصاحب العصر والزمان، بخلقلك الحسن مع أسرتك.
محمد
/
امريكا
1. التصدق قربة لله -تعالى- لحفظ إمامنا (أرواحنا لمقدم ترابه الفدى). 2. الإلتزام بتعاليم الدين، و التمسك بأحكامه، فالإمام بحاجة إلى جند مؤمنون، لا تأخذهم في الله لومة لائم. 3. الإكثار من العبادات فهي تقربنا إلى الله. 4. عدم التقصير في أمور الدنيا من عمل و درس، فالمؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف. 5. الإلتزام بالأخلاق الإسلامية الفاضلة، لنكون قدوة في نشر تعاليم أهل البيت (ع)، فقال (ص): (إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق).
مغيّبه
/
مهلاَ سيدي!.. دعني أناجيكَ قليلاً، علني أدخل السرور على قلبك!.. مولاي لا تطل الغياب، فكَ قيودنا المهلكة!.. فالأسر يجزّنا، ينهكنا، احملنا إلى أرضكَ قريباً، ولا تتركنا هنا، نلهث الألم، فنحن عُطاشى، يملأنا الظمأ، يفتّ فينا قِوانا، ويقرّحنا. سيدي!.. خذنا إليك / خذنا!..
مشترك سراجي
/
السعودية
سيدي سماحة الشيخ الجليل!.. فكرت كثيراً كيف يمكن لي أن أدخل على قلب مولاي صاحب الأمر -عجّل الله تعالى في فرجه- السرور، فكانت هذه الخاطرة؛ وهي حصيلة لجهدكم المشكور، وخلاصة لمقاصدكم المباركة، بارك الله لنا فيكم وأطال من عمركم: الكلمة الطيبة عاشق الكمال لابد أن يكون في نفسه بذور مستبطنة مماثلة، تحتاج إلى استنبات، إلى سقي ورعاية.. وبذلك تتحول هذه البذور إلى نبتة صغيرة، ثم إلى شجرة كبيرة، تغدوا باسقة جميلة، فروعها في السماء، وجذورها راسخة في الأعماق، ناهيك عن ثمارها الشهية.. فبماذا يكون السقي، وكيف تكون الرعاية؟.. الزاد القلبي، والفكري، والجوارحي.. فمن العبادة -ذكر الله تعالى وذكر أهل البيت (ع)- يكون الأول. وبالعلم التفضلي والمكتسب يكون الثاني. وبالعمل والسعي في طاعة الإله المعبود يكون الثالث. أما الرعاية فتكون بالمراقبة المستمرة والشديدة؛ لئلا تأتي ريح عاصفة وتقتلع شجرتي الحبيبة، وهي بعد لم تترسخ وتتقوى، ويضيع جهد العمر هباءً منثورا.. فإذا تحقق المراد، واكتمل النمو، وترسخت الجذور.. فعندئذ لن أخشى كثيراً، لأن شجرتي ستكون متمكنة من المواجهة، وليس من السهل اقتلاعها.
saydaaa
/
bahrain
1- إحياء مناسبات أهل البيت. 2- والدعاء بتعجيل الفرج ليلا ونهارا.
ALI
/
LEBANON
بكثرة القول: "اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين، في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا، برحمتك يا أرحم الراحمين". هذه بعض الأمور التي تدخل السرور على قلب إمامنا (ع): 1. زيارة الحسين (عليه السلام) والأئمة الأطهار (ع). 2. قراءة دعاء تعجيل فرج الإمام الحجة (ع). 3. الذهاب إلى الحسينيات ومجالس الحسين (ع). 4.التبرؤ من أعدائه (عج).
مشترك سراجي
/
---
العمل الجاد والدعوة إلى الله -عز وجل- بتبليغ رسالة الإسلام، والكلمة الطيب، والتعامل الجيد مع الناس.. والمحبة، والصدق، والإخلاص.
اليزا
/
العراق-الديوانية
إلى كل من سكن قلبه الطاهر حب محمد وآل محمد -عليهم الصلاة وأفضل التسليم- أريد منكم أن تكونوا قدوة لكل من يحيطون بكم بالأخلاق والنزاهة والسمعة الطيبة والعمل الصالح، وعملاً بقول الإمام الصادق عليه السلام: (كونوا زيناً لنا، ولا تكونوا شيناً علينا). لكي لا نترك مجالا لأحد أن يسيئ إلى سمعتنا، وأن نكثر من دعاء: الهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً، حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً.. فهذه الأمور كلها تسعد مولانا الإمام الحجة (ع) وتجعله يفتخر بنا بين الأمم ودمتم بخير.
زينبيه
/
البحرين
أرجو أن تطالبوا جميع المسلمين بالتوحد، وعدم الخضوع للمؤامرات التي تهدف إلى التفرقة الطائفية والمذهبية. وأرجو تعميم وإعلان الكثير من التجمعات الهتافية والدينية لنصرة الإسلام والمسلمين، والإكثار من الندوات والمحاضرات عن هذا المنطلق في جميع المحافل الشيعية والسنية.
عقيل
/
العراق
حتى ندخل السرور على قلب مولانا (عج)، يجب علينا أن نكثر من الدعاء له -عليه السلام- وأن نكثر من الصلاة على جده المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام.
حسين ارتى
/
الكويت
أتمنى أن أكون من الذين يدخلون السرور على قلب إمامنا الحجة (عج) إن شاء الله. أقترح تجديد البيعة لإمامنا، والتوجه إلى الله -تعالى- بنية صافية، وأن نؤدي ما تأخر علينا من صلاة وصيام وزكاة وخمس، ورد المظالم.. ولنتب لله توبة نصوح، ولنخلص النية لله تعالى، ولننصرة دين الله ونبيه وآل بيت نبيه.
سمير البهادلي
/
العراق
{يريدون ليطفؤوا نور الله بافواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون}. سيدي -روحي وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء- إن ما يحصل لكم ولأتباعكم ما هو إلا امتداد لظلم السابقين، عليهم لعائن الله أبد الابدين والعاقبة للمتقين. وإن أفضل ما يدخل السرور على قلب أمامنا المقدس، هو الدعاء بتعجيل الفرج، والظهور الشريف؛ ليقيم العدل، ويمحي الاعوجاج في دين جده المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم.
ام حيدر
/
الكويت
السلام عليكم جميعا، وبارك الله في إدارة الموقع التي تفتح مثل هذه الفرص لأمثالنا نحن المقصرين في مواساة إمامنا -روحي وأرواح العالمين له الفداء-. في الحقيقة أريد أن أستفسر عن أمر لطالما شغل فكري: لماذا شيعة أمير المؤمنين دائما فيهم البرود والتهميش، لبعض الأمور التي أراها من جانبي، لها الأثر الكبير في إدخال السرور على مولانا الحجة -عليه السلام-؟.. لماذا لا نعقد مجالس تأبين خاصة لما يحدث، ونخاطب بها الإمام الغائب الحاضر، ولا نهمش الأحداث، ألا يستحق الإمام منا ذلك؟.. بل أراه عين الواجب أن تخصص المساجد والحسينيات أياما معينة، كل حسب دوره في جدول يخصص لهذا الأمر لعمل برامج خاصة بمولانا الحجة والاجتماع والإلحاح للباري -عز وجل- بتعجيل ظهوره، والصلاة له لقضاء حوائجه، مثلما يجتمع الناس الذين يجتمعون لصلاة الاستسقاء بعدما ينحرمون الغيث.. ألسنا محرومين من رؤية طلعته النورانية، والانتفاع من فيض علومه وحديثه. ولكن لا أقول: نحن من يقرح قلب الإمام، ونحن ثابتون وباقون في غفلتنا إلى ما شاء ربي.. هل من مبادر؟.. هل من مجيب؟..
مشترك سراجي
/
---
يا سيدي لعلك ترى هذه السطور!.. يا مولاي!.. متى أرى وجهك الشريف؟.. متى أرى البسمة على شفتيك؟.. إلى متى أبقى أبكي عليك؟.. يا سيدي أنر لي دربي لأفوز بلقائك!..د سيدي بالزهراء أتوسل إليك، أصلح أمور كل من يريد السير في هذا الطريق، وأصلح لي أمري بنظرة حنونة من عندك!.. التفت إلي يا مولاي كما أبكي عليك الآن وأنا أكتب رسالتي!.. يا سيدي!.. يا نور عيني!.. أجبني!.. بت لا احتمل فراقك, أنقذني وخذني إليك!..
مشترك سراجي
/
---
بالله عليك أكثر من ذكره -عليه السلام- بالدعاء له: (اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن ...) إن استطعت في كل ساعة من يومك، أو بعد كل صلاة إن لم تقدر، أو في كل يوم إن لم تقدر.. وسترى ما رأيت من حبه الذي سيدخل قلبك بشكل دفعي وقسري من دون اختيارك.
Zooz
/
Bahrain
لا شك بأن أفضل طريقة لإدخال السرور على قلب مولانا صاحب العصر والزمان -أرواحنا لتراب مقدمه الفداء- هي بالبكاء على الإمام الحسين (ع)، على ألا يكون هذا البكاء بكاء عاطفة فقط، بل بكاء من عرف حق الإمام الحسين (ع)، وعزم على اتباع طريقة ليكون أهلاً لـ (أنا سلم لمن سالمكم وعدو لمن عاداكم). كما يتوجب علينا نشر الفكر المهدوي، وتعاليم أهل البيت (ع)، وذلك بأن تنطق أفعالنا قبل أقولنا؛ تمثلاً بقول الإمام الصادق (ع): (كونوا دعاة لنا بغير ألسنتكم فسئل: وكيف يا ابن رسول الله؟.. فقال: بأفعالكم)!.. فنهيئ الأرض الصالحة لتكوين دولة الحق التي وعد بها الله سبحانه وتعالى. هذا وأدعو الله لي ولكم بأن يرزقنا طلب ثأر الحسين (ع) مع الإمام المهدي (عج).
دامـــك شيعـــي ،، ارفـــع راســـك - الدوحـــة
/
قطـــر
أشكركم شكرا جزيلا على طرحكم هذا الموضوع الموفق، وعلى اهتمامكم الكبير له.. فإمامنا المهدي -عليه السلام، وعجل الله تعالى فرجه الشريف- هو نور وجودنا، ونحن إن لم نسعده -لاسمح الله- فلا يكون مصيرنا إلا السوء -والعياذ بالله- وأنتم سبب تشغيل فكرنا بإمامنا -عليه السلام- فبارك الله تعالى فيكم، ووفقكم لكل مافيه رضا وصلاح بإذنه تعالى. أما بالنسبة للموضوع، فيجب علينا الالتحاق بإسعاده -عليه السلام- بأسرع وقت ممكن، وذلك يبدأ بمحاسبة النفس ومراقبتها.. فلو أصلح كل إنسان نفسه، لكان المجتمع خيرا ولصلح، وبالتالي، يستطيع الوصول لإسعاد سيدي ومولاي الإمام المهدي عليه السلام. بعد ذلك محاولة أن نجعل الغير يتأثر بنا وإغرائه بفضائل الأعمال الصالحة للقيام بها، وتخويفه من العذاب للابتعاد عن الأعمال السيئة.. أي إصلاح الغير. أخي الفاضل!.. اعلم أنك بمجرد أن نويت بهذه النية الخيرة -بارك الله تعالى فيك- فقد أسعدت سيدي ومولاي عجل الله تعالى فرجه الشريف.. ولكن أملنا أكبر من ذلك.. فما رأيك لو تبدأ أنت وأنا وكلنا جميعا والصالحين من أمثالك -إن شاء الله تعالى- بعمل مشروعات صغيرة، أو مجموعات صغيرة لخدمته -عليه السلام- في الحسينيات، وجمع الأموال لطباعة الكتب الشيعية مثلا؟.. نحن لو قمنا بالأعمال الصغيرة شيئا فشيئا، لوجدنا في النهاية أننا قمنا بالكثير بما لا يقوم به غيرنا، ومن أهم تلك الأعمال المقاطعة الدنماركية وغيرها مما تدركه عقولنا. أي باختصار: مارأيكم اخواني / أخواتي الأعزاء بأن نتكاتف، ونكون يدا واحدة، لرفع شعار الإمام المهدي عليه السلام. ومن لم يستطع فبأضعف الإيمان؛ الدعاء لتعجيل فرجه الشريف عليه السلام، ولعن الأعداء، والدعاء للمؤمنين والمؤمنات.. فليكن دعاؤنا دعاء أخرويا لا دنيويا.
أبوالزهراء الموسوي
/
بحرين الولاء
من أبرز مظاهر الحب وإدخال السرور على قلب إمامنا، هو ذكره على كل حال، والدعاء له في مظان إجابة الدعاء. والتحّرق والتفجع لما ألمّ به من مصاب، لاسيما مصابه بجدته فاطمة الزهراء، وجده الشهيد بكربلاء، وإعانته على النوح والبكاء.. والتفتيش والبحث عنه بكل صدق وشوق، مرفوقا بالدعاء والخشوع. أذكر من عادة الكثير من المؤمنين في مكة وفي عرفة ومزدلفة وفي منى، أنهم يفتشون ويبحثون عنه بجد وهمة؛ علّهم يبلغون مرادهم، ويقرون عيونهم بلقائه، بأبي وأمي ونفسي وأهلي وولدي. رأيت أحدهم في مكة والمدينة وهو يمشي مشية التائه، ودموعه تجري حسرة، يبحث عن سيده ومولاه صاحب العصر والزمان، وهو يستحضر وجوده موقنا آملا بلقائه.
alhashemy313
/
---
إن توحيد كلمة المؤمنين الشيعة، وتعاونهم، والوقوف معاً صفاً واحد، ويداً واحدة؛ يدخل السرور على قلب سيدنا ومولانا صاحب العصر والزمان عجّل الله فرجه الشريف. فعندما تتوحد الكلمة، وتتحد الصفوف؛، يرهبون الأعداء، وتلك الطغمة الإرهابية التكفيرية الغاشمة الظالمة، الذين يريدون تمزيق وحدة المسلمين، وتفريق شملهم. ومما يدخل السرور والبهجة على قلبه -أرواحنا لمقدمه الفداء-: 1- المواظبة على صلاة الجماعة في المساجد. 2-ورفع الأيدي والأصوات بالدعاء إلى الله. 3- التوسل بمحمد -صلى الله عليه وآله- والأئمة الأطهار -عليهم السلام-. 4- قراءة دعاء الندبة صباح كل يوم جمعة، ودعاء زمن الغيبة عصر يوم الجمعة. 5- الصدقة باسم الإمام المنتظر -عليه السلام-. 6- الصيام.. إن توحيد الدعاء وقت الإفطار مما يوجب استجابة الدعاء. 7- الإكثار من دعاء الفرج في كل وقت من الليل والنهار .
