Search
Close this search box.

كنت بحمد الله تعالى ملتزمة بديني وحجابي الزينبي ، الى ان دخلت الجامعة وهناك وقع نظري سهوا على شاب وسيم ، فدخلت صورته في قلبي ، ولا يمكنني الان نسيانه .. ولكن ديني وعفتي وسمعتي لا تسمح لي بالتقرب منه كما هي عادة فتيات العصر ، فماذا تنصحوني في هذا المجال ؟

غسان
/
العراق
اختي الفاضله .... على المرأة العفيفة ان تكون مطلوبة لا طالبة ... اي مرغوبة لا راغبة ... فما الفائدة من دخول صورته في قلبك ... فكم من صور جميلة تدخل القلب من دون استئذان .... صور جمال الله كثيره في الارض .... المهم اولا ان تدخل صورتك بقلبه ايضا ... وثانيا ان يفكر الارتباط بك كزوجة ويطرق باب العفة والحياء . العفه زينة النساء والصبر جميل ... ومعظم الرجال واقول الرجال فقط ... لايرغبون بغير العفه لان سنة الله جرت ان يعشق الرجال العفه وخصوصا في النساءالتي يفكرون الارتباط بهن.
دلفين الخير
/
الأحساء
بسم الله الرحمن الرحيم كونك بدئتي في طلب حلول فهذا معناه أنك مدركه أنك في مشكله ، وايضا مدركه ان مشكلتك تتعارض مع عقيدتك بل من محرماتها . رغم ذلك انتي في صراع داخلي بين رغبتك وعقيدتك متكافئ ، فلا رغبتك استطاعت ان توصلك الى قرار التقرب ولا عقيدتك أوصلتك إلى قرار البتر . لذا إلتجئتي لطب المساعدة . المكان الفارغ هو اللذي يشغل فقط فلو كان قلبك ممتلئ بالمحبة الحقه لله لما وجدت النظرة مكان لها في قلبك. فأنتي دون غيرك هنا صاحبة القرار إما أن تزيدي مساحة وجود الله في قلبك فلا يبقى للنظرة مكان فيه أو تزيدي مساحة النظرة بالتفكير والمتابعه والأحلام فيقل وجود الله .
محمد
/
العراق النجف
اختي الفاضله ان الشيطان والنفس الاماره بالسوء هي التي تجعلكي تفكرين هاكذا ولاكن لاتعطي نفسكي ماشتهت وخالفيها وكما قال أمام المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام بخلاف نفسك رشدك والذي جعلكي تقولين هاذا الكلام هو عقلك واستنادن على قول مولانا علي بن أبي طالب عليه السلام للقلوب خواطر الهوى والعقول تسجر وتنهى وهاذا اكبر.دليل على ان قلبك لهوخاطرعليكي في الهوى وعقولنا هي التي تمنعنا من الوقوع في الغلط ونصيحة أخرى عليك من بذكر أعوذ بالله من الشيطان اللغوي وبمحمد الرضي وبعلي الوصي وسورة قل اعوذ برب. الناس
ابوفاطمة
/
العراق
عودي الى رب السماء والارض المعشوق الحقيقي
مروان
/
---
الاخت الفاضلة هذه مشكلة عابرة يتم القضاء عليها بالتغافل عنها واشغال النفس بأمور اخرى اهم وبمرور الوقت ستجدين ان هذا التعلق ليس بهذه القوة التي تظنين , انما هو شئ عابر وسيصبح ذكرى وربما لن تتذكريه في مستقبل حياتك القادم ان شاء الله.. اما عن التقرب منه كما تفضلت فلن يقدم ويؤخر لانه قد يكون وسيما في ظاهره ولكن شيطانا في باطنه يغوي الاخرين ويستبد بحياتهم , فتذكري ان الحرية والكرامة والنقاء في الشخصية امور لايمكن التخلي عنها , ابقي نقية كما انت ولاتلوثي مشاعرك او تصرفاتك في امر قد يفقدك الاعتداد بنفسك. أنت اولا ثم يأتي الاخرون فلا تستهيني بنفسك وبشخصيتك ولاتضعفي امام اغواء الشهوات , وفضلي دائمة دينك ونقاءك وكرامتك واعتدادك بنفسك على كل شئ. فما قيمة الانسان اذا ربح العالم ولكن خسر نفسه, فلاتنسي نفسك انت اولا, وبهذا الشعور تكوني متحررة من الخضوع للاهواء.. انت فتاة شجاعة كما يبدو وصريحة ومؤمنة ومتدينة فلا تخشي شيئا ولاتضعفي , فالله تعالى يراك ويرعاك, فلا تضعفي , انسي الموضوع تماما واعتبريه امر عابر والاعجاب بالصورة والهيئة امر طبيعي احيانا فلا تضخمي الموضوع وحاولي نسيانه وستفلحين ,فلا تستبدي بمشاعرك ولا تجعلين عاطفتك تتغلب عليك , كوني كما انت مؤمنة شجاعة , ويفعل الله مايشاء ..
