Search
Close this search box.

مشكلتي انني اعيش حالة من الوحدة القاتلة ، فلا من انيس يؤنسني ، حيث انني غير متزوج ، والاهل في المنزل لا ارتبط بهم عاطفيا ، فهم في واد وانا في واد اخر ، وزملاء العمل بعيشون باطلهم من اللغو والمزاح وقول الباطل ، وعندما ارجع الى المنزل واصلي لا ارى لذة في صلاتي .. فيا ترى باي شيئ اسلي نفسي ؟!.. وبم املا فراغي هذا ؟! واليوم تمضي سريعا فاخشى ان يداهمني الموت وانا على هذا الحال !

زهرة الصغير
/
البحرين
عليك ان تغير من طريقة حياتك 1- عليك التواصل مع اهل بيتك وترتيب ذلك معهم والجلوس معهم والتحدث اليهم واختلاق المواضيع للنقاش 2- تكوين اصدقاء من الاهل والجيران 3- الذهاب الى المسجد للصلاة جماعة والتعرف والتواصل مع الناس المؤمنين 4-ممارسة بعض الهوايات ( قراءة او المشي او الرياضة او ...الخ) 5- الذهاب الى البرامج في الجمعيات او الحسينيا او المساجد القريبة من مطقتك 6- عليك التفكير في اكمال نصف دينك ( الزواج) وبناء اسرة 7-لاتنظر لزملاء العمل على انهم يعيشون الفساد فقط عليك بالتفكير الجدي والبحث عن نقاط الخير فيهم ومصاحبتهم من خلالها وتشجيعهم على الاعمال الصالحة 8- كلما شغلت نفسك بالخيرات والاعمال الصالحة كلما تقربت من الله وابتعدت عن الوحدة
علي
/
لبنان
السّلام عليكم، أخي العزيز، إحساسك بالوحدة ليس إلّا لوهمٍ أو غفلة. أفما علمت أنّه أقرب إليك من حبل الوريد، معكم أين ما كنتم، موجود في كلّ مكان، أينما تولّ فثمّ وجهه؟؟ عن الصّادق عليه السلام: "ما مِن مؤمنٍ إلّا وقد جَعلَ الله‏ُ لَهُ مِن إيمانِهِ اُنْساً يَسكُنُ إليهِ، حتّى لو كانَ على قُلّةِ جَبلٍ لَم يَسْتَوحِشْ" من دعاء عرفة: "أَنْتَ المُؤنِسُ لَهُمْ حَيْثُ أَوْحَشَتْهُمُ الْعَوالِمُ" "ماذا وَجَدَ مَنْ فَقَدَكَ؟ وَمَا الَّذي فَقَدَ مَنْ وَجَدَكَ؟" "يا مَنْ أَذاقَ أَحِبّائَهُ حَلاوَةَ الْمُؤانَسَةِ فَقامُوا بَيْنَ يَدَيْهِ مُتَمَلِّقينَ"
ابراهيم
/
موريتانيا
أرجو الله أن يوفقك ويهديك لما يحبه ويرضاه حاول أن تتمازج مع البشر وتتقرب منه لملإ الفراغ.. والمحافظة على الشعائر الدينية والإكثار من الإستغفار.
مشترك سراجي
/
---
مجالس اهل البيت هو الانس الوحيد، فمع تلكم المجالس يتقرب العبد الى ربه، ومن تقرب الى الله قرب الله له كل شيء، فلا يشعر بالوحدة.