الدموع الساكبة
/
U.A.E
توحيد كلمة المؤمنين الشيعة، وتعاونهم، والوقوف معاً صفاً واحد، ويداً واحدة؛ يدخل السرور على قلب سيدنا ومولانا صاحب العصر والزمان عجّل الله فرجه الشريف. فعندما تتوحد الكلمة، وتتحد الصفوف؛، يرهبون الأعداء، وتلك الطغمة الإرهابية التكفيرية الغاشمة الظالمة، الذين يريدون تمزيق وحدة المسلمين، وتفريق شملهم. ومما يدخل السرور والبهجة على قلبه -أرواحنا لمقدمه الفداء-: 1- المواظبة على صلاة الجماعة في المساجد. 2-ورفع الأيدي والأصوات بالدعاء إلى الله. 3- التوسل بمحمد -صلى الله عليه وآله- والأئمة الأطهار -عليهم السلام-. 4- قراءة دعاء الندبة صباح كل يوم جمعة، ودعاء زمن الغيبة عصر يوم الجمعة. 5- الصدقة باسم الإمام المنتظر -عليه السلام-. 6- الصيام.. إن توحيد الدعاء وقت الإفطار مما يوجب استجابة الدعاء. 7- الإكثار من دعاء الفرج في كل وقت من الليل والنهار .
Mohammed
/
Saudi
اللهم!.. كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظا وقائداً وناصرا ودليلاً وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا، وتمتعه فيها طويلا.
zaianb hassan al ozier
/
iraq
إن أهم شيء يدخل السرور على قلب الحجة المنتظر (عج) هو الدعاء له بالفرج القريب إن شاء الله في كل ساعة، مع البكاء، والتذلل بين يد الله تعالى.. وأيضا الصلاة على محمد وآل محمد عليهم السلام، وحضور مجالس العزاء، مواساة جدته الزهراء -عليها السلام- فلا شك أن من واسى الزهراء فقد واسى النبي (ص) وقد أرضى الله تعالى.
عيسى محمود علي
/
البحرين
كيفية إدخال السرور، تكون بتأدية الشعائر الحسينية بنية خالصة لوجهه تعالى، وألا نعترض أمام الآخرين في تأديتهم لشعائر الحسين (ع).. فإذا كنا نرى أن هذا حرام -أي أحدى الشعائر مثلاً- نبتعد ونجعل عشاق الحسين (ع) يعبرون عن عشقهم للحسين (ع).
مشترك سراجي
/
---
أدخل السرور إلى قلبه رضي الله عنه، بالعمل الجاد لإقامة أحكام الله في الأرض، وتطبيق الشرع، وجهاد الكفار، وطردهم من بلاده، ومنعهم من بث الفتن بين المسلمين.
فقير أمام الله يسألكم الدعاء
/
البحرين
أخي الكريم المؤمن!.. أعتقد أن إصلاح أنفسنا، والاهتمام بالجهاد الأكبر، من الأمور المهمة التي ينبغي أن نلتفت إليها.. علينا أن نطهر أنفسنا لأجل أن نكون من أنصار مولانا الحجة المنتظر صلوات الله عليه وعجّل الله فرجه الشريف. وشكراً على الطرح القيّم، نأمل الإستفادة من أساتذتنا الكرام المشاركين. إن مما يفرح قلب إمامنا -عجل الله فرجه الشريف- هو شرح واقعة كربلاء في كل مكان، والبكاء على جده الحسين في كل مجلس، ونشر مجالس العزاء في كل مكان.
الدكتور جسام
/
العراق
سيدي!.. من هوان الدنيا عند الله أنها آذت سيدي ومولاي سيد الشهداء جدكم، وإمامي أبا عبد الله الحسين -روحي له الفدا- ولكن من عظيم الشأن أنه (سيد الشهداء). علمنا كيف نصبر، فننتصر.. ونصمد، فلا ننكسر.. ونجاهد بالإيمان والتوكل، حتى عدونا يندحر.. والأمور بخواتيمها، لا بأولها. عهدا منا سيدي أننا على نهجكم ماضون، وفي طريقكم سائرون، ولكم موالون، ومن أعدائكم متبرؤن، ولفرجكم منتظرون، وللشهادة معكم متمنون، وبلقاء ربنا فرحون!.. فطب سيدي نفسا، وقر عينا، فنحن {... رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا}.
أم عمار
/
المدينة المنورة
أرفع أحر التعازي لصاحب الأمر (عج) بمصائب أهل البيت -عليهم السلام- وخاصة الإمام الحسين عليه السلام. وثانيا نعزيه على ماقام به الظالمون من هتك لحرمة المراقد الشريفة، فالذي قتل الحسين -عليه السلام- هو الذي هدم القبة الشريفة، فكلهم أهل فسق وفجور. وأعتقد أن الذي يفرح صاحب الزمان، ويدخل السرور على قلبه؛ هو تمسكنا بعقيدتنا، وبولاية أهل البيت -عليهم السلام- في هذا الزمن الذي تكثر فيه الفتن والأهواء، وتنتشر فيه أحقاد بني أمية. ولابد دائما أن نردد دعاء الفرج لتعجيل فرجه الشريف.
أم حسن
/
السعوديه
مما يدخل السرور على قلب إمامنا صاحب العـصر: 1- أن نكثر من الصلاة على محمد وآله، وندعو له بالفرج. 2- أن نساهم في إعمار المرقد الشريف، ولو بالقليل. 3- أن نقوم بالأعمال الخيرية باسم الإمام مثل: المساهمة في تزويج الشباب، أداء فريضة الحج والعـمرة. 4- الدعاء لوالديه عليهم السلام.
الشيخ الكعبي
/
العراق
أشكركم على هذا الانتاج الجيد، والعطاء المفيد للإسلام والمسلمين. ما يدخل السرور على قلب الإمام -روحي له الفداء- في هذه الأيام هو نصب المآتم على جده الحسين، وذكر مصائبهم، والبراءة من أعدائهم.. وكذلك العمل الصالح؛ لأن أعملنا تعرض عليه في كل يوم جمعة؛ فإن كانت صالحة، فرح بها.. وإن كانت سيئة اغتم لها.
بومحمود
/
---
- الالتزام بالخط المحمدي الأصيل. - الدعوة لخط أهل البيت -عليهم السلام- بما قاله الإمام الصادق -عليه السلام-: (كونوا دعادة لنا بغير ألسنتكم). - إدخال السرور عليه بالدعاء، وعمل الخير. - مواساتهة -عليه السلام- بمصائب أهل بيته، بالخصوص مصيبة الإمام الحسين وأهل بيته؛ فإنها لم ولن تأتي مصيبة أعظم من تلك المصيبة. -الدعاء له بالفرج.
صديقة العجمي
/
سلطنة عمان
علينا جميعا توحيد الدعاء الصادق بطلب الفرج لمولانا إمام زماننا، والاستغاثة الصادقة به.. فإنه مغيث اللهفان، وإانا متلهفون للقائه، وعليناالرجوع لكتاب الله ودين جده محمد -صلى الله عليه وآله- والإكثار من قراءة القرآن؛ فإن ذلك يدخل السرور على قلبه، والإكثار من الصلاة على محمد وآل محمد؛ فإن بهذه الصلاة يتنور الوجود كل الوجود، بل تتنور الدنيا بأسرها، وتستبشر الملائكة.
بني هاشم
/
البحرين
إن مما يملأ القلب بالغبطة والسرور على قلوبنا جميعاً، وجود هذا (السراج) المضيئ لنا جميعاً إن شاءالله في الدنيا والاخرة. روي أن من قال بعد فريضة الظهر وفريضة الفجر من يوم الجمعة وغيره من الأيام: (اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم)، لم يمت حتى يدرك القائم -عليه السلام- وأن من قاله ستين مرة، قضى الله له ستين حاجة؛ ثلاثين من حاجات الدنيا، وثلاثين من حاجات الآخرة.
أبو محمد
/
فلسطين
90 أبو محمد - فلسطين العراق بتركيبته العرقية والمذهبية في نظر الغرب المستكبر، ساحة مناسبة لإيقاع الفتنة الطائفية الكبرى بين المسلمين.. ولا أبالغ إذا ما قلت: بأن من أهم أهداف الغزو الأمريكي للعراق، هو إحداث فتنة كبرى تمتد رقعتها إلى كامل العالم الإسلامي، تكون (الفتنة) سداً بين المشروع الحضاري الموطئ للإمام الحجة (عج)، والذي يحمله أتباع آل البيت، وبين باقي المسلمين، مع ما يرافق ذلك من تشويه لهذا المشروع وإهدار للطاقات. والمصاب الأليم والجلل الذي وقع مؤخراً بسامراء، يأتي في هذا السياق.. لذلك فإن إحياء أمر أهل البيت -عليهم السلام- الذين صبروا على أعظم المصائب والبلايا، والتذكير بمرجعيتهم العلمية والسياسية، وإخلاص الولاء لهم قولاً وعملاً، والوعي والصبر والاحتساب، فيه رضى لله ورسوله وخليفته في أرضه عجل الله فرجه.
سارة - بحرين
/
---
أريد أن أدخل السعادة إلي قلب الإمام الحجة (عج) بأن أقول: له لا تحزن، وتوكل على الله -سبحان وتعالى- فإنه يمهل ولا يهمل، وأنت أعلم مني بهذه الأمور؛ لأنك إمام من الأئمة المعصومين.
أمير
/
البحرين
سؤال يرد على بال كل مؤمن: ياترى كيف لنا أن نوصل الفرح إلى قلب إمامنا ومولانا صاحب العصر والزمان، في هذا الزمن الرديء؟.. آه!.. آه!.. بعد طول تأمل وتفكر أوصي نفسي وإياكم بالتمسك بصرط الحق المبين؛ نهج محمد ووصيه الأمين، والحسن المجتبى، والشهيد المظلوم الحسين، والتسعة المعصومين الأكرمين المنتجبين. اللهم!.. ثبتنا على ولايتهم، واجعلنا ممن يأخذ يحقهم. اللهم!.. كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظا وقائداً وناصرا ودليلاً وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا، وتمتعه فيها طويلا. اللهم!.. أره مايحب، وأرهم منه مايخافون ويحذرون، إله الحق آمين!..
جاسم
/
السعودية
في رأي لكي ندخل السرور عليه، لابد أن نكون صادقين مع ربنا؛، بصدقنا مع أنفسنا، وبتطبيق نهج الإمام الحسين -عليه السلام- الذي رسمه لنا بدمائه الشريفة؛. لكي يبقى هذا الدين سالما من التشوهات.
عاشقة الأنوار
/
السعودية
بلا شك أن تهيئة الأسباب للظهور، والشوق الدائم لتعجيل فرجه -عليه السلام- والإلتزام الحقيقي بكل ما هو مرضاة لله -عز وجل- وإشراك الإمام القائم في كل عمل صالح نقوم به، وذكره صباحا ومساء، وعدم الرضا بالذلة والمهانة تحت أي ظرف كان؛ لقول الإمام الحسين عليه السلام: (هيهات منا الذلة)!.. الحسين مدرسة، وأي مدرسة مدرستك يا أبا عبد الله!.. فقريبا قريبا سيكون الفرج، ونثأر لك يا أبا عبد الله، ولجدك وأمك وأبيك وأخيك وأبنائك أرواحنا لكم الفداء، (فصبرا صبرا يا موالين)!..
علي
/
العراق
إن ما فعله الظالمون في الزمن الغابر من قتل وتأسير لأهل البيت -عليهم السلام- وفي هذا الزمن من تدمير لمراقد أئمة الهدى، ما هو إلا تواصل للحقد الأموي، والحسد لآل النبي؛ لما منحهم الله -سبحانه- من الدرجات العلا.. فساعد الله قلب الإمام. وما هذه المصائب على أهل البيت، إلا رفعة لدرجاتهم عند الله، ونحن بدورنا سنسير على طريق وسلوك أهل البيت -عليهم السلام- وكلما ازاد هؤلاء المجرمون إجراما، لا نزداد إلا قوة وإيمانا وصبرا.. وكما علمنا الأئمة (ع) حتى يأذن الله لوليه بالظهور، ليأخذ الحق لأهله، ويسحق الباطل.. يجعلنا الله من أعوانه وأنصاره والمسشهدين تحت لوائه عليه السلام.
حسينية حتى النخاع
/
مسقط رأسي
كل الشكر لطرح هذه المشكلة، لأنها حقا مشكلة يجب الوقوف عندها، وبذل مزيد من الاهتمام لها.. وفي الحقيقة وكم أخجل من قول هذا، ولكني كنت من هؤلاء الغافلين الذين سمعوا لهذا الخبر الأليم دون معرفة ما يتوجب علي فعله اتجاه العترة الطاهرة.. بل على العكس ربما تماديت لأفعل ما قد يغضبهم.. ولكن غفلتي لم تطل كثيرا، فسرعان ما بليت بمصيبة أعادتني إلى رشدي، والحمدلله على هذه المصيبة؛ لأنها حقا نبهتني للعودة إلى طريق الحق والصواب، وإلى الالتزام بمنهج أهل البيت -عليهم السلام- لأنهم هم وسيلتنا للتقرب إلى الله ولاستجابة الدعاء. سيدي ومولاي يا أبا صالح!..، كل هذه الهموم والمصائب تقع عليك، ونحن نزيدها بغفلتنا، والبعد عن طريقكم المستقيم.. نسأل الله الذي رزقنا في الدنيا معرفتكم، ألا يخيب آمالنا في نصرتكم يا رب العالمين.
فلاح حسن حسن
/
العراق _ الديوانية
إن أفضل ما يمكن للمؤمن أن يدخل السرور فيه على قلب الإمام صاحب العصر والزمان هو: 1- القيام بتوضيح مظلومية أهل البيت -عليهم السلام- وربط ذلك بالأحداث الأخيرة في سامراء، والمنهج الذي يسير به أعداؤهم. 2- السلوك الحقيقي الموضح والبارز لمنهج أهل البيت (ع) لكي يقولوا: هذا الذي أدّبه جعفر بن محمد (ع). 3- التأكيد على ضرورة الانتظار الإيجابي للإمام عجل الله فرجه الشربف.
