Search
Close this search box.

تتفنن القنوات المفسدة في إلهاء الناس بالأباطيل وخاصة في الشهر الفضيل، ومن الطبيعي أن النفس ميالة إلى اللهو والسهو، فطبيعة النفس أنها تقدم البرامج المضحكة على تلاوة القرآن الكريم مثلا.. فهل من اقتراحات عملية لكي أجعل شهري هذا خير شهر رمضان مر علينا؟!.. وكيف أقاوم نفسي في عدم رؤية الأباطيل في هذه القنوات؟!.. وكيف أسد فراغي في هذا الشهر الكريم؟!.. وكيف أستذوق حلاوة الذكر فيها؟!..

jehaan
/
iraq
أن من صور الكرم الألهي في هذا الشهر الكريم هي أن الشياطين مغلولة أي أن الخير والشر الصادر عن الأنسان هو من عند نفسه لذا فأن الرحمة الألهية جعلت هذا الشهر الكريم ليتعرف العبد على نفسه بخيرها وشرها ويشخص مواطن الضعف فيها وهذا المعنى واضح في الأدعية الرمضانية وما تحتويه من مضامين عالية لتربية النفس والاستعاذة من هفواتها كالكسل والفشل والسهو والغفلة ..الخ لذا يجب أن نواجه أنفسنا بأن أي انحرافات نعيشها في هذا الشهر الشريف ومنها الركون الى مشاهدة القنوات والبرامج التافهة هو من عندها وحدها . وهل يبقى بعد ذلك دافع أقوى من هذه المواجهة لترك تلك الأباطيل ؟
خادم عله بابك خليني مولاي
/
---
الطريقة: هي ان لكل منا مطالب دنيوية ندعوا الله عز وجل ان يحققها وغالبا ما ننذر لوجه الله شي اذا الباري عزوجل حقق المنى.. فكنت اقول اذا الله عزوجل اعطاني مرادي سأفعل الشي الفلاني ولو لفترة محددة من الزمن كشهر اوغيره,والحمد لله بهذه الطريقة وجدت نفسي تركت الاغاني اولا، وبعدها تدريجيا بدأت اترك كل لهو مضر..
محمد حسين
/
العراق
ان تفنن القنوات الفاسدة في الهاء الناس امر طبيعي لان كل اناء بما فيه ينضح وكذلك ميول النفس الى اللهو واللعب لان النفس جبلت على ذلك ولكن مما يجدر الاشارة اليه ان من اراد ان يملك زمام نفسه لابد ان يشمر عن ساعديه ويعمل عمل الرجال في مجاهدة النفس وهذا لايتصور بالامر الهين :لا تحسبن المجد تمرا انت اكله لم تبلغ المجد حتى تلعق الصبر. فيا احبتي يجب علينا عندما نريد الخلاص من مشاهدةالفضائيات الفارغة ان تكون قلوبنا مملوءة بالايمان والحب لله عزوجل وما توفيقنا الا بالله
ام محمد
/
البحرين
لقد كنت اعاني من نفس المشكله لكني و لله الحمد تغلبت عليها ب: بوضع برنامج لعباده كاختمه للقراءن و اداء النوافل و الصلوات الاستحبابيه كما اني اتخذت من الرفاق من هم في الدين ملتهون و دائمون الحديث عن العباده لخلق جو من المنافسه و محاولت متابعة بعض البرامج الدينيه التعليمه او المسلسﻻت فهي ايضا ﻻ تقل اهمية عن قراءت اي كتاب ثم شيئ مهم عدم تتبع هده المسلسلات من اول يوم
رضاك ابغي وحبك منى احلامي
/
---
أنا ايضا ومنذ سنة تقريبا احاول وهو ليس بالامر السهل لكن بالتدريج وجدت نفسي لااحبذ الجلوس امام التلفاز لساعات طويلة الهي نفسي بسماع الاذكار والتلاوة عن طريق هاتف او نت او غيره وكذلك اقصد الشبكات المفيدة ..
علي السلامي
/
العراق
ارى ان علاج هذه الحالة بعد العزم الاكيد على تجنب المعاصي ما يلي: 1-مسح القنوات المتخصصه بالفسق والفجور من الجهاز. 2-وضع التلفزيون في مكان غير معزول عن الاخرين . 3- وضع ورقة مقروءه في احدجوانب التلفاز مكتوب عليها اذكر الله اوماشئت من ذلك. 4- اعلم انك يفوتك وقت ثمين وهو في رمضان اثمن لايرجع اليك ابدا وانت مسؤول عنه
أم زينب
/
الدنمرك
اعتقد التوجه للتلفزيون يأتي بسبب الفراغ ايضا فلو حاولنا مليء أوقاتنا ببرامج منوعة ومفيدة بحيث نشعر براحة لممارستها سيقل التعلق بالتلفزيون في كل ايام السنة وانا اقولها عن تجربة شخصية كل العائلة تخوضها كالمطالعة ورياضة المشي والكتابة والرسم والخط وهوايات أخرى بالاضافة الى قراءة القرآن وقضاء الصلوات والصوم ومشاهدة القنوات التي تخدم مذهب أهل البيت (ع) كثيرة ومنوعة بحيث أنها ملئت كل الفراغ بنفع وفائدة وفي مقدمتها قناة كربلاء التي جعلتنا نعيش مع أجواء زيارة الحسين(ع) كل يوم فهل يوجد أفضل من هذه النعمة ؟ لكن المهم كيف نوصل وننشركل هذه الاراء لاكثر عدد ممكن للاخرين .
