Search
Close this search box.

لى بنت صارت مراهقة بل هى على مشارف البلوغ ، وكلما دعوتها الى الصلاة زادت عنادا لى .. وخشيتى الان من ان تدخل مرحلة البلوغ ولا تؤدى الصلاة اخيرا ، ومن المعلوم ان من لا يصلى فهو فى حد الكفر .. دلونى – يرحمكم الله تعالى – على افضل الطرق لتحبيب الصلاة اليها !

مشترك سراجي
/
---
أختي العزيزة بارك الله فيكِ لخوفك وحرصك على ابنتك ابنتك عزيزتي ليست مراهقة بل طفلة والطفل دائما يأتي بالترغيب لا الترهيب اشتري لك ولها مصلاة ورداء للصلاة متشابهين وادعيها في كل فريضة لتصلي معك جنبا الى جنب ابني عمره 8 سنوات واذا احسست منه تقاعس في الصلاه دعوته ليصلي بي جماعه طبعا انا اصلي فرادى ولكني اتظاهر بالجماعه وراءه فيحسن اداء الصلاه ويشعر بثقة في نفسه وايضا اذا كانت في صلاته بعض الملاحظات اسأله بطريقة المعلم مثلا هل نضع يدينا هكذا او هكذا.. ايضا يوجد الكثير من مقاطع اليوتيوب للاطفال عن الصلاة وتحبيبهم اليها يمكنك الاستعانه بها.. بارك الله لك في ابنتك وحفظها وحبب اليها والى ذرياتنا الصلاة..
ابو زهراء
/
العراق
السلام عليكم كلنا لدينا خطأ كبير في التربية فنحن لانلتزم بوصية امير المؤمنين عليه السلام امهله سبعا وادبه سبعا وصاحبه سبعا انا اعتقد السر كله في هذه الوصية
يوسف
/
bahrain
فليتكلم طرف ثالث أمام ابنتك وأخريات من نفس عمرها عن ترك الصلاة وليتكلم باشمئزاز عن من يترك الصلاة ويذم فعلهم، وفي المقابل فليمتدح المصلين والمحافظة على الصلاة، ولكن بشرط أن لاتعلم ابنتك انك رتبت لكل هذا وإلا ستتجاهل كل الكلام، الأطفال يتأثرون بالآراء المحايدة ويستمعون لها ويشككون في كلام آباءهم وهذا من طرق التسويق عالميا أن يستعين البائع بآراء الزبائن الإيجابية الذين اشتروا من عنده لكي يكسب ثقة الزبون الجديد ويزيل الشكوك التي لديه
إنسان جاهد في أسرة صادة عن السبيل
/
أرض الله
هناك عدة طرق:- منها الجو الجماعي في اﻷسرة وغيره المشجع فإذا كان الجو عكس رغبتك فإنها مشكلة ينبغي النظر في حلها وليعلم كل من يمر بحالة مثل هذه وليس فقط خصوص من كتب المشكلة أن الله سبحانه بلا شك مع إخلاصه للنية يسبب اﻷسباب كيف يشاء ويفعل ما يشاء. وإذا كان هناك جو مشجع ولعله ينطبق ما سأكتب حتى إذا لم يكن فعليك باليسر والرفق بالتحبيب والتمس طرائف الحكم لذلك ومن اﻷحاديث التي لو أفهمتها ابنتك بحيث يكون المعنى واضحا لها تشرح لها أولا سكرات الموت وصعوبتها واﻷهوال ثم تعلمها أن الرسول صلى الله عليه وآله قال معنى بأنه ما من عبد يعتني بواضع الشمس"بمعنى مواقيت الصلاة" إلا ضمنت له الروح عند الموت. وعموما يا إخواني وآبائي قد قالوا ما خرج من القلب دخل القلب واقول لكم أن العبد إذا أخلص في عمل حفت به البركة وهذا مجرب ومعروف أصلا عند من يعرفونه. يا إخواني وآبائي أصلا لا داعي للعنف في الدعوة إلى السبيل إذا كان للناصح حكمة فإن الفتاة المغرية لا تحتاج إلى أمر من أحد كي يهوي الشباب بأبصارهم إليها "طبعا أما على فرض أنها زوجة للشاب أو طبعا النظر المحرم" فكذلك يا ايهالمؤمنين فإن لله جماله وإغراء من ناله شيئ منه فلن يحتاج إلى آمر يأمره أن يتوجه لله في صلاته وطاعة له في كل صغيرة وكبيرة، واعلموا وبالتجربة والعلم لا الجهل ولا الظن أقول لكم من اﻷبواب لما ذكرت:- - اﻹستماع إلى مثلا حتى محاضرات الشيخ حبيب الكاظمي في ذلك فهو يكثر من ذكر ذلك في محاضراته وأنصح بمحاضرات الصلاة الخاشعة وهي في اليوتيوب فإن اﻷمر إذا ذكر حتى ولو عبر الجهاز حفت نفحة مباركة إذا اتبعها اﻹنسان أخذت بيده. - الخلوة بالله جل جلاله في أي وقت كان وإن كنت سأقول في الليل لما حثتنا اﻷوامر من القرآن والائءمة عليه، ناس خلو بربهم فكساهم من نوره. - أن لا يدبر العبد لنفسه تدبيرا كما في الحديث عن اﻹمام الصادق صلوات الله عليه وابنائه وآبائه فإن الله تعالى وفي ذمتي هذا الكلام ومستعد أن اسئل يوم القيامة عنه وعن كل من يعمل بهذه الكلمة، يا ايهالآباء واﻹخوان من لم يدبر لنفسه تدبيرا في ولا رمشة أو إقبال أو إدبار ولا تفكير ذاكرا لله تعالى في نفسه ناويا له ذلك إخلاصا لوجهه وحده تكفل الله عز بكل أموره صغيرها وكبيرها وبكل صغيرة وكبيرة ودبر الله سبحانه لهذا العبد حياته من عنده، وهذا معنى أغنني بتدبيرك عن تدبيري. وأعلم أن منكم سيسأل وما موضع هذا الكلام هنا فالجواب هو علم ﻷهله ويبقى إن شاء الله ولا يسعني التفصيل أكثر والسلام على من اتبع الهدى.
مشترك سراجي
/
---
اساس حل المشكلة هو الترغيب وليس الترهيب .. هداكم الله وإيانا الى صراطه المستقيم
مشترك سراجي
/
---
هذا السؤال يجب أن يكون قبل الجماع وأثناء الجماع وعند الحمل وعند الولادة وخلال كل يوم من سنوات الطفولة والمراهقة.... هذا مشروع لخلافة الله في أرضه.... إن كان بيتك مرتعا للتلفاز والغفلةعن الله وعن هدف الوجود هذه السنوات من الحياة الدنيا فلا يمكن بين ليلة وضحاها ان تجد في قلب ابنتك حفظها الله عشقا في قلبها للصلاة او صبرا جميلا لادائها واقامتها. الحل الامثل ان تكون انت اخي العزيز مظهرا تاما للصلاةالخاشعة بوقتها وبشرطها وبشروطها ما استطعت.... لا تجعل في قنوات تلفاز بيتك وموبايل ابنتك الا تلك القنوات والمواقع التي تعكس ان الصلاة عمود الدين والتي تذكر أن شفاعة آل محمد لا تنال مستخفا بالصلاة... واستمع لخطب الشيخ الكاظمي وفقه الله وحفظه بخصوص الصلاة..وكذلك لمحاظرات الشيخ سعد المدرس حفظه الله كهذا المقطع وامثاله https://youtu.be/PYajAnmGG8M . واذرف يا أخي العزيز الدموع و وابك مع البراكين وضج مع الضاجين وعج مع العاجين واندب بقية الله أن يصلح امر صلاة ذريتك فانها عمود الدين ان قبلت فما سواها حتى الولاية مقبول والا فلا..... ابدأ بسم الله محسنا ظنك بربك و تائبا مما فرطت في جنب الله بخصوص صلاتك انت قبل صلاة ذريتك.... وفقك الله لتدارك ما مضى والاستئناس بالله فيما بقي
مشترك سراجي
/
---
سلام عليكم خصص مكان محدد للصلاة و اشتري لها مصلاة خاصة وثياب صلاة خاصة بها ولا تخوفها بالكفر والعذاب بل حبب إليها الصلاة وأحسب لها الصلاة على اسبوع وقم الجمعة يكون لها جائزة تحبها تساهل معها أول اسبوع فقط وأدعو لها الله يحبب لها العبادة
أبو مرتضى
/
جزيرة تاروت
بعد التحية والدعاء لكم جميعا بالموفقية هناك مقترح أحيانا قد يجدي ويكون ذا فاعلية طيبة ومؤثر في النفس التي مازالت فطرتها لم تنغمس تماما ... كما في حالة أختنا الكريمة ... عليك بتعريضها لموقف مؤثر في النفس خاصة عند سماع رحيل فتاة في عمر الزهور أو شاب في عمر الورد ... كذلك زيارة القبور ورؤية ذلك المشهد المؤثر في المتأمل فيه والمتفكر في هذه النهاية التي لم نعطى تأريخا محددا للرحيل ولا ندري متى ...؟ واغتنام فرص تكون الموعظة فيها أعمق وأكثر قوة في التأثير في النفس البشرية ... و لايفوتني أن هناك بعد عمل كل ما يتوجب علينا من نصح وتوجيه وإرشاد ...تبقى خاتمة الإنسان في علم الله تعالى ... نستمر بالدعاء و نيأس أبداً مع دعائي بأن لا يبتلينا الله فإنا ضعفاء ... دمتم موفقين
أبو الهُدا
/
الكويت
عندما كنت في العاشرة من عمري كنت أدعي الصلاة عندما يسأل الناس خوفا من الإحراج‘ ألى أن والدي يعرف بكذبي ‘ ولم يعاقبني ولكن وجد لي الحل الأمثل لتحبيب الصلاة إلي فكان يقول إن صليت الظهر فصلها ركعتان وكذا العصر لتكون خفيفة عليك وبعد فترة كان يزيدها وهكذا حتى صليتها أربعاً، وإني لا أنصح بالإرقام على الصلاة حتى لا تُكر
العماني
/
ابوظبي
عمي العزيز عليك اولا ان تقربها وان تجلب لها هديه وان تخلوا بينك وبينها وتبدا معها باسلوب بالنصيحه وان تحبب لها الجنه وما فيها للذين يصلوا وحاول ان تمسحها على راسها وان تقبل يدها وتقول لها انا الحمد لله مرتاح معك بس اريد منك ان تصلي حتى الله يوفقك واحاول دائما ان تخرج معها لنزهه بحيث من خلال المشي معها اعرض عليها الصلاه او رحله وهكذا مع مرور الايام سوف تصلي ان شاء الله الله يوفقكم - العماني بن
مشترك سراجي
/
---
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم أريد ان أقول ما الاسباب التي جعلت ابتكم تكره الصلاة أو تعاندك,وأبدأي بحل الأسباب ولكن احذري ان تقطعي علاقتك بها أو تقل العلاقة بينكما كأم وابنتها لأني أرى هذه المسألة مرتبطة بحبك إياها ,لان عندما تحبينها او تظهرين لها بان رأيها مهمة وتظهرين الاحترام لها وتشاورينها في أمور المنزل (كشراء شيء)سوف ترى نفسها مهمة وتقول إن امي تحبني ,ومن البداهة اذا احترمتيها سوف تحترمك وتحترم آرائك وأوامرك كأم في المنزل وانشاء الله سوف تنجح الخطة بتوفيق من الله ... ولكن عليك الهمة والعزم وعلى الله التوفيق ولا تنسين ياأختى أن تتوسلي بصاحب الامر عليه السلام .وانشاء الله خير وايضا وفري الاشرطة الدينية والمسلسلات الاسلامية ورغبها في أن ترى هذه المسلسلات حتى مع صديقاتها لأنها حتما ستتأثر بذلك.والسلام ختام
ام هدى
/
البحرين
بعد التحية ،،،، أوجه بعض المقترحات جربتها مع ابنتي وقد تغيرت نوعا ما ولو بنسبة بسيطة وهي كالتالي :- * تقربي اليها بالهدايا البسيطة دونما الاشارة الى صلب الموضوع . * تحدثي أمامها عن نعم الله وعطائه للانسان من الاعمال البسيطة التي يقوم بها . * اشتري لها عطرا ولباسا خاصا بالصلاة . * امتدحيها امام والدها والاخرين عن صلاتها . * قدمي لها المدح والشكر عند رؤيتها تصلي .
عيسى
/
البحرين
بسمه تعالى السلام عليكم تحية طيبة و بعد (من عاشر قوما اربعين يوما اصبح منهم) يا اخي المؤمن نصيحتي اليك ان تجعل ابنتك مع المؤمنات ان ترافقهم و لا تجعلها ترافق الموسيئات او لا ترافق احدا و بعدها انشاء الله سوف تسير في المسار الصحيح و يجعلها الله من موالي اهل البيت عليهم السلام و شكرا اخوكم عيسى ذياب
مجموعة الأشتر
/
الكويت
بسم الله الرحمن الرحيم الأمير (ع): ماقضى مسلم لمسلم حاجة إلا ناداه الله علي ثوابك ولا أرضى لك بدون الجنة. لا أريد أن أكرر أو أعيد ولكن أوصي بوصية أم بتول السعودية لأنها مجربة وسترون التأثير السريع لأبنائكم + الروايات والقصص والمواعظ + حرص وأداء الأباء ... قبل أمر الأبناء (الصلاة) . محتاجين دعائكم مجموعة مركز مالك الأشتر .