عدو الطواغيت
/
الدنمارك
إذا أراد أحدنا أن يدخل السرور على قلب مولانا الحجة ابن الحسن -عليه السلام -فليبدأ أولا بتطبيق ما ورد عنه- عليه السلام -من وصايا للمؤمنين في زمن الغيبة الكبرى، ولاسيما ما يخص الرجوع للفقهاء في حل المسائل والمعضلات الحياتية والعقائدية.. لذا علينا اتباع وصايا وفتاوى وإرشادات فقهائنا الأجلاء، ونحن في زمن الفتن الكبرى. علينا التأني وعدم اتباع الهوى، حتى في ردود أفعالنا العاطفية؛, لئلا يصب ذلك في مصلحة أعداء الإسلام، الذين يمكرون لضرب الإسلام بالإسلام، من خلال شرذمة جاهلية ضالة من المحسوبين على الإسلام، والإسلام بريء من أفعالهم الشنيعة والمقيتة. العدو يدفع بسخاء لبعض المسوخ من خونة الدين والأمة،, ليضللوا بعض الجهلة في العالم الإسلامي وغيره، ولكي يسيئوا إلى الإسلام العظيم، ويشوهوا صورته إمام شعوب الأرض، وليحرفوا معنى الجهاد الذي هو أحد أركان الإسلام، ويظنون أنهم ينجحون بهذه الطريقة من التشويش والتلبيس والتشويه في تعطيل هذا الركن العظيم، حين يأتي دور تطبيقه من قبل الأمة. فعلينا أخذ الحيطة والحذر من مكر أعداء الله ومن يدور في فلكهم، لإشعال فتيل الحرب الأهلية بين السنة والشيعة في العراق وفي غير العراق..علينا أن لا نندفع وراء عواطفنا، وأن لا نساهم في تأجيج الموقف، حيث العدو يسعى لذلك ومنذ مدة، ويظن أنه يصل مبتغاه من خلال دفع الأموال لوسائل الإعلام لتشويه الحقائق وإثارة الفتن. وكذلك الدفع السخي لبائعي الضمائر من رؤساء بعض الأحزاب والمؤسسات والعشائر، لإثارة الشيعة ضد السنة تارة، والسنة ضد الشيعة تارة أخرى.. هذا بالإضافة الى إدارتهم الفعلية عن بعد، لما يسمى بالمنظمات المتشددة أو المتطرفة أو الإرهابية والمجموعات البعثية الصدامية الإجرامية.. العدو يعمل لتدميرنا ليل نهار، فعلينا اليقظة والانتباه!.. امامنا يريد منا أن نكون بمستوى المسؤولية، ضد هذه الهجمة الشرسة على الإسلام.. وأن نكون على أهبة الاستعداد لتلبية نداء مراجعنا العظام وعلمائنا الكرام، في أي موقف يجدونه صائبا وصالحا للأمة في هذا الوقت العصيب، الذي تمر به الأمة الإسلامية، وأن نكون يدا واحدة نابذين الفرقة والخلاف والتباعد، واعين وعارفين لخطط عدونا ومكره المستمر لضرب الإسلام بالإسلام. نسأل الله -تعالى- أن يرد كيد الأعداء إلى نحورهم، ويجعل بأسهم بينهم.. نسأله -جل وعلا- أن يرينا من آيته الكبرى وسننه التي لا تبديل لها، حيث يقول جل من قائل، وهو أصدق القائلين: {ولا يحيق المكر السيء إالا بأهله}.. صدق الله العلي العظيم.
خادمة الزهراء
/
---
لقد قرأت ما ورد من مشاركات الأخوةه والأخوات ولكم.. في الحقيقة إلى هذا اليوم قرأت المشاركات من 1 إلى 43 فقط . وان شاء الله أكمل الباقي، لكن ما وجدت فيها من الأدعية بالفرج والصدقة وصلاة ركعتين وغير ذلك، كله جيد ومتميز، ويجب علينا التمسك به.. لكن كل ذلك يجب أن يكون بديهيا عند كل مؤمن، وبالأحرى هو كائن من قبل.. ولكن ماهو الأجدر أن نقوم به مع الحدث الراهن، وهو المصيبة بتفجير أضرحة أئمتنا -عليهم السلام- فيجب علينا أن نفكر بملئ عقولنا ماهو دورنا في قلب هذا الحدث لصالح الأئمة أولا، ولصالحنا ثانيا؟.. ولابد أن كل إنسان سيجد فكرة أو أطروحة جديدة يتبعها في ذلك، ومما لا شك فيه أن مشيئة الله وإحاطته بالمستقبل، قد اقتضت ذلك مسبقا، ومن أمثلة ما يملأ الفكر ما يلي: 1- بني هذا المقام قبل أن أولد، ولم يحصل لنا المشاركة ولو بريال في تشييده.. فما أعظمها فرصة أن أشارك الآن في تشييده!.. 2- قام جميع الخطباء بعرض سيرة الإمامين؛ الهادي والعسكري في شهر محرم، وهو ما لم يحصل مسبقا، وحثونا على التزود بفكرهم.. فهي فرصة في أن أقرأ كل كتاب يخص الإمامين -عليهما السلام- وأعلم كيف كانت ولادة الإمام الحجة، ومن هي أمه ونسبه -إمام زماننا الواجب علينا معرفته، لئلا نموت ميتة جاهلية- . 3- من خلال صبر الإمام الحجة -عليه السلام- وتحمله لهذه المصيبة أتحسس وأستشعر صبر آبائه السابقين، الذين تحملوا المصائب العظام، التي مرت عليهم، وهم موجودون في قلب الحدث، وليسوا غائبين، فصبروا محتسبين الله، ولعلمهم بالحلاوة التي تعقب تلك المرارة. 4- الازدياد في ترسيخ عقيدة الولاء لأهل البيت -عليهم السلام- والإيمان بأنهم على حق عندما نرى التاريخ يعيد نفسه، فما الفرق بين قتلة الحسين وبين أولئك التكفيريين، أولئك الشرذمة، لم ينفع فيهم قول النبي ووصيته ولا خطبة الحسين لهم يوم العاشر من محرم، وأصروا على العناد والضلال؟.. فما جدوى الجالسين لو خرج الإمام إليهم، هل سيسمعون أو يطيعون، فمحال أن يعبد الرسول -عليه السلام- ما يعبدون، ومحال أن يعبدوا ما ما يعبد؟..
ابو زهراء
/
كويت
1- أولا على الإنسان أن يجعل من نفسه مصب الفيض الإلهي؛ من خلال ترك المحرمات، والتمسك بحلاله. 2- متى ما كان في الإنسان سعة مكانية وروحية ونفسية للتفكر في خلق الله، سيكون متأهبا لاستقبال ما هو أعظم من قدراته، والتي من خلالها تحصل له بعض المكاشفات. 3- ومتى ما كان متمسكا بولاية أمير المؤمنين (ع)، يكون مع الإمام صاحب الزمان روحي له الفداء. 4- وبعد ذلك يكون الإنسان مستعدا لإدخال السرور على قلب الإمام صاحب العصر والزمان، بأن يجعله من همه، ودائما يدعو له، ويناجيه، ودائما يفكر أن الإمام: ماذا يفعل الآن؟.. ومن معه؟.. ولقد همني جدا ماحصل على العسكرين (ع) وقلت في نفسي: مَن الآن مع الإمام يعينه بالبكاء والمواساة، ويعظم له الأجر بمصاب الحسين (ع)؟.. فكم كنت أتمنى لو أسمعه بكائي، وأسمع بكائه روحي له الفدا. 5- إذا الإنسان كان بعيدا عن الإمام في الذكر والمناجاة والدعاء له، فالإمام يكون بعيدا عنه.. وحتى لا ننسى: فلولاه لساخت الأرض، ولمنع الفيض الإلهي. 6- والإكثار بالدعاء له بالفرج، وأن ينور الأرض بطول بقائه، ويجعلنا من أنصاره والمستشهدين بين يديه.
ابو محمد
/
الأحساء
واقعا ماجرى أحزننا وآلم قلوبنا.. ولكن هل الحزن والبكاء فقط يدل على أننا محبون حقيقيون لأهل بيت العصمة والطهارة؟.. في إعتقادي: (لا) حيث أننا يجب أن نبرهن على حقيقة حبنا لهم، بالتزام أوامرهم وترك مانهوا عنه -صلوات الله عليهم أجمعين- حيث قال أمير المؤمنين، وسيد الموحدين علي بن أبي طالب عليه السلام:(وأعينوني بورع واجتهاد، وعفة وسداد). وصدق من قال: (إن المحب لمن أحب مطيع)!..
أمل
/
العراق
1- قراءة القرآن وأهداء الثواب إلى الأئمة الأطهار عليهم السلام (روحي لهم الفدى). 2- الالتزام بخط الإمام الحسين (هيهات منا الذلة). 3- نشر الفكر الحسيني، وتتثقف الأجيال وتعريفهم بهذا الفكر العظيم. 4- إحياء مناسبات آل النبي عليه وعليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم. 5- شرح وبيان مظلومية الزهراء والإمام الحسين عليهم السلام.
عبدالهادي حمود
/
العراق
قال الإمام الصادق: شيعتنا يفرحون لفرحنا ويحزنون لحزننا. أقول سيدي ياصاحب الأمر: إن الذي أصابكم أدمى قلوبنا، وأسال مدامعنا، وأنتم تنظرون وترون، وما الدين إلا محبتكم ومعرفة أمركم وبغض أعدائكم.. ومادام شيعتكم على ذلك فللدين بقية وعلى الصراط الخطوف فالتقر العيون.
ارجو المغفرة
/
---
سامحنا على وقوفنا مكتوفي الأيدي، أملنا فيك أن تعتقنا من كل ما فينا من ضعف إرادة، من زمن تخلينا عن بعضنا.. تعتقنا من عدم تكاتفنا.. تعتقنا من أمور يشيب فيها الفتى.. لكننا نذرف دموعنا ونمن بها بقولنا: هي أقصى ما نملك. كيف ندخل السرور إلى قلبك مولاي وسيدي!.. يا من يدخل السرور إلى قلوبنا، ويا من سوف يمسح الدموع الخجلة المحتارة الأبدية؟.. حبنا لرسولنا ولآل بيته يجمعنا، وتعجيل فرجك الشريف أملنا ووحدتنا.. ونزيد وما ننقص مولاي.
العصفورة أم محمد
/
البحرين
عظم الله أجرك سيدي!.. تعجز الكلمات عن وصف مدى المصائب التي تصب عليك سيدي، ولكن للأسف نحن جزء من هذه المصائب التي تصب عليك مولاي!.. بتمادينا في المعاصي: من تقصير في أداء الصلوات في وقتها، والغيبة، والمنكرات، وانتشار الفساد. فدعاؤنا بتعجيل الفرج لعق على ألسنة الكثيرين، وذلك لانغماسنا في المنكرات والمعاصي.. فأسأل الله أن يغير حالنا، لنخفف عظم المصائب على مولاي صاحب الزمان.
ام مريم
/
استراليه
ليس لنا ان نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل أما ما يتطلب منا كمحبين إلى آل الرسول الكريم، وآل بيت الرسول الطيبين الطاهرين، أن لا نضيف الأحزان والهموم على صاحب الأمر والزمان -أرواحنا فداه- بما فيها المعاصي والآثام. وأن ندعو بخالص الدعاء إلى مولانا الغائب عن الأنظار، الموجود بيننا، يترقب الفرج والنصر من رب الأرباب.. كما وأقدم له قصيدتي المتواضعة (هديتي إلى مولاي عج) راجيا من الله التوفيق والهداية. ياليت غائبنا يعـــود يوما ونقول أهـــلا بالحبيب ومرحبـــا ياليت جرحــــك في فؤادي محطه وأنت منه يا نور الوجود امنو ودونك نفسي للهموم معـــدة ونفسك تســمو في الافاق عروجا فتأخذ في اليمين ثأر أطهر عترة ســـالت دماءها لدين الحق نصرة باتت أجسامها في الفلوات عارية وأخرى في السجون مدسوسة السم ســـتنجو بعــــــون أمة أحمد مادام يومك في الأيام موعود ازل بيسارك ســــيدي غمائمها واقرر عيـــون محبيك بطلعتك واشف صـــدور المؤمنين ببســـمة فأنت السعادة والشقاء دفين العجـــل العجـــل العجــل العجــل العجــل العجــل العجل
بومحمد الصفار
/
الكويت
لا أعتقد هناك أفضل من مقولة الإمام علي عليه السلام: " وأعينوني بورع واجتهاد، وعفة وسداد"!..
moreed
/
France
"بل أسوأ من ذلك، وهو كمن سمع خبر الاعتداء على بيت الإمام من نشرة الأخبار، وهو جالس على مائدة الطعام، فاستمر بطعامه"!.. الله يعلم كم أثرت هذه العبارة فى قلبي، ويبدو أنها سوف تكون السر فى تغيير مجرى حياتي.. فأسأل الله التوفيق، ومنكم الدعاء.. وجزى الله خيرا قائلها.
حيدر الفيلي
/
العراق
عظم الله أجرك بمصائبك المتتالية!.. سيدي أكتب إليك ودموع عيني تنهمر عليك، لما ترى من مصائب تجري على مراقد آبائك، وعلى محبي جدك رسول الله، وشيعة جدك أمير المؤمنين. سيدي!.. أعلم جيداً أنه ليس هنالك ما يفرح قلبك المحزون ،سوى ظهورك والانتقام من أعدائك وأعداء الإسلام.. فأسأل الله -عز وجل- أن يعجل ظهورك سيدي وتنادي: وا حسيناه!..
ام عيسي
/
لكويت
الإكثار من الصلاه على محمد وآل محمد، بنية تعجيل فرج مولاتا صاحب العصر والزمان.
أحمد حكيم رضي علي حسن
/
البحرين
إنالله وإنا إله راجعون، ونفوض أمرنا إلى الله، بهذا المصاب؛ بتفجير قبتي الإمامين العسكريين -عليهما السلام- وعظم الله لنا ولكم الأجر. إن الله سينتقم من الفاعلين والمتجرئين على المقدسات، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون.. ساعد الله قلبك على هذا الصبر يا صاحب العصر والزمان، وأنت في الوقت نفسه تعيش مقتل جدك الحسين وعمك العباس وأولاده وأنصاره وسبي السيدة زينب والعيالات. إننا نتتظر الفرج من الله كي يأذن لك بالظهور، جعلنا الله من أنصارك في الدنيا، وشفيعنا أنت وجدك والعترة الطاهرة في الآخرة .
ام علي
/
البحرين
لكي تنال حب إمامنا نقوم بقراءة الأدعية، والتمسك بقراءة القرآن، والقيام بالمشاركةه في الأعمال الخيرية، والمآتم الحسينية، وإخلاص القلب لله.
سلمان العاملي
/
جبل عامل
إدخال السرور على قلبه الشريف، يكون بتحقيق الانتظار له.. وهذا الانتظار يكون بحركية لا بجمود.. وانتظاره يكون بالتوجه نحو الأهداف التي ستتحقق على يده، وهذا هو الخلاص الحقيقي، ولا يجوز الاكتفاء بالتعبد فقط؟.. والروايات التي تتحدث عن أنصاره تصفهم بأنهم رهبان الليل وليوث النهار!.. فلنتدبر!..
نجاة المحبة للحسين
/
العراق
السلام عليك أيها الموالي!.. لاشك أن المصائب صبت على أهل البيت، وتفردوا بها عن سواها من المصائب، التي تهتز لها أظلة العرش، وتبكي لها ملائكة السماء.. ومصائب العترة الطاهرة تتجدد في كل يوم، فلذالك قال الإمام علي (ع): عليكم بسلاح الأنبياء وهو الدعاء!.. أعتقد أن الدعاء هو الوسيلة التي تسر الإمام (عج)، وتؤنس وحشته.. ألا وهو الدعاء له بالفرج، ليملأ الأرض عدلا وقسطا.. هذا أولا. والشيئ الثاني: هو المواظبة على إتمام الفرائض؛ لأن الإمام الصادق (ع) قال: أحب شيء يعمله المؤمن هو فرائضه إلى الله تعالى.