THE HOP
/
IRAQ
ارجوا ان يكون هناك تنبيه من الانشغال بمشاهدة التلفاز عن طريق القنوات الدينية بشكل متكرر في شريط الاعلانات واتباع اسلوب التشويق حيث لايختصر الارشاد فقط بالمحاضرات الدينية , وضع قيود للمسلسلات والبرامج التي تعرض في القنوات المحلية أولاً وأن لاتتجاوز حرمة هذا الشهر الفضيل
مشترك سراجي
/
---
في الواقع .. هناك حكمة رائعة تروى عن اهل بيت النبوة صلوات الله عليهم أجمعين .. وهي مسألة مخالطة العلماء .. ولا نحصر العلماء برجال الدين فقط .. حاول مخالطة كل من يبرع في مجاله حاول الاستماع الى بعض المقاطع المفيدة في اليوتيوب مثلاً .. ومع مرور الوقت ستشعر بأن الامور المفيدة تزاحم الامور الغير مفيدة .. ولكن ضع في الحسبان ان عقلك الباطن لن ينسى الاشياء الغير مفيدة بسهولة .. حتى لو شعرت للحظات انك تركتها كلياً
أم المجتبى
/
---
إخواني الأعزاء إن ماقدمتموه فيه الكفاية ولكن أحببت المشاركة في تقديم بعض الحلول لهذه المشكلة التي نحن من بلونا أنفسنا بها . إن الله عز وجل في هذا الشهر دعانا إلى ضيافته , وأي ملك وأي عظيم وأي كريم هذا الداعي ؟ إنه يغدق في العطاء والهدايا والجوائز بشكل مستمر طوال العام وبشكل خاص خلال هذا الشهر الفضيل , فلقد أعد البرامج المفيدة والنافعة لضيوفه الكرام وأقام المسابقات التي لاتصعب على أحد ,فهي مناسبة لجميع طبقات المجتمع , للشيوخ والشباب والأطفال وللعالم والجاهل . وفي كل يوم هناك السحب على ملاين الجوائز القيمة . أخي المؤمن لاتفوتك هذه الفرصة الذهبية فلربما تكون أنت الفائز بإحدى هذه الجوائز الثمينة , وإن لم يكن إسمك اليوم من الفائزين فحتما ستكون غدا منهم . فأكثر من المشاركة فكلما زادت مشاركتك زادت فرصتك في الفوز بأكبر قدر من الجوائز وليس من العقل أن تترك هذه الدعوة وهذه الضيافة وهذا العطاء الذي يرفع كل يوم الأرقام في رصيدك وتتوجه الى ماينقص رصيدك ويفلسك . *اللهي أعوذ بك أن ينقضي عني شهر رمضان ولك قبلي تبعة أو ذنب تعذبني عليه . اللهم إجعلنا من عتقائك من النار ياأرحم الراحمين*
جعفر
/
---
لا يخفى على ذي عقل أن هناك هجمة شرسة جيش لها أعداء الاسلام كل طاقاتهم لهدم هذا الدين الحنيف و كل ما له علاقة به و كما تعلم فهم لايستطيعون الافصاح بهذا و محاربتنا علانية لانهم يتشدقون بالديمقراطية و الحرية في حين هم أبعد مايكون منها. فهم لم يجدوا وسيلة لتحقيق أهدافهم غير إلهاء الشباب المسلم بملاذ الدنيا و جعلهم ينساقون وراء شهواتهم و الابتعاد عن التفكير في قضاياهم المصيرية. و من أهم الوسائل لهذه الغاية هي الاعلام الذي و للاسف نجد أن القريب ممن هم من جلدتنا و يتكلمونا لغتنا و هم يعيشون بيننا يأدون الادوار التي قد يتورع عنها أعداء الدين مما يجعل تقبلها ليس بالشيئ المستعص. أحبائي أنصح نفسي و أيكم بعدم الانسياق وراء هذا المخطط الذي يعمل عليه أعداء السلام و من يحذو حذوهم. و لله الحمد هناك البديل فعلى سبيل المثال (و هذا ما عملت به) أن تجعل في أول قائمة القنوات لديك القنوات الاسلامية التي تهتم بقضايا أهل البيت و أضف عليها القنوات التعليمية هذا و أسال المولى العلي القدير أن ينصر الاسلام و المسلمين و يحعلنا و أياكم من أنصار صاحب الامر.