بوغايب
/
الكويت
بسمه تعالى اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يارب. كلي أمل وشوق لرؤية مشاركات أكثر تتضمن روايات أهل البيت وآيات قرآنية ، ووقصص ، وعبر ومواعظ حقيقة حصلت في عالم اليوم ... المتعطش لرؤية المشاركات ومأجورين والله يتقبل .
حنان
/
البحرين
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وآله الطيبين الطاهرين أعانك الله أختي المؤمنة فأنا أعاني من نفس المشكلة مع أخواي وبذلت جهد كبير في حل هذه المشكلة فقد أتبعت معهم اسلوبي الترغيب والترهيب ولكن دون جدوى فلا حل امامنا سوى متابعة التوجيه والنصيحة والدعاء بنية صادقة وطلب الهداية لهم فالهداية بيد الله عز وجل ولاتنسي عزيزتي بأن دعاء الام لأبنائها مستجاب عند رب العالمين فلا تقنطي من رحمةالله ، وكما ادعو لأخواي بالهداية واطلب من الله ان ينير قلبهما بالايمان أدعو لابنتك بالمثل انشاءالله. ((وأسأل الله أن يوفقنا جميعا انشاءالله بما فيه الخير والصلاح)) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابوزينب
/
مملكة البحرين
السلام عليكم ورحمته وبركاته. أما صاحب المشكلة البنت تأخذ طباع الوالدين وبالأخص طباع الأم متى رأت البنت والدتها تصلي امامها تقرأ القرآن وتقرأ الدعاء وتسير وتسلك الطريق الصحيح وهكذا ترى والدها يعمل مثل ما تعمل الوالده ويذهب الوالدين مكان دور العباده ( مجالس اهل البيت،وأماكن الوعظ والأرشاد الى الطريق الصحيح وو.....الى آخره) حتما سيأثر على البنت هذا المسلك وعلى الوالدين أن يقدمان النصائح الى ابنتهم والهداية من الله ونسأل الله عزوجل أن يهدينا ويهدي بناتنا الى الطريق الذي يرضي الله ورسوله وأهل بيته عليهم السلام .
خادمة فاطمة
/
البحرين
السلام عليكم ورحمة الله اختي المؤمنة اود ان الفت انتباهكي في البداية الى نقطة مهمة الا وهي ان للبنت بلوغين بلوغ شرعي وهو عندما تبلغ البنت تسع سنوات قمرية ،وبلوغ جنسي وهو التغير الذي يطرا على البنت من الدورة والتغير في الجسم وغيرها من التغيرات ويختلف هذا البلوغ من فتاة لاخرى فالبلوغ الشرعي هو الذي يبدا منه الحساب على الفتاة وليس البلوغ الجنسي فانتبهي اختي المؤمنة فاذا كانت ابنتك في سن المراهقة فمعنى ذلك انها تجاوزت التاسعة وهي محاسبة على الصلاة ،اختي المؤمنة اذا بلغت ابنتك سن البلوغ الشرعي ولم تؤدي الصلاة فان عليها القضاء فعليك اختي المؤمنة ان تنصحيها بالين وتتاكدي من صحة صلاتها وعليك بالدعاء لها بالهداية دائما لان دعاء الام مستجاب اتمنى لها الهداية ولجميع ابنائنا وابناء المؤمنين والمؤمنات
ضوء القمر
/
السعوديه
عزيزتي ......................... ساعد الله قلبك وقلبي فانا اعاني من نفس المشكله رغم محاولاتي العديده لحل هذا الموضوع ولكن دون جدوى
منال بدر العالي
/
البحرين
اختي المؤمنة ان تعليم الصلاة لفلذات اكبادنا يبدا منذ الصغر قبل سن البلوغ بسنوات حتى يسهل علينا تعليم الصلاة لهم عند البلوغ فهناك روايات و احاديث كثيرة يدلنا على كيقية البدء بتعليم الصلاة منذ الصغر كذكر تكرار قول لااله الا الله سبحان الله وهكذا و لكن لا تياسي فمازال هناك متسع من الوقت لترغيب الابناء في تعليم الصلاة فيمكنك استخدام وسيلة الهدية مثلا ان تقولي لها ان اديتي الصلاة او ان قراة السورة سوف اهديك هدية تحبينها او في المقابل اذهب بك الا الحديقة او و سيله المدح بان تمدحينها امام الاخرين و الاصدقاء و الاهل اذا قامت بعمل تحبينها كالصلاة او ان تاخذيها الى مجالس الذكر و صلاة الجماعة بحيث يكون لها مصلتها الخاصة بها و تسردي لها قصصا عن اهمية الصلاة عند النوم و ماذا سيجنيه المصلي يوم الاخر وحذاري من استخدام القوة و الترهيب فانه يهدم قبل ان يبني ((و اسال الله ان يوفقكي بما فيه الخير و الصلاح )) و السلام عليكم
مشترك سراجي
/
---
اختي الكريمة اتخذي مع ابنتك اسلوب الترغيب في الصلاة والتحبيب لها ذكريها بتضحيات الرسول واهل بيته وخصوصا تضحيات الامام الحسين واخبريها بان السيدة الزهراء تفرح عندما تراها تصلي ولكن لحضة ايتها الاخت الكريمة الم تخبري ابنتك عن الامام المهدي وانتظارنا لظهوره وشوقيها الى الامام ورؤيته فاعتقد ان ذلك من الامور المحببة الى ال بيت رسول الله حيث اننا نربط انفسنا واولادنا بهم فان ذلك مما يدخل الفرح والسرور عليهم وهذه الطريقة مجربة فان الاطفال يتعلقون باهل البيت ولا يرغبون بايذائهم
ام بتول
/
السعوديه
قولي لهل اذا صليت هذا الشهر ساجلب لك هديه الى ان تتعود
عبد الله
/
السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد من الأشياء التي تربي الطفل على الفضائل عموما وليس فقط المحافظة على الصلاة هي قول قصة تتضمن الفضيلة وثم مدح طفل القصة مثلا اولاد مسلم تتكلم عنهم ومحافظتهم للصلاة (أطفالهم بلغوا الحلوم بقربهم )
ريحانة الرضا
/
عمان
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلى على محمد وآل محمد . أولا إذا كانت هذه البنت غير محمبة للصلاة فاتخذ معها اسلوب التحبيب وإن كان لا فعليك تخويفها بعاقبة الصلاة وإن لم يفلح هذا فعليك بصلاة الليل والدعاء لها وسترى آثره
ام عبالله
/
السعوديه
السلام عليكم ورحة الله وبركاته وعظم الله اجوركم في مصاب ابا عبالله الحسين اخي الكريم هذه طفله صغيره وخصوصا انها بنت وستقبل منك اذا عاملتها بالكلمه الطيبه واعرف عنها ماذا تحب وماذا تكره واذا طالت معك المدة ولم ترى نتيجه فا أستخدم معها القوه قليلا في البدايه ستعمل من خوفها منك وبعدين ستراها تعمل بنفسها والله ولي التوفيق وشكرا
حسين محمد علي
/
الأحساء
ينبغي دراسة الوضع من عدة جوانب : 1ـ معرفة الأسباب التي أدت إلى عدم الإقبال . 2 ـ حرص البيت على الصلاة والثقافة الفقهية . 3 ـ مقدار الأهتمام بمواقيت الصلاة . 4 ـ إلحاق البنت إلى الحلاقات التعليمية . 5 ـ ضريبة عدم تدريب البنت من الصغر لتهيأة أمر الصلاة . 6 ـ تشجيع البنت على التوجه الديني بالمحفزات المعنوية والمادية . 7 ـ زميلاتها في المدرسة وكذلك صديقاتها . 8 ـ المعلمات ودورهن في التوجيه التربوي . 9 ـ المتابعة المستمرة للبنت . الله الهادي إلى سواء السبيل التائه في عشق الحسين ع
a sister
/
---
سلام عليكم...ينبغي في ان تقنعيها في وجوب الصلاه و ان تحببيها في الصلاه لا ان تجبريها وانتبهي في الاسلوب الذي يجدي معها مثلا قولي لها ان الصلاة موعد مع اله ملك الملوك و خالق الملوك فكيف نجرء على اهمال هذا الموعد الذي دعانا له الله لنتقرب بها وان الاسلام يراها كبيره وقادره على ان تعرف الصح من الخطا وعلى تحمل المسؤليه لذلك قبل الاولاد فيجب ان تفرح لان الاسلام اعتبرها امراءه ثم ان الصلاة شكر لله على نعمه التي لا تحصى الصلاة ليست الامر الوحيد الذي يجب ان نقع اولادنا به بل الدين كله يجب ان نحببهم به لدرجة ان يفخروا به .. العقائد الامايه لها اثر كبير في زرع الايمان لديهم لانه عن طريق البرهان و لانه يخاطب فطرتهم و يغذي روحهم فابحثي عن شيخ او احد له الاسلوب الجميل في شرحها .. وقولي لها ان الله لم يفرض علينا شيء ليجهدنا بل ليعلمنا طريق السعاده الحقيقه و النظام الافظل لكن اغلبنا يظن ان بامكانه رسم الطريق الافظل ليجد نفسه بعد ضياع الوقت خسر الدنيا و الاخره او باع الاخره بما لا يساويها..وفقكم الله و اعانكم
مشترك سراجي
/
---
بسم الله الرحمن الرحيم اخواني ,, اخواتي قرأت بعض الردوود ورايت ان بعض الاخوان والاخوات قد اقترحوا وسيلة الترهيب ولكن برأيي في مسألة الصلاة بالخصوص لا ينفع الترهيب بل علينا ان نستعين بوسيلة التحبيب لان الكبار لا يستطيعون جعل فكرة ان الله حاضر وعالم حاضرة طول الوقت امام اذهانهم ومن هنا بالذات تبدأ الذنوب فكيف بالصغار ؟؟؟ لذا علينا تحبيبهم بالصلاة منذ الصغر سمعت مؤخراً احد الاساتذة تتكلم عن طريقة تربيتها لاطفالها فقالت : حاولت منذ صغرهم التكلم امامهم عن الملائكة وحبهم للاطفال ومنذ ان بدأوا بالصلاة صرت اضع لهم هدايا وحلويات تحت سجاد الصلاة وصرت اقول لهم انها هدايا من الملائكة فكانوا منذ ذلك الوقت يتلهفون للصلاة الى ان قطعتها عنهم بالتدريج بالطبع هذا حل للاطفال ولا يصلح للبالغين ولكن نستطيع ان نزرع حب الصلاة في نفوس اطفالنا منذ الصغر اليس هذا هو المطلوب كي ينعكس على افعالهم في الكبر ؟؟ والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خادمة أهل البيت
/
الكويت
أختي العزيزة : السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. فيما يتعلق بمشكلتك أنصحك بالآتي : 1- أن تحببي ابنتك بالصلاة : أي أن تعددي لها النعم التي أنعمها الله تعالى عليها كقولك : ( الله عز و جل أعطاك المال و النسب و البيت و الإخوان و الأخوات و الجمال و الدلال ... وذلك من دون أن تصلي ، فما الذي تتوقعين أنه سيعطيك إذا أقمت له الصلاة له و شكرته على نعمه ؟ "وإن شكرتم لأزيدنكم" ). 2- أن تذكريها بعقوبة تارك الصلاة و هي كالآتي : من تهاون في الصلاة عاقبه الله تعالى بخمسة عشر عقوبة ستة منها في الدنيا و ثلاثة عند الموت و ثلاثة في القبر و ثلاثة عند خروجه من القبر ، أما الستة التي تصيبه في الدنيا فهي : 1- ينزع الله البركة من عمره . 2- يمسح الله سيم الصالحين من وجهه . 3- كل عمله لا يؤجر من الله . 4- لا يرفع له دعاء إلى السماء . 5- تمقته الخلائق في دار الدنيا . 6- ليس له حظ في دعاء الصالحين . أما الثلاثة التي تصيبه عند الموت فهي : 1- أن يموت ذليلا . 2- أن يموت جائعا . 3- أن يموت عطشانا . أما الثلاثة التي تصيبه في قبره فهي : 1- يضيق الله عليه قبره و يعصره حتى تختلف ضلوعه . 2- يوقد الله على قبره نارا في جمرها . 3- يسلط الله عليه ثعبانا يسمى الشجاع الأقرع يضربه على ترك صلاة الصبح من الصبح إلى الظهر ، و على تضييع صلاة الظهر من الظهر إلى العصر و هكذا ... و كلما ضربه يغوص في الأرض سبعين ذراعا . أما الثلاثة التي تصيبه في يوم القيامة فهي : 1- يسلط الله عليه من يصحبه إلى نار جهنم على جمر وجهه . 2- ينظر الله تعالى إليه بعين الغضب يوم الحساب فيقع لحم وجهه . 3- يحاسبه الله تعالى حسابا شديدا ما عليه من مزيد و يأمر الله به إلى النار و بئس القرار . كما أنصحك أن تكلميها أختي الفاضلة بأسلوب حسن موضحة لها أنها هي محتاجة إلى خالقها و رازقها ، وهو الغني عنها و عن العالمين جميعا . وفقنا الله و حضراتكم إلى ما فيه الخير و الصواب ، ووفقنا انشاء الله في الدنيا و الآخرة . و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...