غرباء
/
البحرين
لعلي لن أازيد على قول من جمعهم حبك، وأرقهم همك، وتحسست قلوبهم آلامك.. ولعلك تعلم أني لم يهلني ألم هتك القبة بقدر ما آلمني هذه الجرأة على الله. هذا القتل البغيض، وانتزاع الأرواح من الأجساد انتزاعا!.. يالله!.. إلى أين نحن نتوجه ونتجه؟.. يالله!.. لقد هان الإنسان على من هو من بني جنسه ونوعه وعرقه، هان الدم والعرض والمال.. ولعمري هذا ما يجعلنا أبعد من أن نقترب من إنسانيتنا، حتى يتأتى لنا الاتصال بك، والعمل على إدخال السرور إلى قلبك، هذا الحرم الذي ندعو الله أن نقترب من قدسه.
salam
/
qatif
بادرة طيبةه أن نتفكر في إدخال سرور القلب على سيدنا المنتظر -عجل الله تعالى فرجه- فنلح ونعيد الدعاء بتعجيل فرجه، ولنبادر في العطاء الروحي لنصرته، لتكون كلماتنا حجا أبديا يصل لمسمعه ورؤية تحليليه، تنفض غبار الجهل من أعيننا، لنمسح بها نور البيت العلوي قبله نور من قبس يضيء من الله جل وعلا في قلوبنا.. بتعاهد فروضه، والالتزام بأوامره. فلنجهز أنفسنا لنكون أهلا لمقدمه، هذا جلّ ما يبعث السرور على نفسه، ان نكون أهلا له ليكون أهلا لنا، ويعجل الله -تعالى- فرجه وسروره، بنصر مؤزر، نكون بين يديه، وذابين عنه في أي أرض، ولو كنا موتى.. ولنضع بين أعيننا أننا سنكون من أهل النجاة والسرور.. إذن، علينا بزيارته، وزيارة أجداده، ومتابعة أنفسنا ليتتبعنا هو -نفسي لروحه الفداء- ببهاء علوي، ليس له مثيل عندها. يجب أن تكون كلمة التوحيد وتلبيتنا واضحة جليه لله -عز وجل- وللرسول، وللحسين، وللحجة -عليهم الصلاة والسلام- أبد الدهر، تلبية نقيةه تدخل السرور عليه، وتمد له في القوة، لنتمكن من نصرته نصرة حقه.. وفقكم الله!..
مشترك سراجي
/
---
كي تسر الإمام حقيقية، عليك أن تسلم له تسليما.. ولن تسلم له تسليما إلى نهاية لعبة الحياة الدنيا، إلا أن (تعرف الامام).. ولكي تعرف الإمام عليك بما يلي: 1- إلهج بدعاء: (اللهم عرفني نفسك...اللهم عرفني حجتك)!.. هذا الدعاء الذي بعثه الله بكل وجوده إلينا في زمن الغيبة، والذي إن شاء الله سوف لن تكون هناك حاجة لوجوده؛ حيث ينتهي زمان الغيبة (هذا الدعاء) في مفاتيح الجنان. 2- التفكر الدائم بالإمام، والتهيؤ النفسي لذلك. 3- اجعل كل همك في كسب رضا الإمام عليه السلام. 4- إذا عرفت شيئا أو إذا وصلت لشيء مميز، فاحذر كل الحذر من أن تفرط في ذلك بغفلة أو معصية. 5- من الملفت في دعاء زمن الغيبة أعلاه، في نهاية الدعاء: (اللهم ولا تسلبني معرفتهم) أي أن ذلك أمر ممكن جدا.. وتذكر أن أهون ما يفعله أرحم الراحمين بعالم غير عامل، من سبعين عقوبة باطنية، أن ينزع حلاوة ذكره من قلبك. فتدبر!.. وأخيرا :اسألك بالله الذي لا إله إلا هو: هل فعلا (عزيز عليك أان ترى الخلق ولا تراه)؟.. إن قلت: نعم، فإن لذلك علامات، وليس فقط العاطفة الآنية التي تزول كالسراب.. بل اسوأ من ذلك وهو كمن سمع خبر الاعتداء على بيت الإمام من نشرة الأخبار، وهو جالس على مائدة الطعام، فاستمر بطعامه.
أبو صالح
/
الكويت
الحقيقة إدخال السرور إلى قلب سيدي صاحب الزمان (عج), ينطلق من زيادة عدد أنصاره، وانتظار الفرج، والتمسك بالقرآن والعترة الطاهرة، والإيمان بالغيب، بما قدره الله –تعالى- بأن أمة سيدنا محمد -صلى الله علية وآله وسلم- يجب أن تنتظر الفرج وهو غائب. هناك حقيقة وعلامة أغلب الناس غافلين عنها، وهي أن ظهور الإمام ينطلق منا نحن. كيف؟.. يجب أن نكون مهيئين لذلك, من أعمال صالحة، وصلاة خاشعة، والابتعاد عن المحرمات, وبالأخص ظلم العباد، والعمل على أن نكون أخوان متحابين، وننتصر لمن ظلم على الظالم، ومساعدة المحتاج، وكل ما يجعل المجتمع مترابطا. والدليل أن أمير المؤمنين لم يجاهد بأخذ الخلافة، لأن المسلمين لم يكونوا مهيئين لذلك، وجاهدوا على الخذلان الحق ونصرة الباطل. من القرآن الكريم : {قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا}.. الكهف 95 حيث ذو القرنين كان لدية من المعاجز والقدرات التي سخرها له الله -سبحانه وتعالى- مما تغنيه عن الحاجة إلى بشر، ولكن يجب على القوم العمل والاجتهاد, ومن ثم يرسل الله -سبحانه وتعالى- لهم الإعانة، ويسهل لهم عملهم إن شاءالله. وكذلك نأخذ من القرآن الكريم سيرة سيدنا موسى بن عمران عليه السلام: {قَالُواْ يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ}.. المائدة 24 حيث أن قوم موسى لم يرغبوا أن يعملوا شيئا, ولكن كانوا يريدون الفرج من الله -سبحانه وتعالى- من دون عمل, فعاقبهم أنهم تاهوا بالصحراء 40 سنة. من هذا المنطلق ادعوكم: كلما دعوتم بالفرج، أضيفوا هذي العبارة: يا الله هيأنا لظهور الحجة.. واعملوا على ذلك، وإن شاءالله يوفقكم . ومن علامات ظهورالإمام الحجة القوية والمنتظرة قد تبينت فعلا!.. والحمد الله أن ظهور الحجة (عج) أصبح أقرب من فجر مشرق، بعد ليلة باردة وطويلة. كيف؟.. إن يوما واحدا من أيامنا هذه تساوي 6 شهور من زمن سيدنا محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- حيث أن الأحداث أصبحت سريعة، ونقل المعلومة أصبحت أسرع من السابق بكثير. عندما قام التكفيريون -أعداء أهل البيت- بتفجير قبتي ضريحي الإمامين الهادي والعسكري, باعتقادهم أنها انتصار لمآرب تكفيرية وسياسية لجماعات تعيش على الفتنة الطائفية ومفخرة لهم والعياذ بالله.. ولكن ماهي إلا رسالة ربانية إلى الناس جيمعا.. قال الله تعالى: {إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ}.. آل عمران 120 {وَأُمْلِي لَهُمْ إِنَّ كَيْدِي مَتِينٌ}.. الأعراف 183 {إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا 15وَأَكِيدُ كَيْدًا16فَمَهِّلِ الْكَافِرِينَ أَمْهِلْهُمْ رُوَيْدًا17}..الطارق أنهم كادوا على الناس و فجروا ضريح أحد رموز أهل البيت, وهذا ليس بغريب بأن نواصب جميع العصور تريد قتل وطمس سيرة أهل البيت. ومما حصل جعل العالم يعلم باسم الإمام الحجة ونسبه, أنه هو الإمام الثاني عشر للشيعة محمد بن الحسن بن علي -عليهم أفضل الصلاة والسلام- وعن غيبته، والظروف التي عاشها، وأنه مهدي هذه الأمة بجميع لغات العالم . وجميع حكومات العالم والأمم المتحدة، دانت هذا العمل الإرهابي.. وهذه الإدانة دخلت في أرشيف الدول والمؤسسات الدولية، لتكون أرضية لمحاجة الإمام الحجة لهم بأنهم يعلمون بظهوره. و بنفس الوقت شاهدون كيف خرجت الأمة عن بكرة أبيها لهذا الحدث، عن طريق القنوات الفضائية من مشارق الأرض ومغاربها. سبحان الله!.. تحول عملهم الجبان إلى خدمة قضية أهل البيت بصورة غير مباشرة، وما هو إلا عمل رباني، سبحان الله!.. والحمد الله!.. واللهم صلِّ على محمد وآل محمد، وعجل فرجهم، وهيئنا على ذلك يا الله!..
بتم احبك" ياصاحب الزمان"
/
اللامكان
أن أحب صاحب العصر والزمان، هذه من نعم الله سبحانه.. ولكي أجسد هذا الحب، لا بد من أن أتضرع إلى المولى -عز وجل- لأنال التوفيق.. يكفي أن نحبه كل ثانية، بل مع كل نبض، لكي يحبنا. ابدأ الحياة مع الحب، لكي تدخل السرور على قلب المحب "هو معك فكن معه"!..
مـركز مالـك الأشتر-صباح السالم
/
الكويت
في بداية الأمر لا ننسى بأن أهل بيتنا (ع) موجودون بيننا بأرواحهم، أما مولانا صاحب الزمان (عج) فهو موجود بروحه وجسده المبارك، أي أنه بيننا ويحضر معنا ويرانا ولكننا لانراه . عزيزي وحبيبي!.. مثلما نتعامل مع الصديق العزيز الذي نخصه عن باقي الأصدقاء والأهل والجماعات، وله قي القلب مكانة، فلنوجه هذه المشاعر والتعامل بإخلاص وإيمان حقيقي نحو إمام زماننا، كيف!.. مع العلم أن إمام زماننا غير محتاج لأي أحدٍ من الناس، ولكن علينا أن نساعده في حمل الهم الذي يعيشه وألم قلبه لما يحدث في زمننا هذا.. وعلينا أن نطلب منه أن يخصص لنا الدعاء في صلاته، وأن لاتنقطع عنايته عنا. والدعاء في تعجيل فرجه؛ فإنه تعجيل لفرج شيعته (دعاء الفرج). والصلاة ركعتان إهداء له، ولو في الإسبوع مرة، والتصدق عنه ولو بمبلغ يسير. وسماع أو قراءة دعاء الندبة، ولو بالشهر مرة. قراءة دعاء العهد فجراً إن أمكن، والدعاء بأن نكون من أنصاره وجنوده في طلب أخذ الثأر لأبي عبدالله الحسين(ع).
هبة الله
/
بلاد الله الواسعه
أنصحك بالصلاة ركعتين التعجيل الفرج، والدعاء بـ (اللهم كن الوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا، حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا ارحم الراحمين)!..
sara
/
london
نستطيع أن ندخل السرور على صاحب العصر والزمان (عج) وذلك بالالتزام بالتكاليف الإلهية، وجهاد النفس؛ وهو الجهاد الأكبر، والأمر بالمعروف، والنهى عن المنكر، وتوحيد كلمة المسلمين، وعدم التفرقة بينهم بكل استطاعتنا.. أعتقد أن كل هذه الأمور سوف تسر مولانا الإمام المنتظر، وسوف تعجل من ظهوره الشريف، ويملأ الدنيا قسطا وعدلا بعد أن ملئت ظلما وجورا. بالأضافة إلى قراءة دعاء الفرج يوميا.
زهير الموسوي
/
العراق
يا جدنا ومولانا!.. هل هذا هو عام الأحزان علينا نحن أبناء رسول الله وشيعته وموالين لأهل بيته، يوميا نذبح ونهدد ونهجر ونطرد من بيوتنا، وتهدم مساجدنا وبيوت أوليائنا وقببهم الشريفة، ونحن أناس بسطاء؟. . مولانا!.. هل يزيد بعث من جديد؟.. ماذا فعلت مولانا وأنت ترى قبة والدك الحسن العسكري، وجدك علي الهادي، وأمك وجدتك تنهار؟.. ماذا قال قلبك حينها؟.. ليتنا نراك وترانا لنسمع منك ما تمليه علينا اظهر سيدي ومولاي، لقد طال انتظارك، اظهر يا سيدنا وخلصنا مما نحن فيه. مولانا بحق جدك المصطفى، لا نجد غيرك من يخلصنا مما نحن فيه!.. سيدي مللنا الصبر والانتظار . اظهر سيدي وانتصر لشيعتك، ولجدك الحسين، وطهرنا من الرجس الذي يحيط ويزيد بنا كل يوم .
بشار
/
---
الدعاء لمولانا بتعجل فرجه، وخاصة في أوقات الصلاة، واجتناب المحارم.. والأجر من الله جل جلاله!..
جاسب المشرفاوى ابو نبيل
/
العراق البصره الزبير
كم هذه الأيام حزينة عليك ياسيدي!.. عظم الله لك الأجر فى مصيبة الإمام الحسين ومصيبة تهديم القبة الذهبية، التي تحضن الأجساد الطاهرة. كم تمنيت ياسيدي أن أدخل إلى قلبك السرور، ولكن تتزاحم الكلمات بين شفتاي بين الأمنية، وبين الواقع.
الزهراء
/
الكويت
في الحديث من كتاب فضل القرآن من الكافي(ج2,ص:440) باسناده عن الزهري قال: قال علي بن الحسين عليه السلام : (لو مات من المشرق والمغرب لما استوحشت بعد أن يكون القرآن معي).. وكان إذا قرأ: {مالك يوم الدين} الآية رقم 4 سورة الحمد، يكررها حتى كاد أن يموت. وروي أن مولانا الصادق -عليه السلام- كان يتلو القرآن في صلاة فغشي عليه، فلما أفاق سئل: ما الذي أوجب ما انتهت حالك إليه؟.. فقال عليه السلام ما معناه: (ما زلت أكرر آيات القرآن حتى بلغت إلى حال كأنني سمعتها مشافهة ممن أنزلها على المكاشفة والعيان، فلم تقم القوة البشرية بمكاشفة الجلالة الإلهية). إن القرآن الكريم كله ذكر، فالذي يدخل السرور في قلب الإمام الحجة -عجل الله تعالى فرجه الشريف- هو التمسك بالقرآن، وتعلم القرآن، وأن نحرص على الاعتماد على أهل البيت في تفسير القرآن الكريم، وثقافة القرآن.. لأن العلم الحقيقي والصحيح، موجود في قلب أهل البيت.
خادم أهل البيت(ع)
/
دولة المهدي(ع)
هناك حقيقة أعتقد أن الكثيرين منا يجهلها، وهي قضية الإصلاح في المجتمع، الكثير منا يعتقد أن الواجب علينا تجاه الإمام المهدي هو الانتظار بلا عمل، والدعاء له بالدعاء المشهور (اللهم كن لوليك). الإمام المهدي (ع) سيملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا، وهذا ليس بالأمر البسيط، والإمام المهدي(ع) سيحتاج إلى شيعته في ذلك. الإمام المهدي (ع) سيفرح حتما عندما يرى شيعته يأمرون بالمعروف، وينهون عن المنكر بالأساليب المحببة للدين، ولو أن كل شخص منا ينصح أخوانه عندما يخطئون لتغير الكثير. فلنجتهد جميعا في ذلك، لكي نفرح حجة الله على العالمين، وندخل السرور على قلبه، ونكون من أنصاره بإذن الله تعالى.
مشترك سراجي
/
---
بالنسبة لي أقترح قراءة شيء من القرآن، إما سورة يس، أو نصف ختمة، أو جزء واحد منه، وإهداؤه إلى الإمام الحجة الله عجل فرجه الشريف. أو أن تصلي ركعتين قربة إلى الله -تعالى- وإهداء ثوابهما إلى الإمام عليه السلام .