خادمة الزهراء عليه السلام
/
السعودية
أولا: هؤلاء الناس يريدون ألهاء الناس عن العباده بالمسلسلات والمسرحيات وغيرها ؟؟ ومن الطبيعي يلجأ الانسان الى مايلهية عن الجوع والعطش ولكن تستطيعون أكسار النفس عن هذه الاباطيل و سد الفراغ بمتابعت المحاضرات المفيده في القنوات الشيعية وغيرها من التقنيات ؟؟ والازام النفس بالختمات القرأنيه في النهار والعبادات باليل كا لصلوات وقرأت الادعية الرمضانيه وادعية السحر واوصيكم واصي نفسي بذالك ؟ فأن الانسان سيأتيه يوم في يوم القيامه يتحسر على ساعه أمضاهه بدون ذكره فالانسان محتاج الى تلك الاذكار ليوم غير ذالك اليوم في القبر والبرزخ والحساب ووو ؟ ومنها كثرة الصلاه ع محمد وأل محمد وعجل فرجهم قول لا أله الا الله تسبيحات الزهراء عليها السلام الاستغفار بالاسحار.
ابوضحى الساعدي
/
العراق
من نعم الله علينا ان نشكر الخالق ونتقرب له من خلال الهل البيت عليهم السلام والابتعاد بالقدر الذي تستطيع ان تبتعد من الملهيات وبالخصوص بعض القنوات الشيطانيه وارغام نفسك على متابعة قنوات تقربك من الله
سوسن
/
بريطانيا
في الحقيقة هي مسالة ارادة وامتحان للذات خذ المسالة مثل الامتحانات المدرسية فنحن نعد العدة ونمنع انفسنا من اشياء كثيرة ومنها التلفزيون في سبيل ان نحصل على النجاح في فترة محددة فقط اجعل الامر كذلك في هذا الشهر الفضيل وكانك في امتحان للحصول على مرضات الله تعالى والنجاح فيه كبير في حصولك على الجنة ..واعلم ياخي ان هذه المسلسلات وغيرها سوف تعاد كلها طوال السنة ولكنك لاتعلم اذا كنت ستعيد شهر رمضان ام لا، وبالتتدريج سوف يخرج من قلبك فكرة التعلق في التلفزيون هذا الشيطان الذي يمنع الناس من الحصول على الثواب في هذا الشهر الفضيل وغيره.
علي مؤيد
/
العراق - ذي قار
إخوتي الأعزاء ورحمة الله و بركاته. ان هذا الموضوع من المواضيع المهمه و أشكر الموقع على طرحه واعتقد ان علاج هذه المشكله كبقية المشاكل التي نواجهها يتم عن طريق مجاهدة النفس و زجرها عن المعاصي و اذا فكر كل منا بخطبة رسول الله صلى الله عليه واله في شهر رمضان يدرك عظمة هذا الشهر الكريم و يندفع لقطف الثمار في هذا الشهر و يبتعد عن كل عمل قبيح او عادة سيئة ففيه ابواب الجنان مفتحة و في كل يوم هناك عتقاء من النار.
ام عبدالهادي
/
الكويت
من الصعب في هذا الزمن أن يستمر الأنسان في ترقية نفسه وروحه في اختلاطه مع البشر فاذا استطاع أن يسيطر على نفسه بالابتعاد عن اللهوواللغوفهذا أكبر انجاز عمله في حياته وهذا الشهر الفضيل هو مقياس لهذا العمل والفراغ في هذا الزمن غير موجود بالنسبة لي ولكن لسائر الناس لا ادري وحلاوة الذكر في الأختلاء مع سيدي ومولاي وقراءة الأدعية والمناجاة وعندما تقرا القرآن تستشعر برب العالمين وهو يكلمك فتتذوق حلاوة الخشوع والقرب الآلهي العجيب
سيد احمد
/
العراق - النجف الاشرف
نعيب زماننا و العيب فينا وما لزماننا عيب سوانا بغض النظر عن شهر رمضان الكريم فان المسلسلات التركية اخذت مجال واسع في قلوب الناس والذي يختلط اثناء اليوم بالناس يلاحظ وبوضوح الاهتمام العالي والمناقشات باحداث تلك المسلسلات فالذي تعود طوال احد عشر شهر على مثل هذه الامور من الصعب التغيير وانما بالارادة هذا اولا ثانيا اغلب الاخوة ربما يشاركوني الراي هو ان اول خمسة ايام من الشهر الكريم يكون الحديث حول البرنامج و المسلسل و المسابقة و ... الخ وكل واحد يحرص على ان الاخر يتابع ما يتابعة هو من تلك الامور وبالتالي يكون دعاية وترويج تلك الامور منا هي اكثر من القنوات انفسهن واخيرا نصيحتي لصاحب المشكلة استغلال الوقت الفائض بعمل او دراسة وتعلم وكلاهما فيهما من الفضل الكثير و بالتالي ضمان المردود المادي او العلمي و الاجر كذلك ان شاء الله
علي
/
الاحساء
فكر في البداية في سبب وجودك في هذه الدنيا،ثم تذكر أنا بعض القنوات تؤدي إلى الانحرافات الأخلاقية والانحرافات إلى الأخلاقية تودي إلى سخط الرب وسخط الله يؤدي إلى النار أجرنا الله وإياكم . أستبلد هذا الوقت الذي تشاهد فيه القنوات بنشاط أخر كالذهاب إلى الحلقات التثقيفية ،والله طلب العلم جميل جدا والعالم يحس بطعم لا يعرفه الجاهل. تقرب من المؤمنين وأبتعد عن رفقاء السوء.أذهب إلى الحسينية في كل ليلة. كون علاقة معا إمام زمانك الحجة ابن الحسن(ع)وإستعد لنصرته،فكما جاء في الرواية ياتي زمان القبض على دينه كالقبض على جمرة فعنده يذاب قلب المؤمن في جوفه كما يذاب الملح في الماء من المنكر الذي لا يستطيع تغيره.