Maher
/
Syria
فرق شاسع بين من يعاني مشكلة كبيرة وآخر يجعل مشكلته كبيرة ، المشكلة الوحيدة هي تلك التي تتيح لها أن تصبح مشكلة بسبب رد الفعل الغير مناسب ، ليس المهم ما يحدث لك ، المهم ما يحدث بداخلك ، لا يوجد شيء اسمه صديق وفي ! هذا من العجائب كن واقعيا أرجوك ، والله أنت الكاسب إن لم يكن لك أصحاب يسهلون لك ضياع الوقت ، أنت محظوظ جدا و لم يفتك شيء ، الوقت هو رأس مالك الغالي الذي لا يعوض إن ضاع ، القرآن الكريم فيه حلاوة و لذة لا تعادلها لذة و من ينشغل بالقرآن لا وقت لديه لصاحب مزعوم ، ولا لصديق يحسبه مفيد ، إحفظ القرآن العظيم و أبدأ حفظه صفحة صفحة و بشكل متقن و لا تنتقل لصفحة جديدة إلا بعد حفظ السابقة عن ظهر قلب و لا تضع وقتا محددا لإنهاء الحفظ لأنه مشروع العمر ، أخيرا . . . بالله عليك إن كانت هذه مشكلة ، فماذا نقول عن من امتحنه الله بالسرطان ! وماذا تقول لمن يغسل الكلى و ماذا يقول الأعمى و المقعد و المريض بالتصلب اللويحي و صاحب الشلل الرباعي أو النصفي ؟ سامحك الله . . . " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " دعاء النجاة من الغم
نسيم
/
العراق
اشك الى الله تعالى حالك، صدقني سوف تأتيك الحلول الإلهية بما ويتناسب ويتلائم جدا مع حالك.
مريم
/
لبنان
حاول أن تعمل أشياء خاصة لك، وقلل من التفكير في القصص التي تزعجك، وفكر بحالك، وعليك بالقرب من ربك، فإنه هو الوحيد القادر على أن يساعدك لتتحسن للأفضل.
زينب
/
لبنان
أخي العزيز السلام عليكم ورحمة الله... اسأل الله تعالى أن يملأ قلبك بحبه ويشغلك بذكره. أعتقد ن كل فرد منا يمر بفترات كهذه، أنا منذ فترة أشعر بالوحدة بالرغم من وجود أسرة وأولاد ووقتي مليئ بالمشاغل،ومع هذا في قلبي فراغ كبير. فلجأت إلى القرآن الكريم كلما شعرت بالوحدة أقرأ بعض السور التي واظبت عليها،في البداية كنت أشعر أني أقرأ ولا اشعر بأي تحسن ولكن مع المواظبة بعد مدة بدءت أشعر براحة وسكينة كبيرة. ومن أجمل العبارات التي قرأتها يوما (ليست الحياة تعيسة لكن قلوبنا بالبعد عن الله كئيبة) سبب وحدتنا هو بعدنا عن الله عزوجل كلما تقربنا منه وملئنا أوقات فراغنا بالقرآن الكريم والمناجات -لاسيما المناجاة الخمسة عشر للإمام زين العابدين(ع) التي تلامس شغاف القلب وتعبر عن مكنوناته- كلما شعرنا براحة وسكينة أكبر. وكذلك قد ورد في دعاء الجوشن الكبير: (ياحبيب من لا حبيب له..ياطبيب من لا طبيب له... ياأنيس من لا أنيس له.. ويا صاحب من لاصاحب له..) فهو الصاحب والأنيس والحبيب الذي لا يملأ فراغ قلوبنا وأرواحنا سوى حبه وذكره وقربه...
جنان
/
العراق
عليك بالقراءة فهي تجعلك تخرج من حالة الوحدة، وتجعلك تدخل عالم الخيال والفكرة.
مشترك سراجي
/
---
في رأيي أن منشأ المشكلة هو أنك غير قادر على التكيف مع طباع الآخرين، وترى نفسك على صواب والباقي على خطأ، حاول أن تتكيف مع الناس وتتقبلهم كما هم دون محاولة تغييرهم، حاول ان تحب والديك وأخوتك وتعتاد على طباعهم وكذلك زملاء العمل ومن تراهم أنت يعيشون الباطل واللغو والمزاح، انخرط معهم بعض الوقت وتفهم حاجات الناس للغو أحيانا وللجد أحيانا أخرى، إن تقربك ممن حولك سوف يسهم في علاج الوحدة التي تعيشها أو على الأقل يساعدك على ألا تزيد هذه الحالة عندك، كما سيسهم في برك لوالديك وصلة أرحامك ومساعدة من يحتاجك. تستطيع أيضا ملازمة الذكر، مثل تكرار آية الكرسي مثلا 100 مرة في اليوم، الحمد، الإخلاص، السور أو الآيات القريبة من قلبك، بعض الأوراد والأدعية وزيارة الإمام الحسين(ع) وزيارة مولانا صاحب الزمان، اطلب العون من الإمام الكاظم والذي عاش في السجن حتى تعرف كيف تكون وحدك فلا تستوحش، فكيف أن تكون مع الناس.