ابو صادق
/
البحرين
بسمه تعالى الحمد لله رب العالمين وصلاة على خير خلقه محمد وال محمد لا اريد زيادة في الموضوع ولكني اريد ارشاد اختي الى بعض النقاط وهي : 1- ماهي الاشياء التي تحبها وبخاصة منك (حاولي تقرب منها ). 2- اختي حاولي فهم ماذا تحب وماذا تكره لان هذا سيساعدك كثيرا .(معرفة الحالة النفسية لها ) 3- يجب ترسيغ المعاني الاسلامية فيها من خلال توجيه والارشاد (الشخص الذي يستطيع ان يؤثر ) 4- التطبيق : ارسلها مع احد من الاهل الى زيارة مسجد بعيد عن المنطقة ثم اسئلها عن الاشياء الذي رائتها وضمن الاسئلة الصلاة .وافضل كل يوم(ليلة) الجمعة . 5- اذهب معها الى المسجد القريبة و الحسينية (الماتم ) وارشركها مع الاطفال من سنها في تعليم الصلاة ويجب ادخلها في جو الروحي ومادي .
القناص
/
البحرين
السلام عليك ايه الأخ الكريم ............. اللهم صلي على محمد وآل محمد اودو انا اقول اليك من واجب الاب ولام الحق على اولاده ان يعلمهم كل شي يخص امور الدين لكن اخي العزيز من واجب الام ان تعلم البنات ومن واجب الاب ان يعلم الاولد ، ويجب ان تذكرهم بيوم القيام وانا يوم القيم يوم عظيم تذكرهم ببرزخ واهول القبر وتعدد لهم تلك الاشياء هذا ما اود قوله ............ والسلام عليكم ورحمة الله وبركته
بومهدي
/
الكويت
بسمه تعالى اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم يارب. لا أود أن تكون مشاركتي إعادة لماتفضلوا وأنارونا إخواننا وأخواتنا المؤمنين بمشاركاتهم النورانية وأسأل الله أن يكون عملهم مسجلا ً في ميزان أعمالهم يارب. الهدف من شاركتي الكم وليس الكيف إنشاءالله تعالى. علمتني الحياة: -أن الحياة مسرح كبير وكل فرد له دور في تأديته. -أن الإنسان يجب ولابد أن يثابر ويكافح لتحقيق جزء من طموحاته. -أن الثقة لاتعطى إلا لنفسي. -أن الأباء ليس لديهم شيء في الدنياأغلى من أبنائهم. -أن الفراق لابدمنه ((أحبب ماشئت فانك مفارقه)). -أن الحياة حلوة مهما كان فيها من هموم وغموم وآلام. ***الرسول (ص) :الإيمان في 10 خصال:- المعرفة والطاعة والعلم والعمل والورع والاجتهاد والصبر والصدق والرضا والتسليم فمتى فقد صاحبها واحدة منها انفك نظامه. ***الرسول (ص) :المساجد مجالس الانبياء. ***الرسول (ص) :خير البقاع المساجد. ***الرسول (ص) :المساجد بيوت المتقين. ***الأمير (ع): لا صلاة لجار المسجد (سامع النداء). نرجو المعذرة على الطالة كان تطفل منا فضول بأن نشارككم المشكلة نسألكم الدعااا...
ابن المستشار
/
الكويت
بسمه تعالى نعزي مولانا صاحب العصر والزمان ونائبه بالحق سيدي ومولاي ولي أمر المسلمين وجميع المؤمنين والمؤمنات ونجدد اللقاء والعزاء لمن أبكى ملائكة الأرض والسماء بأرض كرب وبلاء وعطشان كربلاء وسيد الشهداء أباعبدالله الحسين(ع) ، بأربعينته الأليمه على القلوب جمعاء. صاحب الزمان(عج): أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج. يجب المعرفة أن الأبناء زينة الحياة الدنيا فنسعد لوجودهم بيننا ونسعدهم معنا ولكن يجب وضع هدف رئيسي في حياتنا أننا مسؤولون عنهم طوال حياتنا في الدنيا، وعلى الأباء تكليف يجب معرفته العمل به وهو تشكيل الأبناء على أساس قوي . ***الأساسيات التي نتحدث عنها ؟ في البداية الصلاة أهم شي وثم العبادات الباقية والإقتداء بحزب الله في عصرنا اليوم من شجاعة وعبادة وروح إيمانية وإخلاص في العمل الجماعي الإيماني. ***الكيف؟ قبل بداية البلوغ الأخذ بهم الى المسجد وخاصة ً صلاة الجماعة وليس فقط صلاة الجمعة. إلتزام الأباء بالصلاة في المسجد وفي الوقت. دون إكراههم بالصلاة عن طريق التكرار الدائم فيجب الدعوة بالموعطة الحسنة والرويات والاحاديث وغيره.((الصادق(ع): كونوا لنا دعاةً بغير ألسنتكم)).التأثير عليهم. ***أهميتها؟ إن الصلاة عمود الدين. وإن الصلاة إن قبلت قبل ماسواها وإن ردت رد ماسواها (بمعنى جميع الأعمال). أحد الائمة أوقف الحرب وصلى وعند سؤاله قال لهم على مانقاتل فرد من أجل الصلاة. الإمام الصادق (ع):إن شفاعتنا لاتنال مستخفا ًبالصلاة. ***المقارنة؟ في الأعمال الدنيوية اليومية الفانية والأعمال العبادية الأخروية التي تزيد رصيد الآخرة لنا ، نحن نقوم يوميا لأعمالنا مثل الدوام 6 أو 7صباحا وأيضا ً اللقاءات الهامة مع مسؤولين كبار أو أي مسؤول أو لسفر ٍ أو لزواج أو مولود جديد أو تجارة أو صفقة وغيره ماهو جدول الأعمال : عدم النوم - التفكير - الاستيقاظ مبكرا ً تجهيز الملابس التعطر التنظف والسباحة وغيره كل هذا للقاء دنيوي . أم لقاء الله تعالى ؟؟لايتعطش للقاء ولاينتظره بشوق إلا ثلة من المؤمنين الملتزمين والغير منقطعين عن صلاة الليل والصلوات الخمس كما قال إبليس لاأغوينهم أجمعين إلا منهم عبادك المخلصين. ***النتيجة؟ يجب تعليم الأبناء وذلك لأنهم الصدقة الجارية لك عند الممات وحتى تستمر سلسلة أهل البيت وتصل الأمانة من جيل الى جيل مؤمن إيمان حقيقي الذي نفقده في عالم اليوم. نسألكم الدعاء فإنا محتاجين دعائكم خدااا حافز...
بيان النور
/
البحرين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،، و الصلاة و السلام على أشرف الخلق محمد و آله أجمعين،،، أختي الكريمة،،،، أولاً أريد التنويه بين المصطلحين المستخدمين في نص مشكلتكي و هما المراهقة و البلوغ البلوغ للبنت هو من سن التاسعة و هنا الصلاة واجبة على ابنتك من سن التاسعة و أما المراهقة فعادة تبدأ من سن الثانية عشرة و ما فوق أي المرحلة الإعدادية وذكري لهذه الملاحظة هو ان التعامل مع الفتاة التي لم تبلغ سن التاسعة تختلف أساليبه مع تلك الفتاة التي جاوزت التاسعة و دخلت مرحلة المراهقة اذ لكل فئة عمرية خصائص تختلف عن المرحلة الأخرى من جميع الجوانب. و كذلك اذا ابنتك قد جاوزت سن التاسعة فعليها القضاء أيضا،،، أما بالنسبة الى ماذا تفعلين مع ابنتك و أي يكن عمرها ارشدك لبعض النصائح بوجه عام : أنه من أفضل الطرق و الأساليب للتعليم هي المحاكاة أي إذا حضر وقت الصلاة تكوني انتي و جميع من في البيت يوضح لإبنتكي عن طريق سلوكه و قيامه لأداء الصلاة بأنه حضر وقت الصلاة و الكل يلبي نداء الحق تعالى فيكون الجو العام في البيت يخلو من أعمال جميع زخارف الدنيا و مغرياتها من مطالعة جهاز تلفزيون أوالكمبيوتر أو باقي الأعمال الدنيوية و التفرغ لأداء الصلاة و الإنشغال بالدعاء و الصلوات و يا حبذا لو يكون ذلك قبل الأذان و ذلك من أجل التهيؤ للصلاة و لا يحضر وقت الأذان الا و ابنتكي قد قامت للصلاة انشاء الله، كذلك وجود مكان خاص للصلاة في البيت يساعد على بيان أهمية الصلاة، من الوسائل المفيدة أيضاً هو ذهابك لصلاة الجماعة و اصطحاب ابنتك معك للصلاة و لا ضير من ان تخرجي قبل الأذان بحيث تخرجين مكانا ما تحبه ابنتك و اذا حضر وقت الأذان ذهبتوا للمسجد و هناك لا بد لها من الاتيان بالصلاة فالجو الروحاني سيجذبها لا محالة، فلو خصصتي أيضاً يوماً في الأسبوع كالجمعة مثلاً للذهاب للمساجد و زيارة القبور فهذه الأجواء تؤثر في النفس و قبل كل هذا تخصيص وقت للحديث الأسري الذي يتناول قصص الأنبياء و الرسل و سير الطاهرين من أفضل ما يقوي و ينشأ الأبناء على الخلق القويم و الالتزام بالدين و تعاليمه و فروضه .....الخ لذا أختي الكريمة تستطيعين ان تجذبي ابنتكي و تحببينها في الصلاة و غيرها من الفروض بالأساليب السابقة و غيرها و لا تنسي أختي الفاضلة بأنه لكي تأتي النتائج طيبة ان تتحلي بالصبر و اللين في التعامل و ينصح بالالتفات لهذه النقاط مع باقي الأبناء و هم في سنوات عمرهم الأولى. هدانا الله و ابنتك انشاء الله للطريق القويم.
أنصار المهدى (عج)
/
البحرين
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على محمد و آله الطيبين الطاهرين اما بعد فلا أود أن أزيد في الحديث و انما اريد من الأخت الكريمه أن تأخذ بنصيحة الأخت (عبير المرهون) فقد تفظلت علينا بنصائح مفيده جداً ولها جزيل الشكر. نسئل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم لما فيه خير و صلاح.
الأحسائية
/
السعودية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعتقد أنه كان يجب عليكي التدرج معها لتحبيبها في الصلاة والألتزام بها قبل أن تصل إلى هذا العمر. إلا أن الوقت لم يفت إن شاء الله فعليكي التحمل لأمتصاص هذا العناد بالطف بها تارة وتذكيرها بأهمية الصلاة والعقاب الشديد لتاركها تارة اخرى فصلاة الفريضة لاتأخذ أكثر من 10 أو 15 دقيقة ألا أن ادائها من موجبات رضا الله وتوفيقه للعبد وتركها يؤدي إلى سخطه وعقابه في الدنيا والآخرة والعياذ بالله ، والله الهادي إلى سواء السبيل .
منصحة
/
الامارات
أختاه لا أريد اللوامة مما فات والتي ليس لها فائدة, الا انني أنصحك ان تستفيدي من خطأك في بقية أطفالك الموجودين او الذين سترزقين بهم في المستقبل, أما بالنسبة لابنتك فمن تجاربي وقرآتي أنها وصلت الى مرحلة يمكنك فيها أن تآخيها الى حد ما وتجلسي معها في أوقات فراغها وتتكلمي معها كأن تستشيريها في أمور البيت دون أن تجعلي للشكوى مدار للحديث حيث أن ذلك يدخل الاحباط في نفسيتها وبعد أن تقتربي منها ابدئي بنصحاها باسلوب غير مباشر كأن تسأليها عن شيء لديها -قد أخذتيه أنت مسبقا وخبأتيه- فتبدأ بالبحث عنه معك واثناء ذلك تذكري لها ان هناك ما يسمى بصلاة الحاجة وهي ركعتان تصليها بنية الحصول على الشيء الضائع وبعد ذلك ترشديها الى الشيء الضائع وأنك قد تذكرت مكانه, ولاضير في ذلك حيث أن هذا اسلوب من الأساليب التعليمية وان داخلك شك في ذلك يمكنك سؤال الشارع الديني حيث ان هذا يوصل لها مدى قيمة الصلاه حيث أن صلاة الحاجة لها التأثير الذي ذكرته فعليا وذلك عن سابق تجربة, كما أنصحك بأن تزوري صديقات متدينات لهن بنات في عمر ابنتك حيث أن للقرين تأثير أشد من تأثير الوالدين وأخيرا توكلي على الله واعملي فمن يتوكل على الله فهو حسبه.