موالية
/
لبنان
فعلا هي مشكلة أواجهها في كل شهر وهي لا تقف عند هذا الحد .. فأنا حتى لو حاولت الأبتعاد عن كل الملهيات فإن الأهل لا يساعدونني في ذلك .. صوت التلفاز عندي في المنزل دائما على اعلى درجة وحتى لو غلقت الأبواب فإن الصوت سيصل إلى عمق الغرفة !! ماذا أفعل في هذه الحالة ؟؟ أحاول أن أشجع أهلي على أستغلال الوقت إلا أنه لا فائدة في أغلب الأحيان .. فعلا أصبحنا نعيش في هذا الزمن الصعب الذي يكون فيه الأنسان المؤمن كالقابض على الجمر ..
ايمان
/
كربلاء
اقرتاحي بسيط وسهل ومهم ،، ان نفكر في عيوبنا التي نحب ان نتخلص منها ولو عيب واحد ،، ومانحب ان نكتسب ونجعلهم غاية للخروج من هذا الشهر ،، على سبيل المثال صديقتي اجبرت نفسها ع التخلص من صفة الغيبة وتعلم اداء صلاة الليل ،، ببساطة الأهداف نستطيع ان نتدرج نحو الأجواء الإيمانية شيئا بشيء ،،
حاج اسعد
/
العراق
المسألة في نظري بسيطة وهي عدم مشاهدة التلفاز في وقت الصلاة وما بعدها حتى لا نجعل للشيطان حجة علينا واذا لايتمكن بعض المؤمنين من ذلك فهنالك قنوات اسلامية والحمد لله يمكنه الاستفادة منها.
ام احمد
/
الامارات
ابدأ اود ان اشد على يد الاخ المجهول وقد راقت لي مداخلته ولا اخفي عنكم وليس من زمن بعيد وبالالحاح على مولاي الكريم ان يهديني وعلى يد الشيخ المتفضل حبيب الكاظمي حشره الله مع محمد وآله ص وبالاستماع الى محاضراته التي لا استطيع وصفها ولم انتهي منها تعرفت على عالم آخر يشعر الانسان من خلاله بتفاهة وحقارة هذه اللذائذ الفانيه ولا انكر ان الشيطان والنفس الاماره بالسوء تجرنا الى هذه الرذائل وحب الدنيا واعرف ان الطريق الى الله على سهولة السير اليه بفضل وكرم الله اذا كانت هناك توبه نصوح الا انه صعب من جهة جهاد النفس التي وصفها العارفون بالله (بالموت الاحمر) ولا ينال ذلك بسهوله (يا ايها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه)ونحتاج جميعا الى السعي والجهاد لهذه النفس الاماره بالسوء.اوهل هناك اشرف من هذا الشهر الفضيل لتربية انفسنا وطلب المغفره ورضا الله .اوهل هناك وقت لشكر الله على نعمه ثم تجسيد ذلك بالعباده وقراءة القران والاستفاده من هذه المحاضرات التي تقربنا الى خالقنا لنجد ان الهموم تزول بسجدة خالصه لله.
ام زينب
/
امريكا لوفل
كثيرة هي قنوات الضلالة التي تهدي الى الشيطان وبالاخص في هذا الشهر الفضيل ولكن مقابلها توجد الكثير من قنوات الهداية منها قناة المعارف والانوار وغيرها من القنوات الجيدة والتي تقدم برامج مفيدة للناس ..لكن على كل مؤمن ان يهزم الشيطان واعوانه بالامتناع عن مشاهدة قنوات الضلالة واشغال الانفس بذكر الله عز وجل مثل قراءة القرآن الكريم وقراءة الادعية مثل الصحيفة السجادية وقراءة الكتب الدينية والاستماع اومشاهدة المحاضرات الدينية..عن طريق الانترنت او عن طريق السيدي وغيرها من الطرق اوحمل السبحة باليد ومواصلة ذكر الله بالتسبيحات والمداومة على تسبيح الزهراء اوذكر اسماء الله الحسنى كل اسم مئة مرة وهكذا نكون قد شغلنا نفسنا عن الشيطان وبنفس الوقت انتقمنا منه..
بنت علي
/
النجف الاشرف
التلفزيون والانترنت والأجهزة الاخرى نافعة وضارة، لكن يبقى الإنسان هو من يتحكم بها، فكما نحن في الحياة نرى الكثير من الأباطيل وكثير من الطرق المضللة، وبعون الله وألطافه علينا سلكنا طريق نبينا محمد وآل محمد.. فكل القنوات التي فيها ذكر لمحمد وآل محمد، فهي تنفعنا، أما غيرها فلا، لأنها كما في قول تعالى: (اهدنا الصراط المستقيم * صراط اللذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين).