مشترك سراجي
/
United States
تستطيع ملازمة الذكر ، مثلا آية الكرسي تقرأها في اليوم 100 مرة أو أكثر حسب استطاعتك، كذلك قراءة سورة الإخلاص وآية (ومن يتقل الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ومن يتوكل على الله فهو حسبه ان الله بالغ أمره قد جعل الله لكل شيء قدرا) ، إذا قرأت هذه الآية أو أي سورة قصيرة بعدد كبير سوف لن تستوحش أبدا... عليك أيضا أن تبحث عما تحب وتشغل نفسك به، وممكن الانضمام للنادي او الجمعيات الخيرية أو غيرها..أيضا يمكنك التقرب من أهل بيتك فقد يكونون بحاجة لك وأنت أبعدت نفسك عنهم لأنك لا تستحمل عادات الآخرين... عندما تبحث عن منشأ المشكلة سوف تجد أنها داخلك، فأنت غير قادر على التكيف مع طباع الآخرين فتبتعد عنهم. اقرأ عن كيفية تنمية الجانب الاجتماعي، وتحمل طباع الآخرين وتفهمها مهما كانت غير مقبولة بالنسبة لك..فقط اعتاد على أهل بيتك (الوالد والوالدة والأخوة والأخوات) وعلى صفاتهم التي لا تعجبك وسوف تتقبلها إذا حاولت.. إن تقبل طباع الآخرين سوف يكسبك مرونة في التعامل مع الناس ويساعدك على بر والديك وصلة أرحامك في المستقبل من أخوة وأخوات وأهل.. وفقك الله..
صادق
/
البحرين
هي مرحلة وراح تعدي بلا شك وتكون لها عبرة لمواصلة حياتك ، جميل الانسان ان ينعزل ويرى من يسأل عنه ، انا عزلت نفسي حين تزوجت وكونت أسره لفترة ما وعرفت ان الأصدقاء ليس بكثرتهم ومن يحبك بالفعل وتأنس بهم هم الوالدين والاخوان وآسرتك . اذا أرد ان تشعر بالإنس والسعادة اجلس مع والديك وقبل رأسهما ، وإذا أرد ان تتخلص من عزلتك عليك بالصدقة .
Mariam
/
Canada
السلام عليكم الحقيقة هذه مشكلة الكثير و انا احي فيك انك تبحث عن حل لان أكثر الناس يلجأ للشكوى فقط بدل تحديد المشكله و السعي لحلها اقترح البحث عن مهارة جديدة تعمل على اكتسابها مثل الرسم او النحت او رياضة او مشاريع خيرية تتطوع بوقتك لتوفير اعانه لمرضى او فقراء .. هنا مثلا عندنا مكاتب فيها نادي كتاب يختار الاغضاء موضوع او كتاب و يلتقون كل شهر او اسبوع للنقاش عنه من المهم ان يتعلم الانسان اشياء جديدة في نواحي مختلفة ضع هذا الهدف امامك و ان شاء الله يتيسر لك الطريق
مشترك سراجي
/
عراق
أكثر من زيارة المراقد المشرفة، وان تعسر عليك ذلك فقم بزيارتهم عن بعد، واقرأ الزيارة الجامعة الكبيرة.
مشترك
/
العراق
برأيي ان هذه الدنيا هي دار وحدة ، و الانس ماهو الا وقتي مع من تحبهم ، فلذلك اذا وضع كل انسان له انجاز في يومه ينجزه ، ويكون نافعا وممتعا في نفس الوقت كأن تدرس موضوع معين له علاقه بعملك ، او تطور نفسك فيه ، او اذا كنت مقبلا على الزواج ، فاقرأ مهارات الحياة الزوجية ، وتابع برامج تخص هذا الامر ، فان هذا يخفف عنك ألم الوحدة والحاجة لصديق .
مشترك سراجي
/
---
اذا اردت الخلاص من الوحدة فعليك بالزواج وتكوين أسرة حتى يصبح لديك هدف سامي في هذه الدنيا ، الا وهو تربية الاولاد تربية صالحة ، حتى يقوى المجتمع المسلم بالاجيال المؤمنة ، فيكون لكم سهم كبير في هذا العمل .