مشترك سراجي
/
---
اللهم صل على محمد وعلى آله الغر الميامين الأخت المؤمنة عليك سلام من الله ورحمة وبركات أولا: كانت النظرة الأولى عفوية ولم تكن متعمدة ولكن عقلك الباطن قد ستنسخ صورة الشاب الوسيم عن طريق العين التي قال عنها مولى المتقي علي عليه السلام العين جاسوس القلب وفي ن. خ بريد القلب ثم تداعت صور متكثرة أمام ناظريك ولم تستطيعي مقاومتها واستسلم لها قلبك أخيرا والإعجاب بالجمال فطري عموما ولكن هناك خطوط حمرآء لا يمكن تخطيها قد أمرنا بها الشارع المقدس ومنها ترتيب الأثر على النظر ومتابعة النظرة تلو النظرة للتلذذ والريبة قال تعالى يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور وقال مولانا الصادق عليه السلام النظر سهم من سهام إبليس مسموم وبحسب اعتقادي إن هناك مخافة من الله في قلبك ووجل من ترتيب الأثر ولأجل ذلك نثرت مشكلك علانية للتخلص من هذا الكاتم على أنفاسك وأنك في دوار النفس للوامة التي يرجى لها العودة والصلاح لحضيرة الهداية. وأعتقد بأن خاطرة أن يكون هذا الوسيم من نصيبك كافية فقط من دون استغراق في ملامحه لإن ذلك ما أفقدك الإتزان وشبح أو غول التفكير فيه ليل نهار. وعموما هناك مساحة من التقوى في قلبك وتحتاج مزيد تفعيل ونصيحتي لك: أن تتإملي في الآتي: الوسامة ليست هي المعيار الأسمى في انتخاب شريك العمر. إذا السجايا الروحية والإيمان والمشتركات هي المعيار الأول. وأن الجمال الحقيقي يتمثل في الشريك الصالح. ماهو الحال لو اكتشفتي بأن الوسامة تخفي وراءها ذئبا ضاريا؟! انا أفكر فيه ليل نهار من طرف واحد هل هو عالم بإعجابي به ؟ هل بالضرورة أن يعجب بي هو؟! ربما يكون قلبه مع أخرى وربما هو مقترن فعلا بأخرى كم من الزمان قد إكل مني التفكير من دون فائدة ترجى؟ إلى متى يستمر بي حال الهيام في شخص لا يعلم بمدى تعلقي به دعائي لك بالتقوى وخشية الله تعالى في السر والعلن سيد جميل المصلي مملكة البحرين
حوراء
/
---
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته اختي العزيزة أطلب منك أن تمحيه من ذاكرتك و ألا تفكري فيه أبدا وتوكلي على الله فإذا كان من نصيبك سوف يكون و ان لم يكن فإن الخير في ما كتبه الله عز وحل. ولكن عزيزتي لا تعيشي الاوهام و الاحلام فسوف تتعذبين من دون جدوى. لا تستطيعين ان تعشقي شخصا الى هذه الدرجة من مجرد صورته ومظهره الخارجي فهناك صفات اهم بكثير من مجرد شكل. و هذا الذي يحدث معك هو وهم و وسواس فالحب ليس سهلا مثلما تفكرين انت لا تحبينه انت فقط تتوهمين. ارجوك حبيبتي فكري فيما قلته لك فقد عانى الكثير من صديقاتي من المشكلة ذاتها و قلت لهم هذا الكلام الذي كتبته لك والآن هم جدا مرتاحون و اكثرهن قد تزوجن من رجال صالحين. استعيني بالله و حافظي على دينك و حجابك و استغفري الله دائما وتوبي و قوي إيمانك اكثر واكثر و تثقفي فقهيا. ووصيتي لك ان لا تحزني ابدا انها دنيا فانية ولا يغرنك وسواس الشيطان انه لك عدو ادامك الله في رعايته و حفظه
آمنة علي
/
العراق