عدو الطواغيت
/
الدنمارك
مغبون من ضيع فرصة التنزيلات الهائلة لشهر رمضان المبارك، وهي بالسنة مرة!.. فعلى العاقل أن ينتبه جيدا ولا يضيع وقته بما لا ينفع!.. عندما يقرأ المرء حديث الرسول الأكرم- صلى الله عليه وآله- في استقبال شهر رمضان، يكاد يطير فرحا لهذا الموسم الحافل بالرحمة والمغفرة، والثواب المتضاعف وقبول الدعاء، وانفتاح أبواب الجنان وتكبيل الشياطين، والثواب العظيم لقراءة القرآن، حيث الآية الواحدة تعادل ثواب ختمة كاملة!.. يا للبركة والفضل الكبير والأجر العظيم!.. فعلينا أن لا نفوت بركات هذا الشهر الفضيل، وأن نضع برنامجا روحيا متكاملا له، وندعو الله عز وجل أن يعيننا لنأتي بمستحبات هذا الشهر العظيم من: صيام وقيام ودعاء وصدقة وحسن خلق وإفطار صائم وصلة رحم.. وفوق ذلك كله لا ننسى أن شهر رمضان هو ربيع القرآن، فينبغي أن نركز على تلاوة القرآن، ونكثر من قراءته وتدبر معانيه الجليلة.. وليلة القدر وما أدراك ما ليلة القدر!.. ليلة تعادل 80 سنة، فهل من العقل أن نضيعها بالتفاهات والأباطيل!.. وكل يوم وساعة ودقيقة بل كل لحظة من هذه الأيام المباركة، لا تعادلها كنوز الدنيا كلها، فكيف نغفل عن هذه الحقيقة!.. هذا هو موسم التجارة المربحة والتنزيلات الكبرى، فلندع مشاغلنا وقضايانا المادية، وملذاتنا الدنيوية ولعبنا، لما بعد هذا الموسم الاستثنائي، لكي نجمع رصيدا هائلا من الحسنات المتاحة!..
ام ريحانة
/
العراق
أتحدث عن تجربتي الخاصة، حيث تغلبت على مرض متابعة التلفزيون أثناء الشهر الفضيل، بل إن العائلة كلها تخلصت تدريجيا منه، مع العلم فيها شباب، والسبب الأول هو الابتعاد عن أجواء الراحة والترف، وتحمل مشقة الصوم في أصعب الظروف، وقد حدث لنا هذا مجبرين أثناء التهجير القسري والمعاناة، وأهم ما حصل أننا لم نكن نملك الستلايت، وكنا نسمع عن المسلسلات وغيرها من مدبلجات حتى بعد شهر رمضان.. ومن هنا تذوقنا حلاوة الصوم، وحلاوة تتابع الختمات في شهر رمضان!.. والآن بعد ان استقرت الأمور، حرصت كربة أسرة على التخلص من مرض المتابعة، وعدم السعي لامتلاك الأجهزة المتطورة، وحين أنشات بيتي للمرة الثانية بعد التهجير كان آخر همي التلفزيون، وإن كان لابد فهو للكارتون وبعض المتابعات السياسية، وأهم شيء هي كرة القدم، والتي قضت على كل متابعة لأي مسلسل أو أغاني وغيرها!..
ارشد / ابو نور
/
العراق-البصرة
الأمر واقعي وله أهمية، وبالخصوص هذه الأيام!.. وإن علاج هذا الداء يكمن في ترويض النفس، ومقارعة الشيطان يوم بعد يوم وساعة بعد ساعة ولحظة بعد لحظة!.. وعلى الإنسان أن يستغل هذه الأيام المباركة بالتوكل على الله والتمسك به، والابتعاد عن مغريات الشيطان الذي يكون مكبلا في هذه الأيام الشريفة.. ومن الأمور المهمة أيضا أن يسأل الله بنية صادقة، للاستقامة في جادة الشريعة المقدسة، وسوف يحصل على ما يريد بإذن الله.
علي الشويلي
/
العراق
الأمر جدا سهل، ولا أعير له الاهتمام!.. أي قناة أو برنامج لا توجد فيه فائدة دنوية أو أخروية، أستطيع بكبسة زر واحد أن أغضب الشيطان، وأرضي الرحمن، وأنتقل به إلى قناة أخرى!.. وأما بالنسبة للبدائل، فهناك الكثير من القنوات الأخرى التي تفي بالغرض!..
ام جعفر
/
نيوزلند
هذا هو الجهاد الأكبر الذي حث عليه الرسول محمد- صلى الله عليه وآله وسلم- أن نقول لنفوسنا (لا لضياع العمر)!.. خاصة في هذا الشهر الفضيل الذي: (أنفاسكم فيه تسبيح، ونومكم فيه عبادة).
مشترك سراجي
/
---
هناك مسلسلات هادفة وذات فائدة، بالرغم من أنها قليلة ولكنها موجودة. عليكم بحرمان النفس مما حرم الله، ولا مشكلة في الحلال والمفيد الهادف.