حاجة بيت الله
/
النجف الاشرف
اخي المؤمن كيف تعيش الوحدة ، وانت عندك خمسة محطات لتتزود للدنيا والاخرة ، وهي الصلاة وكيف تحس بالوحدة وعندك المسجد بيت الله تعالى ، وكيف تعيش الوحدة ومعك في حياتك مؤمنين يحتاجون لك ، مااسعدك لو كنت تخدم والديك ، ومااسعدك لو كنت تساعد محتاجا او مريضا ، ليس المؤمن وحيد بل هو ملك لربه ودينه ومااسعدنا جميعا بولاية امير المؤمنين .. فكر اخي وابد من جديد !
مشترك سراجي
/
---
ليس المهم أن تجد اللذة في الصلاة، شرعت الصلاة لاختبار العبد ، ووضعت لها آداب وسنن من أجل إستشعار العبد عظمة الله في الوقوف بين يدي الحق ، المفروض عليه التادب بأدابها .. فحين تدرك مساوئ النفس الأمارة بالسوء ، فيمتلا قلبك بعظمة الله تعالى ، فتسعى للتقرب منه وتزكية النفس ، وحينئذ فإنك لن تشعر بالوحدة .. وعليك أخي الكريم حين ذلك بصلة الرحم تقربا إلى الله ..و السعي بعد التوكل على الله تعالى لإختيار الزوجة الصالحة
كرم العنزي
/
العراق-بغداد
هذه مشكلتي من سنين وانا الآن عمري 29 ، استطعت حلها عن طريق الرياضة، ومتابعة الوضع السياسي طبعا بعد التفقة بالاحكام الدينية، ما ينقصني هو الصديق المؤمن (أنيس الروح) الذي اتشارك معة في امور الدنيا وهم الاخرة.
كمال
/
لبنان
اعلم ان لا احد سوف يحبك ويهتم بك كما يحبك الله سبحانه وتعالى ، فلا تتعلق او تحب اي احد او اي شيء اكثر من ربك الكريم ، فليكن انيسك ورفيقك ، ولتتقرب منه كلما كان عندك وقت فراغ بالدعاء وقراءة القران وتدبر اياته ، ومشاهدة الفيديوهات على اليوتيوب مثلا التي تتعلق بالعقيدة وتقويتها ، وكلنا نحتاج للتقرب من الله يوميا بتلك العبادات والمستحبات ، والله سيسهل عليك امورك في حياتك ومع اهلك ، لانه كتب على نفسه الرحمة ، ولو اتيته سياتي وسيكون بجانبك ، بشرط ان تتقرب وتدعو وهو يحبك ان تدعوه ، والقران هو شفاء للصدور وللمشاكل النفسية اليومية.
مشترك سراجي
/
---
ان استطعت ان تتزوج فتزوج بالزوجة الصالحة التي تعينك على الحياة، وتقرب للأهل، ووطد علاقتك بوالديك ، وعليك بقراءه القرآن الكريم والدعاء، وصاحب الأصدقاء الأسوياء الذين يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر.
كاظم
/
ارض الغربه
ارى ان سبب مشاكلكم هو السبب الذي ذكرته ، وهي الوحده والبعد عن الاهل وان كل واحد في وادي .. ان الرابط الاسري مهم جدا خصوصا مع من هم معك في المنزل ، فمشاركتهم وصلتهم وبرهم اقرب الاعمال الى الله تعالى ، اذا احسست بملل عليك بكتاب الله الكريم ، وعليك بمجالس اهل البيت (ع) والصدقه كل يوم بمبلغ ولو بسيط لسلامه صاحب الامر عج .. اتمنى منكم الاستفاده من كلامي ان شاء الله وستلحظون التغير من خلال ما ذكرت لكم .
مشترك سراجي
/
---
نصائح عامة ربما تفيدكم : - إذا لم تُحدد لِنفسكَ هدفًا في الحياة، فإن أتفه الأمور تُصبح أهدافًا لك. - النفس إن لم تشغلها بالحق شغلتكَ بالباطل. - لا تعش على هامش الحياة وتنتظر مِن الآخرين العون ، فإن رب العالمين هو المعين، فاطلب مِنه المدد، وخاطبه بقلبك، فهو أقرب إليك مِن حبل الوريد. - عليكَ بالصحيفة السجادية ،فلها مضامين عالية وآثار عجيبة. - ركز على ما تُريد، وليس على ما لا تُريد.