السلام عليكم اختي الكريمة بما انك طلبت النصيحة يعني انت تدركين أن الأمر خطأ وتريدين طريقة للتخلص من المشكلة قبل كل شيء فكري في عاقبة الأمر فهل لمثل تلك العلاقة نتيجة جيدة بالنسبة لك فمثلك تفكر بالزواج وليس في علاقة عاطفية عابرة وغالبية العلاقات في الجامعات هي من هذا القبيل وانت ملتزمة بالحجاب الزينبي كما ذكرت وهذه الحالة ستعطي انطباعا سلبيا ينعكس على جميع الملتزمات بالحجاب الزينبي فهل تريدين ان تكوني مثلا سيئا وماذا عن عائلتك لو عرفت بالأمر والاهم من ذلك كيف يكون حالك اذا كان يوم العرض الأكبر وكشفت صحف الأعمال فتصوري شاشة عرض كبيرة تظهر فيها تفاصيل تلك العلاقة وغيرها من الأعمال التي احصاها الرب العليم والحضور لهذا العرض هم الخلائق أجمعين النبي الكريم وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين وجميع الأنبياء والمرسلين والاوصياء والأولياء والصديقين وسيحضر الاهل والأقارب والجيران أيضا فماذا سيكون جوابك اذا سألك الخالق سبحانه وتعالى أمامهم لماذا قمت بهذا العمل وكيف سيكون حياؤك من هذا إلا تتمنين ساعتها انك لم تقومي بأي شيء يوجب لك هذا الموقف فإذا تمكنت بالاستعانة بالله تبارك وتعالى من استحضار هذا الموقف أمام ناظريك فلن يبقى لوسامة هذا الشاب أو غيره أثر في نفسك وعليك من جانب آخر أن تتجنبي أي مكان يمكن أن يتواجد هذا الشاب وتركزي على دراستك وليكن هدفك تحقيق أفضل الدرجات العلمية لتفرحي عائلتك التي ارسلتك إلى الجامعة لهذه الغاية .
نور المهدي
/
البحرين
أنصح الاخت العزيزة بصلاة الليل وان لا تحدد في الدعاء الزواج من هذا الشخص بالذات تترك الاختيار لله سبحانه تطلب من الله سبحانه أن يرزقها رجل مؤمن يعينها لانها لاتعلم هل هذا الشاب الوسيم اذا عاشت معاه تحصل على السعادة عليك بالدعاء والتوسل رزقك الله زوجا يعينك على دنياك واخرتك
علي
/
لبنان
السلام عليكم "وهناك وقع نظري سهوا على شاب وسيم ، فدخلت صورته في قلبي" يعني لا تعرفين الشخص ولا اخلاقه بل فقط صورته، يعني حضرتك لا تختلفين عن البنات الاجنبيات بشيء، فعن أي دين وحجاب زينبي تتكلمين؟ "ولا يمكنني الان نسيانه" يمكنن (ي) الياء تدل على الأنا، المشكلة بأنانيتك، تريدين تقوية الأنا بأن اخترت شابا صورته وسيمة وتتمنين أن يتكلم معك حتى تحس الأنا عندك انك شي مهم، يعني تريدين تكبرين بجمال غيرك، والدين هو اعطاء الغير وليس الأخذ منهم، المؤمن يأخذ طاقته من الله عز وجل يعني شخصيته من رضا الله عز وجل ولا يبحث عن صور تعطي طاقة لشخصية الأنا عنده الآن نسيانه، كلمة حق لأن غدا تنسينه وتنسين اللي خلفوه، المشكلة بال أنا وليس بال هو "ولكن ديني وعفتي وسمعتي لا تسمح لي" أنا أنا أنا أنا كله لا ينفع، اذا ما وصلت لمرحلة العقل (القلب) لا يقبل الا ما يرضاه الله عز وجل، فالسمعة والعفة سوف تتقهقر امام قوة الأنا اللي تريد أن تتغذى وتقوى، المفضّل بن عمر : سَأَلتُ أبا عَبدِاللهِ جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ الصّادِقَ عليهما السّلام عَنِ العِشقِ ، فَقالَ : قُلوبٌ خَلَت مِن ذِكرِ اللهِ ، فَأَذاقَهَا اللهُ حُبَّ غَيرِهِ آسف على القساوة بالتعبير ولكن من آثار التجارب المؤسفة والتي أكره لغيري أن يقدم عليها السلام عليكم وأتمنى لك النجاح بمحاربة الأنا