فقير
/
الكويت
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد الاطيبين الاطهار كل الحلول الموجوده صحيحة ولكن انا عندي حل ابسط ادعي الله عز وجل وانشاء الله تنحل المشكلة نسالكم الدعاء
مشترك سراجي
/
---
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته الهم صلي على محمد و آله الطيبين الطاهرين إن سن المراهقة سن خطيرة و يجب التعامل مع من في هذه السن بفن و اسلوب خاص فالشدة لا تفيد إلا كحل أخير و أنا لا أتحدث إلا عن تجربة بسيطة مع أخواتي و أبناء زوجي فأنا لم أرزق بهذه النعمة بعد ففي هذه السن يجب التقرب إليهم ومعرفة ما يفكرون فيه و معرفة مستواهم الفكري و تحبيب الصلاة إليهم أمر ضروري و ذلك بتوفير الجو المناسب حولهم كأنيوقظها والدها لتصلي الفجر بطريقة لطيفة صدقوني الفتاة تميل لوالدها أكثر فستتقبل الموضوع منه و أن يحدثها والدها مدى أهمية الصلاة و كم يهمه أن تواضب على الصلاة و يتقرب إليها في الخديث و كسر جميع الحواجز بينهم و يذكرها بالصلاة عند وقت كل صلاة و يحرمها من التواصل بهذه الطريقة كلما تترك أي صلاة أو تأخرها كما يجب متابعتها من جميع النواحي و تحبيب قراءة سيرة آل البيت و كتب تبين مدى أهمية الصلاة و ما تجلبه من خير على من يؤتيها في وقتها و بخشوع و اعذروني على الاطالة
حسن الهاجري
/
سلطنة عمان- صحار
السلام عليم ورحمة الله وبركاته اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجه الشريف قديكون هناك بعض القسوة في حلي هذا ولكنني مؤمن بفاعليته عليكم بأحضار جمره من سعير وكأس عسل مصفى وأسألي البنت أيهما تفضل الخيار الاول والمتمثل في ترك الصلاة وبتالي دخول النار والعياذ بالله أو الخيار الثاني الذي يرمز لجنة الخلد ودعي البنت تفكر وتجيب . وعندها عليك بالنصح والارشاد والتوعية أسأل الله لنا ولكم ولابنتكم الهداية والصلاح.
ابنة الكاظميه المقدسه
/
العراق
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الخلق ابي القاسم محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وبعد ان افضل الاساليب لتحبيب اي امر ما لابنائنا هو بالطف والعقلانيه والسياسه وليس باستخدام الاكراه والعنف لان هذا يؤدي الى رد فعل عكسي عنيف ولنتذكر دائما قول رسول الله (ص) (الطفل اسير والديه) السلام عيكم ورحمة الله وبركاته
fadh250
/
---
بسم الله الحمن الرحيم........والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله الاخيار المصطفين الابرار .كان من الواجب على الاخت الكريمة تعليم الصلاة للبنت منذ الصغر (فالتعلم منذ الصغر كالنقش على الحجر)فتعليم الابناء الصلاة منذ صغرهم هو امر مهم في ترسيخ وتعميق الاحساس لديهم بان الصلاة هي اتصال بالله (سبحانه وتعالى)وهي ليست مجرد حركات تؤدى من قبل المصلي .فيا اختي العزيزة ذكريها بعذاب الله تعالى لكل من يترك الصلاة واخبريها بكل الاحاديث للرسول (صلى الله عليه واله وسلم)في هذا الخصوص فهو السلاح الوحيد لتخليص ابنتك من سيطرة الشيطان الرجيم .واسالكم الدعاء
ابو عمار
/
مصر
< < يداك أوكتا وفوك نفخ> > فانه يا سيدى لو احسنت تنشاتها اسلاميا منذ نعومة اظافرها ما كان حدث ذللك والله الموفق
عبير المرهون
/
البحرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف نحبب للاطفالنا الصلاة منذ البداية يجب أن يكون هناك اتفاق بين الوالدين- أو مَن يقوم برعاية الطفل- على سياسة واضحة ومحددة وثابتة ، حتى لا يحدث تشتت للطفل، وبالتالي ضياع كل الجهود المبذولة هباء ، فلا تكافئه الأم مثلاً على صلاته فيعود الأب بهدية أكبر مما أعطته أمه ، ويعطيها له دون أن يفعل شيئاً يستحق عليه المكافأة ، فذلك يجعل المكافأة التي أخذها على الصلاة صغيرة في عينيه أو بلا قيمة؛ أو أن تقوم الأم بمعاقبته على تقصيره ، فيأتي الأب ويسترضيه بشتى الوسائل خشية عليه. وفي حالة مكافأته يجب أن تكون المكافأة سريعة حتى يشعر الطفل بأن هناك نتيجة لأفعاله، لأن الطفل ينسى بسرعة ، فإذا أدى الصلوات الخمس مثلاً في يوم ما ، تكون المكافأة بعد صلاة العشاء مباشرة. أولاً: مرحلة الطفولة المبكرة ( ما بين الثالثة و الخامسة) : إن مرحلة الثالثة من العمر هي مرحلة بداية استقلال الطفل وإحساسه بكيانه وذاتيته ، ولكنها في نفس الوقت مرحلة الرغبة في التقليد ؛ فمن الخطأ أن نقول له إذا وقف بجوارنا ليقلدنا في الصلاة: " لا يا بني من حقك أن تلعب الآن حتى تبلغ السابعة ، فالصلاة ليست مفروضة عليك الآن " ؛ فلندعه على الفطرة يقلد كما يشاء ، ويتصرف بتلقائية ليحقق استقلاليته عنا من خلال فعل ما يختاره ويرغب فيه ، وبدون تدخلنا (اللهم إلا حين يدخل في مرحلة الخطر ) ... " فإذا وقف الطفل بجوار المصلي ثم لم يركع أو يسجد ثم بدأ يصفق مثلاً ويلعب ، فلندعه ولا نعلق على ذلك ، ولنعلم جميعاً أنهم في هذه المرحلة قد يمرون أمام المصلين ، أو يجلسون أمامهم أو يعتلون ظهورهم ، أو قد يبكون ، وفي الحالة الأخيرة لا حرج علينا أن نحملهم في الصلاة في حالة الخوف عليهم أو إذا لم يكن هناك بالبيت مثلاً من يهتم بهم ، كما أننا لا يجب أن ننهرهم في هذه المرحلة عما يحدث منهم من أخطاء بالنسبة للمصلى .. وفي هذه المرحلة يمكن تحفيظ الطفل سور : الفاتحة ، والإخلاص ، والمعوذتين . ثانياً:مرحلة الطفولة المتوسطة (ما بين الخامسة والسابعة ): في هذه المرحلة يمكن بالكلام البسيط اللطيف الهادئ عن نعم الله تعالى وفضله وكرمه (المدعم بالعديد من الأمثلة) ، وعن حب الله تعالى لعباده، ورحمته ؛ يجعل الطفل من تلقاء نفسه يشتاق إلى إرضاء الله ، ففي هذه المرحلة يكون التركيز على كثرة الكلام عن الله تعالى وقدرته وأسمائه الحسنى وفضله ، وفي المقابل ، ضرورة طاعته وجمال الطاعة ويسرها وبساطتها وحلاوتها وأثرها على حياة الإنسان... وفي نفس الوقت لابد من أن يكون هناك قدوة صالحة يراها الصغير أمام عينيه ، فمجرد رؤية الأب والأم والتزامهما بالصلاة خمس مرات يومياً ، دون ضجر ، أو ملل يؤثِّّّّّّر إيجابياً في نظرة الطفل لهذه الطاعة ، فيحبها لحب المحيطين به لها ، ويلتزم بها كما يلتزم بأي عادة وسلوك يومي. ولكن حتى لا تتحول الصلاة إلى عادة وتبقى في إطار العبادة ، لابد من أن يصاحب ذلك شيء من تدريس العقيدة ، ومن المناسب هنا سرد قصة الإسراء والمعراج ، وفرض الصلاة ، أو سرد قصص الصحابة الكرام وتعلقهم بالصلاة ... ومن المحاذير التي نركِّز عليها دوما الابتعاد عن أسلوب المواعظ والنقد الشديد أو أسلوب الترهيب والتهديد ؛ وغني عن القول أن الضرب في هذه السن غير مباح ، فلابد من التعزيز الإيجابي ، بمعنى التشجيع له حتى تصبح الصلاة جزءاً أساسياً من حياته. ويراعى وجود الماء الدافئ في الشتاء ، فقد يهرب الصغير من الصلاة لهروبه من الماء البارد، هذا بشكل عام ؛ وبالنسبة للبنات ، فنحببهم بأمور قد تبدو صغيرة تافهة ولكن لها أبعد الأثر ، مثل حياكة طرحة صغيرة مزركشة ملونة تشبه طرحة الأم في بيتها ، وتوفير سجادة صغيرة خاصة بالطفلة .. ويمكن إذا لاحظنا كسل الطفل أن نتركه يصلي ركعتين مثلا حتى يشعر فيما بعد بحلاوة الصلاة ثم نعلمه عدد ركعات الظهر والعصر فيتمها من تلقاء نفسه ، كما يمكن تشجيع الطفل الذي يتكاسل عن الوضوء بعمل طابور خاص بالوضوء يبدأ به الولد الكسول ويكون هو القائد ويضم الطابور كل الأفراد الموجودين بالمنزل في هذا الوقت . ويلاحظ أن تنفيذ سياسة التدريب على الصلاة يكون بالتدريج ، فيبدأ الطفل بصلاة الصبح يومياً ، ثم الصبح والظهر ، وهكذا حتى يتعود بالتدريج إتمام الصلوات الخمس ، وذلك في أي وقت ، وعندما يتعود على ذلك يتم تدريبه على صلاتها في أول الوقت، وبعد أن يتعود ذلك ندربه على السنن ، كلٌ حسب استطاعته وتجاوبه. ويمكن استخدام التحفيز لذلك ، فنكافئه بشتى أنواع المكافآت ، وليس بالضرورة أن تكون المكافأة مالاً ، بأن نعطيه مكافأة إذا صلى الخمس فروض ولو قضاء ، ثم مكافأة على الفروض الخمس إذا صلاها في وقتها ، ثم مكافأة إذا صلى الفروض الخمس في أول الوقت. ويجب أن نعلمه أن السعي إلى الصلاة سعي إلى الجنة ، ويمكن استجلاب الخير الموجود بداخله ، بأن نقول له: " أكاد أراك يا حبيبي تطير بجناحين في الجنة ، أو "أنا متيقنة من أن الله تعالى راض عنك و يحبك كثيراً لما تبذله من جهد لأداء الصلاة "، أو :"حلمت أنك تلعب مع الصبيان في الجنة والرسول صلى الله عليه وسلم يلعب معكم بعد أن صليتم جماعة معه"...وهكذا . أما البنين ، فتشجيعهم على مصاحبة والديهم ( أو من يقوم مقامهم من الثقات) إلى المسجد ، يكون سبب سعادة لهم ؛ أولاً لاصطحاب والديهم ، وثانياً للخروج من المنزل كثيراً ، ويراعى البعد عن الأحذية ذات الأربطة التي تحتاج إلى وقت ومجهود وصبر من الصغير لربطها أو خلعها... ويراعى في هذه المرحلة تعليم الطفل بعض أحكام الطهارة البسيطة مثل أهمية التحرز من النجاسة كالبول وغيره ، وكيفية الاستنجاء ، وآداب قضاء الحاجة ، وضرورة المحافظة على نظافة الجسم والملابس ، مع شرح علاقة الطهارة بالصلاة . و يجب أيضاً تعليم الطفل الوضوء ، وتدريبه على ذلك عملياً ، كما كان الصحابة الكرام يفعلون مع أبنائهم. ثالثاً:مرحلة الطفولة المتأخرة (ما بين السابعة والعاشرة) : في هذه المرحلة يلحظ بصورة عامة تغير سلوك الأبناء تجاه الصلاة ، وعدم التزامهم بها ، حتى وإن كانوا قد تعودوا عليها ، فيلحظ التكاسل والتهرب وإبداء التبرم ، إنها ببساطة طبيعة المرحلة الجديدة : مرحلة التمرد وصعوبة الانقياد ، والانصياع وهنا لابد من التعامل بحنكة وحكمة معهم ، فنبتعد عن السؤال المباشر : هل صليت العصر؟ لأنهم سوف يميلون إلى الكذب وادعاء الصلاة للهروب منها ، فيكون رد الفعل إما الصياح في وجهه لكذبه ، أو إغفال الأمر ، بالرغم من إدراك كذبه ، والأولََى من هذا وذاك هو التذكير بالصلاة في صيغة تنبيه لا سؤال ، مثل العصر يا شباب : مرة ، مرتين ثلاثة ، وإن قال مثلاً أنه صلى في حجرته ، فقل لقد استأثرت حجرتك بالبركة ، فتعال نصلي في حجرتي لنباركها؛فالملائكة تهبط بالرحمة والبركة في أماكن الصلاة!! وتحسب تلك الصلاة نافلة ، ولنقل ذلك بتبسم وهدوء حتى لا يكذب مرة أخرى . إن لم يصلِّ الطفل يقف الأب أو الأم بجواره-للإحراج -ويقول: " أنا في الانتظار لشيء ضروري لابد أن يحدث قبل فوات الأوان " (بطريقة حازمة ولكن غير قاسية بعيدة عن التهديد ) . كما يجب تشجيعهم، ويكفي للبنات أن نقول :"هيا سوف أصلي تعالى معي"، فالبنات يملن إلى صلاة الجماعة ، لأنها أيسر مجهوداً وفيها تشجيع ، أما الذكور فيمكن تشجيعهم على الصلاة بالمسجد و هي بالنسبة للطفل فرصة للترويح بعد طول المذاكرة ، ولضمان نزوله يمكن ربط النزول بمهمة ثانية ، مثل شراء الخبز ، أو السؤال عن الجار ...إلخ. وفي كلا الحالتين: الطفل أو الطفلة، يجب أن لا ننسى التشجيع والتعزيز والإشارة إلى أن التزامه بالصلاة من أفضل ما يعجبنا في شخصياتهم ، وأنها ميزة تطغى على باقي المشكلات والعيوب ، وفي هذه السن يمكن أن يتعلم الطفل أحكام الطهارة، وصفة النبي صلى الله عليه وسلم ، وبعض الأدعية الخاصة بالصلاة، ويمكن اعتبار يوم بلوغ الطفل السابعة حدث مهم في حياة الطفل، بل وإقامة احتفال خاص بهذه المناسبة، يدعى إليه المقربون ويزين المنزل بزينة خاصة ، إنها مرحلة بدء المواظبة على الصلاة!! ولاشك أن هذا يؤثر في نفس الطفل بالإيجاب ، بل يمكن أيضاً الإعلان عن هذه المناسبة داخل البيت قبلها بفترة كشهرين مثلا ، أو شهر حتى يظل الطفل مترقباً لمجيء هذا الحدث الأكبر!! وفي هذه المرحلة نبدأ بتعويده أداء الخمس صلوات كل يوم ، وإن فاتته إحداهن يقوم بقضائها ، وحين يلتزم بتأديتهن جميعا على ميقاتها ، نبدأ بتعليمه الصلاة فور سماع الأذان وعدم تأخيرها ؛ وحين يتعود أداءها بعد الأذان مباشرة ، يجب تعليمه سنن الصلاة ونذكر له فضلها ، وأنه مخيَّر بين أن يصليها الآن ، أو حين يكبر. وفيما يلي بعض الأسباب المعينة للطفل في هذه المرحلة على الالتزام بالصلاة : 1. يجب أن يرى الابن دائماً في الأب والأم يقظة الحس نحو الصلاة ، فمثلا إذا أراد الابن أن يستأذن للنوم قبل العشاء ، فليسمع من الوالد ، وبدون تفكير أو تردد: "لم يبق على صلاة العشاء إلا قليلاً نصلي معا ثم تنام بإذن الله ؛ وإذا طلب الأولاد الخروج للنادي مثلاً ، أو زيارة أحد الأقارب ، وقد اقترب وقت المغرب ، فليسمعوا من الوالدين :"نصلي المغرب أولاً ثم نخرج" ؛ ومن وسائل إيقاظ الحس بالصلاة لدى الأولاد أن يسمعوا ارتباط المواعيد بالصلاة ، فمثلاً : "سنقابل فلاناً في صلاة العصر" ، و "سيحضر فلان لزيارتنا بعد صلاة المغرب". 2. إن الإسلام يحث على الرياضة التي تحمي البدن وتقويه ، فالمؤمن القوي خير وأحب إلى الله تعالى من المؤمن الضعيف ، ولكن يجب ألا يأتي حب أو ممارسة الرياضة على حساب تأدية الصلاة في وقتها، فهذا أمر مرفوض. 3. إذا حدث ومرض الصغير ، فيجب أن نعوِّده على أداء الصلاة قدر استطاعته ، حتى ينشأ ويعلم ويتعود أنه لا عذر له في ترك الصلاة ، حتى لو كان مريضاً ، وإذا كنت في سفر فيجب تعليمه رخصة القصر والجمع ، ولفت نظره إلى نعمة الله تعالى في الرخصة، وأن الإسلام تشريع مملوء بالرحمة. 4. اغرس في طفلك الشجاعة في دعوة زملائه للصلاة ، وعدم الشعور بالحرج من إنهاء مكالمة تليفونية أو حديث مع شخص ، أو غير ذلك من أجل أن يلحق بالصلاة جماعة بالمسجد ، وأيضاً اغرس فيه ألا يسخر من زملائه الذين يهملون أداء الصلاة ، بل يدعوهم إلى هذا الخير ، ويحمد الله الذي هداه لهذا. 5. يجب أن نتدرج في تعليم الأولاد النوافل بعد ثباته على الفروض. و لنستخدم كل الوسائل المباحة شرعاً لنغرس الصلاة في نفوسهم ، ومن ذلك: * المسطرة المرسوم عليها كيفية الوضوء والصلاة . ** تعليمهم الحساب وجدول الضرب بربطهما بالصلاة ، مثل: رجل صلى ركعتين ، ثم صلى الظهر أربع ركعات ، فكم ركعة صلاها؟...وهكذا ، وإذا كان كبيراً ، فمن الأمثلة:" رجل بين بيته والمسجد 500 متر وهو يقطع في الخطوة الواحدة 40 سنتيمتر ، فكم خطوة يخطوها حتى يصل إلى المسجد في الذهاب والعودة ؟ وإذا علمت أن الله تعالى يعطي عشر حسنات على كل خطوة ، فكم حسنة يحصل عليها؟ *** أشرطة الفيديو والكاسيت التي تعلِّم الوضوء والصلاة ، وغير ذلك مما أباحه الله سبحانه . أما مسألة الضرب عند بلوغه العاشرة وهو لا يصلي، ففي رأي كاتبة هذه السطور أننا إذا قمنا بأداء دورنا كما ينبغي منذ مرحلة الطفولة المبكرة وبتعاون متكامل بين الوالدين ، أو القائمين برعاية الطفل، فإنهم لن يحتاجوا إلى ضربه في العاشرة، وإذ اضطروا إلى ذلك ، فليكن ضرباً غير مبرِّح ، وألا يكون في الأماكن غير المباحة كالوجه ؛ وألا نضربه أمام أحد ، وألا نضربه وقت الغضب...وبشكل عام ، فإن الضرب(كما أمر به الرسول الكريم في هذه المرحلة) غرضه الإصلاح والعلاج ؛ وليس العقاب والإهانة وخلق المشاكل ؛ وإذا رأى المربِّي أن الضرب سوف يخلق مشكلة ، أو سوف يؤدي إلى كره الصغير للصلاة ، فليتوقف عنه تماماً ، وليحاول معه بالبرنامج المتدرج الذي سيلي ذكره... منقول نسألكم الدعاء
بنت الهواشم
/
البحرين
لا تقلقي..فإن ما تمر به إبنتك شيء طبيعي لكل فتاة على مشارف مرحلة البلوغ.. ولكن عليكِ أن تحببيها في الصلاة من اليوم قبل أن لا يفوت الركب.. حاولي دائماً أن تتحدثي في المنزل عن أهمية الصلاة وهي موجوة...وعن الأقوام السابقة الذين تخلو عن الصلاة وعقوبة من تهاون بها. مثلا في كل ليلة جمعة اذهبي معها إلى المسجد لتأدية الصلاة أعقتد انها خطوة أولى لتعلقها وإقتنائها للصلاة.. إذا توافر لديكم الدخل المادي فزوري معها بيت الله الحرام.. ولا تنسي بأن تشجعيها على الصلاة بطريقة غير مباشرة لكي لا تكره الإقبال عليها.. وأخبريها بنعيم الجنة الذي ستحصل عليه عند أداءها للصلاة..وعن عذاب الآخرة ويوم نعبث لله جل وعلا وما هو مصير تارك الصلاة يوم القيامة كل ذلك بإتباع الطرق المثلى التي تعتقدين أنها ستكون نافعة بإذن المولى.. ووفقك الباري عزيزتي لكل خير وصلاح ..ونسأل الله أن يجعل إبنتك من السائرين على نهج الهدى وعلى ولاية علي عليه السلام..
جعفر صادق ياسين
/
العراق
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين ان مشكلتك مشكلة ازلية ولكن من الممكن ان تحببي ابنتك بالصلاة بدعوتها لاداء الاعمال المستحبة كأخذها معكم الى زيارة مراقد الائمة الاطهار واداءها للزيارة وصلاة الزيارة وزيارة عوائل الاصدقاء والاقارب الذين لديهم بنات بعمر ابنتك ويؤدن الصلاة ونصحها بمصاحبة الصديقات المؤمنات المصليات في المدرسة فاللصديق تأثير ايجابي على المرء وكما قال الرسول (ص ) :( المرء على دين خليله ) فعليك الانتباه والاستفسار مع من تجلس وتصاحب بنتك ولاضير بترغبيها بالاشياء المادية مقابل قيامها باداء الصلاة كشراء الملابس او الالعاب او السفرات الترفيهية والله الموفق ونسالكم الدعاء
عبد الهادي
/
العراق
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على خير المرسلين محمد واله الاطهار الطيبين..وبعد اختي أواخي الصلاة تكون واجبة على الفتاة في سن التاسعة ولله حكمة في ذلك أي قبل ان تصل الى سن المراهقة وبذلك كان على عاتق ولي أمرها أن يتبع أسلوب الترغيب وتسهيل ما يجب عليهابوقت مبكر قبل بلوغها سن التاسعة ومن ثم تشجيعها بالهداياوالاشارة الى ان الله سيأجرنا على تأدية واجباتنا لكي تعرف ان الدين الاسلامي دين سهل وسمح
Bu Khalid
/
Girmani-UAE
السلام عليكم و رحمة الله بالنسبة للفتيات بشكل عام في هذا العمر أو غيره من الأعمار التعامل معهن يكون صعباً فالشدة لا تناسبهم و لا التراخي يناسبهم و لكن يجب أن تعودوهم على الصراحة لمعرفة ما بداخلهم و يكون ذلك منذ الصغر و عدم نهرهم بشكل دائم. في البداية يجب تبين وجهة نظرهم في المواضيع . مع ذلك الصلاة ضروريه حببوا إليها الصلاة و لا تكرهوها فيها بالاجبار و الاكراه و يجب معرفة كل ما تمر به لأن الامور تجر بعضها مثلا اذا كان كل من في المنزل يواضب على الصلاة فلماذا لا تواضب هذه الفتاة على الصلاة هناك سبب يجب معرفته لعلاج المسألة و هذا بمعرفة كل الامور المتعلقة بهذه الفتاة و مساعدتها على فهم أهمية الصلاة و هذا موضوع مهم يعاني منه الكثير من الاسر و أدعوا الله لها الهداية و جميع بنات الامة الاسلامية
أم حسين
/
الامارات العربية المتحدة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي على محمد وآله ومحمد وعج أختي العزيزة في البداية يجب ان نربي ابناءنا على العقيدة الصحيحة ومعرفة الله المعرفة الحقة والتي من خلالها ابناءنا يتعلقون بحب الله من خلال خلق الكون والانسان وكل ما في الوجود مثلا ومن خلال الشكر والحمد لله على كل صغيرة وكبيرة في حياتنا اي معنى كلامي هو توصيل لابناءنا فكرة هو ان الله خلق كل ما في الكون للانسان وراحة الانسان وما خلق الانسان الا لعبادة الله سبحانه وتعالى والتمسك بالصلاة والا نتركها فهي عمود الدين كما جاء في القرآن الكريم وكما وصى بها النبي والائمة قبل مماتهم لعظمة تلك العبادة ( الصلاة) عند الله فمن هذا الطريق نخلق لابناءنا محبة الله وعبادته انشاء الله. الله يهدينا ويهدي ابناءنا وابناءكم ويصلحهم ويجعل عاقبتهم الجنة بحق المصطفى واهل البيت عليهم السلام وعجل اللهم فرجهم.