سفيرة الزهراء
/
بين امواج الانتظار
السلام على أم النجباء السلام على التي ذكرها شفاء السلام على أم المخضب بالدماء السلام على نجمة السماء السلام على ذات الزهو والبهاء السلام على الموصوفة بالوفاء السلام على التي لها العزة والبقاء السلام على أم الشهيدالمحروم من الماء السلام على التي تحملت العناء السلام على من سخر لها الهواء السلام على من تؤنسنا في البلاء السلام على من اتشحت بالكبرياء السلام على ذات خير الأسماء السلام على من هي طب وشفاء السلام على من عجز عن وصفها البلغاء السلام على خير من لبت النداء السلام على أم الصريع على الرمضاء السلام على والدة الأمناء السلام على الدواء لكل داء السلام عل ام الشفعاء السلام على الباكية في الصباح والمساء السلام على النائحة في الخفاء السلام على ذات أعظم بلاء السلام على قتيلة الأعداء السلام عليك ياسيدتي ومولاتي يافاطمة الزهراء إن أهم ما يدخل الفرح والسرور على قلب سيدي ومولاي المهدي المنتظر، هو تلاوة القرآن الكريم، وإهداء ثوابه له -عليه السلام- وإلى أمه الزهراء، وإلى جده الحسين عليهم السلام.. ويفضل عند فتح القرآن قبل تلاوته أن يقال: السلام على نور القرآن!.. هذا أاكبر وأاعظم شيء يفعله المؤمن لإدخال السرور على قلبه -عليه السلام- فبذكر الله تطمئن القلوب، وبذلك يطمئن قلب مولانا، ويخفف عنه آلامه ببركة نور القرآن فاطمة الزهراء عليها السلام.
ابنكم السيد أمين
/
---
السلام عليك يامولاي يا صاحب العصر والزمان، السلام عيك يا خليفة الرحمن، السلام عليك يا إمامي وإمام الإنس و الجان، السلام عليك كما سلم عليك رب العالمين، وآبائك الطاهرين صلوات الله عليكم وسلامه و ملائكته المقربين في كل وقت وحين. يا مولاي!.. أعظم الله لك الأجر في مصائب آبائك، وأمنا الزهراء صلوات الله عليها. يا مولاي!.. لا أمللك إلا نفسي، وهاهي بين يديك معدة لامتثال أمرك، عجل الله تعالى ظهورك، ووهب لك ما بقي من غيبتك، و جعلني من أنصارك.
ابو احمد
/
العراق
إن من أهم الأمور التي يجب أن نتحلى بها نحن أتباع أهل البيت -سلام الله عليهم أجمعين- جانبان: 1-الجانب الروحي والعبادي، وذلك بتطبيق الواجبات العبادية بصورتها الصحيحة والمراقبة، لتأثير هذه العبادة على أنفسنا. 2- الجانب الواقعي: انعكاس هذه العبادة على الواقع اليومي للإنسان المؤمن. وجميع ذلك يؤدي إلى صياغة الإنسان المؤمن، الذي يتحلى بالفطنة والإخلاص الذي يريده منا الإمام -روحي له الفداء- والذي قيل في الأخبار: أن المؤمن يرى عمله أو إيمانه. وشهد لذلك أيضا قول الرسول الأكرم لشاب قال له أنه مؤمن، قال له: لكل شيء حقيقة، فما هي حقيقة إيمانك؟.. وهذا الشيء الأهم الذي يدخل السرور على قلب الإمام، وكذلك لا تنسوه من الدعاء في كل أوقاتكم.
احمد العوادي
/
العراق
أقدم لكم جزيل الشكر والامتنان لقبولكم إياي كصديق، وأشكر الله العلي على منحي صديقا يذكرني في أوقات الضيق قبل الرفاه.. أقدم أحر التعازي لمقام الإمام الحجة ابن الحسن (عج) وإلى كل المؤمنين بهذا المذهب المظلوم المنتهك الحق من عهد الرسول الأكرم (ص) تباعا لعلي بن ابي طالب، ثم الزهراء البتول إلى الحسن المجتبى، وصولا إلى قطيع الرأس الإمام الحسين -عليهم الصلاة والسلام- بمصاب سيد الشهداء (عليه السلام).. وكذلك أحر التعازي بانتهاك حرمة الإمامين العسكريين (عليهما السلام) وهدم القبة الشريفة التي تشرفت بضم أجساد طاهرة، عز على الجليل أن تبقى أمة محمد (ص) من غير ولي ناصح. إن هذا العمل الإجرامي الذي ارتكبته الأيدي الآثمة المجرمة عليهم لعنة الله وغضب الجبار، وصولا إلى عبد الرحمن المرادي (لع) تتابعا بيزيد الفسق والفجور، وصولا إلى شمر اللعين الذي سلم راية الفسق إلى حزب البعث الكافر، وعلى رأسه اللعين صدام الهدام، وأتباعه وأيتامه اللعناء. ونحن في العراق والله لقد أدمى قلوبنا قبل العيون، وحسبنا الله ونعم الوكيل، والله غالب على أمره وإنا لله وإنا إليه راجعون. وبارك الله بعلمائنا الأعلام وعلى رأسهم سماحة المرجع الديني الاعلى الامام المفدى السيد علي الحسيني السيستاني (دام بقاؤه) عزة وشرف للطائفة الذي أجمع مع باقي العلماء الأشراف على احتواء الأزمة التي أرادوا أهل السقيفة أعادت أمجادهم بالاقتتال من أجل تدمير الدين، وبالخصوص هذا المذهب الشريف.. والحمد لله مادام في الوجود علماء عاملون من أجل خدمة الزهراء البتول، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
م
/
البحرين
رأيت أنه من الواجب علينا أن نشكر شبكة السراج، وعلى رأسهم الشيخ حبيب الكاظمي -حفظه المولى عز وجل- على هذا الصرح الإيماني العظيم، وأشكر الأخوة والأخوات المؤمنين المسارعين للرد على المشكلات المعروضة. وأشكر بالخصوص صاحب المشكلة: كيف أدخل السرور؟.. لما لمسته من الهداية والمعرفة، وكيفية علاقتنا بصاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف. حقيقة علاقتي تجددت وقويت بالله، بعد وفاة والدي عرفت ما معنى الدنيا والآخرة.. وبدأت المسير في طريق إلى الله، وكانت شبكة السراج هي الشعلة التي أضاءت الطريق.. فألف رحمة تنزل عليك يا والدي ربيتنا على الإيمان وعلى التمسك بمحمد (ص)، وأهل بيته الطيبين الطاهرين.. وبوفاتك علمتنا معني الخلود، وسر السعادة الأبدية، والدولة السرمدية. وأما بخصوص الرد: فإني لا أستطيع أن أضيف أكثر مما كتب وذكرته الشبكة، غير أني أقول: يجب علينا ان نتمسك بديننا ووحدنتنا وخط محمد وأهل بيته الطيبين المنتجبين الطاهرين -عليه وعليهم أفضل الصلاة والسلام- فهذا ما يدخل السرور على قلبه الشريف المقدس، عندما يرى عبداً يطيع الله ورسوله، ويأمر بالمعروف وينهي عن المنكر.
مشترك سراجي
/
---
عظم الله لك الأجر ياسيدي يا ابن رسول الله، وأحسن الله لك العزاء يابن خير خلق الله، والسلام عليك يا ذخيرتي في آخرتي ودنياي.. فقد حسب هؤلاء الرعاع المنافقون، الذين لما يدخل الإسلام في قلوبهم، أنهم هدموا بيتا من القش، لا يعلمون أن هذا الصرح قد شيد في قلوبنا، وأنى لهم أن يهدموا هذا الصرح؟.. بالعكس فهناك الكثير ممن لا يعرفون من هم هؤلاء أصحاب هذه القباب السامية، والتي من أجلها قامت الدنيا فلم تقعد، ولن تقعد ما دام مغيبها لم يحضر (عج). فقد عرف الجميع الآن من هؤلاء، كي لا ينكروا ابنهم المغيب ما غاب عنا، فهؤلاء خربوا بيتهم بأيديهم، ومهدوا لظهوره سيدي (عج) بدون قصد منهم، وعرفوا العالم بهذه الشخصية العظيمة. فأنا أدعوا نفسي واخواني إلى المداومة على قراءة دعاء العهد، ودعاء الفرج، وكذلك علينا بالوحدة في شتى المجالات.. وأخص بالذكر تلك المواضيع التي تتعلق بالدين وبالدولة، المهدوية، وتزكية النفس، والترفع عن فسافس الأمور، والتي من شأنها أن تفرق بيننا، فتضعف قوتنا قبالة التآمر من قبل الاستكبار العالمي، والذي يستخدم هذه الدمى الرخيصة، لتنفيذ أغراضه المناوئة للإسلام الأصيل.. حيث عرف هذا الاستكبار من يختار، فاختار ضعيفي النفوس، لابسي زي الإسلام، وليسوا بمسلمين، كالحمار يحمل أسفارا.
ام احمد - ام حسين
/
البحرين
جعلنا الله وإياكم ممن يدخل السرور على قلب إمامنا (ع). ونقترح -أيتها الأخت الكريمة- أن نقرأ دعاء الفرج، لتعجيل ظهوره (ع) بعد كل فريضة.
أم منتظر
/
البحرين
أشكر صاحب المشكلة على هذا الطرح، والمتعلق بأهم مواضيع حياتنا.. اطلعت سريعاً على المشاركات الأخرى، وقد اتفق الجميع على الدعاء بتعجيل الفرج، واتفقت معهم.. لكن ذلك وحده -مع الأسف- لا يسمن ولا يغني من جوع إذا لم يرافقه: * الإخلاص في الدعاء، والتقديم في طلب حاجات مولانا قبل حاجات النفس والولد. * الإعداد التام والتهيؤ للنصرة، فهل من قائم من دون أنصار؟.. * ظهر الكثير من علامات الظهور الشريف لمقاماته الطاهرة، ونسأل الله أن يشهدنا مشهده، ونفوز بنصرته.. ولكن علّ الظهور لا يكون في زماننا بل زمان أولادنا، فلزم أن نشحنهم بالشحن الروحي والروحاني، ونهيئ له الجند نساءً ورجالاً، ونغرس فيهم الفناء في ذاته المقدسة الشريفة. * لعل من النافع أن نخصص في اليوم جلسة واحدة بين يدي مولانا، نحدثه ونجدد العهد به، وندعو لقضاء حوائجه.. و10 دقائق من24 ساعة ليست بكثيرة أو مضيعة للوقت. * الصدقة تدفع البلاء المبرم، فما المانع أن نتصدق عن مولانا ومقدساتنا ونبينا وساداتنا ومرجعيتنا، فلعله شق تمرة ينجي عالماً، أو يحفظ مسجداً، أو يعجّل غائباً!.. * دولة الإمام -صلوات الله وسلامه عليه وعلى آبائه الطاهرين- باتت قريبة، وبات واجباً علينا نسأل الله العزيز القدير أن يرزقنا النصرة والشهادة بين يديه، عجّل الله تعالى له الفرج، وسهل الله له المخرج، وجعلنا من أنصاره ومقوية دولته وسلطانه.
مشترك سراجي
/
---
أرجو من اخوتي وأخواتي الكرام المواظبة على دعاء العهد في كل صباح، إلى أن يحين الفرج.. وتصفية قلوبنا من كل ما هو سيئ ليفرح الإمام، ويحس أننا فعلا ننتظره.. وأن نتصدق فلا ننسى ذلك.
ابن المدينة النبوية
/
---
أهم ما يدخل السرور على قلب صاحب العصر والزمان، المحافظة على العبادات، وإقامة الشعائر الحسينية، وشعائر أهل البيت عليهم السلام. كذلك التمهيد لدولته الشريفة بالتوحد، والعمل وفق ما يقره المراجع والعلماء من نهج أهل البيت (ع).
راجية
/
السعودية
أعتقد أن ما يدخل السرور على قلب صاحب الزمان -أرواحنا لمقدمه الفداء- هو العمل بالتالي: 1- ترويض النفس وتهذيبها. 2- تربية النفس والأسرة تربية صالحة، وذلك بتطبيق ما جاءت به الشريعة المقدسة. 3- مشاركة صاحب الزمان (ع) في أحزان ومصائب أهل البيت (ع) وكذلك في أفراحهم. 4- الإتيان بأعمال صالحة وإهداؤها لصاحب الزمان (ع). 5- الدعاء له بالفرج، والإكثار من قراءة أدعية الفرج.
بنت النجف
/
اميري علي ونعم الامير
كم يؤرقني هذا الأمر، وكم أتجرع مرارة منه!.. لعمري لم يزل حبنا بأطراف ألسنتنا، ولم يتجاوز القلوب!.. معذرة إن قلت: لم نزل نجهلك مولاي، وإلا كيف لا نبكي لفراقك دما؟!.. كيف لا نسير دربا يقطع أيام غيابك عنا؟!.. كيف كيف؟!.. التقوى!.. التقوى!.. التقوى!.. هي والله ما تسعد مولانا.. الأخلاق هي ما تسعد قلبه الذي لم نزده إلا حزنا!..
هاشم الموسوي
/
بلاد المهجر
إدخال السرور على قلبه -عليه السلام- وذلك من خلال: 1. إبداء الموقف الصحيح الذي يتلاءم مع مشروعه -عليه السلام- من خلال الاستنكار والحزن، وعيش كل تلك المآسي بكل روحية الإنسان الموالي لذلك الخط الرباني. 2. السعي الحثيث على اكتساب الملكات الأخلاقية التي تجعل منك فردا صالحا في المجتمع، وهذا هو السرور الحقيقي له -عليه السلام- وكذلك فإن هذا من أسرار ظهوره وفق كتاب الله -تعالى- أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
البتول
/
البحرين
في اعتقادي: أن ما يدخل السرور على قلب مولانا صاحب العصر والزمان -عجل الله فرجه الشريف- هو: 1- الإكثار من الدعاء له بتعجيل الفرج. 2- محاولة بناء النفس وإصلاحها للوصول إلى الكمال؛ لكي يجد الإمام النصرة الحقة عند ظهوره، كأصحاب الإمام الحسين -عليه السلام- كما قال أحد المشهورين: لو كان لي سبعون مثل أصحاب الحسين -عليه السلام- لحررت العالم بأسره.. لأنهم بحق كانوا نعم الأصحاب!.. ونعم العون في الدنيا!.. ففازوا بسعادة الآخرة؛ لأنهم قدموا رضا الخالق على رضا المخلوق!..
سيد ضياء
/
القطيف
ربما يكون من الواضح أن العمل بقاعدة: يحزنون لحزننا، ويفرحون لفرحنا، ما فيه رضا المولى عجل الله فرجه.. ولكن لا بد لنا من أن نحزن الحزن الحقيقي، والفرح الحقيقي، لا الظاهري.. ومن أبرز مصاديق ذلك العمل بالمستحبات، وترك المكروهات -بقدر المستطاع- طبعا ذلك كله بحسب رأي مرجع المكلف. والنتيجة: شيعتنا من اتقى.