زينب
/
البحرين
اني مو أهل للنصح .. بس بتكلم من خبرتي البسيطة .. هذا التعلق اللي تتكلمين عنه تعلق شكلي ! و بما انش ذكرتين انش ملتزمة فهذا الشي المفروض ينافي مبادئش .. هالحالة ممكن الكثير منا يوقع فيها لأنه إيمانه مو الإيمان القوي الكافي لإبعاد مثل هلخواطر الشيطانية .. النصيحة الوحيدة إنش بالعزم و الإرادة بتقدرين تتخلصين من التفكير اللي من دون فائدة في هالشخص .. التزمي بصلاة الليل لمدة أربعين يوم و أستعيني بالإمام المهدي عشان ياخذ بأيدش دائما في طريق الحق و يبعدش عن كل شي فيه إهدار لتفكيرش و إبعادش عن التقوى .. و تذكري قول الإمام الصادق عليه السلام لما سألوه عن العشق قال : قُلوبٌ خَلَت عَن ذِكرِ اللهِ فَأَذاقها اللهُ حُبَّ غَـيرِهِ و أذكرش و أذكر نفسي إن إحنا في فترة الشباب .. و هلفتترة أكبر من إن نضيعها في هالتفاهات .. إستغلي هالفترة من كل النواحي العلم و الدين و التثقف في المجالات اللي تستهويش .. و إملئي وقت فراغش و دائما استعيني بالامام المهدي و إتذكري إنه ينظر أعمالنا .. موفقة لكل خير
بوحسن
/
---
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين . مشكلة بني آدم أنه يجزم أن ما يفعله هو الصواب ولا يعلم مصيره إلى أين سيأخذه هل للسعادة أم للتعاسة ، ودائماً نبني سعادتنا على أمور سطحية . اختي الفاضلة ... ضعي احتمالات كثيرة تجاه هذا الفتى ، فلربما هذا الفتى مرتبط أو لربما لا يعيرك أي أهتمام مهما فعلتي للتقرب منه وربما .... الخ . وبما أنك ملتزمة بدينك وحجابك الزينبي فثقي ثقة تامة أنك ستوفقين للخير الكثير . وفي الختام أسأل الله العلي القدير بحق فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها أن يوفقك لكل خير ويحقق أمانيك ويعطيك على قدر نيتك يا رب .
كاظم
/
ارض الغربه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اختي الكريمه النبي الاكرم صل الله عليه واله قال ( فالنظرة سهم من سهام ابليس ) طبعا لما تجر اليه من تبعات يبدا باعجاب ويصير الى مايحمد عقباة فالحذر الحذر من مكائد ابليس لعنه الله عليه اختي من خلال كلامكم انكم اعجبتم بالشكل الخارجي مما يمثل القشور وليس بالمضمون هل هو على خلق ودين وتتوج هذة العلاقه بالزواج لان كثير من القصص تبدا بنظرة الاعجاب وفي النهايه تجر ويلات الندم
مشترك سراجي
/
---
لا تغركي المظاهر فكم من وسيم ولا يمتلك التقوى اجعلي قلبكي ممتلئ بحب الله عز وجل. وأهل البيت عليهم السلام. .وواظبي على الصلوات في اوقاتها وابتعدي عن تسويلات الشيطان واكثري من ذكر الله تعالى وقول ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا
ام حسين
/
امريكا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم تذكري اختي الفاضله دائما كيف نبي الله يوسف عليه السلام خلص نفسه من حبال الشيطان وان شاء الله توفقني. رب العباد حاشاه أن يترك عبادة.