الجـنرال
/
البحـرين
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي العزيز أن مشكلتك مع بنتك جداً بسيطة وسوف اساعدك علي حلها اولا: حاول أن تعرف ماهو الشئ الذي ترغب له في حياتها، وعندما تعرف أجلبه لها هدية ووعدها بأنك سوف تهديها هذا الهديه بعد أن تحفظ جزاء من الصلاة.. ثانياً: أوعدها بانك سوف تخرج معها من المنزل في رحله قصيرى مع عائلتك ومتعها قليلاً بلعشاء والسياحه في بلدك وفي أثناء الرحله كون لها صديق وتحدث لها عن الانبياء وحبب لها المعصومين وتحدث لها عن هدف الصلاة حتى تعشقها ثالثاً: تحدث لها بأن هناك حنة ونار ومن الشخص الذي سوف يذهب الى النار ومن سيفوز بلجنة رابعاً : حقر لها الانسان الذي يترك الصلاة هو كالحيوان وغير ذلك، وبعد ذلك سوف تراها ترغب الى الصلاة من غير تعب وفي الختام لكم من الله السلام
الجـنرال
/
البحـرين
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي العزيز أن مشكلتك مع بنتك جداً بسيطة وسوف اساعدك علي حلها اولا: حاول أن تعرف ماهو الشئ الذي ترغب له في حياتها، وعندما تعرف أجلبه لها هدية ووعدها بأنك سوف تهديها هذا الهديه بعد أن تحفظ جزاء من الصلاة.. ثانياً: أوعدها بانك سوف تخرج معها من المنزل في رحله قصيرى مع عائلتك ومتعها قليلاً بلعشاء والسياحه في بلدك وفي أثناء الرحله كون لها صديق وتحدث لها عن الانبياء وحبب لها المعصومين وتحدث لها عن هدف الصلاة حتى تعشقها ثالثاً: تحدث لها بأن هناك حنة ونار ومن الشخص الذي سوف يذهب الى النار ومن سيفوز بلجنة رابعاً : حقر لها الانسان الذي يترك الصلاة هو كالحيوان وغير ذلك، وبعد ذلك سوف تراها ترغب الى الصلاة من غير تعب وفي الختام لكم من الله السلام
ابو زهراء
/
بريطانيا
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف خلق الله وال بيته الطيبين الطاهرين حاولوا ان تختلطوا مع العوائل التي لهم بنات في عمر ابنتكم وهن من المصليات( ودون التطرق الى مشكلتك) |حاولي ان تذكريها ببعض الشخصيات التي هي معجتة بهم بانهم من المصلين قولي لها بان لكل الاديان صلاة كاليهودية والمسيحيه اخيرا ابلغيها ان الصلاة فرض وليس فيه اختيار و لابد من يوفير الوقت المناسب لما تريدين قوله وفقكم الله ولاتنسونا بالدعاء
مسلمة
/
العراق
اختى الغالية حقيقة انت في مشكلة الكل يعاني منها مع اولاده ولست وحدك ان شاء الله بالصبر وطول البال وكلامك بالحسنىالمستمر وربما لو لها لباس جديد خاص للصلاة لتشجعت للصلاة به والعاقبة على خير ان شاءالله
مشترك سراجي
/
salam i am a 15 years old girl and i live in America...i am muslim and lebanese hamdullilah i pray and i wear the hijab...and i really feel strong when i wear the hijab and when i pray...but parents have to understand somthing..that if they force the child to do something espically with relegious stuff then the child isnt going to do anything...for example the parents should tell their children about wearing pray and the girls about wearing Hijab but dont force them and someday they will learn from the parents and if the community they live in is good...then be themselves inshallah they will do what will make Allah SWT happy
احمد النصري
/
العراق
اعلم ياخي العزيز ان الله عزوجل قد استخدم اسلوب المرونه <احيانا>في كتابه العزيز والسياسيه ان صح التعبيروالشواهد القرانيه كثيره بالحقيقه وايضا الرسول الاكرم والائمه الاطهار في استخدام اسلوب المسايسه فعليك ايها الاخ الكريم ان تلين في التعامل معها كمثل وعدها بهديه معينه ان هي صليت الاساليب كثيره ولكن خوفا من انقطاع التيار الكهرباء.
أبو مرتضى
/
السعودية
أختي المؤمنة السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بيني لها بأن في الصلاة ثمرات كثيرة منها : 1- بأن الصلاة تدفع البلاء 2- في الصلاة أستجابة لدعاء 3- الصلاة تذهب كل هم وغم وتدفع كوابيس الاحلام 4- الصلاة فيها التوفيق في مسيرتك اليومية فكل أمر ضاق عليك يسهل بعد الصلاة وبخصوص في دراستك تؤدي لنجاح وتوفيق وتكسبين معنوية وتركيز أكثر بعد الصلاة والله يوفقكم جميعاً
ابوعلي
/
السعودية
انل ارى ان تبداء الصلاة مع والدها في جميع الفرائض ان امكن وخطوة خطوة الاحكام الشرعية الى ان تحب القيام بهذة الاعمال بنفسها 000
amina
/
Germany
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته عظم الله أجوركم بالمصاب الجلل أربعينية سيد شباب أهل الجنة و ابن ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أولاً أنا لا أملك الخبرة الكافية في تربية الأبناء لأن الله لم يرزقني بهذه النعمة بعد و لكن أبناء زوجي في سن المراهقة أحدهم يواظب على صلاته بشكل دائم و الآخر لا يواضب عليها دوماً فصلاة الفجر يتركها فليس للموضوع علاقة بالتربية فكلاهما تربى مثل تربية الآخر و لكن مسببات التغيير كثيرة في البداية كنت لا أجبره عليها فكان يتركها جراء التساهل و بعد أن بدأت بالشد عليه من هذه الناحية بدأ يعاند و لا يطيق الجلوس معي فكان من الصعب أن أتعامل معه ربما لأني لست أمه او أنه يقربني في السن فكنت ألمح له أن هذا التصرف لايعجبني و لكن بطريقة غير مباشة كان لايبالي فبقيت أركز أمامه في الحديث عن مواضيع دينية و بدأت أبين له مدى حاجة الانسان للدين و لكن كل هذا عن طريق القصص و ليس المواعظ فهم في هذه السن لا يطيقون المواعض و الأوامر و لكنهم يستجيبون للقصص بشكل كبير و خلاصة هذا الكلام يجب التعرف على ميولهم و طريقة تفكيرهم لمعرفة التعامل معهم و كل هذا يأتي بالتواصل الدائم معهم ومعاملتهم على أنهم على قدر من المسؤولية و الحديث معهم في المواضيع التي تريدونها و لكن بالطريقة التي تعجبهم و اسمحوا لي على الاطالة في الكلام
hadel
/
الامارات
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: اختى المؤمنه أفضل طرق لتحببها الصلاة هي: اخبرها انها ألا تحب ان تغتسل في اليوم اكثر من مره مثلا خمس مرات في اليوم ,اكيد سيكون ردها نعم بكل تأكيد فبلغيها بان الصلاة هي غسل الذنوب فمثلما الماء ضروري للتخلص من الأوساخ فيريح الجسد , فالصلاة ايضا ضروريه للتخلص من الذنوب وبذلك ترتاح الروح , وقبل ان تبلغيها بهذا ابدأي بالقول لها كلما ترينها مستحمه بأنك (عفوا عن هذه الكلمه)انت وسخه وعندما تسأل لماذا حاولي الا تجيبي حتى تثيرين اهتمامها ثم ابلغيه الموضوع بالطريقه السابقه, فهذا اسلوب الترغيب , وايضا ابليغها بانها لا تحب الزهراء عليها السلام ولا زينب عليها السلام ولا حتى الرسول واهل البيت(صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين) وبين موقف ابا عبدالله الحسين عندما طلب من الظلمة لعنة الله عليهم ان يمهلو ليلة فقط لكي يصلي ويقرأ القران لان ذلك كان احب الأشياء الى قلوبهم ويكون ايضا درسا لشيعتهم لأهمية الصلاة بالذات. واذا كل ذلك لم يفيد فلا بد من اسلوب الترهيب وهو محاولة ذكر بعض القصص التي تبين عقوبة تارك الصلاة حتى ترتهب من ذلك وتتعض. نسألكم الدعاء
أم علي
/
السعودية
السلام عليكم دار قوم مؤمنين بعد الصلاة والسلام على خير الخلق محمد وآله الطيبين الطاهرين إن أهل البيت (ع) هم قدوتنا ونهجهم هو نهج مسيرتنا لذا أنصحك بأن تحببيها إلى الصلاة وتخبريها عن حب أهل البيت (ع) للصلاة حيث أنها عمود الدين فإن قبلت قبل ما سواها وإن ردت رد ماسواها وخاصة أننا نعيش أيام ذكرى فاجعة كربلاء الأليمة أخبريها عن عشق الحسين (ع) لله وللوقوف بين يديه أثناء تأدية الصلاة حيث أنه لم يتركها أو يتقاعس عنها بالرغم من أنه كان يرى الموت بعينيه ومع ذلك أبى أن يفارق الدنيا دون أدائها وكذلك أصحابه وأخبريها عن سيدتنا ومولاتنا زينب (ع) ليلة الحادي عشر فبالرغم من شدة هول المصيبة إلا أنها لم تترك الصلاة وإنما صلتها من جلوس وأخبريها عن الإمام علي بن أبي طالب (ع) أنه حين استشهد كان يؤدي صلاة الفجر بالرغم من علمه المسبق بأنه يقتل في هذا اليوم وهذا المكان ... أختي العزيزة لا تنسي أن تبيني لهل الفوائد المترتبة على أداء الصلاة من حيث التوفيق والمغفرة وتسهيل الأمور الصعبة في الدنيا والأخرة والإستقرار النفسي وتنظيم الوقت وغيرها الكثير... ونأسف للإطالة والسلام عليكم
سهيله
/
السعودية
السلام عليكم اتمنى ان تحل مشكلتك وهناك طريقة لوعملتها ستجد نتيجة طيبة لا تحاول فرض الصلاة عليها ولا تنصحها بشكل مباشر انما دعها تختلط بالفتيات المصليات وخلق لها جو قريب من ذلك وهنا لن تجد النتيجة مباشره في ساعتها ولكنها قد تأخذ اسبوع او اكثر ابنتك ستفعل ذلك من باب التقليد وأنك تستطيع بعد ان تطمئن لصلا تها ان تذكر لها فوائد الصلاة وكذلك ان تراجع معها كيفيتها .
w7eedt abooha
/
bhrain
حببها للصلاه مثل عمل برامج او انشطه تشجعها على الصلاه مثلا اتقول لها ادا صليتين الصلوات في اوقاتها راح اعطيش مفاجأه وهداياا مخبئه لهاا واشتر لهاا اخي المؤمن كتب دينيه يبين فيها آثار الصلاه وعقوبه تاركهاا
ابو حسين
/
النرويج
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي على محمحد وال محمد وعجل فرجهم ان كل ماذكره الاخون في التلم في الصغر وكذالك تعويدها على لبس الحجاب وايقافها معك للصلاة كي تعتاد على ذلك ولكن بعد فوات تلك الامور ما عليك التعامل معها بكل لطف وحنيه وضهار المحبه لها وخصوصاانهابنت وانتي تعلمي ماتحتاجه البنت في هذه المرحله. وكما عليك ان تفميها ان امرك لها للصلاة ليس استجابتا لامرك وانما اسجابتا لامر الله وان استجابت للصلاة لامرك فامريها ان لاتصلي فأن هذه الصلاة لاتنفعها ولاتنال ما عند الله .وكذالك لاتفميها عند الله فقط العذاب ودخل نار جهنم ولكن هناك طريق اخر وهو الجنه وعليك ترغيبها بما يروى عن الجنه وما فيها. فأن البنت في هذه تبقى في مرحلة الطفوله ولاتريد ان تشعر بالتغير.وعليك بالروايات التي تدخل عليهاالسرور والسعاده وبالخصوص عن الجنه وعذرا عن الاطاله ونسألكم الدعاء
مشترك سراجي
/
السعودية
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على على الحبيب المصطفى وآله الأطهار .. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عظم له تعالى اجوركم بمناسبة أربعينية الحسين (ع) .. في هذه السن البنت تحتاج إلى الترغيب أكثر من الترهيب ، قومي يتحفيزها بشيء تحبه ، ولا تثقلي عليها بصلاة طويلة ، حتى تتعود .. إذا لم ينفع معها هذا الأسلوب ، قد تحتاج إلى شيء من الحزم والتأديب ، كما جاء في الحديث ما هو مضمونه (دللولهم سبع، وأدبوهم سبع ، وصادقوهم سبع )..
sh
/
bah
اختي العزيزة اعتقد بأن افضل الحلول هو اخذ عطلة و الأفضل تكون عطلة صيفية .. لأن الاجازة ستكون اطول و الذهاب لبيت الله .. بمكة .. فالجلوس هناك فترة من الزمن فيه هداية و اتمنى ان يهدي الجميع و عليك في هذه الفترة بالنصح بدون التجريح لألالا يحصل ما يحمد عقباه
أبو مجتبى (14)
/
السعوديه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أختى المؤمنه : أن ابنتكِ غير منكره الصلاه اساساَ وانما هي متهاونه بها, وهذا شيء طبيعي في هذا السن مع معظم الناس, فمن الافضل ان لا تستعملي معها الشده هنا وعامليها بالتي هي احسن , 1- راقبيهاعن بعد وهي لا تدري. 2- أخبريها بدخول وقت الصلاه , ثم أسئليها أذا صلاة أم لا فأذا أجابت بنعم فصدقِها. ولا تسأليها وين ومتى . 3- قدمي اليها بعض النصائح المختصره جداً واحاديث نبويه عن الصلاه ( ترغِب وترهيب) أختى المؤمنه : أعطي ابنتكِ الثقه, وتقربي اليه كثير خصوصاً في هذه المرحله الصعبه.