فاضل علي يوسف
/
الكويت
السلام عليكم يا شيعة آل محمد!.. إننا مهديون -إن شاء الله- بإمامنا المهدي -عجل الله فرجه، وسهل مخرجه، وجعلنا من أنصاره والمجاهدين بين يديه- إنه ولي الله إمام زماننا، فطاعتهة واجبة، والاقتداء به واجب مقدس.. إن تمسكنا بديننا والتقرب من الله -عز وجل- والأخذ بسنة نبينا محمد -عليه وآله أفضل الصلاة والسلام- والسير على نهج سيرة أهل البيت -عليهم السلام- بالاقتداء بهم، وتطبيق شريعتهم، وإقامة الشعائر الحسينية، والابتعاد عن الخصومة بين الشيعة أعتقد أن كل هذا مما يفرح قلب ولي الزمان -عليه السلام- وتمسكنا بديننا الصحيح الذي أتى به جده المصطفى -عليه وآله الصلاة والسلام- وسار على نهج آبائه وأجداده المعصومين -عليهم أفضل الصلاة والسلام-. وعدم تفرقنا واتحادنا هو سر قوتنا نحن الشيعة، فيجب عدم تفرقنا حتى لا نستضعف ونكون أقوياء لنكون الأساس لدولة الإمام المهدي -عليه السلام- التي ستنشر العدل في الأرض كما ملئت ظلما وجورا.
غالي حميد محمد
/
العراق
بسم الله الرحمن الرحيم {واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا}.. صدق الله العلي العظيم أدعو جميع الموالين والمحبين إلى التكاتف، والعمل ليلا ونهارا لإقامة دولة الحق بالعمل الصحيح، ونبذ الأنا والتعالي، وتوحيد كلمة الشيعة.
ساره
/
سعوديه
أعتقد أن أفضل طريقة هي إهداء ثواب الصلاة على محمد وآل محمد (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد) إلى إمامنا الحجة (ع) خصوصا بين الصلوات المفروضة، مثل بين صلاة المغرب والعشاء. بعد القيام بالتسبيح نصلي على محمد وآل محمد (اللهم صلِّ على محمد وآل محمد) على الأقل 10مرات أو عدد حبات المسبح، ونهديها إلى الإمام -عليه السلام- لإدخال السرور عليه.
احمد الموسوي
/
العراق-الكوفة
أنا العبد الفاني الحقير أدعو نفسي وشيعة آل محمد (صلى الله عليه وآله) إلى: * الالتزام بالأحكام الشرعية: من أداء الواجبات، والانتهاء عن المحرمات.. فهذا خط أحمر لا يمكن اختراقه. فقد ورد في أحد التوقيعات عن الإمام الحجة (عج) ما معناه: أن أعمالنا الصاحة تدخل السرور على قلب الإمام، وأعمالنا السيئة تدخل الأذى على قلبه الشريف.. فاعتبروا، فإمامكم (ع) مطلع على أعمالكم!.. * اداء المستحبات على قدر المستطاع: من النوافل، وتلاوة القرآن، والتصدق على المساكين، ومناجاة الله -تعالى- في الأسحار، وزيارة آبائه المعصومين (ع) عن قرب أو بعد، لا سيما زيارة الإمام الحسين (ع). * الإكثار من الدعاء للإمام (ع) بحفظه وتعجيل فرجه، وتكثير أنصاره. * وأخيرا لا آخرا: إعداد النفس ليوم الظهور المبارك، إعدادا نفسيا وعقائديا وسلوكيا، لنتشرف بخدمته ونصرته في ظهوره (من حيث عدم الانغماس في الدنيا وزينتها، والوقوع في حبها، والاغترار بزبرجها). لئلا نكون من أعداء الإمام في ذلك اليوم -والعياذ بالله- ولنثبت مدعانا أننا من محبيه ومن شيعته وشيعة آبائه (ص) إن شاء الله.
أبا الحسين
/
فلسطين
رسالة إلى الأخوة المؤمنين،،، نعلمكم أننا مجموعة من المثقفين الفلسطينيين -والحمد لله- قد استبصرنا، وجميعنا من حملة الشهادات العليا، والحمد لله.. وقد أعلنا عن أنفسنا، وأصبح همنا اليومي هو نشر الثقافة المحمدية الأصيلة. فالمطلوب من الجميع أن يعمل على نشر ثقافة آل البيت -عليهم السلام- لأن هناك من هو تواق لهذه الثقافة، وأن العوام هم أمانة في أعنافنا، ويجب أن نرشدهم للطريق الصحيح. أخوكم أبا الحسين فلسطين - محامي
أجنني حب الحسين
/
البحرين
إن قلب الحجة -عجل الله فرجه- ينزف دما؛ حزنا على ما يقع على أمة جده (ص) من مصائب.. وهو في الحقيقة صاحب المصيبة، أفلا يستحق منا إمام زماننا أن نخفف من آلامه؟.. لاشك في أن محبة الله وطاعته، والبعد عن معاصيه، أول ما يدخل السرور على قلبه عليه السلام.. إضافة إلى الدعاء بتعجيل فرجه، ليس مجرد قلقلة لسان، إنما دعاء العاشق للمعشوق، دعاء المنتظر والمشتاق.
بشرى أ م سيف
/
العراق - بغداد
إن إدخال الفرح على قلب مولانا المهدي (عج)، هو بقول الحق في زمن الباطل فيه هو السائد، وعدم الخشية من أي شيء، لأن أصعب وأخطر شيء ممكن أن يواجه الإنسان عند قول الحق، هو استشهاده ضريبة الحق، وهو أغلى وأعلى ما يتمناه المؤمن.. فتخيلوا معي نيل الشهادة في زمن العولمة والستلايت والهواتف النقالة!..
رياض الفتلاوي
/
العراق
إن الذي يدخل السرور على قلب إمامنا المنتظر (عج) دعاؤنا بأن يفرج الله عنه في القريب العاجل؛ لكي نكون معه، ونناصره، ونأخذ بالثارات القديمة والجديدة إلى تفجير قبة جده وأبيه وأمه وعمته.. وعلينا الإكثار من دعاء: (اللهم كن لوليك...)،.وكذلك الذي يدخل السرور عليه (عج) هو تلاحمنا، ووحدة كلمتنا، وقول الصدق، والعمل بما يرضي الله ورسوله وآله.
الهي قرب علينا البعيد
/
الأحساء
إن أكثر ما يسر مولانا صاحب الزمان (عج) في هذه الأيام، هو قصم ظهر الإرهاب الظالم؛، بالوحدة الإسلامية، والسير وراء المرجعية الحكيمة قلباً وقالباً.. وأن لا ندع للباطل والإرهاب علينا سبيلاً. والإكثار من الدعاء لمولانا بالفرج، وانتظاره حقيقة الانتظار مع كل شروق شمس وغروبها فـ (أمرنا يأتي بغتة).
السيد الوداعي
/
البحرين
الالتزام بأحكام الله، سيدخل على قلب مولانا السرور حقا!..
هاشميه السيد علوى
/
البحرين
عظم الله لك الأجر يا سيدي القائم المنتظر!.. أطلب من المؤمنين الإكثار من دعاء الفرج، ودفع الصدقات دائما عن سيدي الإمام المهدي، وما يسعنى إلا أن أقول: حسبي الله ونعم الوكيل، على التفجير الغاشم، وسيعلم الذين ظلموا أى منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين.
ت.س الصادق
/
القطيف
دعاء تعجيل الفرج هو من أهم الأمور التي تدخل السرور على قلب الإمام المنتظر عجل الله فرجه الشريف.. وكذلك قراءة دعاء العهد كل صباح؛ فإنه يسر النبي محمد (ص) وأهل بيته الأطهار.
جعفر الشطري
/
سويسرا
أولا أبدأ سلامي واحترامي وحرقت قلبي إلى الإمام بقية الله في أرضه، بهذا الحدث الفجيع، والحادثة الأليمة على المومنيين. إني تعلمت من اخواني الذين سبقوني في التوصل إلى إدخال السرورعلى الإمام صاحب العصر والزمان، هو أن تستعد من كل النواحي، وخاصة البدنية، وتحمل الصعوبات.. وأن تجعل شخصك ليس إنسانا بسيطا، وإنما عليك أن تكون إنسانا قويا مؤمنا، تعلم ما يدور حولك، وتفهم ما ينبغي عليك فعله.
خادمة الزهراء
/
النرويج
أخوتي وأخواتي!.. حاولوا التخفيف على سيدنا ومولانا وإمامنا الحجة -عجل الله فرجه، وسهل مخرجه- بترديد ما يلي: اللهم صلِّ على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطيبين الأخيار الأطياب الأطهار وعجل فرجهم!.. السلام على الحسين، وعلى أولاد الحسين، وعلى أصحاب الحسين. الالتزام بالدعاء المعروف: (اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن...إلى آخر الدعاء).
منتظر الحجة المنتظر
/
السعودية
أرى أن أفضل ما يدخل السرور على قلب سيدي ومولاي الحجة المنتظر -روحي ونفسي وولدي وأهلي وأرواح العالمين له الفداء- هو دمعة تشاركه بها على مصاب جده الحسين -عليه السلام- ولا سيما إذا كان صاحب هذه الدمعة غاضبا ومتبرأ من أعدائه وأعداء آبائه، براءة يعقدها المؤمن في قلبه إلى يوم ظهوره المنتظر، وإلى أن يأتي ذلك اليوم يكون شعارنا هو كما قال (عج) لجده الحسين: (لأبكين عليك بدل الدموع دما).
امير الحسيني
/
العراق
إليك لا لغيرك سيدي أمري ومعتزمي ورسالتي ومودتي، وإليك بعد الله أشكو أمري، أريد أن أبدأ بنفسي قبل غيري: إني لأهوى قربك واللوذ بثناياك، وأود العيش معك وتعلمني دوما، إني بذكراك، لكن أشكو إليك نفسي التي كلما قربت إليك خطوة هربت منك خطوات.. أعلم أن الشيطان والدنيا ونفسي والهوى، كلهم شركائي في البعد عنك، لكني كفرد أشم عبق قربك، فتترقرق مشاعري رقة.. وأستذكر لطفك، فيذوب قلبي وجدا بحبكم، وأنتم عوني لذلك.. فهلا فزت منك بنظرة تعين بها فردا لاذ بكلمة محبيكم، قبل أن يستعطفكم بكلمة هو من شيعتكم؛ لأنه ليس أهلا لهذا، ألم بها شتات نفسي، التي تقودني إلى آسفلين!.. وكيف لا وهي تبعدني عنكم بأفعالي؟.. اعترفت إليك يامولاي بما يعترف به الولد لوالده، فأنا شريكك في النسب لا بالفعل، فهلا أعنت قريبك؛ ليكون قريبك نسبا وفعلا؟.. وهلا رحمت دمعته التي يستأنس بها، علها تغسل أدرانه وخطاياه بفضل شفاعتكم ودعائكم له. وعما جرى على قلوبنا قبل قبة أبيك وإمامنا، فقد استذكرت وقتها يوم سحبوا أباك من قميصه للبيعة، واستذكرت ضلع أمنا الزهراء وظلاماتها، واستذكرت مصائب آبائك؛ إماما إماما، إنهم أنفسهم إنه خطهم الذي عرفته، لقد اعتدوا على شخوصكم لا على قببكم.. وهل يؤثر ذلك بالنسبة لكم؟.. لا، لا، وألف لا، لقد اعترشت قببكم في قلوبنا، وارتسمت في جباهنا سراجا نستنير به.. إنهم يألمون ويريدوا أن ينفسوا عن مكنون ناصبيتهم لكم، لكن أين من سبقهم بالفعل، ليكونوا هم حطب جهنم التي بهم قامت، ولأجلهم صارت؟.. لك العزاء يامولاي في شيعتك قبل محبيك، ولمحبيك قبل من يجهلون حقكم أهل البيت.. إني لن أنساك، فهل أنت ذاكري؟.. أنا على يقين، لكني بأمل آثار ذلك.. السلام عليك سيدي يا من أنت بيننا جرح لا يلتئم.
R
/
البحرين
انا عن نفسي أقوي علاقتي بسيدي ومولاي الامام المهدي -عجل الله تعالى فرجه- بالتالي: 1: قراءة دعاء العهد يوميا صباحا بعد صلاة الصبح. 2: ذكر دعاء: "اللهم كن لوليك" في القنوت يوميا، وفي كل صلاة تقريبا. 3:متابعة محاضرات الشيح الكوراني حفظه الله. 4: قراءة جزء وختمة للامام المهدي. 5: مراقبة النفس؛ لأن بهذه المراقبة نشعر بحزن أو فرح الإمام المهدي، عندما يرى أعمالي.. وعادة أزيده هما وغما. 6: دعاء بصوت سماحة الشيخ حبيب الكاظمي _ من سنة تقريبا كان موجود على الصفحة الرئيسية في هذا الموقع المبارك _ لرفع الغمة عن هذه الأمة، ولا اعرف اسم الدعاء، واتمنى من القائمين على هذا الموقع عرض هذا الدعاء كما كان في السابق؛ لأنه يذكرنا بالإمام المهدي دائما .
مرتضى
/
البحرين
أعتقد بأن الذي يريد فعلا إدخال السرور على صاحب الأمر الحجة المنتظر -عجل الله تعالى فرجه- عليه أن يصفي نفسه ويجعلها خالية من كل الأحقاد والبغضاء التي يحملها في صدره على أخيه المؤمن، وأن لا يصبح فتنة ليفرق مجتمعه. بل عليه أن يأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، وأن يترك كل المنكرات: كالغيبة، والنميمة، والتعصب، والتشدد.. بحيث إنه لا يساهم في نشر أي فتنة، فهو لا يعلم مصدرها وصحتها، وأن لا يقول على أخيه المؤمن شيئا ليس فيه وهو لا يعلم صحته.. ففي مجتمعنا -بالذات البحرين- تفرقة في كل شيء، فلذلك لا نراهم ينتصرون، أو أنهم حققوا هدفا واحدا من الأهداف المنشودة منذ قرنين، وذلك بسبب الفتن الحاصلة بين أبناء المذهب الواحد. فعلينا أن نتحد حتى ندخل السرور في نفس الإمام المهدي -عجل الله تعالى فرجه- فهو كلمة الله الواحدة التي ستوحدنا جميعا، فمن منا لا يريد أن يكون من أنصاره (عج)؟.. جميعا نريد أن نكون من أنصاره، فلماذا كل هذا الخلاف في أن فلان يقلد فلان وآخر يقلد مرجعا آخر؟.. أزيحوا كل هذه الأفكار الجاهلية عن دماغكم، والتفتوا إلى أهدافكم، واسعوا في تحقيقها بالوحدة الوطنية، لا بإحداث الحساسية والتفرقة والعداوة وغيرها.. فكلنا نوالي أهل البيت -عليهم السلام -ومنهجنا هو منهج واحد.. إذن علام هذا الخلاف يا ترى؟!.. إتحدوا لتدخلوا السرور في قلب الإمام الحجة عجل الله تعالى فرجه.