ام حسين
/
امريكا
اقتربي من الله وتوسلي بالله وسوف ترين ما يمتلكه الله أجمل، لايوصف ما لديه لكونه جمال لا حدود له وسوف يبعدك عن الدنيا وما فيها. صحيح يكون هذا الشعور لفترة ولكن بيدك أن تعززية. وادعي دائما إلهي خلصني من نفسي (النفس الإمارة بالسؤ) سوف يفتح الله أبواب رحمته.رشدي اللهم اجعل لنا من أمرنا فرجا ومخرجا.
الحلغي
/
العراق
بسمه تعالى... ١-على هذه الأخت أن تراجع الماضي فقد يكون سببه فلم شاهدته اوقصه سمعتها من صديقتها فعليها أن تستغفر ربها 2-ان تعلم ان ألله ابغض الحب المحرم والعلاقات الغير شرعية والعصر الحاضر يحوي الكثير من القصص المدمره لمضاعفات العلاقه. 3-أن تعرف إن خطئها هو التعرض الى صورة هذا الشاب فعدم التعرض ألى صورة والابتعاد عن مكائد ابليس اللعين.
ام نور
/
كندا
مشكلة يعاني منها الكثير من الشابات والشباب التعلق بالمجهول او اتباع الهوى ان صح التعبير ومن هنا يبدأ الصراع بين النفس وما تريد وما يريده الله منا .مرحلة الشباب مرحله حفيفة بالشهوات والزلات هنيا لمن جعل هذه الفترة عامرة بخشية الله وسخر هذه الطاقة المفعمة بالحيوية والنشاط لخدمة الدين والمجتمع .ياحبذا لو كان هناك قسم خاص في هذا الموقع المبارك تحت عنوان حدود العلاقة بين الجنسين يوضح ويجيب على جميع الأسئلة التي تتعلق بهذا المجال ودمتم .
فاطمة
/
---
مع الإلتزام بغض البصر و تجنب الأماكن التي يرتاد إليها و بمرور الزمن ستمحى صورته من الذهن فكم رأينا بالصدفة و نحن نسير في الشارع اشخاص هنا و هناك يلفتون نظرنا و لكن لكوننا نراهم مرة واحدة تمحى صورهم من أذهاننا ، فكذلك الأمر معكِ بتجنبكِ للنظر إليه المسألة تصبح مسألة وقت لنسيانه ... و شخص أساس الإعجاب به مظهره الخارجي في الغالب لا يرجى الخير من هكذا مشاعر ... موفقة ان شاء الله
مشترك سراجي
/
---
اقوى الاساليب الشيطانية للسيطرة على الانسان وابعاده عن طريق الحق سبحانه وتعالى هو اشغال القلب بشخص من الجنس الاخر .... هكذا البداية .... الى ان يوصل الانسان الى البعد عن الحق سبحانه وتعالى نهائيا وايقاع الانسان في المعاصي الصغيرة ومن ثم الكبيرة .... ومن خلال تجربة شخصية ... لم أجد إلا طريقا واحد يخرج الانسان من هذا البلاء .... وهو طريق الحسين ع .... عليكِ بزيارة الحسين ع يوميا ولو بزيارة مختصرة ( ولكن بشرط التوجه ) ولو لمدة خمس دقائق .... ولو مجرد السلام فقط .... والتوسل بالحسين ع لكي يطرد كل حب شيطاني من القلب ويشغل القلب بذكر الله سبحانه وتعالى فقط .... اقول عن تجربة شخصية .... لولا بركات الحسين ع لكنت حاليا غارق في الوحل .... ولكن صدق من قال .... إن الحسين سفينة النجاة .... ولا شك أن السفينة هي التي تنجي الغرقى .وتخرجهم من بحار الظلمات ..... ولو كانت الزيارة في كربلاء بهذه النية تكون الآثار اسرع واقوى .... ولكن زيارته من البعد تفيد ان شاء الله ولكن بشرط الاخلاص والتوجه من القلب
بنت علي
/
النجف الاشرف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. .كم انت سعيدة لأنك عرفت الحق ..إنه شرك الشيطان يريد أن يخرج من عفت ما عند الله خير وافضل ..أفضل طرق التخلص من فتن الشيطان قراءة القرآن الكريم
مشترك سراجي
/
البحرين
وجهي حبك لله تعالى فهو أصل كل حب و منه ينبت كل حب و اطلبي منه أن يسخر قلبك لحبه تعالى و أن يبعد قلبك عن كل ما سواه و حبذا لو تطلبين الدعاء من أخت مؤمنة.