فاطمة
/
بحرين
بسمه تعالى,,,,,,,,السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بصراحة ليست ابنتك الوحيدة التي تعاني من هذه المشكلة بل الكثير من البنات و أنا كفتاة انصحك ان تقرئي لابنتك عواقب من لا يؤدي الصلاة وبعض الاحاديث من قول رسول الله (ص) وأهل البيت عليهم السلام و سيرة الرسول الله (ص) في الإسراء و المعراج و انواع العقاب الذي رآة و قولي لها كيف يأخذ الله الروح من الإنسان الكافر وما هي الملائكة التي تنزل عليه وأشكالها (( مسودة الوجوه)) أجلكم الله , و كيف يكون عذاب الكافر في حياة البرزخ وغيره في حياة الآخرة , و اذكري لها ثواب من يقيم الصلاة وعن جنة الفردوس التي يتمناها كل الإنس واكثري من وصف هذه الجنة، و الكوثر الذي من جماله يتمنى الإنسان العيش بجواره طول حياة , واسئليها إن كانت تريد رؤية أهل البيت عليهم السلام فلايمكن رؤيتهم إلا عبادة الصالحين , فإن كل هذه الأمور تزيد من خشيتها من الله و خوفها من عقاب الله و تحفزها للصلاة و الفوز بجنة الفردوس و رؤية أهل البيت 0 و نسألكم الدعاه
التائـــــــــب
/
مكة المكرمة
بسم من لا يخيب من دعاه ... إختي العزيزة الدعاء سلاح المؤمن توجهي لله بالدعاء وخصوصاً في السجود تالية لهذا الذكر المبارك الآية :(( ربي إجعلني مقيماً لصلاة ومن ذريتي ربنا وتقبل دعاءِ )) ونشجعها على ذلك بأن نعدها بشراء شيء محبب لها بعد فراغنا من الصلاة ونقول لها أنها إذار أرادت أن يتحقق لها أمر تدعوا الله وسيعطيها إن كان خيراً لها ونقول لها إذا تعودتي على تأدية الصلاة سنذهب معك للمكان الفلاني ولنكن نحن القدوة الأولى في تطبيق ذلك وفقكم الله ورعاكم وسدد خطاكم لما فيه خير وإعلمي أن الله مع الذين إتقوا والذين هم محسنون وأخيراً ... إدعوا بالفرج للإمام المنتظر_ أرواحنا فداه _ ففيه فرجكم. خير الأعمال الصلاة على محمد وآل محمد
محمد
/
ايران
بسم الله الرحمن الرحيم ان التعليم للصلاه لازم يبدء من الصغركما يقول المثل التعليم في الصغر كالنقش علي الحجر ويكون التعليم بشكل ان الابن او البنت يحسون ان هذه العمليه نوع من الخشوع والخوف من الله والتشكر من الله تعالى لنعمائه
حيدر الوندي
/
العراق
بسم الله الحمن الرحيم........والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى اله الاخيار المصطفين الابرار .كان من الواجب على الاخت الكريمة تعليم الصلاة للبنت منذ الصغر (فالتعلم منذ الصغر كالنقش على الحجر)فتعليم الابناء الصلاة منذ صغرهم هو امر مهم في ترسيخ وتعميق الاحساس لديهم بان الصلاة هي اتصال بالله (سبحانه وتعالى)وهي ليست مجرد حركات تؤدى من قبل المصلي .فيا اختي العزيزة ذكريها بعذاب الله تعالى لكل من يترك الصلاة واخبريها بكل الاحاديث للرسول (صلى الله عليه واله وسلم)في هذا الخصوص فهو السلاح الوحيد لتخليص ابنتك من سيطرة الشيطان الرجيم .واسالكم الدعاء.
هدى
/
الامارات
السلام عليكم .. كوني بنفس العمر مع ابنتك تقريبا , فأهم شيء في هذا العمر ان تحسن اختيار صديقاتها لذلك عليك ان تكوني حريصة لمعرفة من تصاحب ولكن بشكل غير مباشر حتى لا تشعر بذلك فتزداد عنادا" . وكذلك أن تحببيها للاستماع للمحاضرات الدينية والاستماع للقرآن الكريم بأن يكون التلفاز أو المذياع مفتوحا" لهذه المحاضرات دوما" . وأهم شيء لا تجبريها على الصلاة فذلك يزيدها عنادا" . وادعي لها بالهداية ... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. نسألكم الدعاء .
مشترك سراجي
/
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا تأخذي فكرة سلبية عن ابنتك ولا ترددي في نفسك أن ابنتك عنيدة وأن إقناعها صعب؛ فالإنسان بفطرته خلق عابدًا لله موحدا، ولما كان هذا حال ابنتك فلا بد أن هنالك شيئا في نفسها يصدها عن ذكر الله لا أن هذه البنت عاصية بطبعها وعنيدة، فحاولي أن تتعرفي هذا المانع الذي في نفسها وقدري مشاعرها، توغلي في روحها وكوني صديقة لها واعلمي أن الأبناء في هذا السن طيبوا القلوب سريعوا التأثر فلا تيأسي وادعي الله لها بالهداية.. لا تنسونا من دعائكم
أم محمد
/
البحرين
بسمه تعالى - اللهم صلي على محمد وآل محمد المعصومين ابدأوا معها بقراءة صفحة واحدة من القرآن مرتين في الاسبوع من غير تشديد لترى بعينها كم مرة يأمر الله جل جلاله الانسان بالصلاة. علميوها بعد ذلك بأن علي بن الحسين (ع) اذا قام للصلاة تغير لونه فاذا سجد لم يرفع رأسه حتى يرفض عرقا وكان عليه السلام اذا قام في الصلاة كأنه ساق شجرة لا يتحرك منه الا ما حركت الريح منه..... والدعاء سلاح المؤمن عليكم بالدعاء والله المستعان ذو الفضل العظيم...
umfatima
/
bahrain
عليك في البداية تعريفها بقدرة الله تعالى وانه هو الذي خلقنا وان هذه الدنيا هي دار فناء وكل ما نعمل فيها سنجازي عليه في يوم الحساب ، كما يمكنك ان تحببيها في الله لكي تقوم بنفسها وتصلي .
علي
/
الأحساء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم أود أن أقدم نصيحه أعتقد أنني جربتها مع أخت لي في الإنترنت ... أو بالأصح مع نفسي أولاً... كنت أنا كذلك ... ولكن أنا واظبت على الصلاة بعدما تلقيت الحافز المساعد ألا وهي أخت عبر الإنترنت لكنها الحمدلله كانت مؤمنه وارشدتني وساعدتني على أن اواظب على صلاتي... كذلك أخي العزيز .. أريدك أن تبحث لإبنتك صديقه تكون عزيزه عليها ... بحيث تجعلها قدوه لها بشكل غير مباشر... أو أن تكون أمها هي صديقتها بكل شئ... وعليها أن تفهم أنها لا زالت تكلم نصف طفله ونصف فتاة.. فعليها ان تتكلم معها بعناية تامّه مواسيةً لها بقدر ما يدور في عقلها وأخيراً... إبنتك تبحث عن شئ جديد لتتبعه .. فلا تدعها تتبع الموضه أو تتبع فتيات هذه الأيام.. وشكراً
حياة العلي
/
الأحساء
بسم الل الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين... السلام عليكم أخوتي وأخواتي المؤمنات والمؤمنين جميعاً ورحمة الله وبركاته ... أختي المؤمنة أعلمي ان التربية أمراً ضروري جداً وهو صعب نوعاً ما وهو أصعب من مسألة الولادة والأنجاب واصعب من تحمل اعباء الحياة فالحياة قائمة على عماد الإيمان والأعتقاد الرصين بكرم الإله وبلطفه بعباده وبرحمته عليهم فالتفكير بكرم الإله وبرحمته الواسعة يعطي القابليات والدوافع للعمل والسعي الحثيث لأن يكون الولد نتاجاً جيداً وهدية رائعة تهدى للمعشوق في ساحة العشاق فمن هذا المنطلق الأيماني المتكامل نستطيع أن نربي أجيالاً ملئها الإيمان والحب الإلهي وهل الدين إلا (( الحب )) فأنا ومن دافع الأخوة القائمة بيننا وكما ذكر الإله عز وجل (( إنما المؤمنون أخوه )) اطلب منكم اللطف بإبنتكم وبترغيبها بالصلاة وبتحبيبها لهذا الموضوع وارجو منكم أن يكون تلقينكم لشرح أسرار الصلاة بأسلوب مبسط وارجو منكم الرفق بها في بادء الأمر وان يكون أدائها للصلاة بشكل تدريجي كان تصلي اليوم ركعتين إلى مدة اسبوع ومن ثم تتضاعف عدد الروكوعات إلى ثلاث وهكذا إلى أن تكون الصلاة قد اكتملت وحتى تكون الصلاة مرتعاً لها عند الإعسار ومفزعاً لها عند أحتدام الحياة وصعوبة مواجهتها وطلبي إليه مضافاً منكم من أن تراجعوا الأب المربي سماحة الشيخ (( حبيب )) حفظه المولى فهو مربي رائع وسيفيدكم في هذا المجال أختكم الموالية تسالكم الدعاء
نجاح البغدادي
/
عمان
بسم الله الرحمن الرحيم سلام عليكم وعضم الله اجورنا بمصاب ابي عبد الله الحسين ع بذكرى اربعينيته الاليمه في البدايه انت انضر الى الجو او البيئه المحيطه للعائله بصوره عامه وللبنت بصوره خاصه وابدا من الزوجه والممارسات داخل الاسره والالفاظ والكلام والبرامج التليفزيونيه التي تعرض داخل البيت ونشر الوعي الديني من خلال تثقيفهم بصوره عامه وليس الدينيه فقط وتفعيل الهوايات المفيده مثل المطالعه وتوفير كتب حلوه وغير ممله والرياضه والمجلات واصطحاب العائله للمواقع الدينيه والمحاضرات العامه وشاهد قناه الانوار الفضائيه لمل لهل من برامج توب ومفيده وجعل اهل البيت ولاسيما السيده فاطمه والسيده زينب الاسوه الحسنه وقراءه حياتهم السيره الصحيحه لهم وما اصابهم وصبرهم لله الرفقه الملازمه لها فيجب عليك متابعتها وايجاد الاصدقاء التي رويتهم تذكر بالله والاخره وتابع هذه الرفقه بالاسئله العفويه والحلوه مثل اليوم سويتوا شيء استفاديتوا منا وين رحتوا طورتوا نفسكم واسئلهم اسئله عامه لتفعيل دور المطالعه وتوفير الكتب الجيده واستماع القرايات الحسينيه وجرب لا تنسى ادعيي الله والتوسل بالنبي واهل بيته وانخاهم لهدايه اهل بيتك لا تنسىاهم شيء هو الحجاب الروحي وليس الشكلي والضاهري واللهم صل عللى محمد وعلى اله واستر على امه محمد واله بجاه محمد وال محمد
مشترك سراجي
/
salam alaikum i have personally talked to young girls about prayer and i find that they listen to me because i am not their mother or grandmother or aunt or someone who has nagged them constantly to pray. She will be more receptive to a person closer to her age and does not sit her down and say right lets talk about your prayers. let the person befriend her first and then she will be more accepting. she might try starting with asking her why she doesnt pray. let her have a proper discussion with her, keeping both sides calm, and asking her to give reasonable asnwers. when the girl says because i dont want to, she should try telling her but it's not her choice, its not an option because Allah asked us to, and He gave us this and that and did this and that for us (list as many gifts you can think of...tell her He could have simply not given you eye sight, but He did)Tell her if someone gave you 100 dirhams or whatever, would you not thank them? So why does she not thank Allah? that kind of talk. Then have them talk to her about punishment. ask her to imagine a 5m x 5m hole of fire infront of her. tell her would she step into it ? tell her that Allah's punishment is much worse and that hell is 70 years deep. tell her other punishments as well, and that prayers are the first thing that will be looked at on judgement day - if they are accepted, other things are considered, if prayers are rejected, so is everything else. Ask her why she makes time to eat 3 times a day, to watch X hours of television, to sleep 8 hours, to do this and that, but when it comes to a ten-minute prayer, she doesnt have time. then talk to her about the rewards or praying. tell her if someone gave you 500dhs to pray 5 times a day for them, then you would; so why wont u pray for a much bigger reward. talk to her about this reward. This should be done in a few sessions that are close in time. if you leave 2 or more days till you talk to her again, you would have gone back to point zero. finally, get her all excited to pray. go out with her to buy a new prayer custome, and make absolutely sure that you make the adhan heard throughout the house at prayer time and everyone turns off t.v. or whatever to get up and pray. dont have her delay it till later. if she asks you to do something for her, tell her ok but i'll pray first, and since you can't do it while i pray, come pray along with me. also make sure that you wake her up for fajr prayer because if you dont wake her up now, it will be impossible to get her to wake up when she's thirteen. hope this helps. by the way am a girl myself and am not much older than her so if she uses the internet and you allow her to chat, have her contact me at [email protected] waffaqkom Allah and it might help to be supportive and rewarding when she prays
خادم المهدي (عج)
/
السلام عليكم ورحمته علميها حب أهل البيت عليهم السلام ولا سيما حب الزهراء (ع) وما ينبغي علينا أن نفعله قبال هذا الحب لكي يكون صادقا ، ولا بأس في هذا المقام لو إطلعت على بعض الروايات في الصلاة وتحبيبها وما أعده الله سبحانه للمصلين من الأجر العظيم و للتاركين من العقاب الأليم . إذا أرادت المرأة أن تحب الله عز وجل وتتقرب إليه فيجب عليها أن تأتي من بابه وهي عليها السلام من أكبر أبوابه . سلام الله عليك يا مولاتي أيتها المظلومة الشهيدة لا تنسوا الحقير من الدعاء وسيده (عج) بالفرج القريب
مركز ماالك الأشتر-صباح السالم
/
الكويت
نعزي مولانا صاحب العصر والزمان ونائبه بالحق ولي أمر المسلمين وجميع المسلمين والمؤمنين بمناسبة ليلة الأربعين العظيمة... اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل يارب فرجه. خير الكلام ماقل ودل ، لاأود الإطالة فقط نريد أن نستفيد معا ً: أتكلم عن تجربة رأيتها وعملت بها ورأيت أثرها البالغ في الأبناء والله الشاهد ، يجب على الأم والأب التركيز على صلاتهم في النقاط الرئيسيةوهي الحرص والإهتمام الحقيقي على أدائها في المسجد ، وفي الوقت ، والخشوع في الصلاة ، وترك أي عمل عند سماع الأذان مهما كان ، وإذا كان من الممكن على الأب أداء جميع صلواته الخمس في المسجد ، وخاصة صلاة الفجر ، ولعلي أعرف أحد أولياء الأمور أنه يلتزم بصلاة الفجر يوميا في المسجد ورأيت سرعة التأثير بأبنائه حقيقة ً، فإن معاملته وتربيته لهم يطبقها من مبدأ قول الصادق (ع): كونوا لنا دعاة ً بغير ألسنتكم . وأيضا ًكونوا لنا دعاة صامتينً . وليس المبدأ الذين نراه في حياتنا اليوم ، قوله تعالى: أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم . والتالي سنستنتج وسنخرج بهذا البرهان والهدف الإيماني الحقيقي الذي نفقده اليوم . وهو سينسخ بل سيخزن الطفل كل ذلك في عقله لأنه لايرى غير الأم والأب ، إذا كانت شخصيتهم محبوبة ومشوقة وقوية التأثير على الأبناء ، وسيرون النتيجة والتطبيق عند زواج أبنائهم واستقلالهم في حياتهم وسيكونون خير وأفضل صدقة جارية بل بصمة لأجاليهم في المستقبل. محتاجين دعائكم حقيقة شباب مركز مالك الأشتر ، وسامحونا عل الإطالة مأجورين.