ابو ابراهيم الياسي
/
دبي
أهم طريق للابتعاد عن القنوات الفارغة: - اتخذ القرار الآن ولا تتردد، وأنت الرابح!.. - اشكر الله على هذا القرار المهم، وحافظ عليه!.. - شجع إخوانك وأصدقائك على مقاطعة القنوات الفارغة. - ناقش أضرار وسلبيات هذه القنوات مع الأصدقاء. - استغل أوقات الشهر الفضيل بما يقربك للهـ وليس فقط الصلاة والقرآن الكريم. - اطلب من الله وبإلحاح كل يوم أن يسددنا لمحاربة الباطل.
زهراء
/
نيوزلاندة
أكثر الناس تعاني من هذه المشكلة التي تعانين منها، خاصة في هذا الشهر الكريم, ولكن عليك أن لا تعطي هذه القنوات أي اهتمام، وعليك أن تملئي وقتك في قراءة القرآن والأدعية، وخصوصاً في هذا الشهر الفضيل... وبالإمكان من متابعة القنوات الدينية: مثل قناة الأنوار, والكوثر, والمنار وما يشابه هذه القنوات، فهذه القنوات فيها مسلسلات من الممكن أن تقربك إلى الله عز وجل.
زينب
/
الأحساء
جميع الحلول التي عرضها الأخوة والأخوات رائعة!.. فهذا الزمن مع الأسف مخيف!. ولكن بذكر الله دوما وكل ساعة من هذا الشهر، تقي الإنسان من الوقوع مما يخافه.. إحدى الأخوات أتذكرها في إحدى المحاضرات طلبت كتابة خطبة الرسول (ص) لقدوم شهر رمضان على الحائط، كي يراها المرء، كي لا يقع فيما لا يرضي لله تعالى.
hadi
/
italy
من المفروض أن تكون ساعات المؤمن منظمة وموزعة في نشاطات وعبادات، لا أن يضيعها في اللهو ومتابعة الشهوات والتلفزيون، ويكون محور حياته حول المقولة: (اعبد الله كأنك تراه، فإن لم تره فإنه يراك) وأن يبتعد عن مشاهدة التلفزيون إلا في البرامج المفيدة، ويضع أفكار وينطلق في المجتمع لطلب الصلاح، والعمل بفريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
ابو نرجس
/
العراق
إني فقير تائه في حرمه جل وعلا وحرمهم صلوات الله عليهم أجمعين!.. كان لي رفاق كثيرون مؤمنون، نجلس كل يوم نتذاكر أمور الدين.. ولكن وجدت نفسي حتى مع أصدقائي المؤمنين تائها ضائعا، فصار لي أكثر من شهرين صار أنيسي عن معشر كبير من الأساتذة والأكاديميين والشيوخ، هو تربتي الحسينية ومفاتيح الجنان، وصاروا هم المعشر الذي آوي اليه!..
مشترك سراجي
/
---
إني رأيت الأحبة إخواني وأخواتي المؤمنين والمؤمنات يشرون إلى حقيقة هذه المشكلة، فأقول وبالله التوفيق: الخير عادة والشر عادة، قد تكون من أحد الأسباب هو ما تعودنا عليه في القدم، ولكن بالمجاهدة والدعاء يمكن كما تفضل الإخوة والأخوات من التغلب عليه بإذن الله تعالى.. ولكن هناك أمر مهم هل يمكن أن نحفظ أهلنا مما نعاني منه الآن: {يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نار}؟!.. فلنبادر لحفظ أهالينا!..
مهدي ابو رضا
/
العراق
لا أعرف لماذا هذا الكم الهائل من المسلسلات والأعمال الدرامية في هذا الشهر الفضيل!.. منذ زمن طويل وأنا أطرح هذا السؤال على نفسي وعلى بعض أصدقائي!.. ولكن الآن وبعد هذه الخبرة التي اكتسبتها من الحياة، ومما يجري حولنا من أحداث في هذا العالم، توصلت الى قناعة بأن هذا كله مقصود وليس محض الصدفة!.. فإن الغاية إبعاد الناس عن الإسلام وعن العبادة في هذا الشهر الكريم!.. ولا بد أن لا ننسى بدعة لعبة المحيبس!!..
اشواق
/
السعودية
1- بالإمكان متابعة قنوات خاصة بأهل البيت: مثل قناة المنار أو الكوثر، فكلاهما تعرض مسلسلات تقرب الى الله، وتبعث في النفس التفكر. 2- وضع جدول يومي بجميع تحركاتك، مثلا: أصلي الليل ونافلة الفجر وصلاة الفجر مع بعض الأدعية، ثم النوم، والجلوس قبل صلاة الظهرين ونوافلهما، ثم متابعة برنامج ديني أو مسلسل ديني في الكوثر بعد صلاة المغرب والإفطار، وسماع دعاء الافتتاح، والخروج للحسينية للأعمال، أو استماع محاضرة، أو المشاركة في أعمال خيرية.