أبا تراب
/
القطيف
أنا أعتقد أن كل عمل صالح يقوم به المؤمن، يفرح الإمام روحي له الفداء.. فلا بد أن نضع في قلوبنا أن الإمام -عجل الله فرجه الشريف- يطلع على عملنا لقول الله تعالى: {وقل اعملو فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنين}. ففي العراق -مثلا- على الحادثة الآثمة الإجرامية هدم القبتين (لعن الله الفاعل) لابد أن نستنكر هذا، كما دعت المرجعية -حفظها الله ورعاها- ولابد أن نبين للإمام بعدم رضانا بهذه الأمور.. جعلنا الله وإياكم من أنصار المهدي والمتمسكين بولايتهم.
مشترك سراجي
/
---
أؤيد أخوتي في جميع ما قالوه، وخاصة الأخت المؤمنة صاحبة العصر، فقد والله وقعت على أم القصيد وهي: أن غالبيتنا نترنم لمولانا وسيدنا بتعجيل فرجه، ولكن عمليا نحن بعيدون، حيث صببنا جل اهتمامنا على تجميع الثروات، والتنافس على الحطام؛ بغية أهواء نفسية، لا تقدم ولا تؤخر. وتناحرنا نحن كشيعة، حتى وإان لم يكن بالسيوف فبالقلوب التي تغيرت، ونظرت إلى الأمور بمادية بعيدة كل البعد عن الناموس الإلهي، ونسينا أنه تعالى (بإلاضافة إلى حججه على الأرض) تكمن محبتهم في الزاهد لهذه الدنيا، المؤثر لاخوانه على نفسه. فبالله عليك من منا كشيعة يطبق كل هذه العبارات!.. ولكن أملنا بالله كبير، وتقديم ما يحبه المولى هو المنجي، والمسلك لكل سبل الفلاح. فيا أخي السائل، تتبع كل نواحي حياتك، وطبق ما يرضي الله أولا، فإنك بطريقة أو أخرى ومن غير لا تحتسب، نلت محبة مولاك, أرواحنا لتراب قدميه الفداء!..
أم أنفال
/
البحرين
أعتقد أن أفضل الأعمال لإدخال السرور على قلب مولانا صاحب العصر والزمان؛ الإمام الحجة -عجل الله له الفرج- العمل بالطاعات، والبعد عن المعاصي، والإكثار من العبادات: كدعاء الفرج، وقراءة القرآن الكريم، والأدعية المأثورة عنه -عجل الله فرجه- كدعاء الندبة وغيره.. والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وأداء رسالة الإسلام، ورسالة أهل البيت -عليهم السلام- وإعطاءها حقها.
مشترك سراجي
/
---
نعزي الامام الحجة المنتظر- أرواحنا له الفداء- ونعزي شيعته ومحبيه بما جرى من الاعتداء الآثم من تفجير مرقد الإمامين العسكريين- عليهما السلام- والذي أحزننا، وروع قلوبنا حقيقة. قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم- ما مضمون الرواية- يأتي زمان على أمتي يكون القابض على دينه كالقابض على الجمر. فعلينا جميعا التمسك بتعاليم ديننا الحنيف، والإكثار من تعجيل الفرج صباحا ومساء، وأن يكون ذلك قولا وفعلا. وعلينا أيضا بالصوم والصدقة، وأن تكون بنية سلامة المقدسات الإسلامية، وأن نكثر من المجالس الحسينية التي تربطنا بأهل البيت عليهم السلام.
yaser
/
iraq
العمل الصالح الذي يدخل البهجة والسرور على قلب إمامنا الحجة -عجل الله فرجه، وسهل مخرجه- هو التمسك بمبادئ الدين الحنيف، والوحدة، ونبذ الطائفية، والتمسك بمبادئ آل البيت الأطهار.
محبة لاهل البيت
/
العراق
أعتقد أن أفضل الأعمال لإدخال السرور على قلب مولانا صاحب العصر والزمان؛ الإمام الحجة -عجل الله له الفرج- هو كل عمل صالح نعمله، وكل عمل منكر نتجنبه.. وكذلك الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.. ففي بلدنا العراق، وفي هذه الظروف، على كل مؤمن أن يتجنب الوقوع في الفتنة، كما أمر مراجعنا الكرام.. فهذا سوف يفرح قلب الإمام روحي له الفداء.
خادمتك ياصاحب العصر والزمان
/
القطيف - السعوديه
أحبتي في الله!.. أوصي نفسي أولا لنكون مستعدين للقاء الإمام المهدي، والفوز بالنصرةه معه، علينا : أولا: أن نطهر ونزكي أنفسنا بالتوبة النصوح إلى الله -سبحانه وتعالى- والمعاهدة بعدم الرجوع إلى المعاصي.. فللأسف لقد تلطخت أنفسنا وأرواحنا بالأدران والأوساخ، من تعلقنا وحبنا بالدنيا، وعدم بعدنا عما يسخط الله، لقد تمادينا في فعل المحرمات، وأصبحت شيئا بسيطا لا نحاسب أنفسنا عليه. وأصبحت قلوبنا قاسية لا نخاف الله، فمن نحن حتى نقف بوجهه -سبحانه وتعالى- ونمارس الخطايا نحن قد نتساءل: لماذا فعلت أهل الكوفه بالإمام الحسين (ع) هكذا؟.. ونصرخ: لبيك ياحسين!.. ونتمنى أن نكون مع الحسين لنصرته، ولكن هل نحن صادقون؟.. مالفرق بيننا وبين أهل الكوفة؟.. فحبهم للدنيا أعمى بصيرتهم عن الحق، ونحن كذلك أصبح همنا تجميع أكبر قدر من المال، والحصول على الجاه والشهرة، وأن نغتاب، ونذم فلان وفلان، ونكذب، وننافق. أصبحت صلواتنا لا تنهانا عن المنكر، ولا تأمرنا بالمعروف.. أصبحنا كالبهائم، فكيف لنا أن ننصر إمام زماننا، وهو متألم منا؟!.. آه!.. وآه!.. وآه!.. عليك ياصاحب العصر والزمان منا، هل أعزيك على مصاب جدك، أو مرقد أبيك؟.. أم أعزيك على ماوصلت إليه محبيك وشيعتك؟.. جعلنا الله من المتسمكين بخطاك يامولاي.
عاشقه اهل البيت عليهم السلام
/
البحرين
إني أحث كل شيعي على التمسك بكتاب الله، والإكثار من قراءته، والتأمل فيه، والتمسك بحب أهل البيت -عليهم السلام- أكثر وأعمق، ومحاولة الوصول إلى مرتبتهم في الإخلاص في العبادة وحسن النية، وأخلاقهم الحميدة، والاقتداء بهم.. والإكثار من قول: اللهم كن لوليك الحجة ابن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعينا.. حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا.
روح الزهراء
/
البحرين
إدخال البهجة والسرور على قلبه الكسير، لا يكون إلا بإعداد النفوس والضمائر لظهوره الشريف، وذلك بالسير وفق المنهج القرآني الأصيل الذي رسمه لنا آل البيت. فلا شك وريب أنّ أهل البيت مطّلعون على أعمالنا وأفعالنا وتصرفاتنا بحسنه وقبحه، ويحزنون كما نحزن ويفرحون كما نحن ذلك، ويغضيهم ويزعجهم إنحراف شيعتهم وإنغماسهم في وحل الرذائل والذنوب، أكثر من إنزاعجهم من ضرب أضرحتهم المباركة.
عاشق البتول
/
ستراوي
أعتقد أنّ صلاح شعيته وإستقامتهم، والورع عن المحرمات، وعمل الصالحات.. هو الذي يخفف وطآة المصاب على قلبه الشريف -بأبي وأمي- وإلا ما فائدة الدعاء بالتعجيل له، وقلوبنا مملؤة بالغي والنفاق؟.. فهذا لعمري أكثر إيلماً على قلبه الشريف، من ضرب قبة جده وأبيه!.. فنحنُ لا نعلم حقيقة حالة الإمام وهو يرى ابتعاد شعيته عن الطريق السليم، فلا شك أنّ الإمام -روحي فداه- يبكيه هذا الأمر، ويكسر قلبه الحاني على محبيه، الذي يتمنّى لهم الخير، ويدعو لهم صبحاً ومسيّا.
mohammad
/
---
العمل الذي يرضي الله -عز وجل- سوف يدخل السرور إلى قلب مولانا المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف. وأما بخصوص تفجير المرقد الشريف، فهذا الأمر متروك إليه -عجل فرجه- فالمرقد هو مرقد أبيه وجده، وهو خير من يأخذ بالثأر لهم.. تخيلو -اخواني- أن شخصا ما يسيئ إلى أبويك أو جدك!.. سوف تقوم -بلا أدنى شك- بالانتقام منه.. فما بالكم بالحجة -عجل الله تعالى فرجه الشريف- فهو الآخذ بثأر الحسين، وبدون أدنى شك، سوف يأخذ بثأره من هؤلاء القتلة الفجرة.. فالأمر متروك لك سيدي. ولكننا يا سيدي محزونون، ويملئ قلبنا الألم، ويعتصر قلوبنا الأسى والحزن.. فكيف بك يا سيدي يا مولاي!.. والله فداك أبي وأمي يا بن رسول الله!.. ساعد الله قلبك يا مهدي!.. عذرا سيدي لقد أطلت وأثقلت عليك، فبدللا من أن أدخل السرور إلى قلبك، ذكرتك المصائب التي لم ولن تنساها.. استميحك عذرا سيدي.
الفاضلي
/
بريطانيا
هناك صلاة على محمد وآل محمد، وردت في أعمال يوم عرفة، في كتاب مفاتيح الجنان.. وقد روي عن الصادق عليه السلام: (أن من أراد أن يسر محمداً وآل محمد -عليهم السلام- فليقل في صلاته عليهم: "اللهم يا أجود من أعطى، ويا خير من سئل، ويا أرحم من استرحم!.. اللهم صلّ على محمد وآله في الأولين، وصلّ على محمد وآله في المرسلين.. اللهم اعط محمدا وآله الوسيلة والفضيله والشرف والرفعه والدرجة الكبيرة.. اللهم إني آمنت بمحمد -صلى الله عليه وآله- ولم أره، فلا تحرمني في يوم القيامة رؤيته، وارزقني صحبته، وتوفني على ملته، واسقني من حوضه مشربا رويا سائغا هنيئا لا أظمأ بعده أبدا، إنك على كل شيء قدير.. اللهم إني آمنت بمحمد -صلى الله عليه وآله- ولم أره فعرفني في الجنان وجهه.. اللهم بلغ محمدا -صلى الله عليه وآله- مني تحية كثيرة وسلاما").
المريد
/
---
باعتقادي: أنه من أسوء الأمور هو التنصل مما جرى، وكأن الأمر ليس بأيدينا. وهل فينا من عنده صك تبرئة من الله -عز وجل- بأنه معفى من أي تكليف، وليس مطلوب منه أي دور، وأنه سوف لن يحاسبه الله فيما جرى ويجري على مقدساتنا وإخوتنا في العراق!.. وهل فينا من لا يستطيع عمل أي شيء حتى الإلحاح والاجتهاد في الدعاء ليل نهار!.. إخوانى, ليس من خذل الحسين -عليه السلام- هم جيش عمر بن سعد فقط, بل خذله كل من لم ينصره بلسانه أو قلمه, أو ماله, أو ... كذلك من يكتفي بالتفرج على ما يجرى هذه الأيام، و كأن ساحته مبرأة من أي تكليف. وأخيرا أختم: أنه إذا أردنا حقا أن ندخل السرور على صاحب الزمان -عليه السلام- علينا أن نسخر جوارحنا وأموالنا وأقلامنا.. بل وحتى أحاديثنا في مجالسنا الخاصة والعامة، وأدعيتنا الفردية والجماعية من أجل حماية مقداساتنا وإخوتنا المؤمنين في العراق وكل مكان، إلى أن يخرج صاحب الزمان -عليه السلام- فيخلصنا من هذه النكبات والمصائب.
العلى
/
الكويت
إن أفضل أحاديث في فضل انتظار الفرج، روي عن النبى (ص) أنه قال: "أفضل العبادة انتظار الفرج". وقال الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: "انتظروا الفرج، ولاتأيسوا من روح الله!.. فإن أحب الأعمال عند الله -عز وجل- انتظار الفرج".
وا اماماه
/
العراق
إن ما يدخل السرور على قلب صاحب الزمان (عج)، بيض الصحائف التي تعرض عليه يوم الجمعة، الخالية قدر الإمكان من سوء الأعمال.. وأايضا الالتزام بوصاياه، وأؤكد على الزيارات التي أوصى بها في كل يوم (زيارة الأربعين، وزيارة عاشوراء، والجامعة) ودعاء الفرج، والعهد.. ومن الممكن الاستفادة من الموقع بهذا الصدد. وأخيرا: علينا أن نكون حريصين على تربية أولادنا، كجنود في جيش الإمام المنتظر (عج).. وهذه مهمة كبيرة لا تنال إلا بعد تمحيص وجهد كبيرين.
محمد جواد
/
العراق
أخي الكريم!.. تستطيع إدخال السرور على قلب الإمام (عج) بالالتزام بالمبادئ الإسلامية، وأن تكون من أنصاره في غيبته.. وحاول أن تهدي له ما يتيسر من قراءة القرآن.
محب الله
/
سبحانك يارب
هذه بعض الأمور التي تدخل السرور على قلب إمامنا (ع): 1. زيارة الحسين (عليه السلام) والأئمية الأطهار (ع). 2. قراءة دعاء تعجيل فرج الإمام الحجة (ع). 3. الذهاب إلى الحسينيات ومجالس الحسين (ع). 4.التبرؤ من أعدائه (عج).
الجعفر
/
أوال
إن أعمالنا تعرض عليه كل اسبوع وهو ينظر إليها.. فلنجعلها أعمالا طيبة، يسر بها قلبه، بدلاً من أن نزيد كربه كرباً.
نواره
/
الأحساء
بحكم عمري الصغير إلا أنني أتمنى من محبي آل البيت أن يتمسكوا بهم أكثر، ويرضوا الإمام المهدي (ع) لأنه اقترب ظهوره (عجل الله فرجه).
الشمس الطالعه
/
الاحساء
من الواجب على كل مسلم شيعي غيور أن يبذل كل مابوسعه لإدخال السرورعلى إمامنا القائم المنتظر-عجل الله له المخرج- سواء كان ذلك بالجهاد بالمال أو بالنفس، وبكل ما يقدر عليه.. لأن في هذه الأيام هي التي تظهر الشخص المحب، ليس بالكلام.. لكن بالعمل، كما قال الحق سبحانه وتعالى: {وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون}. نعم، هذه الأيام التي سوف يختبر المحبين ودرجاتهم، سواء كان ذلك من الشيعة وغيرهم، وهنا فليتنافس المتنافسون.
الراجيه
/
البحرين
خير الأعمال لإدخال السرور على قلبه الشريف، هو بالأعمال الصالحة التي حثنا عليها الله -سبحانه وتعالى- عليها من: قراءة القرآن، والأدعية، والتواصل، ونشر الدعوة الإسلامية، وتوضيح مسيرة الإمام الحسين بالمفهوم الصحيح على من اشكلت عليه مسيرته الشريفة، وغير ذلك من الأعمال المحببه لله ولرسوله (ص) ولأهل البيت عليهم السلام.
masoor88
/
---
في اعتقادي أن كل ما يرضي الله تعالى، هو بالتأكيد يدخل السرور على إمامنا المهدي (عج).. التصدق، والصلوات، و الدعاء، وإأحياء شعائر الله و شعائر جده الحسين (ع).. ونسأل الله تعجيل الفرج لمولانا صاحب الزمان.