هدى
/
المغرب
بسمه تعالى السلام عليكك ورحمة الله حقيقة إن مسألة هداية الأولاد من التحديات الكبرى التي قد تواجه الأباء ، خصوصا عند بلوغ سن المراهقة. وفي رأيي أن أهم ما يمكنك فعله مع ابنتك هو 1- أن تتوجهي إلى الله عز وجل في ساعات الاستجابة عند الاسحار أو ليلة الجمعة ويومها وفي السجود...والتوسل بالرسول وأهل بيته عليهم السلام لأن يهدي ابنتك فهو سبحانه القادر على كل شيء والقلوب بين يديه يقلبها كيف يشاء، وهذه سنة الأنبياء مع أبنائهم كما قال زكرياء عليه السلام : "رب واجعله رضيا" أو كما قالت أمرأة عمران في حق ابنتها مريم : " وإني أعيذها بك وذريتها من الشيطان الرجيم". 2 - استخدام اسلوب اللين والتحفيز، مع الصبر والاصرار يقول تعالى : "وامر اهلك بالصلاة واصطبر عليها". أعانك الله ووفقك لما يحب ويرضاه.
ابوخالد
/
الاحساء
اخي (اختي) العزيز.. الله يعينك على بلواك حاول معها بالطيب واللين لان الاطفال العنيدين لا ينفع معهم الامرواتركهاولا تشدد عليها و بين لها منزلتها عندك ..ومنزله الصلاه في نفسك .. و اجعلها تشعر اننا محتاجون للصلاه لتهذيب انفسنا.. و ان الله غير محتاج لصلاتنا بل نحن المحتاجون ..وان الصلاه تاتي لنا بالارزاق و توفقنا لنيل امانينا......وكل ذلك يكون بدون امر... و ان لاتشعر(الفتاه) بانك قد تفرغت لامرها بالصلاه(لان ذلك قد يزيدها عنادا) ...وحاول ان ترضيها عنك و تشعرها بالحب لان الحب قد يشعر قلبها بالحاجه الى الله .....حتى ياتي اليوم التي هي تشعر بحبك وهي ستحاول ارضائك وهي التي ستفاتحك بالموضوع كلما شعرت هي بتعلقك بالصلاه وبحبها لك وبحاجتها الى الله
على خطى بهجت
/
بحرين
السلام عليكم أعتقد أن الحل الوحيد .. أن تكون الأم كصديقة للبنت ..فلا تجعل نفسها كلمتسلط في الأوامر .. ولكن أخبريها ببعض الأسرار لكي تثق فيك .. ثم بدورها ستخبرك بكل شيء .. سيري معها ..تكلمي معها بكل شيء وبدون خجل .. طبعا التربية الجنسية هي أيضا مهما فلا تنسيها فأن لم تتعلمها من عندك وأنت أمها فسوف تتعلمها بشكل خاطىء من غيرك. والحمد لله ..........................//نسألكم الدعاء فأنا محتاج لدعاء
هاني
/
البحرين
السلام عليكم قال الرسول الاعظم محمد (ص) : (أن الصلاة عمود دينكم إن قبلت قبل ما سواها وإن ردت رد ما سواها ) وقال تعالى : ( إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) . يجب على الآباء والامهات أن يعلموا اولادهم في سن صغير قبل أن يشتد عودهم لكي ينجذبوا إليها ويجب أن نصلي بحضورهم لكي يرونا نصلي فهم يقلدو الحركات من قيام وقعود بسهوله أما الاستماع إلى الكلام فهو لا ينال اهتمامهم بالشكل المطلوب، وبإمكاننا أن نبين فضل الصلاة وما تعطينا في الدنيا والآخرة من الخير الكثير، أو نعطيهم أشياء هم يحبونها شريطة أن يؤدو الصلاة أو نمنع عنهم أشياء إذا لم يصلوا.
عبدالله عبدالحسين
/
كندا
بعد الحمد والسلام و الدعاء . هذا الأمر يتم على مراحل سوف أذكرها بكل إيجاز لضيق وقتي بكل أسف ، و أنا لدي بنت أيضا و لها نفس المميزات لدى بنتك و أنا في بلد غربي مع ذلك نجحت هذه الإجراءات معها . المراحل هي : 1- تربية الرقابة الذاتية للوجود الإلهي المسيطر والدائم لدى البنت بضرب الأمثال و لو أمثال مادية تفهمها عقلية بنت صغيرة مثل كيف أن البشر يستطيعون الرقابة من بعد عن طريق الرادارات و الأجهزة الإلكترونية ويحفظون كل المعلومات ، فما بالك برقابة خالق هؤلاء البشر وحفظه لكل شيء 2- حرمانها عاطفيا وماديا و إيصال فكرة [ إن لم يكن بها خير في طاعة خالقها فلن يكون فيها خير لوالديها ولنفسها ولمن حوليها . 3 - فرزها عن الجراثيم المجتمعية من صديقات غير مصليات وغير ملتزمات ومحجبات وعن سماع ورؤية الأغاني للمطربات وما يعرضن من مجون لتلويث بناتنا بأخطر طريقة !!!! 4- سرد قصص الخط النسوي البديل وكراماتهن عند ربهن مثل الزهراء ع وزينب الكبرى ع والمؤمنات الصالحات و ما فعلن في تغير التاريخ 5 - سرد قصص نهايات أهل المجون من النساء و الغير ملتزمات في مزابل التاريخ 6 - رواية أحاديث التي تذكر عذابات النساء في الآخرة كل حسب فعلها وفي النهاية كل دعاء لله لها بالهداية
أم سارة
/
الامارات العربية المتحدة
سلام عليكم اما بالنسبة لمشكلتك ياأختى العزيزة فكان من المفروض أن تعلميها من البداية أى فى سن السادسة أو السابعة كما أنا بدأت مع بناتى والحمد لله الكل يؤدى الصلاة أما الآن فيجب عليك أن تشجعيها لأداء الصلاة وذالك بشراء الاشياء التى تحبها وتبينى لها فوائد الصلاة فى الدنيا والآخرة واشترى لها بعض الكتب البسيطه والسهلة والمصورة فى العبادات ولاتنسى ان تدعى لها لأن دعاء الام مستجاب ونتمنى لك ولابنتك التوفيق وصلى الله على محمد وآل محمد
محمود الربيعي
/
لندن
بسمه تعالى اجعليها تختلط بالمصليات، وهيئي لها اجواء الصداقة بالمصليات من اقرانها ، وحاولي ان تسليها بقصص القران... وافلام واشرطة التاريخ الاسلامي... ولاتحاولي الضغط عليها، وان كانت تحب المطالعة فلتقرا قصص النساء الخالدات امثال فاطمة الزهراء عليها السلام... وزينب عليها السلام... ومريم البتول عليها السلام... وامراة فرعون ...واسالي الله لها الهدى. فان لكل انسان ساعة هداية، والله يهدي من يشاء ( انك لن تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء ).
مشترك سراجي
/
بسمه تعالى اسألوا او انظروا ماذا قال صاحب هذا السراج وفقه الله ...فان كل ما سيكتب من قبل المؤمنين حفظهم الله كجواب لكم..ما هو الا من رشحاته سواء في المحاظرات او في المسائل والردود.. واليكم احدى اجوبته...فاسمع ايها الاب..لتسمع رعيتك-------------------------------------------------------------------------------------- ان من العجب العجاب حقا ان يؤمن الانسان بخالقه ويقر بنعمه ، ثم لا يكلف نفسه ان يؤدى اقل ما افترضه عليه !.. ولو جمعنا الاوقات التى تستغرقها الصلوات الخمس لما ساوت جلسة من جلسات الافطار الصباحية .. فكيف يؤدى الانسان حق بطنه فى اليوم ثلاث مرات من دون ملل ولا كلل، بل برغبة وشوق ، بل بدفع الكثير من المال والجهد فى بعض الحالات ، ولا يؤدى حق روحه بما لا يكلفه مالا وسوى البسيط من الجهد ؟!.. وليعلم فى هذاالمجال ان استنكار الروح للصلاة وثقاقلها عنها ، يكشف عن وجود حالة من البعد عن المولى سببته الذنوب ، فكما ان الله تعالى كره انبعاث البعض فثبطهم وقيل اقعدوا مع القاعدين ، فكذلك كره انبعاث البعض للعروج اليه فجعلهم من المطرودين عن رحمته ، والمختوم على قلوبهم .. ومن الواضح ان الصلوات الخمس تعطي ثمارها كاملة اذا اجتمعت في بوتقه واحدة ، فالذين يتكاسلون عن فريضة الفجر وهي الفريضة الضائعة فى اليوم ليعلموا ان هناك درجة من التكامل الروحى سيحرمونها وان كان الامر عن غير عمد والا فان الطامة اكبر من ان توصف !!
أم غفران
/
البحرين
بسم الله الرحمن الرحيم نور الله قلوبنا وقلوبكم بالايمان وقلوب ذرتينا جميعا . اختي الفاضلة بداية يجب ان تعرف البنت ما هي الصلاة وماهي فوائدها في الدنيا والآخرة بشكل مبسط يتلاءم مع سنها حتي تنجذب اليها بكل اشتياق وترى فيها بداية الطريق الى الايمان والوصول الى باب الجنان . اضافة الى الترغيب بالتحفيز وليس بالترهيب وفقك الله في اقناعها .
مشترك سراجي
/
اللهم صل على محمد وآل محمد استفيدي من المشاكل اليومية التي تتعرض لها ابنتك و دعيها بنفسها تقارن بين ذلك اليوم الذي تصلي فيه و تتلو القرآن بما يأتيها من خير وبركة وبين ذلك اليوم الذي لا تصلي فيه و لاتتلو القرآن وبالتدريج عوديها على الادعية و ذكر الله عز وجل وبالتالي اشرحي لها مثلا انها بكل عمل تقوم به لله عز وجل تكتب لها درجة عند الله عز وجل فمثلا ان ذكرت الله عز وجل في كل شيء تقوم تكتب من الذاكرين و.............هكذا إلى ان تتعود ان تستوحش ذلك اليوم الذي لاتقوم به شيء لله عز وجل
zahra2
/
usa
always remind her that she is musilm,and she has to do musilm duties to be a muslim person and the first thing is prying and wearing scaraf..try to make her feel that people who pray is the best in the caulture and to god.i wish the best for ur daughther ...alhom 9ally 3ala mo7mad o alle mo7mad