التائب الى الله
/
العراق
ان عملية الابتعاد عن برامج التسلية برمتها لا تأتي جزافا أو بين ليلة وضحاها فان الرسول الكريم ص يقول ان مجاهدة النفس هي الجهاد الاكبر .. فهذا يجب ان يتم بالتدريج وليس فقط في شهر الطاعة وانما يجب ان تكون أيامنا وليالينا كلها شهر رمضان ..حيث يقول مولاي علي ع ::كل يوم لا يعصى الله فيه فهو عيد !!! ... وحين ندرك ان العمر مهما طال فهو قصير وان هذه المدة فرصة كما قال سيد المتقين ع ( إضاعة الفرصة غصة ) فما اكبرها من غصة يوم الحسرة والندامة اذا لم نملئ أوقاتنا بما يعود علينا بما يقربنا من المولى عزوجل ورضا وسرور محمد وال محمد عليهم السلام واليهم التسليم حيث ان الاعمال تعرض عليهم .. وعندما نتدبر الحديث الشريف عن اهل بيت العصة ع :( من استمع الى ناطق فقد عبده ...فان كان الناطق عن الشيطان فقد عبده ) عندها ندرك خطر مانحن عليه ...اما نصيحتي هي :: ان النفس تأتي عليها أوقات تمرد فإذا لم تستطع ان تستمع الى برامج دينية او تثقيفية فعليك بالاختلاء بالنفس ومراجعتها والتفكر والتسبيح وبعيدا حتى عن كل شخص عندها ستبدأ ترى كل هذه البرامج تافهه وهدامة للانسان وتاخذك عكس ما أراد الله تعالى ( ما خلقت الجن والإنس الا ليعبدون ) صدق الله العلي العظيم......
الفقيرة لله
/
العراق
يجب الطلب من الله بنية خالصة وصادقة المدد والتوفيق لعبادته حق عبادة والدعاء، والإلحاح على الله بالدعاء، لأن يوقفه لطاعته، وترك معصيته، وترك كل شيء يبعده عن ذكر الله.. وحاول الاستماع الى المحاضرات التي تخص البناء الروحي للنفس، فإن الانسان إذا أخلص نيته لله فسوف يرى العجب، وسوف يرى نفسه تجزع من كل شيء يبعده عن الله، ومن كل معصية، وتحب القرب لله والأنس بذكر الله في جوف الليل.
حيدر الكرار
/
العراق
أتمنى من إخواني العاملين على الإعلام أن يسدوا هذا الفراغ، بالإكثار من القنوات الشيعية الهادفة، مثل قناة المعارف.
نرجس الكعبي
/
العراق
1- طلب التوفيق للعبادة في هذا الشهر الفضيل من الله. 2- افتح التلفاز على القنوات التي تعرض برامج دينية، وخصوصاً عن فضائل هذا الشهر، وما فيه من أعمال، وما فيه من خير.
ميزان
/
الكويت
بالنسبة لي وكتجربة شخصية, فقد كنت لا أستطيع أن أجلس إلا بعد أن أفتح التلفاز.. صحيح أني من الأساس لا أميل إلى متابعة المسلسلات، إنما البرامج الثقافية العلمية والحوارات والمحاضرات الإسلامية والأخبار، ولكن برغم ذلك فقد بدأت أشعر أن التلفاز يسبب لي الإزعاج والضوضاء، فأخذت أجرب الجلوس بدونه في هدوء، وشعرت بالراحة وكان الفرق كبيرا.. وبعد ذلك قننت الأوقات التي أتابع بها التلفاز، والآن زادت فترات قراءتي للقرآن وللدعاء، وأشعر بأني استعدت نفسي.. وطبقت التقنين والتنظيم كذلك على فترات الدخول على الإنترنت والآي فون، ولم يكن في الأمر أي صعوبة تذكر.
تمار
/
العراق
يا أخي الكريم!.. يقول الله تبارك وتعالى في كل ليلة من شهر رمضان: هل من سائل فأعطيه سؤله؟.. هل من تائب فأتوب عليه؟.. هل من مستغفر فأغفر له.. يا أخي العزيز اغتنم الفرصة على نهج نبينا محمد (ص) وأهل البيت، في تعظيم هذا الشهر!.. إن أبواب الشياطين مغلقة، فتعاون مع نفسك على غلقها الى الأبد، والتوفيق من الله عز وجل.
ابوفرات
/
البحرين
من خلال تجربتي الشخصية تبين لي إمكانية سهولة الوصول إلى مستوى التعامل الإيجابي- والذي يرتضيه الشرع الإسلامي في شهر رمضان وغير شهر رمضان- هو باختصار يتمثل بخطوتين كما يلي: أولا: انتقاء البرامج التلفزيونية المسلية حتى لو كان ذلك بغرض الترويح عن النفس لا أكثر، شريطة أن لا يتخللها شيء يتنافى مع ما يرتضيه الله من منكر ما.. فالإقلاع المطلق عن كل البرامج المسلية، قد لا يضمن العودة فيما بعد حتى عن البرامج المنكرة، كردة فعل عكسية نتيجة الحرمان العنيف منها جميعا. ثانيا: الدعاء بعد كل فريضة بصدق وحرارة قلب، بأن يرزقني الله التلذذ بذكره والتقرب منه. جرب وستعرف بـأن ما قلته فعلا حقيقة وليس وهما!..