العقيلة
/
العراق
أولا: إن من أهم موجبات إدخال الفرح على قلب إمامنا المهدي-عجل الله تعالى فرجه الشريف- هو أن نعمل الصالحات، ونجتنب المحرمات، ففهيا التمهيد لظهوره -عليه السلام- فإن من أهم عوامل تأخر ظهوره الشريف، هو قلة جنوده.. فالإمام لا يريد جنوداً أغفلتهم المعاصي عن ذكر ربهم. ثانياً: أن نعمل وسط دائرة الإعلام المحمدي، الإعلام الممهد لظهوره؛ كأن نعرف الناس من هم أئمتنا، وما هي مظلوميتهم، وغير ذلك.
مشترك سراجي
/
الكويت
باعتقادي أن أفضل شيء لإدخال السرور على قلب مولاي الحجة ابن الحسن -عجل الله تعالى فرجه الشريف- هو الدعاء بتعجيل ظهوره؛ لأن هو الإمام -روحي له الفداء- ينتظر ظهوره بفارغ الصبر.. ولذا يجب أن ندعو بتعجيل الظهور، وذلك سبب في إدخال السرور على قلب مولاي الحجه ابن الحسن -عليه السلام- و شيعته أيضا، ولك أيها الداعي العزيز، كما قال الإمام: ادعوا لفرج القائم، وفي ذلك فرجكم.. وخاصة هذه الأيام الإمام -روحي له الفداء، وعجل الله تعالى فرجه الشريف- هو ينتظر ظهوره أكثر منا، لأنه -سلام الله عليه- عارف بحقائق الأمور أكثر منا. لهذا على الأقل في قنوت الصلواة اليومية ندعو للإمام بتعجيل الفرج، ونقول: اللهم عجل لوليك الفرج!.. هذا أقل ما يمكن أن نفعله، ونرضي الإمام، وندخل السرور في قلبه المبارك.
الباقري
/
العراق
إن الإمام (عج) حزين أشد الحزن على شيعته التي ضيعت حقه (عج) وحقها، وهل أن الاستنكار والشجب يكفي لإدخال السرور على قلب مولانا (عج) حتى نقوم به؟!.. كلا وألف كلا، لو كان الأمر كذلك لما كان هو -روحي فداه- يخرج وينادي: (يا لثارات الحسين)!.. إذن، أرى من الواجب استثمار هذا الحزن والألم الشديدين، اللذين ألما بنا إلى يوم ظهوره (عج)؛ لكي نكون اليد الضاربة له (عج) بوجه قوى الكفر والطغيان.. وعلينا بأخذ نصيحة علمائنا الأعلام (حفظهم الله) الذين هم نواب الإمام (عج) إلى حين ظهور القائم (عج).. ونسأل الله أن يعجل ظهوره، فقد هدمت قواعد الدين المنيعة.
ام سيد احمد
/
البحرين
إدخال السرور يكون من خلال: إقامة العزاء على جده الحسين عليه السلام. والتحلي بأخلاق الإسلام. أداء الواجبات، والابتعاد عن المحرمات. الدعاء بتعجيل الفرج.
رباب
/
البحرين
نعزي صاحب العصر والزمان بهذه المصائب العظيمة، ونسأل الله أن يعجل له الفرج ويسهل له المخرج. أما بالنسبة للأعمال التي تدخل السرور على قلب الإمام، فهي كثيرة وأهمها: الدعاء له بتعجيل الفرج: وإهداء ثواب الأعمال له، والالتزام بنهج القرآن، والسير على طريق أهل البيت صلوات الله عليهم أجمعين.. وهذه أكبر هدية يمكن تقديمها له.
عبدالله
/
النرويج
اكثر من الصلاة على محمدو آل محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- وأاكثر من الدعاء بأن تكون من جنود الإمام المهدي عجل الله فرجه الشريف.
مشترك سراجي
/
---
أرجو أن لا أكون بهذا الكلام الذي سأسوقه بين أيديكم ممن يقولون ما لا يفعلون، وأسأل الله تعالى لي ولكم التوفيق للخيرات، والتسديد في كل الأمور صغيرها وكبيرها. أعتقد بأن من الأمور التي تدخل السرور على قلب مولانا صاحب الزمان، وتثلج صدره الشريف، هو عندما يشاهد مواليه على قدر كبير من التقوى في التعامل في كل شؤون الحياة، سرّا وعلانية.. وعندما يلمس عندهم عدم الغفلة عن الله تعالى، والانسياق وراء نوازع النفس الأمارة، ومغريات الحياة الجاذبة، ووساوس الشيطان المتلاحقة.. عندما يتلمس عندهم الثبات على العقيدة، ورسوخ المبدأ، والتعلق بالله سبحانه والتفويض إليه، وحسن التوكل عليه. ومجمل القول: فإن مولانا يفرح عندما يرى مواليه في الطريق الصحيح نحو الله تعالى، ولكن قلب مولانا -عليه السلام- لا يخلو من الحزن بشكل كامل، وهو يرى هذا الزمان المنسوب إليه، والذي هو صاحبه مليئا بالانحراف والجور والظلم، والبعد عن الحق، والتمادي بالإسراف والطغيان، والفساد في الأرض.. لأن ذلك من شأنه أن يملأ قلب المؤمن العادي حزنا وحسرة، فضلا عن أن يكون إمام الزمان، وإمام ناسه، المجهول مقامه عند أكثرهم.. بالأخصّ إذا عرفنا أن الفرج إنما يتعلّق في بعض مستوياته، بتفاعل سواد عظيم من الناس مع قضية الإمام عليه السلام، واستشعار الحاجة الملحّة لوجوده وظهوره؛ كي يقود ركب الإصلاح والتطهير.
مشترك سراجي
/
السعودية
يمكنك إدخال السرور على الإمام الحجة المنتظر(عجل الله فرجه الشريف) بوضع برنامج يومي، وكذلك برنامج اسبوعي، وبذلك تكون أيضا من المنتظرين لظهوره. البرنامج اليومي: 1- قراءة دعاء العهد بعد صلاة الصبح. 2- التصدق بمبلغ معين لسلامة صاحب العصر. 3- الصلاة على محمد وآل محمد مائة مرة بنية تعجيل الفرج. 4- قراءة دعاء: اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن بعد الصلوات الواجبة. 5- أداء صلاة الغفيلة بين العشائين بنية تعجيل الفرج. البرنامج الاسبوعي: 1- أداء صلاة الامام المهدي (عجل الله فرجه الشريف) مساء الثلاثاء ليلة الاربعاء. 2- قراءة زيارة آل يس مساء الخميس ليلة الجمعة. 3- قراءة دعاء الندبة صباح الجمعة.
ابو زينب
/
oman - العراق
أخوتى أخواتي المؤمنون والمؤمنات!.. علينا أن نوطن أنفسنا ونربيها على إطاعة أمره، وهو يرانا كالجنود المجنده مهيئين لأمره (عج)، ينتظرون ساعة الصفر (قيامه) كي يمتثلون لأمر الله المنتظر، ونصرة دين الحق، ونصرة نبيه، ونردد تلك الحقيقه فى أنفسنا وأنفس أولادنا، لعل الساعة أمرها قريب. ولا ننسى دعاء الفرج بعد كل صلاة، ودعاء العهد كل صباح والزيارة.
مشترك سراجي
/
البحرين
نحن نعلم أن أعمالنا كلها تعرض على إمامنا المهدي بن الحسن (عج)، فيكون إدخال السرور على قلبه باجتناب المعاصي، وفعل الطاعات.. وأيضا علينا أن ندعو له بتعجيل الفرج، وندفع الصدقة عنه.. وبأذن الله نكون قد أدخلنا السرور على قلبه.
أم رجائي
/
السعودية
أقترح قراءة دعاء زمن الغيبة، وكثرة الدعاء بتعجيل الفرج.
المنتظر
/
---
أن تسعى جاهدا أن تكون ممن يليق ليصبح من رجاله -عليه السلام- إذا ظهر، وأن تسعى لتكون في هذا الزمان يده التى يصلح بها.. فادعوا الله أن يجعلك من المسارعين فى قضاء حوائجه، والسابقين إلى إرادته عليه السلام. وأما إن سألت عن الطريق إلى ذلك، فتوجه إلى قلبك وأصلحه، ليصبح قلبا سليما، تكون -إن شاء الله- ممن يدخل السرور إلى قلبه الشريف، لأنك عندها تكون من جنده إن شاء الله عز وجل.
أم محمد
/
البحرين
وضع برنامج مثل ختمة القرآن سابقا حيث كل شخص يقوم بالصلاة على النبي محمد و آله ألف مرة و يهدي ثوابه هدية للامام المهدي عليه السلام .
عبد الله
/
مملكة البحرين
إن هذه المسألة حقا مسألة جديرة بأن تبحث وأن تناقش, لأننا يجب أن نعلم أننا مطالبون بأ نرضي سيدنا ومولانا الإمام الحجة المنتظر (عج) لأننا نحن عبيده, فيجب على العبد طاعة سيده وبذل كل ما يمكن بذله حتى يحقق رضاه. أعتقد أن مسألة إرضاء الإمام الحجة المنتظر (عج) تكمن في موافقة أعمالنا لرضاه الشريف, فعلى كل إنسان قبل أن يخطو أي خطوة في حياته أن يسأل نفسه، هذا السؤال الجوهري الذي يعتبر كمفتاح بدء لكل عمل يعمله في هذه الحياة: (هل هذا العمل الذي سأعمله الآن، هو في محل رضا الإمام الحجة (عج), وهل سيفرح لأجله أم سيحزن)؟.. فإذا ما أحس الإمام الحجة (عج) أن العبد يطلب رضاه في كل حركة من حياته، فإنه بلا شك سيفرح وسيسعد بذلك؛ لأن العبد نفسه حقق ما يرضي الله عز وجل. إخواني!.. لا تنسوا أن تدعوا للإمام بقية الله الأعظم (عج) بدعاء الفرج في كل صلاة تصلونها.
خادم الحسن ناصر العمراني
/
الاحساء
1) تعزية الإمام الحجة -عليه السلام- وذلك باسلوبين: أولا: حضور مجلس عزاء أقيم بهذه المناسبة، ويعزيه بقلبه ولسانه، ويبكي على هذه المصيبة الكبرى بكل حرقة. ثانيا: يجلس المؤمن مع نفسه، ويتصور حضوره مع الوجود المقدس لبقية الله، وخاتم الأوصياء -عليه السلام- ويخاطبه بعبارات التعزية في بكاء ونحيب. 2) تجديد العهد للإمام -عليه السلام- بصورة أكثر جدية وقوة، ومعاهدته بأننا معه في نصرة الحق ورموزه، وصابرين معه، وقابلين لتحدي الدهر وأهله. 3) إعطاء الإمام -عليه السلام- عهدا بأن نكون معه في مقاومة الظلم بكل صوره وأشكاله، من خلال الاستقامة في الدين، والخشية من الله في السر والعلن، والتزام التقوى في الحياة الأسرية والاجتماعية. 4) نشر فكر أهل البيت -عليهم السلام- والتبليغ بأنهم -صلوات الله عليهم- أكثر الأولياء مظلومية، وأعلاهم عند الله رتبة، كما قال جدهم المصطفى صلى الله عليه وآله: (ما أوذي نبي بمثل ما أوذيت، وما صبر نبي بمثل ما صبرت).. والحجة -عليه السلام- رمز الصبر والتسليم لله عز وجل في هذا العصر.
مشترك سراجي
/
---
بارك الله لكم سعيكم في مثل هذا الطرح!.. وإنه لموضوع مهم جدا لجميع الشيعة، أن يحاسبوا أنفسهم عليه. إقرأ القرآن، وخصوصا سورة يس.. و دعاء الفرج، و دعاء الندبة.. ولا تنسَ دعاءك في تعجيل فرجه، فإنا نحتاج إلى ظهوره.
منتظرة الفرج
/
---
يجب علينا في هذه الأيام العصيبة، أن نتمسك بديننا أكثر من أي شيء آخر.. فهذا هو آخر الزمان فمن استطاع أن يثبت على دينه، فهو الفائز بإذن الله تعالى.. فها هي الدنيا تنقلب رأساً على عقب، فتفجير هنا وإرهاب هناك، ومظلوم ضعيف وظالم جبار، فخيرنا من صبر واحتسب، فإن الله مع الصابرين. إن الإمام المنتظر -روحي له الفداء- يريد منا أن ننصر الدين بثباتنا عليه، ومجاهدتنا للشيطان وأعوانه. جميعنا يعلم أن حزن الإمام -سلام الله عليه- شديد، وصبره طويل.. و لكن بدعائنا لظهوره، وأن يرزقنا الله الشهادة بين يديه، أعتقد أن الإمام سوف يسر بشيعته وأنصاره الحزينين لحزنه، والمنتظرين لظهوره وتأييده.
أم عمار
/
القديح
بتكرار دعاء الفرج ليلا نهارا: " اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلواتك عليه وعلى آبائه، في هذه الساعة وفي كل ساعة، ولياً وحافظاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعينا.. حتى تسكنه أرضك طوعا وتمتعه فيها طويلا ".
المؤمن
/
فلندا
خير ما تدخل به السرور على قلب إمامنا، هو الاستعداد وإعداد نفسك والآخرين لظهوره المقدس؛ لأنك بذلك تعجل فرجه، وتعجل بأخذ الثأر من قاتلي وظالمي آل بيت النبي من الأولين والآخرين.. وكل شيء دون هذا العمل، فهو هروب من المسؤولية، وحب الراحة، والركون للدنيا. واعلموا أن أكثر المنتظرين للإمام يريدون التمتع بهذه الدنيا، أما أصحابه الحقيقيون فهم الذين ينصرونه على حد قطع الرقاب.. فارجع إلى نفسك وسلها: أتريد أن تنصر الإمام ولو على حد الرقاب، أم تريد التمتع بالدنيا في ظل الإمام؟.. إذا كانت نوعيتها من الثانية، فكم حقيرة نفوسنا، تريد التمتع في هذه الدنيا على حساب صبر وآلام إمامنا!..
جرح القائم
/
البحر2
1-بكثرة القول "اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعلى آبائه الطاهرين، في هذه الساعة وفي كل ساعة وليا وحافظا وقائدا وناصرا ودليلا وعينا حتى تسكنه ارضك طوعا وتمتعه فيها طويلا برحمتك يا أرحم الراحمين" 2-الدعاء الدائم بتعجيل الفرج. 3-المشاركة في المسيرات والمظاهرات ضد ما حدث للمرقدين. 4-التبرع بما تجود به النفس لبناء المرقدين وللفقراء. 5-التمسك بالامامة والعقيدة مهما مرت الظروف. 6-الاكثار من الادعية وقراءة القرآن وذكر الله والصلاة على محمد وآل محمد. 7-غرس حب آل البيت في نفوس ابنائنا. 8-الاكثار من زيارة أبيه الحسين (ع). 9-حضور المحافل الدينية والمآتم لسماع الموعظ والعبروتنفيذها.