سالم
/
---
ما سأقوله ليس للرياء أو السمعة، بل لنصيحة نفسي أولا والأخ السائل: أنا أعيش في دولة غربية، والتلفاز مفتوح بقنواته على مصراعيه من المشرق إلى المغرب، ولكن-بحفظ الله- لا نشاهد إلا القنوات التي ترشد إلى الإصلاح كقناة المعارف، وفي شهر رمضان لا أخصص أي وقت للتلفاز، بل للصلاة والدعاء.
اشراقة زينبية
/
الأمارات
قال الرسول الأكرم محمد (ص): (القابض على دينه كالقابض على جمرة من نار) فالجمرة بلا شك هي تلك الشهوات المستعرة داخل الانسان، والتي تجره نحو الخطيئة، أو هي تلك الفخاخ التي يبيتها الشيطان ليوقع الناس فيها.. فلو أن كل إنسان أحكم قبضته على جمرته، لمنع عنها الأوكسجين الذي يوقدها، ثم يجعلها مستعرة، ولأطفأ بقبضته هذه تلك الجمرة إلى الأبد، مع ما يحدث في يده من بعض الحروق، التي لا تلبث أن تشفى بعد حين ويتلاشا أثرها، وعلى العكس فإنه إن لم يحكم قبضته عليها، فإنها تتحول إلى نار مستعرة تحرق الحرث والنسل!.. لذا فإن المعنى لا ينفك عن الإرادة أي (أنا أريد إذن سأفعل بإذن الله) وعندها ستتحقق الخطوة الأخرى، وهي الترك، وعدم الالتفات.. وهذه قد تولد حسرة مؤقتة، سرعان ما يمحوها الخالق الجبار ومقلب القلوب والأبصار.. وهذا ليس مستحيل، فقد سمعت هذا المعنى من أحد العلماء الأعلام إذ قال: (أوقد بصيصا من حب الله في قلبك، والله سوف يصب الزيت عليه لينير ظلمات نفسك) ومن هذا نفهم أن إخماد نيران الشهوات المحرقة، يرافقها إيقاد أنوار حب الله والتلذذ بذكره جل جلاله.
اشراقة زينبية
/
الامارات
ما سأذكره ليس جديد عليكم بل انتم اعلم بذلك مني.... اذ ان كلنا نعلم ان هذه البرامج الترفيهية يقوم على اعدادها وتقديمها مجموعة من الذين لادين ولاناموس لهم فلو اننا تأملنا بهذه الكلمات المقدسة (من توجه الى ناطق عبده) سنصل الى حقيقة مؤلمة وهي انك ايها الأنسان الذي اعطاك الله العقل وجعله ارقى مخلوق بالوجود توجه هذا المخلوق العظيم نحو التفاهات وتعبد بتوجهك هذا من لاعقل ولادين له بدلا من أن تتوجه الى الخالق العظيم في هذا الشهر العظيم . فأذا فكر الصائم بهذه الطريقة ونظرالى الموضوع من هذه الزاوية سوف تأبى نفسه هذا الذل المتولد عن معصية الله جل وعلى وسوف يحتقر مثل هكذا برامج ولا يقيم لها وزنا ولا يجد مشقة في نفسه لتركها
ابو غدير
/
العراق
كلام صحيح وواقعي وانا اعاني من نفس المشكله
مشترك سراجي
/
---
أن يكون هناك برنامج متكامل: من أدعية وصلوات وأعمال، وزيارات للأهل ورياضة.. ويكون جزء قليل من مشاهدة التلفاز، من برامج غير مضرة بالنفس، لا نبخس كل البرامج.
مشترك سراجي
/
---
أوصيك ونفسي بتثقيف أنفسنا بمعنى قراءة خطبة الرسول الأكرم- صلى الله عليه وآله وسلم- الواردة في حق شهر رمضان وأحاديثه الشريفة -صلوات الله عليه وآله- وكذلك أحاديث الأئمة الأطهار في فضل شهر رمضان وحرمته بين الحين والآخر.. لعلمك أخي الكريم أن القلوب لتصدأ، وهي بحاجة للغسل والتنظيف في كل لحظة، بأنوار محمد وآل محمد، والاستفادة من كنوزهم، التي حتى أنا كاتب هذه السطور غافل عنها وجاهل بحقها، ألا وهي تعاليمهم وأحاديثهم الشريفة. واعلم أخي الكريم هذه الأمور لا تأتي بين يوم وليلة، فهي بحاجة إلى جلد وتحمل وصبر، وهذه الأمور تأتي من وقت الفراغ، فحاول مثلا الذهاب الى دروس تفسير القرآن، والمجالس الحسينية، وتجزئة تلاوة القرآن الكريم بمقدار خمس صفحات بعد كل فريضة، وتكون بذلك قد أنهيت جزءا منه. واعلم أخي أن كاتب هذه السطور ما هو إلا أحقر شخص في الوجود، ولا يقوم إلا بالشيء القليل من الذي كتبته آنفا، وهذه السطور ما هي إلا نقل وفهم وبركة المجالس الحسينية وخطبائها، أمثال الشيخ حبيب دام ظله.